مثال حقيقي من آلاف الأمثلة على أن السعادة لا تأتي لا بالجمال ولا الشهرة ولا المال ولا حتى محبة الناس ... كل هذا اجتمع فيها وفي غيرها ، ومع ذلك انتحروا و عاشوا حياة كئيبة مخزية ... القرب من الله هو وحده السعادة الحقيقية الأبدية المصيبة الأعظم أن انتحارهم ليس نهاية لمأساتهم ... لأنهم سيبعثون يوم الدين و سيحاسبون على كفرهم و فجورهم و ضلالهم و فتنتهم للناس حتى بعد هلاكهم ، لا يزال السفهاء يستمعون او يشاهدون تخبيصهم
سوف تحاسب علي إنتحارها ولاكن ربما لها إنسانية و رحمة أكثر منك اما قضية انها تضل الناس هذا يبقي رايك لأن فيه فن و عفن و انت لا تحب الفن و نحن نحب الفن الراقي و النقي واترك الله هو من يحاسب الناس و ليس السلفية
اقل من شهر علي الذكري ٣٧ علي وفاة فنانة من اجمل وأرق الفنانات داليدا في قلوبنا بفنها الراقي وأنوثتها الجميلة وطيبة قلبها وانسانيتها بكلام وشهادة المقربين منها داليدا في قلوبنا مهما طال الغياب ❤❤❤❤
ولدت داليدا (( و أسمها الحقيقي : يولاندا جيكليوتي )) من ابوين ايطاليين في القاهرة وعاشت في القاهرة 22 عاما ,غادرت مصر بعمر 22 عاما الى باريس سنة 1955 وخلال سنة فقط اي عام 1956 اطلقت اغنيتها الفرنسية الشهيرة (( بامبينو)) التي صعدت من خلالها الى قمة الشهرة لتغزو شهرتها كل فرنسا بأغنية واحدة بأقل من شهر , وخلال عامين في 1958 اصبحت مشهورة جدا في معظم دول اوربا (( فرنسا و ايطاليا واسبانيا و المانيا وبلجيكا و هولندا)) التي غنت بكل لغاتها , ثم انتشر نجاحها الى بريطانيا ولو بشكل اقل لانها اقـلّت في الغناء باللغة الانكليزية مقارنة بباقي اللغات, واستمر هذا النجاح غير المنقطع في اوربا اكثر من ثلاثين عاما حتى عام 1987 . في حياتها ثلاثة رجال جميعهم انتحرو : الزوج الاول هو مكتشفها الموسيقي الفرنسي (( لوسيان موريس )) مدير قنوات (( أوربا 1 الاذاعية )) في وقتها حيث تزوجا عام 1960 و تطلقا عام 1962 ثم انتحر هو بعد الطلاق بعدة سنوات فكانت اول صدمة لها , ثم بعدها بسنوات عديدة أي عام 1966 احبت مغنيا ايطاليا وسيما صاعدا يدعى (( لويجي تانكو)) و تمت خطوبتهما و كانا بالفعل يستعدان للتحضير للزواج عندما ساندته داليدا في مهرجان ((سان ريمو)) الشهير للاغاني في ايطاليا عام 1967 و لكن بسبب فشل اغنيته (( جاو أموري جاو )) لم يتحمل الفشل والخروج من المهرجان, فانتحر برصاصة في رأسه في نفس يوم المهرجان ظهرا عند اعلان النتائج, و كانت داليدا من اكتشف جثته في غرفة الفندق نفس اليوم , واصيبت بصدمة, على اثرها حاولت الانتحار بعدها بثلاثة شهور من عنف الصدمة نفس السنة اي عام 1967 ,و لكن تم انقاذها بمعجزة على يد الاطباء الفرنسيين من غيبوبة استمرت خمسة ايام من ادوية الانتحار, و تكريما له أي ل (( لويجي تانكو )) غنت نفس اغنيته التي انتحر بسببها ((جاو أموري جاو )) عام 1970 واصبحت هذه الاغنية فيما بعد واحدة من انجح و أشهر اغانيها , أما الرجل الاخير فكان الكونت الفرنسي (( دي سانت جيرمان )) والذي ارتبطت به مدة عشر سنوات كاملة من 1972 الى 1982 ثم انفصلا , و كان سبب الانفصال هذه المرة هو (( فرق الشهرة )) فرغم ان الكونت كان من عائلة فرنسية معروفة, الا ان شهرة داليدا العالمية تفوق شهرته بمئات المرات بالطبع, فبدأت الصحف الفرنسية و الايطالية و لسنوات طويلة تشير اليه ب (( السيد داليدا )) بدلا من أسمه , و رغم كل الحب الذي بينهم لم يستطع الكونت التعايش مع فرق الشهرة الشاسع هذا بينه و بين عالمية داليدا و أسمها الرنان في كل دول اوربا فتطلقَا , و ايضا انتحر هو بعدها بعام واحد اي عام 1983...