تخيير الشعب السوري المسلم بالأغلبية بين الإسلام و غيره من النظم في المرجعية كلام يحتاج لمزيد بيان و شرح للمقصود و تحليل لمعنى الحرية التي يقصدها د الطلابي
الديمقراطية الغربية التي ينادي بها العرب وغيرهم من دول العالم النامي لا يمكن تنفيذها إلا في السياق الغربي، للظروف التاريخية التي مر بها الغرب من اضطهاد للكنيسة أولا وأهم من ذلك الفترة الإستعمارية والإمبريالية التي جعتلهم يحتلون الدول الضعيفة واستحوذوا على ثرواتها لبناء دولهم وقوة جيوشهم وإغناء شعوبهم لتبدو الديمقراطية الغربية وكأنها سبب ذلك ولكن في حقيقة الأمر هي مجرد نتيجة. فرنسا مثلا غنية بإفريقيا وليس بالديمقراطية، وما إن تنهار مصالحها في إفريقيا حتى تتردى الديمقراطية الفرنسية وتضطرب الأحوال السياسية في البلاد وربما ترجع إلى عهد نابليون وما قبل الثورة.
كل الشكر لك استاذنا الفاضل من سوريا حياكم الله جميعا سوريا لل جميع نحنا نتمنى من الله اننا نعيش مع بعض
تحياتي أستاذي نتمنى دولة مدنية دينية حرة لا يظلم بها أي طائفة والله يختار الخير
شكرا لك وجزاكم الله كل خير
شكرا لك استاذنا الفاضل
تخيير الشعب السوري المسلم بالأغلبية بين الإسلام و غيره من النظم في المرجعية كلام يحتاج لمزيد بيان و شرح للمقصود و تحليل لمعنى الحرية التي يقصدها د الطلابي
الديمقراطية الغربية التي ينادي بها العرب وغيرهم من دول العالم النامي لا يمكن تنفيذها إلا في السياق الغربي، للظروف التاريخية التي مر بها الغرب من اضطهاد للكنيسة أولا وأهم من ذلك الفترة الإستعمارية والإمبريالية التي جعتلهم يحتلون الدول الضعيفة واستحوذوا على ثرواتها لبناء دولهم وقوة جيوشهم وإغناء شعوبهم لتبدو الديمقراطية الغربية وكأنها سبب ذلك ولكن في حقيقة الأمر هي مجرد نتيجة.
فرنسا مثلا غنية بإفريقيا وليس بالديمقراطية، وما إن تنهار مصالحها في إفريقيا حتى تتردى الديمقراطية الفرنسية وتضطرب الأحوال السياسية في البلاد وربما ترجع إلى عهد نابليون وما قبل الثورة.
استاذي العزيز،الشرعية الثالثة الإقليمية، ينصح بها الجيران المتربصين بالثورة على راسهم الإمارات العبرية
مع الأسف نصف المجتمعات العربية بمن فيهم المثقفون و الأميون اصبحوا يرفضون الإسلام و الشريعة الإسلامية! فما هو الحل ؟