سامي الكيال وحسين ابو بكر /// صدمة العرب في خطاب نتنياهو … اثار الانتخابات الامريكية على حرب غزة .. التصفيق لنتنياهو ثم حرق علم امريكا في العاصمة واشنطون
لو احنا كان عندنا شوية مخ كنا لمينا الاسلحة كلها اللي في اشرق الاةدوسط وبعناها خردة وبنينا بثمنها محطات لتوليد الطاقة الشمسية واستخدامها في تحلية مياه البحر ، لو زرعنا بس ١٠ في المائة من مساحة اراضينا، فسوف تكفينا وزيادة كلنا لنعيش حياة كريمة ونقضي على الجوع والمرض. من المؤلم ان البشر في القرن الحادي والعشرين مازالوا يعيشون كقطعان الذئاب، لكن الذئاب معذورة، فهي لا تزرع ولا تربي الماشية ولا تستطيع ان تنتج الطاقة الرخيصة من الشمس، اما نحن فنعرف، لكننا نحب ان نعيش كالذئاب
مستحيل ان نحل هذه المشكلة ما لم نفهم الطرف الاخر. دول ناس عاشوا الفين سنة كاقليات مضطهدة بحق وحقيقي تتعرض في اخف الظروف للسخرية والنقورة وفي كثير من الاحيان للسجن والقتل والتعذيب، ثم نجحوا في تاسيس دولة لهم اعادت لهم الشعور بالكرامة، يعني علشان نحل المشكلة دي بالحرب معنها فعلا حرب مدمرة النصر فيها ثمنه غال جدا والاستمرار في هذا الصراع مكلف للغاية حتى للدول البترولية التي توشك مورادها على النضوب، لماذا لا نتصرف بانسانية واخوة، اولها ان نحتضن اهلنا الفلسطينيين وان نكفل لاسرائيل امنها، وذلك بان نتحول الى امم علمانية ديمقراطية تحترم حقوق كل من يعيش على ارضها ونبدا فعلا في اقامة مشاريع اقتصادية مشتركة تحقق الرخاء للمنطقة وترفع المستوى التعليمي والثقافي والحضاري، ليس من الممكن ان نترك لمجموعة من المتعصبين على الجانبين تدميرنا
في طرف تالت متعصب في الموضوع و هو المسيحيين الانجليين ، يا سيدي فهمنا ما يروحوا يعملوا دولة عند اللي اضطهدوهم ، نقطة إن لازم يبقى لك دولة قومية عشان تاخد حقك كمواطن هي فكرة قديمة و في طريقها للاندثار لإن دولتك القومية دي مش هتبقى مريحة ليكي لو كانت فاسدة أو فقيرة ، زي ما عايزين نقضي على الدولة الدينية لازم نقضي على الدولة القومية
@@ahmedmohammad2955 المشكلة الفلسطينية هي إن الطرفين المتصارعين فشلوا في القضاء على الاخر و بالتالي الحل الطبيعي هو الاندماج و التعايش لكن بما إن ميزان القوة غير متساوي فالقوي اللي هو حاليا اسرائيل عنده امكانية أكبر لفرض حل عادل نوعا ما لكن دا ماحصلش لأن اسرائيل مش عايزة العدل و مغترة بقوتها حاليا ، الصراع كان قومي لكن خد قالب ديني أكبر بعد 67 ، القصة مش قصة يهود ، الصراع كان هيحصل لو اسرائيل دي كانت ناس يابانيين ، حماس مش عايزة اسرائيليين خالص و يقابلها يمينيين اسرائيليين مش عايزين فلسطينيين خالص ، هنقول الطرفين دول متخلفين و لازم يقبلوا بالسلام و التعايش ، حماس معندهاش قوة تفرض السلام و التعايش لكن اسرائيل عندها و مش عايزة لأسباب استعمارية
اعادة لنفس الضيوف لو سمحت استاذ ايمن. و نقاش عن فكر ما بعد الحداثة ومدرسة فرانكفورت وعلاقتهما باليسار العالمي. والأهم نقاش حول رأي الضيفين بالفكر الماركسي وعلاقته بالعنف الثوري و مآسينا الآن. اتوقع هكذا مواضيع ستكون مثرية للغاية نظراً لتباين آراء الضيفين حولها.
