هو لم يجز قتال الأنظمة الخائنة لأنه يؤدي الى فتنة و اقتتال و لم يعطي الحل او خطة او إستراتيجية للعلماء او النخبة ،و أراه ابتعد عن الموضوع ثم خاض في جزئيات بعيدة عن حالنا و تكلم عن حرب اهلية بالجزائر و هي لم تكن كذلك بل نظام عسكري عميل انقلب على شرعية الشعب الجزائري في اختيار ممثله و خلاصة الخلاصات زوال الأنظمة العربية العميلة الحقيرة الخائنة أخطر على الغرب و الصهاينة من زوال نتنياهو الارهابي و نظامه ،الحقيقة واضحة لولا هؤلاء الأنظمة العربية العميلة الموالية للكفرة لما فجر نتنياهو كل هذا الفجور
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (فإذا تعذر إقامة الواجبات، من العلم والجهاد وغير ذلك، إلا بمن فيه بدعة مضرتها دون مضرة ترك ذلك الواجب، كان تحصيل مصلحة الواجب، مع مفسدة مرجوحة معه: خيراً من العكس، ولهذا كان الكلام في هذه المسائل فيه تفصيل). [مجموع الفتاوى: 28/212]).
قال عبد الرحمن ابن القاسم رحمه الله تعالى : " وعدّه بعضهم ركنا سادسا لدين الإسلام ، فلذا أوردوه بعد أركان الإسلام الخمسة " انتهى من " حاشية الروض المربع " ( 4 / 253 ) .
فضا للإشتباك مع كل بيان تعزية لا أحد ينكر دور إيران وحزبها في دعم ڢلسطين ...قليل او كثير ..واضح أو مخفي ..محدود او لا محدود ..لمصالح طائفيه او لقدسية ڢلسطين في عقيدتهم .. كل هذه المعطيات لا تنفي وجود الدعم .. ومن الناحية الأخرى لا أحد ينفي إچرام إيران في المنطقه ومشروعها الطائفي و لا يقول عاقل بأن أرواح الڢلسطينين أكثر قدسية وقيمة من أرواح السوريين او العراقيين او اليمنيين فلنتجاهلهم ..!!!!؟ الآن أمام هذا المعطى ؟ كيف نتصرف وكيف نصنفها !!؟ أولا لنتفق لولا عمالة حكامنا و نچاستهم لما وصلنا الى هنا ابتداءا ولما استعانت فلسطين بإيران انتهاءا .. ثانيا ..لا يقول عاقل برفض الدعم الإيراني بسبب إچرامهم وطائفيتهم ومشروعهم في المنطقه في ظل غياب البديل وفي ظل تأكد إجهاض القضية الفلسطينيه اليتيميه في حال تم هذا الرفض ... فهم اليوم الشريان المنقذ للحياة ..وتعامل الڢلسطينيين معهم تعامل المضطر المكره المشارف على الهلاك .. لكن كيف الجمع بين هذا كله ؟ و ما الموقف ؟ الحل برأيي هو بالفصل ..بين !! قادة ڢلسطين ورجالاتها الذين أحل الله لهم أكل الميتة حرفيا ..إضطرارا وإكراها ! وبيننا نحن ؟؟!! هل يحل الله لنا ما أجازه الله لهم لوضعهم الإستثنائي ؟ لا .. لا ..نحن لسنا في حكم المضطر لذلك اقوالنا ومواقفنا يجب ان تكون واضحه من إيران ومن كل مطبل لها حزين لمصابها معزي بقتلاها مترحم على مچرميها .. و بنفس الوقت عاذر لأهل فلسطين وقادتها وموضحا ذلك لمن تشتت وشعر بالضياع والتناقض قائلا له .. يجوز لهم ما لا يجوز لنا .. لا أحاجهم الله لهم بعد اليوم وكفاهم الله معونتهم وشرهم .. وفي هذا حفاظا لجناب ساداتنا الذين يخطون الملاحم في ڤلسطين من ان تتشوه صورتهم او تطالهم الألسنة بالقدح .. وفيه حفاظا على عقائد المسلمين و وفاءا لأرواح إخواننا المستضعفين المڨتولين ظلما على أيدي الطائفيين المچرمين. والله أعلم ..
