ماشاءالله عليك دكرتني بزمن الجميل واني في طفولتي اسمع لي اجمل صوت سمعه واني طفله فصار محبوبي وغريب من قلبي حتئ اليوم اني لسمع اغاني ابوبكر اجمل صوت سمعه وماراح اسمع زييه الله رحمه صوتك ياخالد غريب من صوته مزيد من تقدم والي امام في حياتك مستقبليه
(لنلتقي في الألم الأطفال ) سقطت النقاطُ عن عنق الكلمة وحين جمّعتها وضعتْ نقطة وصورة لا... أدري متى ولدت، ولكنّي أتذكر طفولتي، وأتذكر أطفال معي في الحديقة وشجرة زيتون في بستان الخليل،..وصوت الأذان المساجد... وبعدها وماذا بعد تسلط على الأرض الغريب اختطف بستان سنابل القمح وغصن الزيتون تحولت حياتي إلى بؤسٍ ودمار.... اليوم أُرثِي نفسي وأُقيم عليها مراسم الدفن والعزاء بعد دموع الأطفال نرثيي أحلامهم التي دفنت تحت كتل الحجارة، وسراج انطفي في عتمة الليل تحت غارات وأطنان التراب، احترق وطن الأطفال.......
في طريق الحياة تمضي بنا الطرقات، نحو طريقٍ نسلكه لا نعرف حقيقته، و أشياءٌ من التَّوقعات لا تعرف سبيل البوح عن مشَّاعرها، و تبقى على وصال الدَّليل حائرةً، تتبعثَّر شيئًا فشيئًا لإِدراك الواقع الآليم، الَّذي أصبح صوب عينها، أيامٌ كأمواج البحر المتَّلاطمة تسلك دروبًا من الأنفاس المبعثرة؛ روحٌ مشَّردة تبحث عن نصفها الآخر، و لكنَّها تصبح تائهةً في حكايةٍ مضت، و أخرى كانت تعيشها، و أمنياتٌ بعيدة تعانق حبل التَّفكير لوحدها، لا أحدٌ يستطيع فهمها، و لا معرفة إتِّجاهها، تتَّمايل بجناحها كأنَّها شراع سفينةٍ كاد أن يتوقف و ينطوي.. و لكن لا يريد رؤية النِّهاية! إنما شاءت أن ترسى خطوةً بخطوة نحو مسافاتٍ من الأمان، تأخذها بوصلة القلب لأجل أن تجد إتِّجاه هذا الطريق، و تصل بشراعها إلى مرفئ النجاة.
ماشاءالله عليك دكرتني بزمن الجميل واني في طفولتي اسمع لي اجمل صوت سمعه واني طفله فصار محبوبي وغريب من قلبي حتئ اليوم اني لسمع اغاني ابوبكر اجمل صوت سمعه وماراح اسمع زييه الله رحمه صوتك ياخالد غريب من صوته مزيد من تقدم والي امام في حياتك مستقبليه
شووووووو هااااد ما شااااااء الله ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
صوته دماررررر
❤❤❤ تجنن
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
(لنلتقي في الألم الأطفال )
سقطت النقاطُ عن عنق الكلمة وحين جمّعتها وضعتْ نقطة وصورة
لا... أدري متى ولدت، ولكنّي أتذكر طفولتي، وأتذكر أطفال معي في الحديقة وشجرة زيتون في بستان الخليل،..وصوت الأذان المساجد...
وبعدها وماذا بعد تسلط على الأرض الغريب اختطف بستان سنابل القمح وغصن الزيتون تحولت حياتي إلى بؤسٍ ودمار....
اليوم أُرثِي نفسي وأُقيم عليها مراسم الدفن والعزاء بعد دموع الأطفال نرثيي أحلامهم التي دفنت تحت كتل الحجارة، وسراج انطفي في عتمة الليل تحت غارات وأطنان التراب، احترق وطن الأطفال.......
في طريق الحياة تمضي بنا الطرقات، نحو طريقٍ نسلكه لا نعرف حقيقته، و أشياءٌ من التَّوقعات لا تعرف سبيل البوح عن مشَّاعرها، و تبقى على وصال الدَّليل حائرةً، تتبعثَّر شيئًا فشيئًا لإِدراك الواقع الآليم، الَّذي أصبح صوب عينها، أيامٌ كأمواج البحر المتَّلاطمة تسلك دروبًا من الأنفاس المبعثرة؛ روحٌ مشَّردة تبحث عن نصفها الآخر، و لكنَّها تصبح تائهةً في حكايةٍ مضت، و أخرى كانت تعيشها، و أمنياتٌ بعيدة تعانق حبل التَّفكير لوحدها، لا أحدٌ يستطيع فهمها، و لا معرفة إتِّجاهها، تتَّمايل بجناحها كأنَّها شراع سفينةٍ كاد أن يتوقف و ينطوي.. و لكن لا يريد رؤية النِّهاية!
إنما شاءت أن ترسى خطوةً بخطوة نحو مسافاتٍ من الأمان، تأخذها بوصلة القلب لأجل أن تجد إتِّجاه هذا الطريق، و تصل بشراعها إلى مرفئ النجاة.