رغم الإضرابات والإحتجاجات والإنسحاب ، الدولة تمرر قانون الإضراب بالقوة ، بالتواطؤ مع شرذمة المتزلفين والمتواطئين والإنتهازيين لردع الشعب وهضم حقوقه والعودة لزمن الرق والنخاسة
إذا تم تمرير قانون الإضراب فسيتم دفن هذه النقابات إلى الأبد ولن يصبح لا داع ، لذا فاتحادها وإجماعها لأول مرة في التاريخ على الإعلان عن إضراب وطني عام دليل على إحساسها بوجود خطر كبير يهدد استمراريتها ، ولها الحق في ذلك .
حقا صدق المثل القائل " أكلت يوم أكل الثور الأبيض " فأثناء الحراك التعليمي ( الأستاذي ) تحالفت المركزيات النقابية مع الحكومة ضد التنسيقيات و من تمثلهمم ( الثور الأبيض )، من أجل كسرها و إقصائها من المشهد النضالي، و اليوم هاهي الحكومة تقلب الطاولة حتى على تلك المركزيات النقابية الداعية الآن إلى إضراب وطني، بعدما اكتشفت أن الحكومة استعملتها في إفشال الحراك التعليمي و غررت بها وراء أطماعها و الآن تريد أن تسلبها و جميع الطبقة العاملة أهم سلاح بيدها و هو القيام بالإضراب، لتجهز عليها ( الثور الأسود ) و على مطالب و مكتسبات الشغيلة، و تعيد الطبقة العاملة إلى زمن العبودية و السخرة
النقابات تصرح بنسب المشاركة في الاضراب في مختلف القطاعات.السؤال المطروح بحدة. لماذا لم تصرح النقابات ولن تصرح حتى الان بعدد المنخرطين من الشغيلة المغربية.وهذا يطرح أكثر من سؤال.ما الجدوى من نسبة نجاح الأشراف أن كانت الأحزاب قد صوتت بالإجماع عنه. النقابات فووتت محطات نضالية متعددة سابقة.عندما مررت الحكومة مطرقة الاجر مقابل العمل وطبقته وانتم صامتون.ليس لكم لا مصداقية ولا وزن ولا هبة.انتم شركاء الحكومة في التكالب على الشغيلة
رغم الإضرابات والإحتجاجات والإنسحاب ، الدولة تمرر قانون الإضراب بالقوة ، بالتواطؤ مع شرذمة المتزلفين والمتواطئين والإنتهازيين لردع الشعب وهضم حقوقه والعودة لزمن الرق والنخاسة
أول دولة فالعالم تمنع الشعب من الإضراب قمة الديكتاتورية والعبودية
إذا تم تمرير قانون الإضراب فسيتم دفن هذه النقابات إلى الأبد ولن يصبح لا داع ، لذا فاتحادها وإجماعها لأول مرة في التاريخ على الإعلان عن إضراب وطني عام دليل على إحساسها بوجود خطر كبير يهدد استمراريتها ، ولها الحق في ذلك .
الحنين لزمن العبودية
حقا صدق المثل القائل " أكلت يوم أكل الثور الأبيض " فأثناء الحراك التعليمي ( الأستاذي ) تحالفت المركزيات النقابية مع الحكومة ضد التنسيقيات و من تمثلهمم ( الثور الأبيض )، من أجل كسرها و إقصائها من المشهد النضالي، و اليوم هاهي الحكومة تقلب الطاولة حتى على تلك المركزيات النقابية الداعية الآن إلى إضراب وطني، بعدما اكتشفت أن الحكومة استعملتها في إفشال الحراك التعليمي و غررت بها وراء أطماعها و الآن تريد أن تسلبها و جميع الطبقة العاملة أهم سلاح بيدها و هو القيام بالإضراب، لتجهز عليها ( الثور الأسود ) و على مطالب و مكتسبات الشغيلة، و تعيد الطبقة العاملة إلى زمن العبودية و السخرة
وغدي تخرج الحكومة الفساد تقول نتائج اضراب غير ناجحة تعودنا على هد الحكومة
كلهم بحال بحال
هل الابناك شاركت في الاضراب
نعم
جميع القطاعات مساركة بنسب مختلفة
لا
لا بعضهم
البنك شعبي ساد ليوم @@fayekfatima7548
النقابات تصرح بنسب المشاركة في الاضراب في مختلف القطاعات.السؤال المطروح بحدة.
لماذا لم تصرح النقابات ولن تصرح حتى الان بعدد المنخرطين من الشغيلة المغربية.وهذا يطرح أكثر من سؤال.ما الجدوى من نسبة نجاح الأشراف أن كانت الأحزاب قد صوتت بالإجماع عنه.
النقابات فووتت محطات نضالية متعددة سابقة.عندما مررت الحكومة مطرقة الاجر مقابل العمل وطبقته وانتم صامتون.ليس لكم لا مصداقية ولا وزن ولا هبة.انتم شركاء الحكومة في التكالب على الشغيلة
ما الفرق، كلاهما بعطي فكرة على نجاح الاضراب من عدمه