وعن الحكمة يقول ابونا سليمان الحكيم ( علقها فى عنقق اكتبها على لوح قلبك فتجد فطنة ونعمة صالحة من الله والناس ) الرب يسوع المسيح له كل المجد يعطيك نعمة وحكمة وبركة اخويا الحبيب ويجعلك نور ومنارة للجميع الرب يبارك فى خدمتك اخوك من المانيا
«أنا أُحَذِّرُ كُلَّ مَن يَسمَعُ كَلِماتِ النُّبُوَّةِ في هذا الكِتاب: إذا زادَ أحَدٌ علَيها، يَجلُبُ اللّٰهُ علَيهِ الضَّرباتِ الَّتي في هذا الكِتاب. ١٩ وإذا حَذَفَ أحَدٌ شَيئًا مِن كَلِماتِ كِتابِ هذِهِ النُّبُوَّة، فلن يَسمَحَ لهُ اللّٰهُ أن يَأكُلَ مِن أشجارِ الحَياةِ وأن يَدخُلَ إلى المَدينَةِ المُقَدَّسَة، المَكتوبِ عنها في هذا الكِتاب. ٢٠ «الَّذي يَشهَدُ بِهذِهِ الأُمورِ يَقول: ‹نَعَم، أنا آتٍ بِسُرعَة›». آمين! تَعالَ أيُّها الرَّبُّ يَسُوع. ٢١ أُصَلِّي أن تَكونَ هِبَةُ الرَّبِّ يَسُوع معَ القِدِّيسين. السؤال يا احبائنا المسلمين ايا كتاب زيد على الكتاب المقدس من فضلك يا اخي المسلم الفاضل شاهد هذا الفيديو على اليوتيوب ثم احكم لك الرابط ruclips.net/video/ZzkRl7jGGuQ/видео.htmlsi=BhOXrEeCIsPD84TT
س/ كيف يكون الواحد تعددا بلا تركيب ؟ والتعدد واحدا بلا انفصال ؟ ج/ هذا فقط في الذات الإلهية لأن لا نظير للخالق في طبيعته وصفاته . نظرتان تسهلان فهم الوحدانية الجامعة : نظرة إلى الإله الحقيقي من جهة طبيعته لاهوته أي الجوهر الإلهي فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله كامل وذاتي الصفات وعامل بصفاته الذاتية ازلا وابدا، وهو الإله القدوس كلي القداسة بروح القدس، الحكيم كلي الحكمة بروح الحكمة، الحقاني كلي الحق بروح الحق، القوي كلي القوة بروح القوة، العليم كلي العلم بروح العلم، الحي كلي الحياة بروح الحياة ، .... نظرة إلى الإله الحقيقي من جهة الاقانيم فهو الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال، وهنا الفارق الحتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء . اسمه الآب لأن الإله الحقيقي ابو كل شيء أي خالق كل شيء ، اسمه الابن لأن الإله الحقيقي الحكيم كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ولم يخلق كلامه ، بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل وبنوة النور من النار بذات الجوهر الإلهي بدليل معجزات تخص الإله الحقيقي في الخلق والمغفرة والدينونة والازلية والتشريع فعلها يسوع الإنسان بقوة لاهوت المسيح فيه ، اسمه الروح القدس لأن الإله الحقيقي الحي هو القدوس من ذاته وليس سواه. التدرج في إعلان الوحدانية الجامعة بدأ من سفر التكوين إلى سفر الرؤيا، أي من بساطة التعبير بشكل يهوه وروحه القدوس كليما قبل خلقه أي شيء إلى عمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس ، فليس جديدا أن تخبرنا أن الإله واحد ، لأننا نعرف ونؤمن قبلك ، بل أخبرنا كيف الواحد كاملا قبل خلقه أي شيء ؟؟؟ ثم هات جوابا مقنعا لا يطعن في كمال الواحد . الواحد بلا تعدد ليس كاملا لأنه أقل من الجمع فليس إلها، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا يمكن تفكيكه فليس إلها ، بينما تمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية يفسر أزلية الكلام والسمع والمحبة قبل وبعد خلقه أي شيء فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية ، فهو الكليم السميع المحب المحبوب بذاته في ذاته ، وأما صفات القداسة والحكمة والقوة ... فلا يشترط وجود آخر ليعمل بها، والخلق عمل يؤديه بحكم قدرته وقوته وهو الحكيم الحي القادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق . (ولا تقولوا ثلاثة ) لأن الإله الحقيقي واحد بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا بلا انفصال ولا تركيب ، أما الصاحبة والولد فليس في التوراة والإنجيل بل كان فكر طائفة المريميين الذين نقلوا مفهوم الآلهة الوثنية المتعددة إلى تفسير مكانة العذراء مريم ويسوع، فكان الرد عليهم بأن الله لم يتخذ صاحبة بشرية ينجب منها ولدا فيكون ثالث ثلاثة ، وهذا متفق عليه، لأن الكمال للخالق يمنع حاجته إلى سواه في كل صفاته وتدابيره . مفهوم الولد والابن تجده عند اليهود قبل المسيحيين ، في مزمور ٢ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ وسفر أشعياء ٧ : ١٤ و ٩ : ٦و٧ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤ ، وهذا تحقق في تجسد المسيح ( اقنوم الابن ) في يسوع الإنسان (الولد من عذراء بلا زرع بشر فيها ) ، لكن سوء فهم جعل اليهود يصلبون يسوع ظنا منهم انه مجرد إنسان ولا يحق له معادلة نفسه بيهوه عندما قال : ((أنا هو ، أنا والآب واحد ، أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل ، قبل أن يكون ابراهيم انا كائن ، أنا في الآب والآب في ، خرجت من الآب ، ..)) وبهذا الظن تمموا نبوءات داود واشعياء ودانيال التي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء ، لأن الإله الحقيقي هو المهيمن الفعال لما يريد رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية . الاقنوم للجوهر مثال الظاهر للباطن، فمفهوم الاقنومية لا يتعارض مع وحدانية الجوهر الإلهي ، لأن الاقنوم الإلهي شخص إلهي حقيقي متميز غير منفصل ويعمل بصفات الجوهر الإلهي الذي نعرفه من تعاملات الخالق مع الخليقة ، فهو الكليم الذي خلق كل شيء بكلمته ، وتجسد في يسوع الإنسان، وهو الحي القدوس غير مرئي يقود ويرشد ويوحي ويخبر ، ....... ، فلا عذر لمن يرفض مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل ، سفر اشعياء ٤٥ : ٩ ((ويل لمن يخاصم جابله )) .
