لقد تلبست روح البردوني روح المتنبي, وولد من جدل الروحين وامتزاجهما وافتراقهما, كائن شعري جديد , هو هذه القصيدة التي تنبض بصوتي المتنبي والبردوني معاً ,باعتبارهما صوتا واحدا, تمثل التجربة الإنسانية ومعاناتها, وصراع الحياة والوجود,والبحث الدائب عن الحكمة ونفي اليقين الذي يؤدي إلى الثبات , واطراح السكون بحثاً عن الحركة والحرية والانطلاق ,ومن فوق الذروة تصل إلينا أصداء هذا اللقاء الحميم بين الروحين الشاعريتين , وقد ذابتا في حضورشعري بالغ التوهج واحتشاد فني شديد الادهاش عامر بالإشارات واللفتات والتضمينات والرموز . وردة من دم المتنبي مِن تلظّي لموعه كاد يعمى كاد من شهرة اسمه لايُسمّـــى جـاء من نفســه إليها وحيداً رامياً أصلهُ غباراً ورسمـــــــا حاملاً عمره بكفيه رمحـــاً ناقشاً نهجه على القلب وشمـــا خالعاً ذاته لريـح الفيافــــي ملحقاً بالملوك والدهر وصمـــا اِرتضاها أُبوَّة السيف طفلاً أرضعتهُ حقيقة الموت حُلمـــــــا بالمنايا أردى المنايا ليحيـــا وإلى الأعظم احتذى كل عظمى عسكر الجن والنبوءات فيهِ وإلى سيـــــف (قُرمطٍ) كان يُنمى البراكيــن أُمُّه، صــــــار أُمّاً للبراكيــــن، للإرادات عَزْمـــــا (كم إلى كم، تفنى الجيوش افتداءً لقـــــــرودٍ يفنـــــون لثماً وضمّاً) ما اسم هذا الغلام يابنَ مُعــــاذٍ؟ اسمه (لا): مِن أين هذا المسمى؟ إنه أخطر الصعاليــــــــك طُرّاً إنه يعشـــــق الخطــــورات جمّا فيه صاحت إدانة العصر: أضحى حكَماً فوق حاكميهِ وخصمــــــا قيل: أردَوه، قيل: مات احتمــالاً قيل: همّت به المنايا، وهمـــــّا قيل: كان الردى لديه حصــاناً يمتطيه برقاً ويُبريه سهمــــــــا الغرابات عنه قصّت فصـــــولاً كالتي أرّخت (جديساً) و(طسما) أورقَ الحبر كالربى في يديهِ أطلعَت كل ربــــوةٍ منه نجمــــا العناقيد غنّت الكاس عنهُ الندى باسمه إلى الشمس أوما هل سيختار ثروة واتساخا؟ أم ترى يرتضي نقاء وعدما؟ ليس يدري، للفقر وجه قميء واحتيال الغنى من الفقر أقمى ربما ينتخي مليا،وحينا ينحني، كي يصيب كيفاً وكما عندما يستحيل كل اختيار سوف تختاره الضرورات رغما ليت أن الفتى - كما قيل - صخر لو بوسعي ما كنت لحماً وعظما هل سأعلو فوق الهبات كميا؟ جبروت الهبات أعلى وأكمى أنعلوا خيله نظاراً ليفنى سيد الفقر تحت أذيال نعمى (غير ذا الموت ابتغي، من يريني غيره لم أجد لذا الموت طعما أعشق الموت ساخناً، يحتسيني فائراً، أحتسيه جمراً وفحما أرتعيه، أحسه في نيوبي يرتعيني، أحس نهشاً وقضما) وجدوا القتل بالدنانير أخفى للنوايا، أمضى من السيف حسما ناعم الذبح، لا يعي أي راء أين أدمى، ولا يرى كيف أصمى يشتري مصرع النفوس الغوالي مثلما يشتري نبيذاً ولحما يدخل الرَّمس من يديه وينفي جسمه من أديمه وهو مغمى يتبدّى مبغى هنا، ثم يبدو معبداً هاهنا، وبنكين ثَمّا يحملُ السوق تحت إبطيه، يمشي بايعاً شارياً، نعيّاً ويُتما مَن تُداجي يابن الحسين؟ (أُداجي أوجهاً تستحق ركلاً ولطما كم إلى كم أقول مالست أعني؟ وإلى كم أبني على الوهم وهما؟ تقتضيني هذي الجذوع اقتلاعاً أقتضيها تلك المقاصير هدما) يبتدي يبتدي، يُداني وصولاً ينتهي ينتهي، ويدنو ولَمّا هل يرى الآن ما ترى مقلتاهُ؟ (هل يُسمِّي تورّم الجوف شحما)؟ في يديهِ لكل سِينَين جيم وهو ينشَقّ: بين ماذا وعّما لايريد الذي يوافيه، يهوى أعنف الاختيار: إمَّا، وأمَّا كل أحبابهِ سيوفٌ وخيلٌ ووصيفاتهُ: أفاعٍ وحمّى (ياابنة اليل كيف جئتِ وعندي مِن ضواري الزمان مليون دهما؟ الليالي -كما علمتُ - شكولٌ لم تَزدني بها المرارات عِلما) آه يابن الحسين: ماذا ترجِّي؟ هل نثير النقود يرتد نظما؟ بخفيف الرموز ترمي سيوفاً عارياتٍ: فهل تحدَّيتَ ظلما؟ كيف تدمى ولاترى لنجيعٍ حُمْرةً تنهمي رفيفاً وشما؟ كان يهمي النبات والغيث طلٌّ فلماذا يجفُّ والغيث أهمى؟ ألأنَّ الخصاة أضحوا ملوكاً زادت الحادثات، وازددن عُقما؟ (هل أقول الزمان أضحى نُذيلاً؟ ربما قلت لي: متى كان شهما؟ (هل أُسمِّي حكم الندامى سقوطاً؟ ربما قلت لي: متى كان فخما؟ أين ألقى الخطورة البكر وحدي؟ لست أرضى الحوادث الشمط أُمّا أبتغي ياسيوف، أمضى وأهوى أسهماً مِن سهام (كافور) أرمى) شاخ في نعله الطريق، وتبدو كل شيخوخةٍ، صِباً مدلهمّا كلما انهار قاتلٌ، قام أخزى كان يستخلف الذميمُ الأذمّا هل طغاة الورى يموتون زعماً يا منايا - كما يعيشون زعما؟ أين حتمية الزمان؟ لماذا لا يرى للتحول اليوم حتما؟ هل يجاري، وفي حناياه نفسٌ أنِفَت أن تحلَّ طيناً مُحمَّى؟ (ساء لت كل بلدةٍ: أنت ماذا؟ ما الذي تبتغي؟ أجلّ وأسمى غير كفِّي للكأس، غير فؤادي لعبةٌ في بنان «لَميا» و«ألمى») كيف يرجو أكواز بغداد نهرٌ قلُبه وحدهُ مِن البحر أطمى؟ كان أعلى مِن (قاسيون) جبيناً مِن نخيل العراق أجنى وأنمى للبراكين كان أُمّاً: أيُمسي لركام الرماد خالاً وعمّا؟ (حلبٌ ياحنين، ياقلب تدعو لا أُلبِّي، ياموطن القلب مهما. أشتهي عالماً سوى ذا، زماناً غير هذا، وغير ذا الحكم حكما أين أرمي روحي وجسمي، وأبني لي، كما أستطيب روحاً وجسما؟) خفِّف الصوت للعدا ألف سمعٍ هل أُلاقي فدامة القتل فدما؟ يا أبا الطيِّب اتئد: قل لغيري اِتخذ حيطةً على مَن وممَّا؟ كلهم (ضبَّةٌ) فهذا قناعٌ ذاك وجهٌ سمَّى تواريه حزما (الطريق الذي تخيَّرتُ أبدى وجه إتمامهِ، أُريد الأتَّما متُّ غمّاً: يادرب «شيراز» أورق مِن دمي كي يرفَّ مَن مات غمَّا وانفتح وردةَ إلى الريح تُفضي عن عدوِّ الْجَمام كيف استجمَّا) أصبَحت دون رجله الأرض، أضحى دون إطلاق برقه، كلُّ مرمى هل يصافي؟ شتى وجوه التصافي للتعادي وجهٌ وإن كان جهما أين لاقى مودّةً غير أفعى؟ هل تجلَّى ابتسامةً غير شرمى؟ أهلُهُ كل جذوةٍ، كل برقٍ كل قفرٍ في قلبه، وجه »سلمى« تنمحي كلها الأقاليم فيهِ ينمحي حجمُه، ليزداد حجما تحت أضلاعه «ظفارٌ» و«رضوى» « وعلى ظهرهِ «أثينا» و«روما» يغتلي في قذاله «الكرخ» يرنو مِن تقاطيع وجهه «باب توما» التعاريف تجتليه وتغضي التناكير عنه ترتدّ كلمى كلهم يأكلونَهُ وهو طاوٍ كلهم يشربونهُ وهو أظما كلهم لايرونهُ وهو لفحٌ تحت أجفانهم مِن الجمر أحمى حاولوا، حصرهُ، فأذكوا حصارا في حناياهمو يُدمِّي ويَدمى جرَّب الموت محوهُ ذات يومٍ وإلى اليوم يقتل الموت فهما يظل النسيج الشعري _ الذي يجمع بين المتنبي والبردوني _ يكشف لنا عن تجلياته الفنية البديعة وعن احتشاده بخلاصة الخلاصة من خبرة شعراء العربية الكبار وعن التفرد _ لدى كل من الشاعرين_
