اقسم بالله كنت اعرف ان نشيد الإنشاد قصيدة من الشعر الجاهلي لأن جراتها مثل قصائد امرؤ القيس بما إني من معجبي امرؤ القيس دكتور انته عبقري انته الوحيد الي استطاعت ان تفك هذا اللغز
Fgf Ytut هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
@@MrAmjed2010 لا تهرف بما لا تعرف .. تعلم أكثر وأقرأ أكثر وفيما كلام الدكتور ليست مجرد محاضرة عن قرأة بل ابحاث وسفرات وجولات واشياء أخرى كثيرة .. اي كلمة يقولها الربيعي يصدقها او يعتقدرف بصحتها ابناء اليمن كل واحد حسب منطقته التي تكلم عنها الدكتور فاضل الربيعي عن قراته وابحاثه عن التوراة .. واذا ما تعرف اليهود الا أسم فانت لا تعرف شي ..
كل الاحترام والتقدير الى الدكتور فاضل الربيعي،كل عربي وكل فلسطيني عليه ان يعي ويفهم روايتك العلمية المبنية على ادلة تاريخية وجغرافية، شاهدت جميع حلقات اسرايل المتخيلة واوافق تماما بالحانك وطروحاتك، وكما قلت ادا لم نطور نحن العرب روايتنا فسوف نبقى اسرى الرواية التوراتية المحرفة.
ظفار يريم مصر القران و مصريم التوراه لطالما احترت في موضوع اللغه العربيه وعلاقتها باليمن ما بين قول ان مصدرها جنوب الجزيره وبين قائل ان مصدرها شمال الجزيره.هذا ليس موضوعي الان.لنبدء موضوعنا من الأسماء الخمسه وانا اقرء العهد القديم ( التوراه ) بالتحديد قصة يوسف قرئت اسم ( فوظيفار ) والذي هو عزيز مصر في القران.مع أنني كنت يوم قرئت كتب الدكتور فاضل الربيعي عن اليمن هي فلسطين.السؤال الذي تبادرالى عقلي هل (فو ظيفار ) اسم علم.أم إسم مركب( لقب ام كنيه أم منصب ). فجأه وإذ بي أردد الأسماء الخمسه ( أبو , أخو ,حمو, فو , ذو ).هل فو هي فم.لماذا اختلف الاسم (فو )عن بقية الأسماء الخمسه.الاسم الوحيد الغريب حسب تفسير اللغويين هو الفم ولا شيئ غير الفم.عثرت على درس عبقري يتحدث عن الأسماء الخمسه -قررت عائلة اللغه العربيه عقد اجتماع ضم أبو ( والدها ) , أخو (أخوها ), حمو (حموها )و ذو ( صاحبها ),فو ( المتحدث الرسمي بالفم باسم العائله ).وجدتها فو عند اليمنيين تعني ممثل او محافظ او شيخ او مدير ناحيه (فو ظيفار )في التوراه منصب وليس إسم كما نقول مدير ناحية ظفار او محافظ ظفار في وقتنا الحالي أوكما سماه القران ( عزيز مصر ).أين نحن الان نحن في ظفار(مصر) عاصمة مملكة سبأ و ذو ريدان(ذو الأوتاد) ريد او ريده هو هو الحيد أو الجبل يقول الشاعر طرفه بن العبد ( و بالسفح آيات كأن رسومها ..يمان وشته ريدة و سحول).فذوريدان هو ذو الأوتاد او الحيد او الجبال . مصر ليست وادي النيل مصر هي ظفار محافظة إب.والتي تقول التوراه أن إبراهيم ع جاء الى مصريم ودخل من بوابتها مخفيا زوجته الجميله ساره التي فضح أمرها في احدى بوابات مصر.وكاد فرعون يسيئ اليها ثم حل الاشكال واعتذر فرعون ومنح إبراهيم جاريه مصريه اسمها هاجر واغنام وإتان وأبقار وبعير-الحضاره المصريه لم تعرف الجمال المستأنسه إطلاقا-والتوراه تقول ان هاجر المصريه عندما كبر ابنها إسماعيل أصرت على تزويجه فتاه مصريه من أهلها وبالفعل تزوج اسماعيل مصريه من قبيلة جرهم اليمنيه.وساره هي التي طلبت من ابراهيم ع ان يبعد هاجر من عندها بعد ان حملت هاجر وانجبت وساره لم تحبل فتوجه ابراهيم شمالا الى مكه .. .واسحاق أيضا كان يتسوق من مصر(ظفار) وإسماعيل أيضا فالاسماعيليين حسب التوراه هم التجار الذين اشتروا يوسف ع بعدما عثر عليه الميديائيين في الجب.فهل يعقل ان إبراهيم وابناؤه واحفاده الاسماعيليين يسافرون من مكه الى وادي النيل للتسوق بينما اليمن جنبهم والشام.مصر هي ظفار وملوكها هم الفراعنه كما قال الامام الرضا عليه السلام في حديث له في الكافي بأن الفراعنه هم ملوك اليمن.ظفار ذات التسعه الأبواب واهمها باب الحقل الذي لا يفتح لدخول أحد الا بعد ان يقرع جرس كبير مرتبط بالباب ومعلق وسط ظفار.وهوالباب الذي تعرض فيه إبراهيم ع ومن بعده ابنه إسحاق الى مضايقات من قبل الحراس حسب التوراه.ولذلك حذر يعقوب ابناؤه من دخول ظفار مصريم من باب واحد ولكن ادخلوا من ابواب متفرقه.والميديائيين الرعاه الذين عثروا على يوسف ع في الجب هم اهل مدين الذي هرب موسى ع من مصر (ظفار )هاربا من اهلها وفرعونهم واصلا الى نبي الله شعيب في مدين.وظفار ذات الثمانون سدا تقذف الماء سائلا.وهي الأنهار التي تحدث عنها القران بلسان فرعون.وادي النيل لم يعرف الدراهم او الدنانير وكانت التجاره هناك تتم بالمقايضه.بينا اليمنيون والفرس والروم كانوا يستخدمون النقد.ثم يأتي عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرونز قال الامام علي عليه السلام يعصرون بمعنى يمطرون.وتلى الايه ( وانزلنا من المعصرات ماءا ثجاجا.وأخير يسمي الهمداني مخلاف السحول مصر اليمن ومخلاف خولان خزائن اليمن. اضافة الى نقوش واثار ظفار ويحصب وجبل العود التي تتحدث عن مصريم ظفار.. محمد عبدالله السراجي
هذا الرجل العبقري الفذ سوف يغير كل ما هو سائد في التاريخ. لأن التاريخ أكذوبة كبيرة سطرها أئمة اليهود و الصهاينة. نعم، أرض التوراة هي اليمن و ليست فلسطين، و أن بنو إسرائيل لا علاقة لهم باليهود الأوروبيين الذين استوطنوا فلسطين عام 1948. و شكرا جزيلا.
Joe Ziggurat هو ليس اول من قال بهذه النظرية بل سبقه المؤرخ الفذ كمال الصليبي بكتابه في اواسط الثمانينات التوراة جاءت من جزيرة العرب و كلهم مشكورين على شجاعتهم لانه ليس من السهل الوقوف ضد التيار
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
تفسير سفر المزامير:- جبل صهيون أو سيئون وهو جبل منخفض بجانب جبل حرمون حسب الترجمة الدقيقة. سيئون مدينة بحضرموت وعاصمة مديرية سيئون. تقع قي منتصف وادي حضرموت على بعد 360 كيلو متر تقريباً عن عاصمة المحافظة المكلا عبر الطريق الغربي. وهي عاصمة وادي حضرموت
صنهاجي دوعن هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
اشكرك يادكتورفاضل. انت الوحيد الذي صدقت والذي انت تتبع آي جه انت بحثت لنفسك ونجحت في بحثك انا يمانية اعرف الكثير في اليمن من المواقع التي ذكرتها حقيقية. سكون لك والكل من ساهم اونشر
سيدي المحترم عديد وعديد من الردود على طروحات الأستاذ فاضل الربيعي نرد في سياق من قوالب مؤدلجة دينيا او عصبية ثقافية او اسقاطا ضد جماعة او اقليم ولقد اّثرت ان لاأتفاعل معها. مع امنياتي
الاخ العزيز فاظل الربيعي انا من اليمن تابعت كل حلقاتك اسرائيل المتخيله واظيف لك شي انت تجهله تماما ماسيؤيد ابحاثك واقوالك فهيكل النبي سليمان يوجدفي منطقه اليمن تعز.. قدس جبل مطران كمانسميه نحن حيث تحيط به خمسه حصون وهوالحصن السادس وسط هذه الحصون وتحيط به القمم التي ذكرت بالتوراه وتوجدمنطقه الصنه وعبابه ويهوسن) )(مناطق باسماء يهوديه يمنيه قديمه
اخي على فرض أن الهيكل في اليمن فلا ينبغي أن يكون موجودا اليوم لأن نبوخذ نصر دمره ثم لوكان النبي سليمان في اليمن غهل النبي عيسى في اليمن ؟ وهل احتل الرومان اليمن ودمروا الهيمل الثاني ونقضوه حجرا عن حجر؟ دعك من التشابهات اللفظية فترى نفس الاسماء تتكرر من اليمن وحتى سوريا وذلك ان المنطقة قبائلها واحدة ولغتها واحدة فعندنا في سورية بدل كلمة مصر مصران إثنان وفي عمان مدينتا صور وصيدا كما في لبنان وكلاهما ساحليتان وامثلة كثيرة عن تكرر وتردد الاسماء لا اكاد احصيها
mohamad abdelrahman dabbagh هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
اللغة العبرية والسريانية والآرمية والقبطية والمهرية والثمودية والكنعانية والتي منها الامازيغية كلها فروع من اللغة العربية التي هي اللغة الأم والتي وصلت في اواخر تطورها الى مايعرف باللغة الفصحى فاللغة العربية لغة عظيمة يكفي ان الله سبحانه جعلها لغة اخر رسله للبشرية وأخر كتبه
