غلطان يا عزيزي بريطانيا و امريكا ثم ايران وإسرائيل مخطط شيطاني للقضاء على الإسلام بديانه تدعي الاسلام و نشر الشرك و البدع والخزعبلات سلموهم العراق و لبنان و سوريا و حالياً يتم اقناع اهل اليمن بالحوثي المجوسي
هذا الدليل علي صدق كلامه: فضيحة ايران جيت. لم يكد يمضي يوم إلا وتسمع نهيق القطيع وهم يرتلون مزامير الشيطان الأكبر والأصغر وما بينهما من لطمية كلا كلا أمريكا وكلا كلا أسرائيل. فتعالوا معنا في جرد الحساب بالوثائق والبرهان كي لا يبقى عذر لجاهل أو لديوث يريد استهبال الناس: تبدأ قصتنا في شرح ملابسات العلاقة الإيرانية مع الشيطانين الأكبر والأصغر عبر فضيحة إيران غيت أو إيران كونترا حين إنكشف التصدير الإسرائيلي إلى إيران في 18 تموز 1981 عندما أسقطت وسائل الدفاع السوفيتية طائرة أرجنتينية تابعة لشركة اروريو بلنتس وهي واحدة من سلسلة طائرات كانت تنتقل بين إيران وإسرائيل محملة بأنواع السلاح وقطع الغيار وكانت الطائرة قد ضلت طريقها ودخلت الأجواء السوفيتية على أن صحيفة التايمز اللندنية نشرت تفاصيل دقيقة عن هذا الجسر الجوي المتكتم وكان سمسار العملية آنذاك التاجر البريطاني إستويب ألن حيث استلمت إيران ثلاث شحنات الأولى استلمتها في 10-7-1981 والثانية في 12-7-1981 والثالثة في 17-7-1981 وفي طريق العودة ضلت طريقها ثم أسقطت وفي 28 آب 1981 أعلن ناطق رسمي باسم الحكومة القبرصية في نقوسيا أن الطائرة الأرجنتينية من طراز (كنادير سي إل 44) رقم رحلتها (224 آى آر) قد هبطت في 11 تموز 1981 في مطار لارنكا قادمة من تل أبيب وغادرته في اليوم ذاته إلى طهران حاملة 50 صندوق وزنها 6750 كيلوغرام وفي 12 تموز حطت الطائرة نفسها في مطار لارنكا قادمه من طهران وغادرته في اليوم نفسه إلى إسرائيل يقودها الكابتن (كرديرو) وفي 13 من نفس الشهر حطت الطائرة نفسها قادمة من تل أبيب وغادرته إلى طهران في اليوم نفسه يقوده الكابتن نفسه. وبينما كان الإيرانيون الشيعة يصرون على التظاهر في مكة ضد أمريكا وإسرائيل ثم فضح الله أمرهم بعد أيام من هذا الإصرار فانكشف للعالم أجمع أن سيلاً من الأسلحة وقطع الغيار كانت تشحن من أمريكا عبر إسرائيل إلى طهران مع أن أخباراً متقطعة كانت تبرز من حينٍ لآخر عن حقيقة هذا التعاون بين إيران وإسرائيل منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية، لقد تبيّن أن الشيخ صادق طبطبائي كان حلقة الوسط بين إيران وإسرائيل من خلال علاقته المتميزة مع يوسف عازر الذي كانت له علاقة بأجهزة المخابرات الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي وقد زار إسرائيل معه في 6 كانون الأول 1980 وانكشف ختم دخوله إلى إسرائيل على جوازه عندما ضبطه البوليس الألماني على المطار وفي حقيبته مئة ونصف كيلو من المخدرات مادة الهيروين وذلك في كانون الثاني 1983 وقد عرض ختم دخوله إلى إسرائيل على ملاين الناس في التلفزيون الألماني، وكان من جملة الوسطاء في تصدير السلاح الإسرائيلي إلى إيران أندريه فريدل وزوجته يهوديان إسرائيليان يعشان في لندن وقّع فيه خمس صفقات كبيرة مع أكبر شركات تصدير السلاح في إسرائيل إسمها شركةTAT بتاريخ 28-3-1981، والصفقة الثانية بتاريخ 6-1- 1983 يعقوب النمرودي الذي وقع صفقة وتوجد صورة لكل وثيقة من هذه الصفقات وكذلك العقيد اليهودي أسلحه كبيرة مع العقيد كوشك نائب وزير الدفاع الإسرائيلي. ثم يأتي جورج بوش الأب عندما كان نائباً للرئيس رونالد ريغان الذي عقد اتفاقاً مع الايرانيين عند اجتماعه مع الإيراني أبو الحسن بني صدر في باريس، ذلك اللقاء الذي حضره أيضاً المندوب عن المخابرات الإسرائيلية الخارجية "الموساد" "آري بن ميناش"، الذي كان له دور رئيسي في نقل الأسلحة من إسرائيل إلى إيران. وفي آب/أغسطس من عام 1985، تم إرسال 96 صاروخاً من نوع "تاو" من إسرائيل إلى إيران على متن طائرة DC-8 انطلقت من إسرائيل، إضافة لدفع مبلغ مقداره 1,217,410 دولار أمريكي إلى الإيرانيين لحساب في مصرف سويسرا يعود إلى تاجر سلاح إيراني يدعى "قرباني فر". وفي تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1985، تم إرسال 18 صاروخاً تم شحنها من البرتغال وإسرائيل، تبعها 62 صاروخاً آخر أرسلت من إسرائيل. وكتبت تريتا بارسي أن إسرائيل أمدت إيران بالسلاح والذخيرة لأنها ترى أن العراق يمثل خطرًا على عملية السلام في الشرق الأوسط. وان آريل شارون كان يرى أنه من الأهمية بمكان "أن يظل الباب مفتوحًا قليلاً" أمام إمكانية إقامة علاقات جيدة مع إيران في المستقبل. وبحسب ما ذكره ديفيد مينشري من جامعة تل أبيب، وهو خبير كبير في شؤون إيران، "على مدار الثمانينيات من القرن العشرين، لم يقل أي شخص في إسرائيل كلمة عن الخطر الإيراني - لم تكن هذه الكلمة تنطق." ولقد فسرت بارسي في لقاء مع دياني رهيم أنه رغم الخطب المعادية لإسرائيل التي كانت تعرض على الملأ في إيران، ففي واقع الأمر كانت الدولتان تعتمدان سرًا على دعم بعضهما البعض لمواجهة المعارضة الهائلة من كل من العراق والاتحاد السوفيتي. ويستدل على ذلك بحقيقة استمرار هذه العلاقة رغم زيادة حدة الخطاب نتيجة الثورة الإسلامية في إيران، والذي استمر حتى انهيار الاتحاد السوفيتي وتدمير الولايات المتحدة للعسكرية العراقية في حرب الخليج الأولى واللذين حدثا عام 1991. ورغم أنه أدعى أنه لطالما استخدمت إيران إسرائيل كوسيلة لخلق شعور عربي جامع معادٍ لإسرائيل تتجمع حوله جميع الدول المسلمة في المنطقة بزعامة إيران، بدأت إسرائيل وإيران ينافسان بعضهما البعض للحصول على المكاسب بعد تلاشي خطر الاتحاد السوفيتي وبعد ما لم تعد العراق تمثل نقطة اختبار للقوة في المنطقة. وأما الغزو الامريكي للعراق فقد نكتفي فقط بما قاله نائب الرئيس الايراني لولا إيران لما تمكنت أمريكا من احتلال العراق وأفغانستان، ففي محاضرة ألقاها بتاريخ 13 يناير كانون الثاني من العام 2004 وفي ختام أعمال مؤتمر "الخليج وتحديات المستقبل" الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنوياً، أشار محمد أبطحي نائب الرئيس الإيراني محمد خاتمي حينها، إلى أن بلاده قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حروبهم ضد أفغانستان والعراق وانه "لولا التعاون الإيراني" لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة، ثم كرر رفسنجاني رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هذه العبارة في نفس الإطار عندما قال "لولا إيران" لما سقطت كابل وبغداد. د. حذيفة المشهداني
وين هي السنة صرتو دولة المهرجنات و العهر بمتياز اكثر من كل الدول الاسلاميه جميعها لكن الحرب سياسيه ومصالح فقط لعاد تتكلمو على الحرب على الاسلام وتاجرو بدين مثل الاخوان وغيرهم
@@jamaleddinerochdi7550 @jamaleddinerochdi7550 نحن في خندق لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء ولسان حالنا كأمة مسلمة نقول : اللهم إضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا منهم سالمين . وملة الكفر واحدة .
لو كانت ايران عدوة لأسرائيل لكانت مسحتها مثل ما عملوا في غزه لكن هي مسرحيه واتضح كلشي معقوله؟ ྀི هذا هو الرد؟؟؟ أعلنت إسرائيل انتهى الرد ولا توجد ضربه ابدااا إنتهت المسرحيه 😂 😂
وهذا هو الدليل: فضيحة ايران جيت. لم يكد يمضي يوم إلا وتسمع نهيق القطيع وهم يرتلون مزامير الشيطان الأكبر والأصغر وما بينهما من لطمية كلا كلا أمريكا وكلا كلا أسرائيل. فتعالوا معنا في جرد الحساب بالوثائق والبرهان كي لا يبقى عذر لجاهل أو لديوث يريد استهبال الناس: تبدأ قصتنا في شرح ملابسات العلاقة الإيرانية مع الشيطانين الأكبر والأصغر عبر فضيحة إيران غيت أو إيران كونترا حين إنكشف التصدير الإسرائيلي إلى إيران في 18 تموز 1981 عندما أسقطت وسائل الدفاع السوفيتية طائرة أرجنتينية تابعة لشركة اروريو بلنتس وهي واحدة من سلسلة طائرات كانت تنتقل بين إيران وإسرائيل محملة بأنواع السلاح وقطع الغيار وكانت الطائرة قد ضلت طريقها ودخلت الأجواء السوفيتية على أن صحيفة التايمز اللندنية نشرت تفاصيل دقيقة عن هذا الجسر الجوي المتكتم وكان سمسار العملية آنذاك التاجر البريطاني إستويب ألن حيث استلمت إيران ثلاث شحنات الأولى استلمتها في 10-7-1981 والثانية في 12-7-1981 والثالثة في 17-7-1981 وفي طريق العودة ضلت طريقها ثم أسقطت وفي 28 آب 1981 أعلن ناطق رسمي باسم الحكومة القبرصية في نقوسيا أن الطائرة الأرجنتينية من طراز (كنادير سي إل 44) رقم رحلتها (224 آى آر) قد هبطت في 11 تموز 1981 في مطار لارنكا قادمة من تل أبيب وغادرته في اليوم ذاته إلى طهران حاملة 50 صندوق وزنها 6750 كيلوغرام وفي 12 تموز حطت الطائرة نفسها في مطار لارنكا قادمه من طهران وغادرته في اليوم نفسه إلى إسرائيل يقودها الكابتن (كرديرو) وفي 13 من نفس الشهر حطت الطائرة نفسها قادمة من تل أبيب وغادرته إلى طهران في اليوم نفسه يقوده الكابتن نفسه. وبينما كان الإيرانيون الشيعة يصرون على التظاهر في مكة ضد أمريكا وإسرائيل ثم فضح الله أمرهم بعد أيام من هذا الإصرار فانكشف للعالم أجمع أن سيلاً من الأسلحة وقطع الغيار كانت تشحن من أمريكا عبر إسرائيل إلى طهران مع أن أخباراً متقطعة كانت تبرز من حينٍ لآخر عن حقيقة هذا التعاون بين إيران وإسرائيل منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية، لقد تبيّن أن الشيخ صادق طبطبائي كان حلقة الوسط بين إيران وإسرائيل من خلال علاقته المتميزة مع يوسف عازر الذي كانت له علاقة بأجهزة المخابرات الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي وقد زار إسرائيل معه في 6 كانون الأول 1980 وانكشف ختم دخوله إلى إسرائيل على جوازه عندما ضبطه البوليس الألماني على المطار وفي حقيبته مئة ونصف كيلو من المخدرات مادة الهيروين وذلك في كانون الثاني 1983 وقد عرض ختم دخوله إلى إسرائيل على ملاين الناس في التلفزيون الألماني، وكان من جملة الوسطاء في تصدير السلاح الإسرائيلي إلى إيران أندريه فريدل وزوجته يهوديان إسرائيليان يعشان في لندن وقّع فيه خمس صفقات كبيرة مع أكبر شركات تصدير السلاح في إسرائيل إسمها شركةTAT بتاريخ 28-3-1981، والصفقة الثانية بتاريخ 6-1- 1983 يعقوب النمرودي الذي وقع صفقة وتوجد صورة لكل وثيقة من هذه الصفقات وكذلك العقيد اليهودي أسلحه كبيرة مع العقيد كوشك نائب وزير الدفاع الإسرائيلي. ثم يأتي جورج بوش الأب عندما كان نائباً للرئيس رونالد ريغان الذي عقد اتفاقاً مع الايرانيين عند اجتماعه مع الإيراني أبو الحسن بني صدر في باريس، ذلك اللقاء الذي حضره أيضاً المندوب عن المخابرات الإسرائيلية الخارجية "الموساد" "آري بن ميناش"، الذي كان له دور رئيسي في نقل الأسلحة من إسرائيل إلى إيران. وفي آب/أغسطس من عام 1985، تم إرسال 96 صاروخاً من نوع "تاو" من إسرائيل إلى إيران على متن طائرة DC-8 انطلقت من إسرائيل، إضافة لدفع مبلغ مقداره 1,217,410 دولار أمريكي إلى الإيرانيين لحساب في مصرف سويسرا يعود إلى تاجر سلاح إيراني يدعى "قرباني فر". وفي تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1985، تم إرسال 18 صاروخاً تم شحنها من البرتغال وإسرائيل، تبعها 62 صاروخاً آخر أرسلت من إسرائيل. وكتبت تريتا بارسي أن إسرائيل أمدت إيران بالسلاح والذخيرة لأنها ترى أن العراق يمثل خطرًا على عملية السلام في الشرق الأوسط. وان آريل شارون كان يرى أنه من الأهمية بمكان "أن يظل الباب مفتوحًا قليلاً" أمام إمكانية إقامة علاقات جيدة مع إيران في المستقبل. وبحسب ما ذكره ديفيد مينشري من جامعة تل أبيب، وهو خبير كبير في شؤون إيران، "على مدار الثمانينيات من القرن العشرين، لم يقل أي شخص في إسرائيل كلمة عن الخطر الإيراني - لم تكن هذه الكلمة تنطق." ولقد فسرت بارسي في لقاء مع دياني رهيم أنه رغم الخطب المعادية لإسرائيل التي كانت تعرض على الملأ في إيران، ففي واقع الأمر كانت الدولتان تعتمدان سرًا على دعم بعضهما البعض لمواجهة المعارضة الهائلة من كل من العراق والاتحاد السوفيتي. ويستدل على ذلك بحقيقة استمرار هذه العلاقة رغم زيادة حدة الخطاب نتيجة الثورة الإسلامية في إيران، والذي استمر حتى انهيار الاتحاد السوفيتي وتدمير الولايات المتحدة للعسكرية العراقية في حرب الخليج الأولى واللذين حدثا عام 1991. ورغم أنه أدعى أنه لطالما استخدمت إيران إسرائيل كوسيلة لخلق شعور عربي جامع معادٍ لإسرائيل تتجمع حوله جميع الدول المسلمة في المنطقة بزعامة إيران، بدأت إسرائيل وإيران ينافسان بعضهما البعض للحصول على المكاسب بعد تلاشي خطر الاتحاد السوفيتي وبعد ما لم تعد العراق تمثل نقطة اختبار للقوة في المنطقة. وأما الغزو الامريكي للعراق فقد نكتفي فقط بما قاله نائب الرئيس الايراني لولا إيران لما تمكنت أمريكا من احتلال العراق وأفغانستان، ففي محاضرة ألقاها بتاريخ 13 يناير كانون الثاني من العام 2004 وفي ختام أعمال مؤتمر "الخليج وتحديات المستقبل" الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنوياً، أشار محمد أبطحي نائب الرئيس الإيراني محمد خاتمي حينها، إلى أن بلاده قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حروبهم ضد أفغانستان والعراق وانه "لولا التعاون الإيراني" لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة، ثم كرر رفسنجاني رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هذه العبارة في نفس الإطار عندما قال "لولا إيران" لما سقطت كابل وبغداد. د. حذيفة المشهداني
