شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
@@mawaddah6923 الشكر لله ولقد ذكر الله تعالى السحر في القران والسنه والله على مااقوله لك شهيد العاب الخفه ليس سحر ولقد رايت الجن في عيني وحاولو معي كي اتعامل معهم ولاكن رفضت عشان الثمن ديني واخرتي هم خلق من خلق الله والله ذكرهم في كتابه ماخلقت الجن والانس الا ليعبدون ومنهم الصالح والكافر وهذا الرجل لايقول الا كذا على الاسلام اياك كلامه المعسول ان يسلبك دينك واخرتك انا ميتون ولاكن احذر يوم يقال لك قف انك من المسؤلين ماذا تقول لربك ابحث وسترى الحقيقه ان اردتها وانا انصحك حبا بالله وان وجدت الحقيقه يوما انصح بها غيرك يك يفرف ربه اكثر وفقك الله لما يحب ويرض وشكرا على تقبل النصيحه
اي طاقات هذا الحاد وكفر بواح وطمس كل كلمه في القران وسورة الانعام تتكلم عن الملاحدة بكل صراحة والوعيد الذي فيها فأذا قلتم ان البني هو من كتب القران اعطونا سورة او اية بعظمة هذا الكتاب
@@h5ry315 ايش هي العظمة الي فيه كتاب كتبه انسان جاهل بكل ضواهر الطبيعية وحقه كونة ابن بيئته استنسخ كثير اشياء من اليهود والعرب والمسيحية و الزرادشتية وكون هذا الدين ما في كتاب اي عظمة اقلها مثل كتب الفلاسفة او الروائيين واكيد لا يقترب قيد انمله من اي كتاب علمية فهو كتاب للذين يؤمنون به من دون نظارة الإيمان لا وجود لأي عظمة في القرآن
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
خزعل الماجدي العراقي الأصيل لك كل التقدير والاحترام جدير بأن تسمى العراقي الأصيل وريث الحضارات و سليل مجد العراقيين القدماء السومرين وما جاء بعدهم من العظماء
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
يا دكتور ملينا من الاديان، ارجوووك ان تتلو علينا بعض من شعرك، مجموعاتك الشعريه عندي و لكني احب ان اسمع الشعر بصوتك الداااافئ، ارجوك و كثير يشاطرني هذا الرأي 💞👏✋
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
محاضره اكثر من روعه بصراحه دائما نجد في محاضراتك حلقات كثيره كانت مفقوده في سلسلة أفكارنا وثقافتنا حتى الدراسات الاكاديميه التي تلقينها... شكرا لك يامبدع
فعلا، شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
تحياتي الكثيرة لك دكتور ماجدي، أنت تضيف لي دائماً معلومات و توضيحات جديدة حول ما يكتتفني من شغف لمعرفة ما وصلنا به من عقائد. تعلمت منك تناول العقيدة كفكر مجرد لا بعين الناقد، و منه استطعت أن أتفهم ما يُجبر الإنسان على تبني العقائد. أطال الله في عمرك و أشكرك على ما قدمته و ما أنت دائب على تقديمه.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
من اجمل و افضل ما شاهدت و سمعت.. الوقت الذي قضيته من خلال المتابعة لم يذهب سدى .. شكراً لك د. الماجدي على هذه الحلقة المفيدة ارجو الاستمرار في طرح وتناول هكذا حلقات مفيدة و رائعة .. دمت بخير وسلام
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني و الله أعلم،
أهم شيء في السحر هو الطقص .. " يخلق له جو " هل تنكر أو تثبت وجود قوة خفية . أو هل تؤمن بالملائكة .. أو بالشيطان الشياطين . الجن .. العفاريت .. شياطن الجن ... (( الإنسان عدو ما يجهل ))
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني و الله أعلم،
محاضرة ممتعة، بمعلومات وسرد عظيمين، شباب العراق فخور بك دكتور، بعلمك ومنطقك وشغفك الواضح، انت رقعة سومرية حي شاهدة، أسأل الله أن يمد بعمرك حتى تحقيق كل ما تصبو اليه.
اوفيت يا دكتور، كل ما قلته دائما اقوله و أومن به . الاختلاف بيني و بينك هو انك شرحت مسالة العرافة و السحر بشكل علمي و بتعبير و امثلة مفهومة ، شكرا شكرا لانك اتبث لي اني افكر و احلل الامور بالعقل و المنطق. و ما يفهمك الا القليل،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
Chouaib Doukkali فقط تحتاج الى وقت وبحث متأني هو علم معقد يبدا من الواقع وينتهي الى دهاليز الخيال البعيد.فقط بحث وتفكر خصوصاً في وصف الله لها وهناك نوعين علم عادي وشر مستطير. من علم العلم العادي دون الوقوع في الشر والعمل السيء فهذا شي طبيعي العلم والمعرفة شي مطلوب ولاكن كثير للأسف يقدم على تعلم الشر قبل ان يتعلم العلم للعلم فقط وهنا يطرد من رحمة الله ويكون عدو للبشريه وهذا هو الذي يحذر منه.
@@KarimKarim-ri9bd تماما ، انكار السحر بصفة نهائية لا جدوى منه ... عشت تجارب خاصة جعلني اصدق وجود السحر الاسود تاذيت منه كثيرا اخي .. مع ذلك اتساءل كيف يخلق الله هذا النوع من البشر
Chouaib Doukkali العلم يختلف عن السحر. العلم يبدأ من دراسة الحالات النفسية والأحلام والرؤى والخواطر والخيال. ودراسة كل ماذكر عن الملأكة والجن. ودراسة العلاقة مع الإنسان كل هذا علم. الى ان تصل الى علم الفلك والتنجيم وكل هذي مفاتيح للمعرفه. اما السحر فهذا يعني ارتباط الإنسان مع الجان. وهناك رموز وطلاسم واسماء واعمال كفرية تفتح الباب للتعاون بين الإنسان والجن على اعمال نها الله عنها (هذا هو السحر)فك الطلاسم والشفرات والأرقام هو الممنوع فتح نافذه نها الله عن فتحها هذا هو الغلط والذي يعمل به للأسف بعض الناس وهناك مناهج مثل (الكبالا او القبالا في اليهودية والغنوصية عند المسيحيين والتنجيم او العرافه عند الصوفيه في الدين الإسلامي والمسيحي والبوذي) كل هذي متخصصة في تخريج بعض الذين يمارسون هذا العمل. وهم قليل بفضل الله عز وجل والا يدمرون الناس . انا بحثت هذا الموضوع. هو حقيقة موجوده يجهلها بعض الناس . ولاكن الأكثر جهل الذي ينكر وجودها قطعاً. لانه لم يبحث ولا يرى شيء ولا يؤمن بالغيب وهذا من الغيب الذي امرنا الله بالإيمان بوجوده دون ان نراه نحن نصدق قول الله كله ولا نرفض مالم نرا او نعلم عنه .لذالك الذي ينكر عليه ان يراجع إيمانه بالله وبالغيب كما امر الله.