البردوني اسطورة عاش في هذا الزمن وبداخلة الزمن الماضي فخاطب ابي تمام وخاطب المتنبي وبداخلة الزمن الحاضر خاطب الملوك والزعماء بعيوبهم وبداخلة المستقبل فقرأ وتنبأ لما سيحصل لعالمنا العربي بشكل عام والبمن بشكل خاص من اضطرابات سياسية واجتماعية ... فعلا كان شاعرا خارقا للعاده ..ولو ضهر في زمن الجاهليه او زمن الفراعنه لكان نبيا
هذا عندي (والله العالم) أعني البردوني & أحمد شوقي & حافظ إبراهيم :أشعر شعراء العربية الفصحى في عصرنا هذا. ويمتاز البردوني بخيال شعري خصب وصور بديعية شعرية قل ان تجد مثلها حتى عند الشعراء الفحول. والسلام. /اللهم صل وسلم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله الطاهرين
اذا اراد الله ان يكبر يكبر ويرتفع كله باذن الله بلدنا اليمن والحمد لله انا نحن من اليمن والشكر لله رب العالمين انكنت من اليمن فاعتز بها كيف ماكانت وان كنت من بلد غير وفو ررررركلامك لك ...الحمد لله على كل حال لابد من خير لان امر الله خير واسمه الخير سبحان الله العظيم .
يقول البردّوني: من تلظّى لُموعهُ(1) كاد يعمى كاد من شهرة اسمه لا يُسمّى جاء من نفسه إليها وحيدًا راميا أصله غُبارًا ووسْما حاملاً عمره بكفّيهْ رمحًا ناقشا نهجه على القلب وشما خالعًا ذاته لريح الفيافي مُلْحِقًا بالملوك والدهرِ وصْما ارتضاها أُبوَّة السيف طفلاً أرضعتْهُ حقيقةَ الموتِ حُلْما بالمنايا أَرْدى المنايا ليحْيا وإلى الأعظمِ احتذى كُلَّ عُظمى عسكر الجنّ والنبوءات فيه وإلى سيف «قرمطٍ» كان يُنمى البراكين أمّه، صار أمًا للبراكين، للإرادات عزْما كَمْ إلى كمْ تَفْنى الجيوشُ افتداءً لقرودٍ يفنون لثْمًا وضمّا ما اسمُ هذا الغلام يا ابن مُعاذٍ؟ اسمهُ «لا»: من أين هذا المُسمّى؟ إنه أخطرُ الصعاليك طُرًا إنه يعشقُ الخطورات جمّا فيه صاحت إدانةُ العصر، أضحى حَكَمًا فوق حاكميه وخصْما قيل: أَردوه، قيل: مات احتمالاً قيل: همّت به المنايا، وهما قيل: كان الردى لديه حصانًا يمتطيه برْقًا، ويُبريه سهْما الغراباتُ عنه قصّتْ فصولاً كالتي أرّختْ «جديسًا» و«طمسًا» أورق الحبرُ كالربى في يديْه أطلعت كلّ ربوةٍ منه نجما العناقيدُ غنّت الكأسَ عنه الندى باسمه إلى الشمس أَوْما هل سيختارُ ثروةً واتساخًا؟ أم تُرى يرتضي نقاءً وعُدْما؟ ليس يدري، للفقرِ وجه قميءٌ واحتيال الغنى من الفقر أَقْمَا رُبّما ينتخي مليًا،وحينًا ينحني، كي يصيب كيفًا وكمّا عندما يستحيلُ كلُّ اختيارٍ سوف تختارُه الضرورات رَغْما ليت أنّ الفتى - كما قيل - صخرٌ لو بوسعي ما كنت لحمًا وعظما! هل سأعلو فوق الهِبات كميًّا جبروت الهبات أعلى وأكْمى أنعلوا خيله نُضارًا ليفْنى سيد الفقر تحت أذيال نُعْمى «غير ذا الموت أبتغي، مَنْ يُريني غيره، لم أَجدْ لذا الموت طعْما أعشق الموت ساخنًا، يحتسيني فائرًا،أحتسيه جمرًا وفحْما أرتعيه، أُحسّه في نُيوبي يرتعيني، أحسّ نهشًا وقضما وجدوا القتل بالدنانير أخفى للنوايا، أمضى من السيف حسْما ناعم الذبح، لا يعي أيُّ راء أين أدمى، ولا يرى كيف أصمى يشتري مصرع النفوس الغوالي مثلما يشترى نبيذًا ولحما يدخل المرء من يديه وينفى جسْمه من أديمه وهو مغْمى يتبدّى مبْغىً هنا، ثم يبدو معبدًا ها هنا، وبَنكينِ ثمّا يحملُ الشوق تحت إبطيْه، يمشي بائعًا شاريًا، نعيّاً ويُتما من تُداجى يا ابن الحسين؟ أُداجي أوجهًا تستحق ركْلاً ولطما كم إلى كم أقول ما لست أعني وإلى كمْ أبني على الوهم وهْما؟ تقتضيني هذي الجذوع اقتلاعًا أقتضيها تلك المقاصير هدْما آه يا ابنَ الحسيْن، ماذا تُرجِّي؟ هل نثير النقود يرتد نظْما؟ بحفيف الرموز ترمي سيوفًا عارياتٍ، فهل تحديت ظلما؟ كيف تدمي ولا ترى لنجيع حمرة تنهمي رفيفًا وشمّا؟ كان يهمي النبات والغيث طلّ فلماذا يجف والغيث أهمى؟ ألأنّ الخصاةَ أضحوا ملوكًا زادت الحادثات، وازددْن عمقا؟ هل أقولُ الزمان أضحى نُذَيْلاً؟ ربما قُلتَ لي: متى كان شهما؟ هل أُسمّي حكْمَ الندامى سقوطًا؟ ربما قلت لي: متى كان فَخْما؟ أين ألقى الخطورةَ البكْر وحدي لستُ أرضى الحوادث الشُّمْطَ أُمّا أبتغي يا سيوف، أمضى وأهوى أسهما من سهام «كافور» أرْمى! شاخ في نعله الطريقُ، وتبدو كلُّ شيخوخةٍ، صِبىً مُدلهما كلما انهار قاتلٌ، قام أخزى كان يستحلفُ الذميمَ الأذمّا هل طغاةُ الورى يموتون زعمًا يا منايا - كما يعيشون زعما؟ أين حتمية الزمان؟ لماذا لا يرى للتحوّل اليوم حتْما؟ هل يجاري وفي حناياه نفسٌ أنفتْ أن تحلَّ طينًا مُحمّى؟ ساءلت كلُّ بلدةٍ: أنت ماذا؟ ما الذي تبتغي؟ أجلّ وأسمى غير كفّي للكأس، غير فؤادي لعبة في بنان «لَمْيا» و«أَلْمى» كيف يرجو أكوازَ بغداد نهرٌ قلبهُ وحدهُ من البحر أطْمَى؟ كان أعلى من «قاسيون» جبينًا من نخيل العراق أجنى وأنمى للبراكين كان أُمًا، أيُمْسى لركام الرماد خالاً وعما؟ حلبٌ يا حنينُ، يا قلب تدعو لا أُلبّي، يا مواطن القلب، مهما أشتهي عالمًا سوى ذا، زماناً غير هذا، وغير ذا الحكم حُكما أين أرمي روحي وجسمي، وأبني لي، كما أستطيبُ، روحًا وجسْما؟
