تبارك الله على شعيب الزين ، صافي طحتي على النقيشة للي كانت خاصاك ، صحيبك ناضي ، ثناءي رائع و عيطاتو أروع ، سير على حالك بالتوفيق والتيسير إن شاء الله تعالى ... 👌✌👍
جماعة سيدي شيكر (إقليم اليوسفية) - على بعد 80 كيلومترا جنوب غرب مراكش، يقع ضريح سيدي شيكر، الذي كان سابقا أول رباط إسلامي على طول المحيط الأطلسي للمغرب الأقصى في فترة الفتح الإسلامي. وقد شكل رباط شاكر، الواقع بمنطقة “احمر” بإقليم اليوسفية، على مقربة من الطريق الرابطة بين مدينتي الشماعية وشيشاوة، فضاء روحانيا كان يجمع العلماء وأصحاب الفضل والتقوى منذ بداية دخول الإسلام أرض المغرب (القرن السابع الهجري)، قصد التوجيه والتأطير الديني وتعلم القرآن الكريم. ويعتبر ضريح سيدي شيكر من أقدم الأضرحة الصوفية بالمغرب منذ الفتح الإسلامي، ومسجده أول مسجد بالمغرب أقيمت فيه صلاة الجمعة، كما شكل ملتقى للمتصوفة والصلحاء والصالحات والمريدين، ومنارا إشعاعيا إسلاميا وفقهيا عبر عصور المغرب التي تلت الفتح الإسلامي. ويعد ضريح سيدي شيكر أو شاكر بن يعلى من أهم المعالم الصوفية المغربية وأعرقها، إذ ما زالت آثاره وتاريخه يجري ذكره إلى الآن، من خلال تنظيم زيارات منتظمة إلى ضريحه كل سنة، الذي يضم أيضا، مسجدا تم إدراجه ضمن دائرة الآثار المصنفة لدى وزارة الثقافة. واستنادا إلى المصادر التاريخية، يعود تشييد هذا الرباط إلى القرن السابع الهجري، لما وصل عقبة بن نافع إلى ساحل المحيط الغربي، رفقة أحد أصحابه شاكر بن عبد الله الازدي، أتى معه أثناء فتح المغرب وتركه هذا الأخير لتعليم الناس الدين والقرآن والتربية. وبالمناسبة، أكد السيد الناجي المدني، إمام وخطيب بمسجد سيدي شيكر، أن جل المصادر التاريخية الإسلامية تتفق على أن عقبة بن نافع الفهري أثناء الفتوحات الإسلامية سار بجيوشه إلى أن بلغ المحيط الأطلسي سنة 682 ميلادية، حيث كان آخر مكان وصل إليه هذا القائد الإسلامي هو ساحل آسفي. وأضاف السيد المدني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن عددا من أصحاب عقبة بن نافع قرروا الاستقرار بإقليم اليوسفية، وفي مقدمتهم شاكر أو سيدي شكير الذي كلف بتعليم اللغة العربية ونشر الدين الإسلامي القويم. وأشار، في هذا الصدد، إلى أن المؤرخين والباحثين، رغم اختلافهم حول أصل سيدي شيكر، إلا أنهم يتفقون في مسأله صلاحه ودوره الكبير في نشر الدين الإسلامي الحنيف بالمغرب الأقصى، حيث مازال موضع رباطه حاليا، فضاء لأتباع الطرق الصوفية، خاصة في شهر رمضان لتبادل الآراء والمعارف والسلوك الأخلاقي والتربية. ونظرا للأهمية الروحية والدينية لهذا الضريح، فقد أولى سلاطين وملوك الدولة العلوية أهمية كبرى لهذا الرباط الإسلامي، حيث خضع مسجد وضريح سيدي شيكر للترميم والتجديد على عهد السلطانين سيدي محمد بن عبد الله والمولى الحسن الأول. وعلى عهد أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، استعاد رباط سيدي شيكر بريقه الصوفي في ملتقى عالمي سمي بـ”ملتقيات سيدي شيكر للتصوف”، حيث نظم اللقاء الأول في فاتح شتنبر 2004، والثاني في 19 شتنبر 2009، كل ذلك من أجل أن تعاد للحقل الديني هيبته، وللتصوف النقي وهجه، وأن تصان حقوق الأموات كالأحياء. والأكيد أن رباط سيدي شيكر يعد اليوم، إرثا حضاريا بامتياز، باعتباره مهد التيار الصوفي خلال القرون الأولى من تاريخ الإسلام بالمغرب، وإرثا ثقافيا ودينيا رفيعا يعيد بناء صفات الإسلام المتسامح وإسلام العلم والمعرفة والوعظ والإرشاد.