حينما يحضر العلم تدحض كل خرافات الجهل .. اما المجتمعات التي تعيش على الجهل المقدس لا يمكن ان تعمل العقل في البحث في قوانين الفيزياء والكيمياء وغيرها من العلوم المتعلقة بقوانين الطبيعة.. كل الاحترام والتقدير
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
مع اختلافي في بعض الطرح ولكن ابهرني يا دكتور شرحك للسحر خاصه والعرافه عموما... ما شاء الله تبارك الله وصوفات ووقفات وتحليلات دقيقه ... ستحتاج الي محاضره اخري لشرح هذه المحاضره... أحسنت دكتور زادك الله علما وفهما
Some time, I can't describe how much I am thankful for your generosity to share all this kind of explanation for followers.. All my respect and I wish to meet you one day. Thanks Dr.
I know im asking randomly but does anybody know of a method to get back into an instagram account? I was stupid forgot the account password. I would appreciate any help you can give me!
السحر ينتمي الى ظاهرة البلاسيبو .....اي ان الانسان الذي يؤمن بان هذا الولي او هذا الضريح سيشفه يقوم الدماع بارسال اشارات تعمل على شفاء هذا الشخص ....ولكم الشكر الجزيل على هذا التنوير للعقول
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
@@عاشقالعراق-ه4ث للاسف يا صديق لن يفهم كلامك هذا في العالم العربي حتى سنة 7033 .. نحن شعوب نرقص على نغمات الخرافة و الطقوس و الأيديولوجيات و الطائفية .. فلا مجال للعقل او للفلسفة او لعلم النفس او علم التاريخ ...
تحية طيبة دكتور مع الشكر لما تقدمه من ندوات ومحاضرات شعوبنا في امس الحاجه لها ... للدكتور علي الوردي مؤلفان رائعان يحاكين القوى الخارقة والسحر هم مهزلة العقل البشري وخوارق اللاشعور ، اتمنى لمن يهتم بالسحر والعرافة ان يطلع عليهن
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
تحية كبيرة للعقل الكبير الاستاذ خزعل الماجدي اختيار موفق للموضوع بالعلم من استفاضة السير جيمس فريرزر بكتابه الغصن الذهبي الا ان استاذنا اضفا معاني وشروحات رائعة جدا كل الحب والمودة لاستاذنا الفاضل
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
و هذا قد اتبت علميا و قد اجريت تجارب لاتبات هذا الامر الا و هو التشابك الكمومي نعم على مستوى الجسيمات الجزئية مثل الفوطون هذه النظرية تقول اذا اشتبك كموميا جسيمان ثم افترقا ما يطرا على احدهما من تغيير يستشعره الاخر لحضيا مهما كانت المسافة بينهما و الساحر يقول اتوني بشئ من اغراضه كقميصه او ما شابه ذلك و لو ان القميص ليس بجسيم كمومي و يصاب الفكر لالحيرة و التخبط في الخيبيات
نظريات الكم الفيزيائية كشفت الكثير من الامور المبهمة التي كان يطلق عليها "السحر" انا شخصيا كنت ومازلت ابحث في علوم الراديونيكس والهيموباثي منذ ٨ سنوات، وقمت بعدة تجارب وكان عدد منها ناجحا لتوفر شروط الترابط الكمي. ومنها ارسال طاقة او ترددات بأطوال معينة الى شخص ما تساعده على حل مشكله ما يعاني منها، ووثقت البعص منها.
يا دكتور يا خزعل الماجدي والمجد.. أترجاك أن تستفيض في هذا الموضوع.. ووالله كنت وما أزال إياهُ أنتظر على أحر من الجمر.. ولطالما أحرقت فيه الساعات جاهدا الفهم.. وبقي الرِهان في يوم فيه تأتي يا خزعلُ بالختم.. ولأنني من زمان لك أسمع وأفهم مغزاك.. فهذا المقطع فقط أصغيت له ثلاث مرات .. وإني معتقد بأن عالم السحر وما حواه،من أكبر الموضوعات المؤثرة في تاريخ الفكر البشري.. وتعطش الناس له وفهمه غااية في ارتقاء شموخك يا خزعل ... ( تاريخ السحر واصطدامه بالدين وكيف الدين استبطنه ) هذا ما ننتظر منك يا أبونا وقدوتنا.. وإن جهودك المبدولة تعجز كلماتِ لكَ شاكِرَ 🌷
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
طبعا أنا حاليا لا أئمن بالأديان . كلها بشريه باعتقادي ولكن حدثت معي حالتين منذ عدة سنين ولم أجد لها تفسير. كنت في لبنان وذهبت عند كشافه أمرأه عجوز وكانت وصيه من انسان مريض في غير دوله يريد ان يعرف ماذا حدث له. وهذه المرأه معروفه في لبنان . وذهبت نظراً لطلب المريض . وأخبرتني بأشياء تخص المريض أنا لم أكن أعرفها لأني لا أعرف أقارب المريض والمحيطين به. واثناء الحديث وهي تنظر في كأس ماء امامها ورأيت فيه كتابه صفراء وقالت لي انهم يخبروني عنك انت. أنا لم أهتم لكلامها لأني أعتقد تريد ان تشوقني للحديث لكي أعطيها نقود . ثم عادت القول يقولون انك سوف تغادر لبنان. ضحكت وقلت لها سوف ارجع للعراق لأن كانت في بالي الرجعه للعراق. قالت لا تغادر بعيد حيل مو العراق. ضحكت قلت لها ممكن راح اموت. ضحكت وقالت راح تسافر بعيد أنا جاده في كلامي وكانت سنة ٢٠٠٧. وبعدها سجنت في لبنان وخرجت ثم ذهبت للأمم المتحده وحصلت على لجوء وأنا الآن في أمريكا. وصدقت هذه المرأه في كلامها.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
عجيب ! اني وين عايش وشكد راح ابقى ضايع بين فلكلور الدين وبين الحقائق العلميه اعيش صراع إلى حد الصداع تداخل بعقلي فضيع نصيحة !! لكل شخص ماعندة اطلاع او مايحس عقلة ناضج مثلي لا يتعمق بقوه بالدكتور خزعل حاول كل فتره تشوف بحث بموضوع واحد حته مايصير error مثل ماصار عندي 😣
د.خزعل، حضرتك شخصية علمية محترمة تعتز بمنهجيتها الأكاديمية الواضحة والدقيقة ونتعلم منكم ونوصى أبناءنا بمتابعتكم، أتمنى التدقيق من حضرتكم بخصوص ثبوت وجود قوى باراسيكولوجية. ودمتم بخيؤ
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني و الله أعلم،
العرافة اساس السحر لان العرافة هي عبارة عن خبرة معلوماتية ظاهرية و باطنية و هي التي تقود العراف اي الخبير للتعامل بالسحر لان السحر هو السياسة السلسة في التعامل بالملاكات الظاهرية و الباطنية ايضا كالسحر بالكلام و التصرفات و الافعال المؤثرة على العيون و العقول و القلوب و القوالب بما فيها التي تكون من حول الساحر اي السياسي في التعاملات المقربة و المبعدة بطرق سلسة سهلة عليه تجعله يكسب من شاء من الناس و يخسر من شاء منهم من لا مصلحة له فيه تحياتي دكتور
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني و الله أعلم،
شكر دكتور على جهودك، عن جد عم نتنور بأقل جهد ممكن، عندي طلب دكتورنا الكريم. يا ريت تكون منصف وتسمي الاشياء بمسمياتها، مثلا كل الاديان فيها العنف ولكن ليس بنفس درجة،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني و الله أعلم،
تحياتي دكتور خزعل من جنوب مدريد و شكرا لهذه المحاظرة القيمة ودعني اشكر الانترنيت لكونه جائني بها دون ان اتحمل اية مشقة حقا انه لامر رائع وغريب متمنيا لكم الصحة والعافية ومزيدا من المحاظرات العلمية موسى جاسب شنين
ما يعجبني في اطروحات الدكتور ماجد هو التزامه بمنهجية علمية في التحليل الموضوعي بعيدعن التحيز و رمي الاراء جزافا مثلما يفعل كثير من حملة الدكتوراة. تحياتي...
مفخرة العراق والعرب ومحيي حضارة وادي الرافدين وموجه بوصلة الاهتمامات التاريخية العالمية الى عراق الحضارات ومخترع الكتابة يا رافع رؤوسنا تحياتي للماجد الماجدي
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
@@josiphr1024 حبيبي أشكرك على كلماتك الرقيقة وحسن ظنك بمحبك، لكن والله لو أطلعتك على بعض التعليقات لتعجبت فالذين يمثلون الإسلام اليوم ويتصدرون به هم من يجرون غيرهم لمعارضته، ومحاولة طمره، بما يروجونه من خرافات وخزعبلات ما أنزل الله بها من سلطان والويل لمن يعترض عليها؛ تكفير وتبديع وإخراج من الإسلام، حفظك الله ورعاك وزادك علما وفقها وسداد. كما أود أن تطلع على موضوع يتعلق بالسحر ونسبه أولئك إلى الدين وأوجبوا الإيمان به: حقيقة الجن أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام.
@@josiphr1024 أخي الكريم، أشكر لك حسن الظن الذي غمرتني به، لكني والله أقل من ذلك بكثير، جل أعمالي نسخ ولصق، فيصادف أحيانا أن ما أختاره يعجب الأخيار أمثالك. أخي أعتذر عن عدم استخدامي للفيس بوك، وأرحب بك على بريدي: msom456@gmail.com فلا تبخل علي ببحوثك وابداعاتك، وفقك الله لكل خير وصرف عنك كل شر.
ليس تخلفا بل هو حالة طبيعية في مسيرة الإنسان الثقافية! انت نفسك لو عشت المرحلة التي يحكي عنها د. غزعل ستبرر لكل المعتقدات ولا اظن انك ستكون متميزا عن كل المجتمع..
هناك ثلاث عوالم .1- الإنسان 2- الملأكة 3- الجن. العالم الضاهر لنى هو الإنسان اما العوالم الثنان مخفية عنا رحمة من الله بنا. هناك بعض التواصل الخفي الطيفي بين هذه العوالم وهي حقيقة معروفة ومثبتة وآثارها موجودة. كل هذه حلقة مرتبطة في بعضها
اقترح على استاذنا الموقر تقديم تعريف لمصطاحات يدور حولها الموضوع مثل الاسطورة ، الخرافة ، السحر .. الخ للتقليل من حدوث التباس بين مصطلحين كالاسطورة والخرافة. حسب تعريف الاستاذ فراس السواح للاسطورة' - باختصار- على انها قصة ابطالها "الآلهة" كشرط، وتختلف عن الخرافة بشكل عام. ربما يظهر التعريف مكتوبا على الشاشة واحدا تلو الآخر حسب السياق وذلك لئلا يستقطع جزءا من المحاضرة المفيدة. لك كل التحية
الدكتور خزعل الماجدي صراحة واحد من ألمع العقول المتنورة في البلاد الناطقة باللغة العربية.. فتحياتي موصولة إليكَ من المغرب حضرة الدكتور المحترم. وقد وجدتموني للمصادفة قبل أن أدخل مباشرة إلى الإستماع إلى هذه المحاضرة كنتُ قد دخلت في سجال مع العائلة حول هذا الموضوع، فهم يؤمنون بتأثير السحر على الناس وأنا لا أؤمن. هم لهم مستنداتهم في ادعاءاتهم وأنا لي مستنداتي أيضا 🤣 - وعلى فكرة أنا من الأشخاص الذين قاموا بضغطة على جرس التنبيهات في قناة الدكتور خزعل الماجدي لكي يصلني كلّ جديد من فيديوهاته.
لا شك، شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
صحيح، شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
وأنا كذلك، شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
انت عالم وليس مجرد دكتور انا اقول لك اصبحت عن طريقك واحد من ضمن المليون شخص وهذا الفضل يعود لك دكتوري العالم استمر
ابدعت دكتور خزعل الماجدي العراقي الاصيل
رافع رأسنا في دول الغرب تحياتي لك متابعك من الموصل
من قبل 3 سنين
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
@@mawaddah6923 انصحك في العمق والبحث اكثر مما كتبت
@@amalaga5379
أختي يسعدني أن تذكري الجوانب التي ينبغي لي التعمق فيها من هذا الموضوع وفقك الله،
وشكرا لك على النصيحة.
