عنوان عميق ومريح. كنا نهتم بكل من وما حولنا. واخر حد يكون انفسنا. بعدما وعينا وجربنا الاهل والاصدقاء والمحيط. كلهم مستغلون. يكفينا ان نوايانا خير لوجه الله. لكننا بالغنا في العطاء وظلمنا انفسنا. فات العمر كثيرا. ليتنا وعينا كن زمان وحتى لما فهمنا كنا قد اوقعنا انفسنا في الكماشة. مازلنا كرماء نبلاء نحب العطاء. لكن صرنا نقدر انفسنا كثيرا ندللها نجبر بخاطرها نحاول أن نعوضها ما فاتها من حقها الفطري والطبيعي. على الله التكلان
نفس فكره ان أجعل نيتي لله فبالتالي يتحول كل اعمالي وافعالي تكون مركزها رضا ربي من أجل نفسي امام ربي ومهما فعل الأخرون من تصرفات تضايقني فانا محتسبه نيتي لله وليس لهم بالدرجه الاول
دكتور عبدالرحيم نريدك تعمل لنا حلقه عن المقارنات النفسيه المكان الزمان والبيئه والظروف والمدخلات الفكريه بكل شي وكيف تعيش بحريه مستقل عن الآخرين بالمقارنه
اليس محور حياتي هو الله عز وجل ؟؟؟ اليست عبادة الله عز وجل هو هدفنا في هذه الحياة لم يذكر الله عز وجل اطلاقا في القرآن الكريم ان نكون محور حياتنا ؟؟؟ ارجو مساعدتك أكثر في فهم الامور
عن تجربة عندما تجعلين الله محور حياتك وهو الاولوية ستتزن كل الامور ، فتلقائيا ستركزين على نفسك وحياتك وتركزين على اختبارك الدنيوي فلا يهمك ماذا يجيب الاخر وماذا يفعل الاخر وتسعين لإصلاح نفسك انت لا الرغبة الملحة في اصلاح الاخر وتغيير الاخر،، لأن مايحدث في الواقع هو أننا تركنا أنفسلنا وانشغلنا بالاخر لماذا يفعل هكذا؟ لماذا لا يفعل هكذا؟ وغيرها من الاسئلة التي نسعى للاجابة عنها وهي لم ترد في ورقة اختبارنا،، معرفة الله سبحانه وتعالى تقودك تلقائيا لمعرفة ذاتك ومعرفة موقع الاخر والاشياء في حياتك.. أرجو أن اكون قد وفقت في التوضيح ولو قليلا
@@myriam7305 هذا أسهل شيء صديقتي الحمد لله لانك طرقت الباب الصحيح المفتوح دائما وهو باب الله سبحانه وتعالى مادمت نويت ذلك فستصلين بإذن الله لأن الله لن يترك من يبحث عنه ضائعا تائها هو سيرشدك اليه حتما، لا يخفى عليك أختي أنّ الغالبية منا مسلم بالوراثة يعرف الله كما عرفه اباؤه وأجداده ويمارس الشعائر كصلاة وصوم وما الى ذلك، يعني قليل منا من يبحث عن المعنى لكل ذلك قليل منا من يصل للايمان الحقيقي لأن هذا لا يأتي بالوراثة فقط وانما بالجهد الشخصي عن طريق تحريك القلب نحو الله وهذا ما يسمى في ديننا بتزكية النفس وتربيتها وتطهير القلب وتصفيته من كل ما يشوبه من حقد وغل وعجب وتكبر وشرك خفي وشهوات وشبهات.. وغير ذلك من أمراض القلوب التي لا يطلع عليها الا الله سبحانه وتعالى فالله سبحانه كما في حديث نبينا صلى الله عليه