هناك حكم قديم للمحكمة العليا يضع حرق العلم الاميركي تحت بند حرية التعبير المكفولة بالدستور، وبالتالي لا عقاب عليه. لكن بالطبع هذا امر مستهجن جدا بين صفوف الاميركيين.
تأكيدا لكلام أستاذ سامي ، حول استقطاب اليمين للفئات التي عاداها تاريخياً ، دوغلاس موراي و هو مثلي الجنس هو ضيف شبة دائم علي المنصات اليمينية و يلحق بالركب أيضا النسويات الراديكاليات ، كذلك شريحة من السود و النساء المعترضين علي سياسات اليسار كذلك المهاجرين الأقليات في مجتمعاتهم المحلية كاللادينيبن مثلا ، و هنا كان ذكاء اليمين و غباء اليسار اللي بيخسر حلفاؤة واحدة واحدة ، اليمين نوعا ما ظهر كداعم لهذة الفئات ( أقلية الأقلية الثائرة علي دكتاتورية الأقليات ) . الشريحة دي مالهاش صوت في اليسار اللي بيصدر نفسة كمدافع عن الأقليات ،بسبب تحالفاته مع القوي من هذة الأقليات ( شيخ حارة الأقليات ) و تهميشة للضعيف منها. و من هنا اليمين يقدر يلعب علي وتر إظهار هذا التناقض في مواقف اليسار و بالتالي يخلية يخسر شعبيتة و يفقد مصداقيتة أمام من يدعي الدفاع عنهم.
بصراحة أنا لا أتفق مع أستاذ سامي الكيال في إن اليسار كسب الحرب الثقافية ، ممكن يكون حقق تقدم أو " إنتصار " في هذة الجولة فقط ، لكن الجولة القادمة أنا أعتقد إنها هتكون لصالح اليمين. مكنتش أحب دة ، بس في شواهد بتقول كدة ، أحدها نتائج الإنتخابات. مع الأسف فشل في تقديم نفسة كبديل حقيقي ، و إعتمد فقط علي تجميع خصوم أيديولوجيين في بوتقة واحدة ضد بعبع الرجل الأبيض. بدون ما يقدم شيء حقيقي للفئات اللي بيستقطبها.
لا طبعا ، الخطاب الجمهوري و المحافظ بالذات لة شعبية كبيرة جداً في أمريكا زي ما تفضل أستاذ حسين ، و اللي متابع كويس الشأن الأمريكي هيلاحظ تصاعد له و خسارة لخصمة اليسار الليبرالي و تقهقر فادح لليسار الراديكالي . الميديا اليسارية لسبب ما هي الطافية علي السطح ، لكن دة مش معناة إن ميديا اليمين غير نافذة التأثير علي صوت الشارع ولا إن وجودها هامشي و منذو و ملهوش غير متابعين من الريف أو إن مؤيدية هم فقط تقليديين أو أصوليين مسيحيين.. هي حقيقة مؤسفة لكنها حقيقة واقعة ، هي إن اليمين و أفكارة لا تزال الأوسع انتشاراً بين قطاعات هائلة من المجتمع الأمريكي ، و أنا ألقي اللوم علي اليسار جزئيا في هذة النقطة في فشلة في تقديم خطاب مرن يعمل علي تطوير عقلية المواطن الأمريكي بدون السعي لإستفزازة و بدون تقديم خطاب عدائي ضد بلدة و بحصر الأصوات المتحمسة للتغيير بالغوغائية و الحنجورية في إطار ضيق ، و السعي لكسب الشارع بدلا من مناطحتة ، و مفيش مانع من تنوع الأصوات بما فيها الأصوات الراديكالية و لكن كل حاجة لازم تاخد حجمها و مش من مصلحة التقدميين أبدا التصادم أو الإستفزاز ، لإن الفكر التقدمي دائما غريب الوقع علي الناس و مستهجن و جماهيرة قليلة و محدود بإطار نخبوي يفهمة و ينتجة و يتفاعل معة ، لذلك لابد من أن يصل بذكاء إلي الشارع و يعمل علي كسبة لصفة .
1:09:20 علي سيرة التحالفات بين المختلفين بل و المتنافرين و متناطحين أيديولوجيا ، حاليا اليمين الوسط و النسوية الراديكالية متحالفين مع بعض ضد سياسات الجندر و العبور الجنسي 😊. هذة هي السياسة ، عدو الأمس قد يكون حليف الغد.
