الكلام واضح يا سادة و انا اتكلم عن السودان من يتدثرون بعباءة الاسلام و يطلقون على انفسهم زورا و بهتانا " اسلاميين "هم مجموعة من الفاسدين و لا يمثلون نصف المجتمع كما ذكرتم و حميدتي و مجموعته أنشأها من يطلقون على انفسهم اسلاميين فلا داع لتزوير الحقائق و لن يحكم السودان من يتاجر باسم الدين وانتم تزورون الحقائق و للاسف هذا هو ديدن من يطلقون على انفسهم اسلاميين … كرهتونا بالكذب و النفاق كما ان عزام التميمي عمل كم لقاء مع الترابي و الترابي ذكر له فساد الاسلاميين في السودان …. اتقوا الله في انفسكم
❤❤❤تحليل رايع ..ربنا يبارك فيكم جميعا ..شكرا الحوار لانكم محترفون وطنيون احرار ..تنورون الشعوب العربية بالحقيقة لكي تفهم ان سبب تخلفنا هي الانظمة العسركية و حكم الفرد الذي يشجع الفساد و ينهب الاوطان و يفرط في خيرات البلاد. لاعداء الامة و المستعمر
#حروبۦالكيزان .. مسلسل من الخراب و الدمار و الإرهاب * هذه الحرب .. اعدوا لها واشعلوها بفتوی أو فقه ( إدخار القوة ) .. و هدفها توريط الجيش و الشعب في حربٍ باسم الكرامة .. وهي من الحروب القذرة و بالوكالة .. يخوضها الشعب نيابةً عنهم * و بفتوی و فقه ( إدخار القوة ) .. فرَّ فلول الكيزان ( فزوا ) الی بلاد بره .. و دسوا المغيبين من عناصرهم في معسكرات الجيش .. و لكن طالتهم يد المنون .. وإرتد كيدهم الی نحورهم .. وتم دحرهم و هزيمتهم في مواجهة الدعم السريع .. و انفضح مخططهم * إنها حرب كرامة بالوكالة .. فالجيش يقاتل ضد المرتزقة و الغزاة المحتلين .. و الشعب يدعم الجيش و يقاتل لحماية الشرف ( الارض و المال و العِرض ) * و حربهم هذی .. هي في الحقيقة مسلسل مؤامرات لاجهاض الثورة .. بدأت بمجازر الاعتصامات و بعرقلة الانتقال و بالانقلاب . ثم اشعلوها * و حرب الكرامة هذه .. هدفها الإفلات من العقاب علی جرائم الابادة و قتل الشعب .. وضد إزالة التمكين و استرداد الاموال المنهوبة .. و لوأد الثورة * و حروبهم السابقة .. فصل الجنوب و حروب الابادة و قتل الشعب و بيوت الاشباح . زراعة الفتن بين القبائل و داخل القبيلة الواحدة .. و الفتن بين الطوائف و الاحزاب و داخل الطائفة الواحد * ماذا تبقی لهم من مكائد ؟ .. سيستخدمون كل الوسائل السابقة مجتمعة .. ويضيفون اليها الحرب الجهوية .. و بيع الوطن في سوق النخاسة .. والارهاب و الكباب اذا تيسر لهم .. و يدعمهم تنظيم اخوان الشيطان العالمي بالمال و الاعلام * و حروب الكيزان بالاضافة للخراب و الدمار و إزهاق الارواح ؛ فإنها تدمر الجيش .. ولايهمهم ذلك .. فعندهم كتائبهم و فقه ادخار القوة * الثورة مستمرة .. و نصف ثورة يعني موت
@@kikimiki3298الكيزان معروف تجار دين وعشان كده منبوزيين في الوطن العربي ولا سيما السودان . هم لو ناس بتعرف الله مابتاجر بالدين كان عندهم فرصه ذهبيه يصلحوا البلد وينموها ماينهبوها وينشروا المحسوبيه والله مامقيم في السودان لكن تجي اجازه اسبوعين نشوف الفساد في البلد وانعدام العمله وانعدام الخدمات الناس مامرقت من هين كرهوا الشعب السوداني فيهم ليوم الدين
في عد البشير نحن سكان الحرطوم لم نرى الجنجويد في اي شارع الا بعد القحاطة هم الذين داسوا على الجيش والشرطة طوال اربعة سنوات بخروجهم للشوارع وعمد تعرض الجيش لهم نحن ما نسينا تتريس الشوارع
الجيش كان يتعرض لهجوم من القحاطة بشكل مستمر و ممنهج جغل الجيش في موقف حساس يبحث فيه عن التوازن.....و عدم القدرة علي التغامل السياسي. مشكلة الاسلامين العرب لا هم دخلوا جيوشهم و لا هم استطاعوا عمل علاقة مع الحيش....الاسلاميين في السودان ادخلوا اول اسلامي الحيش كان سوار الدهب....لا يمكن ان تهمل الجيش و بعد ذلك تقف معه في مواجهة....الحيش مؤسسة مهمة في لا يمكن التواجد بدونها.