وسلم لا ينظر الى صورنا ولا الى اجسامنا وانما ينظر الى قلوبنا واعمالنا، وهذا محل اختبارنا هل نقينا قلوبنا من كل تلك الامراض حتى ننشغل بالاخر؟! ونحاول تغيير الاخر هل بدأنا بأنفسنا نحن وركزنا عليها وسعينا لإصلاحها ؟!! أم نكتفي بلوم الاخر فقط وعيش دور الضحية والمظلومية ناسين تماما ان مسؤولية انفسنا يجب ان نتحملها نحن فقط !! أختي الغالية مادام قلبك يريد الله ثقي تماما أن الله يريدك ايضا فهو الودود الرحمن الرحيم اللطيف الخبير الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير يسمعنا ويرانا ويرى ضعفنا وعجزنا وحيرتنا كل ما هو مطلوب منا تحريك القلب نحوه فقط فالله سبحانه وتعالى يريد قلبنا سليما خالصا له وحده يغار أن يكون احد او شيء داخله غير الله لهذا كثيرا ما نبتلى بسبب تعلق قلبنا بالاخرين فنشقى ونتألم في هذه العلاقات وبدل ان تكون هذه العلاقات التي افرطنا في مشاعرنا نحوها مصدر راحتنا ومصدر اماننا تصبح هي مصدر تعاستنا ومصدر حزننا لماذا؟ حتى نتعلم الدرس، ان تعلق القلب بغير الله مجلبة للشقاء فهذا القلب خلق ليتعلق بخالقه وحده ويجعله هو الاول دائما، فالله وحده له الحب المطلق وليس لمخلوقات مثلنا ضعيفة مسكينة عاجزة يعتريها النقص.. طريقك يااختي لكل هذا هو سعيك للتعرف على الله والتعرف على اسمائه وصفاته وافعاله، فكيف نحب خالقا لا نعرفه؟! المعرفة والتعلم والبحث هو المفتاح للوصول وكل هذا نجده في القران وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم تعرفي على محمد صلى الله عليه وسلم ايضا فهو اعبد خلق الله من خلاله تعرفين كيف كان ايمانه بالله وكيف كانت عبادته لله وستقتدين به، وهنا استذكر حديث احد الصحابة حينما قال: تعلمنا الايمان قبل تعلم القران فلما تعلمنا القران ازددنا به ايمانا) وحينما تعرفين الله حق معرفته وتعرفين لماذا اتيت لهذه الدنيا ومادورك والى اين انت ذاهبة وتعرفين الموت واليوم الاخر والحساب والجنة والنار ..وكل ذلك، ستجدين قلبك يمتثل تلقائيا لأوامر الله فيفعل ما يحب محبوبه ويجتنب مانهى عنه محبوبه.. اجعلي هدفك دائما حلقات الذكر ففيها الخير الكثير ولاتدعي يومك يمر دون ان تتعرفي على خالقك يوما بعد يوم شيئا فشيئا ستجدين ان الله اصبح اولوية في قلبك قبل حياتك وبعدها يتزن كل شيء من حولك. كل ماقلته ان كان صوابا فهو من فضل الله وحده وان كان فيه الخطأ فمن نفسي والشيطان،، وعليك بالدعاء أخيتي في كل امورك وقولي دائما : اللهم استعملنا ولا تستبدلنا واجعلنا من جند الخير دلنا عليك ارشدنا اليك فهمنا عنك عرفنا بك وقنا مضلات الفتن ما أحييتنا وثبت قلبنا على دينك وطاعتك.
