قضية الوعي قضية كبيرة اذا تخلف الوعي وفهم علية الوجود راح تلقى البشر يهتمو بقضايا هامشية يجعلوها هي حقيقة وجودهم بارك الله فيك نريد امثالك حتى يبينوا للبشر انهم مخطئين في فهمهم يجب اعادة احياءهم من موتهم وكانهم مغيبين تماما
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المعصومين المنتجبين الهداة المهديين وعجل فرجهم يا كريم يا ارحم الراحمين والعن اعدائهم من الجن و الانس من الاولين والاخرين احسنتم دكتور عباس وفقنا الله واياكم لكل خير بحق المصطفى واله الكرام عليه وعليهم افضل الصلاة والسلام فعلا هذا الانحراف هو ناتج الإبتعاد عن النبي الاعظم صلوات عليه واله وعترته الطاهرة عدل كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
احسنت استاذنا العزيز فعلا الكثير من المسلمين للاسف يدينون بدين هو نتاج قراءه بشريه منحرفه عن ما اراده الله تبارك وتعالى لان دين الله في كتاب مكنون والمكنون لايمسه ويعرف مقاصده الا المطهرون اللذين اختارهم الله حمله لدينه وائمه لخلقه وهداة لعباده
كيف يأمر الله بطاعة رسوله الميت:- إن طاعة الرسول هي طاعة لله..فمن يطع الرسول فقد أطاع الله ولكن بما أن الرسول قد تمت إماتته فكيف ستتم طاعته؟؟؟!!! هل يُعقل أن يكون هناك طاعة للموتى؟؟؟!!! بالتأكيد أنه لا طاعة للموتى..وعليه كيف يأمر الله بطاعة رسوله الميت؟؟؟!!!إذا كانت قريش قد قالت بموت الرسول فإن القرآن ينسف هذا الموت من أساسه ويعلن بأن الرسول لا زال قائماً وموجوداً لم ينله موت ولن ينال منه لأنه الأبدي الدائم الذي لا يموت..إذا قامت بتجهيل العالم عن حياة الرسول فإن القرآن يُعيد إلى الأذهان العلم بأن الرسول ليس كما تقول قريش..إن قالت (إن محمداً قد مات) فإن القرآن يقول (وأعلموا أن فيكم رسول الله) إنه يعيد وضعية الرسول من الموت إلى الحياة لأنه حي وما تلك الأنباء القرشية إلا مؤامرة ولا واقع لها إلا في التراث القرشي لا يوجد موت ولا حقيقة له لأنها فكرة دبت في روؤس الخلق نتيجة كذبة لا أكثر؟؟؟!!!
أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون:- إن الإعتقاد بموت الرسول هو إعتقاد خاطئ ومكذوب وقد جاء من عملية تبنتها قريش عبر نبأ كاذب تم فيه التخطيط للإشاعة بأن الرسول مات..وقد جاءت بالخبر قائلةً (من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات) لقد ترقبت قريش واليهود والنصارى الفرصة التي تواتيهم ليتخلصوا من هذا الرسول الملك ومن ولايته فكان لهم ذلك عبر إذاعة موته فقالوا (نتربص به ريب المنون) ولما وجدوه بغير منية أستبقوا فأعلنوا موته؟؟؟!!! خططوا بشكل تام لإعلان الموت لتنكشف الحكاية بأكملها أنه بالفعل قد تم التخطيط لهذا ولم يكشف تلك الخطة إلا القرآن في ترقبهم لإعلان وفاته ليتضح أن الموت الذي أفتعلوه والطريقة التي أصطنعوها لإذاعته كانت عملية مُدبرة ضد رسول الله..مات في نبأهم لكنه لم يمت في الواقع..مع هذا تعامل العالم مع هذا النبأ وكأنه قد حصل واقعياً؟؟؟!!!