افرض هذه الحالة في دولة من الدول ما هو رد الفعل عندهم تكلموا بامانة ان كلمة الحق قد ضاعة والمرؤة قد انتهي . كم قال الشارع . مررت على المرؤة وهي تبكي قال على ما تنتحب الفتاتي... قالت كيف لا ابكى واهلي جميعا دون خلق الله ماتوا.
الحل والسلام في السودان :- 1- دستور جديد يحدد حقوق المواطن وحقوق الوطن , ويحدد صلاحيات السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية . 2- انتخابات حقيقية يشارك فيها جميع الأحزاب بدون اقصاء , ولا اتهامات . 3- ضمانات عسكرية تمنع الانقلابات الدستورية , والانقلابات العسكرية .
كان سقوط مينغستو مدبرا من قبل وكالة المخابرات المركزية وليس السودان. لم يكن السودان أبدا بهذه القوة للتسبب في هذا السقوط وكل ما حدث في جنوب اليمن وإثيوبيا كان عواقب نهاية الحرب الباردة.
انتم لا تفهمون المشكل السوداني ولهذا لا تفرقون بين مدعي الاسلام السياسي وبين عامة المسلمين ولا تعرفون الدعم السريع وقوات الجنجويد...الدعم السريع عمره ١٠سنوات فقط ومنشأ بقانون
نشاهد برنامجكم لأننا نظن عندكم المصداقية أعلى بما إنكم تتحدثون باسم الأمة لكن بعضكم أحياناً يأتي بأحاجي المقاهي ويوردها كمعلومات حقيقية! السودان لم يفتح البلاد للمعارضة الإريترية ولا الإثيوبية إلا بإيعاذ من المخابرات المركزية الأمريكية والتي كانت تريد إسقاط منقستو الشيوعي وتنصيب عملاءها:(ملس زيناوي) في إثيوبيا وإسياس أفورقي الذي جعلوه يتسلل إلى جبهة التحرير الإرترية التي كانت مدعومة من حزب البعث العراقي والسوري. والقوات التي دخلت إلى أسمرا لم تكن قوات جبهة التحرير بل هي فصيل الجبهة الشعبية بقيادة افورقي المنشق من جبهة التحرير، ولم يشارك جندي سوداني واحد في حرب التحرير الإرترية. السودان كان دوره فتح الحدود للمعارضة الإرترية والدعم المعنوي واحيانا اللوجستي دور الدعم الشعبي السوداني كان كبيرا للثورة الإرترية ولكن دور حكومتي نميري والبشير كان سلبيا للغاية، وفي النهاية ظهر دعمهم للدكتاتور الارتري بشكل واضح بعد الاستقلال
اخواننا العرب يسقط ن عقدهم التي اكتسبوها من تحربتهم مع الجيش في بلدانهم..علي السودان. ماذا تريدون من الجيش السوداني بعد كل مطالبات المواطنين بالدفاع عنهم..الحبش السوداني شيء مختلف تاريخه. مختلف.