لو لم يقل انا يهوه وإبن يهوه لما صلبوه ، لو لم يعلن أنه المسيح لما شق قيافا ثياب كهنوته ، لو كانت فيه خطية لما أقامه الله بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت . مزمور ٨٥ : ١٠ (( الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما )) . تميز يسوع عن كل أنبياء العهد القديم بأنه : ١- تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود والتي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول .... ٢- دفع كفارة المعصية الاولى وفتح باب الغفران مجانا بلا ثمن بشري . ٣- عمل اعمال الله بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه ، ومنها ما لم يعملها أنبياء بني إسرائيل مثل منح الغفران وتطهير الابرص وفتح عيون العمي وسيأتي ليدين البشر والملائكة . ٤- قال :(( انا هو)) يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى ، مما جعل اليهود يصلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان . ٥- واجه الموت وأسلم روحه البشرية طوعا وطاعة لله، فأقامه بجسد مجيد منتصرا على الموت وصار باكورة القيامة والملكوت . ٦- عاش حياتنا بلا خطية وتحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية واحدة . ٧- نطق بكلام الله مباشرة بلا وسيط بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه . ٨- طريقة الصلب لتقديم ذبيحة تامة تحقق نبوءات العهد القديم ، في مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٣٧ ومزمور ٣٤ : ٢٠ ((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) ومعلقا بين الأرض والسماء يصالح أهل الأرض برب الأرض والسماء ، ومعلنا أمام اليهود والامم وليس في خفاء ، فلا ينكره يهودي ولا روماني ولا يوناني، بل يشهدون على صلبه وموته ودفنه ، ثم تمم نبوءة هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) بهذه القوة تغيرت احوال تلاميذه من التخفي عن عيون اليهود إلى مبشرين به قائما من الموت وصارت تحية المسيحيين : قام المسيح حقا قام ، وإلى اليوم نكررها ايمانا واعترافا بصدق الخالق في الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، ويظل القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ ، لأن الإله الحقيقي تمم وعده رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية.
علماء الكتاب أنفسهم يقرون بالتحريف فلا تحلم لو الكتاب المقدس سليم كان الله اكتفي بموسي والتوراه فقط لان السؤال البديهي ما هو الحكمه في ارسال عده كتب مع أنبياء كثيره لطاءفه واحده. غير انهم كانوا يقتلون الأنبياء ويحرفون كتبهم.
ثنائية اللاهوت والناسوت في شخص الرب يسوع المسيح حيرت اليهود فصلبوه بيد الرومان ظنا منهم ان يسوع مجرد إنسان وليس المسيح المنتظر ، فلا عذر لمن يقلد اليهود في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م . لا نظير للخالق لأن الكمال للخالق فقط فلا مثال يطابق الذات الإلهية، لكن صورته في آدم تشرح الوحدانية الجامعة، وهذا المثال للتعليم وليس للمقارنة والتقييم، فآدم مخلوق على صورة خالقه، سفر التكوين ١ : ٢٦ و ٢٧ ((وقال الله : نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا، .... فخلق الله الإنسان على صورته. على صوره الله خلقه. ذكرا وانثى خلقهم. )) سفر التكوين ٥ : ١ ((هذا كتاب مواليد آدم، يوم خلق الله الإنسان. على شبه الله عمله. )) ، وبهذا نفهم علاقة الجوهر باقانيمه بأنها كعلاقة الباطن بظاهره ، فالجوهر البشري نعرفه من حياة كل إنسان ، وكل إنسان يمثل الجوهر البشري بجسده وعقله وروحه رغم ان عقله ليس جسده ليس روحه لكن جسده يمثله إنسانا موجودا فعلا، وعقله يمثله إنسانا عاقلا ناطقا مبدعا ...، وروحه تمثله إنسانا حيا ، وهنا الفارق الحتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء . لو أن اقنوم الابن يعمل من نفسه واقنوم الروح القدس يعمل من ذاته لكانا منفصلين عن اقنوم الآب ، بينما وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت هي سبب وحدة الإرادة والقرار والعمل في ثالوث الآب والابن والروح القدس . الثالوث بلسان عربي مبين هو الله وكلمته وروحه واحدا ازلا وابدا، لأن سرمدية الكمال الإلهي تجعل بنوة المسيح وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف. إذا تصدق الله فعليك ان تقارن سيرة حياة يسوع المسيح بنبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي : مزمور ٢٢ ، سفر اشعياء ٥٣ ، سفر دانيال ٩ : ٢٤ - ٢٧ سفر هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) مزمور ٨٥ : ١٠ ((الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما )) مزمور ١٤٦ : ٨ ((الرب يفتح اعين العمي. الرب يقوم المنحنين. الرب يحب الصديقين )) مزمور ٣٤: ٢٠((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) .
