المغرب وموريتانيا.. بوريطة: زيارة وزير الخارجية خاصة والعلاقات مع موريتانيا "لا مثيل لها"
HTML-код
- Опубликовано: 10 сен 2024
- مدار21 جريدة إلكترونية مغربية مستقلة
اشترك في قناة مدار 21 عبر الرابط التالي : bit.ly/3y6Htqa
زوروا موقعنا للاطلاع على آخر الأخبار : www.madar21.com/
! تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعية
فيسبوك : / madar21officiel
إنستغرام : / madar21offi. .
تويتر : / madar21officiel
Vive le roi.de la france
هههههه مورطنية لان تغير ريها في السحرة الغربية مهم عملة
حاجة وحدة خليهم زايدين في الضريبة...ناكلوا خضرتنا.وبالثمن المناسب..عافك
بقاو مخاصمين حتى يفوت رمضان تبقى لينا الخضرا رخيصة را الحكومة الموريتانية دارت الخير في الشعب المغربي
😂😂😂😂😂😂
❤
غير. انشبعو. ليهم. كروشهم. اوليو. علينا. اغوال. والله. مافيهم. التيقة والله لو. عندهم. الخضر. والفواكيه. الي. عند. المغرب 🇲🇦. والله. حتى. يغلقو. علينا. الحدود. باش. منصدروش. المنتوجات. اديالنا. لدوال. الاًفارقا
لاشيء
لم يقل أي شيء
وهذا بوريطة ونحن نعرف بوريطة جيدا
لم يقل أي شيء
لأنه لم يتم الاتفاق حول أي شيء
موريتانيا تحاصرنا اقتصاديا
موريتانيا تدعم الانفصال في بلدنا
موريتانيا تسمح للبوليزاريو بمهاجمتنا من أراضيها
موريتانيا تتآمر صدنا لنفشل مشاريعنا في غرب افريقيا وفي الساحل
هذا هو الحق
وهذا هو ما ينتظر المغاربة الرد عليه
الباقي كلام ديبلوماسي للاستهلاك الاعلامي
نتا إذا ما فهمتي والو لا يعني أن بوريطة لم يقل شيئا... والأكيد أن المرحلة تقتضي قول ما سمعت وليس ما فهمت
أنا سعيد بترتيب موري ثانيه بعد مورو الأول من ميدي تيراني التركية إلى نهر السنغال، والانفتاح على إفريقيا عبر مالي في الشرق، لتبقى الجزائر غير مصنفة في الهامش الأفريقي ككل.
بالمناسبة، لابد من الإشارة إلى الحدود المشتركة بين مورو ومالي ليزيد الأمن والسلام على الساحل والصحراء التونسية والليبية والنيجرية. كما ندعوا الله بالتوفيق للقبائل حتى التحرير أو العودة إلى تركيا.
لابأس في انتقال مزارعي البطيخ الأحمر إلى موريتانيا شريطة عقد العمل طويل الأمد حتى لا يتم طردهم بعد سرقة سر المهنة. وهذا ما فعلت الجزائر لما طردت المغاربة في ليلة عيد الأضحى !
كما تدين تدان، وكذلك في مسألة الجمركة أو عرقلة الاقتصاد. لموري ثانيه غربها في البحر وشرقها في مالي، وكذلك مورو الأول إن آجلا أم عاجلا في شرقه.
التطبيع خيانة
مجازر العشرية السوداء لا يرضاها الله …