،،،،،،،،،، ايمان يرفع التكليف ، وايمان هو التكليف نفسه ،،،،،،،،،،،، ______________________ كيـــف تمـــيز الشـــــعوب ايمــــانها بالله من ايمــــانها بالدجـال. الذي يجــعل الايمان بمفــهومين متعاكسين هو حين تكون هناك ربوبيه دجاله تنصب نفســها الى جانب الربوبيه الحقه في اعين الشعوب ... فالربوبيه الدجاله هي التي ستقلب مفـهوم الايمان من ايمان ذو مفهوم واحد فيصبح الايمان بمفــهومين مفـــهوم يرفع التكليف ومفهوم هو التكليف نفسه..نتيجة لوجود حاكمية مزيفه .. فالحاكميه المزيفه الدجاله ستغير من مفهوم الايمان الذي يعفي البشريه من تشريعات الحكم والقــضاء باعتبارها خصـــوصيات الحاكم ..من تشكيل الجند وصياغة القوانين واختـــيار الرعــاه ووضع النهج السياسي الكامل . الى ان يكون مفهوم الايمان تكليف البشريه بتشريعات الحكم والقضاء ، من تشـكيل الجند وتشريع القوانين واختيار الرعاه ووضع النهج السياسي. لذلك فان مفهوم الايمان نوعين وكل نوع من ذلكما المفهومين يحدد نوع الحـــاكميه التي انت مؤمن بربها ، فاذا كان ايــمان الشعوب يكلفهم بتشريعات الحكم والقضاء من جنود وقوانين ونهج سياسي واختيار الرعاه فهم مؤمنين بالربوبيه اليهوديه الدجاله. وان كان ايمان الشـــعوب يرفع عنهم التكــــليف في تشريعات الحكم والقضاء من جند وقوانين واختيار رعاه ونهج سياسي فهم مؤمنين بربوبية الله الواحد القهار. السؤال هنا : 1_ هناك ايمان يماني وايمان يهودي مالذي جعل الايمان بمفهومين ؟؟؟ 2_ وماهو الاتجاه المعاكس بين المفــــهومين لمصطلح الايمان ؟؟؟ 3_ اذا كان الايمان بالله قد يحتمل وجهين فماهو الميزان الذي يميز به الشعوب بين إيمانهم بالله الحق ..وإيمانهم بالدجال ؟؟؟ 4_ وماهي اهم خصوصيات الحاكم بشكل عام ؟؟؟ 5_ وماهي خصوصيات الشعوب بشكل عام ؟؟؟ 6_ ماهي النتيجه لوتم تفويض الحاكم في خصوصيات الشعوب وتم تكليف الشعوب بخصوصيات الحاكم ؟؟؟ 7_ وأي النمــــوذجين من الايمان هو الســائد اليوم في الشعوب الايمان بالله ام الايمان بالدجال ؟؟؟ اليكم الاجابه : 1_ الذي جعل الايمان بمفــــهومين يماني ويهودي هو ان هناك خلـــف الايمـــان ربوبية حق.. وربوبيه دجـــاله ..ذلك ماجعــل الايمان بمفهومين الايمان اليهودي والايمان اليماني. 2_والفرق بين المفهوم اليماني والمفهوم اليهودي للايمان هو أن الفارق يعكس أتجاه معاكس بين المفهـومين فالايمان بالله في المفهوم اليماني يعني رفع التكليف عن الشعوب في اربعة اشياء هن: تشكيل الجند.. وتشريع القوانين. .. وتحـديد النهج السياسي . واختيار الرعاه . فتلك خصوصيات الحاكم المطلق فهو من يختص بتشريع الحكم والقضاء . واما مفهوم الايمان اليهــودي بالله فهو يعني تكليف الشعوب بخصوصيات الحاكم فعلى الشـعوب ان تشكل الجند وتشرع القوانين وتحدد النهج السياسي وتختار الرعاه في سبيل الله. 3_اذا كان الايمان بالله قد يحتمل وجهين الايمان بالرب الحق او الايمان بالرب الدجال فالمعيار الذي يســتطيع الشـعوب من خلاله ان يميزوا به بين ايمانهــم هل هو ايمان بالرب الحق او هو ايمان بالرب الدجال... ذلك المقياس هو "ان كان ايمان الشـعوب بالله يرفع عنهم التكليف من القيام بخصوصيات الحاكم في تشريع القضاء والحكم...