فضيحة ايران جيت. لم يكد يمضي يوم إلا وتسمع نهيق القطيع وهم يرتلون مزامير الشيطان الأكبر والأصغر وما بينهما من لطمية كلا كلا أمريكا وكلا كلا أسرائيل. فتعالوا معنا في جرد الحساب بالوثائق والبرهان كي لا يبقى عذر لجاهل أو لديوث يريد استهبال الناس: تبدأ قصتنا في شرح ملابسات العلاقة الإيرانية مع الشيطانين الأكبر والأصغر عبر فضيحة إيران غيت أو إيران كونترا حين إنكشف التصدير الإسرائيلي إلى إيران في 18 تموز 1981 عندما أسقطت وسائل الدفاع السوفيتية طائرة أرجنتينية تابعة لشركة اروريو بلنتس وهي واحدة من سلسلة طائرات كانت تنتقل بين إيران وإسرائيل محملة بأنواع السلاح وقطع الغيار وكانت الطائرة قد ضلت طريقها ودخلت الأجواء السوفيتية على أن صحيفة التايمز اللندنية نشرت تفاصيل دقيقة عن هذا الجسر الجوي المتكتم وكان سمسار العملية آنذاك التاجر البريطاني إستويب ألن حيث استلمت إيران ثلاث شحنات الأولى استلمتها في 10-7-1981 والثانية في 12-7-1981 والثالثة في 17-7-1981 وفي طريق العودة ضلت طريقها ثم أسقطت وفي 28 آب 1981 أعلن ناطق رسمي باسم الحكومة القبرصية في نقوسيا أن الطائرة الأرجنتينية من طراز (كنادير سي إل 44) رقم رحلتها (224 آى آر) قد هبطت في 11 تموز 1981 في مطار لارنكا قادمة من تل أبيب وغادرته في اليوم ذاته إلى طهران حاملة 50 صندوق وزنها 6750 كيلوغرام وفي 12 تموز حطت الطائرة نفسها في مطار لارنكا قادمه من طهران وغادرته في اليوم نفسه إلى إسرائيل يقودها الكابتن (كرديرو) وفي 13 من نفس الشهر حطت الطائرة نفسها قادمة من تل أبيب وغادرته إلى طهران في اليوم نفسه يقوده الكابتن نفسه. وبينما كان الإيرانيون الشيعة يصرون على التظاهر في مكة ضد أمريكا وإسرائيل ثم فضح الله أمرهم بعد أيام من هذا الإصرار فانكشف للعالم أجمع أن سيلاً من الأسلحة وقطع الغيار كانت تشحن من أمريكا عبر إسرائيل إلى طهران مع أن أخباراً متقطعة كانت تبرز من حينٍ لآخر عن حقيقة هذا التعاون بين إيران وإسرائيل منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية، لقد تبيّن أن الشيخ صادق طبطبائي كان حلقة الوسط بين إيران وإسرائيل من خلال علاقته المتميزة مع يوسف عازر الذي كانت له علاقة بأجهزة المخابرات الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي وقد زار إسرائيل معه في 6 كانون الأول 1980 وانكشف ختم دخوله إلى إسرائيل على جوازه عندما ضبطه البوليس الألماني على المطار وفي حقيبته مئة ونصف كيلو من المخدرات مادة الهيروين وذلك في كانون الثاني 1983 وقد عرض ختم دخوله إلى إسرائيل على ملاين الناس في التلفزيون الألماني، وكان من جملة الوسطاء في تصدير السلاح الإسرائيلي إلى إيران أندريه فريدل وزوجته يهوديان إسرائيليان يعشان في لندن وقّع فيه خمس صفقات كبيرة مع أكبر شركات تصدير السلاح في إسرائيل إسمها شركةTAT بتاريخ 28-3-1981، والصفقة الثانية بتاريخ 6-1- 1983 يعقوب النمرودي الذي وقع صفقة وتوجد صورة لكل وثيقة من هذه الصفقات وكذلك العقيد اليهودي أسلحه كبيرة مع العقيد كوشك نائب وزير الدفاع الإسرائيلي. ثم يأتي جورج بوش الأب عندما كان نائباً للرئيس رونالد ريغان الذي عقد اتفاقاً مع الايرانيين عند اجتماعه مع الإيراني أبو الحسن بني صدر في باريس، ذلك اللقاء الذي حضره أيضاً المندوب عن المخابرات الإسرائيلية الخارجية "الموساد" "آري بن ميناش"، الذي كان له دور رئيسي في نقل الأسلحة من إسرائيل إلى إيران. وفي آب/أغسطس من عام 1985، تم إرسال 96 صاروخاً من نوع "تاو" من إسرائيل إلى إيران على متن طائرة DC-8 انطلقت من إسرائيل، إضافة لدفع مبلغ مقداره 1,217,410 دولار أمريكي إلى الإيرانيين لحساب في مصرف سويسرا يعود إلى تاجر سلاح إيراني يدعى "قرباني فر". وفي تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1985، تم إرسال 18 صاروخاً تم شحنها من البرتغال وإسرائيل، تبعها 62 صاروخاً آخر أرسلت من إسرائيل. وكتبت تريتا بارسي أن إسرائيل أمدت إيران بالسلاح والذخيرة لأنها ترى أن العراق يمثل خطرًا على عملية السلام في الشرق الأوسط. وان آريل شارون كان يرى أنه من الأهمية بمكان "أن يظل الباب مفتوحًا قليلاً" أمام إمكانية إقامة علاقات جيدة مع إيران في المستقبل. وبحسب ما ذكره ديفيد مينشري من جامعة تل أبيب، وهو خبير كبير في شؤون إيران، "على مدار الثمانينيات من القرن العشرين، لم يقل أي شخص في إسرائيل كلمة عن الخطر الإيراني - لم تكن هذه الكلمة تنطق." ولقد فسرت بارسي في لقاء مع دياني رهيم أنه رغم الخطب المعادية لإسرائيل التي كانت تعرض على الملأ في إيران، ففي واقع الأمر كانت الدولتان تعتمدان سرًا على دعم بعضهما البعض لمواجهة المعارضة الهائلة من كل من العراق والاتحاد السوفيتي. ويستدل على ذلك بحقيقة استمرار هذه العلاقة رغم زيادة حدة الخطاب نتيجة الثورة الإسلامية في إيران، والذي استمر حتى انهيار الاتحاد السوفيتي وتدمير الولايات المتحدة للعسكرية العراقية في حرب الخليج الأولى واللذين حدثا عام 1991. ورغم أنه أدعى أنه لطالما استخدمت إيران إسرائيل كوسيلة لخلق شعور عربي جامع معادٍ لإسرائيل تتجمع حوله جميع الدول المسلمة في المنطقة بزعامة إيران، بدأت إسرائيل وإيران ينافسان بعضهما البعض للحصول على المكاسب بعد تلاشي خطر الاتحاد السوفيتي وبعد ما لم تعد العراق تمثل نقطة اختبار للقوة في المنطقة. وأما الغزو الامريكي للعراق فقد نكتفي فقط بما قاله نائب الرئيس الايراني لولا إيران لما تمكنت أمريكا من احتلال العراق وأفغانستان، ففي محاضرة ألقاها بتاريخ 13 يناير كانون الثاني من العام 2004 وفي ختام أعمال مؤتمر "الخليج وتحديات المستقبل" الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنوياً، أشار محمد أبطحي نائب الرئيس الإيراني محمد خاتمي حينها، إلى أن بلاده قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حروبهم ضد أفغانستان والعراق وانه "لولا التعاون الإيراني" لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة، ثم كرر رفسنجاني رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هذه العبارة في نفس الإطار عندما قال "لولا إيران" لما سقطت كابل وبغداد. د. حذيفة المشهداني
كلامك صحيح ،والادق صفقات بين الاخوات ( المجوس والصهيون وامريكا) ،كشف اجرام المليشيات الغربية ومليشيات الروافض والخوان ضد سنة العرب !! هل هذا المشهد يفيق المغفلين ؟.
فضيحة ايران جيت. لم يكد يمضي يوم إلا وتسمع نهيق القطيع وهم يرتلون مزامير الشيطان الأكبر والأصغر وما بينهما من لطمية كلا كلا أمريكا وكلا كلا أسرائيل. فتعالوا معنا في جرد الحساب بالوثائق والبرهان كي لا يبقى عذر لجاهل أو لديوث يريد استهبال الناس: تبدأ قصتنا في شرح ملابسات العلاقة الإيرانية مع الشيطانين الأكبر والأصغر عبر فضيحة إيران غيت أو إيران كونترا حين إنكشف التصدير الإسرائيلي إلى إيران في 18 تموز 1981 عندما أسقطت وسائل الدفاع السوفيتية طائرة أرجنتينية تابعة لشركة اروريو بلنتس وهي واحدة من سلسلة طائرات كانت تنتقل بين إيران وإسرائيل محملة بأنواع السلاح وقطع الغيار وكانت الطائرة قد ضلت طريقها ودخلت الأجواء السوفيتية على أن صحيفة التايمز اللندنية نشرت تفاصيل دقيقة عن هذا الجسر الجوي المتكتم وكان سمسار العملية آنذاك التاجر البريطاني إستويب ألن حيث استلمت إيران ثلاث شحنات الأولى استلمتها في 10-7-1981 والثانية في 12-7-1981 والثالثة في 17-7-1981 وفي طريق العودة ضلت طريقها ثم أسقطت وفي 28 آب 1981 أعلن ناطق رسمي باسم الحكومة القبرصية في نقوسيا أن الطائرة الأرجنتينية من طراز (كنادير سي إل 44) رقم رحلتها (224 آى آر) قد هبطت في 11 تموز 1981 في مطار لارنكا قادمة من تل أبيب وغادرته في اليوم ذاته إلى طهران حاملة 50 صندوق وزنها 6750 كيلوغرام وفي 12 تموز حطت الطائرة نفسها في مطار لارنكا قادمه من طهران وغادرته في اليوم نفسه إلى إسرائيل يقودها الكابتن (كرديرو) وفي 13 من نفس الشهر حطت الطائرة نفسها قادمة من تل أبيب وغادرته إلى طهران في اليوم نفسه يقوده الكابتن نفسه. وبينما كان الإيرانيون الشيعة يصرون على التظاهر في مكة ضد أمريكا وإسرائيل ثم فضح الله أمرهم بعد أيام من هذا الإصرار فانكشف للعالم أجمع أن سيلاً من الأسلحة وقطع الغيار كانت تشحن من أمريكا عبر إسرائيل إلى طهران مع أن أخباراً متقطعة كانت تبرز من حينٍ لآخر عن حقيقة هذا التعاون بين إيران وإسرائيل منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية، لقد تبيّن أن الشيخ صادق طبطبائي كان حلقة الوسط بين إيران وإسرائيل من خلال علاقته المتميزة مع يوسف عازر الذي كانت له علاقة بأجهزة المخابرات الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي وقد زار إسرائيل معه في 6 كانون الأول 1980 وانكشف ختم دخوله إلى إسرائيل على جوازه عندما ضبطه البوليس الألماني على المطار وفي حقيبته مئة ونصف كيلو من المخدرات مادة الهيروين وذلك في كانون الثاني 1983 وقد عرض ختم دخوله إلى إسرائيل على ملاين الناس في التلفزيون الألماني، وكان من جملة الوسطاء في تصدير السلاح الإسرائيلي إلى إيران أندريه فريدل وزوجته يهوديان إسرائيليان يعشان في لندن وقّع فيه خمس صفقات كبيرة مع أكبر شركات تصدير السلاح في إسرائيل إسمها شركةTAT بتاريخ 28-3-1981، والصفقة الثانية بتاريخ 6-1- 1983 يعقوب النمرودي الذي وقع صفقة وتوجد صورة لكل وثيقة من هذه الصفقات وكذلك العقيد اليهودي أسلحه كبيرة مع العقيد كوشك نائب وزير الدفاع الإسرائيلي. ثم يأتي جورج بوش الأب عندما كان نائباً للرئيس رونالد ريغان الذي عقد اتفاقاً مع الايرانيين عند اجتماعه مع الإيراني أبو الحسن بني صدر في باريس، ذلك اللقاء الذي حضره أيضاً المندوب عن المخابرات الإسرائيلية الخارجية "الموساد" "آري بن ميناش"، الذي كان له دور رئيسي في نقل الأسلحة من إسرائيل إلى إيران. وفي آب/أغسطس من عام 1985، تم إرسال 96 صاروخاً من نوع "تاو" من إسرائيل إلى إيران على متن طائرة DC-8 انطلقت من إسرائيل، إضافة لدفع مبلغ مقداره 1,217,410 دولار أمريكي إلى الإيرانيين لحساب في مصرف سويسرا يعود إلى تاجر سلاح إيراني يدعى "قرباني فر". وفي تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1985، تم إرسال 18 صاروخاً تم شحنها من البرتغال وإسرائيل، تبعها 62 صاروخاً آخر أرسلت من إسرائيل. وكتبت تريتا بارسي أن إسرائيل أمدت إيران بالسلاح والذخيرة لأنها ترى أن العراق يمثل خطرًا على عملية السلام في الشرق الأوسط. وان آريل شارون كان يرى أنه من الأهمية بمكان "أن يظل الباب مفتوحًا قليلاً" أمام إمكانية إقامة علاقات جيدة مع إيران في المستقبل. وبحسب ما ذكره ديفيد مينشري من جامعة تل أبيب، وهو خبير كبير في شؤون إيران، "على مدار الثمانينيات من القرن العشرين، لم يقل أي شخص في إسرائيل كلمة عن الخطر الإيراني - لم تكن هذه الكلمة تنطق." ولقد فسرت بارسي في لقاء مع دياني رهيم أنه رغم الخطب المعادية لإسرائيل التي كانت تعرض على الملأ في إيران، ففي واقع الأمر كانت الدولتان تعتمدان سرًا على دعم بعضهما البعض لمواجهة المعارضة الهائلة من كل من العراق والاتحاد السوفيتي. ويستدل على ذلك بحقيقة استمرار هذه العلاقة رغم زيادة حدة الخطاب نتيجة الثورة الإسلامية في إيران، والذي استمر حتى انهيار الاتحاد السوفيتي وتدمير الولايات المتحدة للعسكرية العراقية في حرب الخليج الأولى واللذين حدثا عام 1991. ورغم أنه أدعى أنه لطالما استخدمت إيران إسرائيل كوسيلة لخلق شعور عربي جامع معادٍ لإسرائيل تتجمع حوله جميع الدول المسلمة في المنطقة بزعامة إيران، بدأت إسرائيل وإيران ينافسان بعضهما البعض للحصول على المكاسب بعد تلاشي خطر الاتحاد السوفيتي وبعد ما لم تعد العراق تمثل نقطة اختبار للقوة في المنطقة. وأما الغزو الامريكي للعراق فقد نكتفي فقط بما قاله نائب الرئيس الايراني لولا إيران لما تمكنت أمريكا من احتلال العراق وأفغانستان، ففي محاضرة ألقاها بتاريخ 13 يناير كانون الثاني من العام 2004 وفي ختام أعمال مؤتمر "الخليج وتحديات المستقبل" الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنوياً، أشار محمد أبطحي نائب الرئيس الإيراني محمد خاتمي حينها، إلى أن بلاده قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حروبهم ضد أفغانستان والعراق وانه "لولا التعاون الإيراني" لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة، ثم كرر رفسنجاني رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هذه العبارة في نفس الإطار عندما قال "لولا إيران" لما سقطت كابل وبغداد. د. حذيفة المشهداني
ليت الذيول من العرب يفهمون انهم فقط بيادق تستخدم من الطرفين وليس لهم قيمة في حسابات اليهود والفرس حتى الرد فيما بينهم دائما في رؤوس العرب ولن يضروا بعضهم بعضا...