في الدقيقة 1:29:00 يعرض السيد حسين مثالا عن تفوق ذكاء ترامب على مثقف أكاديمي، حذره من حدوث انفجارات في عواصم الدول العربية والإسلامية، في حال تم نقل عاصمة إسرائيل إلى القدس. ولكن ترامب فعلها مدركا سلفا أن شيئاً لن يحدث. ورايي أن الفعل بذاته لا يعتبر في الذهنية الإسلامية نوعا من المس بمقدس، مثل كاريكاتير يسخر من نبيهم. وهو في الوفت نفسه يعتبر نقطة تثبت صدق دعواهم بأن الغرب معادي للإسلام. نقطة تنضاف إلى مثيلات سابقات، تساعد تنظيماتم و أئمتهم في إقناع المزيد من المراهقين بالمظلومية الإسلامية. بل و يساعد في انتشار الايديولوجية الإسلامية على مستوى العالم. وأظننا نعيش هذه البلوى واقعيا
الأغبيا بس هم اللى مشافوش تغيير بايدن جاى، العالم كله كان عارف إن بايدن غير مؤهل من 2020 و الناس إنتخبته كراهية فى ترامب لعقابه مش حبا ببايدن و الحزب الديمقراطى كان مخطط لده و من زمان
خلاصة الحلقة: الديموقراطية بالطريقة الأمريكية فشلت فشل تام وهتقضي على نفسها خلال عقود قليلة، لإنها مش ديموقراطية للشعب الأمريكي وإنما ديموقراطية يتحكم فيها الإخوان والشيوعيين والأقليات (علشان لازم يكونوا inclusive) وبرأيي غالباً هيرجع العالم للديكتاتورية لبضع عقود أو قرن وشوية بتصدر الصين وروسيا بعد دمار أمريكا على إيد اليساريين والمسلمين، وهتعود الدكتاتوريات الإسلامية طبعاً، ثم بعدها سيعود الناس لوعيهم بعد المعاناة من الدكتاتوريات وهيرجعوا للديموقراطية ولكن مع إعادة صياغتها
@@mrpirate4100 مهي دي المشكلة، المشكلة في اليسار اللي بياخذ أصواته من أعداء الديموقراطية وأعداء حقوق الإنسان وأعداء البشر بحجة إنهم "مش شياطين" وإنهم "عادي زيهم زينا"
@@LuaySharaf اللي بتقول عليهم أعداء للديمقراطية بيتغيروا هم كمان ، التغيير هيكتسح الكل ، اليسار هيفضل دايما أفضل من اليمين ، اليمين بيمثل خلينا محلك سر و أطلال الماضي و أفكار تمييزية زي الدين و العرق و القوميات و الهوية
@@mrpirate4100 كلامي أكيد مش مديح ولا تمجيد باليمين والأصولية... ولكن اليمين ميزته إنه ليه حدود، أما اليسار فهو فاجر ومترامي وكل ساعة برأي، وهو صحيح تقدمي وكده، ولكنه ترك الإخوانجية والشيوعيين الديكتاتوريين يسيطروا عليه ويحركوه مطرح ما يعوزوا
اتمنى يكون فيه لقاءات محترمه زى دى كتير وشكرا على مجهوداتك الرائعه ❤️❤️🙏
لقاء ممتع شكر للأستاذ سامي على مداخلاته
لقاء جميل جدا 😍😍شكرا شباب
لو احنا كان عندنا شوية مخ كنا لمينا الاسلحة كلها اللي في اشرق الاةدوسط وبعناها خردة وبنينا بثمنها محطات لتوليد الطاقة الشمسية واستخدامها في تحلية مياه البحر ، لو زرعنا بس ١٠ في المائة من مساحة اراضينا، فسوف تكفينا وزيادة كلنا لنعيش حياة كريمة ونقضي على الجوع والمرض. من المؤلم ان البشر في القرن الحادي والعشرين مازالوا يعيشون كقطعان الذئاب، لكن الذئاب معذورة، فهي لا تزرع ولا تربي الماشية ولا تستطيع ان تنتج الطاقة الرخيصة من الشمس، اما نحن فنعرف، لكننا نحب ان نعيش كالذئاب
روعة يا شباب 🌹
اذا هؤلاء الزعران في الجامعات الاميركية هم النخبة المستقبلية فعلى اميركا السلام
حلقة حلوة. ياريت يكون في حلقة منفصلة على موضوع خرافة التقدمية وفلسفتها. الموضوع مهم جدا