والمتمثل في اربعة اشياء :تشكيل الجند وتشريع القوانين ...واختيار الرعاه وتحديد المنهاج السياسي. فإيمان الشعوب بالله الواحد القهار . وان كان ايمان الشعوب بالله يكلـــفهم بالقيام بخصوصيات الحاكم بتشريع الحكم والقضاء ...من تشكيل الجند وتشريع القوانين .. وتحديد النهج السياسي واختيار الرعاه .فإيمان الشعوب هو بالدجال . 4_واهم خصــوصيات الحــاكم بشـــكل عام هي تشـــريعات القضاء والحكم..اربعة اشياء تشكيل الحند وتشريع القوانين وتحديد النهج السياسي واختيار الرعاه. فإيمان الشعوب بالحاكم الحق يعفيهم من القيام بخصوصياته بتشريعات الحكم والقضاء المتمثل في تشكيل الجنود وتشريع القوانين وتحديد النهج السياسي واختيار الرعاه. واما ايمان الشعوب بالحاكم الدجال فهو يكلـفهم بالقيام بخصوصياته من تشريعات الحكم والقضاء. .من تشــكيل الجند وتشريع القوانين وتحديد النهج السياسي واختيار الرعاه . 5_ واما خصوصيات الشـــعوب فهي خصـــوصيات شخصيه ففي حكم الله لايكلف الله نفسا الا وسعها لها ماكسبت وعليها مااكتسبت .واما امور الحكم والقضاء من جند وقوانين ورعاه ومنهاج سياسي فهي خصوصيات الرب . 6_وفي حالة ان يفوض الحاكم خصوصياته على الشعوب يعني ان تقوم الشـــعوب بتشـكيل الجند وتشريع القوانين وتحديد النهج السياسي واختيار الرعاه. وتفوض الشعوب خصوصياتها على الحاكم ان يقوم الحاكم بما لكل نفس وماعليها ... فالنتيجه فوضى عارمه على مستوى القضاء والحكم.والجند والقــوانين والنهج والرعاه .وفوضــى على مســـتوى الوضع الشخصي لكل نفس في مالها وماعليها . 7_والايمان السائد لدى الشـــعوب هو الايمــان بالدجال وليس بالله الحق..وعلامة ذلك ان ايمان الشعوب بالله يكلفهم بالقيام بخصوصيات الحاكم من تشريع الحكم والقضاء . فقد حولوا اهل الارض الى شيع كل شيعه عباره عن تشكيلة جند وتشريع منظــومه من القــوانين وتحـديد نهج سياسي واختيار رعاه . الخلاصه : اذا كان ايمان الشعوب يكلفهم بتشريعات الحكم والقضاء من تشكـــيل الجند وتشـــريع القوانين وتحديد النهــج السياسي واختيار الرعاه. فذلك الإله دجال وايمـان الشعوب كان ايمانا بالله الكاذب الدجال . واذا كان ايمان الشعوب يعفيهم من تشريعات الحكم والقضاء ويطلب منهم الايمان بتشريعات الله للـحكم والقـــضاء ممثلا بجند هم الملائكه وكتب هي القوانين ورسل هم الرعاه ونهج سياسي هو جامع الرعاه . فذلك الإله حق وايمان الشعوب كان ايمان بالله الواحد القهار. تابعونا لمعرفة المزيد بهذا الخصوص #اعلام مملكة اليمن السعيد تحقـــــيق الرايه اليمــــانيه . 30اكتوبر 2020
من كان يعبد الصحابة وآل البيت فقد ماتوا:- إنه لا ولاية إلا للرسول ولكن تم تنحيته عنها بخبر الموت المزعوم بعدها أنتقلت الولاية للصحابة وآل البيت وجميعهم قد ماتوا..