لا يحضرني إسم أحد من الشعراء المعاصرين وحتى قبل خمسة قرون أو ستة ، الآن بمستوى البردوني ،، البردوني شاعر متمكن لا يمكن تقليده في براعته وإبداعه وسعة خياله ، حقيقة (فيه شبه من المتنبي كثيرا)،، أتذكر المتنبي حينما أقرأ شعر البردوني ،رحمهم الله ،، البردوني لا يستطيع مجاراته شاعر معاصر أو حتى في عصره وما بعده ،،
المتنبي شاعر العرب الأول بلا منازع. فهو المداح الهجاء. منارة للشعر والشعراء. كان في نفسه الكبيرة في جيش. وفي كبرياءه في سلطان. ما كان للمتنبي ثان. اي ثان لبكر هذا الزمان. هو في شعره نبي. ولكن ظهرت معجزاته في المعاني. المتنبي مفخرة الأدب العربي. من أكثر الشعراء تمكنا باللغة واعلمهم بقواعدها ومفرداتها. صاحب المعاني المبتكرة والالفاظ الغريبة. ومني استفاد الناس كل غريبة. فجازو بترك الذم ان لم يكن حمد. كان بدوي النزعة خالص العروبة يقدس القوميه العربية ويدعوا الضرورة إليها. إنما الناس بالملوك. ولا تفلح عرب ملوكها عجم. لقد تميز المتنبي عن شعراء عصره بقوة الكلمة. وجزالة اللفظ. وجمال المعنى. والحكمة التي لا تكاد تخلوا قصيدة للمتنبي منها. حسده الشعراء والنقاد والنحويين والعلماء في البلاط الحمداني بعدما اوغروا صدر الامير عليه. فكان الفراق لا لقاء بعده. وكيف لا يحسد امرؤ علم. له على كل هامة قدم. لولا المتنبي ما سمعنا بسيف الدولة ولا كافور ولا عضد الدوله البويهي وابن العميد وابن عمار وناصر الدولة ومعز الدولة البويهي وغيرهم من الامراااا. لقد خلد المتنبي ذكرهم في مكاتب الأدب والشعر إلى يومنا هذا. فامارة الشعر أعلى وابقى من إمارة الحكم.
@@albadany111 هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الكوفي الكندي ينتهي نسبه إلى ملوك كندة. ولست بقانع من كل فضل. ولو اعزي إلى جد همام. المتنبي شاعر العرب الأول بلا منازع. لم تكد تفتح صحيفة تعني بالادب الا وتجد للمتنبي فيها اثرا. ثم يتنازع فيه المتنازعون. ببن مؤيد وكاشح. وقلما تجد فيهما المتحامل. فهو االالمعي الحاذق الفطن الفارس جمع ما تفرق بغيره من الشعراء. رب القوافي على الإطلاق قاطبة. المجد والخلد في افاقه اصطحبا. سيفان في قبضة الشهباا لا ثلما. قد شرف العرب بل قد شرف الأدبا
لقد لقن البردوني درسا قاسيا لعدوه عدو الإنسانية اللامحدود حجم سخطه واللامتناهية أبعاد احقاده وأساليب مكره ومناظيره العصرية الثاقبة وبهارجه الملهية المشتتة للفكر والبصيرة وقدرتها على التخفي بتسلسلية برودة دماء الأفاعي وجميع نقاط ضعف ومخاوف البشرية مع التحصن من قبل العدو ضد البردوني لزيادة التحدي وتصعيد المنافسة لاقصى طقوس وفصول ومتاعب وجروحات الإنسانية ككسب الجمهور والحكام والتمتع بحرية الغش واللعب بالكلام والقواعد وصحة التاريخ وامانه حراس الكلمة وكل ما ظنوا بأن البردوني يفتقر له سوى تلك التي تجعله يغش أو يرشى او يؤخذ على حين غرة باخضاع او تهديد أو إذلال او ترهيب او تحبيط او افصام قسري أو محاولة طمس كما تميزو بعنصر مضاعف لصالحهم وهو العنصر الذي استعمله البردوني ضدهم كعنصر صدم ومفاجأة ونصر في الضربة القاضية وكان العنصر المنقلب على نفسه خلسة عن العدو والمنسوج بعبقرية لازلت ابحث عن ثغرات في لغتنا التي وضعوا لها حدود في طريق سموها نحو بلوغ الأفضل لها وللانسانية الحقيقية التي زوروا طابعها ودسوا ضمنها ثغرات وشقوا عبرها زواريب ودهالس وجعلوها تشبه الجوكر أو المطاطة وجعلوها تبدو غبية وغربية وارهابية وفقيرة للبراءة والموهبة والنفس الواثقة والروح النبيلة والبدوية الراقية والرفيعة المستوى في عمق فن وذوق ورقي معنى كلمة حب وكلمة تضحية وكلمة فدائي وبما تحمله هذه البدوية العصرية من اعتزاز وعزة نفس ممكنة والتي سأعود للتدقيق في ماتبقى من الأدلة التي لم تمس او تدنس و غير تلك التي تركها لي البردوني في اليمن بصندوق وضاح حيث بدأت بداية اللانهايه لديه وبعد ذلك يمكنني اختيار أو اعتصار مفردات تصف فلسفة التعملق أو مدى عمالقيتة هذا الشير الذي يبدو العملاق أمامه قزما مضحكا كان هذا العنصر السحري الذي استعمله البردوني ضدهم عندما قرر بأنه سيثق بعراقته ويتبع نداء روحه ويثق بايمانه ويتجرئ أن يعيد لنفسه حرية اللاحدودية التي سلبت منه وان يقهر مخاوفه ويصبر على اساه ويقعل مايلزم لاكنه لن يخذل طفلا يعتقد بأن هناك هرم غذائي تتسلسل به الطفولة وهو موجود فعلا نراه بجلاء عندما نبدل مجموعة من الأطفال في تقمص دور طفل واحد كطفل البردوني أو كطفل الحجارة قبل أن يلبسوه ثوب داعش الذي البسوه للإسلام من قبله بتسلسل لاوصف لشذاذة اسلوبه بعد أن جعلوا الإسلام يحيك هذا الثوب بالغش والتلاعب والغدر والطعن بذات وطئته التسلسلية قهر البردوني تسلسلهم وأظهر بطاقة للوحش يخاطبه من خلالها قائلا بحق لك التزام الصمت أيها الثرثار كل حرف أو فعل أو نفس مقبل سيستعمل ضدك بل سبق واستعمل عندما فوجئ الوحش بأنه كفيف تماما أمام هذا البصير بل الثاقب النظر الذي أمضى عمره برؤية جمال القبح والبحث عن الأمور في لب اضدادها وتمكن من إيجاد الكثير منها مهملا ومتوها ومشوها ومغبرا ومرعٌبا باشباح احبائه واوصال أهله وشظايا وطنه ويبدئ دور الخصم بالانهيار الفعلي والتقلص الخارق السرعة في الهبوط وعندما يبدئ بالاعتماد على نفسه في الرؤية الحقيقية التي فقد المهارة بممارستها من طول السنوات التي كان ينظر خلالها من خلال أعيننا كي يطبعنا كما يريد ولكي يكشف مخاوفنا التي اومئ بها إلينا ودرجها في حياتنا حتى صحونا فجأة لنجد انفسنا منفصمين على ذواتنا ومصدر عار لاجدادنا والأغرب انهم أيضا مصدر عار لنا ولنرى انفسنا في مكان يصعب استيعاب ظروفه والنجاة منه ويلزم قوة خارقة وإيمانا لامتناهي في حرية الفكر واستقلالية الذات وبلاغة التمييز التي تمتع البردوني بجميعها واليوم وبعد أن يخرج العدو من حالة الصدمة ليجد نفسه مدفونا في صحراء ما داخل قبر ما ربما صندوق خشبي ربما بدئ يتحسس دناساته ويقتفي اثار نفسه القبيحة وكذلك بدء يلحض أمورا اضافيه مجهولة لديه دسها له البردوني حيث لا يمكنه الشر ابصارا
