اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمدكما باركت على ابراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
(خامساً) : إنَّ وعد الله بالنصر ليس فيه إحتمال لأي هزيمة ولا يمكن في أي حال من الأحوال هزيمتهم، ذلك ما يعني أن الحكومة النبوية الإبراهيمية لا يمكن غلبتها بصفتها النموذج الحكومي الأخير والثابت في المملكة اليمانية، مبلغ الضرر الذي يستطيع به أعداءهم من اليهود المُجرمين هو الأذى فقط وهو التقول عليهم في الحكم بأنهم أصحابه بطريقة يخفون فيها الشيطان خلفهم لإيهام الخلق أن من يقف خلف وجود منظومة الحكم العالمية هم الأنبياء بينما أصحابها هم إبليس واليهود. إذا كانت الطوائف ممن ترى ( إن ينصركم الله فلا غالب لكم ) فستعلم جميعها أنها خارج التصنيف الذي يلحقه نصر الله كنتيجة لأنها بأكملها قد انتصرت وانهزمت فيما بينها مئات المرات والتي فيها تكرار للجولات بينها فقط ضمن نطاق صراعها على الحكم، إنها بعيدة كل البُعد عن نصر الله لأن الله من سيُحقق النصر لعباده المؤمنين بأن ينصرهم كطائفة مُرابطة على حكمه ومُتمسكة به وذلك النصر على جميع الطوائف التي تُشكل منظومة أو هيكل حُكم الشيطان في الأرض، ليس لهذه الطائفة المُسلمة إلا جولة واحدة تكون الغلبة فيها لهم ولا وجود للغلبة والهزيمة والكر والفر، من ينصره الله فلن يغلبه أحد وإذا ما تم رؤية كل هذه الطوائف وهي في كر وفر وهزيمة ونصر ثم هزيمة ونصر وتكرار لمشاهد النصر والهزيمة فما تلك إلا جولات متكررة منها مُندرجة ضمن إطار الحُكم الشيطاني وهي تعتمد على مبدأ الغلبة بالقوة على الطوائف الضعيفة حتى يبدأ حكم الله والهوية اليمانية بالظهور فتختل تلك الموازين نفسها. .. .. منقول يتبع تحقيقات اعلام الرايه اليمانيه في اليمن السعيد
(سادساً) : إنَّ الإعتقاد الذي تتوهمه الطوائف هو أن نصر الله يكون بنصر طائفة من الطوائف الشيطانية على بقية الطوائف منها، ذلك ما يعني أنهم يجعلون موضع نصر الله يحوم داخل الطوائف الحاكمة في الأرض، هذا بدوره يعني أنهم يجعلون نصر الله مُرتبطاً بشيء مُحدد وهو الحكم حيث أن الله سينصر هذه الطائفة وتلك لكي تحكم، ما يُعنوِنُون به ذلك الإنتصار هو أن ذلك النصر ليس إلا لشيء واحد وهو أن يحكموا، ذلك الإعتقاد شيطاني بحت وخاطئ تماماً، هل تعرف لماذا؟؟!! السبب هو أن الله لديه منظومة حكم مُعَدَة وجاهزة ومن ضمن منظومة هذا الحكم طائفة ربانية هي صاحبة الحكم والذي عيَّن هذه الطائفة هو الله نفسه، وحين تمسكت هذه الطائفة بحكمه كان عليه أن ينصرها لأنها نصرته بتمسكها بحكمه، لقد تم إعداد طائفة الحكم ربانياً من قبل أن تتشكل هذه الطوائف وتتصارع على الحكم، وجودها كطائفة وحيدة حاكمة متمسكة بحكم الله يجعلها صاحبة الشرعية في نسف كل الطوائف التي تتصارع بينها والتي تريد كل واحدة منها أن تكون هي الحاكمة في الأرض، هذه الطوائف نفسها وفي خوضها الصراع بينها على من ستكون منها الحاكمة هي ما تسبب في تغييب الطائفة الربانية الحاكمة وإخراجها من الحكم وقد وعدها بأن يردها إليه وينصرها لأنها ما زالت قابضة بحكمه، لهذا سنعرف ما معنى أن يكون هناك وعداً من الله لهذه الطائفة، الوعد هو أن ينصرهم فيرُدهم إلى الحكم، هنا وحين نجد الطوائف تتصارع على الحكم في الأرض فأي وعد من الله لأحدها بأن يعيدها إلى الحكم؟؟ هل سبق لله وأن قال أن حكمه يتمثل في أحد هذه الطوائف وهي متمسكة بحكمه حتى ينصرها؟؟ إنه لو كانت أحدها متمسكة بحكم الله وهي المُختارة من عنده لَمَا صارعت على الحكم، الحكم لن تتصارع عليه إلا الطوائف التي ليست أهلاً له، وعليه فجميعها غير موعودة من الله بالنصر لأنها من جهة تتصارع فيما بينها عليه، وأما من الجهة الأخرى فإنه لم تكن أحدها مُختارة من الله ولا سبق له أن جعلها في الحكم من قبل حتى يعد برد الحكم إليها، كل الوعود بالنصر والتي لدى الطوائف سراب وَوَهْم وليس لها منطق على الإطلاق سِوى أنها من الشيطان كطريقة يتم بها تجديد الصراع عبر إيقاد الأمل في كل طائفة أنها ستحكم العالم. .. .. منقول يتبع تحقيقات اعلام الرايه اليمانيه في اليمن السعيد
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم ياحي يا قيوم برحمتك يا ارحم الراحمين يارب العالمين ر
أشْهَدُ أن مولانا أمير المومنين علياً ولي الله " شكرا
لدعمنا احسنتم بارك الله فيكم اللهم صل على محمد وال
محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم اللهم بفاطمه وأبيها وبعلها وبينها والسر المستودع فيها
أشْهَدُ أن مولانا أمير المومنين علياً ولي الله " شكرا
لدعمنا احسنتم بارك الله فيكم اللهم صل على محمد وال
محمد الطيبين الطاهرين
ربي يحفظكم ويرعاكم بحق محمد وال محمد يجعل مؤانا ومؤاكم الجنه❤@@A313
دكتوره،حنان،انت،،معدنك،ذ،هب،،ليش،ماصلين،على،اهل،بيت،النبي
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمدكما باركت على ابراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
أشْهَدُ أن مولانا أمير المومنين علياً ولي الله " شكرا
لدعمنا احسنتم بارك الله فيكم اللهم صل على محمد وال
محمد الطيبين الطاهرين
والله عرفته مو منصف بس يريد يصعد البث مالته هذا دكتور محمد وكتبت هنا لان انه مااتابع مباشر اشوف المحاضرات باليوتيوب
شيخنه لابس خاتم ذهب غريب
(خامساً) :
إنَّ وعد الله بالنصر ليس فيه إحتمال لأي هزيمة ولا يمكن في أي حال من الأحوال هزيمتهم، ذلك ما يعني أن الحكومة النبوية الإبراهيمية لا يمكن غلبتها بصفتها النموذج الحكومي الأخير والثابت في المملكة اليمانية، مبلغ الضرر الذي يستطيع به أعداءهم من اليهود المُجرمين هو الأذى فقط وهو التقول عليهم في الحكم بأنهم أصحابه بطريقة يخفون فيها الشيطان خلفهم لإيهام الخلق أن من يقف خلف وجود منظومة الحكم العالمية هم الأنبياء بينما أصحابها هم إبليس واليهود.
