انا شاب من جزائري من العوام مثل أي شخص لكن ما أقوله أن السعودية الدولة الوحيد التي ليس فيها كنيسة ولا قبر يطوف به الشيخ ربيع مدخلي حفظه الله حامل راية تعديل وتجريح هو والشيخ محمد أمان الجامي من حطم صنم سيد قطب وكشف خبث جماعة الإخوان برغم اني تربيت في عائلة صوفية وكنت لا أحب مايفعلون وخاصة جماعة الإخوان في جمعيتهم يحبون اصحاب المال يتوددون لأبنائهم السلفيين أهل الحق شاء من شاء وأبى من أبى حفظ الله كل العلماء أهل السنة شيخنا الشيخ فركوس حفظه الله العلامة المغرب العربي
رحم الله الشيخ محمد أمان الجامي رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته. نعم لاينكر أحد جهده وبلاءه في الدعوة وخصوصاً في بداياته، ولكن هناك مرحلة جدلية وعلامة فارقة في حياته و في المشهد الديني داخل البيت السني عامة والسلفي خاصة لاينكرها منصف و لا يجحدها عاقل، وهي مناط الخلاف وبذرة تسمية أتباعه أو وصفهم بالجامية. وتأكد عزيزي القارئ أن الموضوع أكثر من مجرد تسمية، فلا الشافعية ولا الحنبلية ولا المالكية ولا الجعفرية ولا الجامية ولا القطبية ولا السرورية ولا غيرها من مسميات كان لعالم أو مفكر أو صالح الخيرة من أمره في إطلاقها عليه، أو نسبها إليه. ولكن من أجهل الجهل التعصب المقيت و حصر الدين في اجتهاد عالم ما سواء كان مخطئا أو مصيبا وحمل الناس على هذا الاجتهاد، على أساس أنه هو اليقين الوحيد و هو مذهب أهل السنة الفريد وما عداه من اجتهاد إنما هو بدعة أو ضلالة، على الرغم من السعة في دين الله، ثم الادعاء باحتكار المنهج واختزاله في اجتهاد أو شخص هذا العالم أو ذاك الشيخ ، ويخرج بعد ذلك من يزكي نفسه وجماعته بأنهم هم الفئة الناجية من دون المسلمين ،وأن باقي الجماعات في النار، والأخذ بتبديع وتفسيق من خالف اجتهادهم، و التفنن بفري أناس من أهل السنة بأنهم من الخوارج وابتداع الأوصاف و الألقاب والتصنيفات البذيئة و المجحفة في حقهم، ونسف إخلاص علماء أكارم ودعاة أفاضل لهم باع طويل في الدعوة إلى الله، وقول كلمة الحق مهما كلفهم ذلك. وليس أزرى على المتعصبين إلى هذا التوجه من ابتداعهم( فتنة الجرح والتعديل المعاصر في غير علم الحديث) ، وهي جرح وتجريح في حقيقتها وهي فتنة أكلت أصحابها وفرقت دينهم بين مدخلي وحدادي وصعافقة ثم تصدر لهذه الفتنة أحداث الأسنان من الذين ينذرون بمستقبل مشؤوم في هذا الفن الرديء، وبالمزيد من التشرذم والشتات والله المستعان . إنه لمن الحيدة عن الصواب ومن التعصب المقيت أن نحصر معتقد أهل السنة في شخص شيخ أو عالم ما، على الرغم من اختلافه مع علماء أرسخ منه علما كالألباني و ابن باز اختلافا واضحا في نهجه مع مخالفيه و في التوجهات و الآراء، والشواهد على ذلك كثيرة، والمقاطع تملأ اليوتيوب، و شدته مع مخالفيه لهي محل إنكار كبار العلماء والمشايخ حتى أن ابن باز أصدر بيانا يستنكر فيه الهجوم الشنيع على مشايخ الصحوة في ذلك الوقت والذي استحله الشيخ الجامي رحمه الله و سمى المشايخ بأسمائهم وقال:(أن هؤلاء يجب أن يحذر منهم على رؤوس الأشهاد)، ولقد اصطف مع الجامي مشايخ وطلبة علم معروفون على هذا التوجه، وهذا مالم يسبق عليه، ومالم يجتهد به ابن باز وابن عثيمين، بل أن ابن عثيمين برأ الشيخ سفر الحوالي من فرية أنه من ( الخوارج) على الملأ و بحضور الحوالي نفسه واستجوابه على هذا الإدعاء المجحف، فيالسماحة هؤلاء العلماء!! ويالروعة تعاملهم مع مخالفيهم!!! و أستغرب من البعض ممن يخجل من تسمية هذا التوجه بالجامية كيف يتمسح بالمشايخ الكبار كابن باز وابن عثيمين رحمهم الله،ويلصق بهم هذا التوجه المغاير، والمسلك المجافي لهديهم السمح، وتأكد لو أنهم على نفس هذا الخط الفارق لكان أولى بالمخالف لهذا التوجه أن يسميهم ب(البازية) أو (العثيمينية) لكن الأمر شتان. فلا يجب علينا أن نجامل على حساب العقيدة في سببل صيانة شخوص معينة ،ونحملها مالا تحتمل من الخطأ والنقص وتوسع الأتباع فيما لاتقره الشريعة السمحاء ، فالأشخاص هم من يجب عليهم أن يتأسوا بالعقيدة وليس على العقيدة أن تتأسى بهم أو تحذو حذوهم، و تأكد أن التعصب للعلماء أو الحكام ليس منهجا لأهل السنة، بل أنه يشبه إلى حد كبير(معتقد العصمة) لدى الشيعة، بل أنه أسوأ منه بكثير، فلا أصدق من قول الإمام مالك -رحمه الله- : (كل يُؤخذ من كلامه ويُرد إلا صاحب هذا القبر)، وهذا حقيقة ما عليه أهل السنة . وتأكد أيضا أن الغلو في الطاعة أوصل بعض المشايخ إلى الإيغال في الإرجاء في مؤلفاتهم 📚 في العقيدة وهذا منحى خطير وخط حرف، فلاحول ولا قوة إلا بالله. في النهاية أنصح بقراءة كتاب 📖 (الجامية في الميزان) لمشاري المطرفي، فهو كتاب قيم ونفيس وبه من الدلائل الجلية والشواهد البينة العجب العجاب، وذلك لمن يرغب بمزيد من فهم تلك الحقبة وما واكبها من أحداث وإشكاليات و ربطها بالواقع الحالي . ( كتبه رجل من عامة أهل السنة)
الحمدلله اننا عرفنا الدين قبل مانعرف الجامية وإلى والله علوم فلان فاسق فلان مبتدع فلان كافر الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم بة وفضلنا على كثير من خلقة
هذا كل مايدلسونه الجامية يقولون بن باز وبن عثيمين وهذا دندنهم لكي يتقربون من الناس وهم بعيدين كل البعد عن الشيخين هم لايعترفون بعالم سوى امان الجامي ولكن يدخلون بن باز وبن عثيمين في كل موضوع ثم يذكرون امان الجامي فهم فئة ضالة
حفظ الله الشيخ حمد العثمان
الله يحفضك ياشيخ حمد العثمان
لتوضيح منهج السلف الصالح
الله اكبر هذا الدين اللله يحفظك يا شيخنا
انا شاب من جزائري من العوام مثل أي شخص
لكن ما أقوله أن السعودية الدولة الوحيد التي ليس فيها كنيسة ولا قبر يطوف به
الشيخ ربيع مدخلي حفظه الله حامل راية تعديل وتجريح هو والشيخ محمد أمان الجامي من حطم صنم سيد قطب وكشف خبث جماعة الإخوان
برغم اني تربيت في عائلة صوفية وكنت لا أحب مايفعلون
وخاصة جماعة الإخوان في جمعيتهم يحبون اصحاب المال يتوددون لأبنائهم
السلفيين أهل الحق شاء من شاء وأبى من أبى
حفظ الله كل العلماء أهل السنة
شيخنا الشيخ فركوس حفظه الله العلامة المغرب العربي
جزاك الله خير
كلمة أعجبتني:(ولاجين خراجين)
رحم الله الشيخ محمد أمان الجامي رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته.
نعم لاينكر أحد جهده وبلاءه في الدعوة وخصوصاً في بداياته، ولكن هناك مرحلة جدلية وعلامة فارقة في حياته و في المشهد الديني داخل البيت السني عامة والسلفي خاصة لاينكرها منصف و لا يجحدها عاقل، وهي مناط الخلاف وبذرة تسمية أتباعه أو وصفهم بالجامية.
وتأكد عزيزي القارئ أن الموضوع أكثر من مجرد تسمية، فلا الشافعية ولا الحنبلية ولا المالكية ولا الجعفرية ولا الجامية ولا القطبية ولا السرورية ولا غيرها من مسميات كان لعالم أو مفكر أو صالح الخيرة من أمره في إطلاقها عليه، أو نسبها إليه.
ولكن من أجهل الجهل التعصب المقيت و حصر الدين في اجتهاد عالم ما سواء كان مخطئا أو مصيبا وحمل الناس على هذا الاجتهاد، على أساس أنه هو اليقين الوحيد و هو مذهب أهل السنة الفريد وما عداه من اجتهاد إنما هو بدعة أو ضلالة، على الرغم من السعة في دين الله، ثم الادعاء باحتكار المنهج واختزاله في اجتهاد أو شخص هذا العالم أو ذاك الشيخ ، ويخرج بعد ذلك من يزكي نفسه وجماعته بأنهم هم الفئة الناجية من دون المسلمين ،وأن باقي الجماعات في النار، والأخذ بتبديع وتفسيق من خالف اجتهادهم، و التفنن بفري أناس من أهل السنة بأنهم من الخوارج وابتداع الأوصاف و الألقاب والتصنيفات البذيئة و المجحفة في حقهم، ونسف إخلاص علماء أكارم ودعاة أفاضل لهم باع طويل في الدعوة إلى الله، وقول كلمة الحق مهما كلفهم ذلك.