فهل توقفت محطة الولاية عند هؤلاء ولم تستمر؟؟!! إن كانت ولاية الرسول قد أنتهت بموته فلماذا لم تنتهي ولاية آل البيت وولاية الصحابة بموتهم؟؟؟!!! لمن الولاية الآن بعد هذا الموت الذي لحقهم جميعاً؟؟؟!!! لمن تعود الولاية في هذا الموقف؟؟؟!!! من الذي ستكون الولاية له وكلهم موتى؟؟؟!!! إذا كان رسول الله هو من له الولاية من عندالله كونه ملك مملكة فكيف أنتهت ولايته لتنتقل إلى غيره؟؟؟!!! هل الأمر يعني أن الله قد خطط لولاية منتهية بذلك الموت؟؟؟!!! هل جعل الولاية والطاعة لرسوله أمراً مؤقتاً وعابراً ليأتي من يأتي قائلاً إن له الولاية من بعده؟؟؟!!! إنه ما قامت الولاية التي من بعد إلا بسبب إماتة الرسول وما كان لها أن تظل فاعلة في العالمين وهي ميتة إلا نتيجة لأنهم قد جعلوا صاحب الولاية الحقيقية ميتاً لتنتهي ولايته بذلك الموت وهو لم يمت ولتستمر ولايتهم الميتة فعلياً كأنها هي الولاية الحية..تمت المبادلة فجعلوا الولاية الحية برسول الله ميتة وجعلوا الولاية الميتة بموتهم حية..وعليه يتم إعادة الأمور إلى نصابها لتكون ولاية الرسول حية بحياته وولاية آل البيت والصحابة ميتة بموتهم..تعود كل ولاية لمكمنها..فالولاية الميتة تُدفن مع أصحابها والولاية الحية تُبعث مع صاحبها..لن يكون الأمر إلا نقيض ما جاءت به قريش فــ(من كان يعبد الصحابة وآل البيت ورواة التراث وأعلام المذاهب فإنهم قد ماتوا ومن كان يعبد الله بطاعة رسوله وولايته فإن رسول الله حيٌ لم يمت)؟؟؟!!!
السلام عليكم في كثير من كلامك تتحدث عن ان الشخص المنصب هو الذي يملك الحق فقط في تطبيق شرع الله بهذه الحالة هل ادعاء علماء الدين بتطبيق شرع الله تعتبر دعوه باطلة ؟
@@Anwar-tk6ym علماء الشيعة هم من يبينوا حقائق الإيمان وما حكم به الله عز وجل في ولاية محمد وآل محمد فهم منار الهدى للمنتظرين وحماة الدين من كيد الجاحدين..
رحم الله والديك ورزقك الله حسن العاقبة
قضية الوعي قضية كبيرة
اذا تخلف الوعي وفهم علية الوجود راح تلقى البشر يهتمو بقضايا هامشية يجعلوها هي حقيقة وجودهم
بارك الله فيك نريد امثالك حتى يبينوا للبشر انهم مخطئين في فهمهم يجب اعادة احياءهم من موتهم وكانهم مغيبين تماما
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المعصومين المنتجبين الهداة المهديين وعجل فرجهم يا كريم يا ارحم الراحمين والعن اعدائهم من الجن و الانس من الاولين والاخرين
احسنتم دكتور عباس وفقنا الله واياكم لكل خير بحق المصطفى واله الكرام عليه وعليهم افضل الصلاة والسلام
فعلا هذا الانحراف هو ناتج الإبتعاد
عن النبي الاعظم صلوات عليه واله
وعترته الطاهرة عدل كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
السلام عليكم
لو كان الكتاب وحده يفي بالغرض لقال اوصيكم بكتاب الله وانتهى الامر لكن اقتران الكتاب بالعترة فيه دلالة واضحة على ضرورة العترة
احسنت استاذنا العزيز فعلا الكثير من المسلمين للاسف يدينون بدين هو نتاج قراءه بشريه منحرفه عن ما اراده الله تبارك وتعالى لان دين الله في كتاب مكنون والمكنون لايمسه ويعرف مقاصده الا المطهرون اللذين اختارهم الله حمله لدينه وائمه لخلقه وهداة لعباده
اريد واحد منصف يذكر ان من أكبر ضحايا داعش هم أهل السنة.. لا اجد
الذين يتبعون العترة هم مشركون
كيف يأمر الله بطاعة رسوله الميت:-
إن طاعة الرسول هي طاعة لله..فمن يطع الرسول فقد أطاع الله ولكن بما أن الرسول قد تمت إماتته فكيف ستتم طاعته؟؟؟!!!
هل يُعقل أن يكون هناك طاعة للموتى؟؟؟!!!