جماعة سيدي شيكر (إقليم اليوسفية) - على بعد 80 كيلومترا جنوب غرب مراكش، يقع ضريح سيدي شيكر، الذي كان سابقا أول رباط إسلامي على طول المحيط الأطلسي للمغرب الأقصى في فترة الفتح الإسلامي. وقد شكل رباط شاكر، الواقع بمنطقة “احمر” بإقليم اليوسفية، على مقربة من الطريق الرابطة بين مدينتي الشماعية وشيشاوة، فضاء روحانيا كان يجمع العلماء وأصحاب الفضل والتقوى منذ بداية دخول الإسلام أرض المغرب (القرن السابع الهجري)، قصد التوجيه والتأطير الديني وتعلم القرآن الكريم. ويعتبر ضريح سيدي شيكر من أقدم الأضرحة الصوفية بالمغرب منذ الفتح الإسلامي، ومسجده أول مسجد بالمغرب أقيمت فيه صلاة الجمعة، كما شكل ملتقى للمتصوفة والصلحاء والصالحات والمريدين، ومنارا إشعاعيا إسلاميا وفقهيا عبر عصور المغرب التي تلت الفتح الإسلامي. ويعد ضريح سيدي شيكر أو شاكر بن يعلى من أهم المعالم الصوفية المغربية وأعرقها، إذ ما زالت آثاره وتاريخه يجري ذكره إلى الآن، من خلال تنظيم زيارات منتظمة إلى ضريحه كل سنة، الذي يضم أيضا، مسجدا تم إدراجه ضمن دائرة الآثار المصنفة لدى وزارة الثقافة. واستنادا إلى المصادر التاريخية، يعود تشييد هذا الرباط إلى القرن السابع الهجري، لما وصل عقبة بن نافع إلى ساحل المحيط الغربي، رفقة أحد أصحابه شاكر بن عبد الله الازدي، أتى معه أثناء فتح المغرب وتركه هذا الأخير لتعليم الناس الدين والقرآن والتربية. وبالمناسبة، أكد السيد الناجي المدني، إمام وخطيب بمسجد سيدي شيكر، أن جل المصادر التاريخية الإسلامية تتفق على أن عقبة بن نافع الفهري أثناء الفتوحات الإسلامية سار بجيوشه إلى أن بلغ المحيط الأطلسي سنة 682 ميلادية، حيث كان آخر مكان وصل إليه هذا القائد الإسلامي هو ساحل آسفي. وأضاف السيد المدني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن عددا من أصحاب عقبة بن نافع قرروا الاستقرار بإقليم اليوسفية، وفي مقدمتهم شاكر أو سيدي شكير الذي كلف بتعليم اللغة العربية ونشر الدين الإسلامي القويم. وأشار، في هذا الصدد، إلى أن المؤرخين والباحثين، رغم اختلافهم حول أصل سيدي شيكر، إلا أنهم يتفقون في مسأله صلاحه ودوره الكبير في نشر الدين الإسلامي الحنيف بالمغرب الأقصى، حيث مازال موضع رباطه حاليا، فضاء لأتباع الطرق الصوفية، خاصة في شهر رمضان لتبادل الآراء والمعارف والسلوك الأخلاقي والتربية. ونظرا للأهمية الروحية والدينية لهذا الضريح، فقد أولى سلاطين وملوك الدولة العلوية أهمية كبرى لهذا الرباط الإسلامي، حيث خضع مسجد وضريح سيدي شيكر للترميم والتجديد على عهد السلطانين سيدي محمد بن عبد الله والمولى الحسن الأول. وعلى عهد أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، استعاد رباط سيدي شيكر بريقه الصوفي في ملتقى عالمي سمي بـ”ملتقيات سيدي شيكر للتصوف”، حيث نظم اللقاء الأول في فاتح شتنبر 2004، والثاني في 19 شتنبر 2009، كل ذلك من أجل أن تعاد للحقل الديني هيبته، وللتصوف النقي وهجه، وأن تصان حقوق الأموات كالأحياء. والأكيد أن رباط سيدي شيكر يعد اليوم، إرثا حضاريا بامتياز، باعتباره مهد التيار الصوفي خلال القرون الأولى من تاريخ الإسلام بالمغرب، وإرثا ثقافيا ودينيا رفيعا يعيد بناء صفات الإسلام المتسامح وإسلام العلم والمعرفة والوعظ والإرشاد.
