Размер видео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показать панель управления
Автовоспроизведение
Автоповтор
لا تَأْسَفَنَّ عَلَى الدُّنْيَا وَمَا فِيْهَاНи в коем случае не печалься о мире, и о том, что в нём!Чтец: Хамад Аль Джабари Текст поэмы на арабском.لا تَأْسَفَنَّ عَلَى الدُّنْيَا وَمَا فِيْهَا * * * فَالمَوْتُ لا شَكَّ يُفْنِيْنَا وَيُفْنِيْهَاوَمَنْ يَكُنْ هَمُّهُ الدُّنْيَا لِيَجْمَعَهَا * * * فَسَوْفَ يَوْمًا عَلَى رَغْمٍ يُخَلِّيْهَالا تَشْبَعِ النَّفْسُ مِنْ دُنْيَا تُجَمِّعُهَا * * * وَبُلْغَةٌ مِنْ قَوَامِ العَيْشِ تَكْفِيْهَافَاعْمَلْ لِدَارِ البَقَا رِضْوَانُ خَازِنُهَا * * * الجَارُ أحْمَدُ والرَّحْمَنُ بَانِيْهَاأَرْضٌ لَهَا ذَهَبٌ والمِسْكُ طِيْنَتُهَا * * * وَالزَّعْفَرانُ حَشِيْشٌ نَابِتٌ فِيْهَاأَنْهَارُهَا لَبَنٌ مَحْضَّ وَمِنْ عَسَلٍ * * * والخَمْرُ يَجْرِي رَحِيْقًا في مَجَارِيْهَاوَالطَّيْرُ تَجْرِي عَلَى الأَغْصَانِ عَاكِفَةً * * * تُسَبِّحُ اللهَ جَهْرًا في مَغَانِيْهَادَلَّالُهَا المُصْطَفَى وَاللهُ بَائِعُهَا * * * وَجِبْرَئِيْلُ يُنَادِي في نَوَاحِيْهَامَنْ يَشْتَرِيْ الدَّارَ في الفِرْدَوْسِ يَعْمُرُهَا * * * بِرَكْعَةٍ في ظَلَامِ اللَّيْلِ يُخْفِيْهَاأَو سَدَّ جَوْعَةَ مِسْكِينٍ بِشِبْعَتِهِ * * * في يَوْم مَسْغَبَةٍ عَمَّ الغَلَا فِيْهَاالنَّفْسُ تَطْمَعُ في الدَّنْيَا وَقَدْ عَلِمَتْ * * * أَنَّ السَّلامَةَ فِيْهَا تَرْكُ مَا فِيْهَاوَاللهِ لَوْ قَنَعَتْ نَفْسِي بِمَا رُزِقَتْ * * * مِنَ المَعِيْشَةِ إِلَّا كَانَ يَكْفِيْهَالا دَارَ لِلْمَرْءِ بَعْدَ المَوتِ يَسْكُنُهَا * * * إِلَّا الَّتِي كَانَ قَبْلَ المَوْتِ يَبْنِيْهَافَمَنْ بَنَاهَا بِخَيْرٍ طَابَ مَسْكَنُهُ * * * وَمَنْ بَنَاهَا بِشرِّ خَابَ بَانِيْهَا
لا تَأْسَفَنَّ عَلَى الدُّنْيَا وَمَا فِيْهَا
Ни в коем случае не печалься о мире, и о том, что в нём!
Чтец: Хамад Аль Джабари
Текст поэмы на арабском.
لا تَأْسَفَنَّ عَلَى الدُّنْيَا وَمَا فِيْهَا * * * فَالمَوْتُ لا شَكَّ يُفْنِيْنَا وَيُفْنِيْهَا
وَمَنْ يَكُنْ هَمُّهُ الدُّنْيَا لِيَجْمَعَهَا * * * فَسَوْفَ يَوْمًا عَلَى رَغْمٍ يُخَلِّيْهَا
لا تَشْبَعِ النَّفْسُ مِنْ دُنْيَا تُجَمِّعُهَا * * * وَبُلْغَةٌ مِنْ قَوَامِ العَيْشِ تَكْفِيْهَا
فَاعْمَلْ لِدَارِ البَقَا رِضْوَانُ خَازِنُهَا * * * الجَارُ أحْمَدُ والرَّحْمَنُ بَانِيْهَا
أَرْضٌ لَهَا ذَهَبٌ والمِسْكُ طِيْنَتُهَا * * * وَالزَّعْفَرانُ حَشِيْشٌ نَابِتٌ فِيْهَا
أَنْهَارُهَا لَبَنٌ مَحْضَّ وَمِنْ عَسَلٍ * * * والخَمْرُ يَجْرِي رَحِيْقًا في مَجَارِيْهَا
وَالطَّيْرُ تَجْرِي عَلَى الأَغْصَانِ عَاكِفَةً * * * تُسَبِّحُ اللهَ جَهْرًا في مَغَانِيْهَا
دَلَّالُهَا المُصْطَفَى وَاللهُ بَائِعُهَا * * * وَجِبْرَئِيْلُ يُنَادِي في نَوَاحِيْهَا
مَنْ يَشْتَرِيْ الدَّارَ في الفِرْدَوْسِ يَعْمُرُهَا * * * بِرَكْعَةٍ في ظَلَامِ اللَّيْلِ يُخْفِيْهَا
أَو سَدَّ جَوْعَةَ مِسْكِينٍ بِشِبْعَتِهِ * * * في يَوْم مَسْغَبَةٍ عَمَّ الغَلَا فِيْهَا
النَّفْسُ تَطْمَعُ في الدَّنْيَا وَقَدْ عَلِمَتْ * * * أَنَّ السَّلامَةَ فِيْهَا تَرْكُ مَا فِيْهَا
وَاللهِ لَوْ قَنَعَتْ نَفْسِي بِمَا رُزِقَتْ * * * مِنَ المَعِيْشَةِ إِلَّا كَانَ يَكْفِيْهَا
لا دَارَ لِلْمَرْءِ بَعْدَ المَوتِ يَسْكُنُهَا * * * إِلَّا الَّتِي كَانَ قَبْلَ المَوْتِ يَبْنِيْهَا
فَمَنْ بَنَاهَا بِخَيْرٍ طَابَ مَسْكَنُهُ * * * وَمَنْ بَنَاهَا بِشرِّ خَابَ بَانِيْهَا