ياغلام لو شاعر الثقلين ناصر الفراعنة شاعر مضر موجود في زمان البردوني لحطم شعبية البردوني روح اقرأ عن قصيدة الفراعنة عن ملوك الجن وغيرها من القصائد التي تفوق على المعلقات مسكين انت والبردوني حقك
هههههعععععهههههه هههههههههه صحيح انك جاهل وجهل فضيع ايهما افضل عصر البردوني الذي لم يكن فيه تكنلوجيا او عصر الفراعنه عصر البردوني كان اغلب الناس اميه ومافي قنوات توصل رسالته بسهوله غير القنوات الحكوميه وفوق هذا يدرس شعره في الادب العربي بينما الفراعنه حقك متاح له كل القنوات ووسايل التواصل الاجتماعي ولا احد درا عنه ولو انه كما تقول هناك ادبااا وجامعات تدرس الاداب لكانت استعانت بقصايده. بالاخير خليك بعد الناقه حقك ولا تدخل نفسك بين الكبار
لقد تلبست روح البردوني روح المتنبي, وولد من جدل الروحين وامتزاجهما وافتراقهما, كائن شعري جديد , هو هذه القصيدة التي تنبض بصوتي المتنبي والبردوني معاً ,باعتبارهما صوتا واحدا, تمثل التجربة الإنسانية ومعاناتها, وصراع الحياة والوجود,والبحث الدائب عن الحكمة ونفي اليقين الذي يؤدي إلى الثبات , واطراح السكون بحثاً عن الحركة والحرية والانطلاق ,ومن فوق الذروة تصل إلينا أصداء هذا اللقاء الحميم بين الروحين الشاعريتين , وقد ذابتا في حضورشعري بالغ التوهج واحتشاد فني شديد الادهاش عامر بالإشارات واللفتات والتضمينات والرموز .
وردة من دم المتنبي
مِن تلظّي لموعه كاد يعمى
كاد من شهرة اسمه لايُسمّـــى
جـاء من نفســه إليها وحيداً
رامياً أصلهُ غباراً ورسمـــــــا
حاملاً عمره بكفيه رمحـــاً
ناقشاً نهجه على القلب وشمـــا
خالعاً ذاته لريـح الفيافــــي
ملحقاً بالملوك والدهر وصمـــا
اِرتضاها أُبوَّة السيف طفلاً
أرضعتهُ حقيقة الموت حُلمـــــــا
بالمنايا أردى المنايا ليحيـــا
وإلى الأعظم احتذى كل عظمى
عسكر الجن والنبوءات فيهِ
وإلى سيـــــف (قُرمطٍ) كان يُنمى
البراكيــن أُمُّه، صــــــار أُمّاً
للبراكيــــن، للإرادات عَزْمـــــا
(كم إلى كم، تفنى الجيوش افتداءً
لقـــــــرودٍ يفنـــــون لثماً وضمّاً)
ما اسم هذا الغلام يابنَ مُعــــاذٍ؟
اسمه (لا): مِن أين هذا المسمى؟
إنه أخطر الصعاليــــــــك طُرّاً
إنه يعشـــــق الخطــــورات جمّا
فيه صاحت إدانة العصر: أضحى
حكَماً فوق حاكميهِ وخصمــــــا
قيل: أردَوه، قيل: مات احتمــالاً
قيل: همّت به المنايا، وهمـــــّا
قيل: كان الردى لديه حصــاناً
يمتطيه برقاً ويُبريه سهمــــــــا
الغرابات عنه قصّت فصـــــولاً
كالتي أرّخت (جديساً) و(طسما)
أورقَ الحبر كالربى في يديهِ
أطلعَت كل ربــــوةٍ منه نجمــــا
العناقيد غنّت الكاس عنهُ
الندى باسمه إلى الشمس أوما
هل سيختار ثروة واتساخا؟
أم ترى يرتضي نقاء وعدما؟
ليس يدري، للفقر وجه قميء
واحتيال الغنى من الفقر أقمى
ربما ينتخي مليا،وحينا
ينحني، كي يصيب كيفاً وكما
عندما يستحيل كل اختيار
سوف تختاره الضرورات رغما
ليت أن الفتى - كما قيل - صخر
لو بوسعي ما كنت لحماً وعظما
هل سأعلو فوق الهبات كميا؟
جبروت الهبات أعلى وأكمى
أنعلوا خيله نظاراً ليفنى
سيد الفقر تحت أذيال نعمى
(غير ذا الموت ابتغي، من يريني
غيره لم أجد لذا الموت طعما
أعشق الموت ساخناً، يحتسيني
فائراً، أحتسيه جمراً وفحما
أرتعيه، أحسه في نيوبي
يرتعيني، أحس نهشاً وقضما)
وجدوا القتل بالدنانير أخفى
للنوايا، أمضى من السيف حسما
ناعم الذبح، لا يعي أي راء
أين أدمى، ولا يرى كيف أصمى
يشتري مصرع النفوس الغوالي
مثلما يشتري نبيذاً ولحما
يدخل الرَّمس من يديه وينفي
جسمه من أديمه وهو مغمى
يتبدّى مبغى هنا، ثم يبدو
معبداً هاهنا، وبنكين ثَمّا
يحملُ السوق تحت إبطيه،
يمشي بايعاً شارياً، نعيّاً ويُتما
مَن تُداجي يابن الحسين؟ (أُداجي
أوجهاً تستحق ركلاً ولطما
كم إلى كم أقول مالست أعني؟
وإلى كم أبني على الوهم وهما؟
تقتضيني هذي الجذوع اقتلاعاً
أقتضيها تلك المقاصير هدما)
يبتدي يبتدي، يُداني وصولاً
ينتهي ينتهي، ويدنو ولَمّا
هل يرى الآن ما ترى مقلتاهُ؟
(هل يُسمِّي تورّم الجوف شحما)؟
في يديهِ لكل سِينَين جيم
وهو ينشَقّ: بين ماذا وعّما
لايريد الذي يوافيه، يهوى
أعنف الاختيار: إمَّا، وأمَّا
كل أحبابهِ سيوفٌ وخيلٌ
ووصيفاتهُ: أفاعٍ وحمّى
(ياابنة اليل كيف جئتِ وعندي
مِن ضواري الزمان مليون دهما؟
الليالي -كما علمتُ - شكولٌ
لم تَزدني بها المرارات عِلما)
آه يابن الحسين: ماذا ترجِّي؟
هل نثير النقود يرتد نظما؟
بخفيف الرموز ترمي سيوفاً
عارياتٍ: فهل تحدَّيتَ ظلما؟
كيف تدمى ولاترى لنجيعٍ
حُمْرةً تنهمي رفيفاً وشما؟
كان يهمي النبات والغيث طلٌّ
فلماذا يجفُّ والغيث أهمى؟
ألأنَّ الخصاة أضحوا ملوكاً
زادت الحادثات، وازددن عُقما؟
(هل أقول الزمان أضحى نُذيلاً؟
ربما قلت لي: متى كان شهما؟
(هل أُسمِّي حكم الندامى سقوطاً؟
ربما قلت لي: متى كان فخما؟
أين ألقى الخطورة البكر وحدي؟
لست أرضى الحوادث الشمط أُمّا
أبتغي ياسيوف، أمضى وأهوى
أسهماً مِن سهام (كافور) أرمى)
شاخ في نعله الطريق، وتبدو
كل شيخوخةٍ، صِباً مدلهمّا
كلما انهار قاتلٌ، قام أخزى
كان يستخلف الذميمُ الأذمّا
هل طغاة الورى يموتون زعماً
يا منايا - كما يعيشون زعما؟
أين حتمية الزمان؟ لماذا
لا يرى للتحول اليوم حتما؟
هل يجاري، وفي حناياه نفسٌ
أنِفَت أن تحلَّ طيناً مُحمَّى؟
(ساء لت كل بلدةٍ: أنت ماذا؟
ما الذي تبتغي؟ أجلّ وأسمى
غير كفِّي للكأس، غير فؤادي
لعبةٌ في بنان «لَميا» و«ألمى»)
كيف يرجو أكواز بغداد نهرٌ
قلُبه وحدهُ مِن البحر أطمى؟
كان أعلى مِن (قاسيون) جبيناً
مِن نخيل العراق أجنى وأنمى
للبراكين كان أُمّاً: أيُمسي
لركام الرماد خالاً وعمّا؟
(حلبٌ ياحنين، ياقلب تدعو
لا أُلبِّي، ياموطن القلب مهما.