وليس أزرى على المتعصبين إلى هذا التوجه من ابتداعهم( فتنة الجرح والتعديل المعاصر في غير علم الحديث) ، وهي جرح وتجريح في حقيقتها وهي فتنة أكلت أصحابها وفرقت دينهم بين مدخلي وحدادي وصعافقة ثم تصدر لهذه الفتنة أحداث الأسنان من الذين ينذرون بمستقبل مشؤوم في هذا الفن الرديء، وبالمزيد من التشرذم والشتات والله المستعان .
إنه لمن الحيدة عن الصواب ومن التعصب المقيت أن نحصر معتقد أهل السنة في شخص شيخ أو عالم ما، على الرغم من اختلافه مع علماء أرسخ منه علما كالألباني و ابن باز اختلافا واضحا في نهجه مع مخالفيه و في التوجهات و الآراء، والشواهد على ذلك كثيرة، والمقاطع تملأ اليوتيوب، و شدته مع مخالفيه لهي محل إنكار كبار العلماء والمشايخ حتى أن ابن باز أصدر بيانا يستنكر فيه الهجوم الشنيع على مشايخ الصحوة في ذلك الوقت والذي استحله الشيخ الجامي رحمه الله و سمى المشايخ بأسمائهم وقال:(أن هؤلاء يجب أن يحذر منهم على رؤوس الأشهاد)، ولقد اصطف مع الجامي مشايخ وطلبة علم معروفون على هذا التوجه، وهذا مالم يسبق عليه، ومالم يجتهد به ابن باز وابن عثيمين، بل أن ابن عثيمين برأ الشيخ سفر الحوالي من فرية أنه من ( الخوارج) على الملأ و بحضور الحوالي نفسه واستجوابه على هذا الإدعاء المجحف، فيالسماحة هؤلاء العلماء!! ويالروعة تعاملهم مع مخالفيهم!!!
و أستغرب من البعض ممن يخجل من تسمية هذا التوجه بالجامية كيف يتمسح بالمشايخ الكبار كابن باز وابن عثيمين رحمهم الله،ويلصق بهم هذا التوجه المغاير، والمسلك المجافي لهديهم السمح، وتأكد لو أنهم على نفس هذا الخط الفارق لكان أولى بالمخالف لهذا التوجه أن يسميهم ب(البازية) أو (العثيمينية) لكن الأمر شتان.
فلا يجب علينا أن نجامل على حساب العقيدة في سببل صيانة شخوص معينة ،ونحملها مالا تحتمل من الخطأ والنقص وتوسع الأتباع فيما لاتقره الشريعة السمحاء ، فالأشخاص هم من يجب عليهم أن يتأسوا بالعقيدة وليس على العقيدة أن تتأسى بهم أو تحذو حذوهم، و تأكد أن التعصب للعلماء أو الحكام ليس منهجا لأهل السنة، بل أنه يشبه إلى حد كبير(معتقد العصمة) لدى الشيعة، بل أنه أسوأ منه بكثير، فلا أصدق من قول الإمام مالك -رحمه الله- : (كل يُؤخذ من كلامه ويُرد إلا صاحب هذا القبر)، وهذا حقيقة ما عليه أهل السنة .
وتأكد أيضا أن الغلو في الطاعة أوصل بعض المشايخ إلى الإيغال في الإرجاء في مؤلفاتهم 📚 في العقيدة وهذا منحى خطير وخط حرف، فلاحول ولا قوة إلا بالله.
في النهاية أنصح بقراءة كتاب 📖 (الجامية في الميزان) لمشاري المطرفي، فهو كتاب قيم ونفيس وبه من الدلائل الجلية والشواهد البينة العجب العجاب، وذلك لمن يرغب بمزيد من فهم تلك الحقبة وما واكبها من أحداث وإشكاليات و ربطها بالواقع الحالي .
( كتبه رجل من عامة أهل السنة)
الحمدلله اننا عرفنا الدين قبل مانعرف الجامية
وإلى والله علوم
فلان فاسق فلان مبتدع فلان كافر
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم بة وفضلنا على كثير من خلقة
جامية سبابة وشتامة
تشتمون كل من يخالفكم
كلام الجامية دائما تجدهم بدون ادلة كلام انشائي
ففرو،اء،لله،ففرو،اءل،لسون،ولجمع،توفليحو
هذا كل مايدلسونه
الجامية يقولون بن باز وبن عثيمين وهذا دندنهم لكي يتقربون
من الناس وهم بعيدين كل البعد عن الشيخين
هم لايعترفون بعالم سوى امان الجامي ولكن يدخلون بن باز وبن عثيمين في كل موضوع ثم يذكرون امان الجامي
فهم فئة ضالة