الاسلاميون هم من أدخل الدعم السريع في الخرطوم في بدايات المظاهرات التي اندلعت في الاشهر الاخيرة من 2018 وتوجت بثورة ديسمبر المجيدة بغرض حماية نظامهم البائس
الاسلاميين في السودان حققوا مالم يحققه الجميع استخرجوا البترول واسسوا عشرات الجامعات عند استلامهم الحكم كان في السودان اربعة جامعات فقط وعبدوا الاف الكيلو مترات من الطرق ربطوا البلاد بشبكة طرق ممتازة وكذلك عشرات المستشفيات ومظلة صحية تشمل اغلب المواطنين وحدثت كل هذه الانجازات في ظل حصار وعقوبات امريكيه ولا ينكر هذه الاجازات إلا فاجر
ومع ما ذكرت ظل السودان ضمن فئة الدول الاقل نموا خلال فترة حكمهم بنسبة فقر عالية وحروب اهلية وفساد مستشري وسحبو الدعم من الصحة والتعليم ودمرو السكك الحديد ومشروع الجزيرة وباعو الخطوط البحرية وسودانير وموبيتيل وسقطوا بسبب فشل الاقتصاد والاستبداد والتسلط لو طوروا نظام يستوعب الجميع لكان خيرا لهم لكنهم احتكروا كل لهم
بتتكلموا كان الاسلاميين ماعندهم دور في الحاصل وهم اس البلاء لكن انتوا من الاسلاميين فلاترون مساوء من انتم منهم ، الاسلاميين مافي زول ظلمهم هم من بنوا كراهيه الناس ليهم من اعمالهم ناس لاتعرف الله وتنشر الفساد في اي بلد يحكموها باستثناء تركيا الاسلاميين هناك نجحوا لانهم احبوا الوطن وفضلوه عن مصالحهم
السودان يتعرض لسيناريو الأزمة السورية نفس المؤامرة سيتم دعم كلا طرفي الصراع من أجل تدمير السودان و هدمه و تهجير شعبه المسلم السني نفس المؤامرة التي حيكت لسوريا. المؤامرة لقتل المسلمين السنة حصرياً
مشكلة السودان الأساسية هي الأيديولوجية الإسلامية - العربية - الإمبريالية - العنصرية - الظالمة - الوحشية - القاتلة - المفروضة في السودان منذ الإستقلال في ١٩٥٦م بإعلان السودان كا دولة عربية - إسلامية و بدأوا الجلابة الإسلاميين العنصريين بشن الحروب الإبادية ضد الشعوب السودان الأفريقيين - الأصليين. هذة هي بداية مشاكل السودان السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية. الذين كونوا القوات المليشيات الدعم السريع للإرتكاب جرائم الحروب الإبادية و جرائم ضد الإنسانية ضد الشعوب السودان الأصليين في دارفور و الجبال النوبة و النيل الأزرق هم الذين أعطوا القانونية للقوات الدعم السريع في السودان. الحرب بين الجيش السوداني - الإسلامي و ميليشيات الجنجويد ( القوات الدعم السريع ) هي حكاية السحر قلب على الساحر كما يقولون العرب. الأيديولوجية الإسلامية - السياسية و خاصةً الأيديولوجية الإسلامية - السياسية - العنصرية - الظالمة التي يدفعها الإخوان المسلمون هي التي دمرت السودان و مزقتها إلي دويلات بالعنصرية و الحروب الإبادية. الأيديولوجية الإسلامية - السياسية هي أصلاً سياسة العروبة الإمبريالية - الإستعمارية و ليست لها علاقة بالدين الله. هذة الحقيقة معروفة عند الجميع.