إذا كانت الطوائف ممن ترى ( إن ينصركم الله فلا غالب لكم ) فستعلم جميعها أنها خارج التصنيف الذي يلحقه نصر الله كنتيجة لأنها بأكملها قد انتصرت وانهزمت فيما بينها مئات المرات والتي فيها تكرار للجولات
بينها فقط ضمن نطاق صراعها على الحكم، إنها بعيدة كل البُعد عن نصر الله لأن الله من سيُحقق النصر لعباده المؤمنين بأن ينصرهم كطائفة مُرابطة على حكمه ومُتمسكة به وذلك النصر على جميع الطوائف التي تُشكل منظومة أو هيكل حُكم الشيطان في الأرض، ليس لهذه الطائفة المُسلمة إلا جولة واحدة تكون الغلبة فيها لهم ولا وجود للغلبة والهزيمة والكر والفر، من ينصره الله فلن يغلبه أحد وإذا ما تم رؤية كل هذه الطوائف وهي في كر وفر وهزيمة ونصر ثم هزيمة ونصر وتكرار لمشاهد النصر والهزيمة فما تلك إلا جولات متكررة منها مُندرجة ضمن إطار الحُكم الشيطاني وهي تعتمد على مبدأ الغلبة بالقوة على الطوائف الضعيفة حتى يبدأ حكم الله والهوية اليمانية بالظهور فتختل تلك الموازين نفسها.
..
..
منقول يتبع تحقيقات اعلام الرايه اليمانيه في اليمن السعيد
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
(سادساً) :
إنَّ الإعتقاد الذي تتوهمه الطوائف هو أن نصر الله يكون بنصر طائفة من الطوائف الشيطانية على بقية الطوائف منها، ذلك ما يعني أنهم يجعلون موضع نصر الله يحوم داخل الطوائف الحاكمة في الأرض، هذا بدوره يعني أنهم يجعلون نصر الله مُرتبطاً بشيء مُحدد وهو الحكم حيث أن الله سينصر هذه الطائفة وتلك لكي تحكم، ما يُعنوِنُون به ذلك الإنتصار هو أن ذلك النصر ليس إلا لشيء واحد وهو أن يحكموا، ذلك الإعتقاد شيطاني بحت وخاطئ تماماً، هل تعرف لماذا؟؟!!
السبب هو أن الله لديه منظومة حكم مُعَدَة وجاهزة ومن ضمن منظومة هذا الحكم طائفة ربانية هي صاحبة الحكم والذي عيَّن هذه الطائفة هو الله نفسه، وحين تمسكت هذه الطائفة بحكمه كان عليه أن ينصرها لأنها نصرته بتمسكها بحكمه، لقد تم إعداد طائفة الحكم ربانياً من قبل أن تتشكل هذه الطوائف وتتصارع على الحكم، وجودها كطائفة وحيدة حاكمة متمسكة بحكم الله يجعلها صاحبة الشرعية في نسف كل الطوائف التي تتصارع بينها والتي تريد كل واحدة منها أن تكون هي الحاكمة في الأرض، هذه الطوائف نفسها وفي خوضها الصراع بينها على من ستكون منها الحاكمة هي ما تسبب في تغييب الطائفة الربانية الحاكمة وإخراجها من الحكم وقد وعدها بأن يردها إليه وينصرها لأنها ما زالت قابضة بحكمه، لهذا سنعرف ما معنى أن يكون هناك وعداً من الله لهذه الطائفة، الوعد هو أن ينصرهم فيرُدهم إلى الحكم، هنا وحين نجد الطوائف تتصارع على الحكم في الأرض فأي وعد من الله لأحدها بأن يعيدها إلى الحكم؟؟
هل سبق لله وأن قال أن حكمه يتمثل في أحد هذه الطوائف وهي متمسكة بحكمه حتى ينصرها؟؟
إنه لو كانت أحدها متمسكة بحكم الله وهي المُختارة من عنده لَمَا صارعت على الحكم، الحكم لن تتصارع عليه إلا الطوائف التي ليست أهلاً له، وعليه فجميعها غير موعودة من الله بالنصر لأنها من جهة تتصارع فيما بينها عليه، وأما من الجهة الأخرى فإنه لم تكن أحدها مُختارة من الله ولا سبق له أن جعلها في الحكم من قبل حتى يعد برد الحكم إليها، كل الوعود بالنصر والتي لدى الطوائف سراب وَوَهْم وليس لها منطق على الإطلاق سِوى أنها من الشيطان كطريقة يتم بها تجديد الصراع عبر إيقاد الأمل في كل طائفة أنها ستحكم العالم.
..
..
منقول يتبع تحقيقات اعلام الرايه اليمانيه في اليمن السعيد
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا