شكرا من المغرب للإخوة الأساتذة المحترمين على هذا الحوار المجدي. حقيقة أن العوام في بلداننا العربية يستخدمون القرآن الكريم في الشعوذة والسحر وكتابة الطلاسيم لإشفاء وعلاج الناس.ولذلك يثق الكثير من العامة في تفسيراتهم وأفعالهم وشروحاتهم .والحاصل أن القرآن الكريم إعجاز في مجمله ولا داعي أن نستعمل الأعداد المذكورة في آياته البينات لنستخدمها في التنبؤ والغيبيات.
يستطيع اي شخص لديه هاتف ذكي وقران ان يحسب ما هو عدد بعض الكلمات : مثل شهر جنة نار ويتاكد بنفسه ان عدد المرات التى وردت فيه هو شى مبهر كلمة شهر ترددت 12 مرة و صلاة 5 دنبا اخرة 115 ادم وعيسى 25 نفس العدد بالنسبة لادم وعيسى لان الله قال مثل عيسى عند الله كمثل آدم ... الخ....
اخي عزام. عليك أن تشاهد حلقات الأستاذ الشيخ بسام جرار في زوال اسرائيل والتي اثبت بها من خلال الحساب إن زوالهم يبدأ من ٢٠٢٢ - وهذا ما نراه- قبل أن تطعن بها وتُهمشها. هذا أملنا بك. والنقطة الثانيه انه في زمن البرمجة الرقميه لكل شيئ. سبحانه يأتي لنا بإعجازات رقميه تُعمق لنا إيماننا وتقنع من هو على غير دين الله إنه لايمكن لبشر أن يأتي بسورةِ من مثله
ما يحتاج يشوف حلقات بسام جرار لأن مبدأ ( حساب زوال إسرائيل من القرآن) هو شيء خرافي لا واقعي ولا علمي ولا بطيخ. القرآن ما أنزل ليعطينا حسابات نستريح بها من العمل ونكشف بها الغيب لنعرف متى تسقط الدول ومتى تنهض! وإنما أنزل لدفع الظلم وإقامة العدل .. أنزل للعمل والتمرّن على الخلود.
اعتقد ان تفسير سيد قطب يميل الى الحركية وعدم الجمود والثورية وعدم الاستسلام للواقع المرير وهذه لب رسالة الاسلام....تغيير الواقع المؤلم بتغيير الاعتقاد والفكر والسلوك...
لا يمكن ان يقتصر الاعجاز في القرآن على البيان والبلاغة فقط لأن الناس ليسوا كلهم فصحاء في العربية خاصة المتأخرين منهم بل العكس هو الصحيح. وبالتالي المجلات العلمية المختلفة بما في ذلك الحساب{ هُوَ اَ۬لذِے جَعَلَ اَ۬لشَّمْسَ ضِيَآءٗ وَالْقَمَرَ نُوراٗ وَقَدَّرَهُۥ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ اَ۬لسِّنِينَ وَالْحِسَابَۖ مَا خَلَقَ اَ۬للَّهُ ذَٰلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّۖ نُفَصِّلُ اُ۬لَايَٰتِ لِقَوْمٖ يَعْلَمُونَۖ } [سُورَةُ يُونُسَ: ٥]( يجب علينا التدبر فيها والتفكر انطلاقا من الحقائق العلمية الدالة على الايات الكونية وعلى صدق ما اخبر به القرآن وبالاستمرار إلى يوم القيامة.