كتبت لك ردا طويلا اختي أظنه حُذف لا ادري لماذا ؟ لابأس قدر الله وماشاء فعل حتى يكون الله اول الحب ومركز حياتك، تعرفي عليه اكثر فكيف نحب خالقا لانعرفه؟ تعرفي على صفاته اسمائه وافعاله واعملي على تطهير قلبك من الامراض كالحقد والغل والعجب والكبر و الشهوات والشبهات والشرك الخفي وغير ذلك.. زكي نفسك وربها حتى يصبح قلبك سليما خالصا لله وحده،، اجعلي هدفك دائما حضور حلقات الذكر والدروس الايمانية ففيها الخير الكثير واكثري من الدعاء : اللهم استعملنا ولا تستبدلنا اجعلنا من جند الخير دلنا عليك ارشدنا اليك فهمنا عنك عرفنا بك وقنا مضلات الفتن ما احييتنا وثبت قلبنا على دينك وطاعتك. @@myriam7305
ليه تعلق فينا فكرة لو نشوف واحد هو مشنف علينا يعي يبصنا بنصف عين نبقي نسأل أنفسنا هو مال انا عملتلك ايه 😊انا عايزة الغي هدا شعور من غير امي و ابي ألله يرحمهم
عنوان عميق ومريح. كنا نهتم بكل من وما حولنا. واخر حد يكون انفسنا. بعدما وعينا وجربنا الاهل والاصدقاء والمحيط. كلهم مستغلون. يكفينا ان نوايانا خير لوجه الله. لكننا بالغنا في العطاء وظلمنا انفسنا. فات العمر كثيرا. ليتنا وعينا كن زمان وحتى لما فهمنا كنا قد اوقعنا انفسنا في الكماشة. مازلنا كرماء نبلاء نحب العطاء. لكن صرنا نقدر انفسنا كثيرا ندللها نجبر بخاطرها نحاول أن نعوضها ما فاتها من حقها الفطري والطبيعي. على الله التكلان
فعلا ضلينا انفسنا وامرضناها الله بتصعب علي الي عملتوا فيها والمشكل صعب تخرج من الي تبرمجنا عليه
صحيح كلام جميل
علينا فقط ان نهتم بمن يهتم بنا ويفتقدنا ونراجع انفسنا باستمرار في طريقة تعاملنا مع الكل
نفس فكره ان أجعل نيتي لله فبالتالي يتحول كل اعمالي وافعالي تكون مركزها رضا ربي من أجل نفسي امام ربي ومهما فعل الأخرون من تصرفات تضايقني فانا محتسبه نيتي لله وليس لهم بالدرجه الاول
صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
انما الاعمال بالنيات وكل امرئ مانوي
الله رووووووووووووعة …. هذا الكلام هو يمثل مايريده الله من الانسان ❤❤❤❤
إختصار النية من تعاملي مع الأخر ❤ شكرا
دكتور عبدالرحيم نريدك تعمل لنا حلقه عن المقارنات النفسيه المكان الزمان والبيئه والظروف والمدخلات الفكريه بكل شي وكيف تعيش بحريه مستقل عن الآخرين بالمقارنه
ماشاءالله
شكرا لنشر الوعي 😊
أنا بقي نفسي ابطل أقلب في التلفون كل شويه اتخنقت اقسم بالله 😤
الله يعطيك الصحة والعمر الطويل بشكرك من كل قلبي أثرت في حياتي خير الأثر. حماك الله ورعاك⚘️
انا معك استاذ في كل كلمة، بس في ناس بتكون معاهم معطاء و يستغلوه لإيذائك......
المهم ربنا يخليك لينا ❤❤❤❤
صح كلامك..النوعيه ذي مااكثرها ولازم تبتعد عنها
شكر الله سعيك يادكتور أحمد
بارك الله فيك يا دكتور و شكراً كثيرا لك
بارك الله فيك د أحمد..