تجتمعون وتتحدتون . وكل طرف منكم يتكلم على هواه. تدعون المعرفة والسياسة وانتم بعيدين الحقيقة من قال لكم بآن الاسلامين سيبعدون عن الانخراط في السياسة؟؟؟ الطرف المستبعد حاليا هم الحزب الخاءن من يدعون الحرية والتغير وجانحهم النهب والحرم السريع
خلال فترة البشير سيطر الاسلاميين على الجيش بالكامل ومايزالون حتى الان ولذلك من الخطأ والظلم مقارنة المدنيين في السودان بما حدث في مصر وتحالف التيار المدني مع السيسي في السودان العكس هو الصحيح الإسلاميين اختطفوا الجيش
السودان نسبة الاسلام فيه ٩٨% لذلك لايمكن ان يحكم بدستور علماني لايمكن للاقليه ان تفرض رايها على الاغلبيه فليكن الفيصل بين العلمانيه والاسلاميه انتخابات حرة نزيه
الاسلاميون هم الذين دمروا السودان بحكمهم ٣٤ عام ويخلقون معارضة من اوهامهم ثم يقومون بشيطنتها لهم المال المنهوب ووسائل الاعلام تحت ايديهم تسللوا داخل المؤسسة العسكرية ودمروها وخلقوا مليشيات لهم تتبع لهم واسسوا الدعم السريع لحمايتهم اولا ولقتل أهل دارفور وتركوا البلاد دون جيش قومى يحمى البلاد .احست بعض الدول الطامعة فى السودان بضالتهم فى الدعم السريع فقالوا بشرائها وهذا السيناريو ما نشهده اليوم من تدمير للسودان ككل والخاسر الوحيد هو المواطن السودانى الذى فقد داره ومتجره وشرفة وظله الظليل وطنه وأصبح مشردا.
اللهم أصلح شأن السودان وأهله
سنقاتل من اجل كل السودان من حلفا الى دارفور
نريد ديمقراطيه مدنيه علمانيه. الدين لله والوطن للجميع.
دق 24 الى دق 26 ..اقوى تحليل الاستاذ زيتوت و صراع الكبار بين السعودية و الامارات الذي ربما يكون مخرج لاحرار الامة
الحركه الاسلاميه هى من انشأ الدعم السريع وادخلت الدعم السريع الى الخرطوم
نقطة سطر جديد
كل الذى يحصل فى السودان نتاج لحكم الحركه الاسلاميه السودان والبشير احد قيادات الحركه الاسلاميه
الكلام واضح يا سادة و انا اتكلم عن السودان من يتدثرون بعباءة الاسلام و يطلقون على انفسهم زورا و بهتانا " اسلاميين "هم مجموعة من الفاسدين و لا يمثلون نصف المجتمع كما ذكرتم و حميدتي و مجموعته أنشأها من يطلقون على انفسهم اسلاميين فلا داع لتزوير الحقائق و لن يحكم السودان من يتاجر باسم الدين
وانتم تزورون الحقائق و للاسف هذا هو ديدن من يطلقون على انفسهم اسلاميين … كرهتونا بالكذب و النفاق
كما ان عزام التميمي عمل كم لقاء مع الترابي و الترابي ذكر له فساد الاسلاميين في السودان …. اتقوا الله في انفسكم
أين كنتم أنتم عندما كان البشير ونظامه الإسلامي يدمر دارفور باستخدام الدعم السريع
كل الدول حول السودان والوفود الساعية للحل هي التي تسعى لتقسيم السودان
نعم حوارلكشف الحقيقه ولكن ماكان ان يكون لهذا السودانى بينكم فهو يتحدث من اتجاه واحد حتي لا يغير وجهه نظركم ايها المحللون
❤❤❤تحليل رايع ..ربنا يبارك فيكم جميعا ..شكرا الحوار لانكم محترفون وطنيون احرار ..تنورون الشعوب العربية بالحقيقة لكي تفهم ان سبب تخلفنا هي الانظمة العسركية و حكم الفرد الذي يشجع الفساد و ينهب الاوطان و يفرط في خيرات البلاد. لاعداء الامة و المستعمر
احترموا نفسكم واحترموا عقول المشاهدين
شكرا
#حروبۦالكيزان .. مسلسل من الخراب و الدمار و الإرهاب
* هذه الحرب .. اعدوا لها واشعلوها بفتوی أو فقه ( إدخار القوة ) .. و هدفها توريط الجيش و الشعب في حربٍ باسم الكرامة .. وهي من الحروب القذرة و بالوكالة .. يخوضها الشعب نيابةً عنهم
* و بفتوی و فقه ( إدخار القوة ) .. فرَّ فلول الكيزان ( فزوا ) الی بلاد بره .. و دسوا المغيبين من عناصرهم في معسكرات الجيش .. و لكن طالتهم يد المنون .. وإرتد كيدهم الی نحورهم .. وتم دحرهم و هزيمتهم في مواجهة الدعم السريع .. و انفضح مخططهم
* إنها حرب كرامة بالوكالة .. فالجيش يقاتل ضد المرتزقة و الغزاة المحتلين .. و الشعب يدعم الجيش و يقاتل لحماية الشرف ( الارض و المال و العِرض )
* و حربهم هذی .. هي في الحقيقة مسلسل مؤامرات لاجهاض الثورة .. بدأت بمجازر الاعتصامات و بعرقلة الانتقال و بالانقلاب . ثم اشعلوها
* و حرب الكرامة هذه .. هدفها الإفلات من العقاب علی جرائم الابادة و قتل الشعب .. وضد إزالة التمكين و استرداد الاموال المنهوبة .. و لوأد الثورة
* و حروبهم السابقة .. فصل الجنوب و حروب الابادة و قتل الشعب و بيوت الاشباح . زراعة الفتن بين القبائل و داخل القبيلة الواحدة .. و الفتن بين الطوائف و الاحزاب و داخل الطائفة الواحد
* ماذا تبقی لهم من مكائد ؟ .. سيستخدمون كل الوسائل السابقة مجتمعة .. ويضيفون اليها الحرب الجهوية .. و بيع الوطن في سوق النخاسة .. والارهاب و الكباب اذا تيسر لهم .. و يدعمهم تنظيم اخوان الشيطان العالمي بالمال و الاعلام
* و حروب الكيزان بالاضافة للخراب و الدمار و إزهاق الارواح ؛ فإنها تدمر الجيش .. ولايهمهم ذلك .. فعندهم كتائبهم و فقه ادخار القوة
* الثورة مستمرة .. و نصف ثورة يعني موت
وانت من اخوان النخاسين
كفيت ووفيت 👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏
@@kikimiki3298الكيزان معروف تجار دين وعشان كده منبوزيين في الوطن العربي ولا سيما السودان . هم لو ناس بتعرف الله مابتاجر بالدين كان عندهم فرصه ذهبيه يصلحوا البلد وينموها ماينهبوها وينشروا المحسوبيه والله مامقيم في السودان لكن تجي اجازه اسبوعين نشوف الفساد في البلد وانعدام العمله وانعدام الخدمات الناس مامرقت من هين كرهوا الشعب السوداني فيهم ليوم الدين
في عد البشير نحن سكان الحرطوم لم نرى الجنجويد في اي شارع الا بعد القحاطة هم الذين داسوا على الجيش والشرطة طوال اربعة سنوات بخروجهم للشوارع وعمد تعرض الجيش لهم نحن ما نسينا تتريس الشوارع
والله والله والله انا في الخرطوم منطقة جبرة جنوب ان بيت جارنا فيه ثلاثة مدافع تضرب المدرعات.
الجيش كان يتعرض لهجوم من القحاطة بشكل مستمر و ممنهج جغل الجيش في موقف حساس يبحث فيه عن التوازن.....و عدم القدرة علي التغامل السياسي. مشكلة الاسلامين العرب لا هم دخلوا جيوشهم و لا هم استطاعوا عمل علاقة مع الحيش....الاسلاميين في السودان ادخلوا اول اسلامي الحيش كان سوار الدهب....لا يمكن ان تهمل الجيش و بعد ذلك تقف معه في مواجهة....الحيش مؤسسة مهمة في لا يمكن التواجد بدونها.
القاصي والداني يعرف أن عسكر السودان كانو اخوان مسلمين ..
هل تصدقون أن طرفي الحرب الأهلية هم من الإسلاميين على مستوى القيادات أما الجنود العاديين هم الأكثر بعدا من التمذهب الأيدولوجي
ياسلام عليك ٠٠ نعم في غفله ٠٠ وتساهل شديد ٠٠
أووو .. منظرين من خلف الميكرفونات
لا أستطيع أن أستبعد نظرية المؤامرة من تحرك العلمانيين العرب فالغرب يستخدمهم كحصان طروادة لإفشال التجربة الديمقراطية في جميع البلاد العربية
بل هي حرب الاسلاميين
الله ينتقم منهم دمرو البلد وشردوا العباد
افرض هذه الحالة في دولة من الدول ما هو رد الفعل عندهم تكلموا بامانة ان كلمة الحق قد ضاعة والمرؤة قد انتهي . كم قال الشارع .
