عن بِشر بن بشَّار المجاشعي، وكان من العلماء، قال: قلت لعابد: أوصني. قال: ألقِ نفسك مع القدر حيث ألقاك, فهو أحرى أن يُفَرِّغَ قلبك، ويقلِّل همَّك، وإيَّاك أن تَسخط ذلك، فيحلَ بك السُّخط، وأنت عنه في غفلة لا تشعر به، فَيُلْقِيكَ مع الذين سخط الله عليهم.(تهذيب مدارج السالكين) .
نحن في زمن القابض على الدين كالقابض على الجمر ....ربنا يقينا شر الفتن وحفظ قلوبنا من الزيغ ...جزاكم الله خيرا
بدا الاسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء
عن بِشر بن بشَّار المجاشعي، وكان من العلماء، قال: قلت لعابد: أوصني. قال: ألقِ نفسك مع القدر حيث ألقاك, فهو أحرى أن يُفَرِّغَ قلبك، ويقلِّل همَّك، وإيَّاك أن تَسخط ذلك، فيحلَ بك السُّخط، وأنت عنه في غفلة لا تشعر به، فَيُلْقِيكَ مع الذين سخط الله عليهم.(تهذيب مدارج السالكين) .