فكانت تلك الصدمة المدمرة الثالثة لها , لم تتحمل داليدا ان ترتبط بثلاثة رجال كلهم ينهون حياتهم انتحارا كما انها لم تنجب أي طفل, فأصابها يأس عاطفي عنيف مدمر, فلحقت بهم هي ايضا و انتحرت عام 1987 و كانت تبلغ 54 عاما فقط و كانت لا تزال في قمة نجاحها عالميا رغم المجد والشهرة والعالمية والاضواء . . و رغم كل شي فقد تركت كل شئ ببساطة في 3 أيار 1987 عندما انتحرت بجرعة أدوية مهدئة في قصرها الباريسي الفخم ذو الاربعة طوابق تاركة رسالة بسيطة جدا بخط يدها على منضدة بجانب سرير الأنتحار (( سامحوني , الحياة لم تعد محتملة بالنسبة لي )) , داليدا استمرت المطربة الاولى في اوربا ( فرنسا , اسبانيا, ايطاليا, المانيا , بلجيكا, و غيرها من الدول) لمدة ثلاثين عاما, ناهيك عن ذكر جمهورها الواسع من العالم العربي , داليدا غنت بتسع لغات , تعتبر داليدا لحد اليوم واحدة من المغنيين السبعة الاشهر عالميا على مر الزمن, حصلت داليدا على الاسطوانة الذهبية اكثر من خمسين مرة خلال مسيرتها الطويلة , باعت اكثر من 170 مليون اسطوانة , داليدا هي اول مطرب في العالم يحصل على جائرة الاسطوانة الماسية (( اي لبيع مائة مليون اسطوانة )) و منحت لها الاسطوانة الماسية عام 1980 , بل ان جائرة الاسطوانة الماسية أخترعت لها لانها اول من وصل لهذا الرقم ! ! , و من ثم تبعها مطربون اخرون, ناهيك عن عشرات الجوائز من دول اوربا, قال عنها الرئيس المصري الراحل انور السادات : (( داليدا هي اشهر شخصية مصرية عالميا بعد كليوباترا ))’ قبرها في باريس يزينه تمثال حجري لها بالحجم الطبيعي و محاط بالزهور من عشاقها طوال السنة و له صور عديدة على الانترنت.
@@hassanderch8712 المرض النفسي هو عند لي ماهوش جزائري و يتألم عندما يسمع كلمة الجزائر مسكين اما من يفتخر ببلده فذاك أمر عادي عند كل الشعوب افهمت يا بوخنونة يا بو مرض نفسي خرخور
مثال حقيقي من آلاف الأمثلة على أن السعادة لا تأتي لا بالجمال ولا الشهرة ولا المال ولا حتى محبة الناس ... كل هذا اجتمع فيها وفي غيرها ، ومع ذلك انتحروا و عاشوا حياة كئيبة مخزية ... القرب من الله هو وحده السعادة الحقيقية الأبدية
المصيبة الأعظم أن انتحارهم ليس نهاية لمأساتهم ... لأنهم سيبعثون يوم الدين و سيحاسبون على كفرهم و فجورهم و ضلالهم و فتنتهم للناس حتى بعد هلاكهم ، لا يزال السفهاء يستمعون او يشاهدون تخبيصهم
سوف تحاسب علي إنتحارها ولاكن ربما لها إنسانية و رحمة أكثر منك اما قضية انها تضل الناس هذا يبقي رايك لأن فيه فن و عفن و انت لا تحب الفن و نحن نحب الفن الراقي و النقي واترك الله هو من يحاسب الناس و ليس السلفية
لا يمكن للفنان أن تكون له حياة سعيدة الا إذا كان نصف فنان والفنانات أكثر من الفنانين.