مررت على المرؤة وهي تبكي قال على ما تنتحب الفتاتي...
قالت كيف لا ابكى واهلي جميعا دون خلق الله ماتوا.
The Sudanese armed forces let down The Sudanese people but that notwithstanding one has to support them to restore peace in the country
استاز عزم كلامو صح
ليس هنالك اسلاميون نحن ليس كفار كلنا مسلمون
احيك علي فهمك يا شيخ عزام صح يعتبرونها غنيمه
الحل والسلام في السودان :-
1- دستور جديد يحدد حقوق المواطن وحقوق الوطن , ويحدد صلاحيات السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية .
2- انتخابات حقيقية يشارك فيها جميع الأحزاب بدون اقصاء , ولا اتهامات .
3- ضمانات عسكرية تمنع الانقلابات الدستورية , والانقلابات العسكرية .
قوم لف ياعاطل… تاني مافي احزاب في موت بس الجيش او الموت كفايه استحمار للناس
هم سبب هذا الموقف من الجيش وياريت كان وفقف من اول وهلة
كان سقوط مينغستو مدبرا من قبل وكالة المخابرات المركزية وليس السودان. لم يكن السودان أبدا بهذه القوة للتسبب في هذا السقوط وكل ما حدث في جنوب اليمن وإثيوبيا كان عواقب نهاية الحرب الباردة.
الله يرد السودان رد جميل و الله ياخذكم يا اصحاب الفتن
وين هي الدوله وعلي اي دوله تتحدث وان سوداني بسيط ارع الغنم ولا اشوف دوله ف السودان
انتم لا تفهمون المشكل السوداني ولهذا لا تفرقون بين مدعي الاسلام السياسي وبين عامة المسلمين ولا تعرفون الدعم السريع وقوات الجنجويد...الدعم السريع عمره ١٠سنوات فقط ومنشأ بقانون
انت رجل ذكرت اسمها السودان لا يريد ذكر اسمها لأنهم متعلمين علي الدسداس
فعلا هم جزاء من المشكله بلا نغاش
نغاش بتاع فنلتك يا جنجويدي
هذا كلام خطا ان الجيش السوداني لو كان فيه اسلامين انهم جيش سوداني هم يقصدون الاسلام قاطبة
لا توجد أيديولوجية في السودان فقط الناس يريدون حرق الإسلاميين ونأمل أن يتمكنوا من ذلك
أبرم الاتحاد الأوروبي اتفاقا مع عمر البشير وليس مع قوات الدعم السريع
نشاهد برنامجكم لأننا نظن عندكم المصداقية أعلى بما إنكم تتحدثون باسم الأمة لكن بعضكم أحياناً يأتي بأحاجي المقاهي ويوردها كمعلومات حقيقية!
السودان لم يفتح البلاد للمعارضة الإريترية ولا الإثيوبية إلا بإيعاذ من المخابرات المركزية الأمريكية والتي كانت تريد إسقاط منقستو الشيوعي وتنصيب عملاءها:(ملس زيناوي) في إثيوبيا وإسياس أفورقي الذي جعلوه يتسلل إلى جبهة التحرير الإرترية التي كانت مدعومة من حزب البعث العراقي والسوري.
والقوات التي دخلت إلى أسمرا لم تكن قوات جبهة التحرير بل هي فصيل الجبهة الشعبية بقيادة افورقي المنشق من جبهة التحرير، ولم يشارك جندي سوداني واحد في حرب التحرير الإرترية.
السودان كان دوره فتح الحدود للمعارضة الإرترية والدعم المعنوي واحيانا اللوجستي
دور الدعم الشعبي السوداني كان كبيرا للثورة الإرترية ولكن دور حكومتي نميري والبشير كان سلبيا للغاية، وفي النهاية ظهر دعمهم للدكتاتور الارتري بشكل واضح بعد الاستقلال
اخواننا العرب يسقط ن عقدهم التي اكتسبوها من تحربتهم مع الجيش في بلدانهم..علي السودان. ماذا تريدون من الجيش السوداني بعد كل مطالبات المواطنين بالدفاع عنهم..الحبش السوداني شيء مختلف تاريخه. مختلف.