أيران الدولة الوحيدة التي يتم أهداء دول وأقاليم لها الغرب والروس وحدوا أيران الممزقة وصنعوا الشاه والمرشد الحالي والأنكليز أهدوها عربستان وكامل ساحل الخليج الشمالي والروس أهدوها معظم أذربيجان وأراضي من ضاجيك وتركمانستان وأمريكا أهدتها العراق واليمن وسورية ولبنان وأيران أكثر دولة قابلة للتشظي والأنقسام العرقي والديني والمذهبي ولكن الدول الخمس الكبرى تمنع تقسيمها وتحافظ عليها فلا تصدقوا كذبة حكمة صانع السجاد ولا خرطة الدهاء الفارسي
اسرائيل وايران هما وجهان لعملة واحدة وهما متفقتان على كل شيء، فهما متعاونتان على تقاسم النفوذ والسيطرة ومتعاونتان على تدمير المنطقة العربية.. وما يحصل بينهما الان من مناكفات هي عبارة عن مجرد مسرحيات للضحك على الذقون. ايران هي افضل بعبع لدى امريكيا لتخويف الدول العربية لشفط خيرات وثروات شعوب المنطقة عبر صفقات الاسحلة الفلكية، لذا امريكيا لن تفرط في بعبعها المفضل ابداً حتى لو ادى ذلك الى خيانة اقرب حلفائها في سبيل الحفاظ على بعبعها الثمين.
الطرفين متفقين علي الاسلام والمسلمين: فضيحة ايران جيت. لم يكد يمضي يوم إلا وتسمع نهيق القطيع وهم يرتلون مزامير الشيطان الأكبر والأصغر وما بينهما من لطمية كلا كلا أمريكا وكلا كلا أسرائيل. فتعالوا معنا في جرد الحساب بالوثائق والبرهان كي لا يبقى عذر لجاهل أو لديوث يريد استهبال الناس: تبدأ قصتنا في شرح ملابسات العلاقة الإيرانية مع الشيطانين الأكبر والأصغر عبر فضيحة إيران غيت أو إيران كونترا حين إنكشف التصدير الإسرائيلي إلى إيران في 18 تموز 1981 عندما أسقطت وسائل الدفاع السوفيتية طائرة أرجنتينية تابعة لشركة اروريو بلنتس وهي واحدة من سلسلة طائرات كانت تنتقل بين إيران وإسرائيل محملة بأنواع السلاح وقطع الغيار وكانت الطائرة قد ضلت طريقها ودخلت الأجواء السوفيتية على أن صحيفة التايمز اللندنية نشرت تفاصيل دقيقة عن هذا الجسر الجوي المتكتم وكان سمسار العملية آنذاك التاجر البريطاني إستويب ألن حيث استلمت إيران ثلاث شحنات الأولى استلمتها في 10-7-1981 والثانية في 12-7-1981 والثالثة في 17-7-1981 وفي طريق العودة ضلت طريقها ثم أسقطت وفي 28 آب 1981 أعلن ناطق رسمي باسم الحكومة القبرصية في نقوسيا أن الطائرة الأرجنتينية من طراز (كنادير سي إل 44) رقم رحلتها (224 آى آر) قد هبطت في 11 تموز 1981 في مطار لارنكا قادمة من تل أبيب وغادرته في اليوم ذاته إلى طهران حاملة 50 صندوق وزنها 6750 كيلوغرام وفي 12 تموز حطت الطائرة نفسها في مطار لارنكا قادمه من طهران وغادرته في اليوم نفسه إلى إسرائيل يقودها الكابتن (كرديرو) وفي 13 من نفس الشهر حطت الطائرة نفسها قادمة من تل أبيب وغادرته إلى طهران في اليوم نفسه يقوده الكابتن نفسه. وبينما كان الإيرانيون الشيعة يصرون على التظاهر في مكة ضد أمريكا وإسرائيل ثم فضح الله أمرهم بعد أيام من هذا الإصرار فانكشف للعالم أجمع أن سيلاً من الأسلحة وقطع الغيار كانت تشحن من أمريكا عبر إسرائيل إلى طهران مع أن أخباراً متقطعة كانت تبرز من حينٍ لآخر عن حقيقة هذا التعاون بين إيران وإسرائيل منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية، لقد تبيّن أن الشيخ صادق طبطبائي كان حلقة الوسط بين إيران وإسرائيل من خلال علاقته المتميزة مع يوسف عازر الذي كانت له علاقة بأجهزة المخابرات الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي وقد زار إسرائيل معه في 6 كانون الأول 1980 وانكشف ختم دخوله إلى إسرائيل على جوازه عندما ضبطه البوليس الألماني على المطار وفي حقيبته مئة ونصف كيلو من المخدرات مادة الهيروين وذلك في كانون الثاني 1983 وقد عرض ختم دخوله إلى إسرائيل على ملاين الناس في التلفزيون الألماني، وكان من جملة الوسطاء في تصدير السلاح الإسرائيلي إلى إيران أندريه فريدل وزوجته يهوديان إسرائيليان يعشان في لندن وقّع فيه خمس صفقات كبيرة مع أكبر شركات تصدير السلاح في إسرائيل إسمها شركةTAT بتاريخ 28-3-1981، والصفقة الثانية بتاريخ 6-1- 1983 يعقوب النمرودي الذي وقع صفقة وتوجد صورة لكل وثيقة من هذه الصفقات وكذلك العقيد اليهودي أسلحه كبيرة مع العقيد كوشك نائب وزير الدفاع الإسرائيلي. ثم يأتي جورج بوش الأب عندما كان نائباً للرئيس رونالد ريغان الذي عقد اتفاقاً مع الايرانيين عند اجتماعه مع الإيراني أبو الحسن بني صدر في باريس، ذلك اللقاء الذي حضره أيضاً المندوب عن المخابرات الإسرائيلية الخارجية "الموساد" "آري بن ميناش"، الذي كان له دور رئيسي في نقل الأسلحة من إسرائيل إلى إيران. وفي آب/أغسطس من عام 1985، تم إرسال 96 صاروخاً من نوع "تاو" من إسرائيل إلى إيران على متن طائرة DC-8 انطلقت من إسرائيل، إضافة لدفع مبلغ مقداره 1,217,410 دولار أمريكي إلى الإيرانيين لحساب في مصرف سويسرا يعود إلى تاجر سلاح إيراني يدعى "قرباني فر". وفي تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1985، تم إرسال 18 صاروخاً تم شحنها من البرتغال وإسرائيل، تبعها 62 صاروخاً آخر أرسلت من إسرائيل. وكتبت تريتا بارسي أن إسرائيل أمدت إيران بالسلاح والذخيرة لأنها ترى أن العراق يمثل خطرًا على عملية السلام في الشرق الأوسط. وان آريل شارون كان يرى أنه من الأهمية بمكان "أن يظل الباب مفتوحًا قليلاً" أمام إمكانية إقامة علاقات جيدة مع إيران في المستقبل. وبحسب ما ذكره ديفيد مينشري من جامعة تل أبيب، وهو خبير كبير في شؤون إيران، "على مدار الثمانينيات من القرن العشرين، لم يقل أي شخص في إسرائيل كلمة عن الخطر الإيراني - لم تكن هذه الكلمة تنطق." ولقد فسرت بارسي في لقاء مع دياني رهيم أنه رغم الخطب المعادية لإسرائيل التي كانت تعرض على الملأ في إيران، ففي واقع الأمر كانت الدولتان تعتمدان سرًا على دعم بعضهما البعض لمواجهة المعارضة الهائلة من كل من العراق والاتحاد السوفيتي. ويستدل على ذلك بحقيقة استمرار هذه العلاقة رغم زيادة حدة الخطاب نتيجة الثورة الإسلامية في إيران، والذي استمر حتى انهيار الاتحاد السوفيتي وتدمير الولايات المتحدة للعسكرية العراقية في حرب الخليج الأولى واللذين حدثا عام 1991. ورغم أنه أدعى أنه لطالما استخدمت إيران إسرائيل كوسيلة لخلق شعور عربي جامع معادٍ لإسرائيل تتجمع حوله جميع الدول المسلمة في المنطقة بزعامة إيران، بدأت إسرائيل وإيران ينافسان بعضهما البعض للحصول على المكاسب بعد تلاشي خطر الاتحاد السوفيتي وبعد ما لم تعد العراق تمثل نقطة اختبار للقوة في المنطقة. وأما الغزو الامريكي للعراق فقد نكتفي فقط بما قاله نائب الرئيس الايراني لولا إيران لما تمكنت أمريكا من احتلال العراق وأفغانستان، ففي محاضرة ألقاها بتاريخ 13 يناير كانون الثاني من العام 2004 وفي ختام أعمال مؤتمر "الخليج وتحديات المستقبل" الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنوياً، أشار محمد أبطحي نائب الرئيس الإيراني محمد خاتمي حينها، إلى أن بلاده قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حروبهم ضد أفغانستان والعراق وانه "لولا التعاون الإيراني" لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة، ثم كرر رفسنجاني رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هذه العبارة في نفس الإطار عندما قال "لولا إيران" لما سقطت كابل وبغداد. د. حذيفة المشهداني
مرحبا بك الأستاذ الغالي والفاضل والمحترم مشعل النامي بكل صدق وأمانه تحليلك تحليل رائع ونثمن لك جهدك المبذول على قناتكم قناة كل العرب شكرا لك من القلب للقلب من السعوديه أخوك أبو غسان فمان الله الكريم وحفظك الرحمن أينما كنت ❤❤❤❤❤
وهذا دليل علي صدق كلامك: فضيحة ايران جيت. لم يكد يمضي يوم إلا وتسمع نهيق القطيع وهم يرتلون مزامير الشيطان الأكبر والأصغر وما بينهما من لطمية كلا كلا أمريكا وكلا كلا أسرائيل. فتعالوا معنا في جرد الحساب بالوثائق والبرهان كي لا يبقى عذر لجاهل أو لديوث يريد استهبال الناس: تبدأ قصتنا في شرح ملابسات العلاقة الإيرانية مع الشيطانين الأكبر والأصغر عبر فضيحة إيران غيت أو إيران كونترا حين إنكشف التصدير الإسرائيلي إلى إيران في 18 تموز 1981 عندما أسقطت وسائل الدفاع السوفيتية طائرة أرجنتينية تابعة لشركة اروريو بلنتس وهي واحدة من سلسلة طائرات كانت تنتقل بين إيران وإسرائيل محملة بأنواع السلاح وقطع الغيار وكانت الطائرة قد ضلت طريقها ودخلت الأجواء السوفيتية على أن صحيفة التايمز اللندنية نشرت تفاصيل دقيقة عن هذا الجسر الجوي المتكتم وكان سمسار العملية آنذاك التاجر البريطاني إستويب ألن حيث استلمت إيران ثلاث شحنات الأولى استلمتها في 10-7-1981 والثانية في 12-7-1981 والثالثة في 17-7-1981 وفي طريق العودة ضلت طريقها ثم أسقطت وفي 28 آب 1981 أعلن ناطق رسمي باسم الحكومة القبرصية في نقوسيا أن الطائرة الأرجنتينية من طراز (كنادير سي إل 44) رقم رحلتها (224 آى آر) قد هبطت في 11 تموز 1981 في مطار لارنكا قادمة من تل أبيب وغادرته في اليوم ذاته إلى طهران حاملة 50 صندوق وزنها 6750 كيلوغرام وفي 12 تموز حطت الطائرة نفسها في مطار لارنكا قادمه من طهران وغادرته في اليوم نفسه إلى إسرائيل يقودها الكابتن (كرديرو) وفي 13 من نفس الشهر حطت الطائرة نفسها قادمة من تل أبيب وغادرته إلى طهران في اليوم نفسه يقوده الكابتن نفسه. وبينما كان الإيرانيون الشيعة يصرون على التظاهر في مكة ضد أمريكا وإسرائيل ثم فضح الله أمرهم بعد أيام من هذا الإصرار فانكشف للعالم أجمع أن سيلاً من الأسلحة وقطع الغيار كانت تشحن من أمريكا عبر إسرائيل إلى طهران مع أن أخباراً متقطعة كانت تبرز من حينٍ لآخر عن حقيقة هذا التعاون بين إيران وإسرائيل منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية، لقد تبيّن أن الشيخ صادق طبطبائي كان حلقة الوسط بين إيران وإسرائيل من خلال علاقته المتميزة مع يوسف عازر الذي كانت له علاقة بأجهزة المخابرات الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي وقد زار إسرائيل معه في 6 كانون الأول 1980 وانكشف ختم دخوله إلى إسرائيل على جوازه عندما ضبطه البوليس الألماني على المطار وفي حقيبته مئة ونصف كيلو من المخدرات مادة الهيروين وذلك في كانون الثاني 1983 وقد عرض ختم دخوله إلى إسرائيل على ملاين الناس في التلفزيون الألماني، وكان من جملة الوسطاء في تصدير السلاح الإسرائيلي إلى إيران أندريه فريدل وزوجته يهوديان إسرائيليان يعشان في لندن وقّع فيه خمس صفقات كبيرة مع أكبر شركات تصدير السلاح في إسرائيل إسمها شركةTAT بتاريخ 28-3-1981، والصفقة الثانية بتاريخ 6-1- 1983 يعقوب النمرودي الذي وقع صفقة وتوجد صورة لكل وثيقة من هذه الصفقات وكذلك العقيد اليهودي أسلحه كبيرة مع العقيد كوشك نائب وزير الدفاع الإسرائيلي. ثم يأتي جورج بوش الأب عندما كان نائباً للرئيس رونالد ريغان الذي عقد اتفاقاً مع الايرانيين عند اجتماعه مع الإيراني أبو الحسن بني صدر في باريس، ذلك اللقاء الذي حضره أيضاً المندوب عن المخابرات الإسرائيلية الخارجية "الموساد" "آري بن ميناش"، الذي كان له دور رئيسي في نقل الأسلحة من إسرائيل إلى إيران. وفي آب/أغسطس من عام 1985، تم إرسال 96 صاروخاً من نوع "تاو" من إسرائيل إلى إيران على متن طائرة DC-8 انطلقت من إسرائيل، إضافة لدفع مبلغ مقداره 1,217,410 دولار أمريكي إلى الإيرانيين لحساب في مصرف سويسرا يعود إلى تاجر سلاح إيراني يدعى "قرباني فر". وفي تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1985، تم إرسال 18 صاروخاً تم شحنها من البرتغال وإسرائيل، تبعها 62 صاروخاً آخر أرسلت من إسرائيل. وكتبت تريتا بارسي أن إسرائيل أمدت إيران بالسلاح والذخيرة لأنها ترى أن العراق يمثل خطرًا على عملية السلام في الشرق الأوسط. وان آريل شارون كان يرى أنه من الأهمية بمكان "أن يظل الباب مفتوحًا قليلاً" أمام إمكانية إقامة علاقات جيدة مع إيران في المستقبل. وبحسب ما ذكره ديفيد مينشري من جامعة تل أبيب، وهو خبير كبير في شؤون إيران، "على مدار الثمانينيات من القرن العشرين، لم يقل أي شخص في إسرائيل كلمة عن الخطر الإيراني - لم تكن هذه الكلمة تنطق." ولقد فسرت بارسي في لقاء مع دياني رهيم أنه رغم الخطب المعادية لإسرائيل التي كانت تعرض على الملأ في إيران، ففي واقع الأمر كانت الدولتان تعتمدان سرًا على دعم بعضهما البعض لمواجهة المعارضة الهائلة من كل من العراق والاتحاد السوفيتي. ويستدل على ذلك بحقيقة استمرار هذه العلاقة رغم زيادة حدة الخطاب نتيجة الثورة الإسلامية في إيران، والذي استمر حتى انهيار الاتحاد السوفيتي وتدمير الولايات المتحدة للعسكرية العراقية في حرب الخليج الأولى واللذين حدثا عام 1991. ورغم أنه أدعى أنه لطالما استخدمت إيران إسرائيل كوسيلة لخلق شعور عربي جامع معادٍ لإسرائيل تتجمع حوله جميع الدول المسلمة في المنطقة بزعامة إيران، بدأت إسرائيل وإيران ينافسان بعضهما البعض للحصول على المكاسب بعد تلاشي خطر الاتحاد السوفيتي وبعد ما لم تعد العراق تمثل نقطة اختبار للقوة في المنطقة. وأما الغزو الامريكي للعراق فقد نكتفي فقط بما قاله نائب الرئيس الايراني لولا إيران لما تمكنت أمريكا من احتلال العراق وأفغانستان، ففي محاضرة ألقاها بتاريخ 13 يناير كانون الثاني من العام 2004 وفي ختام أعمال مؤتمر "الخليج وتحديات المستقبل" الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنوياً، أشار محمد أبطحي نائب الرئيس الإيراني محمد خاتمي حينها، إلى أن بلاده قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حروبهم ضد أفغانستان والعراق وانه "لولا التعاون الإيراني" لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة، ثم كرر رفسنجاني رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هذه العبارة في نفس الإطار عندما قال "لولا إيران" لما سقطت كابل وبغداد. د. حذيفة المشهداني
والله بشكرك من كل قلبي انت الوحيد اللي تطمنا على اليوتيوب ..الكل يؤكد أن ايران هتولع الخليج وتضرب القواعد الامريكية واحنا نعمل بالكويت الحبيبة وفعلا عايشين في خوف وقلق ..