الله عليك ❤❤❤كتيررر بحب مواضيعك وشرحك❤❤
حمد الله على هذا علام جزاك الله عنا افضل جزاء
الله يعطيك الصحه والعافيه ويريح قلبك❤
رائع شكرا دكتور❤
ممكن بدون الموسيقى المزعجه ؟
والصور المكشوفة
كلام مريح جدا
اليس محور حياتي هو الله عز وجل ؟؟؟ اليست عبادة الله عز وجل هو هدفنا في هذه الحياة
لم يذكر الله عز وجل اطلاقا في القرآن الكريم ان نكون محور حياتنا ؟؟؟
ارجو مساعدتك أكثر في فهم الامور
عن تجربة عندما تجعلين الله محور حياتك وهو الاولوية ستتزن كل الامور ، فتلقائيا ستركزين على نفسك وحياتك وتركزين على اختبارك الدنيوي فلا يهمك ماذا يجيب الاخر وماذا يفعل الاخر وتسعين لإصلاح نفسك انت لا الرغبة الملحة في اصلاح الاخر وتغيير الاخر،، لأن مايحدث في الواقع هو أننا تركنا أنفسلنا وانشغلنا بالاخر لماذا يفعل هكذا؟ لماذا لا يفعل هكذا؟ وغيرها من الاسئلة التي نسعى للاجابة عنها وهي لم ترد في ورقة اختبارنا،، معرفة الله سبحانه وتعالى تقودك تلقائيا لمعرفة ذاتك ومعرفة موقع الاخر والاشياء في حياتك..
أرجو أن اكون قد وفقت في التوضيح ولو قليلا
@@أمنورالأصيل-خ5شتعليقك اعجبي جداااااا لخصت المعانات التي نمر بها وكيف الخروج . عندي سؤال كيف نركز فقط على الله سبحانه ويكون اولويتنا ؟؟؟؟
@@myriam7305 هذا أسهل شيء صديقتي الحمد لله لانك طرقت الباب الصحيح المفتوح دائما وهو باب الله سبحانه وتعالى مادمت نويت ذلك فستصلين بإذن الله لأن الله لن يترك من يبحث عنه ضائعا تائها هو سيرشدك اليه حتما، لا يخفى عليك أختي أنّ الغالبية منا مسلم بالوراثة يعرف الله كما عرفه اباؤه وأجداده ويمارس الشعائر كصلاة وصوم وما الى ذلك، يعني قليل منا من يبحث عن المعنى لكل ذلك قليل منا من يصل للايمان الحقيقي لأن هذا لا يأتي بالوراثة فقط وانما بالجهد الشخصي عن طريق تحريك القلب نحو الله وهذا ما يسمى في ديننا بتزكية النفس وتربيتها وتطهير القلب وتصفيته من كل ما يشوبه من حقد وغل وعجب وتكبر وشرك خفي وشهوات وشبهات.. وغير ذلك من أمراض القلوب التي لا يطلع عليها الا الله سبحانه وتعالى فالله سبحانه كما في حديث نبينا صلى الله عليه وسلم لا ينظر الى صورنا ولا الى اجسامنا وانما ينظر الى قلوبنا واعمالنا، وهذا محل اختبارنا هل نقينا قلوبنا من كل تلك الامراض حتى ننشغل بالاخر؟! ونحاول تغيير الاخر هل بدأنا بأنفسنا نحن وركزنا عليها وسعينا لإصلاحها ؟!! أم نكتفي بلوم الاخر فقط وعيش دور الضحية والمظلومية ناسين تماما ان مسؤولية انفسنا يجب ان نتحملها نحن فقط !!
أختي الغالية مادام قلبك يريد الله ثقي تماما أن الله يريدك ايضا فهو الودود الرحمن الرحيم اللطيف الخبير الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير يسمعنا ويرانا ويرى ضعفنا وعجزنا وحيرتنا كل ما هو مطلوب منا تحريك القلب نحوه فقط فالله سبحانه وتعالى يريد قلبنا سليما خالصا له وحده يغار أن يكون احد او شيء داخله غير الله لهذا كثيرا ما نبتلى بسبب تعلق قلبنا بالاخرين فنشقى ونتألم في هذه العلاقات وبدل ان تكون هذه العلاقات التي افرطنا في مشاعرنا نحوها مصدر راحتنا ومصدر اماننا تصبح هي مصدر تعاستنا ومصدر حزننا لماذا؟ حتى نتعلم الدرس، ان تعلق القلب بغير الله مجلبة للشقاء فهذا القلب خلق ليتعلق بخالقه وحده ويجعله هو الاول دائما، فالله وحده له الحب المطلق وليس لمخلوقات مثلنا ضعيفة مسكينة عاجزة يعتريها النقص..