التيار الاسلامي هو المشكله الحقيقية في السودان وكل مشكلة في السودان صغيرة كانت او كبيرة سببها انتم الاسلاميين.
الاسلاميون هم من أدخل الدعم السريع في الخرطوم في بدايات المظاهرات التي اندلعت في الاشهر الاخيرة من 2018 وتوجت بثورة ديسمبر المجيدة بغرض حماية نظامهم البائس
اللهم شتت شمل جماعة الإخوان
اللهم امين يارب العالمين
ومن قال لكم يوماً ان السودان حرب على الاسلاميين ارجوكم فكروا بمنطق الجهل مشكلة ؟
مدلسين، حميدتي قال بلسانه انه البرهان قال ليهو لو ما جيت معاي مجلس السياده ما حيمسك بعد ابنعوف
السودان دولة الترابي الاخونجي
أين ما يحل الإخوان يحل الخراب
الاسلاميين في السودان حققوا مالم يحققه الجميع استخرجوا البترول واسسوا عشرات الجامعات عند استلامهم الحكم كان في السودان اربعة جامعات فقط وعبدوا الاف الكيلو مترات من الطرق ربطوا البلاد بشبكة طرق ممتازة وكذلك عشرات المستشفيات ومظلة صحية تشمل اغلب المواطنين وحدثت كل هذه الانجازات في ظل حصار وعقوبات امريكيه ولا ينكر هذه الاجازات إلا فاجر
ومع ما ذكرت ظل السودان ضمن فئة الدول الاقل نموا خلال فترة حكمهم بنسبة فقر عالية وحروب اهلية وفساد مستشري وسحبو الدعم من الصحة والتعليم ودمرو السكك الحديد ومشروع الجزيرة وباعو الخطوط البحرية وسودانير وموبيتيل وسقطوا بسبب فشل الاقتصاد والاستبداد والتسلط لو طوروا نظام يستوعب الجميع لكان خيرا لهم لكنهم احتكروا كل لهم
الرويبضه،يتحدثون
الشيوعية الملحدين لن يحكمونا شعب واححححححححد وجيش واحد
الحرب هذا المفترض ان تكون مصر والإمارات ولكن الشب السودانى دفع الثمن ربنا انتقم من العصابة الحاكمة مص وشيطان العرب بن زايد
يازول يا سوداني الناس المعاك ديل بيقولوا في كلام فارغ وما فاهمين الحاصل شنو في السودان
الرجاء منك التصحيح وعدم الصمت
بتتكلموا كان الاسلاميين ماعندهم دور في الحاصل وهم اس البلاء لكن انتوا من الاسلاميين فلاترون مساوء من انتم منهم ، الاسلاميين مافي زول ظلمهم هم من بنوا كراهيه الناس ليهم من اعمالهم ناس لاتعرف الله وتنشر الفساد في اي بلد يحكموها باستثناء تركيا الاسلاميين هناك نجحوا لانهم احبوا الوطن وفضلوه عن مصالحهم
السودان يتعرض لسيناريو الأزمة السورية نفس المؤامرة سيتم دعم كلا طرفي الصراع من أجل تدمير السودان و هدمه و تهجير شعبه المسلم السني نفس المؤامرة التي حيكت لسوريا. المؤامرة لقتل المسلمين السنة حصرياً
الجيش منذ الانقلاب الاول على الديمقراطيه اصبح حاكما غير شرعي وغير قانوني وغير دستوري
مش علي المسطحات بلا علي ارض الوقع الاسلموين تعلمهم مع شعبهم بشعه بالتجربه عشان كدا ما تبرار ليهم
حلوة من عمل حميدتي والجنجاويد هم الاسلاميين وعمر البشير
احيانا يظهر الله الحق رغم كذب المنافقين
ههههههه المحيرني بعض البشر بقي لايشرب قهوته والا بما يحصل في السودان بعتبار الامر يهمهم
نصف الشعب اسلاميين؟؟؟؟!!!! 😂
كل الشعب إلا شوية قحاحيط
مشكلة السودان الأساسية هي الأيديولوجية الإسلامية - العربية - الإمبريالية - العنصرية - الظالمة - الوحشية - القاتلة - المفروضة في السودان منذ الإستقلال في ١٩٥٦م بإعلان السودان كا دولة عربية - إسلامية و بدأوا الجلابة الإسلاميين العنصريين بشن الحروب الإبادية ضد الشعوب السودان الأفريقيين - الأصليين. هذة هي بداية مشاكل السودان السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية. الذين كونوا القوات المليشيات الدعم السريع للإرتكاب جرائم الحروب الإبادية و جرائم ضد الإنسانية ضد الشعوب السودان الأصليين في دارفور و الجبال النوبة و النيل الأزرق هم الذين أعطوا القانونية للقوات الدعم السريع في السودان. الحرب بين الجيش السوداني - الإسلامي و ميليشيات الجنجويد ( القوات الدعم السريع ) هي حكاية السحر قلب على الساحر كما يقولون العرب. الأيديولوجية الإسلامية - السياسية و خاصةً الأيديولوجية الإسلامية - السياسية - العنصرية - الظالمة التي يدفعها الإخوان المسلمون هي التي دمرت السودان و مزقتها إلي دويلات بالعنصرية و الحروب الإبادية. الأيديولوجية الإسلامية - السياسية هي أصلاً سياسة العروبة الإمبريالية - الإستعمارية و ليست لها علاقة بالدين الله. هذة الحقيقة معروفة عند الجميع.
مريض عقليا الله يشفيك
الاسلاميون هم اس المشاكل و كل القادة العسكريين هم اسلاميون
تجتمعون وتتحدتون . وكل طرف منكم
يتكلم على هواه. تدعون المعرفة والسياسة
وانتم بعيدين الحقيقة
من قال لكم بآن الاسلامين سيبعدون عن
الانخراط في السياسة؟؟؟
الطرف المستبعد حاليا هم الحزب الخاءن
من يدعون الحرية والتغير وجانحهم
النهب والحرم السريع
خلال فترة البشير سيطر الاسلاميين على الجيش بالكامل ومايزالون حتى الان ولذلك من الخطأ والظلم مقارنة المدنيين في السودان بما حدث في مصر وتحالف التيار المدني مع السيسي في السودان العكس هو الصحيح الإسلاميين اختطفوا الجيش
السودان نسبة الاسلام فيه ٩٨% لذلك لايمكن ان يحكم بدستور علماني لايمكن للاقليه ان تفرض رايها على الاغلبيه فليكن الفيصل بين العلمانيه والاسلاميه انتخابات حرة نزيه
ضعف في اداء القناة الداعم للاحداث في السودان..
دور ضعيف وتحليلات لا تثمن ولا تغني من جوع
كلامك صحيح تماما
الاسلاميون هم الذين دمروا السودان بحكمهم ٣٤ عام ويخلقون معارضة من اوهامهم ثم يقومون بشيطنتها لهم المال المنهوب ووسائل الاعلام تحت ايديهم تسللوا داخل المؤسسة العسكرية ودمروها وخلقوا مليشيات لهم تتبع لهم واسسوا الدعم السريع لحمايتهم اولا ولقتل أهل دارفور وتركوا البلاد دون جيش قومى يحمى البلاد .احست بعض الدول الطامعة فى السودان بضالتهم فى الدعم السريع فقالوا بشرائها وهذا السيناريو ما نشهده اليوم من تدمير للسودان ككل والخاسر الوحيد هو المواطن السودانى الذى فقد داره ومتجره وشرفة وظله الظليل وطنه وأصبح مشردا.
برنامج ممل يفتقد الي النقاش المثمر
معلومات غير صحيحة وغير مفيده للمستمع
اللهم وفق فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي
allah yanelkoum ya ouled lekhab
انت سوداني ضعيف في الاداء
اللهم وفق فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي