هذا الرجل من دارة عزة واسمه عبد القادر بن عبد المجيد بيطار والمعروف بين أهل بلده باسم ( قدور ماجيد ) . كان في شبابه من أصحاب الأصوات المشهورة والجميلة جداً .. وقد تجاوز الآن السبعين من عمره .. وبسبب العمر وارتشافه للأركيلة فقد خسر شيئاً من جمال صوته . له ابن عم أكبر منه سناً هو الأستاذ صبحي البيطار ويتميز بصوت جبلي رائع وقد كان يؤذن في المسجد الكبير في مدينة دارة عزة ويؤدي المدائح النبوية ليلة الجمعة وقبيل أذان صلاة يوم الجمعة وهو ما يعرف في البلدة باسم ( التسميع ) أي التذكير بليلة الجمعة وبفريضة صلاة الجمعة ويشبهها التشويق قبل أذان الفجر لكن هذه العادة تم إبطالها وتبديع أصحابها عندما سيطرت السلفية على البلدة مع أولى سنوات الثورة السورية التي انطلقت في الربع الأول من عام ٢٠١١ م . ضد الحكم النصيري لسورية . مكان هذا العرس : مدجنة رمضان ماجيد البيطار جد العريس لوالده . الزمان : شهر تشرين أول / أكتوبر عام ٢٠٢٤ م .
هذا الرجل من دارة عزة واسمه عبد القادر بن عبد المجيد بيطار والمعروف بين أهل بلده باسم ( قدور ماجيد ) .
كان في شبابه من أصحاب الأصوات المشهورة والجميلة جداً .. وقد تجاوز الآن السبعين من عمره .. وبسبب العمر وارتشافه للأركيلة فقد خسر شيئاً من جمال صوته .
له ابن عم أكبر منه سناً هو الأستاذ صبحي البيطار ويتميز بصوت جبلي رائع وقد كان يؤذن في المسجد الكبير في مدينة دارة عزة ويؤدي المدائح النبوية ليلة الجمعة وقبيل أذان صلاة يوم الجمعة وهو ما يعرف في البلدة باسم ( التسميع ) أي التذكير بليلة الجمعة وبفريضة صلاة الجمعة ويشبهها التشويق قبل أذان الفجر لكن هذه العادة تم إبطالها وتبديع أصحابها عندما سيطرت السلفية على البلدة مع أولى سنوات الثورة السورية التي انطلقت في الربع الأول من عام ٢٠١١ م . ضد الحكم النصيري لسورية .
مكان هذا العرس : مدجنة رمضان ماجيد البيطار جد العريس لوالده .
الزمان : شهر تشرين أول / أكتوبر عام ٢٠٢٤ م .