بسم الاب و الابن و الروح القدس الله واحد امين ببركه و قوة رب المجد الهنا و ربنا يسوع المسيح الف مبروك على القناة الممتازه و القويه و محتواها الرفيع استمروا و ربنا معاكم و يثمر خطواتكم ليا طلب رجاء محبه ليا قناه اسمها amgad gendy للاكلات الاوروبيه و الصيامى و الحلويات و هى فريدة جدا فى محتواها و ستايل المشكله انى لسه راجع من اوروبا و معرفش ناس كتير لدعم القناة لو امكن دعمى بالاشتراك فى قناتى و الظهور فى مواقع التواصل اكون شاكر جدا و ربنا يعوضكم كل خير و اى حاجة انا تحت امركم و شكرا جدا جدا
تعالى بايسوع نحن نحبك تركنا احلام الزمن كلها لنكون بقربك ليوم تعود يارب وارحمنا كانت كلمة انجيلك وكنيستك يلي خرجتنا تاجنا ورفعت راسنا وبشرنا باسمك الكون والبشريه التي تحب تصغي وتسمع عنك رغم اتهامنا بامور عندك منتهيه الصلاحيه
غير من يتألمون بﻻ جدوى لما يطلبون ويرغبون حرام يارب دخلك عذاب بكل الحاﻻت واﻷوقات وحتى بعد إنتقالنا إليك أعنا وأعن أوﻻدنا وأهلنا وكل منيطلبون رحمتك تشمل كل ساكني الكره اﻷرضيه وعطينا الغفران
منورة يسوع المسيح يفتقد حياتك هو وعد وقال لي خراف ليست من هذه الحظيرة لابد ان اتي بها ايضا" فتكون راعية واحد وراعي واحد .... الرب يسوع يفتقدك لخلاصه الابدي
الفجور اصطلاحًا: قال الجاحظ: (الفجور: هو الانهماك في الشهوات، والاستكثار منها، والتوفر على اللذات، والإدمان عليها، وارتكاب الفواحش، والمجاهرة بها، وبالجملة: هو السرف في جميع الشهوات). وهكذا فإنك ترى أن الفُجُور: اسم جامع لكلِّ شرٍّ، من الميل إلى الفساد، والانطلاق إلى المعاصي
واحد انك مش فاهمه معانى الترنيمه و هو ان عاوز يعرفنا على قدرة ربنا و ان ربما غير ناش كتير مكنوش مجرد خطاه عديين دا و بقوا قدسين و تركه الدنيا بكل ملزاتها عشان خاطر ربنا
God is capable of changing anyone, but is always who deserves God's attention. Everyone is precious in God's eyes. But as the teacher in the class know who are the smart student who deserve his effort God deals the same Way. The teacher can not make everyone interested in the subject b it can only help the student who want to succeed but just need help. So he help them. He can't make the student who doesn't care, care by force. Because education is always optional. The true faith is always optional. The student might not need to study now but one day he realize that he has to do or he is not graduating. So are the people one day they gonna realize that they have to have faith or else they will be collapsing and falling. I always feel hollow when I am away from God trying to fill that gap, but there is nothing that can fill it once I realize that I about to get the knife and kill myself, I go to fill my gap with the only thing that truly can fill this spot. God will never force u, but u will realize one day when u get sick of searching for the unknown that u can't find. God's love everyone like the teacher who loves every student in the class but he can't force the student to learn. The only thing that he can do is to offer and give help for the one who Is willing to study.
قصة القديسة مريم المصرية التي شهرة باسم مريا القبطية كما سجلها الاب القديس الانبا زوسيما في السينيكسار (تاريخ الكنيسة) عاشت في القرن الرابع الميلادي وروى سيرتها راهب قس في أحد أديرة فلسطين ويدعى الأنبا زوسيما. عاش هذا القديس في أحد الأديرة 53 سنة، وبدأت تحاربه أفكار العظمة فأرسل الله له راهبًا اقتاده إلى دير قرب نهر الأردن وأمره أن يقضي فيه بقية حياته. كان رهبان هذا الدير من النساك الكبار الذين أضنوا حياتهم بالنسك، وكان الدير قريبًا من البرية التي أمضى فيها السيد المسيح الصوم الأربعيني، وكانت عادة رهبان هذا الدير أن يقضوا فترة الصوم الأربعيني في هذه البرية خارج الدير ولا يعودون إليه إلا يوم أحد الشعانين. كان الرهبان يتناولون الأسرار المقدسة بعد قداس الأحد الأول من الصوم ثم يخرجون للبرية، وهكذا فعل زوسيما. قبيل نهاية الصوم وهو في طريق عودته إلى الدير أبصر شبحًا فظنه في بادئ الأمر شيطانًا ورشمه بعلامة الصليب، ولكنه تحقق بعد ذلك أنه إنسان. أسرع زوسيما - رغم شيخوخته - نحو هذا الإنسان لكنه كان يجري منه، فكان يصرخ إليه أن يقف. فتوقف هذا الشبح ودخل في حفرة في الأرض، فتكلم هذا الشخص المجهول وناداه باسمه وقال له أنا امرأة، إن أردت أن تقدم خدمة لخاطئة فاترك لها رداءك لتستتر به واعطها بركتك. تعجَّب زوسيما لأنها نادته باسمه وترك لها رداءه فوضعته على جسدها وسألته أن يباركها فقد كان كاهنًا، وزاد عجبه حين علمت بكهنوته وطلب هو منها أن تباركه وتصلِّي عنه. سألها باسم المسيح أن تعرِّفه شخصيتها ولماذا أتت إلى هذا المكان وكيف استطاعت أن تبقى في هذه البرية الموحشة المخيفة، وكم لها من السنين وكيف تعيش؟ بدأت تعترف بخطاياها، وقالت له لا تفزع من خطاياي البشعة بل فيما أنت تسمعني لا تتوقف عن الصلاة لأجلي. وبدأت تروي قصتها. قالت أنها مصرية من الإسكندرية، ومنذ سن الثانية عشر بدأ ذهنها يتلوث بالخطية من تأثير الشر الذي كان سائدًا، وما كان يمنعها من ارتكاب الخطية الفعلية إلا الخوف المقترن بالاحترام لوالدها، لكن ما لبثت أن فقدت أباها ثم أمها فخلا لها الجو وانحدرت إلى مهاوي الخطية الجسدية الدنسة. أسلمت نفسها للملذات مدة سبع عشرة سنة، ولم يكن ذلك عن احتياج سوى إشباع شهواتها. وفي أحد الأيام وقت الصيف رأت جمعًا من المصريين والليبيين في الميناء متجهين إلى أورشليم لحضور عيد الصليب المقدس، ولم تكن تملك قيمة السفر في إحدى السفن الذاهبة إلى أورشليم، لكنها وجدتها فرصة لإشباع لذاتها مع المسافرين. ونظرت إلى الأب زوسيما بخجلٍ وقالت له: "أنظر يا أبي قساوتي. أنظر عاري. فقد كان الغرض من سفري هو إهلاك النفوس". سافرت مع زمرة من الشبان وحدث ما حدث في الطريق، وأخيرًا وصل الركب إلى أورشليم وارتكبت شرورًا كثيرة في المدينة المقدسة. (ستجد المزيد عن هؤلاء القديسين هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام السير والسنكسار والتاريخ). أخيرًا حلَّ يوم عيد الصليب واتجهت الجموع إلى كنيسة القيامة وكان الزحام شديدًا، ولما جاء دورها لدخول الكنيسة، وعند عتبتها وجدت رِجلَها وكأنها مُسَمَّرة لا تستطيع أن تحركها وتدخل، وكانت هناك قوة خفية تمنعها من الدخول، وكررت المحاولة أكثر من مرة دون جدوى. أحسَّت أنها الوحيدة المطرودة من الكنيسة فالكل يدخلون بلا عائق أو مانع. عندئذ اعتزلت في مكان هادئ بجوار بوابة الكنيسة وانتهت في فكرها إلى أن منعها من الدخول يرجع إلى عدم استحقاقها بسبب فسادها. انفجرت في البكاء وتطلعت فأبصرت صورة العذراء فوق رأسها، فصرخت في خزي: "يا عذراء إني أدرك مدى قذارتي وعدم استحقاقي لأن أدخل كنيسة الله، بل إن نفسي الدنسة لا تستطيع أن تثبت أمام صورتك الطاهرة. فيا لخجلي وصغر نفسي أمامِك". طلبت شفاعة العذراء من كل قلبها ووعدت بعدم الرجوع لحياتها الماضية، وطلبت إليها أن تسمح لها بالدخول لتكرم الصليب المقدس، وبعدها سوف تودِّع العالم وكل ملذاته نهائيًا وطلبت إرشادها. أحسَّت أن طلبتها استجيبت وأخذت مكانها بين الجموع، وفي هذه المرة دخلت كما دخل الباقون بلا مانع ولكنها كانت مرتعدة. سجدت إلى الأرض وسكبت دموعًا غزيرة على خشبة الصليب المقدسة وقبَّلتها، وأخذت تصلي - دون أن تحس بالوقت - حتى منتصف النهار. طلبت في أعماقها معونة الله بشفاعة العذراء أن تعرف ماذا تفعل، فسمعت صوتًا يقول لها: "اعبري الأردن فهناك تجدين مكانًا لخلاصِك". أمضت تلك الليلة قرب الكنيسة وفي الصباح سارت في طريقها، فقابلها رجل أعطاها ثلاث قطع من الفضة وقال لها: "خذي ما أعطاكِ الله". توقفت عند خباز واشترت ثلاث خبزات وطلبت إليه أن يرشدها إلى الطريق المؤدي للأردن. عبرت باب المدينة وأحسَّت أنها تغيرت، ووصلت إلى كنيسة على اسم يوحنا المعمدان قرب النهر، وهناك أخذت تبكي وغسلت وجهها بماء النهر المقدس ودخلت الكنيسة واعترفت بخطاياها وتناولت من الأسرار المقدسة. عبرت الأردن وطلبت شفاعة العذراء وأخذت تسير في الصحراء القاحلة حتى وصلت إلى المكان الذي تقابلت فيه مع القديس زوسيما، وكانت قد أمضت به 45 سنة وكان الله يعولها. بناء عن سؤال القس زوسيما أخذت تروي أخبار محاربتها. فقالت أنها أمضت سبعة عشر عامًا في حروب عنيفة مع الشهوات الجسدية كما لو كانت تحارب وحوشًا حقيقية، وكانت تمر بذاكرتها كل الخطايا والقبائح التي فعلتها، وعانت من الجوع والعطش الشديدين. ومما قالته: "مرات كثيرة أخرى كانت تهاجمني آلاف الذكريات الحسية والأفكار الدنسة، وكانت تجعل في قلبي آلامًا شديدة بل كانت تجري في عروقي مثل جمر مشتعل، حينئذ كنت أخُّر على الأرض متضرعة من كل قلبي. بل كنت أحيانًا كثيرة أبقى على هذا الوضع أيامًا وليالٍ، إلى أن يحوطني النور الإلهي مثل دائرة من نار لا يستطيع المجرب أن يتعداها. وكانت العذراء معينة لي بالحقيقة في حياة التوبة، فكانت طوال هذه المدة تقودني بيدها وتصلي من أجلي. ولما فرغت الخبزات كنت آكل الحشائش والجذور التي كنت أجدها في الأرض". أما عن ملابسها فقد تهرَّأت من الاستعمال، وكانت حرارة الشمس تحرق جسدها بينما برودة الصحراء تجعلها ترتعد لدرجة أنها كان يُغمى عليها. وقالت له أنها منذ عبرت الأردن لم ترَ وجه إنسان سواه، وقالت أن الله لقَّنها معرفة الكتب المقدسة والمزامير. ولما انتهت من كلامها انحنت أمام القس زوسيما ليباركها، وأوصته ألا يخبر أحدًا عنها وطلبت إليه أن يعود إليها في يوم خميس العهد من العام التالي ومعه التناول المقدس، وقالت أنها ستنتظره عند شاطئ الأردن. وفي الصوم الأربعيني المقدس في العام التالي خرج الرهبان كعادتهم، أما زوسيما فكان مريضًا بالحمَّى على نحو ما أخبرته مريم في لقائها معه. وبعد قداس خميس العهد حمل القس زوسيما جسد المسيح ودمه الكريمين، كما أخذ معه بعض البقول والبلح وذهب لينتظر مجيء القديسة عند شاطئ النهر. انتظرها طويلًا وكان يشخص نحو الصحراء، وأخيرًا رآها على الضفة المقابلة ورشمت بعلامة الصليب على مياه النهر وعبرت ماشية على الماء. وإزاء هذه الأعجوبة حاول القديس زوسيما أن ينحني أمامها لكنها صاحت: "أيها الأب أيها الكاهن ماذا أنت فاعل؟ هل نسيت أنك تحمل الأسرار المقدسة؟" حينئذ تقدمت وسجدت بخشوع أمام السرّ المقدس وتناولت من الأسرار المقدسة. وبعد قليل رفعت يديها نحو السماء صارخة: "الآن يا سيد تطلق عبدتك بسلام لأن عيني قد أبصرتا خلاصك". طلبت إليه أن يحضر إليها في العام القادم ويتقابل معها في المكان الذي تقابلا فيه أولًا، وطلبت إليه أن يصلي عنها، ورشمت على النهر بعلامة الصليب وعبرته راجعة واختفت من أمامه. في العام التالي وفي الموعد المحدد توجه إلى المكان الذي التقيا فيه أولًا، ووجدها ساجدة ووجهها متجهًا للشرق ويداها بلا حركة ومنضمتان في جمود الموت، فركع إلى جوارها وبكى كثيرًا وصلى عليها صلوات التجنيز. وحتى هذه اللحظة كان لا يعرف اسمها، ولكن عندما اقترب منها ليفحص عن قرب وجهها وجد مكتوبًا: "يا أب زوسيما ادفن هنا جسد مريم البائسة واترك للتراب جسد الخطية هذا، صلّي من أجلي". اكتشف أنها تنيحت بالليل بعد تناولها من الأسرار المقدسة، ويقال أن ذلك كان سنة 421 م. عاد زوسيما إلى ديره وهو يقول: "حقًا إن العشارين والخطاة والزناة سيسبقوننا إلى الملكوت السماوي". وكانت سيرتها مشجعًا أكثر على الجهاد. وتعيِّد لها الكنيسة القبطية في يوم 16 برمودة من كل عام.
God is mystery but a beautiful mystery cuz if u think about it. If God is announced to u as a matter listing thing, wouldn't u be sick of him one day. Let's say u got the most wonderful expensive car, don't u get sick of it after sometime. Materlisitc are mortal, they were meant to be mortal but God can't be over cuz he is source of power like the sun is immortal. But there is a day for the sun. But there is no day for God. Cuz God is the day. It might seem like words. Just words and some people only need to see something either their eyes in order to believe it. It is OK cuz we are human we are doubtful, skeptical no one have a perfect faith. By the way. The faith in God is any religion or even if th e person doesn't have a religion. The whole purpose of religion is to make people believe in the higher power fear and respect it so u keep living right. So it doesn't matter what religion, what belief as long as u believe in the higher power reps CT and fear it and u r doing the right thing. It doesn't matter what the people think cuz u r doing that for the higher power or God. Cuz the way that the people who believes in God live life, is the reason that makes other people hate the idea of God. Cuz they look at the people who believes in God actions that is unacceptable sometimes and they decide that they are free and aren't going to be tied to this be lives that make that person act like that. I look at the world and see that religions and when I see that I don't mean anyone. Honestly I am talking about everyone equally. Religions are the thing that is supposed to make the life of the people peaceful and progressive and protect th e the rights of the people some people use to do the opposite. So I respect all religions and everyone who be alive in God and who doesn't but in the end. It is all about that relationship with the higher power that makes u do the right th ING cuz u fear the higher power or God and that is the whole purpose. Humans are weak, trying to be string but they are weaker than what they think. No matter who u r, where u r. U still a human, u get sick, u et and then u go the toilet. Don't make the people hate the idea of God or th e higher power cuz of us actions or because u believe that u r right and nobody else is, cuz religions was meant to guide people. A and the only one who can guide is the creator and the creation's job is to obey and work. Not as a slave cuz the student who study is not enslaved to the teacher. But the student and the teacher share the same interest the love of work and progress.
