يعني على اساس الي تزوجو بالطرق الثانيه مرتاحين كلهم كلهم ماشاء الله محد فيهم يعاني نهائياً كلهم صالحين ملائكه في نهايه ترى كله زواج و قسمه ونصيب كلن ونصيبه الي اذنب اكيد بيصحح غلطه بالزواج والله يوفقهم يارب كلهم في نهايه حنا بشر ترى محد فينا ما يغلط اهم شيء محد يقرب لزنى ويروح يتزوج على طول وعلى فكره كلهم في الهوى سوا فيهم الشين إلى ما رحم الله وكل احد له الحريه الاختيار شريك حياته ولي بيعيش معاه طول عمره من ابسط حقوقه ماراح اتزوج واحد ما ابيه غصب والله
. قال تعالى محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان تفسير ة هو محصنات غير مسافحات ولا متخذان أخدان، والمحصنات هن العفائف، والمسافحات المجاهرات بالسفاح وهو الزنى والمتخذات الأخدان هن المتخذات أصدقاء في السر يمارسون معهن الرذيلة، قال أبو جعفر : يعني بقوله : " محصنات " عفيفات " غير مسافحات " غير مزانيات " ولا متخذات أخدان " يقول : ولا متخذات أصدقاء على السفاح . وذكر أن ذلك قيل كذلك ، لأن " الزواني " كن في الجاهلية ، في العرب : المعلنات بالزنا ، و " المتخذات الأخدان " : اللواتي قد حبسن أنفسهن على الخليل والصديق ، للفجور بها سرا دون الإعلان بذلك .لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ﴿١٤٨﴾ ﴿النساء لا يختلف لو وحدة تزوجت عن طريق حلال في نهاية مؤمن مبتلى حياته يكون فيها ابتلاء. لمن تدخل في طريق الحرام وانت عرفها ان ذا طريق الشيطان وضلاله فهذا مو ابتلاء. هذا غضب من الله ولعنه. وسخط لانك اختارت طريق الشيطان بدل طريق الله. كلنا عارفين فرق بين الابتلاء والغضب من الله صاحبة القصه كان له له اب صالح يدعو لها عشان كذا الله فرج عنه هممها وغفر الله وادركت ثمن اختيارها بدل انها تختار اختيار رب العالمين لها ثم الوالدين لو استخرت الله كان اختلف لكن كذبت انها استخرت ورات رؤي من الله باسم الحب. بنسبه. لو كانت عرفه الحرام واختارت ومالك بين الله الحاجز. بمعنى دعوة الوالدين َ او عمل صالحه يدفع عنك هذا العذب وغضب وسخط من الله ويخفف عنك ويعفو الله عنك ويتاب عليك ويجعل عقابك في دنيا راح تستمري بظنك بأن حياتك مثاليه واختيارك افضل من اختيار الله لك وقال تعالى وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون . الخيره فيما اختاره الله لكم وليس انتم. وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ﴾﴿فَرِيقًا هَدَى وَفَرِيقًا حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلَالَةُ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ﴾واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة}، قال: أمر الله المؤمنين أن لا يقروا المنكر بين ظهرانيهم، فيعمهم الله بالعذاب. قال ابن كثير معقبا على قول ابن عباس: وهذا تفسير حسنالحياة، {ولن تجد لسنة الله تبديلا} (الأحزاب:62).بَلَىٰۚ مَن كَسَبَ سَيِّئَةٗ وَأَحَٰطَتۡ بِهِۦ خَطِيٓـَٔتُهُۥ فَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ (81)وَلَا تَلۡبِسُواْ ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَٰطِلِ وَتَكۡتُمُواْ ٱلۡحَقَّ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (42 خَتَمَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ وَعَلَىٰ سَمۡعِهِمۡۖ وَعَلَىٰٓ أَبۡصَٰرِهِمۡ غِشَٰوَةٞۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ عَظِيمٞ (كل امرئ بما كسب رهين}، طريق الحق ورضا الله وووضح ووضوح الشمس
. قال تعالى محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان تفسير ة هو محصنات غير مسافحات ولا متخذان أخدان، والمحصنات هن العفائف، والمسافحات المجاهرات بالسفاح وهو الزنى والمتخذات الأخدان هن المتخذات أصدقاء في السر يمارسون معهن الرذيلة، قال أبو جعفر : يعني بقوله : " محصنات " عفيفات " غير مسافحات " غير مزانيات " ولا متخذات أخدان " يقول : ولا متخذات أصدقاء على السفاح . وذكر أن ذلك قيل كذلك ، لأن " الزواني " كن في الجاهلية ، في العرب : المعلنات بالزنا ، و " المتخذات الأخدان " : اللواتي قد حبسن أنفسهن على الخليل والصديق ، للفجور بها سرا دون الإعلان بذلك .لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ﴿١٤٨﴾ ﴿النساء لا يختلف لو وحدة تزوجت عن طريق حلال في نهاية مؤمن مبتلى حياته يكون فيها ابتلاء. لمن تدخل في طريق الحرام وانت عرفها ان ذا طريق الشيطان وضلاله فهذا مو ابتلاء. هذا غضب من الله ولعنه. وسخط لانك اختارت طريق الشيطان بدل طريق الله. كلنا عارفين فرق بين الابتلاء والغضب من الله صاحبة القصه كان له له اب صالح يدعو لها عشان كذا الله فرج عنه هممها وغفر الله وادركت ثمن اختيارها بدل انها تختار اختيار رب العالمين لها ثم الوالدين لو استخرت الله كان اختلف لكن كذبت انها استخرت ورات رؤي من الله باسم الحب. بنسبه. لو كانت عرفه الحرام واختارت ومالك بين الله الحاجز. بمعنى دعوة الوالدين َ او عمل صالحه يدفع عنك هذا العذب وغضب وسخط من الله ويخفف عنك ويعفو الله عنك ويتاب عليك ويجعل عقابك في دنيا راح تستمري بظنك بأن حياتك مثاليه واختيارك افضل من اختيار الله لك وقال تعالى وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون . الخيره فيما اختاره الله لكم وليس انتم. وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ﴾﴿فَرِيقًا هَدَى وَفَرِيقًا حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلَالَةُ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ﴾واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة}، قال: أمر الله المؤمنين أن لا يقروا المنكر بين ظهرانيهم، فيعمهم الله بالعذاب. قال ابن كثير معقبا على قول ابن عباس: وهذا تفسير حسنالحياة، {ولن تجد لسنة الله تبديلا} (الأحزاب:62).بَلَىٰۚ مَن كَسَبَ سَيِّئَةٗ وَأَحَٰطَتۡ بِهِۦ خَطِيٓـَٔتُهُۥ فَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ (81)وَلَا تَلۡبِسُواْ ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَٰطِلِ وَتَكۡتُمُواْ ٱلۡحَقَّ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (42 خَتَمَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ وَعَلَىٰ سَمۡعِهِمۡۖ وَعَلَىٰٓ أَبۡصَٰرِهِمۡ غِشَٰوَةٞۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ عَظِيمٞ (كل امرئ بما كسب رهين}، طريق الحق والابتلاء ورضا من الله تعالى والغضب وسخط من الله وحرام واضح وضوح الشمس
. قال تعالى محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان تفسير ة هو محصنات غير مسافحات ولا متخذان أخدان، والمحصنات هن العفائف، والمسافحات المجاهرات بالسفاح وهو الزنى والمتخذات الأخدان هن المتخذات أصدقاء في السر يمارسون معهن الرذيلة، قال أبو جعفر : يعني بقوله : " محصنات " عفيفات " غير مسافحات " غير مزانيات " ولا متخذات أخدان " يقول : ولا متخذات أصدقاء على السفاح . وذكر أن ذلك قيل كذلك ، لأن " الزواني " كن في الجاهلية ، في العرب : المعلنات بالزنا ، و " المتخذات الأخدان " : اللواتي قد حبسن أنفسهن على الخليل والصديق ، للفجور بها سرا دون الإعلان بذلك .لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ﴿١٤٨﴾ ﴿النساء لا يختلف لو وحدة تزوجت عن طريق حلال في نهاية مؤمن مبتلى حياته يكون فيها ابتلاء. لمن تدخل في طريق الحرام وانت عرفها ان ذا طريق الشيطان وضلاله فهذا مو ابتلاء. هذا غضب من الله ولعنه. وسخط لانك اختارت طريق الشيطان بدل طريق الله. كلنا عارفين فرق بين الابتلاء والغضب من الله صاحبة القصه كان له له اب صالح يدعو لها عشان كذا الله فرج عنه هممها وغفر الله وادركت ثمن اختيارها بدل انها تختار اختيار رب العالمين لها ثم الوالدين لو استخرت الله كان اختلف لكن كذبت انها استخرت ورات رؤي من الله باسم الحب. بنسبه. لو كانت عرفه الحرام واختارت ومالك بين الله الحاجز. بمعنى دعوة الوالدين َ او عمل صالحه يدفع عنك هذا العذب وغضب وسخط من الله ويخفف عنك ويعفو الله عنك ويتاب عليك ويجعل عقابك في دنيا راح تستمري بظنك بأن حياتك مثاليه واختيارك افضل من اختيار الله لك وقال تعالى وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون ..
