*سورة الرحـمـن* إذ قال ربكم لإبليسَ ياإبليسُ قدعلمتَ أنَّ بيننا العداوة والبغضاء من قديم الزمان*وذممتكَ ذماً شنيعاً في القرآن*لأقسم باللؤلؤ والمرجان*والمسك والزعفران* والعنبر والريحان*والمشمش والرمان*وأقسمُ بحياتك ياكاكه شيطان*إني على مابدر مني لندمان*تعال فلنتصالح ونتعاون من الآن*لأجعلك خليلاً لي يشارإليه بالبنان*فقال له الشيطان السمع والطاعة ياالرحمـن*يا ذاالرحمة والغفرآن*والفضل والإحسان*وأني لم أكن أنوي العصيان*بل كان مني ذلة لسان*وإني لستُ منك بزعلان*إذ كان حسداً ونميمة من بعض الأصحاب والخلان*فقال له ربه إغوي لي ماإستطعتَ من ذرية الإنسان*لأصُبَّ عليهم جام غضبي يوم الحساب والميزان*لأسلخنهم وأشوينهم كالطليان*قال الشيطان وعزتك سأغوينهم وأزين لهم ترويع الأبرياء وسفك الدماء وسبي النساء والذراري طريقاً للجنة والفوز بالحور والغلمان*وأختم على قلوبهم وعقولهم حتى يتخبطوا كالعميان* فلايعرفوا أيمانهم من شمائلهم ولامشارقهم من مغاربهم كالخرفان* لابل أخبط الحابل بالنابل وأجمعهم من شتى بقاع الأرض من جزر الوقواق الى سودان وباكستان والشيشان* كيأجوج ومأجوج ليفنوا الأخضر واليابس في جميع البلدان*بإسم الله ربِّ الثقلان*وتحت راية القرآن* وإمامة النبي الأمي المرسل للإنس والجان*أيعجبك هذا ياالخالق المنان*أم أُأَججَ النار ضعفان*لأفرقهم شيعاً وفرقاً ليتطاحنوا ويتقاتلوا الى آخرالزمان*ليتيه كل حزب ومن معه في وادي من الوديان*فقال له ربه لك مني الشكر والإمتنان*ووهبنا لك تاجاً وصولجان*
إذا کان الإنسان یسب ویشتم فهو إنسان أولا وأخیرا !!أما أن یستعمل الإله (بطوله وعرضه) کلمات بذێئة وسب وشتم ، فبم تصف ذك الإله غیر أن یکون سفهیا ودنیئا وساقطا أخلاقیا هو ومن أرسله لتبلیغ رسالته ... فمثلا إله القرآن یصف العلاقة بین رجل وإمرأة بکلمة ((تحت !!))ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ ۖ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ (١٠التحریم ). ثم یدعي ذاك الإله في آیتین بأنه لون کان کل أشجار الدنیا أقلام وکل بحارها حبر لتنفذتا قبل أن تنفذ کلمات قاموس الإله !! وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (27)لقمان ﴿ قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا﴾ [ الكهف٩) و في قرآنه !!ترك شؤون مملکته لیسارع في تحقیق الرغبات الجنسیة لصعلوك کمحمد ،کأنه قواد ودلال وخطاب لمحمد .أما الإبلیس المسکین هو جندي مخلص لإله القرآن وساعده الأیمن ،فإلهك لا تستطیع أن یدیر شؤون (عبیده !!) دون مساعدة الشیطان الرجیم !! وفي الحقیقة لا أعرف سبب إستعانة إله القرآن بالشیطان اللعین ،وهو نفسه یقوم بما یقوم به الشیطان من إضلال وإغواء وإستدراج ومکر وفتنة وتقلیب القلوب والحؤل بین المرأ وقلبه ،لا بل یبز الشیطان في الکید !! فکید الشیطان المسکین ضعیف!! إن کید الشیطان کان ضعیفا(٧٦النساء) أما کید الرحمن ف((متین ))!! إن الشیطان سول لهم وأملی لهم (٢٥محمد) ....وأملي لهم أن کیدي متین (١٨٣الأعراف) ....وأملي لهم أن کیدي متین (٤٥القلم) فقل لي یا شاطر ما الفرق بین الشیطان والرحمن یا تری !!؟؟