والسؤال الذي يطرح نفسه : أليس من الممكن ان تكون تلك الاناجيل المندثرة قد احتوت ونقلت بعض الحقائق ، كعدم صلب المسيح وانه بشر رسول ليس أكثر وانه مبشراً بالرسول الخاتم ؟ وعلى ذلك لم تكن الأناجيل الأربعة التى يتضمنها حالياً الكتاب المقدس هى الأناجيل الوحيدة التى كانت قد دُوِّنت فى القرون الأولى بعد الميلاد ، فقد كان هناك الكثير من الأناجيل. وهذا هو السبب الذى دفع لوقا أن يكتب رسالته إلى صديقه ثاوفيليس التى اعتبرتها الكنيسة فيما بعد من كلام الله : " اذ كان كثيرون قد اخذوا بتاليف قصة في الامور المتيقنة عندنا كما سلمها الينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداما للكلمة رأيت انا ايضا اذ قد تتبعت كل شيء من الاول بتدقيق ان اكتب على التوالي اليك ايها العزيز ثاوفيلس لتعرف صحة الكلام الذي علّمت به " ثم بدأ قصته قائلاً : " كان في أيام هيرودوس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا . . ."لوقا 1: 1-4 ومن المعلوم ان المجامع الأولى قد حرمت قراءة الكتب التي تخالف الكتب الاربعة والرسائل التي اعتمدتها الكنيسة فصار أتباعها يحرقون تلك الكتب ويتلفونها ، فنحن لا ثقة لنا باختيار المجامع البشرية لما اختارته فنجعله حجة ونعد ما عداه كالعدم . ومما هو معلوم فإن المؤرخون يختلفون في عدد المجامع المسكونية فبعضهم يقول أنها سبعة وآخرون يقولون أنها 19 مجمعاً. وكما أن المؤرخين يختلفون في عددها هكذا تختلف الكنائس في الاعتراف بها. فالكنيسة القبطية مثلاً لا تعترف إلا بالأربعة الأولى منها . وها هي كنيسة روما ومعها الكنيسة اليونانية لا تعترفان بالمجمع المسكوني الرابع ( أفسس الثاني ) . وفي مجمع (ترنت) الذي عقد في القرن الخامس عشر والذي صادق على قرارات مجمع ( قرطاج Carthage ) سنة 397 بشأن الاسفار السبعة وحكم بقانونيتها ، نجد ان الكنيسة البروتستنانية جاءت بعد ذلك في اوائل القرن السادس عشر ورفضت قرارات هذين المجمعين بمجمع آخر ! يقول القس السابق عبدالأحد داود : (( إن هذه السبعة والعشرين سفراً أو الرسالة الموضوعة من قبل ثمانية كتاب لم تدخل في عداد الكتب المقدسة باعتبار مجموعة هيئتها بصورة رسمية إلا في القرن الرابع باقرار مجمع نيقية سنة 325 م . لذلك لم تكن أي من هذه الرسائل مصدقة لدى الكنيسة . . . وهناك أي في مجمع نيقية تم انتخاب الاناجيل الأربعة من بين أكثر من أربعين أو خمسين إنجيلاً ، وتم انتخاب الرسائل الإحدى والعشرين من رسائل العهد الجديد من بين رسائل لا تعد ولا تحصى ، وصودق عليها ، وكانت الهيئة التي اختارت العهد الجديد هي تلك الهيئة التي قالت بألوهية المسيح ، وكان اختيار كتب العهد الجديد على أساس رفض الكتب المسيحية المشتملة على تعاليم غير موافقة لعقيدة نيقية وإحراقها كلها )) [ الانجيل والصليب صفحة 14 ] ويقول المؤرخ ( ديورانت ) في كتابة قصة الحضارة المجلد الثالث : (( وصدر مرسوم إمبراطوري يأمر بإحراق كتب آريوس جميعها ، ويجعل إخفاء أي كتاب منها جريمة يعاقب عليها بالاعدام )) ويقول الكاتب المسيحي حبيب سعيد : (( وبذلك فض المؤتمر النزاع القائم ، وقرر إبعاد آريوس وأتباعة وحرق الكتاب الذي أودعه آراءه الملحده )) وقد أعلن آدم كلارك فى المجلد السادس من تفسيره : " إن الأناجيل الكاذبة كانت رائجة فى القرون الأولى للمسيحية ، وأن فايبر بسينوس جمع أكثرَ من سبعين إنجيلاً من تلك الأناجيل وجعلها فى ثلاث مجلدات " كما أعلن فاستوس الذى كان من أعظم علماء فرقة مانى فى القرن الرابع الميلادى: (( إن تغيير الديانة النصرانية كان أمراً محقاً، وإن هذا العهد الجديد المتداول حالياً بين النصارى ما صنعه السيد المسيح ولا الحواريين تلامذته ، بل صنعه رجل مجهول الاسم ونسبه إلى الحواريين أصحاب المسيح ليعتبر الناس )). وقد كتب فى مسألة تعدد الأناجيل الكثير من مؤرخى النصرانية ، فيقول العالم الألمانى “دى يونس” فى كتابه (الإسلام) : “ إن روايات الصلب والفداء من مخترعات بولس ومَنْ شابهه من المنافقين خصوصاً وقد اعترف علماء النصرانية قديماً وحديثاً بأن الكنيسة العامة كانت منذ عهد الحواريين إلى مضى 325 سنة بغير كتاب معتمد ، وكل فرقة كان لها كتابها الخاص بها ”. [ راجع المدخل الي العهد الجديد ] أما عن الكتاب نفسه التى رشحت الكنيسة محتواه ليكون مقدساً من عند الله دون غيره ، يقول الأب (بولس إلياس) فى كتابه “يسوع المسيح” صفحة 18: " إن الأناجيل بُنِيَت على المعتقدات فقد نشأت المعتقدات بواسطة بولس ، ثم كتب بولس رسائله بين سنة 55 وسنة 63 ميلادية ، بَيْدَ أنَّ الإنجيليين لم يبدءوا كتابة أناجيلهم إلا فى سنة 63 ميلادية ”. ويقول " جورج كيرد " : إن أول نص مطبوع من العهد الجديد كان الذى قدمه أرازموس عام 1516 م ، وقبل هذا التاريخ كان يحفظ النص فى مخطوطات نسختها أيدى مجهدة لكتبة كثيرين، ويوجد اليوم من هذه المخطوطات 4700 ما بين قصاصات من ورق إلى مخطوطات كاملة على رقائق من الجلد أو القماش ، وأن نصوص جميع هذه المخطوطات تختلف إختلافاً كبيراً ولا يمكننا الاعتقاد أن أيَّا منها قد نجا من الخطأ ، ومهما كان الناسخ حى الضمير فإنه ارتكب أخطاء ، وهذه الأخطاء بقيت فى كل النسخ التى نقلت من نسخته الأصلية ، وأن أغلب النسخ الموجودة من جميع الأحجام قد تعرضت لتغييرات أخرى على أيدى المصححين الذى لم يكن عملهم دائماً إعادة القراءة الصحيحة.” ويؤكد تشيندورف الذي عثر على نسخة سيناء ( أهم النسخ ) في دير سانت كاترين عام 1844 والتي ترجع إلى القرن الرابع : إنها تحتوي على الأقل على 16000 تصحيح ( ارجع إلى Realenzyklopädie ) ترجع على الأقل إلى سبعة مصححين أو معالجين للنص، بل قد وجد أن بعض المواقع قد تم كشطها ثلاث مرات وكتب عليها للمرة الرابعة . (إرجع في ذلك إلى " Synopse " لهوك ليتسمان " Huck-Lutzmann " صفحة (11) لعام 1950 .) وقد اكتشف ديلتسش ، أحد خبراء العهد القديم و[أستاذ] ومتخصص في اللغة العبرية ، حوالي 3000 خطأً مختلفاً في نصوص العهد القديم التي عالجها بإجلال وتحفظ. ويقول القس شورر: إن الهدف من القول بالوحي الكامل للكتاب المقدس، والمفهوم الرامي إلى أن يكون الله هو مؤلفه هو زعم باطل ويتعارض مع المبادىء الأساسية لعقل الإنسان السليم ، الأمر الذى تؤكده لنا الإختلافات البينة للنصوص ، لذلك لا يمكن أن يتبنى هذا الرأي إلا إنجيليون جاهلون أو مَن كانت ثقافته ضحلة (ص 128)، وما يزيد دهشتنا هو أن الكنيسة الكاثوليكية مازالت تنادي أن الله هو مؤلف الكتاب المقدس .