@@mawaddah6923 الشكر لله ولقد ذكر الله تعالى السحر في القران والسنه والله على مااقوله لك شهيد العاب الخفه ليس سحر ولقد رايت الجن في عيني وحاولو معي كي اتعامل معهم ولاكن رفضت عشان الثمن ديني واخرتي هم خلق من خلق الله والله ذكرهم في كتابه ماخلقت الجن والانس الا ليعبدون ومنهم الصالح والكافر وهذا الرجل لايقول الا كذا على الاسلام اياك كلامه المعسول ان يسلبك دينك واخرتك انا ميتون ولاكن احذر يوم يقال لك قف انك من المسؤلين ماذا تقول لربك ابحث وسترى الحقيقه ان اردتها وانا انصحك حبا بالله وان وجدت الحقيقه يوما انصح بها غيرك يك يفرف ربه اكثر وفقك الله لما يحب ويرض وشكرا على تقبل النصيحه
@@amalaga5379
سبحان الله،
رأيتهم بعينك وتكلمت معهم!
قصي لنا هذه القصة لنستفيد بارك الله فيك.
د. ماجد من حقنا ان نفتخر ونتباهى بهذه الطاقات العلمية التي توجه الناس للتفكير العلمي المبني على التفكير والاستنتاج والتحليل لكل ظاهرة في الكون
اي طاقات هذا الحاد وكفر بواح وطمس كل كلمه في القران وسورة الانعام تتكلم عن الملاحدة بكل صراحة والوعيد الذي فيها فأذا قلتم ان البني هو من كتب القران اعطونا سورة او اية بعظمة هذا الكتاب
@@h5ry315 ايش هي العظمة الي فيه كتاب كتبه انسان جاهل بكل ضواهر الطبيعية وحقه كونة ابن بيئته استنسخ كثير اشياء من اليهود والعرب والمسيحية و الزرادشتية وكون هذا الدين ما في كتاب اي عظمة اقلها مثل كتب الفلاسفة او الروائيين واكيد لا يقترب قيد انمله من اي كتاب علمية فهو كتاب للذين يؤمنون به من دون نظارة الإيمان لا وجود لأي عظمة في القرآن
@@AhmedSamir-cr7ym اديني سورة طيب وماتشتمش النبي واحترم نفسك عشان اعرف انزل اغسل في اهلك واعلمك الادب
اقرا اشعار امرؤ القيس و سترى احد مصادر القران، و السؤال المطروح هو من سيكون الحَكَم في تقييم الايات؟ و اين هو قران من سماه محمد بمسيلمة؟
ولد انت ملحد؟
تحية آمازيغية من على ضفاف الاطلسي لاستاذنا الكبير و المحترم خزعل الماجدي
🇲🇦 ♥ 🇮🇶
ونحن نحب المغرب ونحب اخواننا الامازيغ بزاف
تحية امازيغية ❤
أمزيجيه
❤❤♓
استاذنا و معلمنا و فخرنا. دُمت بهذا العطاء للعالم اجمع و لابناء بلدك العراق خاصة
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
خزعل الماجدي العراقي الأصيل
لك كل التقدير والاحترام جدير بأن تسمى العراقي الأصيل وريث الحضارات و سليل مجد العراقيين القدماء السومرين وما جاء بعدهم من العظماء
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
نعم عشيرة الماجدي ترجع اصولها الى الساده الاشراف من نسب الامام الحسين عليه السلام..
بانتظار تتمة المحاضرة بتشوق 🤍
نتمنى منك دكتور أن تكثر من محاضراتك فنحن بأمس الحاجة إلى رجل علم مثلك.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
أنرت و أفدت دكتور خزعل
متابع من المغرب
محاضرات في القمة💖💖💖
الاستاذ خزعل الماجدي يقدم لنا محاضرات ثمينة ولا تقدر بثمن بالمجان نشكرك ونحترمك استاذنا العزيز❤❤❤❤❤🇲🇦🇲🇦🇲🇦
جميل هذا الدكتور. .. سبحان الله كيف العلم يجمل الانسان 💛💛💛🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍💋. فعلا العلم نور ♥️🧡🧡 احس نور من وجهه 💕💙💜💜🤎🤎💚🤎🤎🤎
من أروع ما سمعت عن حقيقة السحر و العرافة
كلامه كله خاطئ صدقني
تحيه دكتور ولك كل الاحترام
الله يرفع قدرك ويرزقك الخير الكثير
عملت لمدة 30 سنة في تحضير الجن وعمل السحر كتجارب بحثية ومن اعتى الكتب واصحاب الطرق فلم اجد اي اثر او وجود للسحر او الجن مطلقا
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
طاقتك غير مؤهلة
ولماذا بقيت 30 سنة في تحضير الجن أيها التافه؟
@@abdelhak4671 اشكرك على الوصف بقيت هكذا من اجل التأكد من ديني هل هو حق ام باطل
amr nor وايش اكتشفت هل الدين حقيقه ام صناعه بشريه
شكرا دكتور. حبذا لو خصصت موضوع حول ظواهر المخلوقات الغير المرئية المعروفة بالجن
كل الحب والتقدير دكتور انا من متابعات لك مند ان قرأت لك كتاب الأنباط..من ليبيا ❤
يا دكتور ملينا من الاديان، ارجوووك ان تتلو علينا بعض من شعرك، مجموعاتك الشعريه عندي و لكني احب ان اسمع الشعر بصوتك الداااافئ، ارجوك و كثير يشاطرني هذا الرأي 💞👏✋
ابدعت كالعادة دكتور خزعل، كل الاحترام والتقدير من متابعتك من الجزائر
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
ممكن نتواصل
أنت جميل دكتور خزعل, كلامك جميل و احب أسمعلك , انه صوت العقل ,شكرا
محاضره اكثر من روعه بصراحه دائما نجد في محاضراتك حلقات كثيره كانت مفقوده في سلسلة أفكارنا وثقافتنا حتى الدراسات الاكاديميه التي تلقينها... شكرا لك يامبدع
أتابع كل ما تقدم من مادة علمية ...شاكر لك هذا العطاء العظيم والتميز في الطرح .. أتمنى ان تقبل صداقتي على الفسبوك ..متابع من الجزائر ...