بسم الله الرحمن الرحيم. لعل الكلام في مسألة الإعجاز العلمي أو العددي في القرآن وجعله منتهى العلم و العمل في حق الكائن البشري يعد تركا لما أمر الله به هذا الكائن الذي حمل هذه الأمانة وكان ظلوما جهولا إزاء حملها بحيث أنه ترك مستلزمات تحمل هذه الأمانة بالذهاب للخوض فيما لم يؤمر بالخوض فيه فضلا عن العمل في مقدماته التي هي سبب شقاءه لا محالة. في هذا السياق المعلوم من الدين والقرآن بالضرورة هو أن هذا القرآن أكبر واجل من أن يؤخذ بأنه معجز في حق كاءن عاجز وهو في أحسن صفاته ضعيف وخلق من ضعف!....... فحبذا لو أنه ذهب يقضي ما لما يقضي ما أمره به ربه بقضاءه عوض أن يطلق لنفسه الامارة بالسوء العنان في اكتناه سر أشياء غيبت عنه قسرا ولن تكون أبدا من اختصاصه إلى أن يدركه الموت........ فمثلا ونحن نقرأ أو نستمع إلى قول الله تعالى في كتابه الكريم. ولو انما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة ابحر ما نفذت كلمات الله. وقوله تعالى. يساله من في السموات والأرض كل يوم هو في شأن. وقوله تعالى. واتبعوا اهواءهم وكل أمر مستقر. صدق الله العظيم. فهذه الآيات وغيرها الكثير في القرآن الكريم على سبيل المثال لا الحصر هل يجوز لهذا الكاءن الضعيف المهين الذي خلق من ماء مهين هل يجوز له أن يقول بتبني كلمة اعجاز أمام بعض من المعطيات من أمر الله في هذا القرآن الذي لا تنقضي عجاءبه على مدار عشر الثانية لمن ألقى له السمع وهو شهيد. مسألة سبعة ابحر من المداد لتكتب كلمات الله هل هناك عاقل يمكنه الاتيان بكلمة اعجاز في مواجهتها؟!....... ما هذه البلادة وما هذا الضلال ؟ استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
للأخ حافظ الكرمي زعمك أن كلمة (يوم) ذكرت 365 مرة في القرآن، وأن كلمة (شهر) ذكرت 12 مرة في القرآن، وأن كلمة (___) ذكرت !!! مرة في القرآن زعم باطل يمكن لأي طالب صف ثامن أن يفنده لك باستعمال القرآن الإلكتروني سواء من تطبيق (آيات) أو من تطبيق القرآن الإلكتروني لجامعة الملك سعود، كما ويبرز عدم تمكنك لا في القرآن ولا في أبجديات البحث في صحفاته الكريمة، سواء يدوياً أو إلكترونياً.. لم تكلف نفسك للحظة أن تتعبها لتتأكد من معلومات نشرها أطفال سذج على صفحات الفيسبوك منذ أكثر من 12 عاماً لتضع نفسك في موقف مخجل الصغار قبل الكبار؟! وإضافة على كلمة الأفاضل الباقين في الجلسة والتي جانبت الحق أكثر من الأخ الكرمي؛ هذه الرقاعات التي حطت من نظر أي شخص جاد في البحث والتقصي جعلت عدداً لا يستاهن به من أبناء جيلي يتركون الإسلام، وبلا رجعة إلى يوم الناس هذا !!.. ما بُني على باطل، وأكاذيب وأمنيات في أن يكون عدد كلمات أي شيء مذكور في القرآن يطابق صدفة حسابية موجودة على أرض الواقع سينتهي بباطل شأنه كشأن أي شيء زائف.. موضة "الإعجاز في القرآن" بدأ فيها زغلول النجار الذي أتحف جيلي بضلالات "الإعجاز العلمي في القرآن" والتي انكشف عوارها للمتخصصين، عدى عن استنثاءات يسيرة كالتي ذكرتوها خلال الحلقة من مراحل تطور الجنين، والصعود في السماء، باقي ما تبقى من إرث زغلول النجار كان، وبكل صراحة، كارثياً للمتخصصين في مجالات الطب والهندسة والرياضيات والفلسفة للأخوة القائمين على هذه الصفحات، لا أدرى إن كنتم تقرأون التعليقات أو تولونها أي اهتمام؛ هذه الرقاعات مضرة جداً خصوصاً في المرحلة الحالية