اقل من شهر علي الذكري ٣٧ علي وفاة فنانة من اجمل وأرق الفنانات داليدا في قلوبنا بفنها الراقي وأنوثتها الجميلة وطيبة قلبها وانسانيتها بكلام وشهادة المقربين منها داليدا في قلوبنا مهما طال الغياب ❤❤❤❤
محافظة بكسر الفاء وليس بفتحه
ماهذا يا اخي
لماذا كل من بعرفها ينتحر .. ؟!
الكل انتحر بهذه القصه😢
ما بحب الانتقادات بس مش معقول اغلاط اللفظ واغلاط تحريك الكلمات...الصوت جيد بس الباقي عدم...
ارجو ان تهتم اكثر بلغتك العربية شيء مزعج
لو الترجمه اللي مكتوبه في الفيديو ده ذكاء اصطناعي ولو في أخطاء في النطق بوعدك تتحسن انشاء الله
يصنعون تماثيل للفنانين والشعب مش لاقي ياكل
مستحيل تكون ماتت منتحرة
ولدت داليدا (( و أسمها الحقيقي : يولاندا جيكليوتي )) من ابوين ايطاليين في القاهرة وعاشت في القاهرة 22 عاما ,غادرت مصر بعمر 22 عاما الى باريس سنة 1955 وخلال سنة فقط اي عام 1956 اطلقت اغنيتها الفرنسية الشهيرة (( بامبينو)) التي صعدت من خلالها الى قمة الشهرة لتغزو شهرتها كل فرنسا بأغنية واحدة بأقل من شهر , وخلال عامين في 1958 اصبحت مشهورة جدا في معظم دول اوربا (( فرنسا و ايطاليا واسبانيا و المانيا وبلجيكا و هولندا)) التي غنت بكل لغاتها , ثم انتشر نجاحها الى بريطانيا ولو بشكل اقل لانها اقـلّت في الغناء باللغة الانكليزية مقارنة بباقي اللغات, واستمر هذا النجاح غير المنقطع في اوربا اكثر من ثلاثين عاما حتى عام 1987 . في حياتها ثلاثة رجال جميعهم انتحرو : الزوج الاول هو مكتشفها الموسيقي الفرنسي (( لوسيان موريس )) مدير قنوات (( أوربا 1 الاذاعية )) في وقتها حيث تزوجا عام 1960 و تطلقا عام 1962 ثم انتحر هو بعد الطلاق بعدة سنوات فكانت اول صدمة لها , ثم بعدها بسنوات عديدة أي عام 1966 احبت مغنيا ايطاليا وسيما صاعدا يدعى (( لويجي تانكو)) و تمت خطوبتهما و كانا بالفعل يستعدان للتحضير للزواج عندما ساندته داليدا في مهرجان ((سان ريمو)) الشهير للاغاني في ايطاليا عام 1967 و لكن بسبب فشل اغنيته (( جاو أموري جاو )) لم يتحمل الفشل والخروج من المهرجان, فانتحر برصاصة في رأسه في نفس يوم المهرجان ظهرا عند اعلان النتائج, و كانت داليدا من اكتشف جثته في غرفة الفندق نفس اليوم , واصيبت بصدمة, على اثرها حاولت الانتحار بعدها بثلاثة شهور من عنف الصدمة نفس السنة اي عام 1967 ,و لكن تم انقاذها بمعجزة على يد الاطباء الفرنسيين من غيبوبة استمرت خمسة ايام من ادوية الانتحار, و تكريما له أي ل (( لويجي تانكو )) غنت نفس اغنيته التي انتحر بسببها ((جاو أموري جاو )) عام 1970 واصبحت هذه الاغنية فيما بعد واحدة من انجح و أشهر اغانيها , أما الرجل الاخير فكان الكونت الفرنسي (( دي سانت جيرمان )) والذي ارتبطت به مدة عشر سنوات كاملة من 1972 الى 1982 ثم انفصلا , و كان سبب الانفصال هذه المرة هو (( فرق الشهرة )) فرغم ان الكونت كان من عائلة فرنسية معروفة, الا ان شهرة داليدا العالمية تفوق شهرته بمئات المرات بالطبع, فبدأت الصحف الفرنسية و الايطالية و لسنوات طويلة تشير اليه ب (( السيد داليدا )) بدلا من أسمه , و رغم كل الحب الذي بينهم لم يستطع الكونت التعايش مع فرق الشهرة الشاسع هذا بينه و بين عالمية داليدا و أسمها الرنان في كل دول اوربا فتطلقَا , و ايضا انتحر هو بعدها بعام واحد اي عام 1983...