بالتأكيد أنه لا طاعة للموتى..وعليه كيف يأمر الله بطاعة رسوله الميت؟؟؟!!!إذا كانت قريش قد قالت بموت الرسول فإن القرآن ينسف هذا الموت من أساسه ويعلن بأن الرسول لا زال قائماً وموجوداً لم ينله موت ولن ينال منه لأنه الأبدي الدائم الذي لا يموت..إذا قامت بتجهيل العالم عن حياة الرسول فإن القرآن يُعيد إلى الأذهان العلم بأن الرسول ليس كما تقول قريش..إن قالت (إن محمداً قد مات) فإن القرآن يقول (وأعلموا أن فيكم رسول الله) إنه يعيد وضعية الرسول من الموت إلى الحياة لأنه حي وما تلك الأنباء القرشية إلا مؤامرة ولا واقع لها إلا في التراث القرشي لا يوجد موت ولا حقيقة له لأنها فكرة دبت في روؤس الخلق نتيجة كذبة لا أكثر؟؟؟!!!
أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون:-
إن الإعتقاد بموت الرسول هو إعتقاد خاطئ ومكذوب وقد جاء من عملية تبنتها قريش عبر نبأ كاذب تم فيه التخطيط للإشاعة بأن الرسول مات..وقد جاءت بالخبر قائلةً (من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات) لقد ترقبت قريش واليهود والنصارى الفرصة التي تواتيهم ليتخلصوا من هذا الرسول الملك ومن ولايته فكان لهم ذلك عبر إذاعة موته فقالوا (نتربص به ريب المنون) ولما وجدوه بغير منية أستبقوا فأعلنوا موته؟؟؟!!!
خططوا بشكل تام لإعلان الموت لتنكشف الحكاية بأكملها أنه بالفعل قد تم التخطيط لهذا ولم يكشف تلك الخطة إلا القرآن في ترقبهم لإعلان وفاته ليتضح أن الموت الذي أفتعلوه والطريقة التي أصطنعوها لإذاعته كانت عملية مُدبرة ضد رسول الله..مات في نبأهم لكنه لم يمت في الواقع..مع هذا تعامل العالم مع هذا النبأ وكأنه قد حصل واقعياً؟؟؟!!!
،،،،،،،،،، ايمان يرفع التكليف ، وايمان هو التكليف نفسه ،،،،،،،،،،،،
______________________
كيـــف تمـــيز الشـــــعوب ايمــــانها بالله من ايمــــانها بالدجـال.
الذي يجــعل الايمان بمفــهومين متعاكسين هو حين تكون هناك ربوبيه دجاله تنصب نفســها الى جانب الربوبيه الحقه في اعين الشعوب ...
فالربوبيه الدجاله هي التي ستقلب مفـهوم الايمان من ايمان ذو مفهوم واحد فيصبح الايمان بمفــهومين مفـــهوم يرفع التكليف ومفهوم هو التكليف نفسه..نتيجة لوجود حاكمية مزيفه ..
فالحاكميه المزيفه الدجاله ستغير من مفهوم الايمان الذي يعفي البشريه من تشريعات الحكم والقــضاء باعتبارها خصـــوصيات الحاكم ..من تشكيل الجند وصياغة القوانين واختـــيار الرعــاه ووضع النهج السياسي الكامل .
الى ان يكون مفهوم الايمان تكليف البشريه بتشريعات الحكم والقضاء ، من تشـكيل الجند وتشريع القوانين واختيار الرعاه ووضع النهج السياسي.
لذلك فان مفهوم الايمان نوعين وكل نوع من ذلكما المفهومين يحدد نوع الحـــاكميه التي انت مؤمن بربها ، فاذا كان ايــمان الشعوب يكلفهم بتشريعات الحكم والقضاء من جنود وقوانين ونهج سياسي واختيار الرعاه فهم مؤمنين بالربوبيه اليهوديه الدجاله.
وان كان ايمان الشـــعوب يرفع عنهم التكــــليف في تشريعات
الحكم والقضاء من جند وقوانين واختيار رعاه ونهج سياسي
فهم مؤمنين بربوبية الله الواحد القهار.