الضوضاء الخارجة من الحضور تؤكد اننا شعوب جهلة ومتخلفة لاتجيد الا السعال والهمهمة وسماع رنين المحمول --دكتور فاضل عالم جليل وقدم ادلة على تزييف التاريخ لكن للاسف يادكتور انت تخاطب شعوب لاتعشق الا المال والتهكم على العلماء لاخفاء جهلهم وتدنى عقولهم واخلاقهم
انا يمني اؤيد في كل ماطرحه الدكتور الربيعي اتمنا زيارت مناطق يافع لترون بأم أعينكم اثار كبيره لليهود مدن وبيوت وحصون واوديه وكمان منطقة قدس في تعز فيها اثار يهوديه كبيره وأعتقد الهيكل موجود في مدينة قدس اليمنيه في تعز
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
صنهاجي دوعن هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
اهل اليمن وصفهم الرسول نبينا محمد صلى الله عليه وسلم انهم على دين (أهل كتاب) عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل حين بعثه إلى اليمن: (إنك ستأتي قوماً أهل كتاب، فإذ جئتهم فادعهم إلى أن يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، فإن هم أطاعوا لك بذلك فأخبرهم أن الله فرض عليهم خمس صلوات في كل يوم وليلة، فإن هم أطاعوا لك بذلك فأخبرهم أن الله فرض عليهم صدقة تؤخذ من أغنيائهم فترد على فقرائهم، فإن هم أطاعوا لك بذلك فإياك وكرائم أموالهم، واتق دعوة المظلوم فإنه ليس بينها وبين الله حجاب
السيد الفاضل الدكتور فاضل الربيعي بما أن نبي الله ابراهيم خرح من اور الكزدين...عندي معلومه يمكن تعرفها.. انا من اليمن من جنوب الجزيره العربيه من يافع.. المنطقة التي تتكلم عنها ان إبراهيم خرج منها..للمعلوميه ..تسمى مكتب كلد ..وفي فبيله قديمه تسمى لكلود..وهم من والاسم الآن الكلدي.. ويمكن تقرا الموسوعه اليافعيه
@@ALJARASHI هل تصدق ان ابناء اليمن المهاجرين القدماء كانوا ينقلون حتى اسماء مناطقهم معهم !!! وبالتالي ف جبل اللوز اللي في اليمن هو الاقدم .. بل ولايزال كما هو ..اما جبل اللوز اللي في تبوك فمجرد اسم ..وقد يكون مجرد الصاق للجبل اي ليس اسمه .. مثل ما حرفوا اسم مدينة أيليا او بيت المقدس وقالوا عنها القدس والعرب اعجبهم الاسم لكن ان قلت اورشليم فهو عبري لاسم المدينة نفسها .. والحقيقة لا القدس ولا اورشليم لهم علاقة بالمدينة او فلسطين فقط مجرد اسقاط من المستشرقين ..
د/فا ضل من يقرأ تاريخ تراث اليمن يلاحظ أن التجاهل المتعمد لكلما هوا يمني سمه من سماة الطرح عندالكثير!؟على سبيل المثال: تم تجاهل الشعر الجاهلي في اليمن كالشاعر عبديغوث الحارثي كغيره من شعراء الجاهليه ؟ مع إنه مثل مدرسة سار على أثرها الكثير من فحول الشعر التي عقبت مرحلته بحرا وقافيه فلعبديغوث قصائدمؤثره إحداها تقول: ألأ لأتلوماني كفا اللوم مابيأ...فليس لكم في اللوم خيرا ولاليأ. اتهزاؤ مني شيختا عبشميتا كأن لم ترى مثلي أسيرا يمانيأ. فقيس ليلى قدوفق في إختيار نفس القافيه في أهم قصائده الشهيرة: خليلاي إن لم تبكياني ألتمس...خليلاي إذا أذرفت دمعا بكا ليأ. وما أشرف الأيفاع إلأ صبابتا...ولا أنشد أشعر إلأ تداويأ. فلم التجاهل المتعمد؟!
mohmed alnajhee هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
يا دكتور نظريتك بالتواجد اليهودي انه اساسا كان في اليمن، نظرية ممتازة وانت توثقها بعلم الاثار وبعض اقوال علماء الاثار اليهود والمستشرقين والعرب ، والاحسن ان تقدم محاضراتك باللغة العبرية مع الترجمة العربية او ان تقدمها مرتين مترجمتين للغتين منطوقة ومقروءة ، الاولى بالعربية والثانية بالعبرية وان توثقها باشخاص من اهل اليمن من نفس الاماكن والمدن والقرى التي سكنتها الجماعة اليهودية او الاسرائيلية وما زالوا يتكلمون فرعا من فروع العبرية القديمة ، فالكثير من المؤيدين والمعارضين العرب واليهود سيردوا عليك ردا علميا يثري الحوار ، ويوضح الحقيقة لنا ولهم. او ان تقدم محاضرة مشتركة مع العلماء المعارضين ، سيكون لهذا وقعا مدويا وسترشح لجائزة نوبل بسببه.
نعم ونبي الله ابراهيم وعيسى ويوسف وموسى والكثير من الانبياء وهود .. على فكرة حدود اليمن او كان يمني حتى لحدود جزيرة العرب وفوق كمان ابشام سكانها اصولهم يمنية ..والاكثر من هذا ان ارض الانسان الاول في اليمن
اخي لدينا جبل صهيون في شمال الساحل السوري انما هي تشابه اسماء تتكرر لأن المنطقة واحدة والقبائل واحدة من اليمن الى سورية هذا لا يثبت شيئ صدقني هناك صور في عمان وصور لبنان هنالك مصرن في اليمن ومصر في بلاد القبط ومصرين اثنين في شمال سوريا والمصرامة في عسير السعودية ..الخ
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
الدكتور فاضل الربيعي وضح الاسباب التاريخية لتشابه الاسامي في اليمن والشام .. وهي ان اليمنيين كانوا ينقلون معاهم اسماء مناطقهم معهم .. لانه فعلا في مناطق باليمن اسمها نفس اللي بالشام حرفيا .. مثل حيفا وغيرها كثييير
ثامار هي ذمار محافظه باليمن Thamar اقراها بالعربيه تقرا ذمار وتقرا ثامار وكل الانبياء منها اول صفحه بالانجيل إقراوها وكل التورات هي في ذمار وحمه سليمان في ذمار جبل الشريف في ذمار والقدس في ذمار قدس الأقداس نأخذها بالعقل سبا ماجزعت رجل من اليمن إلى فلسطين لا منطقه العرش في البيضاء وحمه سليمان في ذمار والمسيح سكن في ذمار وايضا سكن في تعز قدس لكنه من ذمار وليس من تعز
ولقد آتينا داوود زبورا هذا قرآنكم يقول ان كتاب داوود جاء بالكتابه الزبوريه الزبور هي كتابة يمنيه قديمه جاؤت من المسند اكتبو عندكم بالقوقل كتابة الزبور هي كتابه مسنديه سبئيه كلامهم كله صحيح داوود هو ملك سبئي والعبرية كتابه حديثه مش قديمه العبريه انكتبت بالسبئيه "الزبور " ليه ماقال ولقد اتيتا داوود سريانا او اكادي او هيروغليفا ليه قرآنكم قال آتينه زبورا كتابة اليمن القديمه؟ اما تصدقو قرآنكم او ترموه بالزباله
هل بعد هذا ڜك في ان هذه الاماكن ليست في اليمن لكل ذي عقل او بصيرة ايها الصهاينةالمحتلين وهي ليست لسليمان ايها المزورين اين امانة البحث العلمي والاثاري لدي الامريكان والاوربيين .واليمن امامكم وليس في السماء لو اردتم انصاف الشعب الفلسطيني اللذي تعرض لااكبر تزوير وظلم في التاريخ . وهذة رسالة لكل يهودي عربي استولي علي ارض ومنزل وحياة اخيه الفلسطيني هل ستعيش وانت مرتاح الضمير والاحساس
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
طيّب..هذه النقطة بحاجة لدراسة معمّقة. لدي سؤال آخر لك، بما أنك من اليمن: هل يوجد في مكان ما في اليمن بيوت منحوتة في الجبال؟ هم يقولون أن ما يسمّى "مدائن صالح" أو "الحجر" في شمال الحجاز هي ديار ثمود المذكورة في القرآن. و لكني أرى أن هذا من أكاذيب عرب الحجاز و سرقتهم لتراث اليمن. مدائن صالح عي مقابر للعرب الأنباط، يعود تاريخها إلى القرن الأول قبل الميلاد كأبعد تقدير، و يستحيل أن تمت بصلة إلى ثمود القرآن. أعتقد أن ديار ثمود الحقيقية قد تكون في حضرموت، و يجب البحث عنها هناك. ما رأيك؟
مدان ثمود وبيوتهم الحقيقيه مدفونه تحت رمال المنطقه الواقعه بين اليمن وعمان اما ماهو موجود في شمال الجزيرة فليس الا مقابر صخريه ومسميات نسبيه لمسميات اصليه بجنوب الجزيره
abumohammed 2019 نعم التسميات اصلا جائت بحسب الكعبه واتجاهاتها فكل ماهو يمين الكعبه يقال له يمن وكل ماهو شمالها يسمى شام وهكذا زمان لما كان حكم اليمنيين يصل الى مكه ماكان يقولون عنها اليمن بل يسمونها باسم اخر مثل مملكة ددان وهكذا ولم تتسمى باسم مملكة اليمن فليس ماكان يسمى يمن هو اليمن الحالي هذي مغالطه
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
ما هذه الندوة في سوق شعبي تجري ام في حمام مقطوعة فيه المياه هههههه من أسوء الحلقات التي شاهدتها على مر حياتي اشعر كأني داخل حمام شعبي مقطوعة فيه المياه وحوله سوق شعبي لبيع الخضار ،ههههههههه شيء عجيب!!!!!
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
ماشاء الله على العقل الزايد .. وكان النبي عليه الصلاة والسلام لم يأمر احد الصخابة بتالعم لغة اليهود ..وقال من تعلم لغة قوم امن مكرهم .. اعرف عدوك يا جاهل .. وليس تقوقع على نفسك ..
توجد ثغرات في اطروحة الدكتور فاضل الربيعي عندما حرر الملك الفارسي كورش اليهود من السبي البابلي اعادهم الى فلسطين واعادوا بناء هيكلهم وهدم بعدها مرتين اخرها سنة 70 م وهذا مثبت في المصادر التاريخية الرومانية والفارسية
مكة ليست قديمة لا يوجد أي مؤرخ في التاريخ ذكر مكة مع ان الاسكندر المقدوني مر قريبا منها ومعه مؤرخين مما يؤكد أن مكة عمرها قبل مولد محمد بسن ات فقط اما ان ابراهيم بناها فهذه كذبة مسخرة فلو بناها ابراهيم يقدسها أولاده و اتباعهم وكان يوجد.٢٣ كعبة في الجزيرة العربية وكلها بعيدة الأوثان و حتى محمد جعل مناسك الحج مناسك وثنية كانت موجودة و معروفة
الربيعي باحث مؤرخ في بين الكتب والاسفار اما نتم فابحاثكم في اليوتيوب و التكتوك تبحثون عن الصدور والمؤخرات وهذه هي ثقافتكم فلا عجب من كلامكم وسفاهة عقولكم
ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب . الرواية ليست عباءة تلبسها لمن تريد لمجرد أن نسيجها و نساجها أعجباك ، هذه مجرد سرديات ما أنزل الله بها من سلطان وإن تحدثت عن القرآن وهيمنته المرجعية على ما سواه من المراجع فقد ذكر نخلة واحدة لا نخيلا في قصة مريم . ولواعتمدنا كثرة النخيل فهو في تلك الأزمنة متوفر في أكثر من موقع من العالم القديم كوادي النخيل في مصر ومختلف الحضارات الزراعية وحتى البوادي في جزيرة ( العرب ) وخارجها . أما عن الأدلة التاريخية والأركولوجية فإليك هذا الرابط لبردية إيبو وير كمثال على صحة تفاسير الرواية الإسلامية منذ ظهورها وحتى اليوم حول الفراعنة ومملكتهم ruclips.net/video/REQ-yMii5nY/видео.html وأعود لأنشر لك الملاحظات التي علقت بها على هذه النظريات علك تعود إلى الواقع : هذه سرقات للتاريخ وليست بالضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها . ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب في أرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion أو زيون بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة ولتتفضل بذلك على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فكغيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم على شاكلة ألوهيم وكزديم وأورشليم وغيرها . بناء على كل ذلك لا ينبغي الركون إلى الإسرائيليات فالدسائس الإسرائيلية والماسونية حتى في الثقافات والتراث العالمي وربما حتى لبعض الموروث الإسلامي فيما يتعلق بأحداث النهاية مفبركة أو ملفقة منذ آماد بعيدة وحتى موغلة في القدم وغالبا ما كان يلجأ إليها اليهود لاختراق الممالك والنظم قديمها وحديثها. أما لماذا تتحقق فلأنهم يسعون جاهدين لتحقيقها بشتى الطرق والوسائل الممكنة .وذلك أمر حيوي للتأثير على معتقدات الشعوب المناوئة وحتى الحليفة لهم للسيطرة العقدية والذهنية على مصائرهم لتقبلهم كمشرعين ومدبرين لمستقبل الشعوب والأمم تمهيدا للسيطرة والتحكم التام بالبشرية انطلاقا من المجتمعات الباطنية ومزاعم العلم المميز أو اللدني أو السري الخفي حتى بلوغ قمة السيادة على البشر . أما الشواهد على ذلك فكثيرة فهم من سيطر على بطانة الحاكم اليمني يوسف أسار الملقب بذي نواس والذي أقام محرقة الأخدود لنصارى نجران ، كما أنهم وراء الكهانة والسحر في العديد من الحضارات الوثنية الأخرى كسحرة فرعون مثلا إضافة إلى الثقافات الكتابية عند المسيحيين فسفر أستر الذي تجري أحداثه في فارس ليس سوى تلفيقات مقتبسة من الحضارة المصرية فبطلة السفر هي في الحقيقة ( آسيا بنت مزاحم ) أو زوجة الفرعون المسماة بـ ( إست نفر ) وتم اقتضاب اسمها إلى ( إستر ) إضافة إلى شخصية هامان وهي خصوصية فرعونية يسمى بها كبير الشؤون الإنشائية والعمارة في البلاط الفرعوني لكنه ورد في القصة في صفة مختلفة تماما ولا يستساغ تقبل صاحب إسم مماثل من حضارة مناوئة للفرس داخل بلادهم ابتداء ( ولكن فلسفة هذا السفر لا زالت قائمة أي التقرب من أعلى مراكز القرار في الحواضر المحيطة أو المتبنية لليهود عبر الأساليب الناعمة كالنساء والأموال والدسائس والدعايات وغير ذلك ) . أما الشواهد على ذلك في التاريخ الحديث فهو سيطرة اليهود على المراكز الحيوية من قضاء وإعلام ومسارح وغيرها في ألمانيا النازية قبل أن يفيق النازيون من غفلتهم لينقلبوا على جميع القوميات لديهم ذريعة للفتك باليهود والتخلص منهم وذلك بعد أن بلغ بهم الأمر أن أصبح لهتلر زوجة يهودية وابنة أو ابنتان منها إنها إعادة استنساخ لسفر إستر المفترى لكن البديل الآخر كان جاهزا على أراضي القارة الإمريكية الشمالية حيث تحقق نجاح باهر لهم عبر الجهود الماسونية داخل الولايات المتحدة الإمريكية الوليدة .
اوهام الثوراة وخرافاتها اطبقت على مثل هؤلاء المزييفين للتاريخ والاركيلوجيا فادا كان الاركيولوجيون اتبثوا بما لا يدع مجالا للشك عدم وجود اساطير وخرافات الثوراة على مسرح التاريخ وجغرافيته وليس الثوراة وقصصه الاسطورية سوى تجيير للتاريخ حسب تعبير فراس السواح وتزوير وليس هادا الربيعي سوى نمودجا اخر لكتاب الاساطير والخرافات الى حد انه سيجعل الانسانية جمعاء عربية الاصل ربما المسكين يجهل وفي عمى عن التاريخ الدي وفد فيه اليهود الى اليمن وشمال افريقيا حاملين معهم اساطيرهم ولغتهم واسماءهم وسموا الاماكن باسمائهم واتحدى هدا الرجل ان ياتي ولو بشقفة واحدة دليلا اركيولوجيا على ما يدعي
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب . الرواية ليست عباءة تلبسها لمن تريد لمجرد أن نسيجها و نساجها أعجباك ، هذه مجرد سرديات ما أنزل الله بها من سلطان وإن تحدثت عن القرآن وهيمنته المرجعية على ما سواه من المراجع فقد ذكر نخلة واحدة لا نخيلا في قصة مريم . ولواعتمدنا كثرة النخيل فهو في تلك الأزمنة متوفر في أكثر من موقع من العالم القديم كوادي النخيل في مصر ومختلف الحضارات الزراعية وحتى البوادي في جزيرة ( العرب ) وخارجها ، في الواقع فإن النخيل في وادي حضرموت وبعض المناطق الجنوبية من اليمن أكثر انتشارا وإنتاجية من النخيل في المناطق الشمالية والتهامية . أما عن الأدلة التاريخية والأركولوجية فإليك هذا الرابط لبردية إيبو وير كمثال على صحة تفاسير الرواية الإسلامية منذ ظهورها وحتى اليوم حول الفراعنة ومملكتهم ruclips.net/video/REQ-yMii5nY/видео.html وأعود لأنشر لك الملاحظات التي علقت بها على هذه النظريات علك تعود إلى الواقع : هذه سرقات للتاريخ وليست بالضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها . ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب في أرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion أو زيون بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة ولتتفضل بذلك على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فكغيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم على شاكلة ألوهيم وكزديم وأورشليم وغيرها . بناء على كل ذلك لا ينبغي الركون إلى الإسرائيليات فالدسائس الإسرائيلية والماسونية حتى في الثقافات والتراث العالمي وربما حتى لبعض الموروث الإسلامي فيما يتعلق بأحداث النهاية مفبركة أو ملفقة منذ آماد بعيدة وحتى موغلة في القدم وغالبا ما كان يلجأ إليها اليهود لاختراق الممالك والنظم قديمها وحديثها. أما لماذا تتحقق فلأنهم يسعون جاهدين لتحقيقها بشتى الطرق والوسائل الممكنة .وذلك أمر حيوي للتأثير على معتقدات الشعوب المناوئة وحتى الحليفة لهم للسيطرة العقدية والذهنية على مصائرهم لتقبلهم كمشرعين ومدبرين لمستقبل الشعوب والأمم تمهيدا للسيطرة والتحكم التام بالبشرية انطلاقا من المجتمعات الباطنية ومزاعم العلم المميز أو اللدني أو السري الخفي حتى بلوغ قمة السيادة على البشر . أما الشواهد على ذلك فكثيرة فهم من سيطر على بطانة الحاكم اليمني يوسف أسار الملقب بذي نواس والذي أقام محرقة الأخدود لنصارى نجران ، كما أنهم وراء الكهانة والسحر في العديد من الحضارات الوثنية الأخرى كسحرة فرعون مثلا إضافة إلى الثقافات الكتابية عند المسيحيين فسفر أستر الذي تجري أحداثه في فارس ليس سوى تلفيقات مقتبسة من الحضارة المصرية فبطلة السفر هي في الحقيقة ( آسيا بنت مزاحم ) أو زوجة الفرعون المسماة بـ ( إست نفر ) وتم اقتضاب اسمها إلى ( إستر ) إضافة إلى شخصية هامان وهي خصوصية فرعونية يسمى بها كبير الشؤون الإنشائية والعمارة في البلاط الفرعوني لكنه ورد في القصة في صفة مختلفة تماما ولا يستساغ تقبل صاحب إسم مماثل من حضارة مناوئة للفرس داخل بلادهم ابتداء ( ولكن فلسفة هذا السفر لا زالت قائمة أي التقرب من أعلى مراكز القرار في الحواضر المحيطة أو المتبنية لليهود عبر الأساليب الناعمة كالنساء والأموال والدسائس والدعايات وغير ذلك ) . أما الشواهد على ذلك في التاريخ الحديث فهو سيطرة اليهود على المراكز الحيوية من قضاء وإعلام ومسارح وغيرها في ألمانيا النازية قبل أن يفيق النازيون من غفلتهم لينقلبوا على جميع القوميات لديهم ذريعة للفتك باليهود والتخلص منهم وذلك بعد أن بلغ بهم الأمر أن أصبح لهتلر زوجة يهودية وابنة أو ابنتان منها إنها إعادة استنساخ لسفر إستر المفترى لكن البديل الآخر كان جاهزا على أراضي القارة الإمريكية الشمالية حيث تحقق نجاح باهر لهم عبر الجهود الماسونية داخل الولايات المتحدة الإمريكية الوليدة .
Salah Suwan تلك النقوش دليل على التاريخ أما الأسفار المجهول كتبتها كالملوك الأول والثاني فدليل على سرقة ذلك التراث لا أكثر فقد بينت أن تلك الأسفار كتبت في أنحاء مختلفة من العالم والحضارات القائمة قبل تجميعها كل بما قدم به من بلاد شتاته واغترابه فهو مجرد التبني برغبة الحصول على تاريخ وأرض ميعاد كيف ما كان وبأي مكان راجع ردودي وملاحظاتي الأخرى.
قصة الاحباش وقباىل قريش العدنانية الاصيلة 🏃🏃🏃🏃 خرج ابرهه الحبشي من صنعاء الى مكة لهدم الكعبة المشرفة حيث قريش بكل قباىلها العدنانية فلم يخرج له رجل احد للدفاع عن بيت الله الحرام الذين امنهم به الله من الخوف واطعمهم به من الجوع هرب كلهم الى الشعاب ورؤوس الجبال كما تهرب النساء والجرذان 🏃🏃🏃🏃 تاريخكم مذل مخزي ومهين كله فحاط فقد صدق البلاستيكي وهو كذوب عندما نعتكم بانصاف الرجال وادخل على هذا الرابط على عشان تعرف انكم انصاف رجال ابا عن جد😝😜😛 ruclips.net/video/fkJ-qaODaPA/видео.html
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية . فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى . وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا . أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها . إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
انا زرت اليمن عام ٩٨ من أعجب بلاد الله كأنك تقراء كتاب ألف ليله .
اقسم بالله كنت اعرف ان نشيد الإنشاد قصيدة من الشعر الجاهلي لأن جراتها مثل قصائد امرؤ القيس بما إني من معجبي امرؤ القيس دكتور انته عبقري انته الوحيد الي استطاعت ان تفك هذا اللغز
Fgf Ytut
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
@@MrAmjed2010 لا تهرف بما لا تعرف .. تعلم أكثر وأقرأ أكثر وفيما كلام الدكتور ليست مجرد محاضرة عن قرأة بل ابحاث وسفرات وجولات واشياء أخرى كثيرة .. اي كلمة يقولها الربيعي يصدقها او يعتقدرف بصحتها ابناء اليمن كل واحد حسب منطقته التي تكلم عنها الدكتور فاضل الربيعي عن قراته وابحاثه عن التوراة .. واذا ما تعرف اليهود الا أسم فانت لا تعرف شي ..
كل الاحترام والتقدير الى الدكتور فاضل الربيعي،كل عربي وكل فلسطيني عليه ان يعي ويفهم روايتك العلمية المبنية على ادلة تاريخية وجغرافية، شاهدت جميع حلقات اسرايل المتخيلة واوافق تماما بالحانك وطروحاتك، وكما قلت ادا لم نطور نحن العرب روايتنا فسوف نبقى اسرى الرواية التوراتية المحرفة.
ظفار يريم مصر القران و مصريم التوراه
لطالما احترت في موضوع اللغه العربيه وعلاقتها باليمن ما بين قول ان مصدرها جنوب الجزيره وبين قائل ان مصدرها شمال الجزيره.هذا ليس موضوعي الان.لنبدء موضوعنا من الأسماء الخمسه وانا اقرء العهد القديم ( التوراه ) بالتحديد قصة يوسف قرئت اسم ( فوظيفار ) والذي هو عزيز مصر في القران.مع أنني كنت يوم قرئت كتب الدكتور فاضل الربيعي عن اليمن هي فلسطين.السؤال الذي تبادرالى عقلي هل (فو ظيفار ) اسم علم.أم إسم مركب( لقب ام كنيه أم منصب ).
فجأه وإذ بي أردد الأسماء الخمسه ( أبو , أخو ,حمو, فو , ذو ).هل فو هي فم.لماذا اختلف الاسم (فو )عن بقية الأسماء الخمسه.الاسم الوحيد الغريب حسب تفسير اللغويين هو الفم ولا شيئ غير الفم.عثرت على درس عبقري يتحدث عن الأسماء الخمسه -قررت عائلة اللغه العربيه عقد اجتماع ضم أبو ( والدها ) , أخو (أخوها ), حمو (حموها )و ذو ( صاحبها ),فو ( المتحدث الرسمي بالفم باسم العائله ).وجدتها فو عند اليمنيين تعني ممثل او محافظ او شيخ او مدير ناحيه (فو ظيفار )في التوراه منصب وليس إسم كما نقول مدير ناحية ظفار او محافظ ظفار في وقتنا الحالي أوكما سماه القران ( عزيز مصر ).أين نحن الان نحن في ظفار(مصر) عاصمة مملكة سبأ و ذو ريدان(ذو الأوتاد) ريد او ريده هو هو الحيد أو الجبل يقول الشاعر طرفه بن العبد ( و بالسفح آيات كأن رسومها ..يمان وشته ريدة و سحول).فذوريدان هو ذو الأوتاد او الحيد او الجبال .
مصر ليست وادي النيل مصر هي ظفار محافظة إب.والتي تقول التوراه أن إبراهيم ع جاء الى مصريم ودخل من بوابتها مخفيا زوجته الجميله ساره التي فضح أمرها في احدى بوابات مصر.وكاد فرعون يسيئ اليها ثم حل الاشكال واعتذر فرعون ومنح إبراهيم جاريه مصريه اسمها هاجر واغنام وإتان وأبقار وبعير-الحضاره المصريه لم تعرف الجمال المستأنسه إطلاقا-والتوراه تقول ان هاجر المصريه عندما كبر ابنها إسماعيل أصرت على تزويجه فتاه مصريه من أهلها وبالفعل تزوج اسماعيل مصريه من قبيلة جرهم اليمنيه.وساره هي التي طلبت من ابراهيم ع ان يبعد هاجر من عندها بعد ان حملت هاجر وانجبت وساره لم تحبل فتوجه ابراهيم شمالا الى مكه .. .واسحاق أيضا كان يتسوق من مصر(ظفار) وإسماعيل أيضا فالاسماعيليين حسب التوراه هم التجار الذين اشتروا يوسف ع بعدما عثر عليه الميديائيين في الجب.فهل يعقل ان إبراهيم وابناؤه واحفاده الاسماعيليين يسافرون من مكه الى وادي النيل للتسوق بينما اليمن جنبهم والشام.مصر هي ظفار وملوكها هم الفراعنه كما قال الامام الرضا عليه السلام في حديث له في الكافي بأن الفراعنه هم ملوك اليمن.ظفار ذات التسعه الأبواب واهمها باب الحقل الذي لا يفتح لدخول أحد الا بعد ان يقرع جرس كبير مرتبط بالباب ومعلق وسط ظفار.وهوالباب الذي تعرض فيه إبراهيم ع ومن بعده ابنه إسحاق الى مضايقات من قبل الحراس حسب التوراه.ولذلك حذر يعقوب ابناؤه من دخول ظفار مصريم من باب واحد ولكن ادخلوا من ابواب متفرقه.والميديائيين الرعاه الذين عثروا على يوسف ع في الجب هم اهل مدين الذي هرب موسى ع من مصر (ظفار )هاربا من اهلها وفرعونهم واصلا الى نبي الله شعيب في مدين.وظفار ذات الثمانون سدا تقذف الماء سائلا.وهي الأنهار التي تحدث عنها القران بلسان فرعون.وادي النيل لم يعرف الدراهم او الدنانير وكانت التجاره هناك تتم بالمقايضه.بينا اليمنيون والفرس والروم كانوا يستخدمون النقد.ثم يأتي عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرونز قال الامام علي عليه السلام يعصرون بمعنى يمطرون.وتلى الايه ( وانزلنا من المعصرات ماءا ثجاجا.وأخير يسمي الهمداني مخلاف السحول مصر اليمن ومخلاف خولان خزائن اليمن. اضافة الى نقوش واثار ظفار ويحصب وجبل العود التي تتحدث عن مصريم ظفار.. محمد عبدالله السراجي
شكرا لجهودك، افدتنا وامتعتنا بهذه المعلومات 🙏🙏✨
ما شاء الله عليك كل كلمة تقولها فعلا عندنا في اليمن ..