أشتهي عالماً سوى ذا، زماناً
غير هذا، وغير ذا الحكم حكما
أين أرمي روحي وجسمي، وأبني
لي، كما أستطيب روحاً وجسما؟)
خفِّف الصوت للعدا ألف سمعٍ
هل أُلاقي فدامة القتل فدما؟
يا أبا الطيِّب اتئد: قل لغيري
اِتخذ حيطةً على مَن وممَّا؟
كلهم (ضبَّةٌ) فهذا قناعٌ
ذاك وجهٌ سمَّى تواريه حزما
(الطريق الذي تخيَّرتُ أبدى
وجه إتمامهِ، أُريد الأتَّما
متُّ غمّاً: يادرب «شيراز» أورق
مِن دمي كي يرفَّ مَن مات غمَّا
وانفتح وردةَ إلى الريح تُفضي
عن عدوِّ الْجَمام كيف استجمَّا)
أصبَحت دون رجله الأرض، أضحى
دون إطلاق برقه، كلُّ مرمى
هل يصافي؟ شتى وجوه التصافي
للتعادي وجهٌ وإن كان جهما
أين لاقى مودّةً غير أفعى؟
هل تجلَّى ابتسامةً غير شرمى؟
أهلُهُ كل جذوةٍ، كل برقٍ
كل قفرٍ في قلبه، وجه »سلمى«
تنمحي كلها الأقاليم فيهِ
ينمحي حجمُه، ليزداد حجما
تحت أضلاعه «ظفارٌ» و«رضوى»
« وعلى ظهرهِ «أثينا» و«روما»
يغتلي في قذاله «الكرخ» يرنو
مِن تقاطيع وجهه «باب توما»
التعاريف تجتليه وتغضي
التناكير عنه ترتدّ كلمى
كلهم يأكلونَهُ وهو طاوٍ
كلهم يشربونهُ وهو أظما
كلهم لايرونهُ وهو لفحٌ
تحت أجفانهم مِن الجمر أحمى
حاولوا، حصرهُ، فأذكوا حصارا
في حناياهمو يُدمِّي ويَدمى
جرَّب الموت محوهُ ذات يومٍ
وإلى اليوم يقتل الموت فهما
يظل النسيج الشعري _ الذي يجمع بين المتنبي والبردوني _ يكشف لنا عن تجلياته الفنية البديعة وعن احتشاده بخلاصة الخلاصة من خبرة شعراء العربية الكبار وعن التفرد _ لدى كل من الشاعرين_
رحمه الله
@@الصارمجابر اللهم آمين
رحمة الله تغشاااه
جميل جدا
@@gaber6914 يسعد قلبك
ما أجمل أن تسمع البردوني من غير موسيقى
تحية واحترام وإجلال لشعب اليمن الشعب الطيب المحترم اخوكم من العراق
من اشعر اهل اليمن بل والعالم الاسلامي المعاصر البردوني...
ولله انك في قلب كل يمني يعشق شعرك يارمز كل يمني رحمة الله تغشاك يابردوني
رحم الله اابردوني كم يحظابقبول العالم العربي المحب
لشعره
للأسف نحن اليمنينون لا نعرف قيمت الشخص الابعد أن نفقده رحم الله البردوني لانقدر أن نوفيه حقه بعد مماته
مو اليمانين انما كل البشر هيج
قيمت ؟؟؟؟
تحية من القلب الى القلب ❤️
تحية من المغرب
ارحمه والغفران لروحك يابردوني اليمن خاصه والعرب عامه
الله يرحمك يا شاعر اليمن الاول من دون منازع
رحم الله شاعر العرب البردوني
ربنا يرحمه ويغفر له ويسكنه الفردوس الاعلى من الجنه
كل الحب من اليمن
رحم الله شاعرنا الكبير عبدالله البردوني هذه القامه الشعريه المعاصره أنه فلته من فلتان الزمن
رحم الله عمالقه الغه العربيه والشعر الفصيح البردوني هو معجزه القرن العشرين
معجزة القرن العشرين بلامنازع
شاعر لن يتكرر رحم الله متنبي اليمن
هذامتنبي اليمن السعيد رحم الله البردوني
الله يرحمه الشاعرالغائب الحاضرفي قلوبنا
رحمة الله تغشاه..
الله الله الله عليك يا شاعر احسنت واجدت
💡🧠👍🏻
من الكويت 🇰🇼✌🏻🤍⚘️
رهيب وعميق ومبدع ومجدد
الله 🤍⚘️🤍⚘️🤍⚘️🤍⚘️🤍⚘️
جميل جدا ❤️ أعشق اللغة العربية وادرسها واعلمها
اليمن بلاد العرب
نعم متنبيابردونيا رحمك الله
شاعر عظيم
بالتوفيق احسنت النشر
الجميع ياااارب
رحمة الله تغشاه
اليمن وبسسسسسسس إبداع
. . ┊┊┊┊🌹🌟إبِـدِأّعٌ 🎵🎶 اللـــ 🎧 ـــه 🎵🎶. . .