Never blame someone who can't find their ways in life, blame you self cuz you are responsible for that person. And yes you whoever you are it is you you and I mean you. Don't say I don't have any relationship with that guy. I never told him to commit suicide. But you are probably were passing by him ever day seeing him hungry but you probably said it is none of my business. God help him. Now tell me if God asked you why you didn't help him, you gonna say it wasn't my business. I did everything ING right in my life but I am not responsible for anyone else. I pretty sure th at God will smile and say and I gave you every thing and tried to show you th e right way. But I am God of justice and mercy no one can judge me cuz I am the source of perfection. God will say I am also created you and gave you everything. I am not responsible for you actions now you can't stay in that place. It is for the one who feel each other. The one who help each other and I don't think you belong in here. U liked individualism then go enjoy it. As God is the God of mercy he is the God of justice.
ادخل إلي مخدعك وصلي من كل قلبك وقول : من أنت أيها المسيح؟ عرفني ذاتك وتأكد أنه ح يرد عليك. الرب يسوع هو الله الذي تجسد ليعرفنا ذاته ولا نخاف منه. هو احبنا إلي المنتهي ، احب العالم كله وبذل نفسه لأجل العالم لان آدم أخطأ للرب الغير محدود فكان لابد أن يخلصنا الله الغير محدود. يا اخي ، ليس باحد غير المسيح الخلاص. اسرع واكسب حياتك الابدية.
بلادي اليمن المسيح قال انتم نور العالم ان كان العالم يبغضكم فقد ابغضني قبلكم وقال ايضاً احبوا اعداكم باركوا لعينيكم احسنو الي مبغضيكم صلوا للذين يسيؤن اليكم) لكن العالم يقول عين بعين وسن بسن يسوع هو النور والحق والحياه وهو يريد ان جميع الناس يخلصون والي معرفت الحق يقبلون
"لكِنَّهُ أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذًا صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِرًا فِي شِبْهِ النَّاسِ." (في 2: 7).
الرب يسوع المسيح قدم الخلاص للبشرية فالشكر كل الشكر له على هذه النعمة العظيمة
"قَالَ الْجَاهِلُ فِي قَلْبِهِ: «لَيْسَ إِلهٌ». فَسَدُوا وَرَجِسُوا بِأَفْعَالِهِمْ. لَيْسَ مَنْ يَعْمَلُ صَلاَحًا." (مز 14: 1).
يارب غيرني للاحسن انا نفسي اتوب توبه حقيقيه قبل ما اموت يارب انت اللي حاسس باللي جوايا يارب سامح عبدتك دينا
العبد تقال للرجال اما الست فهي امه :-D
+Zoza Zoz اسكتي
امين
امين يارب تستجيب وتتحنن وترحم
استأذنك تتواصل معايه
توبنا يارب فنتوب وإليك نرجع ارحمنا وارحم ضعفنا لأنك رحوم ..... أمين
بعشقها الترنيمه دي شكرا خالص
غيرني يا رب متل ما غيرت اغسطينوس وموسى الأسود ومريم القبطيه
يارب رجع ليك كل نفس بعدت وضالت الطريق يارب خاليك جانب ولادك
يارب غيرنا يارب وشكلنا حسب مشيئتك
5
ياربي غيرني وساعدني بنعمتك لاكون حسب قلبك. وارحمني انا الخاطئة.