تبارك الله على شعيب الزين ، صافي طحتي على النقيشة للي كانت خاصاك ، صحيبك ناضي ، ثناءي رائع و عيطاتو أروع ، سير على حالك بالتوفيق والتيسير إن شاء الله تعالى ... 👌✌👍
تبارك الله عليكم فكرتني الزمان الجميل
سيدي ربي وحنا عبادو اخيكم من الجزائر سلامي لاخواننا المغاربة
تحياتي المول الوطار
ما عرفتش علاش كيعجبني هداك لي لابس لحمر فيه لحماق تحية ليكم
مشاء الله
جماعة سيدي شيكر (إقليم اليوسفية) - على بعد 80 كيلومترا جنوب غرب مراكش، يقع ضريح سيدي شيكر، الذي كان سابقا أول رباط إسلامي على طول المحيط الأطلسي للمغرب الأقصى في فترة الفتح الإسلامي.
وقد شكل رباط شاكر، الواقع بمنطقة “احمر” بإقليم اليوسفية، على مقربة من الطريق الرابطة بين مدينتي الشماعية وشيشاوة، فضاء روحانيا كان يجمع العلماء وأصحاب الفضل والتقوى منذ بداية دخول الإسلام أرض المغرب (القرن السابع الهجري)، قصد التوجيه والتأطير الديني وتعلم القرآن الكريم.
ويعتبر ضريح سيدي شيكر من أقدم الأضرحة الصوفية بالمغرب منذ الفتح الإسلامي، ومسجده أول مسجد بالمغرب أقيمت فيه صلاة الجمعة، كما شكل ملتقى للمتصوفة والصلحاء والصالحات والمريدين، ومنارا إشعاعيا إسلاميا وفقهيا عبر عصور المغرب التي تلت الفتح الإسلامي.
ويعد ضريح سيدي شيكر أو شاكر بن يعلى من أهم المعالم الصوفية المغربية وأعرقها، إذ ما زالت آثاره وتاريخه يجري ذكره إلى الآن، من خلال تنظيم زيارات منتظمة إلى ضريحه كل سنة، الذي يضم أيضا، مسجدا تم إدراجه ضمن دائرة الآثار المصنفة لدى وزارة الثقافة.
واستنادا إلى المصادر التاريخية، يعود تشييد هذا الرباط إلى القرن السابع الهجري، لما وصل عقبة بن نافع إلى ساحل المحيط الغربي، رفقة أحد أصحابه شاكر بن عبد الله الازدي، أتى معه أثناء فتح المغرب وتركه هذا الأخير لتعليم الناس الدين والقرآن والتربية.
وبالمناسبة، أكد السيد الناجي المدني، إمام وخطيب بمسجد سيدي شيكر، أن جل المصادر التاريخية الإسلامية تتفق على أن عقبة بن نافع الفهري أثناء الفتوحات الإسلامية سار بجيوشه إلى أن بلغ المحيط الأطلسي سنة 682 ميلادية، حيث كان آخر مكان وصل إليه هذا القائد الإسلامي هو ساحل آسفي.
