شكرا على نشر هذه الأغنية الحبلى بذكريات عزيزة من عهد الطفولة والشباب ... كنت دوما عند حلولي بموطني أبحث شريط أو تسجيل للأغنية... ما زلت في البحث عن أغنية لعبد الحي الصقلي وعنوانها : أيها الغائب عن عيني غدا من ألحان الأستاذ عبدالسلام عامر وهي من نظم الشاعر مصطفى عبدالرحمان
أولا سيدي مهدي، أشكركم كثيرا ويشرفني أن أحظى بأول تعليق على هذا البحث / التحفة الغنائية حقا و التي تؤرخ لمرحلة تواجد ثالوثها بالديار المصرية . إنها نموذج للحن الزجل عند الموسيقارالموهوب العبقري عبدالسلام عامررحمة الله عليه ، الذي ربما بلوره هنا بطابع نغمي شرقي محلى بنغمة مالوفية أندلسية .. ثانيا من خلال عنوان إهدائكم لي و لمتتبعي قناتكم المتميزة ،هذه الوثيقة النادرة حقا ، أود أن أقدم لكم هديتي التالية عربون محبة وتقدير، راجيا أن تنال اعتباركم و اهتمامكم : { { ما تحاولشي تتناسى و تنسيني ... كتب عافاك جاوبني لا تخليني ... غبتِ( لين مشيتْ ؟ ) ... باش نلقاك ( جريتْ وجاريت ) ... ياك ليك > هديت ؟... ياك فيك شكرت ، ليك غنيت ؟ ... يا سيدي مهدي فهمني بعدا ... قابل و الله ما نبقى نتعدى ... قابل قل لي ال ( لا ) وألف( لا)... قابل والله عليك ما كنتفلا ... قابل آسيدي ، سبني أو هجيني ... راضي ، غير لاتبقى منخلني ومخليني ... ما تحاولشي تتناسى و تنسيني ... كتب عافاك جاوبني لا تخليني... كتب عافاك جاوني لا تخليني ... كتب عافاك جاوبني لا تخليني ... }} بنزكري عبدلإله 02/02/2021
سيدي مهدي ، يظهر أن منحكم تعليقي مؤشر { أحب } يخص النقطة الأولى فقط وهي مجاملة ظريفة منكم ، قد أقبلها بتحفظ شديد ، لأن تعليقي يبقى نسبيا تحت طائلة النقد . فلو كان مؤشركم يهم النقطة الثانية أيضا ، لَظَهر ذلك قبلاً في ردكم على جوابي تؤكدون فيه ما كتبته . إنني حين رجوتكم ، ظننت خلال قراءتكم لمتن ما طرحته في النقطة الثانية من تعليقي ، بأسلوب فني مداعب لكنه واضح وصريح ، أنكم ستفهمون قصدي و مرماي ، فتستحضرون - بروح رياضية فنية - ما تبادلناه من تعاليق و أجوبة في مسموع أغنية ( لين مشيت ) و مسموع أغنية ( جريت وجاريت ) ، حيت رددتم فيهما علي بقول ( لا...) بل ومنحتم نفسكم قلبا محبا أحمر؟ ؟ لأجيبكم بما اعتقدته صوابا ، لكنكم و للأسف قطعتم حبل الحوارالمفيد و الجاد ، المحترِِم و المحترَم ، الملتزِم والملزِ م لكلينا . لهذا أصر كل الإصرار - راجيا مترجيا و من جديد - على ما دعوتكم إليه و أكدته في النقطة الثانية من تعليقي عن أغنية ( ما تحاولشي ) بأسلوب فني مداعب ، لكنه واضح و صريح . إنها دعوة إلى مادار بيننا ، حتى تؤكدوا أو تنقحوا و تصححوا و تصوبوا ما ادعيتَه ، بل و حتى أتمكن بدوري القيام بنفس الشيء إن اقتضى الحال ذلك .. كل هذا احتراما لآداب الحوار ، احتراما لقيمة المادة الفنية التي تقدمها قناتكم ، احتراما لي و لكم و خاصة احتراما للمتلقي المطلع الذي وجب أن يأخذ المعلومة صحيحةً حفظا لذاكرة فننا و فنانينا ... بنزكري عبد الإله 06/02/2021
Sidi mehdi ana jdid m3ak kayn chi tarhib 😍❤️👏👏👏👏وشكرا جزيلا العزيز الغالي على هاته الخالدات 👏👏👏👏
شكرا على مجهوداتكم
شكرا على نشر هذه الأغنية الحبلى بذكريات عزيزة من عهد الطفولة والشباب ... كنت دوما عند حلولي بموطني أبحث شريط أو تسجيل للأغنية...
ما زلت في البحث عن أغنية لعبد الحي الصقلي وعنوانها : أيها الغائب عن عيني غدا من ألحان الأستاذ عبدالسلام عامر وهي من نظم الشاعر مصطفى عبدالرحمان
أعرفها لكن لا أتوفر عليها
أولا سيدي مهدي، أشكركم كثيرا ويشرفني أن أحظى بأول تعليق على هذا البحث / التحفة الغنائية حقا و التي تؤرخ لمرحلة تواجد ثالوثها بالديار المصرية . إنها نموذج للحن الزجل عند الموسيقارالموهوب العبقري عبدالسلام عامررحمة الله عليه ، الذي ربما بلوره هنا بطابع نغمي شرقي محلى بنغمة مالوفية أندلسية .. ثانيا من خلال عنوان إهدائكم لي و لمتتبعي قناتكم المتميزة ،هذه الوثيقة النادرة حقا ، أود أن أقدم لكم هديتي التالية عربون محبة وتقدير، راجيا أن تنال اعتباركم و اهتمامكم : { { ما تحاولشي تتناسى و تنسيني ... كتب عافاك جاوبني لا تخليني ... غبتِ( لين مشيتْ ؟ ) ... باش نلقاك ( جريتْ وجاريت ) ... ياك ليك > هديت ؟... ياك فيك شكرت ، ليك غنيت ؟ ... يا سيدي مهدي فهمني بعدا ... قابل و الله ما نبقى نتعدى ... قابل قل لي ال ( لا ) وألف( لا)... قابل والله عليك ما كنتفلا ... قابل آسيدي ، سبني أو هجيني ... راضي ، غير لاتبقى منخلني ومخليني ... ما تحاولشي تتناسى و تنسيني ... كتب عافاك جاوبني لا تخليني... كتب عافاك جاوني لا تخليني ... كتب عافاك جاوبني لا تخليني ... }} بنزكري عبدلإله 02/02/2021
سيدي مهدي ، يظهر أن منحكم تعليقي مؤشر { أحب } يخص النقطة الأولى فقط وهي مجاملة ظريفة منكم ، قد أقبلها بتحفظ شديد ، لأن تعليقي يبقى نسبيا تحت طائلة النقد . فلو كان مؤشركم يهم النقطة الثانية أيضا ، لَظَهر ذلك قبلاً في ردكم على جوابي تؤكدون فيه ما كتبته . إنني حين رجوتكم ، ظننت خلال قراءتكم لمتن ما طرحته في النقطة الثانية من تعليقي ، بأسلوب فني مداعب لكنه واضح وصريح ، أنكم ستفهمون قصدي و مرماي ، فتستحضرون - بروح رياضية فنية - ما تبادلناه من تعاليق و أجوبة في مسموع أغنية ( لين مشيت ) و مسموع أغنية ( جريت وجاريت ) ، حيت رددتم فيهما علي بقول ( لا...) بل ومنحتم نفسكم قلبا محبا أحمر؟ ؟ لأجيبكم بما اعتقدته صوابا ، لكنكم و للأسف قطعتم حبل الحوارالمفيد و الجاد ، المحترِِم و المحترَم ، الملتزِم والملزِ م لكلينا . لهذا أصر كل الإصرار - راجيا مترجيا و من جديد - على ما دعوتكم إليه و أكدته في النقطة الثانية من تعليقي عن أغنية ( ما تحاولشي ) بأسلوب فني مداعب ، لكنه واضح و صريح . إنها دعوة إلى مادار بيننا ، حتى تؤكدوا أو تنقحوا و تصححوا و تصوبوا ما ادعيتَه ، بل و حتى أتمكن بدوري القيام بنفس الشيء إن اقتضى الحال ذلك .. كل هذا احتراما لآداب الحوار ، احتراما لقيمة المادة الفنية التي تقدمها قناتكم ، احتراما لي و لكم و خاصة احتراما للمتلقي المطلع الذي وجب أن يأخذ المعلومة صحيحةً حفظا لذاكرة فننا و فنانينا ... بنزكري عبد الإله 06/02/2021