هذا الرجل العبقري الفذ سوف يغير كل ما هو سائد في التاريخ. لأن التاريخ أكذوبة كبيرة سطرها أئمة اليهود و الصهاينة. نعم، أرض التوراة هي اليمن و ليست فلسطين، و أن بنو إسرائيل لا علاقة لهم باليهود الأوروبيين الذين استوطنوا فلسطين عام 1948.
و شكرا جزيلا.
Joe Ziggurat هو ليس اول من قال بهذه النظرية بل سبقه المؤرخ الفذ كمال الصليبي بكتابه في اواسط الثمانينات التوراة جاءت من جزيرة العرب و كلهم مشكورين على شجاعتهم لانه ليس من السهل الوقوف ضد التيار
@@ahmetahmet-yz5cm د فاضل الربيعي ود احمد داوود واخرين مشاركون في جمعيه تجديد لكشف تزوير جغرافيا الانبياء
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
حفظك الله يا دكتور فاضل الشجاع
تفسير سفر المزامير:-
جبل صهيون أو سيئون وهو جبل منخفض بجانب جبل حرمون حسب الترجمة الدقيقة.
سيئون مدينة بحضرموت وعاصمة مديرية سيئون. تقع قي منتصف وادي حضرموت على بعد 360 كيلو متر تقريباً عن عاصمة المحافظة المكلا عبر الطريق الغربي. وهي عاصمة وادي حضرموت
صنهاجي دوعن
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
@@MrAmjed2010 خفبف العقل مستريح .. سرقات تاريخي سرقات تاريخة الغباء في ابهى صوره ... انت في وادي والناس في وادي ..
اشكرك يادكتورفاضل. انت الوحيد الذي صدقت والذي انت تتبع آي جه انت بحثت لنفسك ونجحت في بحثك انا يمانية اعرف الكثير في اليمن من المواقع التي ذكرتها حقيقية. سكون لك والكل من ساهم اونشر
فضل الربيعي عراقي ومشكور يا دكتور فاضل ؟ ما اقولك يا استاذ فاضل استمر الحقيقه صدمه للاغبياء
سيدي المحترم عديد وعديد من الردود على طروحات الأستاذ فاضل الربيعي نرد في سياق من قوالب مؤدلجة دينيا او عصبية ثقافية او اسقاطا ضد جماعة او اقليم ولقد اّثرت ان لاأتفاعل معها. مع امنياتي
الاخ العزيز فاظل الربيعي انا من اليمن تابعت كل حلقاتك اسرائيل المتخيله واظيف لك شي انت تجهله تماما ماسيؤيد ابحاثك واقوالك فهيكل النبي سليمان يوجدفي منطقه اليمن تعز.. قدس جبل مطران كمانسميه نحن حيث تحيط به خمسه حصون وهوالحصن السادس وسط هذه الحصون وتحيط به القمم التي ذكرت بالتوراه وتوجدمنطقه الصنه وعبابه ويهوسن) )(مناطق باسماء يهوديه يمنيه قديمه
اتمنى ان يعمل فاضل الربيعي ريبورتاج و يصور انها هذه الجغرافيه حتى يسهل علينا إقناع الآخرين
نعم صدقت في جبل قدس يوجد الهيكل أو المعبد
اخي على فرض أن الهيكل في اليمن فلا ينبغي أن يكون موجودا اليوم لأن نبوخذ نصر دمره ثم لوكان النبي سليمان في اليمن غهل النبي عيسى في اليمن ؟
وهل احتل الرومان اليمن ودمروا الهيمل الثاني ونقضوه حجرا عن حجر؟
دعك من التشابهات اللفظية فترى نفس الاسماء تتكرر من اليمن وحتى سوريا وذلك ان المنطقة قبائلها واحدة ولغتها واحدة
فعندنا في سورية بدل كلمة مصر مصران إثنان وفي عمان مدينتا صور وصيدا كما في لبنان وكلاهما ساحليتان وامثلة كثيرة عن تكرر وتردد الاسماء لا اكاد احصيها
mohamad abdelrahman dabbagh
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
تواصل مع الاخ أحمد القادري قناة سابر ..
تصديقا لك د. الربيعي : التاريخ التوراتي ينحصر في اليمن، إثيوبيا و السودان ٠٠٠٠٠
اللغة العبرية والسريانية والآرمية والقبطية والمهرية والثمودية والكنعانية والتي منها الامازيغية كلها فروع من اللغة العربية التي هي اللغة الأم والتي وصلت في اواخر تطورها الى مايعرف باللغة الفصحى فاللغة العربية لغة عظيمة يكفي ان الله سبحانه جعلها لغة اخر رسله للبشرية وأخر كتبه
العربية ثلاثة اجزاء : الجزؤ الاول فارسي , الجزؤ الثاني مصري قديم و الجزؤ الثالث لغات بلاد الرافدين.....حتى اسأل ابا عبيدة الشعوبي اب اللغة العربية
@@axelherkdahl6602 وليمن ايش كان لغتها
كلام. الدكتور. صحيح. التاريخ. مزور من المستشرقين
انا مقتنع ان كل كلامك صحيح
من خلال الأماكن التي في اليمن
لابد من مجموعه من العلما العرب من كل الدول العربيه وليمن كيف
يطبقون في اليمن الجقرافيا
الضوضاء الخارجة من الحضور تؤكد اننا شعوب جهلة ومتخلفة لاتجيد الا السعال والهمهمة وسماع رنين المحمول --دكتور فاضل عالم جليل وقدم ادلة على تزييف التاريخ لكن للاسف يادكتور انت تخاطب شعوب لاتعشق الا المال والتهكم على العلماء لاخفاء جهلهم وتدنى عقولهم واخلاقهم
الان عرفت لماذا الامه العربيه محاربه لا لشئ ألا أنها اصل الحضارات البشريه ومنها خرج أنبياء الله ورسله
سناح منطقه حدوديه بين الشمال والجنوب بالضالع
حتى كلمة (واين) (نبيذ) وردت في خط المسند في اليمن وهي اسم سبئي قديم للنبيذ❤
انا يمني
اؤيد في كل ماطرحه الدكتور
الربيعي
اتمنا زيارت مناطق يافع لترون بأم أعينكم اثار كبيره لليهود مدن وبيوت وحصون واوديه
وكمان منطقة قدس في تعز
فيها اثار يهوديه كبيره
وأعتقد الهيكل موجود في مدينة قدس اليمنيه في تعز
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
قدس مش مدينة بل منطقة مثل يافع
انا من جنوب الجزيرة العبرية بحثت عن كلام الدكتور بكتب صهيون وبجنوبنا واتضح لى ان كلام الدكتور صحيح ممكن حتى انا عبرى من سبط يهوه بن قابوس
صنهاجي دوعن
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
العبرية فرع عن العربية لا يصح ان تنسب الفرع للاصل
اهل اليمن وصفهم الرسول نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
انهم على دين (أهل كتاب)
عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل حين بعثه إلى اليمن: (إنك ستأتي قوماً أهل كتاب، فإذ جئتهم فادعهم إلى أن يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، فإن هم أطاعوا لك بذلك فأخبرهم أن الله فرض عليهم خمس صلوات في كل يوم وليلة، فإن هم أطاعوا لك بذلك فأخبرهم أن الله فرض عليهم صدقة تؤخذ من أغنيائهم فترد على فقرائهم، فإن هم أطاعوا لك بذلك فإياك وكرائم أموالهم، واتق دعوة المظلوم فإنه ليس بينها وبين الله حجاب
السيد الفاضل الدكتور فاضل الربيعي
بما أن نبي الله ابراهيم خرح من اور الكزدين...عندي معلومه يمكن تعرفها..
انا من اليمن من جنوب الجزيره العربيه
من يافع.. المنطقة التي تتكلم عنها ان إبراهيم خرج منها..للمعلوميه ..تسمى مكتب كلد ..وفي فبيله قديمه تسمى لكلود..وهم من والاسم الآن الكلدي..
ويمكن تقرا الموسوعه اليافعيه
دكتور.. انت رائع..
ارجو ان تقدم هذا الموضوع في تسجيل داخلي ضافي لكي نستمتع بعلمك.. حفظكم الله
العرب تحدثوا بعدة لهجات منها العربية و العبرية و غيرها كثير
Hal Kenoz حاتم حسن العبريه لغه عربيه مثل الحميريه و الازديه و الطائيه وغيرها
صح وسريان والفنقيين كلها لهجات عربية
صح والزبور الي انكتبت فيها العبريه
قالو ذكر اسم محمد في هذه القصيدة هل هو صحيح😕😕😕
راااااااائع أحسنت
المرجو من ذوي الكفاءة التقنية تنقية او تصفية الصوت ، ولكم جزيل الشكر و العرفان
ترجمة رائعة ودقيقة ❤
اخيرا واحد تكلم و كشف كل الخرافات
عذرا استاذي الفاضل 🗻 جبل اللوز يوجد في اليمن بمحافظة صنعاء بمديرية خولان وهي تشتهر بازراعة اجود انواع اللوز اليمني تحياتي
موجود أيضا جبل اللوز عندنا في تبوك في السعودية
@@ALJARASHI هل تصدق ان ابناء اليمن المهاجرين القدماء كانوا ينقلون حتى اسماء مناطقهم معهم !!!
وبالتالي ف جبل اللوز اللي في اليمن هو الاقدم .. بل ولايزال كما هو ..اما جبل اللوز اللي في تبوك فمجرد اسم ..وقد يكون مجرد الصاق للجبل اي ليس اسمه .. مثل ما حرفوا اسم مدينة أيليا او بيت المقدس وقالوا عنها القدس والعرب اعجبهم الاسم لكن ان قلت اورشليم فهو عبري لاسم المدينة نفسها ..
والحقيقة لا القدس ولا اورشليم لهم علاقة بالمدينة او فلسطين فقط مجرد اسقاط من المستشرقين ..