Nadia Mohsen
ةNadia Mohsen
ج
وش
من اقرب الترانيم الي قلبي
بسم الاب و الابن و الروح القدس الله واحد امين ببركه و قوة رب المجد الهنا و ربنا يسوع المسيح الف مبروك على القناة الممتازه و القويه و محتواها الرفيع استمروا و ربنا معاكم و يثمر خطواتكم ليا طلب رجاء محبه ليا قناه اسمها amgad gendy للاكلات الاوروبيه و الصيامى و الحلويات و هى فريدة جدا فى محتواها و ستايل المشكله انى لسه راجع من اوروبا و معرفش ناس كتير لدعم القناة لو امكن دعمى بالاشتراك فى قناتى و الظهور فى مواقع التواصل اكون شاكر جدا و ربنا يعوضكم كل خير و اى حاجة انا تحت امركم و شكرا جدا جدا
صااااحب قدرة لانهائيه 💟💞
تعالى بايسوع نحن نحبك تركنا احلام الزمن كلها لنكون بقربك ليوم تعود يارب وارحمنا كانت كلمة انجيلك وكنيستك يلي خرجتنا تاجنا ورفعت راسنا وبشرنا باسمك الكون والبشريه التي تحب تصغي وتسمع عنك رغم اتهامنا بامور عندك منتهيه الصلاحيه
غيرني يارب حولني لانسان صالح زي م غيرت حياة قديسين كتير(الانبا موسي الاسود ) 🙏🏼🙏🏼
يارب ارحمنا وغيرنا بشفاعه قديسيك اوغسطين موسي ومريم
اعطني قوه من عندك يارب نور حياتي شيل غني الصعوبات امييين
غير من يتألمون بﻻ جدوى لما يطلبون ويرغبون حرام يارب دخلك عذاب بكل الحاﻻت واﻷوقات وحتى بعد إنتقالنا إليك أعنا وأعن أوﻻدنا وأهلنا وكل منيطلبون رحمتك تشمل كل ساكني الكره اﻷرضيه وعطينا الغفران
انت الوحيد القادر يارب
غيرنى يا رب ﻻن خطاياى كتيره جداااا ومحتاج لمسة ايدك
يا رب اتولانا وغيرنا احنا كمان بنعمتك
امين يارب
امين يارب المجد اتولانا وغيرنا نحن الخطاه
يارب غيرنا دايما للاحسن
يا رب حبيبي انت ❤
مفيش اجمل منك يايسوع
يارب غريني للن محاتج لتغي
انت ابن يارب حلولي كمان
نعم نؤمن بإلهنا صاحب القدرة اللانهائية والذي يحب خلاص البشرية 🙏🙏🙏
يارب غيرني أنا كمان زي ما غيرت موسي الاسود
❤❤❤❤❤❤
Beautiful tarneema
بجد نفسي اغير لحسن ابقي ليك انت يا رب مش لحد تاني يا رب انت تقدر ة تغير ا الانسان بنعمة وغيرت حياتة غير ي من نا حية مش عاوز ارجع لحاجات الوحشة يارب سا عدني بدون لاتقدر انت شياء سا عدني يارب غيري
Please Father forgive me for my many sins and help my family and I and all the lost souls to accept, obey and to trust you
In Jesus name. Amen
كل التراتيل روعة
يارب حافظ على وﻻدك ورد البعيد والضال نور قلوبهم بنور المسبح امين
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
يارب غيرنى حسب ماشتاك يارب امين
God bless you aman
قادر علي كل شيء
يارب مش حقلق اي حاجي علي شان انتي عرف كل حاجي بس يا رب نفسي اكون معك يارب
حولين يارب ذى موسى السود انا ابن الخطا
انا كمان يا رب أرجوك حولني الي إنسان تاني
امين يأرب غيرني
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
انا المسلمه الوحيده اللي هنا
منورة يسوع المسيح يفتقد حياتك هو وعد وقال لي خراف ليست من هذه الحظيرة لابد ان اتي بها ايضا" فتكون راعية واحد وراعي واحد .... الرب يسوع يفتقدك لخلاصه الابدي
شكرا
والت لهم ليحييوك ما بيقدروا ارحمنا متى اتيت مين بدك يحييك ويتكلم عنك
يا ريت نستبدل كلمة الفاجر بكلمة الخاطئ
كلمة الفا جر كلمة استحلة التغير ولكن بقوة ربنا غيروا
الفجور اصطلاحًا: قال الجاحظ: (الفجور: هو الانهماك في الشهوات، والاستكثار منها، والتوفر على اللذات، والإدمان عليها، وارتكاب الفواحش، والمجاهرة بها، وبالجملة: هو السرف في جميع الشهوات). وهكذا فإنك ترى أن الفُجُور: اسم جامع لكلِّ شرٍّ، من الميل إلى الفساد، والانطلاق إلى المعاصي
Anba Youaaes from gharbia
لا اله الا الله.
ترنينة حولت اغنيسطيس الفاجر الى قديس حلو😂
انتي هبلة
هي اكيد هبلة
واحد انك مش فاهمه معانى الترنيمه
و هو ان عاوز يعرفنا على قدرة ربنا و ان ربما غير ناش كتير مكنوش مجرد خطاه عديين دا و بقوا قدسين و تركه الدنيا بكل ملزاتها عشان خاطر ربنا
امين غيرت اغسطين الفاجر يارب املك
يرب غيرني
ارجوك ارجوك اتولانى .... حولنى الى انسان تانى
غيرني يارب..
😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭
روماني
يارب غيرني يارب
God is capable of changing anyone, but is always who deserves God's attention. Everyone is precious in God's eyes. But as the teacher in the class know who are the smart student who deserve his effort God deals the same Way. The teacher can not make everyone interested in the subject b it can only help the student who want to succeed but just need help. So he help them. He can't make the student who doesn't care, care by force. Because education is always optional. The true faith is always optional. The student might not need to study now but one day he realize that he has to do or he is not graduating. So are the people one day they gonna realize that they have to have faith or else they will be collapsing and falling. I always feel hollow when I am away from God trying to fill that gap, but there is nothing that can fill it once I realize that I about to get the knife and kill myself, I go to fill my gap with the only thing that truly can fill this spot. God will never force u, but u will realize one day when u get sick of searching for the unknown that u can't find. God's love everyone like the teacher who loves every student in the class but he can't force the student to learn. The only thing that he can do is to offer and give help for the one who Is willing to study.
Bob Metry this is the best words I heared from long time really u touch my soul
God bless you
يارب حولني زايهم
يارب غيرني ارجوك محتاجلك اوي
يارب غيرني 😢
greaaaaaaaaat
حولنى الى انسان تانى ارجوجك جوجك اتولانى
i wish i can understand arabic
birhan tesfay why I can translate for u
Mena Z 3
birhan tesfay . وهذا
birhan tesfay
It means that you changed the evil Augstin the old sant by your GRASE.
THANKS LOAD JESUS CHRIST
من هي ماريا القبطية ياخوان المسيحيين ؟
Ahmad Alghamdi القدسه ماريا القبطيه قديسه عظيمه جدا .
Ahmad Alghamdi تقدر تعرف أكتر علي ال website ده
Ahmad Alghamdi
st-takla.org
قصة القديسة مريم المصرية التي شهرة باسم مريا القبطية كما سجلها الاب القديس الانبا زوسيما في السينيكسار
(تاريخ الكنيسة)
عاشت في القرن الرابع الميلادي وروى سيرتها راهب قس في أحد أديرة فلسطين ويدعى الأنبا زوسيما. عاش
هذا القديس في أحد الأديرة 53 سنة، وبدأت تحاربه أفكار العظمة فأرسل الله له راهبًا اقتاده إلى دير قرب نهر الأردن وأمره أن يقضي فيه بقية حياته.
كان رهبان هذا الدير من النساك الكبار الذين أضنوا حياتهم بالنسك، وكان الدير قريبًا من البرية التي أمضى فيها السيد المسيح الصوم الأربعيني، وكانت عادة رهبان هذا الدير أن يقضوا فترة الصوم الأربعيني في هذه البرية خارج الدير ولا يعودون إليه إلا يوم أحد الشعانين. كان الرهبان يتناولون الأسرار المقدسة بعد قداس الأحد الأول من الصوم ثم يخرجون للبرية، وهكذا فعل زوسيما.
قبيل نهاية الصوم وهو في طريق عودته إلى الدير أبصر شبحًا فظنه في بادئ الأمر شيطانًا ورشمه بعلامة الصليب، ولكنه تحقق بعد ذلك أنه إنسان. أسرع زوسيما - رغم شيخوخته - نحو هذا الإنسان لكنه كان يجري منه، فكان يصرخ إليه أن يقف. فتوقف هذا الشبح ودخل في حفرة في الأرض، فتكلم هذا الشخص المجهول وناداه باسمه وقال له أنا امرأة، إن أردت أن تقدم خدمة لخاطئة فاترك لها رداءك لتستتر به واعطها بركتك. تعجَّب زوسيما لأنها نادته باسمه وترك لها رداءه فوضعته على جسدها وسألته أن يباركها فقد كان كاهنًا، وزاد عجبه حين علمت بكهنوته وطلب هو منها أن تباركه وتصلِّي عنه. سألها باسم المسيح أن تعرِّفه شخصيتها ولماذا أتت إلى هذا المكان وكيف استطاعت أن تبقى في هذه البرية الموحشة المخيفة، وكم لها من السنين وكيف تعيش؟
بدأت تعترف بخطاياها، وقالت له لا تفزع من خطاياي البشعة بل فيما أنت تسمعني لا تتوقف عن الصلاة لأجلي. وبدأت تروي قصتها.
قالت أنها مصرية من الإسكندرية، ومنذ سن الثانية عشر بدأ ذهنها يتلوث بالخطية من تأثير الشر الذي كان سائدًا، وما كان يمنعها من ارتكاب الخطية الفعلية إلا الخوف المقترن بالاحترام لوالدها، لكن ما لبثت أن فقدت أباها ثم أمها فخلا لها الجو وانحدرت إلى مهاوي الخطية الجسدية الدنسة. أسلمت نفسها للملذات مدة سبع عشرة سنة، ولم يكن ذلك عن احتياج سوى إشباع شهواتها.
وفي أحد الأيام وقت الصيف رأت جمعًا من المصريين والليبيين في الميناء متجهين إلى أورشليم لحضور عيد الصليب المقدس، ولم تكن تملك قيمة السفر في إحدى السفن الذاهبة إلى أورشليم، لكنها وجدتها فرصة لإشباع لذاتها مع المسافرين. ونظرت إلى الأب زوسيما بخجلٍ وقالت له: "أنظر يا أبي قساوتي. أنظر عاري. فقد كان الغرض من سفري هو إهلاك النفوس".
سافرت مع زمرة من الشبان وحدث ما حدث في الطريق، وأخيرًا وصل الركب إلى أورشليم وارتكبت شرورًا كثيرة في المدينة المقدسة. (ستجد المزيد عن هؤلاء القديسين هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام السير والسنكسار والتاريخ). أخيرًا حلَّ يوم عيد الصليب واتجهت الجموع إلى كنيسة القيامة وكان الزحام شديدًا، ولما جاء دورها لدخول الكنيسة، وعند عتبتها وجدت رِجلَها وكأنها مُسَمَّرة لا تستطيع أن تحركها وتدخل، وكانت هناك قوة خفية تمنعها من الدخول، وكررت المحاولة أكثر من مرة دون جدوى.
أحسَّت أنها الوحيدة المطرودة من الكنيسة فالكل يدخلون بلا عائق أو مانع. عندئذ اعتزلت في مكان هادئ بجوار بوابة الكنيسة وانتهت في فكرها إلى أن منعها من الدخول يرجع إلى عدم استحقاقها بسبب فسادها. انفجرت في البكاء وتطلعت فأبصرت صورة العذراء فوق رأسها، فصرخت في خزي: "يا عذراء إني أدرك مدى قذارتي وعدم استحقاقي لأن أدخل كنيسة الله، بل إن نفسي الدنسة لا تستطيع أن تثبت أمام صورتك الطاهرة. فيا لخجلي وصغر نفسي أمامِك".
