الواقع الحين يوضح بأن الشباب سيرجع من حيث آتى لانه ببساطة كان تسير معتمد على معلم شكارة بمعنى إذا هو موجود تمشى الأمور و إذا إنصرف تكون المنظومة ميصرها الإنصراف و سنكون أقل قساوة فى هذا التعبير لأنه كل مايحدث مصيره الإنذتار أيت منا أخد مصلحته من الفريق و المدينة و الحين ذهب إلى منظومة أكثر إكتساب مالى و هي ببساطة أيت منا كأنه تدرب بالمحمدية و سيحترف بالوداد مادام رحمة الكورة فى أيادي معلمين شكارة لا تترجى فيها خير هذا من جهة إنت أخوي جالس تحكى بالديبلوماسية انتم أسد العارفين بكل الخبايا لكن للآسف ليس لكم الجرأة و أنتم كنتم وقت أيت منا من المطبلين لتسيره وقتها أين النهضة السطاتية و مسيريها و انتم تعلمون من هم أين الكوكب و مسيريها و انتم تعلمون من هم أين برشيد و مسيريها...................... أين خريبكة و مسيريها................. أين سيدى قاسم و .............. أين جمعية سلا و .......... أين إتحاد المحمدية .......... و الأمثلة كثيرة ببساطة الرياضة أو كرة القدم لا نختلف هي لعبة لكن هو علم معقلن له أهله ليس من هب ودب يدخل التسير كفانا من المهاترات
تصريح واقعي و صريح يلامس المشاكل التي يعاني منها الفريق العريق(شباب المحمدية )من صحفي محترم و نزيه.
حياك الله أستاذنا الفاضل بلبودالي.
في الحقيقة هاذ الصحفي يقول المختصر المفيد
ارحمو من في الارض يرحمكم من في السماء
آيت منا استغل الفريق بصورة بشعة وجعل منه قنطرة إلى البرلمان والوداد وتركه وراءه ينزف ويتخبط في مشاكل لا تحصى!
هاد القضية خاصها
👑🖤الشيطان ملك👑🖤👑🖤الشيطان ملك👑🖤👑🖤الشيطان ملك👑🖤👑🖤الشيطان ملك👑🖤👑🖤الشيطان ملك👑🖤👑🖤الشيطان ملك👑🖤👑🖤الشيطان ملك👑🖤👑🖤الشيطان ملك👑🖤
اسمح لي ايت منا أصبح رئيس شباب المحمدية عندما كانت في الهواة واليوم في القسم الوطني الأول والجمهور لا يتعدى 200 متفرج بارك من اتشويش
الواقع الحين يوضح بأن الشباب سيرجع من حيث آتى لانه ببساطة كان تسير معتمد على معلم شكارة بمعنى إذا هو موجود تمشى الأمور و إذا إنصرف تكون المنظومة ميصرها الإنصراف و سنكون أقل قساوة فى هذا التعبير لأنه كل مايحدث مصيره الإنذتار
أيت منا أخد مصلحته من الفريق و المدينة و الحين ذهب إلى منظومة أكثر إكتساب مالى
و هي ببساطة أيت منا كأنه تدرب بالمحمدية و سيحترف بالوداد
مادام رحمة الكورة فى أيادي معلمين شكارة لا تترجى فيها خير
هذا من جهة
إنت أخوي جالس تحكى بالديبلوماسية انتم أسد العارفين بكل الخبايا لكن للآسف ليس لكم الجرأة و أنتم كنتم وقت أيت منا من المطبلين لتسيره وقتها
أين النهضة السطاتية و مسيريها و انتم تعلمون من هم
أين الكوكب و مسيريها و انتم تعلمون من هم
أين برشيد و مسيريها......................
أين خريبكة و مسيريها.................
أين سيدى قاسم و ..............
أين جمعية سلا و ..........
أين إتحاد المحمدية ..........
و الأمثلة كثيرة
ببساطة الرياضة أو كرة القدم لا نختلف هي لعبة لكن هو علم معقلن له أهله ليس من هب ودب يدخل التسير
كفانا من المهاترات