كانت في ضربة باكستانية في اراضي إيرانية ردا على ضربة إيرانية في باكستان وكانت الضربتين كلاهما محدودة جدا مثل الضربة الاسر ائيلية اليوم في إيران محدودة للغاية متفق عليها.
هناك اخبار عن ان إسرائيل اوصلت معلومات عن نوعية الضربة و توقيتها و مواقعها عن طريق هولندا . يعني على عينك يا تاجر . متفق عليه 😂 . الحسرة على العرب اللي ضحوا ببلادهم و ولادهم و ارزاقهم فداء لعيون إيران 😂
يا اخواني أمريكا بحد ذاتها لاتريد تدمير ايران لكي تبقى ايران ورقه رابحه لها كاتهديد ل بعض الدول الخليجيه ومن ثم أمريكا يبقى لها دور في مثل هذه الأمور...
الاحترام للقوي فقط ومن يصنع سلاحه يحترم هذا واقع لابد العتراف به اما يران نظامها ضعيف ومخترق وسقوطه من الداخل قريب جدا بسبب الوضع الاقتصادي وكره الشعب الايراني للنظام الفر المنتشر اما دول الخليج وضع المتفرج ودول غير منتجه غير النفط فقط حتي سلاح فعال لاتنتج اما ايران واسرائيل مسرحيات فاشله والمخرج فاشل زيهم
التماثيل الباطنية يتم تجريفها اليوم على نحو غير متوقع عند عباد الملالي، الروافض بجميع طرقهم والمبتدعة ليسوا أهل ملاحم نبوية تذكر حتى يشتبك معهم المسلمون، أقامهم الصليبيون لاستئصال أهل السنة فما استطاعوا، فكان لا بد من إخفاء آثار الجريمة، وطمس الإدانة بهدم المعبد على من فيه
مبروووك النووي مقدماً يا إيران خلاص أميركا وإسرائيل وإيران في خدق واحد والشرق الأوسط داخل مرحلة جديدة من صعود القوى النووية النتن ضيع فرصة لا تعوض في ضرب ☢️
يا أخي الشي المضحك والفاضح أن الطيران المدني في أجواء إيران طبيعيه أثناء الضربه الاسرائيليه 😂😂😂 الحمار لا يصدق ويمكنكم الرجوع إلى موقع برنامج حركة الطيران المدني قلناها ولازلنا نقول ان إيران وإسرائيل بنات أمريكا وهدفهم في العالم العربي والإسلامي واحد
أول مرة أشوف في حياتي حرب اضربك تجلس شهر وترد الضربه 😂😂😂 اضربني واضربك خذ حقك وتوكل على الله 😂😂 إسرائيل ياجماعه اليوم بنضرب ايران كل العالم عرف ان إسرائيل بتضرب اليوم حرب على استحياء ولا زالت مسرحياتهم مستمرة أليس عامل المباغته اهم شيء في الحروب والقتال
لو كانت ايران عدوة لأسرائيل لكانت مسحتها مثل ما عملوا في غزه لكن هي مسرحيه واتضح كلشي معقوله؟ ྀི هذا هو الرد؟؟؟ أعلنت إسرائيل انتهى الرد ولا توجد ضربه ابدااا إنتهت المسرحيه 😂 😂
@@rahal4443 دولة سقطت طائرة رئيسها فتركته طائرتين مرافقة وعادوا لبيوتهم ليناموا ولم يستطيعوا انتشاله حتى صفي دمه وأكلته الكلاب وحتى تبرعت تركيا ووجدته بلمح البصر بمسيرة بيرقدار مع كمرة حرارية.
سلام ونعمة للجميع . أحب أشكرك أستاذى على المصداقية فى نقل الأخبار وأشكرك كمان على التحليل الواقعى الدقيق للحدث . لأن مع الأسف فيه قنوات عربية غير شريفة وغير صادقة بل بالعكس هى قنوات كاذبة ومخادعة تكذب طول اليوم وسياستها هى الكذب وعكس الأمور تماماً وغالبية الإعلام العربى كاذب . تحياتى من مصر .
نفس التحليلات على القنوات والتواصل الاجتماعي وكل واحد يقول انا قلت لكم وصار اللي قلت . ادعوا الله بالسلامه لنا ولاوطاننا ولاخوتنا واخواتنا في كل مكان .والامر كله لله سبحانه وتعالى .
اطاحت جميع الدول العربيه وحده تلوى الاخرى بالوكاله وهي ايران ومشروعهم مبني على ٧٠ سنه قادمه حتى لاتبقى دوله عربيه الخليجه الا وهي محتله انتهى المسلسل 😮😮😮😮😮
المهم الان فتحو انو ايران واسرائيل يبغو. ترجع الحرب بين اليمن والسعوديه. يزرو الفتنه بين دولتين وشفتو بعينكم ايران اشيعه وسرائيل متفقين وكلها مسرحيه هوا لك هدفهم انو تصير الحرب بين اليمن السعوديه ودعم من طرفين اليمن والسعوديه ونتقاتل بينن الابين وهم يتفرجو
شكرا استاذ مشعل منذو سنوات وتحليل لاستاذ مشعل اكثر دقه ومصداقيه لكن الغريب ان قناة الجزيره لم تنقل الضربات على الهواء مباشره كماء في غزه ولبنان بالكانت تتناول الموضوع ع استحياء لايهم سأبحث عن علي مسعود المعشري واهنئه بالسلامه ونستمع للعالم الموازي ماذا عنده 😂😂
ضربات اسرائيل لأذرع إيران أثر على البنى التحتية و قتلت كثيرين مع إن المشكله الرئيسية بين ايران و اسرائيل و مع هذا سيناريو الهجمات على ايران نسميها ضربات " حشمة"
واسرائيل لم تتعرض لضربه صاروخيه من اي دوله مذو اكثر من ٥٠ سنه بعد حرب ١٩٧٣ . وأهتز كيان اسرائيل وسمعتها وطغيانها ..الا ايران رغم خلافنا معها خلاف كبير وكثير لسياساتها في المنطقه الخبيثه
غير صحيح صدام حسين أمطر إسرائيل بصواريخ اسكود ١٩٩١ وبعدها تم التخطيط لاسقاطه وحل الجيش العراقي اذا اسقط الامريكان والصهاينه نظام الملالي بطهران وتفكيك المليشيات الايرانيه بالعراق فهم فعلآ في عداء ام إذا حصل عكس ذلك فهي مسرحيات حتى لو ارسلت إيران طراطيعه
طوال التاريخ البشري الآريين سواءا القبائل الجرمانية اوالسكثية هم من يمتهن الحرب والنهب والابادات والتدمير .. لاجديد فهي اخد المواجهات المعاصرة بين الشعوب الآرية الهمجية الفرس والاشكناز كلاهما ابناء عمومه اصولهم شمال قزوين ونزحوا لمناطقنا على انقاض حضاراتنا العريقة القديمة (عيلام ووادي السند والعبيديين والكنعانيين وغيرهم ..) نسأل الله الا يعاقبنا بما فعل السفهاء منا ويرحمنا من افعال احفاد مأجوج بن يافث بن نوح
رد الكيان رد ضعيف جدا جدا و كانها مسرحيات اطفال السؤال هو القواعد الامريكية بجزيرة العرب ماذا تفعل ماذا فعلت في لحرب التي قمتم بها على اليمن ام انها لها اهداف اخرى غير و هي احتلال الجزيرة
وين الظربه ماكو صور ولا أسرائيل مستحيه انت خلصان على الاخر الظربه الايرانيه اشعلت أسرائيل وشفناها بعيونا الظربه فشلت وإيران فرضت نفسها على الكل هذا مخلص الكلام والواقع والحقيقه
ورب الكعبه إيران وإسرائيل بخندق واحد وهدف واحد محاربة السنه والإسلام 👌 تحيه طيبه وسلام من الأحواز المنسية المحتله
غلطان يا عزيزي
بريطانيا و امريكا ثم ايران وإسرائيل
مخطط شيطاني للقضاء على الإسلام بديانه تدعي الاسلام
و نشر الشرك و البدع والخزعبلات
سلموهم العراق و لبنان و سوريا و حالياً يتم اقناع اهل اليمن بالحوثي المجوسي
هذا الدليل علي صدق كلامه:
فضيحة ايران جيت.
لم يكد يمضي يوم إلا وتسمع نهيق القطيع وهم يرتلون مزامير الشيطان الأكبر والأصغر وما بينهما من لطمية كلا كلا أمريكا وكلا كلا أسرائيل.
فتعالوا معنا في جرد الحساب بالوثائق والبرهان كي لا يبقى عذر لجاهل أو لديوث يريد استهبال الناس:
تبدأ قصتنا في شرح ملابسات العلاقة الإيرانية مع الشيطانين الأكبر والأصغر عبر فضيحة إيران غيت أو إيران كونترا حين إنكشف التصدير الإسرائيلي إلى إيران في 18 تموز 1981 عندما أسقطت وسائل الدفاع السوفيتية طائرة أرجنتينية تابعة لشركة اروريو بلنتس وهي واحدة من سلسلة طائرات كانت تنتقل بين إيران وإسرائيل محملة بأنواع السلاح وقطع الغيار وكانت الطائرة قد ضلت طريقها ودخلت الأجواء السوفيتية على أن صحيفة التايمز اللندنية نشرت تفاصيل دقيقة عن هذا الجسر الجوي المتكتم وكان سمسار العملية آنذاك التاجر البريطاني إستويب ألن حيث استلمت إيران ثلاث شحنات الأولى استلمتها في 10-7-1981 والثانية في 12-7-1981 والثالثة في 17-7-1981 وفي طريق العودة ضلت طريقها ثم أسقطت وفي 28 آب 1981 أعلن ناطق رسمي باسم الحكومة القبرصية في نقوسيا أن الطائرة الأرجنتينية من طراز (كنادير سي إل 44) رقم رحلتها (224 آى آر) قد هبطت في 11 تموز 1981 في مطار لارنكا قادمة من تل أبيب وغادرته في اليوم ذاته إلى طهران حاملة 50 صندوق وزنها 6750 كيلوغرام وفي 12 تموز حطت الطائرة نفسها في مطار لارنكا قادمه من طهران وغادرته في اليوم نفسه إلى إسرائيل يقودها الكابتن (كرديرو) وفي 13 من نفس الشهر حطت الطائرة نفسها قادمة من تل أبيب وغادرته إلى طهران في اليوم نفسه يقوده الكابتن نفسه.
وبينما كان الإيرانيون الشيعة يصرون على التظاهر في مكة ضد أمريكا وإسرائيل ثم فضح الله أمرهم بعد أيام من هذا الإصرار فانكشف للعالم أجمع أن سيلاً من الأسلحة وقطع الغيار كانت تشحن من أمريكا عبر إسرائيل إلى طهران مع أن أخباراً متقطعة كانت تبرز من حينٍ لآخر عن حقيقة هذا التعاون بين إيران وإسرائيل منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية، لقد تبيّن أن الشيخ صادق طبطبائي كان حلقة الوسط بين إيران وإسرائيل من خلال علاقته المتميزة مع يوسف عازر الذي كانت له علاقة بأجهزة المخابرات الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي وقد زار إسرائيل معه في 6 كانون الأول 1980 وانكشف ختم دخوله إلى إسرائيل على جوازه عندما ضبطه البوليس الألماني على المطار وفي حقيبته مئة ونصف كيلو من المخدرات مادة الهيروين وذلك في كانون الثاني 1983 وقد عرض ختم دخوله إلى إسرائيل على ملاين الناس في التلفزيون الألماني، وكان من جملة الوسطاء في تصدير السلاح الإسرائيلي إلى إيران أندريه فريدل وزوجته يهوديان إسرائيليان يعشان في لندن وقّع فيه خمس صفقات كبيرة مع أكبر شركات تصدير السلاح في إسرائيل إسمها شركةTAT بتاريخ 28-3-1981، والصفقة الثانية بتاريخ 6-1- 1983 يعقوب النمرودي الذي وقع صفقة وتوجد صورة لكل وثيقة من هذه الصفقات وكذلك العقيد اليهودي أسلحه كبيرة مع العقيد كوشك نائب وزير الدفاع الإسرائيلي.
ثم يأتي جورج بوش الأب عندما كان نائباً للرئيس رونالد ريغان الذي عقد اتفاقاً مع الايرانيين عند اجتماعه مع الإيراني أبو الحسن بني صدر في باريس، ذلك اللقاء الذي حضره أيضاً المندوب عن المخابرات الإسرائيلية الخارجية "الموساد" "آري بن ميناش"، الذي كان له دور رئيسي في نقل الأسلحة من إسرائيل إلى إيران. وفي آب/أغسطس من عام 1985، تم إرسال 96 صاروخاً من نوع "تاو" من إسرائيل إلى إيران على متن طائرة DC-8 انطلقت من إسرائيل، إضافة لدفع مبلغ مقداره 1,217,410 دولار أمريكي إلى الإيرانيين لحساب في مصرف سويسرا يعود إلى تاجر سلاح إيراني يدعى "قرباني فر". وفي تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1985، تم إرسال 18 صاروخاً تم شحنها من البرتغال وإسرائيل، تبعها 62 صاروخاً آخر أرسلت من إسرائيل.