طريقك يااختي لكل هذا هو سعيك للتعرف على الله والتعرف على اسمائه وصفاته وافعاله، فكيف نحب خالقا لا نعرفه؟! المعرفة والتعلم والبحث هو المفتاح للوصول وكل هذا نجده في القران وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم تعرفي على محمد صلى الله عليه وسلم ايضا فهو اعبد خلق الله من خلاله تعرفين كيف كان ايمانه بالله وكيف كانت عبادته لله وستقتدين به، وهنا استذكر حديث احد الصحابة حينما قال: تعلمنا الايمان قبل تعلم القران فلما تعلمنا القران ازددنا به ايمانا)
وحينما تعرفين الله حق معرفته وتعرفين لماذا اتيت لهذه الدنيا ومادورك والى اين انت ذاهبة وتعرفين الموت واليوم الاخر والحساب والجنة والنار ..وكل ذلك، ستجدين قلبك يمتثل تلقائيا لأوامر الله فيفعل ما يحب محبوبه ويجتنب مانهى عنه محبوبه..
اجعلي هدفك دائما حلقات الذكر ففيها الخير الكثير ولاتدعي يومك يمر دون ان تتعرفي على خالقك يوما بعد يوم شيئا فشيئا ستجدين ان الله اصبح اولوية في قلبك قبل حياتك وبعدها يتزن كل شيء من حولك.
كل ماقلته ان كان صوابا فهو من فضل الله وحده وان كان فيه الخطأ فمن نفسي والشيطان،، وعليك بالدعاء أخيتي في كل امورك وقولي دائما : اللهم استعملنا ولا تستبدلنا واجعلنا من جند الخير دلنا عليك ارشدنا اليك فهمنا عنك عرفنا بك وقنا مضلات الفتن ما أحييتنا وثبت قلبنا على دينك وطاعتك.
كتبت لك ردا طويلا اختي أظنه حُذف لا ادري لماذا ؟ لابأس قدر الله وماشاء فعل
حتى يكون الله اول الحب ومركز حياتك، تعرفي عليه اكثر فكيف نحب خالقا لانعرفه؟ تعرفي على صفاته اسمائه وافعاله واعملي على تطهير قلبك من الامراض كالحقد والغل والعجب والكبر و الشهوات والشبهات والشرك الخفي وغير ذلك.. زكي نفسك وربها حتى يصبح قلبك سليما خالصا لله وحده،، اجعلي هدفك دائما حضور حلقات الذكر والدروس الايمانية ففيها الخير الكثير واكثري من الدعاء : اللهم استعملنا ولا تستبدلنا اجعلنا من جند الخير دلنا عليك ارشدنا اليك فهمنا عنك عرفنا بك وقنا مضلات الفتن ما احييتنا وثبت قلبنا على دينك وطاعتك. @@myriam7305
@@myriam7305قمت بالرد عليك اختي واجبت سؤالك، لكن حذفولي التعليق لا ادري لماذا
جمييييل. جزاك الله بكل خير دكتور 😊
ربنا يبارك فيك دكتور❤
صح جدااا
روعة❤شكراااا
ربي يبارك فيك ❤🎉
ممتنة ❤
جميل❤❤❤❤❤❤
شكرا
جميل جدا
❤حلو❤
ليه تعلق فينا فكرة لو نشوف واحد هو مشنف علينا يعي يبصنا بنصف عين نبقي نسأل أنفسنا هو مال انا عملتلك ايه 😊انا عايزة الغي هدا شعور من غير امي و ابي ألله يرحمهم
شكراااا❤❤❤
💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙
👍
🙏💙🙏💙🙏💙
❤❤❤❤🎉🎉🎉🎉🎉
جزاكم الله كل خير ❤
جزاكم الله كل خير ❤