السؤال هنا :
1_ هناك ايمان يماني وايمان يهودي مالذي جعل الايمان بمفهومين ؟؟؟
2_ وماهو الاتجاه المعاكس بين المفــــهومين لمصطلح الايمان ؟؟؟
3_ اذا كان الايمان بالله قد يحتمل وجهين فماهو الميزان
الذي يميز به الشعوب بين إيمانهم بالله الحق ..وإيمانهم بالدجال ؟؟؟
4_ وماهي اهم خصوصيات الحاكم بشكل عام ؟؟؟
5_ وماهي خصوصيات الشعوب بشكل عام ؟؟؟
6_ ماهي النتيجه لوتم تفويض الحاكم في خصوصيات
الشعوب وتم تكليف الشعوب بخصوصيات الحاكم ؟؟؟
7_ وأي النمــــوذجين من الايمان هو الســائد اليوم في
الشعوب الايمان بالله ام الايمان بالدجال ؟؟؟
اليكم الاجابه :
1_ الذي جعل الايمان بمفــــهومين يماني ويهودي هو ان هناك خلـــف الايمـــان ربوبية حق.. وربوبيه دجـــاله ..ذلك ماجعــل الايمان بمفهومين الايمان اليهودي والايمان اليماني.
2_والفرق بين المفهوم اليماني والمفهوم اليهودي للايمان هو
أن الفارق يعكس أتجاه معاكس بين المفهـومين فالايمان بالله في المفهوم اليماني يعني رفع التكليف عن الشعوب في اربعة اشياء هن: تشكيل الجند.. وتشريع القوانين. .. وتحـديد النهج السياسي . واختيار الرعاه . فتلك خصوصيات الحاكم المطلق فهو من يختص بتشريع الحكم والقضاء .
واما مفهوم الايمان اليهــودي بالله فهو يعني تكليف الشعوب بخصوصيات الحاكم فعلى الشـعوب ان تشكل الجند وتشرع القوانين وتحدد النهج السياسي وتختار الرعاه في سبيل الله.
3_اذا كان الايمان بالله قد يحتمل وجهين الايمان بالرب الحق
او الايمان بالرب الدجال فالمعيار الذي يســتطيع الشـعوب من خلاله ان يميزوا به بين ايمانهــم هل هو ايمان بالرب الحق او
هو ايمان بالرب الدجال...
ذلك المقياس هو "ان كان ايمان الشـعوب بالله يرفع عنهم التكليف من القيام بخصوصيات الحاكم في تشريع القضاء والحكم...والمتمثل في اربعة اشياء :تشكيل الجند وتشريع القوانين ...واختيار الرعاه وتحديد المنهاج السياسي.
فإيمان الشعوب بالله الواحد القهار .
وان كان ايمان الشعوب بالله يكلـــفهم بالقيام بخصوصيات
الحاكم بتشريع الحكم والقضاء ...من تشكيل الجند وتشريع القوانين .. وتحديد النهج السياسي واختيار الرعاه .فإيمان الشعوب هو بالدجال .
4_واهم خصــوصيات الحــاكم بشـــكل عام هي تشـــريعات
القضاء والحكم..اربعة اشياء تشكيل الحند وتشريع القوانين وتحديد النهج السياسي واختيار الرعاه.
فإيمان الشعوب بالحاكم الحق يعفيهم من القيام بخصوصياته بتشريعات الحكم والقضاء المتمثل في تشكيل الجنود وتشريع القوانين وتحديد النهج السياسي واختيار الرعاه.
واما ايمان الشعوب بالحاكم الدجال فهو يكلـفهم بالقيام بخصوصياته من تشريعات الحكم والقضاء. .من تشــكيل
الجند وتشريع القوانين وتحديد النهج السياسي واختيار
الرعاه .
5_ واما خصوصيات الشـــعوب فهي خصـــوصيات شخصيه
ففي حكم الله لايكلف الله نفسا الا وسعها لها ماكسبت وعليها مااكتسبت .واما امور الحكم والقضاء من جند وقوانين ورعاه ومنهاج سياسي فهي خصوصيات الرب .
6_وفي حالة ان يفوض الحاكم خصوصياته على الشعوب
يعني ان تقوم الشـــعوب بتشـكيل الجند وتشريع القوانين
وتحديد النهج السياسي واختيار الرعاه.
وتفوض الشعوب خصوصياتها على الحاكم ان يقوم الحاكم
بما لكل نفس وماعليها ...
فالنتيجه فوضى عارمه على مستوى القضاء والحكم.والجند والقــوانين والنهج والرعاه .وفوضــى على مســـتوى الوضع الشخصي لكل نفس في مالها وماعليها .