عندك حق
نتنياهو يملك كامل الحق بالوصف الذي وصفه و هو ان حرب اسرائيل هي بين الهمجية المتمثلة بحماس و من يدعمها و التحضر و هو دولة اسرائيل و من يدعمها
شايف ايمن انا دوما رأي صحيح ... حلقة روعة وضيوف أروع وادارتك للحلقة فعلا مثمرة شكرا
شكرا ابتسام الغاية
هو كان نقاش صعب لكنه ممتع
هذه الحلقه من أروع ما نشر على اليوتيوب باللغة العربيه
شكرا جزيلا جزيلا
حلقة قوية
الذين غابو هم ثمانين عضو من اليوزفل اديتس
مستحيل ان نحل هذه المشكلة ما لم نفهم الطرف الاخر. دول ناس عاشوا الفين سنة كاقليات مضطهدة بحق وحقيقي تتعرض في اخف الظروف للسخرية والنقورة وفي كثير من الاحيان للسجن والقتل والتعذيب، ثم نجحوا في تاسيس دولة لهم اعادت لهم الشعور بالكرامة، يعني علشان نحل المشكلة دي بالحرب معنها فعلا حرب مدمرة النصر فيها ثمنه غال جدا والاستمرار في هذا الصراع مكلف للغاية حتى للدول البترولية التي توشك مورادها على النضوب، لماذا لا نتصرف بانسانية واخوة، اولها ان نحتضن اهلنا الفلسطينيين وان نكفل لاسرائيل امنها، وذلك بان نتحول الى امم علمانية ديمقراطية تحترم حقوق كل من يعيش على ارضها ونبدا فعلا في اقامة مشاريع اقتصادية مشتركة تحقق الرخاء للمنطقة وترفع المستوى التعليمي والثقافي والحضاري، ليس من الممكن ان نترك لمجموعة من المتعصبين على الجانبين تدميرنا
في طرف تالت متعصب في الموضوع و هو المسيحيين الانجليين ، يا سيدي فهمنا ما يروحوا يعملوا دولة عند اللي اضطهدوهم ، نقطة إن لازم يبقى لك دولة قومية عشان تاخد حقك كمواطن هي فكرة قديمة و في طريقها للاندثار لإن دولتك القومية دي مش هتبقى مريحة ليكي لو كانت فاسدة أو فقيرة ، زي ما عايزين نقضي على الدولة الدينية لازم نقضي على الدولة القومية
@@mrpirate4100 كلامك صح لو لدينا القوة الكافية لفرض هذا الحل، الافضل في رأيي تحويل العدو الى صديق على غرار ما حدث في اوروبا بعد الحرب العالمية الثانية
@@ahmedmohammad2955 المشكلة الفلسطينية هي إن الطرفين المتصارعين فشلوا في القضاء على الاخر و بالتالي الحل الطبيعي هو الاندماج و التعايش لكن بما إن ميزان القوة غير متساوي فالقوي اللي هو حاليا اسرائيل عنده امكانية أكبر لفرض حل عادل نوعا ما لكن دا ماحصلش لأن اسرائيل مش عايزة العدل و مغترة بقوتها حاليا ، الصراع كان قومي لكن خد قالب ديني أكبر بعد 67 ، القصة مش قصة يهود ، الصراع كان هيحصل لو اسرائيل دي كانت ناس يابانيين ، حماس مش عايزة اسرائيليين خالص و يقابلها يمينيين اسرائيليين مش عايزين فلسطينيين خالص ، هنقول الطرفين دول متخلفين و لازم يقبلوا بالسلام و التعايش ، حماس معندهاش قوة تفرض السلام و التعايش لكن اسرائيل عندها و مش عايزة لأسباب استعمارية
اعادة لنفس الضيوف لو سمحت استاذ ايمن. و نقاش عن فكر ما بعد الحداثة ومدرسة فرانكفورت وعلاقتهما باليسار العالمي.
والأهم نقاش حول رأي الضيفين بالفكر الماركسي وعلاقته بالعنف الثوري و مآسينا الآن.
اتوقع هكذا مواضيع ستكون مثرية للغاية نظراً لتباين آراء الضيفين حولها.
فعلا مواضيع مهمة … اتفق مع حضرتك ومع اهمية عودة الصيفين
Amazing talk, Thanks Mr. Ayman from NYC
حوار ثري ومهم..
