الكشف عن معنى الحق في الكتاب المقدس | الإيمان المسيحي

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 23 мар 2024
  • الكشف عن معنى الحق في الكتاب المقدس.
    أهمية الحق في حياتنا.
    الحقيقة مثل أساس البناء القوي، فهي ضرورية للاستقرار والموثوقية. في حياتنا اليومية، للحقيقة أهمية كبيرة. فكر في الأمر: عندما نثق بشخص ما، فذلك لأننا نعتقد أنه صادق. يشكل الصدق حجر الأساس لعلاقاتنا وقراراتنا وفهمنا للعالم من حولنا. وبدون الحقيقة، يمكن أن تنشأ الفوضى، مما يؤدي إلى الارتباك وانعدام الثقة. لذا، فإن فهم دور الحقيقة أمر بالغ الأهمية للتنقل خلال الحياة بوضوح وهدف.
    والآن، دعونا نوجه انتباهنا إلى الكتاب المقدس، النص المقدس الذي شكل حياة الملايين على مدى قرون. وفي صفحاته يكمن نسيج غني من الحقائق عن طبيعة الله، وحالة الإنسان، وطريقة عيش حياة مُرضية. ولكن ماذا يقول الكتاب المقدس بالضبط عن الحق؟ كيف يتم تعريفه، وما هي الآثار التي يحملها هذا التعريف بالنسبة لنا اليوم؟ هذه هي الأسئلة التي سنكشف عنها أثناء رحلتنا عبر الكتاب المقدس معًا.
    الغرض من هذا الفيديو بسيط ولكنه عميق: نحن نهدف إلى التعمق في وجهات النظر الكتابية حول الحق وكشف الحكمة التي يقدمها لحياتنا. من خلال استكشاف ما يعلمه الكتاب المقدس عن الحق، نأمل أن نكتسب رؤى يمكن أن تثري فهمنا للواقع، وتقوي إيماننا، وترشدنا في الحياة التي تتوافق مع مقاصد الله. لذا، سواء كنت مؤمنًا متمرسًا أو شخصًا لديه فضول بشأن الإيمان المسيحي.
    إن الحق، كما يفهمه الكتاب المقدس، يجد جوهره في شخصية الله نفسه. تخيل الحقيقة كنور ساطع ينبعث من جوهر كيان الله، وينير كل ما يلمسه بالوضوح واليقين. في يوحنا الإصحاح 14: الأية 6، يعلن يسوع، "أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ". هنا، لا يجسد يسوع المسيح الحق فحسب، بل يكشف أيضًا أن الحق ينبع من طبيعته الإلهية. علاوة على ذلك، يؤكد هذا المزمور الإصحاح 119: الأية 160 قائلاً: "رَأْسُ كَلاَمِكَ حَقٌّ، وَإِلَى الدَّهْرِ كُلُّ أَحْكَامِ عَدْلِكَ.". وهكذا، يصور الكتاب المقدس الله باعتباره المصدر النهائي للحق وتجسيده، مما يوفر أساسًا ثابتًا يمكننا أن نبني عليه حياتنا.
    الموقع الرسمي: www.kanisamaghrebia.com
    #الكتاب_المقدس #الإيمان_المسيحي #الحقيقة

Комментарии • 4

  • @kanisamaghrebia
    @kanisamaghrebia  4 месяца назад

    مقال الفيديو مكتوب : bit.ly/3xd0LPK

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 26 дней назад +1

    لماذا دعاة الإسلام لا يعقلون الوحدانية الجامعة ؟
    هل وجدوا في القرآن أسماء اقانيم الآب والإبن والروح القدس ؟
    هل يعرفون كيفية عمل الله بصفاته الذاتية في الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء ؟
    هل الله يخلق كلماته التي بها يخلق كل شيء ؟
    من يكون القدوس من ذاته غير الله الحي الكليم ازلا وأبدا ؟
    لماذا يكفر القرآن أن يكون لله صاحبة ينجب منها ولدا ، ولا يكفر عبادة المسيحيين للروح القدس ؟
    وهنا وجب عليهم تقديم البديل عن وحدانية الله بوحدة الجوهر الإلهي لاهوته في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس .
    سرمدية الكمال الإلهي تجعل ولادة الكلمة وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف .
    كل اقنوم هو الله وله ذات وحياة وارادة لكن بلا انفصال، لأن كل اقنوم يعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا انفصال ، وكان هذا ردا على هرطقتين تنكران لاهوت المسيح والروح القدس قبل عام الفيل .
    ترجمة كلمة اقنوم الى شخص ليست دقيقة لأن الأصل يوناني هيبوستاسس يشرح الاقنوم بأنه ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه بلا انفصال ، أي ليس شريكا مع الله بل هو الله ذاته الحي الحكيم الكليم القدوس من ذاته ازلا وابدا.
    الديانات الوثنية فيها تجميع أشخاص منفصلين ومتصارعين ومتفاوتين في الوجود والقوة، فلا مبرر لمقارنة وحدانية الله الحي الكليم بآلهة الشعوب الوثنية.
    طبيعة الخالق فوق عقل البشر وليس ضده، بل ان الوحي الإلهي مكتوب بلسان وثقافة انبياء بني إسرائيل وتلاميذ ورسل المسيح ليكون مفهوما الى يوم الدين بلا عذر من أي إنسان عاقل حر ، وايضا صورة الله في آدم تشرح الوحدانية الجامعة، لأن كل إنسان هو اقنوم يمثل الذات البشرية تمثيلا تاما بجسده وعقله وروحه رغم ان عقله ليس جسده ليس روحه ، مع فارق حتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض.
    الاقنومية التي لا يعقلها دعاة الإسلام تفسر مزمور ١١٠ : ١ ومزمور ٢ : ١٢ وسفر أشعياء ٤٨ : ١٦ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ التي عند اليهود المؤمنين بيهوه الحي بروحه القدوس الكليم ازلا وأبدا، كما تفسر الاقنومية كلام الرب يسوع المسيح عن نفسه والآب والروح القدس ، فهل يصح الشك في مصداقية الخالق في حفظ نوره وهداه الذي في التوراة والإنجيل والزبور ؟؟؟
    سنكون مشركين بالله إذا الله يخلق كلامه ليخلق به الكون أو هناك مخلوق يكون القدوس من ذاته مثل الله .