💟💝🌹
ممكن رقمك
البردوني اسطورة عاش في هذا الزمن وبداخلة الزمن الماضي فخاطب ابي تمام وخاطب المتنبي وبداخلة الزمن الحاضر خاطب الملوك والزعماء بعيوبهم وبداخلة المستقبل فقرأ وتنبأ لما سيحصل لعالمنا العربي بشكل عام والبمن بشكل خاص من اضطرابات سياسية واجتماعية ... فعلا كان شاعرا خارقا للعاده ..ولو ضهر في زمن الجاهليه او زمن الفراعنه لكان نبيا
هذا عندي (والله العالم) أعني البردوني & أحمد شوقي & حافظ إبراهيم :أشعر شعراء العربية الفصحى في عصرنا هذا. ويمتاز البردوني بخيال شعري خصب وصور بديعية شعرية قل ان تجد مثلها حتى عند الشعراء الفحول. والسلام. /اللهم صل وسلم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله الطاهرين
ولاتنسى الجواهري رحمه الله
@@ahmedal-qowati2562 أحسنت. ويضاف إليهم الجواهري الشاعر العراقي. والسلام. /اللهم صل وسلم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله الطاهرين
صباح الخير على وجوه الخير الف رحمة عليك
أرحب تراحيب المطر منور اخي
😍😍👍
مرحبا فيك ربي يسعدك
ماشاء الله من شاعر. انهو من نسل حسان ابن. ثابت شاعر الرسول الاعظم
الله يرحمه ويغفر لة ويسكنه الجنة اللهم آميييييين ذؤؤؤق جميييل 🙋 صار عندك الانظمام من قناتي الثانية
اللهم آمين يااااااارب
اشكرك ربي يسعدك
رحمة الله عليك
يارب اجعل روحه في جنتك
. . ذؤؤُ🌙قــ🌹
رؤؤؤؤ🌙عــٌه. . .
🌺🌸💟💝🌹
رؤؤؤؤؤؤؤؤؤعه أخي استمر
اشكرك ربي يسعدك
الله 🤍 الله 🤍 الله 🤍
كفيت 🎉🎉🎉🎉🎉🎉
بالتوفيق يارب العالمين
الجميع ياااارب
الله يرحمه رحمة الابرار
البردوني عظيم كبير شعراء العرب المشكلة انه جاء في بلد اسمها اليمن لا تقدر كبارها
اليمن عظيم برجاله اتابعهدحاكم جاهل اسمه عفاش
للاسف الشديد
اليمن لها تاريخ عريق
البردوني اي يمني يعرفه وهو بمقام أعظم من رئيس الدولة ياجاهل
الرجل الذي اذاب الشعراء العرب خاصه العراقيين
اي والله جاء في بلد ابنائه متفرقين
اذا اراد الله ان يكبر يكبر ويرتفع كله باذن الله بلدنا اليمن والحمد لله انا نحن من اليمن والشكر لله رب العالمين انكنت من اليمن فاعتز بها كيف ماكانت وان كنت من بلد غير وفو ررررركلامك لك ...الحمد لله على كل حال لابد من خير لان امر الله خير واسمه الخير سبحان الله العظيم .
رحمة الله عليه
اللهم آمين يااااااارب
إبداع 🤍⚘️
الله يرحمه
يقول البردّوني:
من تلظّى لُموعهُ(1) كاد يعمى
كاد من شهرة اسمه لا يُسمّى
جاء من نفسه إليها وحيدًا
راميا أصله غُبارًا ووسْما
حاملاً عمره بكفّيهْ رمحًا
ناقشا نهجه على القلب وشما
خالعًا ذاته لريح الفيافي
مُلْحِقًا بالملوك والدهرِ وصْما
ارتضاها أُبوَّة السيف طفلاً
أرضعتْهُ حقيقةَ الموتِ حُلْما
بالمنايا أَرْدى المنايا ليحْيا
وإلى الأعظمِ احتذى كُلَّ عُظمى
عسكر الجنّ والنبوءات فيه
وإلى سيف «قرمطٍ» كان يُنمى
البراكين أمّه، صار أمًا
للبراكين، للإرادات عزْما
كَمْ إلى كمْ تَفْنى الجيوشُ افتداءً
لقرودٍ يفنون لثْمًا وضمّا
ما اسمُ هذا الغلام يا ابن مُعاذٍ؟
اسمهُ «لا»: من أين هذا المُسمّى؟
إنه أخطرُ الصعاليك طُرًا
إنه يعشقُ الخطورات جمّا
فيه صاحت إدانةُ العصر، أضحى
حَكَمًا فوق حاكميه وخصْما
قيل: أَردوه، قيل: مات احتمالاً
قيل: همّت به المنايا، وهما
قيل: كان الردى لديه حصانًا
يمتطيه برْقًا، ويُبريه سهْما
الغراباتُ عنه قصّتْ فصولاً
كالتي أرّختْ «جديسًا» و«طمسًا»
أورق الحبرُ كالربى في يديْه
أطلعت كلّ ربوةٍ منه نجما
العناقيدُ غنّت الكأسَ عنه
الندى باسمه إلى الشمس أَوْما
هل سيختارُ ثروةً واتساخًا؟
أم تُرى يرتضي نقاءً وعُدْما؟
ليس يدري، للفقرِ وجه قميءٌ
واحتيال الغنى من الفقر أَقْمَا
رُبّما ينتخي مليًا،وحينًا
ينحني، كي يصيب كيفًا وكمّا
عندما يستحيلُ كلُّ اختيارٍ
سوف تختارُه الضرورات رَغْما
ليت أنّ الفتى - كما قيل - صخرٌ
لو بوسعي ما كنت لحمًا وعظما!
هل سأعلو فوق الهِبات كميًّا
جبروت الهبات أعلى وأكْمى
أنعلوا خيله نُضارًا ليفْنى
سيد الفقر تحت أذيال نُعْمى
«غير ذا الموت أبتغي، مَنْ يُريني
غيره، لم أَجدْ لذا الموت طعْما
أعشق الموت ساخنًا، يحتسيني
فائرًا،أحتسيه جمرًا وفحْما
أرتعيه، أُحسّه في نُيوبي
يرتعيني، أحسّ نهشًا وقضما
وجدوا القتل بالدنانير أخفى
للنوايا، أمضى من السيف حسْما
ناعم الذبح، لا يعي أيُّ راء
أين أدمى، ولا يرى كيف أصمى
يشتري مصرع النفوس الغوالي
مثلما يشترى نبيذًا ولحما
يدخل المرء من يديه وينفى
جسْمه من أديمه وهو مغْمى
يتبدّى مبْغىً هنا، ثم يبدو
معبدًا ها هنا، وبَنكينِ ثمّا
يحملُ الشوق تحت إبطيْه، يمشي
بائعًا شاريًا، نعيّاً ويُتما
من تُداجى يا ابن الحسين؟ أُداجي
أوجهًا تستحق ركْلاً ولطما
كم إلى كم أقول ما لست أعني
وإلى كمْ أبني على الوهم وهْما؟
تقتضيني هذي الجذوع اقتلاعًا
أقتضيها تلك المقاصير هدْما
آه يا ابنَ الحسيْن، ماذا تُرجِّي؟
هل نثير النقود يرتد نظْما؟
بحفيف الرموز ترمي سيوفًا
عارياتٍ، فهل تحديت ظلما؟
كيف تدمي ولا ترى لنجيع
حمرة تنهمي رفيفًا وشمّا؟
كان يهمي النبات والغيث طلّ
فلماذا يجف والغيث أهمى؟
ألأنّ الخصاةَ أضحوا ملوكًا
زادت الحادثات، وازددْن عمقا؟
هل أقولُ الزمان أضحى نُذَيْلاً؟
ربما قُلتَ لي: متى كان شهما؟
هل أُسمّي حكْمَ الندامى سقوطًا؟
ربما قلت لي: متى كان فَخْما؟
أين ألقى الخطورةَ البكْر وحدي
لستُ أرضى الحوادث الشُّمْطَ أُمّا
أبتغي يا سيوف، أمضى وأهوى
أسهما من سهام «كافور» أرْمى!