د/فا ضل من يقرأ تاريخ تراث اليمن يلاحظ أن التجاهل المتعمد لكلما هوا يمني سمه من
سماة الطرح عندالكثير!؟على سبيل المثال:
تم تجاهل الشعر الجاهلي في اليمن كالشاعر
عبديغوث الحارثي كغيره من شعراء الجاهليه ؟ مع إنه مثل مدرسة سار على أثرها الكثير من فحول الشعر التي عقبت مرحلته بحرا وقافيه فلعبديغوث قصائدمؤثره إحداها تقول:
ألأ لأتلوماني كفا اللوم مابيأ...فليس لكم في اللوم خيرا ولاليأ.
اتهزاؤ مني شيختا عبشميتا كأن لم ترى مثلي أسيرا يمانيأ.
فقيس ليلى قدوفق في إختيار نفس القافيه
في أهم قصائده الشهيرة:
خليلاي إن لم تبكياني ألتمس...خليلاي إذا أذرفت دمعا بكا ليأ.
وما أشرف الأيفاع إلأ صبابتا...ولا أنشد أشعر إلأ تداويأ.
فلم التجاهل المتعمد؟!
عفوا في البيت الأخير(ولأأنشد الأأشعار إلآ تداويأ)
mohmed alnajhee
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
لماذا في كثير من المحاضرات والندوات العربية ضوضاء وضعف صوت
أي والله ..احب ان اسمع مثل هذه المحاضرات القيّمة والاستفادة منها..ولكن ضعف الصوت والضوضاء تزعجني علماً ان سمعي ضعيف شوية..🌹 تحياتي
يا دكتور نظريتك بالتواجد اليهودي انه اساسا كان في اليمن، نظرية ممتازة وانت توثقها بعلم الاثار وبعض اقوال علماء الاثار اليهود والمستشرقين والعرب ، والاحسن ان تقدم محاضراتك باللغة العبرية مع الترجمة العربية او ان تقدمها مرتين مترجمتين للغتين منطوقة ومقروءة ، الاولى بالعربية والثانية بالعبرية وان توثقها باشخاص من اهل اليمن من نفس الاماكن والمدن والقرى التي سكنتها الجماعة اليهودية او الاسرائيلية وما زالوا يتكلمون فرعا من فروع العبرية القديمة ، فالكثير من المؤيدين والمعارضين العرب واليهود سيردوا عليك ردا علميا يثري الحوار ، ويوضح الحقيقة لنا ولهم.
او ان تقدم محاضرة مشتركة مع العلماء المعارضين ، سيكون لهذا وقعا مدويا وسترشح لجائزة نوبل بسببه.
هههههه ترجم من مخليته انا مارح اعطي ترجمه لانه الضمان لا يوجد 3 ٪100 ترجمه صح وباقي97 غلط من التخيل الاهوتي لفاضل الربيعي كلام الترجمه غلط غلط
نشيد الانشاد اخذ من الفراعنة
العدد مكيث غير بعيد النبي سليمان من اليمن ?
نعم ونبي الله ابراهيم وعيسى ويوسف وموسى والكثير من الانبياء وهود .. على فكرة حدود اليمن او كان يمني حتى لحدود جزيرة العرب وفوق كمان ابشام سكانها اصولهم يمنية ..والاكثر من هذا ان ارض الانسان الاول في اليمن
هناك رأيان بالنسبة لجبل صهيون: رأي يضعه قرب العاصمة اليمنية صنعاء، و رأي ثان يقوب أنه في شمال اليمن، قرب مدينة صعدة.
ما هو رأيك أنت؟
اعتقد المقصود سيئون في حضرموت
اخي لدينا جبل صهيون في شمال الساحل السوري
انما هي تشابه اسماء تتكرر لأن المنطقة واحدة والقبائل واحدة من اليمن الى سورية
هذا لا يثبت شيئ صدقني
هناك صور في عمان وصور لبنان هنالك مصرن في اليمن ومصر في بلاد القبط ومصرين اثنين في شمال سوريا والمصرامة في عسير السعودية ..الخ
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
الدكتور فاضل الربيعي وضح الاسباب التاريخية لتشابه الاسامي في اليمن والشام .. وهي ان اليمنيين كانوا ينقلون معاهم اسماء مناطقهم معهم ..
لانه فعلا في مناطق باليمن اسمها نفس اللي بالشام حرفيا .. مثل حيفا وغيرها كثييير
شكر على الرفع لكن الصوت تعبان شوي
جبل سلمى بحائل
وفي اليمن الاصل .. ليس فقط سلمى بل كل ما حوله اللي يتطابق مع وصف الدكتور فاضل الربيعي
ثامار هي ذمار محافظه باليمن Thamar اقراها بالعربيه تقرا ذمار وتقرا ثامار وكل الانبياء منها اول صفحه بالانجيل إقراوها وكل التورات هي في ذمار وحمه سليمان في ذمار جبل الشريف في ذمار والقدس في ذمار قدس الأقداس نأخذها بالعقل سبا ماجزعت رجل من اليمن إلى فلسطين لا منطقه العرش في البيضاء وحمه سليمان في ذمار والمسيح سكن في ذمار وايضا سكن في تعز قدس لكنه من ذمار وليس من تعز
أطالب بفصل مهندس الصوت من نقابة المهندسين
موفق الربيعي لعد أن حاول تهويد اليمن وصرف المسلمين عن بيت المقدس يحاول انقاذ اهل الكتاب من فضيحة نشيد الإنشاد
ولقد آتينا داوود زبورا هذا قرآنكم يقول ان كتاب داوود جاء بالكتابه الزبوريه الزبور هي كتابة يمنيه قديمه جاؤت من المسند اكتبو عندكم بالقوقل كتابة الزبور هي كتابه مسنديه سبئيه كلامهم كله صحيح داوود هو ملك سبئي والعبرية كتابه حديثه مش قديمه العبريه انكتبت بالسبئيه "الزبور " ليه ماقال ولقد اتيتا داوود سريانا او اكادي او هيروغليفا ليه قرآنكم قال آتينه زبورا كتابة اليمن القديمه؟ اما تصدقو قرآنكم او ترموه بالزباله
القرءان الكريم اصدق من المزوريين والجهلة ذكر الزبور وذكر تبع اليمن وعشرات الاشارات لليمن واليهود
اعتقد انك وصفت نفسك في اخر كلمة من تعليقك
@@alkahfkeder1587 ... شكلك هناك وتحسب الناس مثلك
اخي الدكتور فاضل الربيعي كونك ملم في التاريخ اريد ان اعرف م̷ـــِْن هم البربر ومااصولهم وماموطنهم
شعر هاشعريم عباره عن قصائد تمجد اسرائيل
والترجمه الحرفيه شعر الشعراء
هل بعد هذا ڜك في ان هذه الاماكن ليست في اليمن لكل ذي عقل او بصيرة ايها الصهاينةالمحتلين وهي ليست لسليمان ايها المزورين اين امانة البحث العلمي والاثاري لدي الامريكان والاوربيين .واليمن امامكم وليس في السماء لو اردتم انصاف الشعب الفلسطيني اللذي تعرض لااكبر تزوير وظلم في التاريخ . وهذة رسالة لكل يهودي عربي استولي علي ارض ومنزل وحياة اخيه الفلسطيني هل ستعيش وانت مرتاح الضمير والاحساس
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
لم يكن ولا بنيت في الهيكل الثاني أنها كذبة !!!!!! ولم تكن بابل وكل هذه الأكاذيب!!!!!!!
حاييم انت في فلسطين ام في اليمن...
كلامك مضبوط؟! وهي آثار بابل الموجوده ع الارض صوره ثلاثيه الأبعاد معكوسه من رمال الصحراء 😂 انت نايم اصحئ يا رجال
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
طيّب..هذه النقطة بحاجة لدراسة معمّقة. لدي سؤال آخر لك، بما أنك من اليمن: هل يوجد في مكان ما في اليمن بيوت منحوتة في الجبال؟ هم يقولون أن ما يسمّى "مدائن صالح" أو "الحجر" في شمال الحجاز هي ديار ثمود المذكورة في القرآن. و لكني أرى أن هذا من أكاذيب عرب الحجاز و سرقتهم لتراث اليمن. مدائن صالح عي مقابر للعرب الأنباط، يعود تاريخها إلى القرن الأول قبل الميلاد كأبعد تقدير، و يستحيل أن تمت بصلة إلى ثمود القرآن. أعتقد أن ديار ثمود الحقيقية قد تكون في حضرموت، و يجب البحث عنها هناك.
ما رأيك؟
مدان ثمود وبيوتهم الحقيقيه مدفونه تحت رمال المنطقه الواقعه بين اليمن وعمان اما ماهو موجود في شمال الجزيرة فليس الا مقابر صخريه ومسميات نسبيه لمسميات اصليه بجنوب الجزيره
ياعزيزي حدود اليمن التاريخه الى تخوم مكه ثم الكوت (الكويت ) حاليا وحتى مضيق هرمز هذي حدود اليمن الكبرى او التاريخيه
abumohammed 2019
نعم التسميات اصلا جائت بحسب الكعبه واتجاهاتها فكل ماهو يمين الكعبه يقال له يمن وكل ماهو شمالها يسمى شام وهكذا
زمان لما كان حكم اليمنيين يصل الى مكه ماكان يقولون عنها اليمن بل يسمونها باسم اخر مثل مملكة ددان وهكذا ولم تتسمى باسم مملكة اليمن فليس ماكان يسمى يمن هو اليمن الحالي هذي مغالطه
نعم فيه بيوت منحته وفيه كهوف داخل الجبال يبلغ طولها إلى 800متر بعرض 3متر بارتفاع 4متر وفيه نقوش بلمسند وانأ شاهدتهأ بعيني
هو مش يمني عراقي
الاصوات مزعجه اين احترام الدكتور ارجوكم
ارجوا ان لاا يحصر الاستاذ الربيعي جغرافيه التوراه في اليمن الحالي بل هي تشمل معظم الجزيره العربيه خاصه غربها مكه والمدينه ومدين
mohd swayd احسن من كتب في هده القضية ..الاستاد الكبير الدكتورالسوري احمد داوود ..