وكتبت تريتا بارسي أن إسرائيل أمدت إيران بالسلاح والذخيرة لأنها ترى أن العراق يمثل خطرًا على عملية السلام في الشرق الأوسط. وان آريل شارون كان يرى أنه من الأهمية بمكان "أن يظل الباب مفتوحًا قليلاً" أمام إمكانية إقامة علاقات جيدة مع إيران في المستقبل. وبحسب ما ذكره ديفيد مينشري من جامعة تل أبيب، وهو خبير كبير في شؤون إيران، "على مدار الثمانينيات من القرن العشرين، لم يقل أي شخص في إسرائيل كلمة عن الخطر الإيراني - لم تكن هذه الكلمة تنطق." ولقد فسرت بارسي في لقاء مع دياني رهيم أنه رغم الخطب المعادية لإسرائيل التي كانت تعرض على الملأ في إيران، ففي واقع الأمر كانت الدولتان تعتمدان سرًا على دعم بعضهما البعض لمواجهة المعارضة الهائلة من كل من العراق والاتحاد السوفيتي. ويستدل على ذلك بحقيقة استمرار هذه العلاقة رغم زيادة حدة الخطاب نتيجة الثورة الإسلامية في إيران، والذي استمر حتى انهيار الاتحاد السوفيتي وتدمير الولايات المتحدة للعسكرية العراقية في حرب الخليج الأولى واللذين حدثا عام 1991. ورغم أنه أدعى أنه لطالما استخدمت إيران إسرائيل كوسيلة لخلق شعور عربي جامع معادٍ لإسرائيل تتجمع حوله جميع الدول المسلمة في المنطقة بزعامة إيران، بدأت إسرائيل وإيران ينافسان بعضهما البعض للحصول على المكاسب بعد تلاشي خطر الاتحاد السوفيتي وبعد ما لم تعد العراق تمثل نقطة اختبار للقوة في المنطقة.
وأما الغزو الامريكي للعراق فقد نكتفي فقط بما قاله نائب الرئيس الايراني لولا إيران لما تمكنت أمريكا من احتلال العراق وأفغانستان، ففي محاضرة ألقاها بتاريخ 13 يناير كانون الثاني من العام 2004 وفي ختام أعمال مؤتمر "الخليج وتحديات المستقبل" الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنوياً، أشار محمد أبطحي نائب الرئيس الإيراني محمد خاتمي حينها، إلى أن بلاده قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حروبهم ضد أفغانستان والعراق وانه "لولا التعاون الإيراني" لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة، ثم كرر رفسنجاني رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هذه العبارة في نفس الإطار عندما قال "لولا إيران" لما سقطت كابل وبغداد.
د. حذيفة المشهداني
وين هي السنة صرتو دولة المهرجنات و العهر بمتياز اكثر من كل الدول الاسلاميه جميعها لكن الحرب سياسيه ومصالح فقط لعاد تتكلمو على الحرب على الاسلام وتاجرو بدين مثل الاخوان وغيرهم
و انتم بأي خدق تضعون نفسكم ؟
@@jamaleddinerochdi7550 @jamaleddinerochdi7550
نحن في خندق لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء ولسان حالنا كأمة مسلمة نقول :
اللهم إضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا منهم سالمين .
وملة الكفر واحدة .
علاقة ايران بالاسلام
مثل علاقة الصرف الصحي بوزارة الصحه
لاايران اسلامية ولا الصرف الصحي بية صحه
صححححح ههههههه
الله يهديك غاسلين عقلك
مايجوز كلامك إلا بدليل
حلوة
ما أكثر الأدله. لكن المؤدلجين لا يرون ولا يسمعون.
انتهت المسرحية بين الاخوة اليهود ، ايران اليهودية واسرائيل اليهودية إخوة في الدين والعقيدة ✋
اللهم أضرب الظالمين بالظالمين وخرجنا من بينهم سالمين
لو كانت ايران عدوة لأسرائيل لكانت مسحتها مثل ما عملوا في غزه لكن هي مسرحيه واتضح كلشي معقوله؟ ྀི هذا هو الرد؟؟؟ أعلنت إسرائيل انتهى الرد ولا توجد ضربه ابدااا إنتهت المسرحيه 😂 😂
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله ولا حول ولا قوة الا بالله والله اكبر
شكرالك الحمدلله اننا في نعمة بلاد الخليج العربي ننعم بامن و امان ادامها الله وعلى بلاد المسلمين
ابله من يظن أن إيران وإسرائيل اعداء
لا مو ابله
قوس قزح 🌈
أحسنت هم اختين من أب وام يتبادلون فقط في كيفية قتل المسلمين ألسنه بمباركه من الحثاله الأخونج في غزه بالذات
لا لا هي السعودية و الإمارات هم أعداء الكيان الصهيوني.
أم انك تراهما زوجتا الكيان
وهذا هو الدليل:
فضيحة ايران جيت.
لم يكد يمضي يوم إلا وتسمع نهيق القطيع وهم يرتلون مزامير الشيطان الأكبر والأصغر وما بينهما من لطمية كلا كلا أمريكا وكلا كلا أسرائيل.
فتعالوا معنا في جرد الحساب بالوثائق والبرهان كي لا يبقى عذر لجاهل أو لديوث يريد استهبال الناس:
تبدأ قصتنا في شرح ملابسات العلاقة الإيرانية مع الشيطانين الأكبر والأصغر عبر فضيحة إيران غيت أو إيران كونترا حين إنكشف التصدير الإسرائيلي إلى إيران في 18 تموز 1981 عندما أسقطت وسائل الدفاع السوفيتية طائرة أرجنتينية تابعة لشركة اروريو بلنتس وهي واحدة من سلسلة طائرات كانت تنتقل بين إيران وإسرائيل محملة بأنواع السلاح وقطع الغيار وكانت الطائرة قد ضلت طريقها ودخلت الأجواء السوفيتية على أن صحيفة التايمز اللندنية نشرت تفاصيل دقيقة عن هذا الجسر الجوي المتكتم وكان سمسار العملية آنذاك التاجر البريطاني إستويب ألن حيث استلمت إيران ثلاث شحنات الأولى استلمتها في 10-7-1981 والثانية في 12-7-1981 والثالثة في 17-7-1981 وفي طريق العودة ضلت طريقها ثم أسقطت وفي 28 آب 1981 أعلن ناطق رسمي باسم الحكومة القبرصية في نقوسيا أن الطائرة الأرجنتينية من طراز (كنادير سي إل 44) رقم رحلتها (224 آى آر) قد هبطت في 11 تموز 1981 في مطار لارنكا قادمة من تل أبيب وغادرته في اليوم ذاته إلى طهران حاملة 50 صندوق وزنها 6750 كيلوغرام وفي 12 تموز حطت الطائرة نفسها في مطار لارنكا قادمه من طهران وغادرته في اليوم نفسه إلى إسرائيل يقودها الكابتن (كرديرو) وفي 13 من نفس الشهر حطت الطائرة نفسها قادمة من تل أبيب وغادرته إلى طهران في اليوم نفسه يقوده الكابتن نفسه.
وبينما كان الإيرانيون الشيعة يصرون على التظاهر في مكة ضد أمريكا وإسرائيل ثم فضح الله أمرهم بعد أيام من هذا الإصرار فانكشف للعالم أجمع أن سيلاً من الأسلحة وقطع الغيار كانت تشحن من أمريكا عبر إسرائيل إلى طهران مع أن أخباراً متقطعة كانت تبرز من حينٍ لآخر عن حقيقة هذا التعاون بين إيران وإسرائيل منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية، لقد تبيّن أن الشيخ صادق طبطبائي كان حلقة الوسط بين إيران وإسرائيل من خلال علاقته المتميزة مع يوسف عازر الذي كانت له علاقة بأجهزة المخابرات الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي وقد زار إسرائيل معه في 6 كانون الأول 1980 وانكشف ختم دخوله إلى إسرائيل على جوازه عندما ضبطه البوليس الألماني على المطار وفي حقيبته مئة ونصف كيلو من المخدرات مادة الهيروين وذلك في كانون الثاني 1983 وقد عرض ختم دخوله إلى إسرائيل على ملاين الناس في التلفزيون الألماني، وكان من جملة الوسطاء في تصدير السلاح الإسرائيلي إلى إيران أندريه فريدل وزوجته يهوديان إسرائيليان يعشان في لندن وقّع فيه خمس صفقات كبيرة مع أكبر شركات تصدير السلاح في إسرائيل إسمها شركةTAT بتاريخ 28-3-1981، والصفقة الثانية بتاريخ 6-1- 1983 يعقوب النمرودي الذي وقع صفقة وتوجد صورة لكل وثيقة من هذه الصفقات وكذلك العقيد اليهودي أسلحه كبيرة مع العقيد كوشك نائب وزير الدفاع الإسرائيلي.
ثم يأتي جورج بوش الأب عندما كان نائباً للرئيس رونالد ريغان الذي عقد اتفاقاً مع الايرانيين عند اجتماعه مع الإيراني أبو الحسن بني صدر في باريس، ذلك اللقاء الذي حضره أيضاً المندوب عن المخابرات الإسرائيلية الخارجية "الموساد" "آري بن ميناش"، الذي كان له دور رئيسي في نقل الأسلحة من إسرائيل إلى إيران. وفي آب/أغسطس من عام 1985، تم إرسال 96 صاروخاً من نوع "تاو" من إسرائيل إلى إيران على متن طائرة DC-8 انطلقت من إسرائيل، إضافة لدفع مبلغ مقداره 1,217,410 دولار أمريكي إلى الإيرانيين لحساب في مصرف سويسرا يعود إلى تاجر سلاح إيراني يدعى "قرباني فر". وفي تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1985، تم إرسال 18 صاروخاً تم شحنها من البرتغال وإسرائيل، تبعها 62 صاروخاً آخر أرسلت من إسرائيل.
وكتبت تريتا بارسي أن إسرائيل أمدت إيران بالسلاح والذخيرة لأنها ترى أن العراق يمثل خطرًا على عملية السلام في الشرق الأوسط. وان آريل شارون كان يرى أنه من الأهمية بمكان "أن يظل الباب مفتوحًا قليلاً" أمام إمكانية إقامة علاقات جيدة مع إيران في المستقبل. وبحسب ما ذكره ديفيد مينشري من جامعة تل أبيب، وهو خبير كبير في شؤون إيران، "على مدار الثمانينيات من القرن العشرين، لم يقل أي شخص في إسرائيل كلمة عن الخطر الإيراني - لم تكن هذه الكلمة تنطق." ولقد فسرت بارسي في لقاء مع دياني رهيم أنه رغم الخطب المعادية لإسرائيل التي كانت تعرض على الملأ في إيران، ففي واقع الأمر كانت الدولتان تعتمدان سرًا على دعم بعضهما البعض لمواجهة المعارضة الهائلة من كل من العراق والاتحاد السوفيتي. ويستدل على ذلك بحقيقة استمرار هذه العلاقة رغم زيادة حدة الخطاب نتيجة الثورة الإسلامية في إيران، والذي استمر حتى انهيار الاتحاد السوفيتي وتدمير الولايات المتحدة للعسكرية العراقية في حرب الخليج الأولى واللذين حدثا عام 1991. ورغم أنه أدعى أنه لطالما استخدمت إيران إسرائيل كوسيلة لخلق شعور عربي جامع معادٍ لإسرائيل تتجمع حوله جميع الدول المسلمة في المنطقة بزعامة إيران، بدأت إسرائيل وإيران ينافسان بعضهما البعض للحصول على المكاسب بعد تلاشي خطر الاتحاد السوفيتي وبعد ما لم تعد العراق تمثل نقطة اختبار للقوة في المنطقة.
وأما الغزو الامريكي للعراق فقد نكتفي فقط بما قاله نائب الرئيس الايراني لولا إيران لما تمكنت أمريكا من احتلال العراق وأفغانستان، ففي محاضرة ألقاها بتاريخ 13 يناير كانون الثاني من العام 2004 وفي ختام أعمال مؤتمر "الخليج وتحديات المستقبل" الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنوياً، أشار محمد أبطحي نائب الرئيس الإيراني محمد خاتمي حينها، إلى أن بلاده قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حروبهم ضد أفغانستان والعراق وانه "لولا التعاون الإيراني" لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة، ثم كرر رفسنجاني رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هذه العبارة في نفس الإطار عندما قال "لولا إيران" لما سقطت كابل وبغداد.
د. حذيفة المشهداني
@@مالايتمالواجبإلابهفهوواجب-س3ب انه قوس اللٌه سبحانه وتعالى ,( وقزح) اسم من اسماء ابليس
استاذ مشعل قد ما يختلفون الإخوان في البيت لكن نادراً ما يتحاربون بجد
😂
فضيحة ايران جيت.
لم يكد يمضي يوم إلا وتسمع نهيق القطيع وهم يرتلون مزامير الشيطان الأكبر والأصغر وما بينهما من لطمية كلا كلا أمريكا وكلا كلا أسرائيل.
فتعالوا معنا في جرد الحساب بالوثائق والبرهان كي لا يبقى عذر لجاهل أو لديوث يريد استهبال الناس:
تبدأ قصتنا في شرح ملابسات العلاقة الإيرانية مع الشيطانين الأكبر والأصغر عبر فضيحة إيران غيت أو إيران كونترا حين إنكشف التصدير الإسرائيلي إلى إيران في 18 تموز 1981 عندما أسقطت وسائل الدفاع السوفيتية طائرة أرجنتينية تابعة لشركة اروريو بلنتس وهي واحدة من سلسلة طائرات كانت تنتقل بين إيران وإسرائيل محملة بأنواع السلاح وقطع الغيار وكانت الطائرة قد ضلت طريقها ودخلت الأجواء السوفيتية على أن صحيفة التايمز اللندنية نشرت تفاصيل دقيقة عن هذا الجسر الجوي المتكتم وكان سمسار العملية آنذاك التاجر البريطاني إستويب ألن حيث استلمت إيران ثلاث شحنات الأولى استلمتها في 10-7-1981 والثانية في 12-7-1981 والثالثة في 17-7-1981 وفي طريق العودة ضلت طريقها ثم أسقطت وفي 28 آب 1981 أعلن ناطق رسمي باسم الحكومة القبرصية في نقوسيا أن الطائرة الأرجنتينية من طراز (كنادير سي إل 44) رقم رحلتها (224 آى آر) قد هبطت في 11 تموز 1981 في مطار لارنكا قادمة من تل أبيب وغادرته في اليوم ذاته إلى طهران حاملة 50 صندوق وزنها 6750 كيلوغرام وفي 12 تموز حطت الطائرة نفسها في مطار لارنكا قادمه من طهران وغادرته في اليوم نفسه إلى إسرائيل يقودها الكابتن (كرديرو) وفي 13 من نفس الشهر حطت الطائرة نفسها قادمة من تل أبيب وغادرته إلى طهران في اليوم نفسه يقوده الكابتن نفسه.
وبينما كان الإيرانيون الشيعة يصرون على التظاهر في مكة ضد أمريكا وإسرائيل ثم فضح الله أمرهم بعد أيام من هذا الإصرار فانكشف للعالم أجمع أن سيلاً من الأسلحة وقطع الغيار كانت تشحن من أمريكا عبر إسرائيل إلى طهران مع أن أخباراً متقطعة كانت تبرز من حينٍ لآخر عن حقيقة هذا التعاون بين إيران وإسرائيل منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية، لقد تبيّن أن الشيخ صادق طبطبائي كان حلقة الوسط بين إيران وإسرائيل من خلال علاقته المتميزة مع يوسف عازر الذي كانت له علاقة بأجهزة المخابرات الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي وقد زار إسرائيل معه في 6 كانون الأول 1980 وانكشف ختم دخوله إلى إسرائيل على جوازه عندما ضبطه البوليس الألماني على المطار وفي حقيبته مئة ونصف كيلو من المخدرات مادة الهيروين وذلك في كانون الثاني 1983 وقد عرض ختم دخوله إلى إسرائيل على ملاين الناس في التلفزيون الألماني، وكان من جملة الوسطاء في تصدير السلاح الإسرائيلي إلى إيران أندريه فريدل وزوجته يهوديان إسرائيليان يعشان في لندن وقّع فيه خمس صفقات كبيرة مع أكبر شركات تصدير السلاح في إسرائيل إسمها شركةTAT بتاريخ 28-3-1981، والصفقة الثانية بتاريخ 6-1- 1983 يعقوب النمرودي الذي وقع صفقة وتوجد صورة لكل وثيقة من هذه الصفقات وكذلك العقيد اليهودي أسلحه كبيرة مع العقيد كوشك نائب وزير الدفاع الإسرائيلي.