التي نرى فيها كل شيء يهدم على رؤوسنا ونرى واحداً يكاد يكون من أكبركم سناً يندفع هذا الاندفاع الغريب نحو علم زائف لا دليل عليه "حتى بعد أن قال أن هناك العديد من الأبحاث ولم يأتِ ببحث واحد منها تبياناً لزعمه" ثم ها أنتم تتحاورون حول علم زائف ظهر بطلانه بعد أن مرت تقريباً ثلاث سنوات على بطلان نبوءة بحث الشيخ بسام جرار ونهاية الكيان في 2022. فرجاء حار، كفاكم عبثاً في عقولنا وعقول من تبقى من بعدنا. الشيخ بسام لم يطرح اعتذار على ما أفتى به، وترك المسألة بأنها "محاولة منه لربط الأمور" وها نحن اليوم نرى بدايات التحرر والطريق طويلة لا تزال". رجاءً أن تكون شهادتكم لله في هذه المسائل وأن تتقصوا الحق أينما كان وكيفما كان، أعجبنا أم لم يعجبنا، أتى على هوانا أو خالفها.. والله من وراء القصد
أحب طرحكم السياسي ، لكن أختلف معكم في هذه الحلقة كثيرا. لم تنصفوا الشيخ بسام جرار ، وأظن أنكم لم تستمعوا لمحاضرات الشيخ خارج الحساب العددي. بل حتى لما قلتم بأن هذا الحساب العددي يدعو إلى التكاسل وعدم العمل كأنكم تنكرون جزءا من الطبيعة البشرية وهو أن التبشير و اعطاء الشباب شعلة الأمل يلهب النفوس للعمل بعكس السلبية بحجة أنه يجب مواجهة الواقع. لو كان الشباب المجاهد يواجه الواقع بحسابات عقلانية ماجاهدوا في غزة أو سوريا أو أفغانستان و و الخ. مثل ماكان تبشير الرسول صلى الله عليه وسلم بفتح فارس و الروم فتنة للبعض وقت الأحزاب ، كانت هذه البشائر تشجع المسلمين و يعطيهم يقين بنصر الله في أوقات أخرى، و لعل هذه الحسابات كانت تعطي دفعة للمجاهدين و غيرهم ، فلم يصيروا ممن طال عليهم الامد فقست قلوبهم ، هناك ناحية نفسية في الحصول على أمل ولو كان زائف يدفع الانسان للاستمرار ، فما بالك بوعد من الله و الرسول صلى الله عليه وسلم ، نحن نعلم يقينا أنه ات ، لكن لعلنا نراه بعيدا و عند الله قريب. أنا واحدة من الناس الذين تأثرت بالشيخ و محاضراته هي التي تجدد عندي الأمل في خلال سنوات عجاف مرت بها الأمة ، و محاضراته هي التي شجعنتي على فهم السياسة و التخصص بالدراسات الإسلامية وأتمنى تعلم التفسير واللغة العربية.
بارك الله في جموع العلماء أحب مثل هذه الجلسات والنقاشات❤❤❤🇲🇦🇲🇦
سبحان الله جلستكم كم تهديء الروح و تطمئن لكم النفس، جزاكم الله كل الخير نرجوا المزيد
قراءت القراءن كأنك تسقي كلماته
في كل مره تعاود قرات السور تجد كل كلمه . كأنما نمت واثمرت واطعمت مره بعد مره
وهذا ليس اختلاف بالتفسير انما اضاح وتوسع وفهم شمولي .
سبحان الله كلامه عطر
إذا آمنتم بأية يجب عليكم أن تأمنو بكل القرأن الكريم
شكرا من المغرب للإخوة الأساتذة المحترمين على هذا الحوار المجدي. حقيقة أن العوام في بلداننا العربية يستخدمون القرآن الكريم في الشعوذة والسحر وكتابة الطلاسيم لإشفاء وعلاج الناس.ولذلك يثق الكثير من العامة في تفسيراتهم وأفعالهم وشروحاتهم .والحاصل أن القرآن الكريم إعجاز في مجمله ولا داعي أن نستعمل الأعداد المذكورة في آياته البينات لنستخدمها في التنبؤ والغيبيات.
ياشيخ عزام ما هذا الجدل الجدل من قلة العلم اومن قلةالعقل انتظر الحلقة التالي
ليش ما يكون العلامة الددو معكم عبر سكايب حتى يوضح ما لبس على الاخوة في الحوار
أقرب شرحللعقل. هو شرح بسام جرار
يا دكتور عزام من وين بتجيب هالنمر! كل واحد بيخبص شكل على كيفه!