كبير يا استاذ فاضل
هههههههههههههههه كل جزء كان ضمن اليمن الكبرى او التاريخيه فهمت اقرا حدودها التاريخيه
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
ماجبت شي .. هل تريد ان تقول حدود سايس بيكون هي التي كانت منذ القدم .. اليمن اكبر مما تتوقع
ما هذه الندوة في سوق شعبي تجري ام في حمام مقطوعة فيه المياه هههههه من أسوء الحلقات التي شاهدتها على مر حياتي اشعر كأني داخل حمام شعبي مقطوعة فيه المياه وحوله سوق شعبي لبيع الخضار ،ههههههههه شيء عجيب!!!!!
الصوت رديىء جدا
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
سفير الغباء شغال نسخ لصق .. نرى جبل واذا نطق نكتشف انه مجرد بيت نمل لا أكثر
ياربيعي فليكن بحثك في القران والاسلام
واترك اليهود واليهوديه نعلم انك مكلف ومدفوع وتاخذ على ذلك اجرا
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
ماشاء الله على العقل الزايد .. وكان النبي عليه الصلاة والسلام لم يأمر احد الصخابة بتالعم لغة اليهود ..وقال من تعلم لغة قوم امن مكرهم .. اعرف عدوك يا جاهل .. وليس تقوقع على نفسك ..
توجد ثغرات في اطروحة الدكتور فاضل الربيعي
عندما حرر الملك الفارسي كورش اليهود من السبي البابلي اعادهم الى فلسطين واعادوا بناء هيكلهم وهدم بعدها مرتين اخرها سنة 70 م
وهذا مثبت في المصادر التاريخية الرومانية والفارسية
اخي تحياتي لك
الدكتور تكلم عن السبي البابلي في محاضرة اسرائيل المتخيله
@@yahyatwili658
و ما ادراك؟
ام اسمك يعيقك
@@ghalighitaabosafa3334 أعرف أفضل منك ولا تزعجني !!!! لا يوجد شيء مثل الهيكل الثاني وليس بابل وليس كل هذه القصص !!!!
@@ghalighitaabosafa3334 نحن اليمنيين هم مصدر كل العرب المسلمين
@@yahyatwili658 حبيبي هايم أخي العزيز ما عليك منهم انتم يهود اليمن أشرف ناس عليكم نشر الحقيقية وفضح الكيان الصهيونى
ارجوالاجابه والتواصل
انت ابحث بنفسك لا تكون شخص أحمق
لا ادري لماذا لايقترب الربيعي من مكه وارض كنانه من المعروف ان بني اسرائيل او بني اسرائيل من مكه اصلا
mohd swayd اعطونا قبيلة جرهم ما يكفي 😁
مكة ليست قديمة
لا يوجد أي مؤرخ في التاريخ ذكر مكة
مع ان الاسكندر المقدوني مر قريبا منها ومعه مؤرخين مما يؤكد أن مكة عمرها قبل مولد محمد بسن ات فقط
اما ان ابراهيم بناها فهذه كذبة مسخرة فلو بناها ابراهيم يقدسها أولاده و اتباعهم
وكان يوجد.٢٣ كعبة في الجزيرة العربية وكلها بعيدة الأوثان و حتى محمد جعل مناسك الحج مناسك وثنية كانت موجودة و معروفة
الربيعي باحث مؤرخ في بين الكتب والاسفار اما نتم فابحاثكم في اليوتيوب و التكتوك تبحثون عن الصدور والمؤخرات وهذه هي ثقافتكم فلا عجب من كلامكم وسفاهة عقولكم
ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب .
الرواية ليست عباءة تلبسها لمن تريد لمجرد أن نسيجها و نساجها أعجباك ، هذه مجرد سرديات ما أنزل الله بها من سلطان وإن تحدثت عن القرآن وهيمنته المرجعية على ما سواه من المراجع فقد ذكر نخلة واحدة لا نخيلا في قصة مريم . ولواعتمدنا كثرة النخيل فهو في تلك الأزمنة متوفر في أكثر من موقع من العالم القديم كوادي النخيل في مصر ومختلف الحضارات الزراعية وحتى البوادي في جزيرة ( العرب ) وخارجها .
أما عن الأدلة التاريخية والأركولوجية فإليك هذا الرابط لبردية إيبو وير كمثال على صحة تفاسير الرواية الإسلامية منذ ظهورها وحتى اليوم حول الفراعنة ومملكتهم
ruclips.net/video/REQ-yMii5nY/видео.html
وأعود لأنشر لك الملاحظات التي علقت بها على هذه النظريات علك تعود إلى الواقع :
هذه سرقات للتاريخ وليست بالضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها .
ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب في أرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا .
وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion أو زيون بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة ولتتفضل بذلك على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فكغيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم على شاكلة ألوهيم وكزديم وأورشليم وغيرها .
بناء على كل ذلك لا ينبغي الركون إلى الإسرائيليات فالدسائس الإسرائيلية والماسونية حتى في الثقافات والتراث العالمي وربما حتى لبعض الموروث الإسلامي فيما يتعلق بأحداث النهاية مفبركة أو ملفقة منذ آماد بعيدة وحتى موغلة في القدم وغالبا ما كان يلجأ إليها اليهود لاختراق الممالك والنظم قديمها وحديثها.
أما لماذا تتحقق فلأنهم يسعون جاهدين لتحقيقها بشتى الطرق والوسائل الممكنة .وذلك أمر حيوي للتأثير على معتقدات الشعوب المناوئة وحتى الحليفة لهم للسيطرة العقدية والذهنية على مصائرهم لتقبلهم كمشرعين ومدبرين لمستقبل الشعوب والأمم تمهيدا للسيطرة والتحكم التام بالبشرية انطلاقا من المجتمعات الباطنية ومزاعم العلم المميز أو اللدني أو السري الخفي حتى بلوغ قمة السيادة على البشر .
أما الشواهد على ذلك فكثيرة فهم من سيطر على بطانة الحاكم اليمني يوسف أسار الملقب بذي نواس والذي أقام محرقة الأخدود لنصارى نجران ، كما أنهم وراء الكهانة والسحر في العديد من الحضارات الوثنية الأخرى كسحرة فرعون مثلا إضافة إلى الثقافات الكتابية عند المسيحيين فسفر أستر الذي تجري أحداثه في فارس ليس سوى تلفيقات مقتبسة من الحضارة المصرية فبطلة السفر هي في الحقيقة ( آسيا بنت مزاحم ) أو زوجة الفرعون المسماة بـ ( إست نفر ) وتم اقتضاب اسمها إلى ( إستر ) إضافة إلى شخصية هامان وهي خصوصية فرعونية يسمى بها كبير الشؤون الإنشائية والعمارة في البلاط الفرعوني لكنه ورد في القصة في صفة مختلفة تماما ولا يستساغ تقبل صاحب إسم مماثل من حضارة مناوئة للفرس داخل بلادهم ابتداء ( ولكن فلسفة هذا السفر لا زالت قائمة أي التقرب من أعلى مراكز القرار في الحواضر المحيطة أو المتبنية لليهود عبر الأساليب الناعمة كالنساء والأموال والدسائس والدعايات وغير ذلك ) .
أما الشواهد على ذلك في التاريخ الحديث فهو سيطرة اليهود على المراكز الحيوية من قضاء وإعلام ومسارح وغيرها في ألمانيا النازية قبل أن يفيق النازيون من غفلتهم لينقلبوا على جميع القوميات لديهم ذريعة للفتك باليهود والتخلص منهم وذلك بعد أن بلغ بهم الأمر أن أصبح لهتلر زوجة يهودية وابنة أو ابنتان منها إنها إعادة استنساخ لسفر إستر المفترى لكن البديل الآخر كان جاهزا على أراضي القارة الإمريكية الشمالية حيث تحقق نجاح باهر لهم عبر الجهود الماسونية داخل الولايات المتحدة الإمريكية الوليدة .
ملتك ايه يا فاضل ياربيعي تقرأ نشيد الإنشاد بطريقة مقدسة وماهي إلا أفكار جنسية مراهقة
اوهام الثوراة وخرافاتها اطبقت على مثل هؤلاء المزييفين للتاريخ والاركيلوجيا فادا كان الاركيولوجيون اتبثوا بما لا يدع مجالا للشك عدم وجود اساطير وخرافات الثوراة على مسرح التاريخ وجغرافيته وليس الثوراة وقصصه الاسطورية سوى تجيير للتاريخ حسب تعبير فراس السواح وتزوير وليس هادا الربيعي سوى نمودجا اخر لكتاب الاساطير والخرافات الى حد انه سيجعل الانسانية جمعاء عربية الاصل ربما المسكين يجهل وفي عمى عن التاريخ الدي وفد فيه اليهود الى اليمن وشمال افريقيا حاملين معهم اساطيرهم ولغتهم واسماءهم وسموا الاماكن باسمائهم واتحدى هدا الرجل ان ياتي ولو بشقفة واحدة دليلا اركيولوجيا على ما يدعي
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب .
الرواية ليست عباءة تلبسها لمن تريد لمجرد أن نسيجها و نساجها أعجباك ، هذه مجرد سرديات ما أنزل الله بها من سلطان وإن تحدثت عن القرآن وهيمنته المرجعية على ما سواه من المراجع فقد ذكر نخلة واحدة لا نخيلا في قصة مريم . ولواعتمدنا كثرة النخيل فهو في تلك الأزمنة متوفر في أكثر من موقع من العالم القديم كوادي النخيل في مصر ومختلف الحضارات الزراعية وحتى البوادي في جزيرة ( العرب ) وخارجها ، في الواقع فإن النخيل في وادي حضرموت وبعض المناطق الجنوبية من اليمن أكثر انتشارا وإنتاجية من النخيل في المناطق الشمالية والتهامية .