فعلا،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
كل الحب والتقدير لاستادي الفاضل 🥀🌸🌷🌸
دائما متألق، يعطيك العافيه يادكتور على هذا الشرح الأكثر من رائع، استمر.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
مسااء الورد لك دكتور حقا لقد اغرقتنا بكرمك يا ورد جدا سعداء برؤيتك
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
تحياتي الكثيرة لك دكتور ماجدي،
أنت تضيف لي دائماً معلومات و توضيحات جديدة حول ما يكتتفني من شغف لمعرفة ما وصلنا به من عقائد.
تعلمت منك تناول العقيدة كفكر مجرد لا بعين الناقد، و منه استطعت أن أتفهم ما يُجبر الإنسان على تبني العقائد.
أطال الله في عمرك و أشكرك على ما قدمته و ما أنت دائب على تقديمه.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
من اجمل و افضل ما شاهدت و سمعت..
الوقت الذي قضيته من خلال المتابعة لم يذهب سدى ..
شكراً لك د. الماجدي على هذه الحلقة المفيدة
ارجو الاستمرار في طرح وتناول هكذا حلقات مفيدة و رائعة ..
دمت بخير وسلام
احسنت استاذ ابدعت بمحاضرتك القيمة هاذه
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
أهم شيء في السحر هو الطقص .. " يخلق له جو " هل تنكر أو تثبت وجود قوة خفية . أو هل تؤمن بالملائكة .. أو بالشيطان الشياطين . الجن .. العفاريت .. شياطن الجن ... (( الإنسان عدو ما يجهل ))
أفضل ماقال العرب في هذا الخصوص :
{ ما عفريت إلا بني آدم }
❤❤❤🎉
احبك لصراحتك وقول الحقيقة ، تحية وتقدير لكل عقلاء العالم العربي والامازيغ،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
ممنونين منك دكتور على هل حلقات الرائعه
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
شكرا دكتور انام واگعد على سماعي على محاضراتك
محاضرة ممتعة، بمعلومات وسرد عظيمين، شباب العراق فخور بك دكتور، بعلمك ومنطقك وشغفك الواضح، انت رقعة سومرية حي شاهدة، أسأل الله أن يمد بعمرك حتى تحقيق كل ما تصبو اليه.
شكرا للمحاضره المرتجيه
تفتخرين بملحد لم أسمعه يذكر إسم الله قط
إنسان مثقف و مبدع. تحيه لك من العراق.
تحيه لجهودك دكتور الماجدي على هذه المحاظرات العلميه المتميزه ... شكرا لك على هذه المعلومات متمنيا لك دوام النجاح والتألق
أشكرك جدا على هذا الكلام الجميل مقولة جميلة جدا تقول إذا عرفت السبب بطل العجب
الحمدلله علي نعمة الانترنت لاولا هده المحاضرات التي يقدمها لانا الباحثين لبقينا سجناء الشعباوية والاساطير شكرا لك ونتمنى ان يعم الوعي علي الجميع
اوفيت يا دكتور، كل ما قلته دائما اقوله و أومن به . الاختلاف بيني و بينك هو انك شرحت مسالة العرافة و السحر بشكل علمي و بتعبير و امثلة مفهومة ، شكرا شكرا لانك اتبث لي اني افكر و احلل الامور بالعقل و المنطق. و ما يفهمك الا القليل،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
اكثر موضوع ابحث عنه (شكرا المجهودك)💜
لن تحصلي الا على قشور الموضوع.. الأسرار حبيسة الطلاسم والأرقام . لابد من كورس طويل لكي تفهم واقع الموضوع.
@@KarimKarim-ri9bd اشاطرك الراي ، هناك اسرار اعمق و اشياء ليس بامكاننا فك طلاسمها
Chouaib Doukkali فقط تحتاج الى وقت وبحث متأني هو علم معقد يبدا من الواقع وينتهي الى دهاليز الخيال البعيد.فقط بحث وتفكر خصوصاً في وصف الله لها وهناك نوعين علم عادي وشر مستطير. من علم العلم العادي دون الوقوع في الشر والعمل السيء فهذا شي طبيعي العلم والمعرفة شي مطلوب ولاكن كثير للأسف يقدم على تعلم الشر قبل ان يتعلم العلم للعلم فقط وهنا يطرد من رحمة الله ويكون عدو للبشريه وهذا هو الذي يحذر منه.
@@KarimKarim-ri9bd تماما ، انكار السحر بصفة نهائية لا جدوى منه ... عشت تجارب خاصة جعلني اصدق وجود السحر الاسود تاذيت منه كثيرا اخي .. مع ذلك اتساءل كيف يخلق الله هذا النوع من البشر
Chouaib Doukkali العلم يختلف عن السحر. العلم يبدأ من دراسة الحالات النفسية والأحلام والرؤى والخواطر والخيال. ودراسة كل ماذكر عن الملأكة والجن. ودراسة العلاقة مع الإنسان كل هذا علم. الى ان تصل الى علم الفلك والتنجيم وكل هذي مفاتيح للمعرفه. اما السحر فهذا يعني ارتباط الإنسان مع الجان. وهناك رموز وطلاسم واسماء واعمال كفرية تفتح الباب للتعاون بين الإنسان والجن على اعمال نها الله عنها (هذا هو السحر)فك الطلاسم والشفرات والأرقام هو الممنوع فتح نافذه نها الله عن فتحها هذا هو الغلط والذي يعمل به للأسف بعض الناس وهناك مناهج مثل (الكبالا او القبالا في اليهودية والغنوصية عند المسيحيين والتنجيم او العرافه عند الصوفيه في الدين الإسلامي والمسيحي والبوذي) كل هذي متخصصة في تخريج بعض الذين يمارسون هذا العمل. وهم قليل بفضل الله عز وجل والا يدمرون الناس . انا بحثت هذا الموضوع. هو حقيقة موجوده يجهلها بعض الناس . ولاكن الأكثر جهل الذي ينكر وجودها قطعاً. لانه لم يبحث ولا يرى شيء ولا يؤمن بالغيب وهذا من الغيب الذي امرنا الله بالإيمان بوجوده دون ان نراه نحن نصدق قول الله كله ولا نرفض مالم نرا او نعلم عنه .لذالك الذي ينكر عليه ان يراجع إيمانه بالله وبالغيب كما امر الله.
تحية واحترام د.ماجد الخزعلي على هذا التفسير الجميل
حينما يحضر العلم تدحض كل خرافات الجهل .. اما المجتمعات التي تعيش على الجهل المقدس لا يمكن ان تعمل العقل في البحث في قوانين الفيزياء والكيمياء وغيرها من العلوم المتعلقة بقوانين الطبيعة.. كل الاحترام والتقدير
هل افهم من كلامك انك ملحد لاتعتقد بوجود خالق وضع هذه القوانين
مجهود رائع و علمي سلس. احسنت
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
كم نحن اليوم بحاجه الى هكذا محاضرات وهكذا افكار في مقابل الفكر الخرافي الذي يروج له رجال الدين
مع اختلافي في بعض الطرح ولكن ابهرني يا دكتور شرحك للسحر خاصه والعرافه عموما... ما شاء الله تبارك الله وصوفات ووقفات وتحليلات دقيقه ... ستحتاج الي محاضره اخري لشرح هذه المحاضره... أحسنت دكتور زادك الله علما وفهما
Some time, I can't describe how much I am thankful for your generosity to share all this kind of explanation for followers.. All my respect and I wish to meet you one day. Thanks Dr.
I know im asking randomly but does anybody know of a method to get back into an instagram account?
I was stupid forgot the account password. I would appreciate any help you can give me!
ممكن اتعرف عليك صديقي
@@walterlucca4523 ممكن اتعرف عليك لو سمحت
You are right on I agree with you guys✌👇💯☕✍🙏👍
خ پح
دائما ممتعة محاضراتك دكنور
السحر ينتمي الى ظاهرة البلاسيبو .....اي ان الانسان الذي يؤمن بان هذا الولي او هذا الضريح سيشفه يقوم الدماع بارسال اشارات تعمل على شفاء هذا الشخص ....ولكم الشكر الجزيل على هذا التنوير للعقول
الامر لا علاقه له بالاضرحه مع كل الاحترام لكل المقدسات ولكن القضيه تتعلق بتسليم العقل الباطن
هل للدماغ البشري فيه جهاز ارسال واستقبال للطاقات ؟
@@alrssam22 اهلا
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
@@عاشقالعراق-ه4ث للاسف يا صديق لن يفهم كلامك هذا في العالم العربي حتى سنة 7033 .. نحن شعوب نرقص على نغمات الخرافة و الطقوس و الأيديولوجيات و الطائفية .. فلا مجال للعقل او للفلسفة او لعلم النفس او علم التاريخ ...
تحية طيبة دكتور مع الشكر لما تقدمه من ندوات ومحاضرات شعوبنا في امس الحاجه لها ... للدكتور علي الوردي مؤلفان رائعان يحاكين القوى الخارقة والسحر هم مهزلة العقل البشري وخوارق اللاشعور ، اتمنى لمن يهتم بالسحر والعرافة ان يطلع عليهن
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
@@mawaddah6923 هل يعتقد بوجود الله
من كلام الدكتور انه ملحد بامتياز لايؤمن بالقرأن ولا بنبوة محمد هل هذا صحيح
و كلامك صحيح عند طبقات المتخلفه عندهم طقه يادوب فيها الاخرين من فقرهم دكتور كلامك على صواب انا متابعه معك الجديده واعجبني المواضيع ديالك
اخيرا لقيت رد منطقي على موضوع السحر
لو نلاحظ هنلاقي اغلب الناس الي بتقول انها مسحوره بيكونوا مؤمنين
من اعتقد بالسحر فهو كافر وبالتالي غير صحيح ان المؤمنين يعتقدون بالسحر
هل السحر موجود او لا ؟
7:00
@@saudali9895لا وجود له
شكرا لحضرتك دكتور 🌷🌷منتظرين بشغف محاضرتك القادمة .
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
ونحن نشكرك لجهدك المبزول في إنارة العقول من خلال علمك وعملك وتخصصك وننتظر بشوق لمحاضرة بخصوص تاريخ السحر .. ألف شكر مرة ثانية د كتور خزعل المحترم 🙏💞
تحية كبيرة للعقل الكبير الاستاذ خزعل الماجدي
اختيار موفق للموضوع
بالعلم من استفاضة السير جيمس فريرزر بكتابه الغصن الذهبي
الا ان استاذنا اضفا معاني وشروحات رائعة جدا
كل الحب والمودة لاستاذنا الفاضل
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
احلى شي واحد يتزوج حدن متلك يا دكتور...ما بيمل ابدا من النقاش والاكتشاف...نيال زوجتك عليك...من سوريا بحبك
ههههههههههه
كل منا ساحر و عراف بطريقة أو أخرى لكن هناك تفاوت خصوصي حسب الوعي
احترامي لعلومك و أسلوبك في التعبير 💚💚💚
كلامك في محلو أختي
@@hassanlfasi752 💚💚
ويجي صلعومي راسو مربع ايقول لك إن السحر حق والعين حق تحية لك استاد خزعل من المغرب 🌻🌻⚘🌷
😂
يا تلوحد انت فسرلي الروح طيب😂 يلا تفضل معك كل مصادرك
دكتور خزعل شكرا جزيلا على الشرح القيم والوافي
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
تحية طيبة ومساء الخير
كل الشكر والتقدير لحضرتك على هذه المعلومات القيمة
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
تحية الحرية للجميع وشكرا لك على جهودك الرائعة
و هذا قد اتبت علميا و قد اجريت تجارب لاتبات هذا الامر الا و هو التشابك الكمومي نعم على مستوى الجسيمات الجزئية مثل الفوطون هذه النظرية تقول اذا اشتبك كموميا جسيمان ثم افترقا ما يطرا على احدهما من تغيير يستشعره الاخر لحضيا مهما كانت المسافة بينهما
و الساحر يقول اتوني بشئ من اغراضه كقميصه او ما شابه ذلك و لو ان القميص ليس بجسيم كمومي و يصاب الفكر لالحيرة و التخبط
في الخيبيات
نظريات الكم الفيزيائية كشفت الكثير من الامور المبهمة التي كان يطلق عليها "السحر" انا شخصيا كنت ومازلت ابحث في علوم الراديونيكس والهيموباثي منذ ٨ سنوات، وقمت بعدة تجارب وكان عدد منها ناجحا لتوفر شروط الترابط الكمي. ومنها ارسال طاقة او ترددات بأطوال معينة الى شخص ما تساعده على حل مشكله ما يعاني منها، ووثقت البعص منها.
الانسان له قوة تأثير خارجيه ان هو امن بها .....ان اامن تحتاج ايمان .
يا دكتور يا خزعل الماجدي والمجد..
أترجاك أن تستفيض في هذا الموضوع..
