قبل الاشاده بشاعرنـا الكبير السيد شـاكر الغـالبي لابـد من ان أتقـدم بفـائق الشكر والامتنان للكبير انسانيةً وشعـراً وتـواضعـاً الاستـاذ احمد الذهبي لاتاحته الفرصه لجمهور الشعر الشعبي بالاستمتاع بسماع النفس السبعيني بأصوات شعرائنـا الرواد الذيـن كـاد ان يطويهم النسيان لولا هـذه الالتفاته الكريمه من فريق اعـداد وتقـديم برنـامج بيت الذهب الـذي احيـا منجـز شعـرائنـا ورَدَّ الحيـاة لهـم باظهارهم للجمهـور من على شاشة هـذه القنـاة الرائعـه .. وللشاعر الكبيـر السيـد شـاكـر الغـالبي أقـول امتعتنـا بمـا تفضلت بـه عليـنـا من روائـع الشعـر الشعبي العـراقي الملتـزم بمحتـواه ومضمـونه وسبـاكتـه الراقـيه .. اسأل الله لك التوفيـق بحـق محمـد وال محمـد واتمنـى لبرنامج بيت الذهب ومقدمه النجـاح والتـألق دومـاً وأبـداً ..
انا اقول ليش هذه القصيده صفق لها الشاعر سمير صبيح كون النفس الذي كتيبت فيه القصيده هو نفس النفس الذي يكتب فيه الكبير المرحوم سمير صبيح ،،سمير صبيح راى نفسه بهذه القصيده وكأنه هو الذي كتبها
استاذنا ومعلمنا الكبير
صحه وسلامه وعافيه
انه الشاعر الكبير سيد شاكر الغالبي
قبل الاشاده بشاعرنـا الكبير السيد شـاكر الغـالبي لابـد من ان أتقـدم بفـائق الشكر والامتنان للكبير انسانيةً وشعـراً وتـواضعـاً
الاستـاذ احمد الذهبي لاتاحته الفرصه لجمهور الشعر الشعبي بالاستمتاع بسماع النفس السبعيني بأصوات شعرائنـا الرواد الذيـن كـاد ان يطويهم النسيان لولا هـذه الالتفاته الكريمه من فريق اعـداد وتقـديم برنـامج بيت الذهب الـذي احيـا منجـز شعـرائنـا ورَدَّ الحيـاة لهـم باظهارهم للجمهـور من على شاشة هـذه القنـاة الرائعـه ..
وللشاعر الكبيـر السيـد شـاكـر الغـالبي أقـول امتعتنـا بمـا تفضلت بـه عليـنـا من روائـع الشعـر الشعبي العـراقي الملتـزم
بمحتـواه ومضمـونه وسبـاكتـه الراقـيه ..
اسأل الله لك التوفيـق
بحـق محمـد وال محمـد
واتمنـى لبرنامج بيت الذهب ومقدمه النجـاح والتـألق دومـاً وأبـداً ..
شاعر كبير السيد شاكر الغالبي كونه رضع الشعر الشعبي من صغره في كنف والده السيد حبيب الغالبي رئيس جمعية الشعراء الشعبين في الديوانيه
شبه ما يكون بعريان رحمه الله تعالى
لقاء ماله يشبه لقاء عريان
فقرة الصورة بالبرنامج تحتاج إلى مراجعة
انا اقول ليش هذه القصيده صفق لها الشاعر سمير صبيح كون النفس الذي كتيبت فيه القصيده هو نفس النفس الذي يكتب فيه الكبير المرحوم سمير صبيح ،،سمير صبيح راى نفسه بهذه القصيده وكأنه هو الذي كتبها