هناك حكم قديم للمحكمة العليا يضع حرق العلم الاميركي تحت بند حرية التعبير المكفولة بالدستور، وبالتالي لا عقاب عليه.
لكن بالطبع هذا امر مستهجن جدا بين صفوف الاميركيين.
حرق العلم ليس مخالف للقانون ولكنه مازال عمل مكروه من الغالبية العظمى بالذات عندما ترفع علم دولة اخرى بدلا منه لانه يعني انت تدير تدمير الوطن
كانت حركة غبيه جدااا من داعمي القضية الفلسطينية
حوار ثري فعلا
يعني ايه التقدميه هي خرافه لا احنا محتاجين حلقه بس عن الموضوع ده عشان نفهم
صحيح
نوضب حاجة عن الموضوع دا
@@AGAMY88
أتمنى ذلك
حلقه عن التقدميه و فلسفتها
تأكيدا لكلام أستاذ سامي ، حول استقطاب اليمين للفئات التي عاداها تاريخياً ، دوغلاس موراي و هو مثلي الجنس هو ضيف شبة دائم علي المنصات اليمينية و يلحق بالركب أيضا النسويات الراديكاليات ، كذلك شريحة من السود و النساء المعترضين علي سياسات اليسار كذلك المهاجرين الأقليات في مجتمعاتهم المحلية كاللادينيبن مثلا ، و هنا كان ذكاء اليمين و غباء اليسار اللي بيخسر حلفاؤة واحدة واحدة ،
اليمين نوعا ما ظهر كداعم لهذة الفئات ( أقلية الأقلية الثائرة علي دكتاتورية الأقليات ) . الشريحة دي مالهاش صوت في اليسار اللي بيصدر نفسة كمدافع عن الأقليات ،بسبب تحالفاته مع القوي من هذة الأقليات ( شيخ حارة الأقليات ) و تهميشة للضعيف منها. و من هنا اليمين يقدر يلعب علي وتر إظهار هذا التناقض في مواقف اليسار و بالتالي يخلية يخسر شعبيتة و يفقد مصداقيتة أمام من يدعي الدفاع عنهم.
Who is politically homeless like me 😅
بصراحة أنا لا أتفق مع أستاذ سامي الكيال في إن اليسار كسب الحرب الثقافية ، ممكن يكون حقق تقدم أو " إنتصار " في هذة الجولة فقط ، لكن الجولة القادمة أنا أعتقد إنها هتكون لصالح اليمين. مكنتش أحب دة ، بس في شواهد بتقول كدة ، أحدها نتائج الإنتخابات. مع الأسف فشل في تقديم نفسة كبديل حقيقي ، و إعتمد فقط علي تجميع خصوم أيديولوجيين في بوتقة واحدة ضد بعبع الرجل الأبيض. بدون ما يقدم شيء حقيقي للفئات اللي بيستقطبها.
اكيد ترامب افضل هذا العالم بحاجة ترامب
لا طبعا ، الخطاب الجمهوري و المحافظ بالذات لة شعبية كبيرة جداً في أمريكا زي ما تفضل أستاذ حسين ، و اللي متابع كويس الشأن الأمريكي هيلاحظ تصاعد له و خسارة لخصمة اليسار الليبرالي و تقهقر فادح لليسار الراديكالي . الميديا اليسارية لسبب ما هي الطافية علي السطح ، لكن دة مش معناة إن ميديا اليمين غير نافذة التأثير علي صوت الشارع ولا إن وجودها هامشي و منذو و ملهوش غير متابعين من الريف أو إن مؤيدية هم فقط تقليديين أو أصوليين مسيحيين.. هي حقيقة مؤسفة لكنها حقيقة واقعة ، هي إن اليمين و أفكارة لا تزال الأوسع انتشاراً بين قطاعات هائلة من المجتمع الأمريكي ، و أنا ألقي اللوم علي اليسار جزئيا في هذة النقطة في فشلة في تقديم خطاب مرن يعمل علي تطوير عقلية المواطن الأمريكي بدون السعي لإستفزازة و بدون تقديم خطاب عدائي ضد بلدة و بحصر الأصوات المتحمسة للتغيير بالغوغائية و الحنجورية في إطار ضيق ، و السعي لكسب الشارع بدلا من مناطحتة ، و مفيش مانع من تنوع الأصوات بما فيها الأصوات الراديكالية و لكن كل حاجة لازم تاخد حجمها و مش من مصلحة التقدميين أبدا التصادم أو الإستفزاز ، لإن الفكر التقدمي دائما غريب الوقع علي الناس و مستهجن و جماهيرة قليلة و محدود بإطار نخبوي يفهمة و ينتجة و يتفاعل معة ، لذلك لابد من أن يصل بذكاء إلي الشارع و يعمل علي كسبة لصفة .