الاعجاز العددى بيستخدم فى علم الطاقة الصحيح المخفى عنا وهو بيفتح أبواب السماء ويعتبر سلطان على سبيل المثال والله اعلم
يستطيع اي شخص لديه هاتف ذكي وقران ان يحسب ما هو عدد بعض الكلمات : مثل شهر جنة نار ويتاكد بنفسه ان عدد المرات التى وردت فيه هو شى مبهر
كلمة شهر ترددت 12 مرة و
صلاة 5
دنبا اخرة 115
ادم وعيسى 25 نفس العدد بالنسبة لادم وعيسى لان الله قال مثل عيسى عند الله كمثل آدم ...
الخ....
اخي عزام. عليك أن تشاهد حلقات الأستاذ الشيخ بسام جرار في زوال اسرائيل والتي اثبت بها من خلال الحساب إن زوالهم يبدأ من ٢٠٢٢ - وهذا ما نراه- قبل أن تطعن بها وتُهمشها. هذا أملنا بك.
والنقطة الثانيه انه في زمن البرمجة الرقميه لكل شيئ. سبحانه يأتي لنا بإعجازات رقميه تُعمق لنا إيماننا وتقنع من هو على غير دين الله إنه لايمكن لبشر أن يأتي بسورةِ من مثله
ما يحتاج يشوف حلقات بسام جرار لأن مبدأ ( حساب زوال إسرائيل من القرآن) هو شيء خرافي لا واقعي ولا علمي ولا بطيخ. القرآن ما أنزل ليعطينا حسابات نستريح بها من العمل ونكشف بها الغيب لنعرف متى تسقط الدول ومتى تنهض! وإنما أنزل لدفع الظلم وإقامة العدل .. أنزل للعمل والتمرّن على الخلود.
هناك تفاوت في المستوى الفكري لهؤلاء العلماء
حوار ثمين
تحية لكم جميعا 🎉
حيا الله نخبة الاحرار ويستمر الطوفان...
الشيخ الشعراوي شرح بوضوح،
MERCI
هل اهتم الصحابة الكرام بالكلام بالأعداد في القران أم فتحوا الدنيا و ملؤوها عدلاً
وهل تحسبون الله خلقنا وتركنا هاكذا بيدن علم او لا يبعث الينا رسول
فكيف تتوغلون بمالاتتعلمون ولاتعتقدون هل تعتقدون بمن سعد الي السماء فانغدوالاتنفدون
اعتقد ان تفسير سيد قطب يميل الى الحركية وعدم الجمود والثورية وعدم الاستسلام للواقع المرير وهذه لب رسالة الاسلام....تغيير الواقع المؤلم بتغيير الاعتقاد والفكر والسلوك...
لا يمكن ان يقتصر الاعجاز في القرآن على البيان والبلاغة فقط لأن الناس ليسوا كلهم فصحاء في العربية خاصة المتأخرين منهم بل العكس هو الصحيح. وبالتالي المجلات العلمية المختلفة بما في ذلك الحساب{ هُوَ اَ۬لذِے جَعَلَ اَ۬لشَّمْسَ ضِيَآءٗ وَالْقَمَرَ نُوراٗ وَقَدَّرَهُۥ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ اَ۬لسِّنِينَ وَالْحِسَابَۖ مَا خَلَقَ اَ۬للَّهُ ذَٰلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّۖ نُفَصِّلُ اُ۬لَايَٰتِ لِقَوْمٖ يَعْلَمُونَۖ }
[سُورَةُ يُونُسَ: ٥]( يجب علينا التدبر فيها والتفكر انطلاقا من الحقائق العلمية الدالة على الايات الكونية وعلى صدق ما اخبر به القرآن وبالاستمرار إلى يوم القيامة.
بسم الله الرحمن الرحيم.