*سورة الرحـمـن*
إذ قال ربكم لإبليسَ ياإبليسُ قدعلمتَ أنَّ بيننا العداوة والبغضاء من قديم الزمان*وذممتكَ ذماً شنيعاً في القرآن*لأقسم باللؤلؤ والمرجان*والمسك والزعفران* والعنبر والريحان*والمشمش والرمان*وأقسمُ بحياتك ياكاكه شيطان*إني على مابدر مني لندمان*تعال فلنتصالح ونتعاون من الآن*لأجعلك خليلاً لي يشارإليه بالبنان*فقال له الشيطان السمع والطاعة ياالرحمـن*يا ذاالرحمة والغفرآن*والفضل والإحسان*وأني لم أكن أنوي العصيان*بل كان مني ذلة لسان*وإني لستُ منك بزعلان*إذ كان حسداً ونميمة من بعض الأصحاب والخلان*فقال له ربه إغوي لي ماإستطعتَ من ذرية الإنسان*لأصُبَّ عليهم جام غضبي يوم الحساب والميزان*لأسلخنهم وأشوينهم كالطليان*قال الشيطان وعزتك سأغوينهم وأزين لهم ترويع الأبرياء وسفك الدماء وسبي النساء والذراري طريقاً للجنة والفوز بالحور والغلمان*وأختم على قلوبهم وعقولهم حتى يتخبطوا كالعميان* فلايعرفوا أيمانهم من شمائلهم ولامشارقهم من مغاربهم كالخرفان*
لابل أخبط الحابل بالنابل وأجمعهم من شتى بقاع الأرض من جزر الوقواق الى سودان وباكستان والشيشان* كيأجوج ومأجوج ليفنوا الأخضر واليابس في جميع البلدان*بإسم الله ربِّ الثقلان*وتحت راية القرآن* وإمامة النبي الأمي المرسل للإنس والجان*أيعجبك هذا ياالخالق المنان*أم أُأَججَ النار ضعفان*لأفرقهم شيعاً وفرقاً ليتطاحنوا ويتقاتلوا الى آخرالزمان*ليتيه كل حزب ومن معه في وادي من الوديان*فقال له ربه لك مني الشكر والإمتنان*ووهبنا لك تاجاً وصولجان*
إذا کان الإنسان یسب ویشتم فهو إنسان أولا وأخیرا !!أما أن یستعمل الإله (بطوله وعرضه) کلمات بذێئة وسب وشتم ، فبم تصف ذك الإله غیر أن یکون سفهیا ودنیئا وساقطا أخلاقیا هو ومن أرسله لتبلیغ رسالته ... فمثلا إله القرآن یصف العلاقة بین رجل وإمرأة بکلمة ((تحت !!))ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ ۖ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ (١٠التحریم ).
ثم یدعي ذاك الإله في آیتین بأنه لون کان کل أشجار الدنیا أقلام وکل بحارها حبر لتنفذتا قبل أن تنفذ کلمات قاموس الإله !! وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (27)لقمان ﴿ قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا﴾ [ الكهف٩)
و في قرآنه !!ترك شؤون مملکته لیسارع في تحقیق الرغبات الجنسیة لصعلوك کمحمد ،کأنه قواد ودلال وخطاب لمحمد .أما الإبلیس المسکین هو جندي مخلص لإله القرآن وساعده الأیمن ،فإلهك لا تستطیع أن یدیر شؤون (عبیده !!) دون مساعدة الشیطان الرجیم !!
وفي الحقیقة لا أعرف سبب إستعانة إله القرآن بالشیطان اللعین ،وهو نفسه یقوم بما یقوم به الشیطان من إضلال وإغواء وإستدراج ومکر وفتنة وتقلیب القلوب والحؤل بین المرأ وقلبه ،لا بل یبز الشیطان في الکید !! فکید الشیطان المسکین ضعیف!! إن کید الشیطان کان ضعیفا(٧٦النساء)
أما کید الرحمن ف((متین ))!! إن الشیطان سول لهم وأملی لهم (٢٥محمد) ....وأملي لهم أن کیدي متین (١٨٣الأعراف) ....وأملي لهم أن کیدي متین (٤٥القلم)
فقل لي یا شاطر ما الفرق بین الشیطان والرحمن یا تری !!؟؟