1:09:20
علي سيرة التحالفات بين المختلفين بل و المتنافرين و متناطحين أيديولوجيا ، حاليا اليمين الوسط و النسوية الراديكالية متحالفين مع بعض ضد سياسات الجندر و العبور الجنسي 😊. هذة هي السياسة ، عدو الأمس قد يكون حليف الغد.
في الدقيقة 1:29:00 يعرض السيد حسين مثالا عن تفوق ذكاء ترامب على مثقف أكاديمي، حذره من حدوث انفجارات في عواصم الدول العربية والإسلامية، في حال تم نقل عاصمة إسرائيل إلى القدس. ولكن ترامب فعلها مدركا سلفا أن شيئاً لن يحدث.
ورايي أن الفعل بذاته لا يعتبر في الذهنية الإسلامية نوعا من المس بمقدس، مثل كاريكاتير يسخر من نبيهم. وهو في الوفت نفسه يعتبر نقطة تثبت صدق دعواهم بأن الغرب معادي للإسلام. نقطة تنضاف إلى مثيلات سابقات، تساعد تنظيماتم و أئمتهم في إقناع المزيد من المراهقين بالمظلومية الإسلامية. بل و يساعد في انتشار الايديولوجية الإسلامية على مستوى العالم. وأظننا نعيش هذه البلوى واقعيا
وجهة نظر جيده
الأغبيا بس هم اللى مشافوش تغيير بايدن جاى، العالم كله كان عارف إن بايدن غير مؤهل من 2020 و الناس إنتخبته كراهية فى ترامب لعقابه مش حبا ببايدن و الحزب الديمقراطى كان مخطط لده و من زمان
🌹🌹🌹
خلاصة الحلقة: الديموقراطية بالطريقة الأمريكية فشلت فشل تام وهتقضي على نفسها خلال عقود قليلة، لإنها مش ديموقراطية للشعب الأمريكي وإنما ديموقراطية يتحكم فيها الإخوان والشيوعيين والأقليات (علشان لازم يكونوا inclusive)
وبرأيي غالباً هيرجع العالم للديكتاتورية لبضع عقود أو قرن وشوية بتصدر الصين وروسيا بعد دمار أمريكا على إيد اليساريين والمسلمين، وهتعود الدكتاتوريات الإسلامية طبعاً، ثم بعدها سيعود الناس لوعيهم بعد المعاناة من الدكتاتوريات وهيرجعوا للديموقراطية ولكن مع إعادة صياغتها
اليمنيين مش هيبقى ليهم أغلبية كمان 50 سنة ، خلاص مع الانترنت فكرة العزلة و شيطنة الاخر المجهول مابقتش تاكل مع الأجيال الجديدة
@@mrpirate4100
مهي دي المشكلة، المشكلة في اليسار اللي بياخذ أصواته من أعداء الديموقراطية وأعداء حقوق الإنسان وأعداء البشر بحجة إنهم "مش شياطين" وإنهم "عادي زيهم زينا"
صوت الضيف السووي كان واطي ولم استطع سماعه بوضوح وخصوصا هو بيتكلم سوري ويبلع نص الكلام ..وشكرا
@@LuaySharaf اللي بتقول عليهم أعداء للديمقراطية بيتغيروا هم كمان ، التغيير هيكتسح الكل ، اليسار هيفضل دايما أفضل من اليمين ، اليمين بيمثل خلينا محلك سر و أطلال الماضي و أفكار تمييزية زي الدين و العرق و القوميات و الهوية
@@mrpirate4100
كلامي أكيد مش مديح ولا تمجيد باليمين والأصولية... ولكن اليمين ميزته إنه ليه حدود، أما اليسار فهو فاجر ومترامي وكل ساعة برأي، وهو صحيح تقدمي وكده، ولكنه ترك الإخوانجية والشيوعيين الديكتاتوريين يسيطروا عليه ويحركوه مطرح ما يعوزوا
تقدمي ههههههههه