فكانت تلك الصدمة المدمرة الثالثة لها , لم تتحمل داليدا ان ترتبط بثلاثة رجال كلهم ينهون حياتهم انتحارا كما انها لم تنجب أي طفل, فأصابها يأس عاطفي عنيف مدمر, فلحقت بهم هي ايضا و انتحرت عام 1987 و كانت تبلغ 54 عاما فقط و كانت لا تزال في قمة نجاحها عالميا رغم المجد والشهرة والعالمية والاضواء . . و رغم كل شي فقد تركت كل شئ ببساطة في 3 أيار 1987 عندما انتحرت بجرعة أدوية مهدئة في قصرها الباريسي الفخم ذو الاربعة طوابق تاركة رسالة بسيطة جدا بخط يدها على منضدة بجانب سرير الأنتحار (( سامحوني , الحياة لم تعد محتملة بالنسبة لي )) , داليدا استمرت المطربة الاولى في اوربا ( فرنسا , اسبانيا, ايطاليا, المانيا , بلجيكا, و غيرها من الدول) لمدة ثلاثين عاما, ناهيك عن ذكر جمهورها الواسع من العالم العربي , داليدا غنت بتسع لغات , تعتبر داليدا لحد اليوم واحدة من المغنيين السبعة الاشهر عالميا على مر الزمن, حصلت داليدا على الاسطوانة الذهبية اكثر من خمسين مرة خلال مسيرتها الطويلة , باعت اكثر من 170 مليون اسطوانة , داليدا هي اول مطرب في العالم يحصل على جائرة الاسطوانة الماسية (( اي لبيع مائة مليون اسطوانة )) و منحت لها الاسطوانة الماسية عام 1980 , بل ان جائرة الاسطوانة الماسية أخترعت لها لانها اول من وصل لهذا الرقم ! ! , و من ثم تبعها مطربون اخرون, ناهيك عن عشرات الجوائز من دول اوربا, قال عنها الرئيس المصري الراحل انور السادات : (( داليدا هي اشهر شخصية مصرية عالميا بعد كليوباترا ))’ قبرها في باريس يزينه تمثال حجري لها بالحجم الطبيعي و محاط بالزهور من عشاقها طوال السنة و له صور عديدة على الانترنت.
مرحبا جونزاليز
لماذا لم تعد تنشر الفيديوهات على قناتك؟
قلقت عليك و ايضا اشتقت لمحتواك المميز
شكرا لك
اين هو الجمال حتة انها اقل من العادية 😂
غريبة انه مصر مكرمتش داليدا و ادتها جائزة
حتى سوت اغنيتين لهم
نجاح داليدا بدا بعد غناها الأغنية الجزائرية بونبينو للفنان الجزائري ليلي بونيش
hada marad nafssi smo jaza2ir
@@hassanderch8712 المرض النفسي هو عند لي ماهوش جزائري و يتألم عندما يسمع كلمة الجزائر مسكين اما من يفتخر ببلده فذاك أمر عادي عند كل الشعوب افهمت يا بوخنونة يا بو مرض نفسي خرخور
😂😂😂😂
أنت مش بتقرأ كويس
يا اخي انت لا تجيد القراءة أخطاء فادحة ھذا لا يصح
مودة بوقتها ..كم من معارفها انتحروا
ومثل ما يقول المصريون
يالله كلنا هنرقص يوم القيامة ..فانتحرت
اتصور كان عندها كآبة فانتحرت
ايه غريبة ليش كلن انتحرو اكيد هيدا يلي شجعا على الانتحار