شوف يا مسيحي العب فين اولا لو افترضنا صحه كللامه فهو بيستخدم مغالطه اسمها مغالطة رجل القش فهو يعتبر أن النص الي كان مع اليهود هو نفسه الي كتبه موسى و ده كدب و ملوش دليل طيب لو افترضنا صحه كلامه كله هل يا استاذ تقدر تقول إن اي اختلاف في التراجم بزياده أو نقص عن الترجمة السبعينيه يعتبر تحريف اتحداك
برجاء عدم استخدام كلمات رنانة مثل كلمة مستحيل.. لانك في الأساس لا تملك كتاب تستطيع أن تقول هذا كلام الله.... وإنما هو مجموعة الروايات.. احيانا يضرب بعضها بعضا.. لذلك انا احترم واقدر من اطلق اسم العهد القديم والجديد وليس التوراة والإنجيل... لقد كان دقيقا في التسمية ببساطة دون تعصب ذكر الحقيقة.... ولنذكر أمثلة انه كتاب شيطاني من إخراج الاعور عينه اليمني المسيح الدجال شيطان الإنس فنجد..... وعاد فحمي غضب الرب على إسرائيل فاهاج عليهم داود قائلا امض واحص إسرائيل يهوذا ٢ فقال الملك ليؤاب رئيس الجيش...... صموئيل الثاني ٢٤.... ولانه ليس من الله فستجد فيه اختلافا كثيرا.. فنسي كاتب العهد القديم ان الرب هو الأمر فجاء النص ذاته في اخبار الأيام الأول.. اصحاح ٢١.... ووقف الشيطان ضد إسرائيل واعوي داود ليحصي إسرائيل... فقال داود ليؤاب... انه نفس ذات النص ولكن مع تعريف الرب انه الشيطان لندرك من هو رب العهد القديم والجديد...... حيث جاء في ذكريا ١١ علامته وهي القاء الثلاثين فضة في بيت الرب لشراء حقل الفخاري... ثم يحدث الويل ثم تمام العور في عينه اليمني او كما بالنص... عينه اليمني تكل كلولا... والتي فعلها القديس يهوذا فاتهموه بالخيانة واخفوا انجيله وكذب متى عندما ذكر ان علامة الاعور.. في ارميا وليس في ذكريا١١.... بالقطع هذا ليس التحريف وإنما تخبط لاخفاء حقيقة الرب الذي امر في العهد القديم ببقر بطون الحوامل وقتل الأطفال والبقر والغنم والجمل والحمار.. شئ غريب ان يكون هذا الا شيطان قام بالتلاعب ليس في الكتب فقط وإنما في عقول الملايين... انه حري به حقا ان يكون رب المغيبين الذين لا ينكرون ما بين ايديهم انما يسارعون لتبرير هذه النصوص او المصائب لتبرير عبادة هذا الاله السفاح...... عينه اليمني تكل كلولا... المعلق الملعون من الله....
😂 شو ذخل الترجمة بي مخطوطات من الاساس ما عنو اليهود يرفضون اصلا ترجمة السبعنية😂 يعني مثل ترجمة السبعنية تقول في مزمور ثقبو يدي وا رجلي اليهود يرفضون اصلا هاذي الترجمة وا يقرونها كارو اي كل الاسد الان قول مش تحريف
يا سيد مخلص ،اتهام الكتاب المجدس للانبياء بالزنا وزنا المحارم واتهام ربنا بالضعف والهوان اكبر ادلة علي تحريف الكتاب المجدس. فهمت ياسيد مخلص وبعدين تيجي تجوللي الكل زاغوا وفسدوا ، ،دة مايبجش حجة للبشر علي الله الا يعذب المفسد منهم ؟ياعم روح ذاكر اللي بتجدمة كويس جبل ما تجدموا لينا .
شكرا حبيبنا الغالى على هذه المعلومات القيمه تعيش وتعلمنا الرب يسوع المسيح القدوس يدعمك ويرفعك الى المنتهى امين يارب
الرب يسوع يبارك حياتك وأسرتك وخدمتك
يا أخويا الغالى، مش محتاجين نثبت صحة كتابنا ، لأن صحة كتابنا بتظهر فى صورتنا وأخلاقنا ومعاملاتنا ، شكراً لتعبك ومحبتك
ما احلى يسوع ربنا يباركك دايما رائع ربنا يحافظ عليك م، مخلص
سلام سلام المسيح ألذى يفوق كل عقل يكون معك يا مخلص انت واهل بيتك ااامين
🙏💒🙏
امين الرب يباركك
ربنا يعطيك لصحه والعافيه وشكرا علي المعلومات القيمه
أشكرك علي الشرح الرائع كالعاده تفسير جميل وتوضيح ووضع النقط فوق الحروف با أسلوب سهل وبسيط الرب يبارك خدمتك وحياتك ❤️🙏🏻❤️
الرب يباركك
سلام المسيح اخوي الغالي مخلص الرب يحفظك ويطول بعمرك ❤❤❤
سلام الرب يسوع معاكي
ربنا يديك نعمه فوق نعمه وعقل راجح وفما مملوء حكمه وينور بصيرتك ويحفظك ويبارك فيك
الرب يبارك حياتك اخي العزيز والرائع مخلص
الف الف شكر
نحن اتباع المسيح لا نحب احراج الناس
لاكنهم يضنون انهم اذكى منا ونخدع
لا مضرة من معرفة اكتاب الاصلي
🥰😍😘😘🤩
الرب يحفظك أخ مخلص 🙏☦🙏
اشكرك اخى مخلص شرح ممتاز الرب يبارك حياتك ااامين .
🙏💒🙏
الرب يباركك
الرب يبارك و يبارك خدمتك أمين 🙏
تمام
سلام ونعمه اخي الغالي نشكر جهودك من اجل اعلان الحق الكتابي
يقول السيد المسيح الويل كل الويل لمن تأتي على يده الشكوك
ربنا يباركك أخ مخلص استمر وربنا يعضدك تحياتي لك من المانيا💐
اهلا وسهلا بحضرتك وبكل اهل المانيا
ربنا يباركك و يحميك و يحافظ عليك
صح لان النبوات تحققت
اَلْعُشْبُ ٱلْأَخْضَرُ يَبِسَ، وَٱلزَّهْرُ ذَبَلَ، وَأَمَّا كَلِمَةُ إِلٰهِنَا فَتَبْقَى إِلَى ٱلدَّهْرِ».
برافوا عليك أشكرك علي نصرة الحق البروستانت لم يحذفوالا اليهود هم لم يعتبروهم
وعن الحكمة يقول ابونا سليمان الحكيم ( علقها فى عنقق اكتبها على لوح قلبك فتجد فطنة ونعمة صالحة من الله والناس ) الرب يسوع المسيح له كل المجد يعطيك نعمة وحكمة وبركة اخويا الحبيب ويجعلك نور ومنارة للجميع الرب يبارك فى خدمتك
اخوك من المانيا
فهمت الطلقة الاولة ونصبح دينصورات لاكن المحبة رائعة تتركني مرتاح وانام مرتاح
«أنا أُحَذِّرُ كُلَّ مَن يَسمَعُ كَلِماتِ النُّبُوَّةِ في هذا الكِتاب: إذا زادَ أحَدٌ علَيها، يَجلُبُ اللّٰهُ علَيهِ الضَّرباتِ الَّتي في هذا الكِتاب. ١٩ وإذا حَذَفَ أحَدٌ شَيئًا مِن كَلِماتِ كِتابِ هذِهِ النُّبُوَّة، فلن يَسمَحَ لهُ اللّٰهُ أن يَأكُلَ مِن أشجارِ الحَياةِ وأن يَدخُلَ إلى المَدينَةِ المُقَدَّسَة، المَكتوبِ عنها في هذا الكِتاب. ٢٠ «الَّذي يَشهَدُ بِهذِهِ الأُمورِ يَقول: ‹نَعَم، أنا آتٍ بِسُرعَة›». آمين! تَعالَ أيُّها الرَّبُّ يَسُوع. ٢١ أُصَلِّي أن تَكونَ هِبَةُ الرَّبِّ يَسُوع معَ القِدِّيسين.
السؤال يا احبائنا المسلمين ايا كتاب زيد على الكتاب المقدس
من فضلك يا اخي المسلم الفاضل شاهد هذا الفيديو على اليوتيوب ثم احكم لك الرابط
ruclips.net/video/ZzkRl7jGGuQ/видео.htmlsi=BhOXrEeCIsPD84TT
س/ كيف يكون الواحد تعددا بلا تركيب ؟ والتعدد واحدا بلا انفصال ؟
ج/ هذا فقط في الذات الإلهية لأن لا نظير للخالق في طبيعته وصفاته .
نظرتان تسهلان فهم الوحدانية الجامعة :
نظرة إلى الإله الحقيقي من جهة طبيعته لاهوته أي الجوهر الإلهي فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله كامل وذاتي الصفات وعامل بصفاته الذاتية ازلا وابدا، وهو الإله القدوس كلي القداسة بروح القدس، الحكيم كلي الحكمة بروح الحكمة، الحقاني كلي الحق بروح الحق، القوي كلي القوة بروح القوة، العليم كلي العلم بروح العلم، الحي كلي الحياة بروح الحياة ، ....
نظرة إلى الإله الحقيقي من جهة الاقانيم فهو الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال، وهنا الفارق الحتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء .
اسمه الآب لأن الإله الحقيقي ابو كل شيء أي خالق كل شيء ، اسمه الابن لأن الإله الحقيقي الحكيم كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ولم يخلق كلامه ، بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل وبنوة النور من النار بذات الجوهر الإلهي بدليل معجزات تخص الإله الحقيقي في الخلق والمغفرة والدينونة والازلية والتشريع فعلها يسوع الإنسان بقوة لاهوت المسيح فيه ، اسمه الروح القدس لأن الإله الحقيقي الحي هو القدوس من ذاته وليس سواه.
التدرج في إعلان الوحدانية الجامعة بدأ من سفر التكوين إلى سفر الرؤيا، أي من بساطة التعبير بشكل يهوه وروحه القدوس كليما قبل خلقه أي شيء إلى عمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس ، فليس جديدا أن تخبرنا أن الإله واحد ، لأننا نعرف ونؤمن قبلك ، بل أخبرنا كيف الواحد كاملا قبل خلقه أي شيء ؟؟؟ ثم هات جوابا مقنعا لا يطعن في كمال الواحد .
الواحد بلا تعدد ليس كاملا لأنه أقل من الجمع فليس إلها، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا يمكن تفكيكه فليس إلها ، بينما تمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية يفسر أزلية الكلام والسمع والمحبة قبل وبعد خلقه أي شيء فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية ، فهو الكليم السميع المحب المحبوب بذاته في ذاته ، وأما صفات القداسة والحكمة والقوة ... فلا يشترط وجود آخر ليعمل بها، والخلق عمل يؤديه بحكم قدرته وقوته وهو الحكيم الحي القادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق .
(ولا تقولوا ثلاثة ) لأن الإله الحقيقي واحد بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا بلا انفصال ولا تركيب ، أما الصاحبة والولد فليس في التوراة والإنجيل بل كان فكر طائفة المريميين الذين نقلوا مفهوم الآلهة الوثنية المتعددة إلى تفسير مكانة العذراء مريم ويسوع، فكان الرد عليهم بأن الله لم يتخذ صاحبة بشرية ينجب منها ولدا فيكون ثالث ثلاثة ، وهذا متفق عليه، لأن الكمال للخالق يمنع حاجته إلى سواه في كل صفاته وتدابيره .
مفهوم الولد والابن تجده عند اليهود قبل المسيحيين ، في مزمور ٢ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ وسفر أشعياء ٧ : ١٤ و ٩ : ٦و٧ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤ ، وهذا تحقق في تجسد المسيح ( اقنوم الابن ) في يسوع الإنسان (الولد من عذراء بلا زرع بشر فيها ) ، لكن سوء فهم جعل اليهود يصلبون يسوع ظنا منهم انه مجرد إنسان ولا يحق له معادلة نفسه بيهوه عندما قال : ((أنا هو ، أنا والآب واحد ، أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل ، قبل أن يكون ابراهيم انا كائن ، أنا في الآب والآب في ، خرجت من الآب ، ..)) وبهذا الظن تمموا نبوءات داود واشعياء ودانيال التي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء ، لأن الإله الحقيقي هو المهيمن الفعال لما يريد رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية .
الاقنوم للجوهر مثال الظاهر للباطن، فمفهوم الاقنومية لا يتعارض مع وحدانية الجوهر الإلهي ، لأن الاقنوم الإلهي شخص إلهي حقيقي متميز غير منفصل ويعمل بصفات الجوهر الإلهي الذي نعرفه من تعاملات الخالق مع الخليقة ، فهو الكليم الذي خلق كل شيء بكلمته ، وتجسد في يسوع الإنسان، وهو الحي القدوس غير مرئي يقود ويرشد ويوحي ويخبر ، ....... ، فلا عذر لمن يرفض مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل ، سفر اشعياء ٤٥ : ٩ ((ويل لمن يخاصم جابله )) .
والاختلافات الكبيرة بين التراجم والأسفار المحذوفة الناقصة بين الكتب وبعض الكلمات مختلفة
لا يوجد اختلاف في اي نص اصلي ولكن ممكن نجد بعض الاختلافات البسيطة في التراجم العربية فقط ولكن الأصل محفوظ من التغير والتبديل والتحريف
لو لم يقل انا يهوه وإبن يهوه لما صلبوه ، لو لم يعلن أنه المسيح لما شق قيافا ثياب كهنوته ، لو كانت فيه خطية لما أقامه الله بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت .
مزمور ٨٥ : ١٠ (( الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما )) .
تميز يسوع عن كل أنبياء العهد القديم بأنه :
١- تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود والتي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول ....
٢- دفع كفارة المعصية الاولى وفتح باب الغفران مجانا بلا ثمن بشري .
٣- عمل اعمال الله بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه ، ومنها ما لم يعملها أنبياء بني إسرائيل مثل منح الغفران وتطهير الابرص وفتح عيون العمي وسيأتي ليدين البشر والملائكة .
٤- قال :(( انا هو)) يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى ، مما جعل اليهود يصلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان .
٥- واجه الموت وأسلم روحه البشرية طوعا وطاعة لله، فأقامه بجسد مجيد منتصرا على الموت وصار باكورة القيامة والملكوت .
٦- عاش حياتنا بلا خطية وتحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية واحدة .
٧- نطق بكلام الله مباشرة بلا وسيط بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه .
٨- طريقة الصلب لتقديم ذبيحة تامة تحقق نبوءات العهد القديم ، في مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٣٧ ومزمور ٣٤ : ٢٠ ((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) ومعلقا بين الأرض والسماء يصالح أهل الأرض برب الأرض والسماء ، ومعلنا أمام اليهود والامم وليس في خفاء ، فلا ينكره يهودي ولا روماني ولا يوناني، بل يشهدون على صلبه وموته ودفنه ، ثم تمم نبوءة هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) بهذه القوة تغيرت احوال تلاميذه من التخفي عن عيون اليهود إلى مبشرين به قائما من الموت وصارت تحية المسيحيين : قام المسيح حقا قام ، وإلى اليوم نكررها ايمانا واعترافا بصدق الخالق في الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، ويظل القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ ، لأن الإله الحقيقي تمم وعده رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية.
علماء الكتاب أنفسهم يقرون بالتحريف فلا تحلم لو الكتاب المقدس سليم كان الله اكتفي بموسي والتوراه فقط لان السؤال البديهي ما هو الحكمه في ارسال عده كتب مع أنبياء كثيره لطاءفه واحده. غير انهم كانوا يقتلون الأنبياء ويحرفون كتبهم.
ترجموها بما يوازي اشاعاتهم على النصرانية
الكتب المقدسة المترجمة من الامارات او المتسخين العرب مغايرة في المضمون من الكتب الانجليزية او بالغات الاخرا لما تترجم الصفحة من المتصفح للعربية
لا نحتاج الى دليل
طالما هوا كتاب لا يوجد فيه شر واحد
كما يشهد القران على نفسه من كثرة الشرور التي فيه
كيف تفسر الكثير من التناقضات مثل عمر أخزيا لما ملك مرة 42 و مرة 22 ! و هذا غيض من فيض
الذي ارسل شعوب غير يهوديةالى شمال اسرائيل هو الآشوري سرجون الثاني وخليفته من 721 ق م.
ثنائية اللاهوت والناسوت في شخص الرب يسوع المسيح حيرت اليهود فصلبوه بيد الرومان ظنا منهم ان يسوع مجرد إنسان وليس المسيح المنتظر ، فلا عذر لمن يقلد اليهود في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م .
لا نظير للخالق لأن الكمال للخالق فقط فلا مثال يطابق الذات الإلهية، لكن صورته في آدم تشرح الوحدانية الجامعة، وهذا المثال للتعليم وليس للمقارنة والتقييم، فآدم مخلوق على صورة خالقه، سفر التكوين ١ : ٢٦ و ٢٧ ((وقال الله : نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا، .... فخلق الله الإنسان على صورته. على صوره الله خلقه. ذكرا وانثى خلقهم. )) سفر التكوين ٥ : ١ ((هذا كتاب مواليد آدم، يوم خلق الله الإنسان. على شبه الله عمله. )) ، وبهذا نفهم علاقة الجوهر باقانيمه بأنها كعلاقة الباطن بظاهره ، فالجوهر البشري نعرفه من حياة كل إنسان ، وكل إنسان يمثل الجوهر البشري بجسده وعقله وروحه رغم ان عقله ليس جسده ليس روحه لكن جسده يمثله إنسانا موجودا فعلا، وعقله يمثله إنسانا عاقلا ناطقا مبدعا ...، وروحه تمثله إنسانا حيا ، وهنا الفارق الحتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء .
لو أن اقنوم الابن يعمل من نفسه واقنوم الروح القدس يعمل من ذاته لكانا منفصلين عن اقنوم الآب ، بينما وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت هي سبب وحدة الإرادة والقرار والعمل في ثالوث الآب والابن والروح القدس .
الثالوث بلسان عربي مبين هو الله وكلمته وروحه واحدا ازلا وابدا، لأن سرمدية الكمال الإلهي تجعل بنوة المسيح وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف.
إذا تصدق الله فعليك ان تقارن سيرة حياة يسوع المسيح بنبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي :
مزمور ٢٢ ، سفر اشعياء ٥٣ ، سفر دانيال ٩ : ٢٤ - ٢٧
سفر هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه ))
مزمور ٨٥ : ١٠ ((الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما ))
مزمور ١٤٦ : ٨ ((الرب يفتح اعين العمي. الرب يقوم المنحنين. الرب يحب الصديقين ))
مزمور ٣٤: ٢٠((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) .