طلبت شفاعة العذراء من كل قلبها ووعدت بعدم الرجوع لحياتها الماضية، وطلبت إليها أن تسمح لها بالدخول لتكرم الصليب المقدس، وبعدها سوف تودِّع العالم وكل ملذاته نهائيًا وطلبت إرشادها.
أحسَّت أن طلبتها استجيبت وأخذت مكانها بين الجموع، وفي هذه المرة دخلت كما دخل الباقون بلا مانع ولكنها كانت مرتعدة. سجدت إلى الأرض وسكبت دموعًا غزيرة على خشبة الصليب المقدسة وقبَّلتها، وأخذت تصلي - دون أن تحس بالوقت - حتى منتصف النهار. طلبت في أعماقها معونة الله بشفاعة العذراء أن تعرف ماذا تفعل، فسمعت صوتًا يقول لها: "اعبري الأردن فهناك تجدين مكانًا لخلاصِك".
أمضت تلك الليلة قرب الكنيسة وفي الصباح سارت في طريقها، فقابلها رجل أعطاها ثلاث قطع من الفضة وقال لها: "خذي ما أعطاكِ الله". توقفت عند خباز واشترت ثلاث خبزات وطلبت إليه أن يرشدها إلى الطريق المؤدي للأردن. عبرت باب المدينة وأحسَّت أنها تغيرت، ووصلت إلى كنيسة على اسم يوحنا المعمدان قرب النهر، وهناك أخذت تبكي وغسلت وجهها بماء النهر المقدس ودخلت الكنيسة واعترفت بخطاياها وتناولت من الأسرار المقدسة. عبرت الأردن وطلبت شفاعة العذراء وأخذت تسير في الصحراء القاحلة حتى وصلت إلى المكان الذي تقابلت فيه مع القديس زوسيما، وكانت قد أمضت به 45 سنة وكان الله يعولها.
بناء عن سؤال القس زوسيما أخذت تروي أخبار محاربتها. فقالت أنها أمضت سبعة عشر عامًا في حروب عنيفة مع الشهوات الجسدية كما لو كانت تحارب وحوشًا حقيقية، وكانت تمر بذاكرتها كل الخطايا والقبائح التي فعلتها، وعانت من الجوع والعطش الشديدين. ومما قالته: "مرات كثيرة أخرى كانت تهاجمني آلاف الذكريات الحسية والأفكار الدنسة، وكانت تجعل في قلبي آلامًا شديدة بل كانت تجري في عروقي مثل جمر مشتعل، حينئذ كنت أخُّر على الأرض متضرعة من كل قلبي. بل كنت أحيانًا كثيرة أبقى على هذا الوضع أيامًا وليالٍ، إلى أن يحوطني النور الإلهي مثل دائرة من نار لا يستطيع المجرب أن يتعداها.
وكانت العذراء معينة لي بالحقيقة في حياة التوبة، فكانت طوال هذه المدة تقودني بيدها وتصلي من أجلي. ولما فرغت الخبزات كنت آكل الحشائش والجذور التي كنت أجدها في الأرض".
أما عن ملابسها فقد تهرَّأت من الاستعمال، وكانت حرارة الشمس تحرق جسدها بينما برودة الصحراء تجعلها ترتعد لدرجة أنها كان يُغمى عليها. وقالت له أنها منذ عبرت الأردن لم ترَ وجه إنسان سواه، وقالت أن الله لقَّنها معرفة الكتب المقدسة والمزامير.
ولما انتهت من كلامها انحنت أمام القس زوسيما ليباركها، وأوصته ألا يخبر أحدًا عنها وطلبت إليه أن يعود إليها في يوم خميس العهد من العام التالي ومعه التناول المقدس، وقالت أنها ستنتظره عند شاطئ الأردن.
وفي الصوم الأربعيني المقدس في العام التالي خرج الرهبان كعادتهم، أما زوسيما فكان مريضًا بالحمَّى على نحو ما أخبرته مريم في لقائها معه. وبعد قداس خميس العهد حمل القس زوسيما جسد المسيح ودمه الكريمين، كما أخذ معه بعض البقول والبلح وذهب لينتظر مجيء القديسة عند شاطئ النهر.
انتظرها طويلًا وكان يشخص نحو الصحراء، وأخيرًا رآها على الضفة المقابلة ورشمت بعلامة الصليب على مياه النهر وعبرت ماشية على الماء. وإزاء هذه الأعجوبة حاول القديس زوسيما أن ينحني أمامها لكنها صاحت: "أيها الأب أيها الكاهن ماذا أنت فاعل؟ هل نسيت أنك تحمل الأسرار المقدسة؟"
حينئذ تقدمت وسجدت بخشوع أمام السرّ المقدس وتناولت من الأسرار المقدسة. وبعد قليل رفعت يديها نحو السماء صارخة: "الآن يا سيد تطلق عبدتك بسلام لأن عيني قد أبصرتا خلاصك".
طلبت إليه أن يحضر إليها في العام القادم ويتقابل معها في المكان الذي تقابلا فيه أولًا، وطلبت إليه أن يصلي عنها، ورشمت على النهر بعلامة الصليب وعبرته راجعة واختفت من أمامه.
