أنا فنيت في ذا الحبيب***سيدي رسول الله

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 24 авг 2024
  • الإشارة: في الحديث: «مَن عادى لي وليّاً فقد آذنته بالحرب» فمَن حادّ أولياءَ الله فقد حادّ الله ورسولَه، فيُكبت كما كُبِتَ مَن قبله ممن اشتغل بإذايتهم، وقد أنزلنا آيات واضحات على ثبوت الولاية في كل زمان، قال تعالى: {مَا نَنسَخْ مِنْ ءَايَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَآ أَوْ مِثْلِهَا} [البقرة: 106]، وللكافرين الجاحدين لخصوصيتهم عذاب مهين، وهو البُعد والطرد وغم الحجاب وسوء الحساب. يوم يبعثهم الله جميعاً، أي: أهل الإنكار، فيُنبئهم بما عملوا من الانتقاد والإذاية، أحصاه اللّهُ ونسوه، لأنهم يعتقدون أنهم في ذلك على صواب؛ لجهلهم المُرَكَّب.
    كتاب الشيخ سيدي أحمد بن محمد ابن عجيبة الحسني قدس الله سره (إيقاظ الهمم في شرح الحكم لإبن عطاء الله السكندري).
    #شيخنا_المربي_سيدي_أحمد_بن_سيدي_عبدالواحد_ابن_عجيبة_الإدريسي_الحسني
    #الزاوية_العجيبية_الدرقاوية_الشاذلية_باغذير_الدفلة

Комментарии •