وأضاف السيد المدني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن عددا من أصحاب عقبة بن نافع قرروا الاستقرار بإقليم اليوسفية، وفي مقدمتهم شاكر أو سيدي شكير الذي كلف بتعليم اللغة العربية ونشر الدين الإسلامي القويم.
وأشار، في هذا الصدد، إلى أن المؤرخين والباحثين، رغم اختلافهم حول أصل سيدي شيكر، إلا أنهم يتفقون في مسأله صلاحه ودوره الكبير في نشر الدين الإسلامي الحنيف بالمغرب الأقصى، حيث مازال موضع رباطه حاليا، فضاء لأتباع الطرق الصوفية، خاصة في شهر رمضان لتبادل الآراء والمعارف والسلوك الأخلاقي والتربية.
ونظرا للأهمية الروحية والدينية لهذا الضريح، فقد أولى سلاطين وملوك الدولة العلوية أهمية كبرى لهذا الرباط الإسلامي، حيث خضع مسجد وضريح سيدي شيكر للترميم والتجديد على عهد السلطانين سيدي محمد بن عبد الله والمولى الحسن الأول.
وعلى عهد أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، استعاد رباط سيدي شيكر بريقه الصوفي في ملتقى عالمي سمي بـ”ملتقيات سيدي شيكر للتصوف”، حيث نظم اللقاء الأول في فاتح شتنبر 2004، والثاني في 19 شتنبر 2009، كل ذلك من أجل أن تعاد للحقل الديني هيبته، وللتصوف النقي وهجه، وأن تصان حقوق الأموات كالأحياء.
والأكيد أن رباط سيدي شيكر يعد اليوم، إرثا حضاريا بامتياز، باعتباره مهد التيار الصوفي خلال القرون الأولى من تاريخ الإسلام بالمغرب، وإرثا ثقافيا ودينيا رفيعا يعيد بناء صفات الإسلام المتسامح وإسلام العلم والمعرفة والوعظ والإرشاد.
السلام عليكم يوجد في نواحي الصويرة في حد الدرى
شكرا على المعلومة
شكرا جزيلا على كل التوضيحات والشرح المفصل
ألله يكثر من امثالك
برافوووووو عليك 👏👏👏👏👍👍👍👍
انا من سيدي شيݣر تحياتي لكم جميعا وديما رجاء 💚💚
شاالاه اسيدي شكر تبارك الله عليكم بالي بالي سخن هدم الكنبر
الله❤❤❤❤
ايه زيد ناري تتحمقني بسواكن
Tbarkalah alikom disk are tahiyati m'en ade chorfa bhalla
Tbarkalah 3likom wa3rin❤
😂😂😂😂🎉🎉 ماشاء الله تبارك الله عليك 👋👋🙋🙋👌👌👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻
Amine dial nachat nchayte wkha kifratha ba3d marat mais dial nachat o bravo lkhona lim3ah tbark lah 3likom❤❤
Beautiful !❤❤❤🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦♓
منين انتما اشمن قبيلة كتنج بحال هذا الأنواع 😂😂
مزاب
جماعة سيدي شيكر (إقليم اليوسفية) - على بعد 80 كيلومترا جنوب غرب مراكش، يقع ضريح سيدي شيكر، الذي كان سابقا أول رباط إسلامي على طول المحيط الأطلسي للمغرب الأقصى في فترة الفتح الإسلامي.
وقد شكل رباط شاكر، الواقع بمنطقة “احمر” بإقليم اليوسفية، على مقربة من الطريق الرابطة بين مدينتي الشماعية وشيشاوة، فضاء روحانيا كان يجمع العلماء وأصحاب الفضل والتقوى منذ بداية دخول الإسلام أرض المغرب (القرن السابع الهجري)، قصد التوجيه والتأطير الديني وتعلم القرآن الكريم.
ويعتبر ضريح سيدي شيكر من أقدم الأضرحة الصوفية بالمغرب منذ الفتح الإسلامي، ومسجده أول مسجد بالمغرب أقيمت فيه صلاة الجمعة، كما شكل ملتقى للمتصوفة والصلحاء والصالحات والمريدين، ومنارا إشعاعيا إسلاميا وفقهيا عبر عصور المغرب التي تلت الفتح الإسلامي.
