Eliaa TV / News

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 22 окт 2024

Комментарии • 2

  • @DARK_SIDE_SWEDEN
    @DARK_SIDE_SWEDEN Год назад

    بنت مسلمة عربية سويدية كان عندها مرض في إفراط الحركة والدتها طلبت مساعدة من السوسيال بدل ما يعالجونها ويساعدوها عند أمها في أحضان العائلة السوسيال المجرم أخذوها من أحضان أمها وعمرها 10سنوات ووضعوها عند عائلات غير مؤهلين لعنايتها في افراط الحركة وبدأو إعطائها أدوية خارج رعاية الأم الأصلية ويتم نقلها من مكان إلى مكان حتى أصبح عمرها 13 سنة استقرت لسنوات عند هذه العائلة المجرمة وكل ليليه تطردها من المنزل وتقول لها أذهبي وعاشري صداقة حميمة مارسي الجنس لكي تشعري بالتلذذ ولذة الحياة هل في أحد في الدنيا يصدق مثل هذه الأخلاق هل يوجد في العالم الإسلامي يتجرأ أو يفكر بهذه الأفعال الشنيعة ما حكم الدولة إتجاه هذا الشيع عند الغرب لا شيئ بل بالعكس يشجعون الأطفال بممارسة الرذالة وفي بلاد المسلمين الدولة والمجتمع لن يرضى ويحاسب ويعافب أشد العقا عائلة مستضيفة تضغط على بنت عمرها 13 سنة وتطردها وتقول أخرجي مارسي الجنس تخايلوا يرعاكم الله لو حصل هذا الشيء مع العائلة الأصلية كيف سيكون ردة فعل السوسيال المجرم أكيد سيضعوهم في السجن اين الإنسانية والرحمة والمروءة والإيمان كل ليله يتم طردها من المنزل ويتم إغتصابها هذا المجرم التقتها من الشارع إعطائها مخدرات وحشيش ويغتصبها هل رأيتم اظلم وأوحش وأشرس من المجتمع السويدي مصنف ثالث دولة في العالم بالإلحاد يسعون في الارض فساد هذه ضريبة أوروبا وبالأخص السويد لا بد من الناس تعرف حقيقة إجرام أوروبا أصبحت مدمنة على الأدوية الإكتئاب وأدوية افراط الحركة والمخدرات هذه المنظومة الفاسدة واللاإنْسانِيَّة مصاصين دماء الأطفال السوسيال لم يفعلوا أي شيء مع العائلات الإرهابيين الذين استضفوها طيلة 17 سنة حيث يتم نقلها من عائلات إلى مراكز سجون HVB HEM/ SIS ظلت على هذه الحاله إلى ان توفيت رحمها عمرها 26 سنة أي ظلت تتعذب من مكان الى مكان إلى أن وضعوها في منطقة يوتيبوري المشهوره بالعصابات والمخدرات وتم وضعها في مركز المشردين.
    هكذا يفعلون بأطفالنا المسروقين 32,500 طفل يتم مصادرتهم ويختفوا من الوجود تحت أكبر أكذوبة ما يسمى رعاية شؤون الإجتماعية قصتها وحياتها مؤلمة جدا عاشت حياة جحيم الارض حتى عملت اغنيتين باللغة السويدية تفضح وحشية الحكومة والشرطة والسوسيال.
    ما أخفى أعظم هذا البلد المشؤم الملعون مطرود من رحمة الله 78% من الشعب السويدي لايؤمن بوجود الله فسلط الله عليهم المخدرات والشذوذ الجنسي هذه حقيقة دولة الظلام المجرمة عندهم حرية التعبير لحرق القرآن اما للعرب وللمسلمين لا مساواة ولا عدالة للاجانب واللاجئين لا يسمحوا حتى إعطاء رخصة لحرق العهد القديم او الأنجيل والعياذ بالله المسلمين لا يفعلون هذا الشيء لانها ليس من شيم وأخلاق المسلم أن يحرق أي كتاب كما يفعلون تحريض المجتمع على كراهية الإسلام والمسلمين. اريد ان اوجه رسالة الى السوسيال السويدي لماذا السوسيال لا يتجرأ على خطف أطفال من الجالية اليهودية اما عند العرب والمسلمين حدث ولا حرج هذه حقيقة الغرب.