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 4 месяца назад +1

    موت يسوع الإنسان محسوب موتا لشخص الرب يسوع المسيح كما كان المشي على الماء بناسوته ولاهوته معا بلا انفصال، ظاهرا يمشي بناسوته، لكن لاهوت المسيح فيه غير مرئي بل بقوة اللاهوت مشى يسوع الإنسان فوق الماء، وايضا جعل بطرس يمشي على الماء .
    الحل الإلهي جمع ناسوت البشرية في يسوع الإنسان مع لاهوت كلمته المسيح ليكون الفداء تاما مقبولا عوضا عن عجز البشر ، هذا هو سر التجسد برهان عملي على وجود الإله الحقيقي المحب للبشر والقادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما وقع على يسوع الإنسان الذي ذهب طوعا إلى الصليب وتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال ، التي عند اليهود رغم حريتهم في الطاعة والمعصية.
    لو كان آدم قادرا على دفع كفارة المعصية الاولى لكان العدل الإلهي قد تم فعلا وليس طرده من نعيم الجنة الارضية ليتسنى للبشرية زمن التجسد والفداء ، فيكون الذي مات على رجاء المجيء الاول للمسيح الفادي مستحقا نعمة الخلاص، كذلك الذي عاش وسمع عن صليب يسوع المسيح وآمن له نعمة الخلاص ، وأما الذي يعرف ولا يؤمن فهو يحدد مصيره بنفسه فلا لوم إلا عليه شخصيا.
    الإله الحقيقي لا يرغمك على الطاعة ولا يمنعك من حرية القرار ، ليكون العدل تاما بلا عذر من أي إنسان عاقل حر .
    رضوان الله لمن يصدقه وليس لمن يكذبه ، ورضوانه لا يعادله أي ثمن بشري ولا ينقصه شيء من ملذات الدنيا في الحياة الأبدية .
    الخالق الصادق القدوس المعلم الهادي المنقذ الفادي ... هو يعوض على الشهداء والضحايا الابرياء بأفضل من الدنيا الفانية .
    س/ لماذا تركه يتحمل دينونة المعصية التي كانت لآدم ؟
    ج/ لأنه الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية، والفادي البريء....الموعود به في سفر التكوين ٣ : ١٥ وفي مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩، .....ليتحمل دينونة المعصية الاولى التي فصلت آدم وحواء عن نعمة الخالق في الجنة الارضية إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية .
    لو كان آدم قادرا على دفع كفارة المعصية الاولى لدفعها وبقي في رضوان الخالق وليس مطرودا منها.
    نعمة الخلاص تمت لفكر وسلوك المؤمن وبقي خلاص الجسد سيتم بعد الموت بقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما قام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت.
    مفتاح فهم حقيقة المسيح تمييز ناسوت يسوع عن لاهوت المسيح بلا فصل ، لأن سر التجسد هو حلول واتحاد لاهوت اقنوم الإبن المسيح في ناسوت يسوع منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج لعمل الفداء التام عوضا عن آدم وذريته .
    بناسوته عاش حياتنا بلا خطية، وبلاهوته عمل المعجزات.
    يسوع الناصري وحده تمم نبوءات العهد القديم التي تخص المسيح الفادي، من الميلاد العذراوي إلى المعجزات إلى الصلب والموت والقيامة والصعود إلى الملكوت حتى يوم مجيئه الثاني ليدين البشر والملائكة ، بهكذا هيمنة تمت نبوءات العهد القديم التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح .