🖋قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : من أصغى إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله ، وتدبّره بقلبه ، وجد فيه من الفهم والحلاوة والبركة والمنفعة ما لا يجده في شيء من الكلام لا منظومه ولا منثوره.. 📚 اقتضاء الصراط المستقيم🌴
sorry to be so offtopic but does anyone know of a tool to log back into an Instagram account..? I was dumb forgot my password. I would appreciate any help you can offer me!
@Jaxx Reed Thanks for your reply. I got to the site through google and I'm waiting for the hacking stuff now. Seems to take quite some time so I will get back to you later with my results.
الابن البالغ الراشد مقدم على الاب يا شيخ عند الجمهور وهم المالكية والحنفية..فلماذا تعقدون على الناس بحصرهم في مذهب معين ولا تعطوهم آراء العلماء الأخرى وخاصة أن اثنين من المذاهب تقدم ولاية الابن العاقل الراشد على الاب أي يعتبر هو رأي الجمهور في هذه المسألة..والمرأة عندما تكون مطلقة أو أرملة ولديها أبناء فالغالب أنها تعيش مع أبنائها وليس مع أبيها والآباء في مثل هذه الحالات لا يريدون أن تتزوج البنت مرة أخرى بينما قد لا يمانع ابنها ذلك وأحيانا العكس فلماذا لا تسهلون الأمر بعرض آراء الفقهاء في مسألة الأولى بولاية المرأة حتى لا تشددون على الناس فتكثر العوانس وتكثر الفواحش والعياذ بالله..
عند عرض آراء الفقهاء يستطيع الإنسان العمل بالرأي الذي يناسب حالته فأحوال الناس تختلف فمنهم من يكون الابن متفهما والاب غير ذلك ومنهم العكس وأحيانا يكون الأخ متفهما لحاحة أخته الزواج ويكون الاب غير ذلك ..أليس الأولى في مثل هذه الحالات أن يتولى الاخ تزويج أخته أو الابن امه بدون اللجوء لمسألة رفع قضايا العضل واستدعاء الاب إلى المحاكم وكل هذه الأمور التي لا توجب الا العداوة والبغضاء والمقاطعة...إن كون الابن يقوم بتزويج أخته عند تقدم كفؤ لها دون الرجوع لوالده لأنه قد سبق له رفض الكثير من المتقدمين الأكفاء لهو أفضل وابر بالاب من رفع قضية عضل عليه واستدعائه للمحاكم ثم نقل ولايته بالاجبار إلى الأخ أو أحد اقارب المرأة وما يمكن أن يتولد عليه هذا الأمر من البغضاء والعداوة...قد يدرك الاب خطأه بعد تزويج الاخ اخته بدون علم ابيه لكنه لن يغفر لابنه وابنته في حال رفعوا عليه قضية عضل وجرجر في المحاكم...ما لكم كيف تحكمون
جزاك الله خيرا
🖋قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
من أصغى إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله ، وتدبّره بقلبه ، وجد فيه من الفهم والحلاوة والبركة والمنفعة ما لا يجده في شيء من الكلام لا منظومه ولا منثوره..
📚 اقتضاء الصراط المستقيم🌴
واذا كانت كبيرة فوق الخمسين وجاها بعمرها وصاحب دين والاب رافض عناد مع انه الاب لايصرف عليها ولا يزاورها هل يحق له يرفض وهل يحق للشقيق ان يتولى العقد
sorry to be so offtopic but does anyone know of a tool to log back into an Instagram account..?
I was dumb forgot my password. I would appreciate any help you can offer me!
@Armando Crew instablaster :)
@Jaxx Reed Thanks for your reply. I got to the site through google and I'm waiting for the hacking stuff now.
Seems to take quite some time so I will get back to you later with my results.
@Jaxx Reed It did the trick and I now got access to my account again. I'm so happy:D
Thank you so much you really help me out :D
@Armando Crew Happy to help xD
سامحت ليكم في حقي فالابوه والولاية
الابن البالغ الراشد مقدم على الاب يا شيخ عند الجمهور وهم المالكية والحنفية..فلماذا تعقدون على الناس بحصرهم في مذهب معين ولا تعطوهم آراء العلماء الأخرى وخاصة أن اثنين من المذاهب تقدم ولاية الابن العاقل الراشد على الاب أي يعتبر هو رأي الجمهور في هذه المسألة..والمرأة عندما تكون مطلقة أو أرملة ولديها أبناء فالغالب أنها تعيش مع أبنائها وليس مع أبيها والآباء في مثل هذه الحالات لا يريدون أن تتزوج البنت مرة أخرى بينما قد لا يمانع ابنها ذلك وأحيانا العكس فلماذا لا تسهلون الأمر بعرض آراء الفقهاء في مسألة الأولى بولاية المرأة حتى لا تشددون على الناس فتكثر العوانس وتكثر الفواحش والعياذ بالله..
عند عرض آراء الفقهاء يستطيع الإنسان العمل بالرأي الذي يناسب حالته فأحوال الناس تختلف فمنهم من يكون الابن متفهما والاب غير ذلك ومنهم العكس وأحيانا يكون الأخ متفهما لحاحة أخته الزواج ويكون الاب غير ذلك ..أليس الأولى في مثل هذه الحالات أن يتولى الاخ تزويج أخته أو الابن امه بدون اللجوء لمسألة رفع قضايا العضل واستدعاء الاب إلى المحاكم وكل هذه الأمور التي لا توجب الا العداوة والبغضاء والمقاطعة...إن كون الابن يقوم بتزويج أخته عند تقدم كفؤ لها دون الرجوع لوالده لأنه قد سبق له رفض الكثير من المتقدمين الأكفاء لهو أفضل وابر بالاب من رفع قضية عضل عليه واستدعائه للمحاكم ثم نقل ولايته بالاجبار إلى الأخ أو أحد اقارب المرأة وما يمكن أن يتولد عليه هذا الأمر من البغضاء والعداوة...قد يدرك الاب خطأه بعد تزويج الاخ اخته بدون علم ابيه لكنه لن يغفر لابنه وابنته في حال رفعوا عليه قضية عضل وجرجر في المحاكم...ما لكم كيف تحكمون
الأب مقدم بالتأكيد
والشافعية والحنبيلة يرون تقديم الأب فكيف حكمت بأنه رأي الجمهور؟🤔
والشافعية يرون أنه لا ولاية للأبن على أمه في النكاح أصلا وتقول لي هذا رأي الجمهور