ووالله كنت وما أزال إياهُ أنتظر على أحر من الجمر..
ولطالما أحرقت فيه الساعات جاهدا الفهم..
وبقي الرِهان في يوم فيه تأتي يا خزعلُ بالختم..
ولأنني من زمان لك أسمع وأفهم مغزاك..
فهذا المقطع فقط أصغيت له ثلاث مرات ..
وإني معتقد بأن عالم السحر وما حواه،من أكبر الموضوعات المؤثرة في تاريخ الفكر البشري..
وتعطش الناس له وفهمه غااية في ارتقاء شموخك يا خزعل ...
( تاريخ السحر واصطدامه بالدين وكيف الدين استبطنه ) هذا ما ننتظر منك يا أبونا وقدوتنا..
وإن جهودك المبدولة تعجز كلماتِ لكَ شاكِرَ 🌷
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
طبعا أنا حاليا لا أئمن بالأديان . كلها بشريه باعتقادي ولكن حدثت معي حالتين منذ عدة سنين ولم أجد لها تفسير.
كنت في لبنان وذهبت عند كشافه أمرأه عجوز وكانت وصيه من انسان مريض في غير دوله يريد ان يعرف ماذا حدث له.
وهذه المرأه معروفه في لبنان .
وذهبت نظراً لطلب المريض . وأخبرتني بأشياء تخص المريض أنا لم أكن أعرفها لأني لا أعرف أقارب المريض والمحيطين به.
واثناء الحديث وهي تنظر في كأس ماء امامها ورأيت فيه كتابه صفراء وقالت لي انهم يخبروني عنك انت.
أنا لم أهتم لكلامها لأني أعتقد تريد ان تشوقني للحديث لكي أعطيها نقود . ثم عادت القول يقولون انك سوف تغادر لبنان.
ضحكت وقلت لها سوف ارجع للعراق لأن كانت في بالي الرجعه للعراق. قالت لا تغادر بعيد حيل مو العراق.
ضحكت قلت لها ممكن راح اموت. ضحكت وقالت راح تسافر بعيد أنا جاده في كلامي وكانت سنة ٢٠٠٧.
وبعدها سجنت في لبنان وخرجت ثم ذهبت للأمم المتحده وحصلت على لجوء وأنا الآن في أمريكا.
وصدقت هذه المرأه في كلامها.
كل الود لحضرتك دكتور خزعل على الشرح الرائع ننتظر تاريخ السحر وكل جديدك بفارغ الصبر.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
شكرا دكتور نحن بالفعل في امس الحاجة إلى محاضرات ترقى بمستوانا الفكري بدل كل هذه التفاهات التي تزيد نا تخلفا وسطحية....شكرا جزيلا
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
عجيب !
اني وين عايش وشكد راح ابقى ضايع بين
فلكلور الدين وبين الحقائق العلميه
اعيش صراع إلى حد الصداع
تداخل بعقلي فضيع
نصيحة !!
لكل شخص ماعندة اطلاع او مايحس عقلة
ناضج مثلي
لا يتعمق بقوه بالدكتور خزعل
حاول كل فتره تشوف بحث بموضوع واحد
حته مايصير error مثل ماصار عندي 😣
احسنت وبارك الله بك
شرح وافي ومعلومات قيمة اختصرت الاف السنين من الجهل والتجهيل والخرافة
ياريت تعمل حلقة عن القوى الباراسيكولوجية, وماذا تقصد "مريت بها" ؟ هل صادفتها أو درستها شخصيا؟
الباراسيكلوجيا علم نفس اغلبه علم فراسه
لما اسمع متل هذا التفكير....هنا الشيوخ الى مزبلة التاريخ ابرافو يا أستاذ
د.خزعل، حضرتك شخصية علمية محترمة تعتز بمنهجيتها الأكاديمية الواضحة والدقيقة ونتعلم منكم ونوصى أبناءنا بمتابعتكم، أتمنى التدقيق من حضرتكم بخصوص ثبوت وجود قوى باراسيكولوجية.
ودمتم بخيؤ
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
اللهم زدنا علما. ❤️❤️❤️❤️💚🧡🧡💛. قل ربي. زدني. علما. 💕💕💕💋💋💋. الهمنا ارنا الحق حقا. ونور ابصارنا وعقووولنا. وارواحنا. 💘💘💘🤎🤎👌🏽👌🏽💛💛💛💛💚💚💚💚💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛
شكرا على الشرح تحيه امازيغيه من عندي شخصيا
أزول. أو تشما. اينو
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
طرح اكثر من رائع شكرا دكتور
دكتور اني عراقيه تركت كل اساطير الاديان وانا حره من كل الخرفات واشكرك بنت بلدك العراق 😊
شكرا دكتور على التقديم من اروع البحوث سأقرأ جميع كتبك واتمنى لو تكن في اوروبا انا احضر لك محاضرة مباشرة شكرا شكرا شكرا على البحث الرائع
العرافة اساس السحر
لان العرافة هي عبارة عن خبرة معلوماتية ظاهرية و باطنية و هي التي تقود العراف اي الخبير للتعامل بالسحر لان السحر هو السياسة السلسة في التعامل بالملاكات الظاهرية و الباطنية ايضا كالسحر بالكلام و التصرفات و الافعال المؤثرة على العيون و العقول و القلوب و القوالب بما فيها التي تكون من حول الساحر اي السياسي في التعاملات المقربة و المبعدة بطرق سلسة سهلة عليه تجعله يكسب من شاء من الناس و يخسر من شاء منهم من لا مصلحة له فيه
تحياتي دكتور
شكرا دكتور خزعل على هذه المعلومات والكلمات الراقية ❤️❤️
سكرا دكتور على هذه المحاضره
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
فخر العرب استاذنا الكبير
احترمك وأتمنى ان تدوم عليك الصحه والعافيه وشكرا جزيلا دكتور خزعل
شكر دكتور على جهودك، عن جد عم نتنور بأقل جهد ممكن،
عندي طلب دكتورنا الكريم.
يا ريت تكون منصف وتسمي الاشياء بمسمياتها، مثلا كل الاديان فيها العنف ولكن ليس بنفس درجة،
رائع دكتور، شكرا لهذا الطرح المميز ، ولكن الصوت منخفض
متميز،علمي و واقعي.