في العام التالي وفي الموعد المحدد توجه إلى المكان الذي التقيا فيه أولًا، ووجدها ساجدة ووجهها متجهًا للشرق ويداها بلا حركة ومنضمتان في جمود الموت، فركع إلى جوارها وبكى كثيرًا وصلى عليها صلوات التجنيز. وحتى هذه اللحظة كان لا يعرف اسمها، ولكن عندما اقترب منها ليفحص عن قرب وجهها وجد مكتوبًا: "يا أب زوسيما ادفن هنا جسد مريم البائسة واترك للتراب جسد الخطية هذا، صلّي من أجلي".
اكتشف أنها تنيحت بالليل بعد تناولها من الأسرار المقدسة، ويقال أن ذلك كان سنة 421 م.
عاد زوسيما إلى ديره وهو يقول: "حقًا إن العشارين والخطاة والزناة سيسبقوننا إلى الملكوت السماوي". وكانت سيرتها مشجعًا أكثر على الجهاد. وتعيِّد لها الكنيسة القبطية في يوم 16 برمودة من كل عام.
st-takla.org/Saints/Coptic-Orthodox-Saints-Biography/Coptic-Saints-Story_1678.html
ارحمنى يارب انا عبدك الخاطىء
God is mystery but a beautiful mystery cuz if u think about it. If God is announced to u as a matter listing thing, wouldn't u be sick of him one day. Let's say u got the most wonderful expensive car, don't u get sick of it after sometime. Materlisitc are mortal, they were meant to be mortal but God can't be over cuz he is source of power like the sun is immortal. But there is a day for the sun. But there is no day for God. Cuz God is the day. It might seem like words. Just words and some people only need to see something either their eyes in order to believe it. It is OK cuz we are human we are doubtful, skeptical no one have a perfect faith. By the way. The faith in God is any religion or even if th e person doesn't have a religion. The whole purpose of religion is to make people believe in the higher power fear and respect it so u keep living right. So it doesn't matter what religion, what belief as long as u believe in the higher power reps CT and fear it and u r doing the right thing. It doesn't matter what the people think cuz u r doing that for the higher power or God. Cuz the way that the people who believes in God live life, is the reason that makes other people hate the idea of God. Cuz they look at the people who believes in God actions that is unacceptable sometimes and they decide that they are free and aren't going to be tied to this be lives that make that person act like that. I look at the world and see that religions and when I see that I don't mean anyone. Honestly I am talking about everyone equally. Religions are the thing that is supposed to make the life of the people peaceful and progressive and protect th e the rights of the people some people use to do the opposite. So I respect all religions and everyone who be alive in God and who doesn't but in the end. It is all about that relationship with the higher power that makes u do the right th ING cuz u fear the higher power or God and that is the whole purpose. Humans are weak, trying to be string but they are weaker than what they think. No matter who u r, where u r. U still a human, u get sick, u et and then u go the toilet. Don't make the people hate the idea of God or th e higher power cuz of us actions or because u believe that u r right and nobody else is, cuz religions was meant to guide people. A and the only one who can guide is the creator and the creation's job is to obey and work. Not as a slave cuz the student who study is not enslaved to the teacher. But the student and the teacher share the same interest the love of work and progress.
Bob Metry a Duhyy
help me JESUS
I'M A SINNER HELP ME
وًًو ً ،
ارجوك ارجوك اتوالني
Never blame someone who can't find their ways in life, blame you self cuz you are responsible for that person. And yes you whoever you are it is you you and I mean you. Don't say I don't have any relationship with that guy. I never told him to commit suicide. But you are probably were passing by him ever day seeing him hungry but you probably said it is none of my business. God help him. Now tell me if God asked you why you didn't help him, you gonna say it wasn't my business. I did everything ING right in my life but I am not responsible for anyone else. I pretty sure th at God will smile and say and I gave you every thing and tried to show you th e right way. But I am God of justice and mercy no one can judge me cuz I am the source of perfection. God will say I am also created you and gave you everything. I am not responsible for you actions now you can't stay in that place. It is for the one who feel each other. The one who help each other and I don't think you belong in here. U liked individualism then go enjoy it. As God is the God of mercy he is the God of justice.
هداكم الله يا نصارى
يهديك ربنا انت
ادخل إلي مخدعك وصلي من كل قلبك وقول : من أنت أيها المسيح؟ عرفني ذاتك وتأكد أنه ح يرد عليك.
الرب يسوع هو الله الذي تجسد ليعرفنا ذاته ولا نخاف منه. هو احبنا إلي المنتهي ، احب العالم كله وبذل نفسه لأجل العالم لان آدم أخطأ للرب الغير محدود فكان لابد أن يخلصنا الله الغير محدود. يا اخي ، ليس باحد غير المسيح الخلاص. اسرع واكسب حياتك الابدية.
الله يهديكم للإسلام وي نور طريقكم للحق
الحق هو المسيح الحي وليس احد سواة
يارب ربنا هو اللى يهديكم لطريقة وينور بصيرتكم
بلادي اليمن المسيح هو الطريق الوحيد ربنا يغيرك يا اخي زي ما غير الناس دي الي قديسين
بلادي اليمن المسيح قال انتم نور العالم ان كان العالم يبغضكم فقد ابغضني قبلكم وقال ايضاً احبوا اعداكم باركوا لعينيكم احسنو الي مبغضيكم صلوا للذين يسيؤن اليكم)
لكن العالم يقول عين بعين وسن بسن
يسوع هو النور والحق والحياه وهو يريد ان جميع الناس يخلصون والي معرفت الحق يقبلون
ربنا يهديك الي نوره و ينور بصيرتك صدقني المسيح هو الحق و ليس احد سواه
toda raba