شاخ في نعله الطريقُ، وتبدو
كلُّ شيخوخةٍ، صِبىً مُدلهما
كلما انهار قاتلٌ، قام أخزى
كان يستحلفُ الذميمَ الأذمّا
هل طغاةُ الورى يموتون زعمًا
يا منايا - كما يعيشون زعما؟
أين حتمية الزمان؟ لماذا
لا يرى للتحوّل اليوم حتْما؟
هل يجاري وفي حناياه نفسٌ
أنفتْ أن تحلَّ طينًا مُحمّى؟
ساءلت كلُّ بلدةٍ: أنت ماذا؟
ما الذي تبتغي؟ أجلّ وأسمى
غير كفّي للكأس، غير فؤادي
لعبة في بنان «لَمْيا» و«أَلْمى»
كيف يرجو أكوازَ بغداد نهرٌ
قلبهُ وحدهُ من البحر أطْمَى؟
كان أعلى من «قاسيون» جبينًا
من نخيل العراق أجنى وأنمى
للبراكين كان أُمًا، أيُمْسى
لركام الرماد خالاً وعما؟
حلبٌ يا حنينُ، يا قلب تدعو
لا أُلبّي، يا مواطن القلب، مهما
أشتهي عالمًا سوى ذا، زماناً
غير هذا، وغير ذا الحكم حُكما
أين أرمي روحي وجسمي، وأبني
لي، كما أستطيبُ، روحًا وجسْما؟
وين نلاقي جميع اعمال البردوني رحمة الله تغشاه 🙌
@@ymn
دواوينه المكتبات
في الحاضر ظهور وسائل التواصل والنشر جديدة يمكن استغلاليه نشر قصايد الشعراء الذين ظلوا مجهولين لذى الجمهور والقراء مثل عبد الله البردوني رحمه الله
احسنت النشر
يسعد قلبك
بالتوفيق أخي 🌷
الجميع ياااارب
جمييييل
الله يرحمك يا بردوني
وفقك الله اخي رياض
لا يحضرني إسم أحد من الشعراء المعاصرين وحتى قبل خمسة قرون أو ستة ، الآن بمستوى البردوني ،، البردوني شاعر متمكن لا يمكن تقليده في براعته وإبداعه وسعة خياله ، حقيقة (فيه شبه من المتنبي كثيرا)،، أتذكر المتنبي حينما أقرأ شعر البردوني ،رحمهم الله ،، البردوني لا يستطيع مجاراته شاعر معاصر أو حتى في عصره وما بعده ،،
الله يرحمك يا ملك الا داب
فيديو جميل
يسعد قلبك
حلؤؤؤ رؤؤؤعاتك
💝💟🌺🌼🌹
Tbarkalah 3lik
يسعد قلبك
نابغة 🧠💡🤍⚘️ رحمة الله
رحمه الله واسكنه الجنه
حلووهه
🌹🌺💖🌸
رحمه الله جامله الناس لأنه أعمى و يمني
ههههههههه خخهخخخ
يا رياض. اختيارك رائع ولكن من عيوبها. الموسيقى المصاحبه.
المتنبي شاعر العرب الأول بلا منازع. فهو المداح الهجاء. منارة للشعر والشعراء. كان في نفسه الكبيرة في جيش. وفي كبرياءه في سلطان. ما كان للمتنبي ثان. اي ثان لبكر هذا الزمان. هو في شعره نبي. ولكن ظهرت معجزاته في المعاني. المتنبي مفخرة الأدب العربي. من أكثر الشعراء تمكنا باللغة واعلمهم بقواعدها ومفرداتها. صاحب المعاني المبتكرة والالفاظ الغريبة. ومني استفاد الناس كل غريبة. فجازو بترك الذم ان لم يكن حمد. كان بدوي النزعة خالص العروبة يقدس القوميه العربية ويدعوا الضرورة إليها. إنما الناس بالملوك. ولا تفلح عرب ملوكها عجم. لقد تميز المتنبي عن شعراء عصره بقوة الكلمة. وجزالة اللفظ. وجمال المعنى. والحكمة التي لا تكاد تخلوا قصيدة للمتنبي منها. حسده الشعراء والنقاد والنحويين والعلماء في البلاط الحمداني بعدما اوغروا صدر الامير عليه. فكان الفراق لا لقاء بعده. وكيف لا يحسد امرؤ علم. له على كل هامة قدم. لولا المتنبي ما سمعنا بسيف الدولة ولا كافور ولا عضد الدوله البويهي وابن العميد وابن عمار وناصر الدولة ومعز الدولة البويهي وغيرهم من الامراااا. لقد خلد المتنبي ذكرهم في مكاتب الأدب والشعر إلى يومنا هذا. فامارة الشعر أعلى وابقى من إمارة الحكم.
لو ان الشعراء لم يكتبو لنا حكاياالعرب في اشعارهم وقصائدهم ماكانت وصلت الينا لذلك تبقى اماره الشعر ابقى من اماره الحكم
كلام جميل تشكر عليه ممكن اعرف من هو المتنبي ومن أين اصله ومنبعه اتمنا إجابتك لاراها يوما ما
@@albadany111 هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الكوفي الكندي ينتهي نسبه إلى ملوك كندة. ولست بقانع من كل فضل. ولو اعزي إلى جد همام. المتنبي شاعر العرب الأول بلا منازع. لم تكد تفتح صحيفة تعني بالادب الا وتجد للمتنبي فيها اثرا. ثم يتنازع فيه المتنازعون. ببن مؤيد وكاشح. وقلما تجد فيهما المتحامل. فهو االالمعي الحاذق الفطن الفارس جمع ما تفرق بغيره من الشعراء. رب القوافي على الإطلاق قاطبة. المجد والخلد في افاقه اصطحبا. سيفان في قبضة الشهباا لا ثلما. قد شرف العرب بل قد شرف الأدبا
❤️❤️
💝💟
كل ميارسم من الشعر انت الشعر
اذا كان احمد شوقي امير الشعراء فالبردوني وزيرهم
البرودوني ملك الشعراء المعاصرين
يا محترم صاحب القناة لا تدمج صوت موسيقا مع القصيده
لقد لقن البردوني درسا قاسيا لعدوه عدو الإنسانية اللامحدود حجم سخطه واللامتناهية أبعاد احقاده وأساليب مكره ومناظيره العصرية الثاقبة وبهارجه الملهية المشتتة للفكر والبصيرة وقدرتها على التخفي بتسلسلية برودة دماء الأفاعي وجميع نقاط ضعف ومخاوف البشرية مع التحصن من قبل العدو ضد البردوني لزيادة التحدي وتصعيد المنافسة لاقصى طقوس وفصول ومتاعب وجروحات الإنسانية ككسب الجمهور والحكام والتمتع بحرية الغش واللعب بالكلام والقواعد وصحة التاريخ وامانه حراس الكلمة وكل ما ظنوا بأن البردوني يفتقر له سوى تلك التي تجعله يغش أو يرشى او يؤخذ على حين غرة باخضاع او تهديد أو إذلال او ترهيب او تحبيط او افصام قسري أو محاولة طمس
كما تميزو بعنصر مضاعف لصالحهم وهو العنصر الذي استعمله البردوني ضدهم كعنصر صدم ومفاجأة ونصر في الضربة القاضية وكان العنصر المنقلب على نفسه خلسة عن العدو والمنسوج بعبقرية لازلت ابحث عن ثغرات في لغتنا التي وضعوا لها حدود في طريق سموها نحو بلوغ الأفضل لها وللانسانية الحقيقية التي زوروا طابعها ودسوا ضمنها ثغرات وشقوا عبرها زواريب ودهالس وجعلوها تشبه الجوكر أو المطاطة وجعلوها تبدو غبية وغربية وارهابية وفقيرة للبراءة والموهبة والنفس الواثقة والروح النبيلة والبدوية الراقية والرفيعة المستوى في عمق فن وذوق ورقي معنى كلمة حب وكلمة تضحية وكلمة فدائي وبما تحمله هذه البدوية العصرية من اعتزاز وعزة نفس ممكنة والتي سأعود للتدقيق في ماتبقى من الأدلة التي لم تمس او تدنس و غير تلك التي تركها لي البردوني في اليمن بصندوق وضاح حيث بدأت بداية اللانهايه لديه وبعد ذلك يمكنني اختيار أو اعتصار مفردات تصف فلسفة التعملق أو مدى عمالقيتة هذا الشير الذي يبدو العملاق أمامه قزما مضحكا