فإنك قد ارتكبت إثما عظيما، بل كبيرة من الكبائر، بادعائك رؤيا لم تريها، فقد جاء في صحيح البخاري في باب: من كذب في حلمه ـ من حديث ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم: من تحلم بحلم لم يره كلف أن يعقد بين شعيرتين، ولن يفعل. وفيه عن ابن عمر مرفوعا: إن من أفرى الفرى أن يري عينيه ما لم تر. أي في المنام
اذا بتقولون كلمة مش زينه لاتقولون اسم الله وراها او قبلها مباشره قولو الكلمه بعدها اعزكم الله اواكرمكم الله او او الله يعزكم الله يكرمكم بعدها الكلمه لاتحطون اسم الله قبل او بعد مباشره او انتوا بكرامه
احسن تستاهل صاحبة القصة والله لا يبلانا
مابني هلى الباطل فهو باطل
مستغربه من صاحبة القصة قعدتي سنة معاه بدون كتب كتاب وشوفتي بخله وتصرفات اهله الحيوانية وظليتي معاه
اعوذ بالله هاد تعلق مو حب
البدايات الي لا ترضى الله نهايتها لن ترضيك
تعليقاتك على الفيديوهات تضحك هههههه الله يسعدك
@@Jrzf2 لا مايضحك😒
هي صادقة بكلامها
@ ما أقصد هذا التعليق شفت لها تعليقات بغير فيديوهات وضحكتني
اي وحدة. تتزوج عن طريق الحرام والحب وخرابيط راح تعاني زي صاحبة صاحبة القصه.
يعني على اساس الي تزوجو بالطرق الثانيه مرتاحين كلهم كلهم ماشاء الله محد فيهم يعاني نهائياً كلهم صالحين ملائكه في نهايه ترى كله زواج و قسمه ونصيب كلن ونصيبه الي اذنب اكيد بيصحح غلطه بالزواج والله يوفقهم يارب كلهم في نهايه حنا بشر ترى محد فينا ما يغلط اهم شيء محد يقرب لزنى ويروح يتزوج على طول وعلى فكره كلهم في الهوى سوا فيهم الشين إلى ما رحم الله وكل احد له الحريه الاختيار شريك حياته ولي بيعيش معاه طول عمره من ابسط حقوقه ماراح اتزوج واحد ما ابيه غصب والله
لا حياتي مو الكل اذا اختارتي الشخص صح ما يصيرلك كذا انت/ي لا تشوف الموضوع من جه وحده يعني كل شي قسمه ونصيب والي كتب ربي بيصرلك ايهه
. قال تعالى محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان تفسير ة هو محصنات غير مسافحات ولا متخذان أخدان، والمحصنات هن العفائف، والمسافحات المجاهرات بالسفاح وهو الزنى والمتخذات الأخدان هن المتخذات أصدقاء في السر يمارسون معهن الرذيلة،
قال أبو جعفر : يعني بقوله : " محصنات " عفيفات " غير مسافحات " غير مزانيات " ولا متخذات أخدان " يقول : ولا متخذات أصدقاء على السفاح .