لعل الكلام في مسألة الإعجاز العلمي أو العددي في القرآن وجعله منتهى العلم و العمل في حق الكائن البشري يعد تركا لما أمر الله به هذا الكائن الذي حمل هذه الأمانة وكان ظلوما جهولا إزاء حملها بحيث أنه ترك مستلزمات تحمل هذه الأمانة بالذهاب للخوض فيما لم يؤمر بالخوض فيه فضلا عن العمل في مقدماته التي هي سبب شقاءه لا محالة.
في هذا السياق المعلوم من الدين والقرآن بالضرورة هو أن هذا القرآن أكبر واجل من أن يؤخذ بأنه معجز في حق كاءن عاجز وهو في أحسن صفاته ضعيف وخلق من ضعف!.......
فحبذا لو أنه ذهب يقضي ما لما يقضي ما أمره به ربه بقضاءه عوض أن يطلق لنفسه الامارة بالسوء العنان في اكتناه سر أشياء غيبت عنه قسرا ولن تكون أبدا من اختصاصه إلى أن يدركه الموت........
فمثلا ونحن نقرأ أو نستمع إلى قول الله تعالى في كتابه الكريم.
ولو انما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة ابحر ما نفذت كلمات الله.
وقوله تعالى.
يساله من في السموات والأرض كل يوم هو في شأن.
وقوله تعالى.
واتبعوا اهواءهم وكل أمر مستقر.
صدق الله العظيم.
فهذه الآيات وغيرها الكثير في القرآن الكريم على سبيل المثال لا الحصر هل يجوز لهذا الكاءن الضعيف المهين الذي خلق من ماء مهين هل يجوز له أن يقول بتبني كلمة اعجاز أمام بعض من المعطيات من أمر الله في هذا القرآن الذي لا تنقضي عجاءبه على مدار عشر الثانية لمن ألقى له السمع وهو شهيد.
مسألة سبعة ابحر من المداد لتكتب كلمات الله هل هناك عاقل يمكنه الاتيان بكلمة اعجاز في مواجهتها؟!.......
ما هذه البلادة وما هذا الضلال ؟
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اين المتخصصين في هذا مع احترامي لكم كي نستوضح اكثر
مع إحترامي. الأولى تتعلق بتخريب القدس من طرف بختنصر.
و الثانية بعد قتل يحي عليه السلام. و هو تخريب القدس ل المرة الثانية من طرف تيتوس الروماني.
تحياتى العسكرية لكم ولكن أين سي محمدالعربي
بعتقد انها تخاريف وليست من الدين
للأخ حافظ الكرمي
زعمك أن كلمة (يوم) ذكرت 365 مرة في القرآن، وأن كلمة (شهر) ذكرت 12 مرة في القرآن، وأن كلمة (___) ذكرت !!! مرة في القرآن زعم باطل يمكن لأي طالب صف ثامن أن يفنده لك باستعمال القرآن الإلكتروني سواء من تطبيق (آيات) أو من تطبيق القرآن الإلكتروني لجامعة الملك سعود، كما ويبرز عدم تمكنك لا في القرآن ولا في أبجديات البحث في صحفاته الكريمة، سواء يدوياً أو إلكترونياً.. لم تكلف نفسك للحظة أن تتعبها لتتأكد من معلومات نشرها أطفال سذج على صفحات الفيسبوك منذ أكثر من 12 عاماً لتضع نفسك في موقف مخجل الصغار قبل الكبار؟!