دكتور ( شكرا لمجهودك ) ننتظرك دائما
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
تحياتي دكتور خزعل من جنوب مدريد و شكرا لهذه المحاظرة القيمة ودعني اشكر الانترنيت لكونه جائني بها دون ان اتحمل اية مشقة حقا انه لامر رائع وغريب متمنيا لكم الصحة والعافية ومزيدا من المحاظرات العلمية موسى جاسب شنين
الاكتئاب يجعل المكتئب ينعزل نفسه و ينكب على نفسه فيبداء التعمق والاكتشاف فينتبه لاشياء لاينتبه اليها الاخرون
مرحبا دكتور خزعل انا الدكتور ادم ايشو ويسعدني ان اتواصل معك لغرض ان استضيف في لقاء مع مبدع يشرفني اذا التمس منك الجواب 🌹🌹
ما يعجبني في اطروحات الدكتور ماجد هو التزامه بمنهجية علمية في التحليل الموضوعي بعيدعن التحيز و رمي الاراء جزافا مثلما يفعل كثير من حملة الدكتوراة.
تحياتي...
مفخرة العراق والعرب ومحيي حضارة وادي الرافدين وموجه بوصلة الاهتمامات التاريخية العالمية الى عراق الحضارات ومخترع الكتابة يا رافع رؤوسنا تحياتي للماجد الماجدي
العراق ليست بعربية ... كفى أنساب اي شخص للعروبة في زاوية من العالم المرجو دراسة الاعراق
تحياتي دكتور من المغرب .كل التقدير لشخصك
وافر الشكر دكتور وياريت تعمل محاضرات اكثر عن موضوع السحر لان موضوع معقد جدا
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
@@mawaddah6923 اعتقد يجب ان توجه تعليقك للدكتور مباشر لان حضرتك ناشر اجابه على استفساري للدكتور خزعل وشكرا
@@yasirka
إن شاء الله،
شكرا لك وأعتذر عن الازعاج 💐
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
@@josiphr1024
حبيبي أشكرك على كلماتك الرقيقة وحسن ظنك بمحبك،
لكن والله لو أطلعتك على بعض التعليقات لتعجبت فالذين يمثلون الإسلام اليوم ويتصدرون به هم من يجرون غيرهم لمعارضته، ومحاولة طمره، بما يروجونه من خرافات وخزعبلات ما أنزل الله بها من سلطان والويل لمن يعترض عليها؛ تكفير وتبديع وإخراج من الإسلام،
حفظك الله ورعاك وزادك علما وفقها وسداد.
كما أود أن تطلع على موضوع يتعلق بالسحر ونسبه أولئك إلى الدين وأوجبوا الإيمان به:
حقيقة الجن
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام.
@@josiphr1024
أخي الكريم،
أشكر لك حسن الظن الذي غمرتني به، لكني والله أقل من ذلك بكثير،
جل أعمالي نسخ ولصق، فيصادف أحيانا أن ما أختاره يعجب الأخيار أمثالك.
أخي أعتذر عن عدم استخدامي للفيس بوك، وأرحب بك على بريدي:
msom456@gmail.com
فلا تبخل علي ببحوثك وابداعاتك، وفقك الله لكل خير وصرف عنك كل شر.
@@mawaddah6923 جميل
@@محمدالناصري-ث8ب
أنت أجمل أخي.
الظاهر أن الأخ أعلاه رجع عن كلامه ومسح تعليقاته.
@@mawaddah6923 عادي يخوي الا تذكر ما كان تعليقه ربما الإنسان يتنازل عن افكاره ولكن لقناعة بحته فلا بأس
الاعتقاد والإيمان بالسحر وملحقاته هو الجهل والتخلف بعينه
المشكله انه موجود بالكتب المقدسه
ليس تخلفا بل هو حالة طبيعية في مسيرة الإنسان الثقافية! انت نفسك لو عشت المرحلة التي يحكي عنها د. غزعل ستبرر لكل المعتقدات ولا اظن انك ستكون متميزا عن كل المجتمع..
هناك ثلاث عوالم .1- الإنسان 2- الملأكة 3- الجن. العالم الضاهر لنى هو الإنسان اما العوالم الثنان مخفية عنا رحمة من الله بنا. هناك بعض التواصل الخفي الطيفي بين هذه العوالم وهي حقيقة معروفة ومثبتة وآثارها موجودة. كل هذه حلقة مرتبطة في بعضها
@@KarimKarim-ri9bd اثار. الجن موجودة ؟ اين هي
ISRAA اي موجودة تعالي ادلك عليها .العنوان فيسبوك خالد الغريب.Sinjar
اقترح على استاذنا الموقر تقديم تعريف لمصطاحات يدور حولها الموضوع مثل الاسطورة ، الخرافة ، السحر .. الخ للتقليل من حدوث التباس بين مصطلحين كالاسطورة والخرافة. حسب تعريف الاستاذ فراس السواح للاسطورة' - باختصار- على انها قصة ابطالها "الآلهة" كشرط، وتختلف عن الخرافة بشكل عام. ربما يظهر التعريف مكتوبا على الشاشة واحدا تلو الآخر حسب السياق وذلك لئلا يستقطع جزءا من المحاضرة المفيدة. لك كل التحية
الدكتور خزعل الماجدي صراحة واحد من ألمع العقول المتنورة في البلاد الناطقة باللغة العربية.. فتحياتي موصولة إليكَ من المغرب حضرة الدكتور المحترم.
وقد وجدتموني للمصادفة قبل أن أدخل مباشرة إلى الإستماع إلى هذه المحاضرة كنتُ قد دخلت في سجال مع العائلة حول هذا الموضوع، فهم يؤمنون بتأثير السحر على الناس وأنا لا أؤمن. هم لهم مستنداتهم في ادعاءاتهم وأنا لي مستنداتي أيضا 🤣 - وعلى فكرة أنا من الأشخاص الذين قاموا بضغطة على جرس التنبيهات في قناة الدكتور خزعل الماجدي لكي يصلني كلّ جديد من فيديوهاته.
لا شك،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
والله دكتور انت الذي سحرتنا بلباقتك وشخصيتك والقاءك الحميم ومعرفتك الشاسعه
صحيح،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
ألف تحية لك وللشعب العراقي العظيم عامة ❤❤🌷
أنت موسوعة يا خزعل!
احب عقلك 🌷🌷
وأنا كذلك،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
✊شكراً جزيلاً دكتورنا الكريم على هذه المحاضرات المجانية🌹
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
@@mawaddah6923 عاشت ايدك اخي الكريم على هذه المعلومات القيّمة🌹
@@aqj
شكرا حبيبي، بعض ما عندكم 💐