بعد ما دمرتم صورة المدرس في المجتمع ، أردتم أن تصلحوا ما تم تخريبه على مدى العقود ، كيف يمكن أن يواكب المدرس طموحات وتطلعات ورغبات التلاميذ ،وهو في نظرهم ونظر المجتمع شخص فاشل ماديا وأؤكد على هذا الجانب المادي الأساسي جدا، ليس لديه ما يدل به الآخرين....فعل التدريس يعتمد أساسا على أن تكون معنويات ونفسية المدرس عالية عالية جدا فضلا عن تكوين أساس جيد لكي يصنع الأمل في عيون التلاميذ . كيف يطلب من المدرس أن يكون القائد ،المبهر ،المربي و........الى ما لا نهاية، وهو في وضعية إعتبارية في الحضيض في نظر المجتمع. دفعتموه إلى إرهاق نفسه بما يسمى " الساعات الإضافية " .
محور المعلم عنوان نفتقد فيه هذا الأخير في هذه المائدة دائما يغيبونه عن الابداء برايه و هو العنصر المباشر والمهم مع التلاميذ . جودة التعلمات تقتضي توفير مدارس بها وسائل تعليمية حديثة وبرامج تعتمد على الكيف لا الكم وتوفير قاعات الدرس في المستوى وتقليص عدد التلاميذ داخلها والتشطيب على مايسمى بالمشترك يعني ان المعلم يدرس مستويين او اكثر بفصل واحد ونفس التوقيت ووووهناك مشاكل وعراقيل أساسية هي التي يجب الانكباب على حلها .وهناك الفقر تلميذ يرتجف من البرد او جائع كيف له ان يتعلم .....وهذه المواضيع لابد من التطرق إليها من جميع الجوانب ونغرس في الطفل حب العلم لا التعليم من اجل العمل لأننا أمة اقرأ ولا تقرأ مع الاسف
وكأنه ليس في المغرب غير هذه الوجوه التي تستعمر التلفاز العمومي، هل يخلو قطاع التعليم على كثرة أطره من مقدمي أكفاء عن هؤلاء المتطفلين من القناة الفرنكوفونية.
أين المعلم من هؤلاء.... المعلم جالس مثل التلميذ يستمع لشخصيات لم تلج يوما حجرة فصل بأقصى الجبل ثم مقدما البرنامج ما تكوينهم ؟ حتى يناقشوا ويسألوا عن البيداغوجيا ربما لا يعرفان حتى معنى البيداغوجيا من الديداكتيك خلاصة القول الله يهدي ما خلق
تدخلات واقتراحات جد وجيهة ستحيي هذه الدائرة المستديرة املا كبيرا في النفوس وستنتعش الروح الوطنية والتضامنية داخل المنظومة التربوية للسير على درب الاصلاح الجاد لاعادة الاعتبار للمدرس في مساره المهني والدعاء له بظهر الغيب كما قال الرسول (ص) دعوة المرء المسلم لاخيه بظهر الغيب مستجابة وهي ما ختمت به الاستاذة الفاضلة سناء " الله ارحم ل ربانا ول قرانا"
L'enseignant est un artisan, quoiqu'on puisse illuminer son image ,il demeure toujours le plus respecté dans la société par son dévouement et ses sacrifices pour ses étudiants, or il ne faut pas confondre entre l'enseignant inné qui achève sa mission avec âme et esprit et l'enseignant de profession
الغريب منتدى المدرس...وللمدرسون يحضرون للتصفيق!
بعد ما دمرتم صورة المدرس في المجتمع ، أردتم أن تصلحوا ما تم تخريبه على مدى العقود ، كيف يمكن أن يواكب المدرس طموحات وتطلعات ورغبات التلاميذ ،وهو في نظرهم ونظر المجتمع شخص فاشل ماديا وأؤكد على هذا الجانب المادي الأساسي جدا، ليس لديه ما يدل به الآخرين....فعل التدريس يعتمد أساسا على أن تكون معنويات ونفسية المدرس عالية عالية جدا فضلا عن تكوين أساس جيد لكي يصنع الأمل في عيون التلاميذ .
