غرائب في حياة صدام ،، وضرب نجله قصي بالعصى
HTML-код
- Опубликовано: 12 сен 2024
- في مقابلة تلفزيونية مع زياد طارق عزيز، نجل وزير الخارجية العراقي الراحل طارق عزيز، كشف زياد عزيز عن كواليس قيام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، بكسر ذراع شقيق زوجته الأولى ساجدة طلفاح، وعن ضرب نجله الثاني قصي بالعصى.
وأوضح زياد طارق عزيز أن علاقته مع عدي صدام حسين لم يكن فيها ود، ولكن قصي كان صديقه. وأشار إلى أن صدام حسين كان إنساناً عادلاً بحكمه وبالعقوبات.
وعن تفاصيل تلك الأحداث، قال زياد بأن صدام حسين أصدر أمراً بكسر ذراع شقيق زوجته ساجدة طلفاح، بسبب اعتدائه على مدرس جامعي، وأضاف بأن لؤي طلفاح (شقيق زوجة صدام ساجدة)، كان يدرس معه في كلية الهندسة المدنية، وأنه اعتدى على أستاذ جامعي، يدعى خالد شاكر، وقام بدفعه بشدة حتى كسرت يده.
وأضاف زياد عزيز بأن الشكوى حول هذا الأمر وصلت إلى الرئيس الراحل صدام حينئذ، فتم إحضار لؤي، شقيق زوجته وخال أولاده، فأمر بوضع يده على صخرة، وكسرها، مثلما فعل مع الأستاذ الجامعي.
كما وكشف زياد طارق عزيز عن قصة أخرى حدثت معه وشاهدها بنفسه، عندما خرج هو وقصي للصيد خلال فترة أعياد الميلاد في أحد جزر تكريت، وبعدها بأيام رجع زياد بالطائرة إلى بغداد للاحتفال بالأعياد مع أهله، وقال له قصي ابعث لي مصعب الونداوي أحد أصدقائهم. ومن عادة قصي أنه كان يبعث كل عيد بهدية إلى زياد، ولكنه في ذلك العيد لم يرسل له شيء ولم يكلمه حتى، وهو ما أثار قلق زياد عليه، فقام واتصل به ولكنه لم يرد.
وبعد فترة بسيطة قام صدام حسين بطلب جمع أبناء القادة في قاعة الخلد رفقة آبائهم، ليعرض عليهم مقطع مصور لابنه قصي وهو يتم ضربه بالعصى كعقاب له، وسأل الرئيس العراقي للحاضرين إن تعرفوا على من في التلفاز، ولكن الصمت كان أبلغ من إجاباتهم، ليجيب الرئيس بنفسه "إنه قصي ابن صدام حسين.. وأظن بأن الرسالة وصلت". وأشار الرئيس إلى أن مواطنة عراقية كانت قد اشتكت من اعتداء ابنه قصي عليها، فأمر فوراً بعقابه.
وكانت المرأة قد ذهبت إلى ديوان الرئاسة لتشتكي عما حصل معها، فوصلت القضية إلى الرئيس صدام بعد ثلاثة أيام من حدوثها، فاجتاح غضباً، وأمر بإحضار ابنه قصي ورفاقه، وقام بتوبيخهم، وأمر الحراس بجلد ابنه بالعصى، وتصوير العملية، لتتم معاقبة عصر بالضرب المبرح والجلد.
وخلال الاجتماع لفت صدام وجه إلى زياد طارق عزيز وأمره بالوقوف وقال له "أنت كنت معه" في حين رد زياد طارق عزيز على الرئيس: نعم سيدي كنت معه ولكنني عدت، فقال له صدام أعلم أنك عدت ولولا ذلك لكنت معه في الفيديو .. وأضاف زياد "للأمانة، قصي لم يضرب المرأة، ومن اعتدى عليها كانوا من المحيطين به".
الله يرحمه ويغفر له المرحوم صدام حسين المجيد. يعني تقريبا كان مطبق الشريعة الاسلامية المدنية لولا بعض الاخطاء التي ارتكبت ومن لايخطيء من البشر مع تحمل مسؤولية دولة وادارة شعب من الملايين لايحترم القوانين الا بالقوة . ولكن الجانب العسكري طغى على الجانب المدني لان كل الحروب فرضت عليه من امريكا والغرب من حرب الفرس المجوس بتوريد اسلحتم من الكيان الصهيوني الى صهيوني فرنسا اللذين اتو بالخميني الى طهران باسم ثورة اسلامية (يعني ضحكوا على بعض الشعوب الاسلامية الجاهلة وخاصة شيعة علي بابا) والشواهد الان كثيرة في قلعة كان اسمها العراق وحتى المواطن العراقي الشيعي يتمنى رجوع حكم صدام . واسال نفسك لماذا قتل بالسم مهندس حرب العراق المرحوم الجلبي من قبل ميليشيات الفرس المجوس لانه اكتشف سرقات الفرس المجوس والميليشيات المجوسية في العراق التي قدرت ب٣٥٠ مليار دولار منذ ٢٠٠٣ ولحد قتله والعراق الان تقريبا بعد احتلاله وتدميره من الامريكان بمساعدة الفرس المجوس ليس له وجود الا على الخارطة وخزاءن العراق من دولارات النفط تصدر بالطاءرات الى بلد خليجي ثم الى البلدان الشيوعية سابقا وبعض البلدان الغربية.
وحسافاه . خسر العراق اسدا ولكن انشاءالله لاتزال هناك اسود في العراق. عراقي مغترب
كلام ليس،له صحه كلهم خداعين وكذابين نعلهم الله إلى يوم يبعثون