اختلف معه اختلافاً شديداً في مفهومه لجهاد الطلب وتصويره بأنه ماكان وسيلةً لغاية بل هو الغاية بحدّ ذاته! وإنما هو وسيلة ذلك الزمان ، فمتى ما تحققت غايته في تبليغ دعوة الإسلام للناس بطريقٍ آخر سقطت الوسيلة. وتعبيد الناس هو هدف الرسالة وليس الجهاد لأن ربط التعبيد بالجهاد سيعني (الإكراه) ولا إكراه في الدين. وعندما تحكم الشريعة مصراً من الأمصار بعد فتحها مع من يحول دون نشر الدعوة فلن تُفرض الأحكام الشرعيّة في الأحوال الشخصيّة على غير المسلمين ، ولهم الحق في الجهر بالمجادلة عن معتقدهم كما نطق القرآن. أما الثقافة الغربيّة فالأصل فيها الباطل ولكن من قال أنها اشتملت على الباطل بإطلاق! بل فيها من المحاسن وما يوافق جوهر الإسلام الشيء الكثير فلا ينبغي التعميم هنا.
عدم كتابة اسم الشيخ أو الضيف على العنوان مما يضعف نسبة المشاهدة أو الانتباه في حق المتابعين
اتفق
صحيح
ماشاء الله تبارك الله نريد الإكثار من الكلام على هذه الفريضة العظيمة. الجهاد في سبيل الله
حلقة دسمة.
هذه هي المواضيع التي يجب التركيز عليها في هذه الآونة.
بوركتم.
الدكتور البشير عصام المراكشي بحر علم بارك الله فيه ..
اسم الضيف: الشيخ البشير عصام المراكشي
جزاكم الله خيرا شيخنا البشير عصام المراكشي
حي الله هذه الطلة البهية شيخ بشير
جزاكم الله خيرا أستاذ محمد ..التقديم تحسن كثيرا، والضيوف مميزون تكاد لا تراهم في أية بودكاست آخر
ما شاء الله كلام رائع ويجب أن نكثر من ذلك اللقائات
لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
جزاكم الله خيراً وبارك فيكم
حلقة مهمة ومميزة ومفيدة
نفع الله بكم حلقة قمة
لقاء مهم وموضوع واجب الطرق والتناول جزاكم الله خيرا ونفعنا بما ذكرتم
جزاكم الله خيرا
شيخنا الفاضل نحسبه من القلائل أصحاب وعي استراتيجي و شرعي قل ماجتمع
علم راسخ وبيان فاضح ونور واضح بارك الله فيكم جميعا كلام دقيق يضرب في العمق السحيق
ما اسم الشيخ و جزاك الله خير
لا زال في بلادي رجال انت و من مثلك من علماء على قلتكم من يصبرنا على طلب العلم ان الاصلاح ممكن وليس مستحيل حفظك الله شيخنا و اكثر من امثالك
حلقة مميزة وكعادته الشيخ مبدع
جزاك الله خير شيخنا الفاضل الم يخرج المرابطين على ولات الأمر وصلاح الدين كفانا خوفا
أحسنتم باستضافة هذا الشيخ الفاضل
جزاكم الله خيرا على هذه الحلقة.
لكن فيه نقطة أخالف فيها الشيخ عصام وهي مسألة قتـ.ـال الأنظمة، فإني لا أرى طريقة أخرى لإزالتهم غير طريق الجهـ.ـاد
هو لم يجز قتال الأنظمة الخائنة لأنه يؤدي الى فتنة و اقتتال و لم يعطي الحل او خطة او إستراتيجية للعلماء او النخبة ،و أراه ابتعد عن الموضوع ثم خاض في جزئيات بعيدة عن حالنا و تكلم عن حرب اهلية بالجزائر و هي لم تكن كذلك بل نظام عسكري عميل انقلب على شرعية الشعب الجزائري في اختيار ممثله و خلاصة الخلاصات زوال الأنظمة العربية العميلة الحقيرة الخائنة أخطر على الغرب و الصهاينة من زوال نتنياهو الارهابي و نظامه ،الحقيقة واضحة لولا هؤلاء الأنظمة العربية العميلة الموالية للكفرة لما فجر نتنياهو كل هذا الفجور
اللهم بارك
لافض فوك شيخنا ............
بوركتم و سدد الله خطاكم
جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم✨
شكرا على مجهودك الطيب أستاذ محمد
نريد الضيف القادم الدكتور صهيب السقار
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (فإذا تعذر إقامة الواجبات، من العلم والجهاد وغير ذلك، إلا بمن فيه بدعة مضرتها دون مضرة ترك ذلك الواجب، كان تحصيل مصلحة الواجب، مع مفسدة مرجوحة معه: خيراً من العكس، ولهذا كان الكلام في هذه المسائل فيه تفصيل). [مجموع الفتاوى: 28/212]).
هذه الحلقة بعد قول ابو عبيد في خطاب ذكرى السابع من اكتوبر بتشجيع على الجهاد
قال عبد الرحمن ابن القاسم رحمه الله تعالى :
" وعدّه بعضهم ركنا سادسا لدين الإسلام ، فلذا أوردوه بعد أركان الإسلام الخمسة " انتهى من " حاشية الروض المربع " ( 4 / 253 ) .
❤
فضا للإشتباك مع كل بيان تعزية
لا أحد ينكر دور إيران وحزبها في دعم ڢلسطين ...قليل او كثير ..واضح أو مخفي ..محدود او لا محدود ..لمصالح طائفيه او لقدسية ڢلسطين في عقيدتهم ..
كل هذه المعطيات لا تنفي وجود الدعم ..
ومن الناحية الأخرى لا أحد ينفي إچرام إيران في المنطقه ومشروعها الطائفي و لا يقول عاقل بأن أرواح الڢلسطينين أكثر قدسية وقيمة من أرواح السوريين او العراقيين او اليمنيين فلنتجاهلهم ..!!!!؟
الآن أمام هذا المعطى ؟ كيف نتصرف وكيف نصنفها !!؟
أولا لنتفق لولا عمالة حكامنا و نچاستهم لما وصلنا الى هنا ابتداءا ولما استعانت فلسطين بإيران انتهاءا ..
ثانيا ..لا يقول عاقل برفض الدعم الإيراني بسبب إچرامهم وطائفيتهم ومشروعهم في المنطقه في ظل غياب البديل وفي ظل تأكد إجهاض القضية الفلسطينيه اليتيميه في حال تم هذا الرفض ...
فهم اليوم الشريان المنقذ للحياة ..وتعامل الڢلسطينيين معهم تعامل المضطر المكره المشارف على الهلاك ..
لكن كيف الجمع بين هذا كله ؟ و ما الموقف ؟
الحل برأيي هو بالفصل ..بين !!
قادة ڢلسطين ورجالاتها الذين أحل الله لهم أكل الميتة حرفيا ..إضطرارا وإكراها !
وبيننا نحن ؟؟!!
هل يحل الله لنا ما أجازه الله لهم لوضعهم الإستثنائي ؟
لا ..
لا ..نحن لسنا في حكم المضطر لذلك اقوالنا ومواقفنا يجب ان تكون واضحه من إيران
ومن كل مطبل لها حزين لمصابها معزي بقتلاها مترحم على مچرميها ..
و بنفس الوقت عاذر لأهل فلسطين وقادتها وموضحا ذلك لمن تشتت وشعر بالضياع والتناقض قائلا له ..
يجوز لهم ما لا يجوز لنا ..
لا أحاجهم الله لهم بعد اليوم وكفاهم الله معونتهم وشرهم ..
وفي هذا حفاظا لجناب ساداتنا الذين يخطون الملاحم في ڤلسطين من ان تتشوه صورتهم او تطالهم الألسنة بالقدح ..
وفيه حفاظا على عقائد المسلمين و وفاءا لأرواح إخواننا المستضعفين المڨتولين ظلما على أيدي الطائفيين المچرمين.
والله أعلم ..
✅️
اختلف معه اختلافاً شديداً في مفهومه لجهاد الطلب وتصويره بأنه ماكان وسيلةً لغاية بل هو الغاية بحدّ ذاته!
وإنما هو وسيلة ذلك الزمان ، فمتى ما تحققت غايته في تبليغ دعوة الإسلام للناس بطريقٍ آخر سقطت الوسيلة.
وتعبيد الناس هو هدف الرسالة وليس الجهاد لأن ربط التعبيد بالجهاد سيعني (الإكراه) ولا إكراه في الدين.
وعندما تحكم الشريعة مصراً من الأمصار بعد فتحها مع من يحول دون نشر الدعوة فلن تُفرض الأحكام الشرعيّة في الأحوال الشخصيّة على غير المسلمين ، ولهم الحق في الجهر بالمجادلة عن معتقدهم كما نطق القرآن.
أما الثقافة الغربيّة فالأصل فيها الباطل ولكن من قال أنها اشتملت على الباطل بإطلاق!
بل فيها من المحاسن وما يوافق جوهر الإسلام الشيء الكثير فلا ينبغي التعميم هنا.
كلام انهزامي شبيه بانتظار المهدي، قد يأتي من يحيي الجهاد.