كيف يطلب من المدرس أن يكون القائد ،المبهر ،المربي و........الى ما لا نهاية، وهو في وضعية إعتبارية في الحضيض في نظر المجتمع. دفعتموه إلى إرهاق نفسه بما يسمى " الساعات الإضافية " .
محور المعلم عنوان نفتقد فيه هذا الأخير في هذه المائدة دائما يغيبونه عن الابداء برايه و هو العنصر المباشر والمهم مع التلاميذ . جودة التعلمات تقتضي توفير مدارس بها وسائل تعليمية حديثة وبرامج تعتمد على الكيف لا الكم وتوفير قاعات الدرس في المستوى وتقليص عدد التلاميذ داخلها والتشطيب على مايسمى بالمشترك يعني ان المعلم يدرس مستويين او اكثر بفصل واحد ونفس التوقيت ووووهناك مشاكل وعراقيل أساسية هي التي يجب الانكباب على حلها .وهناك الفقر تلميذ يرتجف من البرد او جائع كيف له ان يتعلم .....وهذه المواضيع لابد من التطرق إليها من جميع الجوانب ونغرس في الطفل حب العلم لا التعليم من اجل العمل لأننا أمة اقرأ ولا تقرأ مع الاسف
انفصام بين الواقع و المنتدى. حضور كثيف مختار بعناية. مدرس ساخط على الوزارة و وزارة تسعى تلميع واقع مزري. للأسف.
المدرس هو آخر هم الوزارة للأسف.
الغريب غياب ممثلي الأساتذة . كان من الاجدر حضور مدرسي الابتدائي والاعدادي والثانوي والجامعي
كلام فضفاض يدغدغ العواطف دون نتيجة و هؤلاء جميعا لا ثاثير لهم دون تدخل المعلم نفسه
وكأنه ليس في المغرب غير هذه الوجوه التي تستعمر التلفاز العمومي، هل يخلو قطاع التعليم على كثرة أطره من مقدمي أكفاء عن هؤلاء المتطفلين من القناة الفرنكوفونية.
أين المعلم من هؤلاء.... المعلم جالس مثل التلميذ يستمع لشخصيات لم تلج يوما حجرة فصل بأقصى الجبل ثم مقدما البرنامج ما تكوينهم ؟ حتى يناقشوا ويسألوا عن البيداغوجيا ربما لا يعرفان حتى معنى البيداغوجيا من الديداكتيك خلاصة القول الله يهدي ما خلق
نحن كمدرسين مع مبادرات من مثل هذا المنتدى، لكن شريطة أن نلمس تجلياته على مستوى المؤسسة التعليمية ماديا و معنويا.
تدخلات واقتراحات جد وجيهة ستحيي هذه الدائرة المستديرة املا كبيرا في النفوس وستنتعش الروح الوطنية والتضامنية داخل المنظومة التربوية للسير على درب الاصلاح الجاد لاعادة الاعتبار للمدرس في مساره المهني والدعاء له بظهر الغيب كما قال الرسول (ص) دعوة المرء المسلم لاخيه بظهر الغيب مستجابة وهي ما ختمت به الاستاذة الفاضلة سناء " الله ارحم ل ربانا ول قرانا"
انوضو جمعو راسكم فين هو المدرس ولمن تتقولو هدا الهدرة اكفس شيء هوالمنتديا ت لاتعالج اي شيء الزرود واللعاقة
L'enseignant est un artisan, quoiqu'on puisse illuminer son image ,il demeure toujours le plus respecté dans la société par son dévouement et ses sacrifices pour ses étudiants, or il ne faut pas confondre entre l'enseignant inné qui achève sa mission avec âme et esprit et l'enseignant de profession
اعجبني تدخلات وخاصة التدخل الاخير للاستاذ عبد الناصر الناجي
Merci pour le partage❤
والله ما عندكم علاش تحشمو
L enseignement est une vocation louanges à ceux qui ont accompli leur mission comme il faut
😂😂😂😂😂