كان هذا العنصر السحري الذي استعمله البردوني ضدهم عندما قرر بأنه سيثق بعراقته ويتبع نداء روحه ويثق بايمانه ويتجرئ أن يعيد لنفسه حرية اللاحدودية التي سلبت منه وان يقهر مخاوفه ويصبر على اساه ويقعل مايلزم لاكنه لن يخذل طفلا يعتقد بأن هناك هرم غذائي تتسلسل به الطفولة وهو موجود فعلا نراه بجلاء عندما نبدل مجموعة من الأطفال في تقمص دور طفل واحد كطفل البردوني أو كطفل الحجارة قبل أن يلبسوه ثوب داعش الذي البسوه للإسلام من قبله بتسلسل لاوصف لشذاذة اسلوبه بعد أن جعلوا الإسلام يحيك هذا الثوب بالغش والتلاعب والغدر والطعن بذات وطئته التسلسلية
قهر البردوني تسلسلهم وأظهر بطاقة للوحش يخاطبه من خلالها قائلا
بحق لك التزام الصمت أيها الثرثار كل حرف أو فعل أو نفس مقبل سيستعمل ضدك بل سبق واستعمل عندما فوجئ الوحش بأنه كفيف تماما أمام هذا البصير بل الثاقب النظر الذي أمضى عمره برؤية جمال القبح والبحث عن الأمور في لب اضدادها وتمكن من إيجاد الكثير منها مهملا ومتوها ومشوها ومغبرا ومرعٌبا باشباح احبائه واوصال أهله وشظايا وطنه
ويبدئ دور الخصم بالانهيار الفعلي والتقلص الخارق السرعة في الهبوط وعندما يبدئ بالاعتماد على نفسه في الرؤية الحقيقية التي فقد المهارة بممارستها من طول السنوات التي كان ينظر خلالها من خلال أعيننا كي يطبعنا كما يريد ولكي يكشف مخاوفنا التي اومئ بها إلينا ودرجها في حياتنا حتى صحونا فجأة لنجد انفسنا منفصمين على ذواتنا ومصدر عار لاجدادنا والأغرب انهم أيضا مصدر عار لنا ولنرى انفسنا في مكان يصعب استيعاب ظروفه والنجاة منه ويلزم قوة خارقة وإيمانا لامتناهي في حرية الفكر واستقلالية الذات وبلاغة التمييز التي تمتع البردوني بجميعها
واليوم وبعد أن يخرج العدو من حالة الصدمة ليجد نفسه مدفونا في صحراء ما داخل قبر ما ربما صندوق خشبي ربما بدئ يتحسس دناساته ويقتفي اثار نفسه القبيحة وكذلك بدء يلحض أمورا اضافيه مجهولة لديه دسها له البردوني حيث لا يمكنه الشر ابصارا
ليش عاد الصدى والموسيقى. ما عرفنا إيش نسمع القصيده او الموسيقى
صحيح والله
الموسيقى مزعجه المفروض انك ما ادخلتها الله يهديك
يا أخي صوت البردوني لحاله مزيكه ليش الصدأ ماله داعي وستمر
الشاعره نجلاء محمد احمد عبد الله البردوني رحمت الله تغشاك ياسيدي اناهنا سااجعلك تتفاخر بي حتئ وان كنت ميتا
كيف؟
@@773773 الشاعر عبد الله البردوني سيدي ابو جدي رحمة الله تغشاه
اهاااا
تشرفت بمعرفتك
@@773773 اهلا
ليش هذه الموسيقا شوشت علا السامعين من سماع صوت الشاعر
أتحدّاكم لِتُحاجّوني بالقرآن، وأيُّ آيةٍ تُحاجّوني بها فسوف آتيكم ببيانها خيرًا منكم وأحسنَ تفسيرًا، تصديقًا لقول الله تعالى: {وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا ﴿٣٣﴾} صدق الله العظيم [الفرقان].
وسلام ٌعلى المُرسلين، والحمدُ لله ربّ العالمين ..
أخوكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ.
اكبر فشل حكومتنا ان قصائد البردوني وعبدالعزيز المقالح لا تدرس في المنهج الدراسي 🇾🇪
نصيحة عامة...طُوبَى لِمَنْ مَاتَ وَمَاتَتْ مَعَهُ ذُنُوبُهُ، وَالْوَيْلُ الطَّوِيلُ لِمَنْ يَمُوتُ وَتَبْقَى ذُنُوبُهُ مِائَةَ سَنَةٍ وَمِائَتَيْ سَنَةٍ، يُعَذَّبُ بِهَا فِي قَبْرِهِ، وَيُسْأَلُ عَنْهَا إِلَى انْقِرَاضِهَا
انه أخطر الصعاليك..... هل كان المتنبي صعلوك حقا
الموسيقى مزعجه
الموسيقئ مزعجة ، مزعجة جدا ،،،
شف
شاعر عظيم لكن ادائه في القاء القصيدة لا يجذب
ليش الموسيقى هذا تخلف
ماتجوز الموسيقى
ازعجتناالموسيقى
البردوني شاعر عظيم
لكن انت ياصاحب القناة كذاب!
لأن شوقي وحافظ توفوا وعمر البردوني لم يتجاوز ٤ سنوات عليهم رحمة الله.
ههههههههه وهل قصدت انهم كانوا حاضرين
لم يكونوا حاضرين ياحبيب ...
هذا المهرجان سموه باسم حافظ وابراهيم تشريف وتكريم لهم وقد تم بعد وفاتهم بفترة
@@773773 انا اسف فهمتك غلط 🌹
@@sa-bn5pz اشكرك على تفهمك واخلاقك
ربي يحفظك
اخي افهم كلام المتنبي مهرجان شوقي وحافظ
ياغلام لو شاعر الثقلين ناصر الفراعنة شاعر مضر موجود في زمان البردوني لحطم شعبية البردوني روح اقرأ عن قصيدة الفراعنة عن ملوك الجن وغيرها من القصائد التي تفوق على المعلقات مسكين انت والبردوني حقك
هههههعععععهههههه هههههههههه صحيح انك جاهل وجهل فضيع ايهما افضل عصر البردوني الذي لم يكن فيه تكنلوجيا او عصر الفراعنه عصر البردوني كان اغلب الناس اميه ومافي قنوات توصل رسالته بسهوله غير القنوات الحكوميه وفوق هذا يدرس شعره في الادب العربي بينما الفراعنه حقك متاح له كل القنوات ووسايل التواصل الاجتماعي ولا احد درا عنه ولو انه كما تقول هناك ادبااا وجامعات تدرس الاداب لكانت استعانت بقصايده. بالاخير خليك بعد الناقه حقك ولا تدخل نفسك بين الكبار
ههههههههههههههههه
يابني روح العب مع الأطفال انت وناصر الفراعنه حقك
ماهذا الهراء اما تستحي وانت في حضرة ملوك الأدب والشعر والقوافي تقول مثل هذا الكلام.. هزولت ورب الكعبه
مسكين انت وناصر الفراعنة يا جاهل لان البردوني قامة لا يقوم لشعره شاعر وشعره يدرس في معضم الجامعات وتحضر بشعرة رسائل الدكتوراه ... ليتك ماكتبت
رحمة الله تغشااه
الله يرحمه
رحمة الله تغشاه
الله يرحمه
الله يرحمه
الله يرحمه