أما عن الأدلة التاريخية والأركولوجية فإليك هذا الرابط لبردية إيبو وير كمثال على صحة تفاسير الرواية الإسلامية منذ ظهورها وحتى اليوم حول الفراعنة ومملكتهم
ruclips.net/video/REQ-yMii5nY/видео.html
وأعود لأنشر لك الملاحظات التي علقت بها على هذه النظريات علك تعود إلى الواقع :
هذه سرقات للتاريخ وليست بالضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها .
ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب في أرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا .
وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion أو زيون بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة ولتتفضل بذلك على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فكغيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم على شاكلة ألوهيم وكزديم وأورشليم وغيرها .
بناء على كل ذلك لا ينبغي الركون إلى الإسرائيليات فالدسائس الإسرائيلية والماسونية حتى في الثقافات والتراث العالمي وربما حتى لبعض الموروث الإسلامي فيما يتعلق بأحداث النهاية مفبركة أو ملفقة منذ آماد بعيدة وحتى موغلة في القدم وغالبا ما كان يلجأ إليها اليهود لاختراق الممالك والنظم قديمها وحديثها.
أما لماذا تتحقق فلأنهم يسعون جاهدين لتحقيقها بشتى الطرق والوسائل الممكنة .وذلك أمر حيوي للتأثير على معتقدات الشعوب المناوئة وحتى الحليفة لهم للسيطرة العقدية والذهنية على مصائرهم لتقبلهم كمشرعين ومدبرين لمستقبل الشعوب والأمم تمهيدا للسيطرة والتحكم التام بالبشرية انطلاقا من المجتمعات الباطنية ومزاعم العلم المميز أو اللدني أو السري الخفي حتى بلوغ قمة السيادة على البشر .
أما الشواهد على ذلك فكثيرة فهم من سيطر على بطانة الحاكم اليمني يوسف أسار الملقب بذي نواس والذي أقام محرقة الأخدود لنصارى نجران ، كما أنهم وراء الكهانة والسحر في العديد من الحضارات الوثنية الأخرى كسحرة فرعون مثلا إضافة إلى الثقافات الكتابية عند المسيحيين فسفر أستر الذي تجري أحداثه في فارس ليس سوى تلفيقات مقتبسة من الحضارة المصرية فبطلة السفر هي في الحقيقة ( آسيا بنت مزاحم ) أو زوجة الفرعون المسماة بـ ( إست نفر ) وتم اقتضاب اسمها إلى ( إستر ) إضافة إلى شخصية هامان وهي خصوصية فرعونية يسمى بها كبير الشؤون الإنشائية والعمارة في البلاط الفرعوني لكنه ورد في القصة في صفة مختلفة تماما ولا يستساغ تقبل صاحب إسم مماثل من حضارة مناوئة للفرس داخل بلادهم ابتداء ( ولكن فلسفة هذا السفر لا زالت قائمة أي التقرب من أعلى مراكز القرار في الحواضر المحيطة أو المتبنية لليهود عبر الأساليب الناعمة كالنساء والأموال والدسائس والدعايات وغير ذلك ) .
أما الشواهد على ذلك في التاريخ الحديث فهو سيطرة اليهود على المراكز الحيوية من قضاء وإعلام ومسارح وغيرها في ألمانيا النازية قبل أن يفيق النازيون من غفلتهم لينقلبوا على جميع القوميات لديهم ذريعة للفتك باليهود والتخلص منهم وذلك بعد أن بلغ بهم الأمر أن أصبح لهتلر زوجة يهودية وابنة أو ابنتان منها إنها إعادة استنساخ لسفر إستر المفترى لكن البديل الآخر كان جاهزا على أراضي القارة الإمريكية الشمالية حيث تحقق نجاح باهر لهم عبر الجهود الماسونية داخل الولايات المتحدة الإمريكية الوليدة .
الربيعي لم يأتي بشيء من عنده وكل موضوع يتحدث عنه مدعوم من التوراة والنقوش المسندية اليمنية القديمة والاشورية والبابلية
Salah Suwan
تلك النقوش دليل على التاريخ أما الأسفار المجهول كتبتها كالملوك الأول والثاني فدليل على سرقة ذلك التراث لا أكثر فقد بينت أن تلك الأسفار كتبت في أنحاء مختلفة من العالم والحضارات القائمة قبل تجميعها كل بما قدم به من بلاد شتاته واغترابه فهو مجرد التبني برغبة الحصول على تاريخ وأرض ميعاد كيف ما كان وبأي مكان راجع ردودي وملاحظاتي الأخرى.
الغباء في ابهى صوره ..
افهم معنى يمن ياثور في التاريخ العربي. لاتعني حمير الحبشيه التي سميت زيفا اليمن
قليل الاصل تؤرقه الاصول
الحبشه دخلو اليمن لقتال الحميريون
واقراء نقوش نجران وشوف كيف الحميريون سحقو الحبشه
قصة الاحباش وقباىل قريش العدنانية الاصيلة
🏃🏃🏃🏃
خرج ابرهه الحبشي من صنعاء الى مكة لهدم الكعبة المشرفة
حيث قريش بكل قباىلها العدنانية فلم يخرج له رجل احد للدفاع عن بيت الله الحرام الذين امنهم به الله من الخوف واطعمهم به من الجوع
هرب كلهم الى الشعاب ورؤوس الجبال كما تهرب النساء والجرذان
🏃🏃🏃🏃
تاريخكم مذل مخزي ومهين كله فحاط
فقد صدق البلاستيكي وهو كذوب عندما نعتكم بانصاف الرجال
وادخل على هذا الرابط على عشان تعرف انكم انصاف رجال ابا عن جد😝😜😛
ruclips.net/video/fkJ-qaODaPA/видео.html
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
هذه سرقات للتاريخ وليست باضرورة مواقع وأحداث أصلية والسبب في ذلك معروف ومفضوح فعلى سبيل المثال نجد أن كاتب سفري الملوك الأول والثاني مجهولون والمحتمل أن هذه الأسفار أضيفت عند تجميع نسخ التوراة المتباينة فلا عجب أن يسرق اليهود جزءا من تاريخ الأمم والشعوب التي استضافتهم ويدونوه في التوراة كتاريخ صهيوني فقد اعتمدوا ذلك في صناعة تراثهم حيثما كانوا وأينما حلوا كشكل من التناسخ الحضاري ولكن دون حضارة واقعية لتتبنى التراث العالمي الحضاري في زمانها ولعل من كتب تاريخ الصهيونية قد حرف نسخته من التوراة عند مقامه في اليمن وعند دمج النسخ المحرفة تم تبني نصه فيما أقرت كتابته عند التجميع . ببساطة كانت كل جماعة من اليهود تخطط لسرقة تاريخ البلد أو الشعب الذي يستضيفهم تمهيدا للمطالبة بملكية الأرض والحكم في ذلك البلد أو تلك البلاد ثم جمع بقية بني إسرائيل على تلك الأسطورة للمطالبة بحق العودة وميراث الحكم أو الشعب بأرضه الموعودة فكانت حبكة التاريخ اليمني هي الأكثر تشعبا وتكاملا . وبالطبع ما جرى على سفري الملوك ينطبق على سفر المزامير ونشيد الإنشاد وغيرهما فسيؤن هي فعلا zion بحسب السرقة التوراتية أو صهيون بحسب الترجمة المعاصرة في اللغة العربية .
فإذا مجاورة اليهود لتلك الشعوب في أكثر من جزء من أجزاء المعمورة لا يعني أن تلك البلدان المضيفة لهم هي بلادهم بل أنهم مجموعة عرقية منضوية تحت تلك الحضارات تحاول إثبات العكس لبني جلدتهم في أنحاء الأرض لتستأثر بإيجادها لأرض الميعاد الموهومة على سائر الطوائف اليهودية الأخرى .
وقد كانت حيلة يهود اليمن هو إخفاء كتبة أساطيرهم للإيحاء بقدمها وإيغالها في التاريخ ما مكن من تبنيها عند جمع أسفار العهد القديم لاحقا .
أما نشيد الإنشاد فمثل غيره من النصوص الدينية التي تبدأ وجيزة ثم يلحق بها الكثير مما ليس منها وليس فيها أو يحذف منها ما يحذف على عادات المحرفين متأثرين بأدب وثقافة المحيط الذي يساكنونه وعليه وتبعا لكل ما سبق فلا عبرية للجزيرة العربية حتى وإن استضافت اليهود في بعض فتراتها بل هي عربية منذ الأزل وإلا لكانت جميع بقاع المعمورة يهودية بحجة النزوح إليها فضلا عن فشل محاولات الإندماج الخفية بعيدا عن العزل المتصنع لليهود واحتفاظ تلك الشعوب بتمايزها الحضاري رغم بعض التقارب مع المجتمعات المحلية العبرية فيها .
إلا أن نشيد الإنشاد ورغم ما ألحق به من السخافات إلا أنه لا يزال يحتفظ بإشاراته الأصلية للبيت الحرام بمكة باعتباره موضع الحب لله وسكب عبرات الخشوع والندم فهناك تسكب العبرات لا على حائط المبكى المفترى ودوائر الحجيج حوله من فخوذ القبائل المختلفة هي التي أسيئت ترجمتها لتعطي معان فاحشة لا نتقبل افترائها على النص الأصلي إضافة إلى الإشارة إلى نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم بلفظة محمديم وهو لفظ صريح في العبرية واسم علم ألحقت به ميم التفخيم والتعظيم .
جاهل مدعي العلم
وانت جاهل تدعي العلم
دا انت أجهل من الجهالة