أن تغلب على المحرمات درجة شأن العامة و لكن العمل الحقيقي و الحصول على منافع القرآن والسنة في التغلب على الشبهات و تتبع أجود الطيب من بين الأطايب ما دونه .. و العبرة في الصحبة و في صحبة الطيب و الأطايب و أجود الطيب و تطييب كل شؤون حياتك على طريقتهم و الصحابة ما فضلوا إلا صاحبوا أجود الطيب فتطيّبوا حياتهم على طيبه و هذا حسن صحبتهم أنال لهم رضا الله و رسوله عليهم و بما قدموا لإعلاء كل ما جاء به و لو على طبعهم و انفسهم و اهلهم و أموالهم و ولدهم ووالدهم و الناس أجمعين حتى إذا تقطعوا اربا اربا و كان هذا الحال مشترك بين الصحابي و الصحابية على اختلاف فآتهم و مراتبهم! و صراطهم و طريقهم و سبلهم و من على نهجهم موجود/ة حتى يوم الدين و المؤمن الصادق المصدق المخلص لا يقعد عن البحث عنهم و الإلتحاق بهم ثم الإلتزام بهم و ما هم عليه حتى يبلغ مقامه و يأتيه اليقين!
جزاك الله خيرا
الله يرحمك يا شيخي
أن تغلب على المحرمات درجة شأن العامة و لكن العمل الحقيقي و الحصول على منافع القرآن والسنة في التغلب على الشبهات و تتبع أجود الطيب من بين الأطايب ما دونه .. و العبرة في الصحبة و في صحبة الطيب و الأطايب و أجود الطيب و تطييب كل شؤون حياتك على طريقتهم و الصحابة ما فضلوا إلا صاحبوا أجود الطيب فتطيّبوا حياتهم على طيبه و هذا حسن صحبتهم أنال لهم رضا الله و رسوله عليهم و بما قدموا لإعلاء كل ما جاء به و لو على طبعهم و انفسهم و اهلهم و أموالهم و ولدهم ووالدهم و الناس أجمعين حتى إذا تقطعوا اربا اربا و كان هذا الحال مشترك بين الصحابي و الصحابية على اختلاف فآتهم و مراتبهم!
و صراطهم و طريقهم و سبلهم و من على نهجهم موجود/ة حتى يوم الدين و المؤمن الصادق المصدق المخلص لا يقعد عن البحث عنهم و الإلتحاق بهم ثم الإلتزام بهم و ما هم عليه حتى يبلغ مقامه و يأتيه اليقين!