ويعد ضريح سيدي شيكر أو شاكر بن يعلى من أهم المعالم الصوفية المغربية وأعرقها، إذ ما زالت آثاره وتاريخه يجري ذكره إلى الآن، من خلال تنظيم زيارات منتظمة إلى ضريحه كل سنة، الذي يضم أيضا، مسجدا تم إدراجه ضمن دائرة الآثار المصنفة لدى وزارة الثقافة.
واستنادا إلى المصادر التاريخية، يعود تشييد هذا الرباط إلى القرن السابع الهجري، لما وصل عقبة بن نافع إلى ساحل المحيط الغربي، رفقة أحد أصحابه شاكر بن عبد الله الازدي، أتى معه أثناء فتح المغرب وتركه هذا الأخير لتعليم الناس الدين والقرآن والتربية.
وبالمناسبة، أكد السيد الناجي المدني، إمام وخطيب بمسجد سيدي شيكر، أن جل المصادر التاريخية الإسلامية تتفق على أن عقبة بن نافع الفهري أثناء الفتوحات الإسلامية سار بجيوشه إلى أن بلغ المحيط الأطلسي سنة 682 ميلادية، حيث كان آخر مكان وصل إليه هذا القائد الإسلامي هو ساحل آسفي.
وأضاف السيد المدني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن عددا من أصحاب عقبة بن نافع قرروا الاستقرار بإقليم اليوسفية، وفي مقدمتهم شاكر أو سيدي شكير الذي كلف بتعليم اللغة العربية ونشر الدين الإسلامي القويم.
وأشار، في هذا الصدد، إلى أن المؤرخين والباحثين، رغم اختلافهم حول أصل سيدي شيكر، إلا أنهم يتفقون في مسأله صلاحه ودوره الكبير في نشر الدين الإسلامي الحنيف بالمغرب الأقصى، حيث مازال موضع رباطه حاليا، فضاء لأتباع الطرق الصوفية، خاصة في شهر رمضان لتبادل الآراء والمعارف والسلوك الأخلاقي والتربية.
ونظرا للأهمية الروحية والدينية لهذا الضريح، فقد أولى سلاطين وملوك الدولة العلوية أهمية كبرى لهذا الرباط الإسلامي، حيث خضع مسجد وضريح سيدي شيكر للترميم والتجديد على عهد السلطانين سيدي محمد بن عبد الله والمولى الحسن الأول.
وعلى عهد أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، استعاد رباط سيدي شيكر بريقه الصوفي في ملتقى عالمي سمي بـ”ملتقيات سيدي شيكر للتصوف”، حيث نظم اللقاء الأول في فاتح شتنبر 2004، والثاني في 19 شتنبر 2009، كل ذلك من أجل أن تعاد للحقل الديني هيبته، وللتصوف النقي وهجه، وأن تصان حقوق الأموات كالأحياء.
والأكيد أن رباط سيدي شيكر يعد اليوم، إرثا حضاريا بامتياز، باعتباره مهد التيار الصوفي خلال القرون الأولى من تاريخ الإسلام بالمغرب، وإرثا ثقافيا ودينيا رفيعا يعيد بناء صفات الإسلام المتسامح وإسلام العلم والمعرفة والوعظ والإرشاد.
🎉🎉🎉🎉🎉🎉❤❤❤❤❤
👍👍👍
❤❤❤❤❤😂😂😂al3azzzeez
Ata rahom inawdok tarkaz wakha fatigué
❤️❤️❤️❤️
👍😘
فين جا الوالي سيدي شيكر
ابحث في Gogol
تبارك الله عليكوم😂
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
👍👍👍🇬🇧🇬🇧
👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍🤗🤗🤗🤗🤗🤗🤗🤗
❤❤❤❤❤❤😂😂😂
😂😂😂
😂😂😂😅
😅
😅😅😅
👍👍👍👍