ثم يأتي جورج بوش الأب عندما كان نائباً للرئيس رونالد ريغان الذي عقد اتفاقاً مع الايرانيين عند اجتماعه مع الإيراني أبو الحسن بني صدر في باريس، ذلك اللقاء الذي حضره أيضاً المندوب عن المخابرات الإسرائيلية الخارجية "الموساد" "آري بن ميناش"، الذي كان له دور رئيسي في نقل الأسلحة من إسرائيل إلى إيران. وفي آب/أغسطس من عام 1985، تم إرسال 96 صاروخاً من نوع "تاو" من إسرائيل إلى إيران على متن طائرة DC-8 انطلقت من إسرائيل، إضافة لدفع مبلغ مقداره 1,217,410 دولار أمريكي إلى الإيرانيين لحساب في مصرف سويسرا يعود إلى تاجر سلاح إيراني يدعى "قرباني فر". وفي تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1985، تم إرسال 18 صاروخاً تم شحنها من البرتغال وإسرائيل، تبعها 62 صاروخاً آخر أرسلت من إسرائيل.
وكتبت تريتا بارسي أن إسرائيل أمدت إيران بالسلاح والذخيرة لأنها ترى أن العراق يمثل خطرًا على عملية السلام في الشرق الأوسط. وان آريل شارون كان يرى أنه من الأهمية بمكان "أن يظل الباب مفتوحًا قليلاً" أمام إمكانية إقامة علاقات جيدة مع إيران في المستقبل. وبحسب ما ذكره ديفيد مينشري من جامعة تل أبيب، وهو خبير كبير في شؤون إيران، "على مدار الثمانينيات من القرن العشرين، لم يقل أي شخص في إسرائيل كلمة عن الخطر الإيراني - لم تكن هذه الكلمة تنطق." ولقد فسرت بارسي في لقاء مع دياني رهيم أنه رغم الخطب المعادية لإسرائيل التي كانت تعرض على الملأ في إيران، ففي واقع الأمر كانت الدولتان تعتمدان سرًا على دعم بعضهما البعض لمواجهة المعارضة الهائلة من كل من العراق والاتحاد السوفيتي. ويستدل على ذلك بحقيقة استمرار هذه العلاقة رغم زيادة حدة الخطاب نتيجة الثورة الإسلامية في إيران، والذي استمر حتى انهيار الاتحاد السوفيتي وتدمير الولايات المتحدة للعسكرية العراقية في حرب الخليج الأولى واللذين حدثا عام 1991. ورغم أنه أدعى أنه لطالما استخدمت إيران إسرائيل كوسيلة لخلق شعور عربي جامع معادٍ لإسرائيل تتجمع حوله جميع الدول المسلمة في المنطقة بزعامة إيران، بدأت إسرائيل وإيران ينافسان بعضهما البعض للحصول على المكاسب بعد تلاشي خطر الاتحاد السوفيتي وبعد ما لم تعد العراق تمثل نقطة اختبار للقوة في المنطقة.
وأما الغزو الامريكي للعراق فقد نكتفي فقط بما قاله نائب الرئيس الايراني لولا إيران لما تمكنت أمريكا من احتلال العراق وأفغانستان، ففي محاضرة ألقاها بتاريخ 13 يناير كانون الثاني من العام 2004 وفي ختام أعمال مؤتمر "الخليج وتحديات المستقبل" الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنوياً، أشار محمد أبطحي نائب الرئيس الإيراني محمد خاتمي حينها، إلى أن بلاده قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حروبهم ضد أفغانستان والعراق وانه "لولا التعاون الإيراني" لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة، ثم كرر رفسنجاني رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هذه العبارة في نفس الإطار عندما قال "لولا إيران" لما سقطت كابل وبغداد.
د. حذيفة المشهداني
أمريكا متزوجة زواج متعة مع ايران
وزواج كاثوليكي لا يحلل الطلاق مع اسرائيل.
هذه هي حروب تعدد الزوجات
تحتم التنسيق في شد الشعر والعض وخرمشة الأظافر .
شكراً حكومات الخليج وعلاميها ان جنبو الخليج خسائر هذه المسرحية الهزلية
شكرا والف شكرا لحكام الخليج ❤
اللهم اضرب الضالمين بالضالمين واخرجنا واخرج المسلمين من بينهم سالمين
نسعد بلقاءك كل سبت always clear and simple شكراً استاذ مشعل ودام عز الكويت وحكامها
الي عنده شك إيران و اسرائيل هم أصدقاء خلي يروح يبحث عن إيران كونترا في زمن حرب ايران و العراق اسرائيل ارسلت سلاح و صواريخ فونيكس الطائرات تومكات F14
كلامك صحيح ،والادق صفقات بين الاخوات ( المجوس والصهيون وامريكا) ،كشف اجرام المليشيات الغربية ومليشيات الروافض والخوان ضد سنة العرب !! هل هذا المشهد يفيق المغفلين ؟.
من هم المجوس ؟
الفرس ايران والمذهب الشيعي مجوسي@@hussainali-es3qh
@@abuomar8010 إذا الفرس مجوس يعني البخاري مجوسي ؟
فضيحة ايران جيت.
لم يكد يمضي يوم إلا وتسمع نهيق القطيع وهم يرتلون مزامير الشيطان الأكبر والأصغر وما بينهما من لطمية كلا كلا أمريكا وكلا كلا أسرائيل.
فتعالوا معنا في جرد الحساب بالوثائق والبرهان كي لا يبقى عذر لجاهل أو لديوث يريد استهبال الناس:
تبدأ قصتنا في شرح ملابسات العلاقة الإيرانية مع الشيطانين الأكبر والأصغر عبر فضيحة إيران غيت أو إيران كونترا حين إنكشف التصدير الإسرائيلي إلى إيران في 18 تموز 1981 عندما أسقطت وسائل الدفاع السوفيتية طائرة أرجنتينية تابعة لشركة اروريو بلنتس وهي واحدة من سلسلة طائرات كانت تنتقل بين إيران وإسرائيل محملة بأنواع السلاح وقطع الغيار وكانت الطائرة قد ضلت طريقها ودخلت الأجواء السوفيتية على أن صحيفة التايمز اللندنية نشرت تفاصيل دقيقة عن هذا الجسر الجوي المتكتم وكان سمسار العملية آنذاك التاجر البريطاني إستويب ألن حيث استلمت إيران ثلاث شحنات الأولى استلمتها في 10-7-1981 والثانية في 12-7-1981 والثالثة في 17-7-1981 وفي طريق العودة ضلت طريقها ثم أسقطت وفي 28 آب 1981 أعلن ناطق رسمي باسم الحكومة القبرصية في نقوسيا أن الطائرة الأرجنتينية من طراز (كنادير سي إل 44) رقم رحلتها (224 آى آر) قد هبطت في 11 تموز 1981 في مطار لارنكا قادمة من تل أبيب وغادرته في اليوم ذاته إلى طهران حاملة 50 صندوق وزنها 6750 كيلوغرام وفي 12 تموز حطت الطائرة نفسها في مطار لارنكا قادمه من طهران وغادرته في اليوم نفسه إلى إسرائيل يقودها الكابتن (كرديرو) وفي 13 من نفس الشهر حطت الطائرة نفسها قادمة من تل أبيب وغادرته إلى طهران في اليوم نفسه يقوده الكابتن نفسه.
وبينما كان الإيرانيون الشيعة يصرون على التظاهر في مكة ضد أمريكا وإسرائيل ثم فضح الله أمرهم بعد أيام من هذا الإصرار فانكشف للعالم أجمع أن سيلاً من الأسلحة وقطع الغيار كانت تشحن من أمريكا عبر إسرائيل إلى طهران مع أن أخباراً متقطعة كانت تبرز من حينٍ لآخر عن حقيقة هذا التعاون بين إيران وإسرائيل منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية، لقد تبيّن أن الشيخ صادق طبطبائي كان حلقة الوسط بين إيران وإسرائيل من خلال علاقته المتميزة مع يوسف عازر الذي كانت له علاقة بأجهزة المخابرات الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي وقد زار إسرائيل معه في 6 كانون الأول 1980 وانكشف ختم دخوله إلى إسرائيل على جوازه عندما ضبطه البوليس الألماني على المطار وفي حقيبته مئة ونصف كيلو من المخدرات مادة الهيروين وذلك في كانون الثاني 1983 وقد عرض ختم دخوله إلى إسرائيل على ملاين الناس في التلفزيون الألماني، وكان من جملة الوسطاء في تصدير السلاح الإسرائيلي إلى إيران أندريه فريدل وزوجته يهوديان إسرائيليان يعشان في لندن وقّع فيه خمس صفقات كبيرة مع أكبر شركات تصدير السلاح في إسرائيل إسمها شركةTAT بتاريخ 28-3-1981، والصفقة الثانية بتاريخ 6-1- 1983 يعقوب النمرودي الذي وقع صفقة وتوجد صورة لكل وثيقة من هذه الصفقات وكذلك العقيد اليهودي أسلحه كبيرة مع العقيد كوشك نائب وزير الدفاع الإسرائيلي.
ثم يأتي جورج بوش الأب عندما كان نائباً للرئيس رونالد ريغان الذي عقد اتفاقاً مع الايرانيين عند اجتماعه مع الإيراني أبو الحسن بني صدر في باريس، ذلك اللقاء الذي حضره أيضاً المندوب عن المخابرات الإسرائيلية الخارجية "الموساد" "آري بن ميناش"، الذي كان له دور رئيسي في نقل الأسلحة من إسرائيل إلى إيران. وفي آب/أغسطس من عام 1985، تم إرسال 96 صاروخاً من نوع "تاو" من إسرائيل إلى إيران على متن طائرة DC-8 انطلقت من إسرائيل، إضافة لدفع مبلغ مقداره 1,217,410 دولار أمريكي إلى الإيرانيين لحساب في مصرف سويسرا يعود إلى تاجر سلاح إيراني يدعى "قرباني فر". وفي تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1985، تم إرسال 18 صاروخاً تم شحنها من البرتغال وإسرائيل، تبعها 62 صاروخاً آخر أرسلت من إسرائيل.
وكتبت تريتا بارسي أن إسرائيل أمدت إيران بالسلاح والذخيرة لأنها ترى أن العراق يمثل خطرًا على عملية السلام في الشرق الأوسط. وان آريل شارون كان يرى أنه من الأهمية بمكان "أن يظل الباب مفتوحًا قليلاً" أمام إمكانية إقامة علاقات جيدة مع إيران في المستقبل. وبحسب ما ذكره ديفيد مينشري من جامعة تل أبيب، وهو خبير كبير في شؤون إيران، "على مدار الثمانينيات من القرن العشرين، لم يقل أي شخص في إسرائيل كلمة عن الخطر الإيراني - لم تكن هذه الكلمة تنطق." ولقد فسرت بارسي في لقاء مع دياني رهيم أنه رغم الخطب المعادية لإسرائيل التي كانت تعرض على الملأ في إيران، ففي واقع الأمر كانت الدولتان تعتمدان سرًا على دعم بعضهما البعض لمواجهة المعارضة الهائلة من كل من العراق والاتحاد السوفيتي. ويستدل على ذلك بحقيقة استمرار هذه العلاقة رغم زيادة حدة الخطاب نتيجة الثورة الإسلامية في إيران، والذي استمر حتى انهيار الاتحاد السوفيتي وتدمير الولايات المتحدة للعسكرية العراقية في حرب الخليج الأولى واللذين حدثا عام 1991. ورغم أنه أدعى أنه لطالما استخدمت إيران إسرائيل كوسيلة لخلق شعور عربي جامع معادٍ لإسرائيل تتجمع حوله جميع الدول المسلمة في المنطقة بزعامة إيران، بدأت إسرائيل وإيران ينافسان بعضهما البعض للحصول على المكاسب بعد تلاشي خطر الاتحاد السوفيتي وبعد ما لم تعد العراق تمثل نقطة اختبار للقوة في المنطقة.
وأما الغزو الامريكي للعراق فقد نكتفي فقط بما قاله نائب الرئيس الايراني لولا إيران لما تمكنت أمريكا من احتلال العراق وأفغانستان، ففي محاضرة ألقاها بتاريخ 13 يناير كانون الثاني من العام 2004 وفي ختام أعمال مؤتمر "الخليج وتحديات المستقبل" الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنوياً، أشار محمد أبطحي نائب الرئيس الإيراني محمد خاتمي حينها، إلى أن بلاده قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حروبهم ضد أفغانستان والعراق وانه "لولا التعاون الإيراني" لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة، ثم كرر رفسنجاني رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هذه العبارة في نفس الإطار عندما قال "لولا إيران" لما سقطت كابل وبغداد.
د. حذيفة المشهداني
@@hussainali-es3qhليه زعلانه
ليت الذيول من العرب يفهمون انهم فقط بيادق تستخدم من الطرفين وليس لهم قيمة في حسابات اليهود والفرس حتى الرد فيما بينهم دائما في رؤوس العرب ولن يضروا بعضهم بعضا...
أيران الدولة الوحيدة
التي يتم أهداء دول وأقاليم لها
الغرب والروس وحدوا أيران الممزقة وصنعوا الشاه والمرشد الحالي
والأنكليز أهدوها عربستان وكامل ساحل الخليج الشمالي
والروس أهدوها معظم أذربيجان وأراضي من ضاجيك وتركمانستان
وأمريكا أهدتها العراق واليمن
وسورية ولبنان
وأيران أكثر دولة قابلة للتشظي والأنقسام العرقي والديني والمذهبي ولكن الدول الخمس الكبرى تمنع تقسيمها وتحافظ عليها
فلا تصدقوا كذبة حكمة صانع السجاد ولا خرطة الدهاء الفارسي
والهدف القضاء على الاسلام والمسلمين وعدم الاستقرار والفوضى في الشرق الاوسط الهدف الاول والاهم
@@فهدالشمريالرقة لاتقلق ... كله من حكمة اللٌه سبحانه وتعالى ، سيتمزق ملكهم باذن اللٌه تعالى، مهما عادوا بلاد الحرمين لن يستطيعوا كسرها
أمريكا متزوجة زواج متعة مع ايران
وزواج كاثوليكي لا يحلل الطلاق مع اسرائيل.
هذه هي حروب تعدد الزوجات
تحتم التنسيق في شد الشعر والعض وخرمشة الأظافر .
مسرحية بين اسراءيل وايران وامريكا الضحية لبنان وفلسطين والعراق
اسرائيل وايران هما وجهان لعملة واحدة وهما متفقتان على كل شيء، فهما متعاونتان على تقاسم النفوذ والسيطرة ومتعاونتان على تدمير المنطقة العربية.. وما يحصل بينهما الان من مناكفات هي عبارة عن مجرد مسرحيات للضحك على الذقون.
ايران هي افضل بعبع لدى امريكيا لتخويف الدول العربية لشفط خيرات وثروات شعوب المنطقة عبر صفقات الاسحلة الفلكية، لذا امريكيا لن تفرط في بعبعها المفضل ابداً حتى لو ادى ذلك الى خيانة اقرب حلفائها في سبيل الحفاظ على بعبعها الثمين.
👍👍👍👍
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حسبي الله ونعم الوكيل
في ايران واسرئيل
اسئل الله العظيم ان ينزل عقوبته عاجل غير اجل
سبحان الله ستغفر الله
سؤال. من الجزائر. . وعدد القتلى. من الطرفين. بنما. في غزة فاق الميئ. الف. على يد. إيران. وإسرائيل
الطرفين متفقين علي الاسلام والمسلمين:
فضيحة ايران جيت.
لم يكد يمضي يوم إلا وتسمع نهيق القطيع وهم يرتلون مزامير الشيطان الأكبر والأصغر وما بينهما من لطمية كلا كلا أمريكا وكلا كلا أسرائيل.
فتعالوا معنا في جرد الحساب بالوثائق والبرهان كي لا يبقى عذر لجاهل أو لديوث يريد استهبال الناس:
تبدأ قصتنا في شرح ملابسات العلاقة الإيرانية مع الشيطانين الأكبر والأصغر عبر فضيحة إيران غيت أو إيران كونترا حين إنكشف التصدير الإسرائيلي إلى إيران في 18 تموز 1981 عندما أسقطت وسائل الدفاع السوفيتية طائرة أرجنتينية تابعة لشركة اروريو بلنتس وهي واحدة من سلسلة طائرات كانت تنتقل بين إيران وإسرائيل محملة بأنواع السلاح وقطع الغيار وكانت الطائرة قد ضلت طريقها ودخلت الأجواء السوفيتية على أن صحيفة التايمز اللندنية نشرت تفاصيل دقيقة عن هذا الجسر الجوي المتكتم وكان سمسار العملية آنذاك التاجر البريطاني إستويب ألن حيث استلمت إيران ثلاث شحنات الأولى استلمتها في 10-7-1981 والثانية في 12-7-1981 والثالثة في 17-7-1981 وفي طريق العودة ضلت طريقها ثم أسقطت وفي 28 آب 1981 أعلن ناطق رسمي باسم الحكومة القبرصية في نقوسيا أن الطائرة الأرجنتينية من طراز (كنادير سي إل 44) رقم رحلتها (224 آى آر) قد هبطت في 11 تموز 1981 في مطار لارنكا قادمة من تل أبيب وغادرته في اليوم ذاته إلى طهران حاملة 50 صندوق وزنها 6750 كيلوغرام وفي 12 تموز حطت الطائرة نفسها في مطار لارنكا قادمه من طهران وغادرته في اليوم نفسه إلى إسرائيل يقودها الكابتن (كرديرو) وفي 13 من نفس الشهر حطت الطائرة نفسها قادمة من تل أبيب وغادرته إلى طهران في اليوم نفسه يقوده الكابتن نفسه.
وبينما كان الإيرانيون الشيعة يصرون على التظاهر في مكة ضد أمريكا وإسرائيل ثم فضح الله أمرهم بعد أيام من هذا الإصرار فانكشف للعالم أجمع أن سيلاً من الأسلحة وقطع الغيار كانت تشحن من أمريكا عبر إسرائيل إلى طهران مع أن أخباراً متقطعة كانت تبرز من حينٍ لآخر عن حقيقة هذا التعاون بين إيران وإسرائيل منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية، لقد تبيّن أن الشيخ صادق طبطبائي كان حلقة الوسط بين إيران وإسرائيل من خلال علاقته المتميزة مع يوسف عازر الذي كانت له علاقة بأجهزة المخابرات الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي وقد زار إسرائيل معه في 6 كانون الأول 1980 وانكشف ختم دخوله إلى إسرائيل على جوازه عندما ضبطه البوليس الألماني على المطار وفي حقيبته مئة ونصف كيلو من المخدرات مادة الهيروين وذلك في كانون الثاني 1983 وقد عرض ختم دخوله إلى إسرائيل على ملاين الناس في التلفزيون الألماني، وكان من جملة الوسطاء في تصدير السلاح الإسرائيلي إلى إيران أندريه فريدل وزوجته يهوديان إسرائيليان يعشان في لندن وقّع فيه خمس صفقات كبيرة مع أكبر شركات تصدير السلاح في إسرائيل إسمها شركةTAT بتاريخ 28-3-1981، والصفقة الثانية بتاريخ 6-1- 1983 يعقوب النمرودي الذي وقع صفقة وتوجد صورة لكل وثيقة من هذه الصفقات وكذلك العقيد اليهودي أسلحه كبيرة مع العقيد كوشك نائب وزير الدفاع الإسرائيلي.
ثم يأتي جورج بوش الأب عندما كان نائباً للرئيس رونالد ريغان الذي عقد اتفاقاً مع الايرانيين عند اجتماعه مع الإيراني أبو الحسن بني صدر في باريس، ذلك اللقاء الذي حضره أيضاً المندوب عن المخابرات الإسرائيلية الخارجية "الموساد" "آري بن ميناش"، الذي كان له دور رئيسي في نقل الأسلحة من إسرائيل إلى إيران. وفي آب/أغسطس من عام 1985، تم إرسال 96 صاروخاً من نوع "تاو" من إسرائيل إلى إيران على متن طائرة DC-8 انطلقت من إسرائيل، إضافة لدفع مبلغ مقداره 1,217,410 دولار أمريكي إلى الإيرانيين لحساب في مصرف سويسرا يعود إلى تاجر سلاح إيراني يدعى "قرباني فر". وفي تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1985، تم إرسال 18 صاروخاً تم شحنها من البرتغال وإسرائيل، تبعها 62 صاروخاً آخر أرسلت من إسرائيل.
وكتبت تريتا بارسي أن إسرائيل أمدت إيران بالسلاح والذخيرة لأنها ترى أن العراق يمثل خطرًا على عملية السلام في الشرق الأوسط. وان آريل شارون كان يرى أنه من الأهمية بمكان "أن يظل الباب مفتوحًا قليلاً" أمام إمكانية إقامة علاقات جيدة مع إيران في المستقبل. وبحسب ما ذكره ديفيد مينشري من جامعة تل أبيب، وهو خبير كبير في شؤون إيران، "على مدار الثمانينيات من القرن العشرين، لم يقل أي شخص في إسرائيل كلمة عن الخطر الإيراني - لم تكن هذه الكلمة تنطق." ولقد فسرت بارسي في لقاء مع دياني رهيم أنه رغم الخطب المعادية لإسرائيل التي كانت تعرض على الملأ في إيران، ففي واقع الأمر كانت الدولتان تعتمدان سرًا على دعم بعضهما البعض لمواجهة المعارضة الهائلة من كل من العراق والاتحاد السوفيتي. ويستدل على ذلك بحقيقة استمرار هذه العلاقة رغم زيادة حدة الخطاب نتيجة الثورة الإسلامية في إيران، والذي استمر حتى انهيار الاتحاد السوفيتي وتدمير الولايات المتحدة للعسكرية العراقية في حرب الخليج الأولى واللذين حدثا عام 1991. ورغم أنه أدعى أنه لطالما استخدمت إيران إسرائيل كوسيلة لخلق شعور عربي جامع معادٍ لإسرائيل تتجمع حوله جميع الدول المسلمة في المنطقة بزعامة إيران، بدأت إسرائيل وإيران ينافسان بعضهما البعض للحصول على المكاسب بعد تلاشي خطر الاتحاد السوفيتي وبعد ما لم تعد العراق تمثل نقطة اختبار للقوة في المنطقة.
وأما الغزو الامريكي للعراق فقد نكتفي فقط بما قاله نائب الرئيس الايراني لولا إيران لما تمكنت أمريكا من احتلال العراق وأفغانستان، ففي محاضرة ألقاها بتاريخ 13 يناير كانون الثاني من العام 2004 وفي ختام أعمال مؤتمر "الخليج وتحديات المستقبل" الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنوياً، أشار محمد أبطحي نائب الرئيس الإيراني محمد خاتمي حينها، إلى أن بلاده قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حروبهم ضد أفغانستان والعراق وانه "لولا التعاون الإيراني" لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة، ثم كرر رفسنجاني رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هذه العبارة في نفس الإطار عندما قال "لولا إيران" لما سقطت كابل وبغداد.
د. حذيفة المشهداني
فقط لقتل اهل السنه
*بيض الله وجهك ورحم الله والديك*
*استمر يابطل 🇸🇦💪*
يعني مثل مسرحية ضربت ايران ل اسرائيل
يمكرون اليهود وايران والله خير الماكرين
حسبنا الله ونعم الوكيل الله احمي المسلمين منهم امين
اسرائيل وايران اصحاب
خندق واحد
@@warmhome6498 ليسوا اصحاب. هم. إخوة على النذالة والسفالة
مسرحيات هزيلة متفق عليها مسبقا ... الضرب الحقيقي والهجوم الوحشي على السنة والعرب
لا مافي حرب وجعوا لتمثيل على المغفلين
ويا ترى من يكون المغفلين في اعتقادك
مرحبا بك الأستاذ الغالي والفاضل والمحترم مشعل النامي بكل صدق وأمانه تحليلك تحليل رائع ونثمن لك جهدك المبذول على قناتكم قناة كل العرب شكرا لك من القلب للقلب من السعوديه أخوك أبو غسان فمان الله الكريم وحفظك الرحمن أينما كنت ❤❤❤❤❤
تحليلك صحيح كل ما قامت به اسرائيل هو مجرد قرصة إذن لإيران
ورب الكعبه إيران وإسرائيل بخندق واحد وهدف واحد محاربة السنه والإسلام 👌 تحيه طيبه وسلام من الأحواز المنسية المحتله
وهذا دليل علي صدق كلامك:
فضيحة ايران جيت.
لم يكد يمضي يوم إلا وتسمع نهيق القطيع وهم يرتلون مزامير الشيطان الأكبر والأصغر وما بينهما من لطمية كلا كلا أمريكا وكلا كلا أسرائيل.
فتعالوا معنا في جرد الحساب بالوثائق والبرهان كي لا يبقى عذر لجاهل أو لديوث يريد استهبال الناس:
تبدأ قصتنا في شرح ملابسات العلاقة الإيرانية مع الشيطانين الأكبر والأصغر عبر فضيحة إيران غيت أو إيران كونترا حين إنكشف التصدير الإسرائيلي إلى إيران في 18 تموز 1981 عندما أسقطت وسائل الدفاع السوفيتية طائرة أرجنتينية تابعة لشركة اروريو بلنتس وهي واحدة من سلسلة طائرات كانت تنتقل بين إيران وإسرائيل محملة بأنواع السلاح وقطع الغيار وكانت الطائرة قد ضلت طريقها ودخلت الأجواء السوفيتية على أن صحيفة التايمز اللندنية نشرت تفاصيل دقيقة عن هذا الجسر الجوي المتكتم وكان سمسار العملية آنذاك التاجر البريطاني إستويب ألن حيث استلمت إيران ثلاث شحنات الأولى استلمتها في 10-7-1981 والثانية في 12-7-1981 والثالثة في 17-7-1981 وفي طريق العودة ضلت طريقها ثم أسقطت وفي 28 آب 1981 أعلن ناطق رسمي باسم الحكومة القبرصية في نقوسيا أن الطائرة الأرجنتينية من طراز (كنادير سي إل 44) رقم رحلتها (224 آى آر) قد هبطت في 11 تموز 1981 في مطار لارنكا قادمة من تل أبيب وغادرته في اليوم ذاته إلى طهران حاملة 50 صندوق وزنها 6750 كيلوغرام وفي 12 تموز حطت الطائرة نفسها في مطار لارنكا قادمه من طهران وغادرته في اليوم نفسه إلى إسرائيل يقودها الكابتن (كرديرو) وفي 13 من نفس الشهر حطت الطائرة نفسها قادمة من تل أبيب وغادرته إلى طهران في اليوم نفسه يقوده الكابتن نفسه.
وبينما كان الإيرانيون الشيعة يصرون على التظاهر في مكة ضد أمريكا وإسرائيل ثم فضح الله أمرهم بعد أيام من هذا الإصرار فانكشف للعالم أجمع أن سيلاً من الأسلحة وقطع الغيار كانت تشحن من أمريكا عبر إسرائيل إلى طهران مع أن أخباراً متقطعة كانت تبرز من حينٍ لآخر عن حقيقة هذا التعاون بين إيران وإسرائيل منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية، لقد تبيّن أن الشيخ صادق طبطبائي كان حلقة الوسط بين إيران وإسرائيل من خلال علاقته المتميزة مع يوسف عازر الذي كانت له علاقة بأجهزة المخابرات الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي وقد زار إسرائيل معه في 6 كانون الأول 1980 وانكشف ختم دخوله إلى إسرائيل على جوازه عندما ضبطه البوليس الألماني على المطار وفي حقيبته مئة ونصف كيلو من المخدرات مادة الهيروين وذلك في كانون الثاني 1983 وقد عرض ختم دخوله إلى إسرائيل على ملاين الناس في التلفزيون الألماني، وكان من جملة الوسطاء في تصدير السلاح الإسرائيلي إلى إيران أندريه فريدل وزوجته يهوديان إسرائيليان يعشان في لندن وقّع فيه خمس صفقات كبيرة مع أكبر شركات تصدير السلاح في إسرائيل إسمها شركةTAT بتاريخ 28-3-1981، والصفقة الثانية بتاريخ 6-1- 1983 يعقوب النمرودي الذي وقع صفقة وتوجد صورة لكل وثيقة من هذه الصفقات وكذلك العقيد اليهودي أسلحه كبيرة مع العقيد كوشك نائب وزير الدفاع الإسرائيلي.
ثم يأتي جورج بوش الأب عندما كان نائباً للرئيس رونالد ريغان الذي عقد اتفاقاً مع الايرانيين عند اجتماعه مع الإيراني أبو الحسن بني صدر في باريس، ذلك اللقاء الذي حضره أيضاً المندوب عن المخابرات الإسرائيلية الخارجية "الموساد" "آري بن ميناش"، الذي كان له دور رئيسي في نقل الأسلحة من إسرائيل إلى إيران. وفي آب/أغسطس من عام 1985، تم إرسال 96 صاروخاً من نوع "تاو" من إسرائيل إلى إيران على متن طائرة DC-8 انطلقت من إسرائيل، إضافة لدفع مبلغ مقداره 1,217,410 دولار أمريكي إلى الإيرانيين لحساب في مصرف سويسرا يعود إلى تاجر سلاح إيراني يدعى "قرباني فر". وفي تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1985، تم إرسال 18 صاروخاً تم شحنها من البرتغال وإسرائيل، تبعها 62 صاروخاً آخر أرسلت من إسرائيل.
وكتبت تريتا بارسي أن إسرائيل أمدت إيران بالسلاح والذخيرة لأنها ترى أن العراق يمثل خطرًا على عملية السلام في الشرق الأوسط. وان آريل شارون كان يرى أنه من الأهمية بمكان "أن يظل الباب مفتوحًا قليلاً" أمام إمكانية إقامة علاقات جيدة مع إيران في المستقبل. وبحسب ما ذكره ديفيد مينشري من جامعة تل أبيب، وهو خبير كبير في شؤون إيران، "على مدار الثمانينيات من القرن العشرين، لم يقل أي شخص في إسرائيل كلمة عن الخطر الإيراني - لم تكن هذه الكلمة تنطق." ولقد فسرت بارسي في لقاء مع دياني رهيم أنه رغم الخطب المعادية لإسرائيل التي كانت تعرض على الملأ في إيران، ففي واقع الأمر كانت الدولتان تعتمدان سرًا على دعم بعضهما البعض لمواجهة المعارضة الهائلة من كل من العراق والاتحاد السوفيتي. ويستدل على ذلك بحقيقة استمرار هذه العلاقة رغم زيادة حدة الخطاب نتيجة الثورة الإسلامية في إيران، والذي استمر حتى انهيار الاتحاد السوفيتي وتدمير الولايات المتحدة للعسكرية العراقية في حرب الخليج الأولى واللذين حدثا عام 1991. ورغم أنه أدعى أنه لطالما استخدمت إيران إسرائيل كوسيلة لخلق شعور عربي جامع معادٍ لإسرائيل تتجمع حوله جميع الدول المسلمة في المنطقة بزعامة إيران، بدأت إسرائيل وإيران ينافسان بعضهما البعض للحصول على المكاسب بعد تلاشي خطر الاتحاد السوفيتي وبعد ما لم تعد العراق تمثل نقطة اختبار للقوة في المنطقة.