من حقكم انتم الجدد في 2024 ان تعيدو رئية الكتاب الاصلي وترجموه انتم
والسؤال الذي يطرح نفسه : أليس من الممكن ان تكون تلك الاناجيل المندثرة قد احتوت ونقلت بعض الحقائق ، كعدم صلب المسيح وانه بشر رسول ليس أكثر وانه مبشراً بالرسول الخاتم ؟
وعلى ذلك لم تكن الأناجيل الأربعة التى يتضمنها حالياً الكتاب المقدس هى الأناجيل الوحيدة التى كانت قد دُوِّنت فى القرون الأولى بعد الميلاد ، فقد كان هناك الكثير من الأناجيل. وهذا هو السبب الذى دفع لوقا أن يكتب رسالته إلى صديقه ثاوفيليس التى اعتبرتها الكنيسة فيما بعد من كلام الله : " اذ كان كثيرون قد اخذوا بتاليف قصة في الامور المتيقنة عندنا كما سلمها الينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداما للكلمة رأيت انا ايضا اذ قد تتبعت كل شيء من الاول بتدقيق ان اكتب على التوالي اليك ايها العزيز ثاوفيلس لتعرف صحة الكلام الذي علّمت به " ثم بدأ قصته قائلاً : " كان في أيام هيرودوس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا . . ."لوقا 1: 1-4
ومن المعلوم ان المجامع الأولى قد حرمت قراءة الكتب التي تخالف الكتب الاربعة والرسائل التي اعتمدتها الكنيسة فصار أتباعها يحرقون تلك الكتب ويتلفونها ، فنحن لا ثقة لنا باختيار المجامع البشرية لما اختارته فنجعله حجة ونعد ما عداه كالعدم . ومما هو معلوم فإن المؤرخون يختلفون في عدد المجامع المسكونية فبعضهم يقول أنها سبعة وآخرون يقولون أنها 19 مجمعاً. وكما أن المؤرخين يختلفون في عددها هكذا تختلف الكنائس في الاعتراف بها. فالكنيسة القبطية مثلاً لا تعترف إلا بالأربعة الأولى منها . وها هي كنيسة روما ومعها الكنيسة اليونانية لا تعترفان بالمجمع المسكوني الرابع ( أفسس الثاني ) .
وفي مجمع (ترنت) الذي عقد في القرن الخامس عشر والذي صادق على قرارات مجمع ( قرطاج Carthage ) سنة 397 بشأن الاسفار السبعة وحكم بقانونيتها ، نجد ان الكنيسة البروتستنانية جاءت بعد ذلك في اوائل القرن السادس عشر ورفضت قرارات هذين المجمعين بمجمع آخر !
يقول القس السابق عبدالأحد داود :
(( إن هذه السبعة والعشرين سفراً أو الرسالة الموضوعة من قبل ثمانية كتاب لم تدخل في عداد الكتب المقدسة باعتبار مجموعة هيئتها بصورة رسمية إلا في القرن الرابع باقرار مجمع نيقية سنة 325 م . لذلك لم تكن أي من هذه الرسائل مصدقة لدى الكنيسة . . . وهناك أي في مجمع نيقية تم انتخاب الاناجيل الأربعة من بين أكثر من أربعين أو خمسين إنجيلاً ، وتم انتخاب الرسائل الإحدى والعشرين من رسائل العهد الجديد من بين رسائل لا تعد ولا تحصى ، وصودق عليها ، وكانت الهيئة التي اختارت العهد الجديد هي تلك الهيئة التي قالت بألوهية المسيح ، وكان اختيار كتب العهد الجديد على أساس رفض الكتب المسيحية المشتملة على تعاليم غير موافقة لعقيدة نيقية وإحراقها كلها )) [ الانجيل والصليب صفحة 14 ]
ويقول المؤرخ ( ديورانت ) في كتابة قصة الحضارة المجلد الثالث :
(( وصدر مرسوم إمبراطوري يأمر بإحراق كتب آريوس جميعها ، ويجعل إخفاء أي كتاب منها جريمة يعاقب عليها بالاعدام ))
ويقول الكاتب المسيحي حبيب سعيد :
(( وبذلك فض المؤتمر النزاع القائم ، وقرر إبعاد آريوس وأتباعة وحرق الكتاب الذي أودعه آراءه الملحده ))
وقد أعلن آدم كلارك فى المجلد السادس من تفسيره : " إن الأناجيل الكاذبة كانت رائجة فى القرون الأولى للمسيحية ، وأن فايبر بسينوس جمع أكثرَ من سبعين إنجيلاً من تلك الأناجيل وجعلها فى ثلاث مجلدات "
كما أعلن فاستوس الذى كان من أعظم علماء فرقة مانى فى القرن الرابع الميلادى: (( إن تغيير الديانة النصرانية كان أمراً محقاً، وإن هذا العهد الجديد المتداول حالياً بين النصارى ما صنعه السيد المسيح ولا الحواريين تلامذته ، بل صنعه رجل مجهول الاسم ونسبه إلى الحواريين أصحاب المسيح ليعتبر الناس )).
وقد كتب فى مسألة تعدد الأناجيل الكثير من مؤرخى النصرانية ، فيقول العالم الألمانى “دى يونس” فى كتابه (الإسلام) : “ إن روايات الصلب والفداء من مخترعات بولس ومَنْ شابهه من المنافقين خصوصاً وقد اعترف علماء النصرانية قديماً وحديثاً بأن الكنيسة العامة كانت منذ عهد الحواريين إلى مضى 325 سنة بغير كتاب معتمد ، وكل فرقة كان لها كتابها الخاص بها ”. [ راجع المدخل الي العهد الجديد ]
أما عن الكتاب نفسه التى رشحت الكنيسة محتواه ليكون مقدساً من عند الله دون غيره ، يقول الأب (بولس إلياس) فى كتابه “يسوع المسيح” صفحة 18: " إن الأناجيل بُنِيَت على المعتقدات فقد نشأت المعتقدات بواسطة بولس ، ثم كتب بولس رسائله بين سنة 55 وسنة 63 ميلادية ، بَيْدَ أنَّ الإنجيليين لم يبدءوا كتابة أناجيلهم إلا فى سنة 63 ميلادية ”.
