قصة صاحب الجنتين- الشيخ/طارق العدل

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 6 окт 2024

Комментарии • 6

  • @Jamila-Bn
    @Jamila-Bn 5 месяцев назад

    أبدعت والله جزاك الله خيرا وبارك الله فيكم وفي علمكم والحمد لله الذي عرفنا بكم

  • @nadiayousof2357
    @nadiayousof2357 3 года назад +1

    جزاك الله خيرا اللهم بارك

  • @nameuserza
    @nameuserza 4 года назад +2

    كل قصص القرءان قصة واحدة
    يوم القيامة يوم لشفاء صدور المؤمنين - شهوة الغضب
    أن تقوموا لله + ثم تتفكروا
    وذكر إن (حيث) نفعت الذكرى

  • @omarbassem5086
    @omarbassem5086 6 месяцев назад +1

    كم قصة في القرآن؟ كل قصص القرآن قصة واحدة بس! فكلها تتوافق بالجوهر وتختلف بالزمان والمكان والتفاصيل؛
    فكل قصص القرآن عبارة عن كفر وعلو واستكبار يأتيه إيمان ودلّال على سبيل الخير.
    قبل التفكّر وتعقّل الوحي؛
    - قوموا: الإستيقاظ من الشهوات ومن العوارض على العقل.
    - لله: الإخلاص لله مستلماً له.
    - مثنى وفُرادى: كل واحد بنفسه، تخلوا فيها عن الخلق وكحد أقصى اثنين، للتفكّر والتأمل.
    عندما خلق الله آدم عليه السلام، بدأ إبليس بدراسة كاملة لآدم عليه السلام من الداخل والخارج، فخرج بنتيجة رهيبة! فلمّا رآه أجوف عرف أنّه لا يتمالك (أنّ هناك تجاويف للشهوات)، وعرف أنّه مخلوق للريادة والسيادة والخلافة، ولا تغترّ بوهم القوة.
    بدأت القصّة بـ ﴿وَاضرِب لَهُم مَثَلًا رَجُلَينِ جَعَلنا لِأَحَدِهِما جَنَّتَينِ مِن أَعنابٍ وَحَفَفناهُما بِنَخلٍ وَجَعَلنا بَينَهُما زَرعًا﴾ [الكهف: ٣٢]، "جعلنا" يعني أنّ الله أعطاها لهم من دون تعب، النخيل من كرائم أموال العرب ومما يحبون إمتلاكه، فاحترِم وتواضع لله سبحانه وتعالى لأنّك ما حصلت على ماحصلت إلّا بفضل الله ومنّته، وفجّر خلالها نهر يعني لا يتعب حتى بالسقاية!
    ثم يتطاول على الله ولا ينسب له فضله ويشكره عليه، ولم يهتمّ بحقّ الله فيها: ﴿وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظالِمٌ لِنَفسِهِ قالَ ما أَظُنُّ أَن تَبيدَ هذِهِ أَبَدًا ۝ وَما أَظُنُّ السّاعَةَ قائِمَةً وَلَئِن رُدِدتُ إِلى رَبّي لَأَجِدَنَّ خَيرًا مِنها مُنقَلَبًا﴾ [الكهف: ٣٥-٣٦] وفيه الكبر والعجب! بطر الحقّ وعدم نسب النعمة للمُنعِم.
    وماذا تُساوي هذه الجنّتان؟ تساوي عينيك وكليتيك والصحة والعافية والأمن… هذه النّعم التي لا تُحصى ولا تُعَدّ فمن يكفر بها ومن يشكر؟
    ﴿قالَ لَهُ صاحِبُهُ وَهُوَ يُحاوِرُهُ أَكَفَرتَ بِالَّذي خَلَقَكَ مِن تُرابٍ ثُمَّ مِن نُطفَةٍ ثُمَّ سَوّاكَ رَجُلًا ۝ لكِنّا هُوَ اللَّهُ رَبّي وَلا أُشرِكُ بِرَبّي أَحَدًا﴾ [الكهف: ٣٧-٣٨]
    أكَفَرت! والتوحيد مهم يراجعه الإنسان يومياً، في الأذكار والصلوات والنية ومما يتعبّد به الإنسان.
    .
    .
    .
    .
    ثم انتهت بـ ﴿وَاضرِب لَهُم مَثَلَ الحَياةِ الدُّنيا كَماءٍ أَنزَلناهُ مِنَ السَّماءِ فَاختَلَطَ بِهِ نَباتُ الأَرضِ فَأَصبَحَ هَشيمًا تَذروهُ الرِّياحُ وَكانَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيءٍ مُقتَدِرًا﴾ [الكهف: ٤٥]
    واربط بين البداية والنهاية!! إنّ قصة أصحاب الجنتين يمكن ضربها وانزالها على الحياة الدنيا كلها.

  • @arabiyyah7965
    @arabiyyah7965 4 года назад +2

    34:30