وإضافة على كلمة الأفاضل الباقين في الجلسة والتي جانبت الحق أكثر من الأخ الكرمي؛ هذه الرقاعات التي حطت من نظر أي شخص جاد في البحث والتقصي جعلت عدداً لا يستاهن به من أبناء جيلي يتركون الإسلام، وبلا رجعة إلى يوم الناس هذا !!.. ما بُني على باطل، وأكاذيب وأمنيات في أن يكون عدد كلمات أي شيء مذكور في القرآن يطابق صدفة حسابية موجودة على أرض الواقع سينتهي بباطل شأنه كشأن أي شيء زائف.. موضة "الإعجاز في القرآن" بدأ فيها زغلول النجار الذي أتحف جيلي بضلالات "الإعجاز العلمي في القرآن" والتي انكشف عوارها للمتخصصين، عدى عن استنثاءات يسيرة كالتي ذكرتوها خلال الحلقة من مراحل تطور الجنين، والصعود في السماء، باقي ما تبقى من إرث زغلول النجار كان، وبكل صراحة، كارثياً للمتخصصين في مجالات الطب والهندسة والرياضيات والفلسفة
للأخوة القائمين على هذه الصفحات، لا أدرى إن كنتم تقرأون التعليقات أو تولونها أي اهتمام؛ هذه الرقاعات مضرة جداً خصوصاً في المرحلة الحالية التي نرى فيها كل شيء يهدم على رؤوسنا ونرى واحداً يكاد يكون من أكبركم سناً يندفع هذا الاندفاع الغريب نحو علم زائف لا دليل عليه "حتى بعد أن قال أن هناك العديد من الأبحاث ولم يأتِ ببحث واحد منها تبياناً لزعمه" ثم ها أنتم تتحاورون حول علم زائف ظهر بطلانه بعد أن مرت تقريباً ثلاث سنوات على بطلان نبوءة بحث الشيخ بسام جرار ونهاية الكيان في 2022. فرجاء حار، كفاكم عبثاً في عقولنا وعقول من تبقى من بعدنا. الشيخ بسام لم يطرح اعتذار على ما أفتى به، وترك المسألة بأنها "محاولة منه لربط الأمور" وها نحن اليوم نرى بدايات التحرر والطريق طويلة لا تزال". رجاءً أن تكون شهادتكم لله في هذه المسائل وأن تتقصوا الحق أينما كان وكيفما كان، أعجبنا أم لم يعجبنا، أتى على هوانا أو خالفها.. والله من وراء القصد
كلكم بتحكوا ومافهمنا ولاشي
كلها تحليلات وتفسيرات
ارجو العودة إلى حواراتكم السياسية ولاعلاقة لكم بما تتحاورون به
للأسف نقاش غير مفيد..المسلمون يضيعون وقتهم بأمور سفسطاءية
أنت رايح و لا جاي …… استفدنا ايه من علمك عمليا…..
خلونا في السياسة حتى يكون نقاش جاد ..هكذا تحول البرنامج لجدل في غير التخصص
أحب طرحكم السياسي ، لكن أختلف معكم في هذه الحلقة كثيرا.
لم تنصفوا الشيخ بسام جرار ، وأظن أنكم لم تستمعوا لمحاضرات الشيخ خارج الحساب العددي.
بل حتى لما قلتم بأن هذا الحساب العددي يدعو إلى التكاسل وعدم العمل كأنكم تنكرون جزءا من الطبيعة البشرية وهو أن التبشير و اعطاء الشباب شعلة الأمل يلهب النفوس للعمل بعكس السلبية بحجة أنه يجب مواجهة الواقع. لو كان الشباب المجاهد يواجه الواقع بحسابات عقلانية ماجاهدوا في غزة أو سوريا أو أفغانستان و و الخ.
مثل ماكان تبشير الرسول صلى الله عليه وسلم بفتح فارس و الروم فتنة للبعض وقت الأحزاب ، كانت هذه البشائر تشجع المسلمين و يعطيهم يقين بنصر الله في أوقات أخرى، و لعل هذه الحسابات كانت تعطي دفعة للمجاهدين و غيرهم ، فلم يصيروا ممن طال عليهم الامد فقست قلوبهم ، هناك ناحية نفسية في الحصول على أمل ولو كان زائف يدفع الانسان للاستمرار ، فما بالك بوعد من الله و الرسول صلى الله عليه وسلم ، نحن نعلم يقينا أنه ات ، لكن لعلنا نراه بعيدا و عند الله قريب.
أنا واحدة من الناس الذين تأثرت بالشيخ و محاضراته هي التي تجدد عندي الأمل في خلال سنوات عجاف مرت بها الأمة ، و محاضراته هي التي شجعنتي على فهم السياسة و التخصص بالدراسات الإسلامية وأتمنى تعلم التفسير واللغة العربية.