ويقول " جورج كيرد " : إن أول نص مطبوع من العهد الجديد كان الذى قدمه أرازموس عام 1516 م ، وقبل هذا التاريخ كان يحفظ النص فى مخطوطات نسختها أيدى مجهدة لكتبة كثيرين، ويوجد اليوم من هذه المخطوطات 4700 ما بين قصاصات من ورق إلى مخطوطات كاملة على رقائق من الجلد أو القماش ، وأن نصوص جميع هذه المخطوطات تختلف إختلافاً كبيراً ولا يمكننا الاعتقاد أن أيَّا منها قد نجا من الخطأ ، ومهما كان الناسخ حى الضمير فإنه ارتكب أخطاء ، وهذه الأخطاء بقيت فى كل النسخ التى نقلت من نسخته الأصلية ، وأن أغلب النسخ الموجودة من جميع الأحجام قد تعرضت لتغييرات أخرى على أيدى المصححين الذى لم يكن عملهم دائماً إعادة القراءة الصحيحة.”
ويؤكد تشيندورف الذي عثر على نسخة سيناء ( أهم النسخ ) في دير سانت كاترين عام 1844 والتي ترجع إلى القرن الرابع : إنها تحتوي على الأقل على 16000 تصحيح ( ارجع إلى Realenzyklopädie ) ترجع على الأقل إلى سبعة مصححين أو معالجين للنص، بل قد وجد أن بعض المواقع قد تم كشطها ثلاث مرات وكتب عليها للمرة الرابعة . (إرجع في ذلك إلى " Synopse " لهوك ليتسمان " Huck-Lutzmann " صفحة (11) لعام 1950 .)
وقد اكتشف ديلتسش ، أحد خبراء العهد القديم و[أستاذ] ومتخصص في اللغة العبرية ، حوالي 3000 خطأً مختلفاً في نصوص العهد القديم التي عالجها بإجلال وتحفظ.
ويقول القس شورر: إن الهدف من القول بالوحي الكامل للكتاب المقدس، والمفهوم الرامي إلى أن يكون الله هو مؤلفه هو زعم باطل ويتعارض مع المبادىء الأساسية لعقل الإنسان السليم ، الأمر الذى تؤكده لنا الإختلافات البينة للنصوص ، لذلك لا يمكن أن يتبنى هذا الرأي إلا إنجيليون جاهلون أو مَن كانت ثقافته ضحلة (ص 128)، وما يزيد دهشتنا هو أن الكنيسة الكاثوليكية مازالت تنادي أن الله هو مؤلف الكتاب المقدس .
انت فارس من الفرسان
اعملو فرقة واذهبة للكتاب الاصل وترجموه كما هو
النصرانيين يجبو ان يترجمو كتبهم بايديهم
لا تعولو على العرب
شوف يا مسيحي العب فين اولا لو افترضنا صحه كللامه فهو بيستخدم مغالطه اسمها مغالطة رجل القش فهو يعتبر أن النص الي كان مع اليهود هو نفسه الي كتبه موسى و ده كدب و ملوش دليل طيب لو افترضنا صحه كلامه كله هل يا استاذ تقدر تقول إن اي اختلاف في التراجم بزياده أو نقص عن الترجمة السبعينيه يعتبر تحريف اتحداك
برجاء عدم استخدام كلمات رنانة مثل كلمة مستحيل.. لانك في الأساس لا تملك كتاب تستطيع أن تقول هذا كلام الله.... وإنما هو مجموعة الروايات.. احيانا يضرب بعضها بعضا.. لذلك انا احترم واقدر من اطلق اسم العهد القديم والجديد وليس التوراة والإنجيل... لقد كان دقيقا في التسمية ببساطة دون تعصب ذكر الحقيقة.... ولنذكر أمثلة انه كتاب شيطاني من إخراج الاعور عينه اليمني المسيح الدجال شيطان الإنس فنجد..... وعاد فحمي غضب الرب على إسرائيل فاهاج عليهم داود قائلا امض واحص إسرائيل يهوذا ٢ فقال الملك ليؤاب رئيس الجيش...... صموئيل الثاني ٢٤.... ولانه ليس من الله فستجد فيه اختلافا كثيرا.. فنسي كاتب العهد القديم ان الرب هو الأمر فجاء النص ذاته في اخبار الأيام الأول.. اصحاح ٢١.... ووقف الشيطان ضد إسرائيل واعوي داود ليحصي إسرائيل... فقال داود ليؤاب... انه نفس ذات النص ولكن مع تعريف الرب انه الشيطان لندرك من هو رب العهد القديم والجديد...... حيث جاء في ذكريا ١١ علامته وهي القاء الثلاثين فضة في بيت الرب لشراء حقل الفخاري... ثم يحدث الويل ثم تمام العور في عينه اليمني او كما بالنص... عينه اليمني تكل كلولا... والتي فعلها القديس يهوذا فاتهموه بالخيانة واخفوا انجيله وكذب متى عندما ذكر ان علامة الاعور.. في ارميا وليس في ذكريا١١.... بالقطع هذا ليس التحريف وإنما تخبط لاخفاء حقيقة الرب الذي امر في العهد القديم ببقر بطون الحوامل وقتل الأطفال والبقر والغنم والجمل والحمار.. شئ غريب ان يكون هذا الا شيطان قام بالتلاعب ليس في الكتب فقط وإنما في عقول الملايين... انه حري به حقا ان يكون رب المغيبين الذين لا ينكرون ما بين ايديهم انما يسارعون لتبرير هذه النصوص او المصائب لتبرير عبادة هذا الاله السفاح...... عينه اليمني تكل كلولا... المعلق الملعون من الله....
الكتاب المقدس هو كتاب الله بالحق والذي كشف زيف الكتاب الذي ظهره بعده مما جعل اتباع هذا الكتاب المزيف يقولون على الكتاب الأصلي محرف وعجبي
😂 شو ذخل الترجمة بي مخطوطات من الاساس ما عنو اليهود يرفضون اصلا ترجمة السبعنية😂 يعني مثل ترجمة السبعنية تقول في مزمور ثقبو يدي وا رجلي اليهود يرفضون اصلا هاذي الترجمة وا يقرونها كارو اي كل الاسد الان قول مش تحريف
يا سيد مخلص ،اتهام الكتاب المجدس للانبياء بالزنا وزنا المحارم واتهام ربنا بالضعف والهوان اكبر ادلة علي تحريف الكتاب المجدس.
فهمت ياسيد مخلص وبعدين تيجي تجوللي الكل زاغوا وفسدوا ،
،دة مايبجش حجة للبشر علي الله الا يعذب المفسد منهم ؟ياعم روح ذاكر اللي بتجدمة كويس جبل ما تجدموا لينا .