نحن لا نعبد العذراء ولكن نكرمها كما يليق بأم الله الظاهر في الجسد (يسوع) وقال الكتاب من اكرم نبي اجر نبي ياخذ )و(اكرم الذين يكرموننى) فنحن نكرمها ونعظمها ولكن لا نعبدها ولكن بعض الناس يقولون كلمه العباده ببساطه الايمان . رأيت الناس يسجدون للبابا شنوده ربنا ينيح روحه في اللقاءات الاسبوعيه ببساطه المحبه(لاتنظر للقذي في عين اخيك......،)
الارسوذكس الاحباء اكيد يطلبون شفاعه القديسين وايضا شفاعه .بعض الاباء المتنيحين ويقولوا اذكرنا يا ابونا امام عرش النعمه فما الغرابه ان نقول علي العذراء تشفعي لنا يا عذراء فهي ام الله . بالنسبه للعصمه هل تريد ان ام الهك تكون لها خطايا طبعا لا واكيد الله قادر ان يحفظ قداستها ،،العذراء لها وضع خاص جدا جدا فهي التي حملت الاهوت واخذ منها الجسد والدم الذي سفكه علي الصليب من أجلك واللي بنتناوله ارجوكم تأملوا في هذا الكلام بأمانه . كل اكرام وليس عباده للعذراء قليل عليها اكسبها في صفك لتقف بجانبك حين تمثل امام محكمه المسيح.
كلمه العذراء( تبتهج روحي بالله مخلصي)لانه خلصها في بطن امها .قدس الله ارميا وهو في بطن امه : (سفر ارميا الاصحاح الاول عدد ٤)يقول الرب عن ارميا:قبل ان تخرج من الرحم قدستك، وامتلا يوحنا الجنين في بطن امه امتلأ بالروح القدس. فما الغرابه ان تتقدس العذراء وتمتلى من الروح القدس وتعصم من الخطيه الاصليه ليكون احشائها مكان لائق لاستقبال الاهوت .
قال المسيح عندما اذهب ارسل لكم الروح القدس الذي يعلمكم ويذكركم ويرشدكم والمسيح امين وصادق في كلامه فارسل الروح القدس للكنيسه المظلومه لان الانشقاق عنها كان خطأ واقرا عن الوتيقه الموقعه بين بخصوص طبيعه المسيح بين الكنيستين والتي تم فيها بأن الايمان واحد والاختلاف في التعبير اللغوي فقط وذلك بوافقه البابا شنوده سنه ١٩٨١،فلماذا تنكر ايها الواعظ الشاب عمل الروح القدس في الكنيسه التي عانت الاضطهاد من اخوتها ( وطوبى لكم اذا عيروكم واضطهدوكم ......افرحوا وتهللوا لان اجركم عظيم في السموات )
مافيش غفرانات لقدام عند الكاتوليك ولا ابعت الفرق لغيري بل اصلي واعمل تكفيرات للحصول على الغفران من ربنا وممكن ارسل صلاه وتكفيرات لرحمه اللى في المطهر ومافيش عباده للعدرا بل تقديس .ولم تعتمد عقيده انها شريكه فدام وسلطانه النعم بل اراء الكثير من الاباء وبعدين فعلا العدرا هي شريكه في خطه غلفداء وفي الالام كأم النها اتعذب فزي الاب متعذب العدرا اتعذبت لانه ابنها بالجسد فشغر ما شعر بي الاب .مش بعتمد العقيده قبل الكنيسه لكن مش مرفوضه بالمنظر ده
تقول حضرتك ان العذراء حين بشرها الملاك بالحبل الالهي فحل الروح القدس عليها وقوه العلي ظللتها.( لوقا ا ٣١) تمام،، ولكن من اين اتيت بأن الله طهر مستودعها في هذه اللحظه قال الكتاب الروح القدس ينزل عليك لان احشا ءها سيسكن فيها الاهوت في هذه اللحظه وقدره العلي تظلك بمعني كما كان الله يظلل الشعب بعمود الغمام في اثناء عبورهم في البح الاحمر.فمن اين اتيت بتفسبر تطهير مستودعها .
الكاثوليك لم يقولوا ان العذراء لم تمت بل يقولوا انها ماتت ثم صعدت يحملها الملائكه صعدت بالنغس والجسد ،،،كل انسان يموت هيصعد بالنفس وصعدت العذراء بالجسد لان هذا الجسد هو الذي اخذ منه المسيح جسده ودمه فهل من اللائق يدفن في الارض.
بالنسبه لعقيده شريكه الفداء نحن لانقول مشاركه في الفداء : يقول القديس بولس (لقد اكملنا في جسدنا ما نقص من الام المسيح،فا رايك في هذا الكلام. وسمعان القيرواني حمل الصليب بالفعل في المرحله الاخيره حتي مكان الصلب . اليست هذه مشاركه ولكن كل هذا لايجعلهم قاموا بالفداء لان المسيح كفاره الهيه وهم بشر ولكنها صوره من صور المشاركه التي لا تقارن بالام المسيح التي تفوق الوصف والاحتمال.
العذراء حمل بها بعلاقه بشريه بين ابوها وامها ولكن العذراء عصمت من الخطيه الاصليه وقدست في بطن امها .وللتاكيد علي هذه العقيده ظهور العذراء للقديسه برناديت في فرنسا في ضيعه صغيره اسمها لوردوقالت عن نفسها ( انا الحبل بلا دنس) ثم تركت علامه وهي انبثاق ينبوع ماءللشفاء من الامراض ولا يزال في فرنسا حتي يومنا هذا للدليل علي انه ظهور الهى ورغم ان فرنسا اصبحت علمانية ومليئه بالفساد ولكن لم تجرؤ علي انكار هذا.
طلب الله الختان فى العهد القديم للذكور والذي لا يختن يفصل من شعبه ،ومع ذلك كلم الله بطرس واعطاه ارشاد ان يعمد الغير مختونين من الوثنين مثل قرنيليوس ومن معه فعمدهم بطرس . البابا خليفه بطرس شئنا ام أبينا لان بطرس بني كنيسه روما مع بولس وصلب في مكان ساحه الفاتيكان ودفن هناك وهذا تاريخ لا ينكره من يبحث عن الحقيقه من اصلها التاريخي،،وبطرس صخره الايمان ومعه مفاتيح الملكوت واعطاه المسيح بعد القيامه رعايه الكنيسه في انجيل يوحنا الاصحاح ٢١،وبعد بطرس توالى الباباوات وكان الله يكلمهم ويرشدهم بالروح القدس،ولكن لان الكنيسه الارسوذكسيه انشقت بسبب الاختلاف علي طبيعه المسيح وكان انشقاق خطأ وظهر هذا في الوثيقه التي وقعت عليها الكنيستين بموافقه البابا شنوده سنه ١٩٨١وظهر ان الايمان واحد ولكن حدث سوء فهم في فهم الكلمات فكان انفصال خطأ فظل الروح القدس يعطي ارشاداته للكنيسه الكاثوليكيه فظهرت خلافات جديده لايعترف بها اخواتنا الارسوذكس فهل مطلوب ان نكذب الروح القدس العامل في الكنيسه وان ترفض الكنيسه الكاثوليكيه أعلانات من الروح القدس طوال حوالي ١٦٠٠ سنه .
البابا فى روما لا يأخذ القرارات بمفرده بل مع مجمع كهنوتى مقدس.
نحن لا نعبد العذراء ولكن نكرمها كما يليق بأم الله الظاهر في الجسد (يسوع) وقال الكتاب من اكرم نبي اجر نبي ياخذ )و(اكرم الذين يكرموننى) فنحن نكرمها ونعظمها ولكن لا نعبدها ولكن بعض الناس يقولون كلمه العباده ببساطه الايمان .
رأيت الناس يسجدون للبابا شنوده ربنا ينيح روحه في اللقاءات الاسبوعيه ببساطه المحبه(لاتنظر للقذي في عين اخيك......،)
الارسوذكس الاحباء اكيد يطلبون شفاعه القديسين وايضا شفاعه .بعض الاباء المتنيحين ويقولوا اذكرنا يا ابونا امام عرش النعمه فما الغرابه ان نقول علي العذراء تشفعي لنا يا عذراء فهي ام الله .
بالنسبه للعصمه هل تريد ان ام الهك تكون لها خطايا طبعا لا واكيد الله قادر ان يحفظ قداستها ،،العذراء لها وضع خاص جدا جدا فهي التي حملت الاهوت واخذ منها الجسد والدم الذي سفكه علي الصليب من أجلك واللي بنتناوله ارجوكم تأملوا في هذا الكلام بأمانه .
كل اكرام وليس عباده للعذراء قليل عليها اكسبها في صفك لتقف بجانبك حين تمثل امام محكمه المسيح.
كلمه العذراء( تبتهج روحي بالله مخلصي)لانه خلصها في بطن امها .قدس الله ارميا وهو في بطن امه :
(سفر ارميا الاصحاح الاول عدد ٤)يقول الرب عن ارميا:قبل ان تخرج من الرحم قدستك،
وامتلا يوحنا الجنين في بطن امه امتلأ بالروح القدس.
فما الغرابه ان تتقدس العذراء وتمتلى من الروح القدس وتعصم من الخطيه الاصليه ليكون احشائها مكان لائق لاستقبال الاهوت .
قال المسيح عندما اذهب ارسل لكم الروح القدس الذي يعلمكم ويذكركم ويرشدكم
والمسيح امين وصادق في كلامه فارسل الروح القدس للكنيسه المظلومه لان الانشقاق عنها كان خطأ واقرا عن الوتيقه الموقعه بين بخصوص طبيعه المسيح بين الكنيستين والتي تم فيها بأن الايمان واحد والاختلاف في التعبير اللغوي فقط وذلك بوافقه البابا شنوده سنه ١٩٨١،فلماذا تنكر ايها الواعظ الشاب عمل الروح القدس في الكنيسه التي عانت الاضطهاد من اخوتها ( وطوبى لكم اذا عيروكم واضطهدوكم ......افرحوا وتهللوا لان اجركم عظيم في السموات )
مافيش غفرانات لقدام عند الكاتوليك ولا ابعت الفرق لغيري بل اصلي واعمل تكفيرات للحصول على الغفران من ربنا وممكن ارسل صلاه وتكفيرات لرحمه اللى في المطهر ومافيش عباده للعدرا بل تقديس .ولم تعتمد عقيده انها شريكه فدام وسلطانه النعم بل اراء الكثير من الاباء وبعدين فعلا العدرا هي شريكه في خطه غلفداء وفي الالام كأم النها اتعذب فزي الاب متعذب العدرا اتعذبت لانه ابنها بالجسد فشغر ما شعر بي الاب .مش بعتمد العقيده قبل الكنيسه لكن مش مرفوضه بالمنظر ده
تقول حضرتك ان العذراء حين بشرها الملاك بالحبل الالهي فحل الروح القدس عليها وقوه العلي ظللتها.( لوقا ا ٣١) تمام،، ولكن من اين اتيت بأن الله طهر مستودعها في هذه اللحظه قال الكتاب الروح القدس ينزل عليك لان احشا ءها سيسكن فيها الاهوت في هذه اللحظه وقدره العلي تظلك بمعني كما كان الله يظلل الشعب بعمود الغمام في اثناء عبورهم في البح الاحمر.فمن اين اتيت بتفسبر تطهير مستودعها .
الكاثوليك لم يقولوا ان العذراء لم تمت بل يقولوا انها ماتت ثم صعدت يحملها الملائكه صعدت بالنغس والجسد ،،،كل انسان يموت هيصعد بالنفس وصعدت العذراء بالجسد لان هذا الجسد هو الذي اخذ منه المسيح جسده ودمه فهل من اللائق يدفن في الارض.
بالنسبه لعقيده شريكه الفداء نحن لانقول مشاركه في الفداء : يقول القديس بولس (لقد اكملنا في جسدنا ما نقص من الام المسيح،فا رايك في هذا الكلام.
وسمعان القيرواني حمل الصليب بالفعل في المرحله الاخيره حتي مكان الصلب .
اليست هذه مشاركه ولكن كل هذا لايجعلهم قاموا بالفداء لان المسيح كفاره الهيه وهم بشر ولكنها صوره من صور المشاركه التي لا تقارن بالام المسيح التي تفوق الوصف والاحتمال.
العذراء حمل بها بعلاقه بشريه بين ابوها وامها ولكن العذراء عصمت من الخطيه الاصليه وقدست في بطن امها .وللتاكيد علي هذه العقيده ظهور العذراء للقديسه برناديت في فرنسا في ضيعه صغيره اسمها لوردوقالت عن نفسها ( انا الحبل بلا دنس) ثم تركت علامه وهي انبثاق ينبوع ماءللشفاء من الامراض ولا يزال في فرنسا حتي يومنا هذا للدليل علي انه ظهور الهى ورغم ان فرنسا اصبحت علمانية ومليئه بالفساد ولكن لم تجرؤ علي انكار هذا.
طلب الله الختان فى العهد القديم
للذكور والذي لا يختن يفصل من شعبه ،ومع ذلك كلم الله بطرس واعطاه ارشاد ان يعمد الغير مختونين من الوثنين مثل قرنيليوس ومن معه فعمدهم بطرس .
البابا خليفه بطرس شئنا ام أبينا لان بطرس بني كنيسه روما مع بولس وصلب في مكان ساحه الفاتيكان ودفن هناك وهذا تاريخ لا ينكره من يبحث عن الحقيقه من اصلها التاريخي،،وبطرس صخره الايمان ومعه مفاتيح الملكوت واعطاه المسيح بعد القيامه رعايه الكنيسه في انجيل يوحنا الاصحاح ٢١،وبعد بطرس توالى الباباوات وكان الله يكلمهم ويرشدهم بالروح القدس،ولكن لان الكنيسه الارسوذكسيه انشقت بسبب الاختلاف علي طبيعه المسيح وكان انشقاق خطأ وظهر هذا في الوثيقه التي وقعت عليها الكنيستين بموافقه البابا شنوده سنه ١٩٨١وظهر ان الايمان واحد ولكن حدث سوء فهم في فهم الكلمات فكان انفصال خطأ فظل الروح القدس يعطي ارشاداته للكنيسه الكاثوليكيه فظهرت خلافات جديده
لايعترف بها اخواتنا الارسوذكس فهل مطلوب ان نكذب الروح القدس العامل في الكنيسه وان ترفض الكنيسه الكاثوليكيه أعلانات من الروح القدس طوال حوالي ١٦٠٠ سنه .