وذكر أن ذلك قيل كذلك ، لأن " الزواني " كن في الجاهلية ، في العرب : المعلنات بالزنا ، و " المتخذات الأخدان " : اللواتي قد حبسن أنفسهن على الخليل والصديق ، للفجور بها سرا دون الإعلان بذلك .لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ﴿١٤٨﴾ ﴿النساء
لا يختلف لو وحدة تزوجت عن طريق حلال في نهاية مؤمن مبتلى حياته يكون فيها ابتلاء. لمن تدخل في طريق الحرام وانت عرفها ان ذا طريق الشيطان وضلاله فهذا مو ابتلاء. هذا غضب من الله ولعنه. وسخط لانك اختارت طريق الشيطان بدل طريق الله. كلنا عارفين فرق بين الابتلاء والغضب من الله صاحبة القصه كان له له اب صالح يدعو لها عشان كذا الله فرج عنه هممها وغفر الله وادركت ثمن اختيارها بدل انها تختار اختيار رب العالمين لها ثم الوالدين لو استخرت الله كان اختلف لكن كذبت انها استخرت ورات رؤي من الله باسم الحب. بنسبه. لو كانت عرفه الحرام واختارت ومالك بين الله الحاجز. بمعنى دعوة الوالدين َ او عمل صالحه يدفع عنك هذا العذب وغضب وسخط من الله ويخفف عنك ويعفو الله عنك ويتاب عليك ويجعل عقابك في دنيا راح تستمري بظنك بأن حياتك مثاليه واختيارك افضل من اختيار الله لك وقال تعالى وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون
. الخيره فيما اختاره الله لكم وليس انتم.
وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ﴾﴿فَرِيقًا هَدَى وَفَرِيقًا حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلَالَةُ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ﴾واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة}، قال: أمر الله المؤمنين أن لا يقروا المنكر بين ظهرانيهم، فيعمهم الله بالعذاب. قال ابن كثير معقبا على قول ابن عباس: وهذا تفسير حسنالحياة، {ولن تجد لسنة الله تبديلا} (الأحزاب:62).بَلَىٰۚ مَن كَسَبَ سَيِّئَةٗ وَأَحَٰطَتۡ بِهِۦ خَطِيٓـَٔتُهُۥ فَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ (81)وَلَا تَلۡبِسُواْ ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَٰطِلِ وَتَكۡتُمُواْ ٱلۡحَقَّ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (42
خَتَمَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ وَعَلَىٰ سَمۡعِهِمۡۖ وَعَلَىٰٓ أَبۡصَٰرِهِمۡ غِشَٰوَةٞۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ عَظِيمٞ (كل امرئ بما كسب رهين}، طريق الحق ورضا الله وووضح ووضوح الشمس
. قال تعالى محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان تفسير ة هو محصنات غير مسافحات ولا متخذان أخدان، والمحصنات هن العفائف، والمسافحات المجاهرات بالسفاح وهو الزنى والمتخذات الأخدان هن المتخذات أصدقاء في السر يمارسون معهن الرذيلة،
قال أبو جعفر : يعني بقوله : " محصنات " عفيفات " غير مسافحات " غير مزانيات " ولا متخذات أخدان " يقول : ولا متخذات أصدقاء على السفاح .
وذكر أن ذلك قيل كذلك ، لأن " الزواني " كن في الجاهلية ، في العرب : المعلنات بالزنا ، و " المتخذات الأخدان " : اللواتي قد حبسن أنفسهن على الخليل والصديق ، للفجور بها سرا دون الإعلان بذلك .لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ﴿١٤٨﴾ ﴿النساء
لا يختلف لو وحدة تزوجت عن طريق حلال في نهاية مؤمن مبتلى حياته يكون فيها ابتلاء. لمن تدخل في طريق الحرام وانت عرفها ان ذا طريق الشيطان وضلاله فهذا مو ابتلاء. هذا غضب من الله ولعنه. وسخط لانك اختارت طريق الشيطان بدل طريق الله. كلنا عارفين فرق بين الابتلاء والغضب من الله صاحبة القصه كان له له اب صالح يدعو لها عشان كذا الله فرج عنه هممها وغفر الله وادركت ثمن اختيارها بدل انها تختار اختيار رب العالمين لها ثم الوالدين لو استخرت الله كان اختلف لكن كذبت انها استخرت ورات رؤي من الله باسم الحب. بنسبه. لو كانت عرفه الحرام واختارت ومالك بين الله الحاجز. بمعنى دعوة الوالدين َ او عمل صالحه يدفع عنك هذا العذب وغضب وسخط من الله ويخفف عنك ويعفو الله عنك ويتاب عليك ويجعل عقابك في دنيا راح تستمري بظنك بأن حياتك مثاليه واختيارك افضل من اختيار الله لك وقال تعالى وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون
. الخيره فيما اختاره الله لكم وليس انتم.
وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ﴾﴿فَرِيقًا هَدَى وَفَرِيقًا حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلَالَةُ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ﴾واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة}، قال: أمر الله المؤمنين أن لا يقروا المنكر بين ظهرانيهم، فيعمهم الله بالعذاب. قال ابن كثير معقبا على قول ابن عباس: وهذا تفسير حسنالحياة، {ولن تجد لسنة الله تبديلا} (الأحزاب:62).بَلَىٰۚ مَن كَسَبَ سَيِّئَةٗ وَأَحَٰطَتۡ بِهِۦ خَطِيٓـَٔتُهُۥ فَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ (81)وَلَا تَلۡبِسُواْ ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَٰطِلِ وَتَكۡتُمُواْ ٱلۡحَقَّ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (42
خَتَمَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ وَعَلَىٰ سَمۡعِهِمۡۖ وَعَلَىٰٓ أَبۡصَٰرِهِمۡ غِشَٰوَةٞۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ عَظِيمٞ (كل امرئ بما كسب رهين}، طريق الحق والابتلاء ورضا من الله تعالى والغضب وسخط من الله وحرام واضح وضوح الشمس
. قال تعالى محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان تفسير ة هو محصنات غير مسافحات ولا متخذان أخدان، والمحصنات هن العفائف، والمسافحات المجاهرات بالسفاح وهو الزنى والمتخذات الأخدان هن المتخذات أصدقاء في السر يمارسون معهن الرذيلة،
قال أبو جعفر : يعني بقوله : " محصنات " عفيفات " غير مسافحات " غير مزانيات " ولا متخذات أخدان " يقول : ولا متخذات أصدقاء على السفاح .
وذكر أن ذلك قيل كذلك ، لأن " الزواني " كن في الجاهلية ، في العرب : المعلنات بالزنا ، و " المتخذات الأخدان " : اللواتي قد حبسن أنفسهن على الخليل والصديق ، للفجور بها سرا دون الإعلان بذلك .لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ﴿١٤٨﴾ ﴿النساء
لا يختلف لو وحدة تزوجت عن طريق حلال في نهاية مؤمن مبتلى حياته يكون فيها ابتلاء. لمن تدخل في طريق الحرام وانت عرفها ان ذا طريق الشيطان وضلاله فهذا مو ابتلاء. هذا غضب من الله ولعنه. وسخط لانك اختارت طريق الشيطان بدل طريق الله. كلنا عارفين فرق بين الابتلاء والغضب من الله صاحبة القصه كان له له اب صالح يدعو لها عشان كذا الله فرج عنه هممها وغفر الله وادركت ثمن اختيارها بدل انها تختار اختيار رب العالمين لها ثم الوالدين لو استخرت الله كان اختلف لكن كذبت انها استخرت ورات رؤي من الله باسم الحب. بنسبه. لو كانت عرفه الحرام واختارت ومالك بين الله الحاجز. بمعنى دعوة الوالدين َ او عمل صالحه يدفع عنك هذا العذب وغضب وسخط من الله ويخفف عنك ويعفو الله عنك ويتاب عليك ويجعل عقابك في دنيا راح تستمري بظنك بأن حياتك مثاليه واختيارك افضل من اختيار الله لك وقال تعالى وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون
..
فإنك قد ارتكبت إثما عظيما، بل كبيرة من الكبائر، بادعائك رؤيا لم تريها، فقد جاء في صحيح البخاري في باب: من كذب في حلمه ـ من حديث ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم: من تحلم بحلم لم يره كلف أن يعقد بين شعيرتين، ولن يفعل. وفيه عن ابن عمر مرفوعا: إن من أفرى الفرى أن يري عينيه ما لم تر. أي في المنام
اذا بتقولون كلمة مش زينه لاتقولون اسم الله وراها او قبلها مباشره قولو الكلمه بعدها اعزكم الله اواكرمكم الله او او الله يعزكم الله يكرمكم بعدها الكلمه لاتحطون اسم الله قبل او بعد مباشره او انتوا بكرامه
اي علاقة تبداء بما لا يرضي الله تنتهي بما لا يرضيك
من دقيقتين😊
القصه حلوه ومو لأن جانت تحبه وعدهه علاقه وياه يعني راح تعيش تعيسه لا ابداً مو هيچ اهل زوجهه مو خوش ناس🦦🦦
القصه من مصر 😅