7_والايمان السائد لدى الشـــعوب هو الايمــان بالدجال وليس
بالله الحق..وعلامة ذلك ان ايمان الشعوب بالله يكلفهم بالقيام بخصوصيات الحاكم من تشريع الحكم والقضاء .
فقد حولوا اهل الارض الى شيع كل شيعه عباره عن تشكيلة
جند وتشريع منظــومه من القــوانين وتحـديد نهج سياسي
واختيار رعاه .
الخلاصه :
اذا كان ايمان الشعوب يكلفهم بتشريعات الحكم والقضاء من تشكـــيل الجند وتشـــريع القوانين وتحديد النهــج السياسي
واختيار الرعاه. فذلك الإله دجال وايمـان الشعوب كان ايمانا
بالله الكاذب الدجال .
واذا كان ايمان الشعوب يعفيهم من تشريعات الحكم والقضاء
ويطلب منهم الايمان بتشريعات الله للـحكم والقـــضاء ممثلا
بجند هم الملائكه وكتب هي القوانين ورسل هم الرعاه ونهج سياسي هو جامع الرعاه .
فذلك الإله حق وايمان الشعوب كان ايمان بالله الواحد القهار.
تابعونا لمعرفة المزيد بهذا الخصوص
#اعلام مملكة اليمن السعيد
تحقـــــيق الرايه اليمــــانيه .
30اكتوبر 2020
من كان يعبد الصحابة وآل البيت فقد ماتوا:-
إنه لا ولاية إلا للرسول ولكن تم تنحيته عنها بخبر الموت المزعوم بعدها أنتقلت الولاية للصحابة وآل البيت وجميعهم قد ماتوا..فهل توقفت محطة الولاية عند هؤلاء ولم تستمر؟؟!!
إن كانت ولاية الرسول قد أنتهت بموته فلماذا لم تنتهي ولاية آل البيت وولاية الصحابة بموتهم؟؟؟!!!
لمن الولاية الآن بعد هذا الموت الذي لحقهم جميعاً؟؟؟!!!
لمن تعود الولاية في هذا الموقف؟؟؟!!!
من الذي ستكون الولاية له وكلهم موتى؟؟؟!!!
إذا كان رسول الله هو من له الولاية من عندالله كونه ملك مملكة فكيف أنتهت ولايته لتنتقل إلى غيره؟؟؟!!!
هل الأمر يعني أن الله قد خطط لولاية منتهية بذلك الموت؟؟؟!!!
هل جعل الولاية والطاعة لرسوله أمراً مؤقتاً وعابراً ليأتي من يأتي قائلاً إن له الولاية من بعده؟؟؟!!!
إنه ما قامت الولاية التي من بعد إلا بسبب إماتة الرسول وما كان لها أن تظل فاعلة في العالمين وهي ميتة إلا نتيجة لأنهم قد جعلوا صاحب الولاية الحقيقية ميتاً لتنتهي ولايته بذلك الموت وهو لم يمت ولتستمر ولايتهم الميتة فعلياً كأنها هي الولاية الحية..تمت المبادلة فجعلوا الولاية الحية برسول الله ميتة وجعلوا الولاية الميتة بموتهم حية..وعليه يتم إعادة الأمور إلى نصابها لتكون ولاية الرسول حية بحياته وولاية آل البيت والصحابة ميتة بموتهم..تعود كل ولاية لمكمنها..فالولاية الميتة تُدفن مع أصحابها والولاية الحية تُبعث مع صاحبها..لن يكون الأمر إلا نقيض ما جاءت به قريش فــ(من كان يعبد الصحابة وآل البيت ورواة التراث وأعلام المذاهب فإنهم قد ماتوا ومن كان يعبد الله بطاعة رسوله وولايته فإن رسول الله حيٌ لم يمت)؟؟؟!!!
السلام عليكم
في كثير من كلامك تتحدث عن ان الشخص المنصب هو الذي يملك الحق فقط في تطبيق شرع الله
بهذه الحالة
هل ادعاء علماء الدين بتطبيق شرع الله تعتبر دعوه باطلة ؟
@@Anwar-tk6ym علماء الشيعة هم من يبينوا حقائق الإيمان وما حكم به الله عز وجل في ولاية محمد وآل محمد فهم منار الهدى للمنتظرين وحماة الدين من كيد الجاحدين..