وأما الغزو الامريكي للعراق فقد نكتفي فقط بما قاله نائب الرئيس الايراني لولا إيران لما تمكنت أمريكا من احتلال العراق وأفغانستان، ففي محاضرة ألقاها بتاريخ 13 يناير كانون الثاني من العام 2004 وفي ختام أعمال مؤتمر "الخليج وتحديات المستقبل" الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية سنوياً، أشار محمد أبطحي نائب الرئيس الإيراني محمد خاتمي حينها، إلى أن بلاده قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حروبهم ضد أفغانستان والعراق وانه "لولا التعاون الإيراني" لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة، ثم كرر رفسنجاني رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هذه العبارة في نفس الإطار عندما قال "لولا إيران" لما سقطت كابل وبغداد.
د. حذيفة المشهداني
منتظرين تحليلك ❤
هل تقضي على مطيتك التي تجلب بواسطتها حاجياتك؟ طبعا لا... وعلى ذلك قس واستنتج!...
والله بشكرك من كل قلبي انت الوحيد اللي تطمنا على اليوتيوب ..الكل يؤكد أن ايران هتولع الخليج وتضرب القواعد الامريكية واحنا نعمل بالكويت الحبيبة وفعلا عايشين في خوف وقلق ..
لا في دور زين تلقى
صدقت وانا أثق في تحليلاتك استاذ مشعل
الكل مرهون لنتائج الانتخابات الأمريكية وبعدها سيتبين الخيط الابيض من الأسود وسيتحدد مصير المنطقة برمتها .
مصير المنطقة بيد الله سبحانه وتعالى ثم بعراب الرؤية وامام الأمة محمد بن سلمان 🫡🇸🇦
لا امريكا ولا ترمب له دخل فينا ولا يفرض شي علينا
تحليل واضح جداً وفعلاً نفس ماتوقعت بالحلقات الماضيه .
انا مصدق ان الكيان والمجوس اعداء .
كلام عدل 👌❤
هل هي ضربه ام ضرطة ؟
ضرطه 💩@@khalidx1x2-r9q
ضرطه ايرانيه اسرائيليه😂@@khalidx1x2-r9q
@@khalidx1x2-r9qاظنها الثانيه 😂
كانت في ضربة باكستانية في اراضي إيرانية ردا على ضربة إيرانية في باكستان وكانت الضربتين كلاهما محدودة جدا مثل الضربة الاسر ائيلية اليوم في إيران محدودة للغاية متفق عليها.
هناك اخبار عن ان إسرائيل اوصلت معلومات عن نوعية الضربة و توقيتها و مواقعها عن طريق هولندا . يعني على عينك يا تاجر . متفق عليه 😂 . الحسرة على العرب اللي ضحوا ببلادهم و ولادهم و ارزاقهم فداء لعيون إيران 😂
يعطيك العافية استاذ مشعل
ايران وإسرائيل سوف يستمروا بالحرب الطاحنة حتى آخر عربي شيعي أو سني.
حكامنا♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
يا اخواني أمريكا بحد ذاتها لاتريد تدمير ايران لكي تبقى ايران ورقه رابحه لها كاتهديد ل بعض الدول الخليجيه ومن ثم أمريكا يبقى لها دور في مثل هذه الأمور...
الله يمسيك بالخير يابو ضرار ، اشهد بالله انك افضل واحد يعطي تصور كامل عن الأوضاع السياسة.
انتهت المسرحيه ولا باقي
الاحترام للقوي فقط ومن يصنع سلاحه يحترم هذا واقع لابد العتراف به اما يران نظامها ضعيف ومخترق وسقوطه من الداخل قريب جدا بسبب الوضع الاقتصادي وكره الشعب الايراني للنظام الفر المنتشر اما دول الخليج وضع المتفرج ودول غير منتجه غير النفط فقط حتي سلاح فعال لاتنتج
اما ايران واسرائيل مسرحيات فاشله والمخرج فاشل زيهم
التماثيل الباطنية يتم تجريفها اليوم على نحو غير متوقع عند عباد الملالي، الروافض بجميع طرقهم والمبتدعة ليسوا أهل ملاحم نبوية تذكر حتى يشتبك معهم المسلمون، أقامهم الصليبيون لاستئصال أهل السنة فما استطاعوا، فكان لا بد من إخفاء آثار الجريمة، وطمس الإدانة بهدم المعبد على من فيه
ممتاز استاذ مشعل الله يحفظك
احسنت بارك الله فيك
ايران واسرائيل احباب
مبروووك النووي مقدماً يا إيران خلاص أميركا وإسرائيل وإيران في خدق واحد والشرق الأوسط داخل مرحلة جديدة من صعود القوى النووية النتن ضيع فرصة لا تعوض في ضرب ☢️
يا أخي الشي المضحك والفاضح أن الطيران المدني في أجواء إيران طبيعيه أثناء الضربه الاسرائيليه 😂😂😂 الحمار لا يصدق
ويمكنكم الرجوع إلى موقع برنامج حركة الطيران المدني
قلناها ولازلنا نقول ان إيران وإسرائيل بنات أمريكا وهدفهم في العالم العربي والإسلامي واحد
جزاك الله خير
الله يعطيك العافيه اخي
الامر لايحتاج لتحليل..فقط متى انتم في الخليج ستقتنعون انهم يكذبون وانتم تصدقون وبشعارات التنديد سباقون كانكم تؤكدون.
أول مرة أشوف في حياتي حرب اضربك تجلس شهر وترد الضربه 😂😂😂 اضربني واضربك خذ حقك وتوكل على الله 😂😂 إسرائيل ياجماعه اليوم بنضرب ايران كل العالم عرف ان إسرائيل بتضرب اليوم حرب على استحياء ولا زالت مسرحياتهم مستمرة أليس عامل المباغته اهم شيء في الحروب والقتال
كلامك سليم والعرب هم الخاسر للأسف الشديد و اضحوكه
لو كانت ايران عدوة لأسرائيل لكانت مسحتها مثل ما عملوا في غزه لكن هي مسرحيه واتضح كلشي معقوله؟ ྀི هذا هو الرد؟؟؟ أعلنت إسرائيل انتهى الرد ولا توجد ضربه ابدااا إنتهت المسرحيه 😂 😂
صاحي انت تقارن ميلشيات بقوة دوله
@@rahal4443
دولة سقطت طائرة رئيسها فتركته طائرتين مرافقة وعادوا لبيوتهم ليناموا ولم يستطيعوا انتشاله حتى صفي دمه وأكلته الكلاب وحتى تبرعت تركيا ووجدته بلمح البصر بمسيرة بيرقدار مع كمرة حرارية.
@@rahal4443 مصدق ان إيران دوله اصلا؟ 😂
ياخوانا صفحه اسعد طارق التميمي مناضل فلسطيني يدافع عن المملكه والعرب والخليج نرجو دعمكم
قبل كم سنه ايران اسقطت طياره شبحيه امريكيه وامريكا قالت مستغربه كيف ايران عندها تقنيات تسقط طيارتنا هذي ....وامس 100 طياره فوق ايران وايران ماقدرت تسقط وحده ....الامر عجيب وغريب
الطائرات لم تدخل الاجواء الايرانية من الاساس...... وانطلقت الصواريخ من حدود الايرانيه
إخوة في الدين والعقيدة ايران اليهودية واسرائيل اليهودية واميركا اليهودية
إيران واسرائيل طيزين بسروال ههههه
الإيرانيين استشهدوا من الضحك😂 😂😂😂
سلام ونعمة للجميع . أحب أشكرك أستاذى على المصداقية فى نقل الأخبار وأشكرك كمان على التحليل الواقعى الدقيق للحدث . لأن مع الأسف فيه قنوات عربية غير شريفة وغير صادقة بل بالعكس هى قنوات كاذبة ومخادعة تكذب طول اليوم وسياستها هى الكذب وعكس الأمور تماماً وغالبية الإعلام العربى كاذب . تحياتى من مصر .
ههههه الضربه مؤثره قال هههه
من سابع المستحيلات ان إسرائيل تضرب إيران
وهل ف احد خدم الصهاينة مثل إيران ف
سوريا والعراق واليمن ولبنان
يعطيك العافيه اخي الكريم
تدري لو انها دوله عربية من اطلاق لو طلقه من مسدد ووقعت قبل حدود ايران لإقامة الدنيا وتسمع المظلومية من ايران و ذيول ايران
العرب المسلمين بين المطرقة والسندان لعلهما يشحذان الحديد.
للأسف ضربه لطيفه خفيفه كف على الماشي 🙊🙊🙊🙊🙊🙊🙊🙊🙊
هذا يعني أن ايران ستصبح نووية والعرب ماذا سيكون وضعهم بهذا الحدث الجديد؟
💚🇸🇦💚
نفس التحليلات على القنوات والتواصل الاجتماعي وكل واحد يقول انا قلت لكم وصار اللي قلت . ادعوا الله بالسلامه لنا ولاوطاننا ولاخوتنا واخواتنا في كل مكان .والامر كله لله سبحانه وتعالى .
طيب هذه الحقيقه الا الكل عارفها مايكذبها الا اذناب الفرس
اطاحت جميع الدول العربيه وحده تلوى الاخرى بالوكاله وهي ايران ومشروعهم مبني على ٧٠ سنه قادمه حتى لاتبقى دوله عربيه الخليجه الا وهي محتله انتهى المسلسل 😮😮😮😮😮
يقودهم أفيون الثارات وعبادة البشر
ياستاذ هذي ماهي ضربه هذي مسرحيه اربع قتلا
هكذا رد الصديق الاكبر على الصديق القزم متفق عليه
المهم الان فتحو انو ايران واسرائيل يبغو. ترجع الحرب بين اليمن والسعوديه. يزرو الفتنه بين دولتين وشفتو بعينكم ايران اشيعه وسرائيل متفقين وكلها مسرحيه هوا لك هدفهم انو تصير الحرب بين اليمن السعوديه ودعم من طرفين اليمن والسعوديه ونتقاتل بينن الابين وهم يتفرجو
محروق😂 البقرة الحلوب
شكرا استاذ مشعل منذو سنوات وتحليل لاستاذ مشعل اكثر دقه ومصداقيه لكن الغريب ان قناة الجزيره لم تنقل الضربات على الهواء مباشره كماء في غزه ولبنان بالكانت تتناول الموضوع ع استحياء لايهم سأبحث عن علي مسعود المعشري واهنئه بالسلامه ونستمع للعالم الموازي ماذا عنده 😂😂
المجال الجوي الايراني لم يتم اختراقه اصلا فعن اي انكشاف للمجال تتحدث قول تحيا اسرائيل وخلصنا
ضربات اسرائيل لأذرع إيران أثر على البنى التحتية و قتلت كثيرين
مع إن المشكله الرئيسية بين ايران و اسرائيل و مع هذا سيناريو الهجمات على ايران نسميها ضربات " حشمة"
مشعل شلون فهيم خايب دگوم بي
جزاك الله خيرا ً
😂😂😂😂😂 غبي
اعترف ضابط عراقي انها مناورة مخطط لها بين أربع استخبارات دول
والطائرلت خرجت من قواعد قرب ايران😂😂😂😂😂
👍🏽
خلاص المولد اتفض،والمسرحية خلصت والهدف فلسطين ولبنان وسوريه والعراق وصنعاء
واسرائيل لم تتعرض لضربه صاروخيه من اي دوله مذو اكثر من ٥٠ سنه بعد حرب ١٩٧٣ . وأهتز كيان اسرائيل وسمعتها وطغيانها ..الا ايران رغم خلافنا معها خلاف كبير وكثير لسياساتها في المنطقه الخبيثه
غير صحيح صدام حسين أمطر إسرائيل بصواريخ اسكود ١٩٩١
وبعدها تم التخطيط لاسقاطه وحل الجيش العراقي
اذا اسقط الامريكان والصهاينه نظام الملالي بطهران وتفكيك المليشيات الايرانيه بالعراق
فهم فعلآ في عداء ام إذا حصل عكس ذلك فهي مسرحيات حتى لو ارسلت إيران طراطيعه
اعتقد انها ستبدأ في بداية الشهر الماضي 😂😂😂😂
وين الضربات وحنا لم نرى اي انفجار ليش ماشفنا انفجارات مثل اللي نشوفها في لبنان ؟! مسرحيات فقط
كنت اؤكد انها ضربة محدودة جدا لحفظ ماء الوجه فقط امام الرأي العام الاسرائيلي او لارد مطلقا اذا وجدت مبررا لذك ..
وهذا ماحصل بالضبط
هذا طلبكم
والتطبيع على حساب المسلمين هل له من حل استاذنا
طوال التاريخ البشري
الآريين سواءا القبائل الجرمانية اوالسكثية هم من يمتهن الحرب والنهب والابادات والتدمير ..
لاجديد فهي اخد المواجهات المعاصرة بين الشعوب الآرية الهمجية الفرس والاشكناز كلاهما ابناء عمومه اصولهم شمال قزوين ونزحوا لمناطقنا على انقاض حضاراتنا العريقة القديمة (عيلام ووادي السند والعبيديين والكنعانيين وغيرهم ..)
نسأل الله الا يعاقبنا بما فعل السفهاء منا ويرحمنا من افعال احفاد مأجوج بن يافث بن نوح
رد الكيان رد ضعيف جدا جدا و كانها مسرحيات اطفال
السؤال هو القواعد الامريكية بجزيرة العرب ماذا تفعل ماذا فعلت في لحرب التي قمتم بها على اليمن
ام انها لها اهداف اخرى غير و هي احتلال الجزيرة
اين العربان من غزة، يا حبيبي ايران لها حلف اقى من الغرب والناتو
بلا زحمة إرفع صوتك/ كل فيديوهاتك كذا
والسلام
لن تبدأ الحرب بينهما لان الاثنان يبغضون العرب لكن اختلفوا على تقسيم الكعكة العربية بينهما لان العرب غثاء كغثاء السيل ليس لم لازما
الي يكول إسرائيل تضرب إيران فهَو وأهم وأهم
يعني ايران وإسرائيل خندق واحد وأصلحت بينهم امريكا ع حساب اخوتنا العرب في العرق ولبنان وسوريا واليمن (وايران قدمت هذي الدول قربان لليهود )
اغدرت ايران في رعيان الوكالة مبروووووك
و يعم الفرح و السرور🎉🎉🎉 🎉🎉🎉😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
احسنت التحليل
وين الظربه ماكو صور ولا أسرائيل مستحيه انت خلصان على الاخر الظربه الايرانيه اشعلت أسرائيل وشفناها بعيونا الظربه فشلت وإيران فرضت نفسها على الكل هذا مخلص الكلام والواقع والحقيقه
يكتبوها ضربة مو ظربة روح تعلم تتكتب بعدين تعال دافع عن ايران
ياأخي بدلا من هذا الحديث المكرر الذي حفظناه، ادخلوا مساكنكم لايحطمنكم محور المقاومة وهم لايشعرون.