ظروف التصوير تدل على النية يعني الهاتف النقال يصور مواقف في لحظتها و هو في يد المصور... أما استخدامه كاميرا ثابتة بأخفائه و اختيار مكان التصوير و بدئ التصوير قبل وقوع المشهد (مع ملاحظة السعة التخزينية الضيقة للهاتف) هو دليل على تحضير الحدث و العلم بميعاد و وقت حدوثه لأختلاق دليل... وكمان المحكمة تشوف ان الأفعال اللي في المقاطع هي من الأفعال العادية التي تحدث بين الأب و بناته و لا ترتقي في ذاتها إلى ما يمكن تجريمه إذا لم تتوافر نية هتك العرض لما تحمله علاقة الأب و بناته من عفوية و قرب عموما الأب دا براءة مش علشان مافيش إذن نيابة و لكن ظروف التصوير و ملابساته و محتوى المقاطع لايثبت هتك العرض.
اوكي… شو لو وحده قدمت مذكرة لاسقاط الحضانه عن ابيها و زوجة ابيها،،، بحجة اهمال منهم فنقلوا المحضونة (عمرها ١٣) لبيت عمتها،،، و وجهت الاساءه لعمتها بانها غير مؤهله لرعاية المحضونة لان احدى بناتها ادانة بتهمة التعاطي منذ خمس سنوات… مع ارفاق مستند عن اجراءات القضية ليس مصرح لها الحصول عليه…،،، فوالدها و زوجته لم يكونا على درايه بتلك القضيه ولا حتى المدعية نفسها !! كونها بيانات خاصه تعود لابنة العمة يعني من اسرار بيت العمه…. الحين!؟ هل يحق لابنة العمة ان تفتح بلاغ على طالبة الحضانة لانتهاك خصوصياتها و افشاء سرها او تشويه سمعتها؟؟؟ كونها ليست صاحبة المنزل وليست الحاضنة!؟
هل تعلم أن الأب الذي تتحدث عنه حصل على البراءة لأن المقاطع المصورة لا تظهر هتك عرض و تم تصويرها بالتحايل لاخرلاق دليل من زوجة الأب بخلاف الحقيقة.. من هاتف نقال يتم تثبيته و اخفاؤه بعد اختيار المكان و الزمان سلفا للمشهد المراد تصويره و تأويله... و مش ممكن هتك عرض يكون في صالة!! و هل تعلم أن شهود الإثبات معه من بداية القضية هم بناته.؟!
هل تعلم أن المؤامرة التي تمت في حق الأب كان هدفها الانتقام .... و تمكين زوجة الأب من مقدرات الأب و بناته و الغريب و أن جهة رسمية أوصت على عكس الشرائع و القانون و العرف (بنقل الحضانة إلى زوجة الأب حيث أنها الأحق و الأجدر من غيرها) ههههههه الحمد لله... هذا الأب و بناته منذ بداية القضية في جانب و زوجة الأب التي لاذت بالهروب في جانب أمام المحاكم... و الآن الأب و بناته سالمين...... كان هذا إيضاح... لأن التصوير دون اذن بذريعة إثبات جريمة قد يكون اختلاق لدليل على غير الواقع..... و شكرا
ظروف التصوير تدل على النية
يعني الهاتف النقال يصور مواقف في لحظتها و هو في يد المصور... أما استخدامه كاميرا ثابتة بأخفائه و اختيار مكان التصوير و بدئ التصوير قبل وقوع المشهد (مع ملاحظة السعة التخزينية الضيقة للهاتف) هو دليل على تحضير الحدث و العلم بميعاد و وقت حدوثه لأختلاق دليل...
وكمان المحكمة تشوف ان الأفعال اللي في المقاطع هي من الأفعال العادية التي تحدث بين الأب و بناته و لا ترتقي في ذاتها إلى ما يمكن تجريمه إذا لم تتوافر نية هتك العرض لما تحمله علاقة الأب و بناته من عفوية و قرب
عموما الأب دا براءة مش علشان مافيش إذن نيابة و لكن ظروف التصوير و ملابساته و محتوى المقاطع لايثبت هتك العرض.
نبي تسجيل مو مكالمات نبي تسجيل الجلسة الخاصة ومايدور فيها
واذا كان التصوير اثبات على واحده تريد منك ان تسوي معها علاقه ووثقت بتصوير بدون نشر
لا حوله ولاقوه إلا بالله الله يستر علينا وعلى الامه الاسلاميه يارب
لا حوله ❌
لا حول ✅
المقطع حق BMW ماشفته والله
اوكي… شو لو وحده قدمت مذكرة لاسقاط الحضانه عن ابيها و زوجة ابيها،،، بحجة اهمال منهم فنقلوا المحضونة (عمرها ١٣) لبيت عمتها،،، و وجهت الاساءه لعمتها بانها غير مؤهله لرعاية المحضونة لان احدى بناتها ادانة بتهمة التعاطي منذ خمس سنوات… مع ارفاق مستند عن اجراءات القضية ليس مصرح لها الحصول عليه…،،، فوالدها و زوجته لم يكونا على درايه بتلك القضيه ولا حتى المدعية نفسها !! كونها بيانات خاصه تعود لابنة العمة يعني من اسرار بيت العمه…. الحين!؟ هل يحق لابنة العمة ان تفتح بلاغ على طالبة الحضانة لانتهاك خصوصياتها و افشاء سرها او تشويه سمعتها؟؟؟ كونها ليست صاحبة المنزل وليست الحاضنة!؟
هل تعلم أن الأب الذي تتحدث عنه حصل على البراءة لأن المقاطع المصورة لا تظهر هتك عرض و تم تصويرها بالتحايل لاخرلاق دليل من زوجة الأب بخلاف الحقيقة.. من هاتف نقال يتم تثبيته و اخفاؤه بعد اختيار المكان و الزمان سلفا للمشهد المراد تصويره و تأويله... و مش ممكن هتك عرض يكون في صالة!! و هل تعلم أن شهود الإثبات معه من بداية القضية هم بناته.؟!
هل تعلم أن المؤامرة التي تمت في حق الأب كان هدفها الانتقام .... و تمكين زوجة الأب من مقدرات الأب و بناته
و الغريب و أن جهة رسمية أوصت على عكس الشرائع و القانون و العرف (بنقل الحضانة إلى زوجة الأب حيث أنها الأحق و الأجدر من غيرها) ههههههه
الحمد لله... هذا الأب و بناته منذ بداية القضية في جانب و زوجة الأب التي لاذت بالهروب في جانب أمام المحاكم... و الآن الأب و بناته سالمين......
كان هذا إيضاح... لأن التصوير دون اذن بذريعة إثبات جريمة قد يكون اختلاق لدليل على غير الواقع..... و شكرا