المفكر الكبير أحمد الكاتب يقول أن المهدي خرافة ولا يوجد أي مستند تاريخي أو غيره على وجوده وإنما هي أوهام وذلك بعد أن بحث كل كتب الشيعة كتاب كتاب سطر سطر كما يقول فانتهوا عن هذه العجعجة وهذا الهراء خير لكم ان كنتم تعقلون
كل احد يعرف ان الاية نزلة بالمؤمنين . الحمد لله الكل يصلون ويركعون وياتون الزكاة والصدقات . . لكن اصحاب النفوس ........ يقولون ان الله يريد ان يختلف المسلمين ويوحون للناس ان الله لم يصرح بها خوفا من المسلمين ان يزعلون ولنه سمى العشرة المبشرين بالجنة للنبي صل الله عليه وسلم لماذا لم يختلفون . هذه تدخلات الزنادقة بهدف البلبلة .
كل اية او رواية او واقعة فيها فضيلة لأهل البيت هذا الرجل يختار الرأي المخالف لفضائل اهل البيت والغريب انه يكرر مئات بال الالاف المرات نفس الكلام وعد الحوار يعجز عن المحاوره.. فهو عدو حقا لأهل البيت وشيعتهم
استاذ احمد المحترم : انت ذكرت احاديث كثيرة بخصوص هذه الاية الكريمة ومنهم الامام ابو جعفر على نبينا وعليه السلام الذي افاد جوابه انها منطبقة على حبيبنا علي بن ابي طالب ولكنها عامة في غيره . ما احب ان اؤكده استاذ احمد انً الآيات التي تنص على العقائد يجب قطعا ان تكون مبينة واضحة لا تحتمل التاويل ولا تحتمل اكثر من معنى لانها حجة الله على عباده ولانها بموجبها يتقرر مصير الناس الى جنة او نار وهذا مقتضى العدالة الالهية كالآية الكريمة (( محمًد رسول الله … ))والا كان ذلك قدحا في العدالة الالهية - حاشا لله - او ان الله يلبس على الناس دينهم او يوحي اليهم الغازا واحاجي ، ومرة اخرى حاشا لله من ذلك . واذا نظرت في جميع العقائد في القران الكريم وحتى الفرائض الاساسية لم تجد على اي منها اختلاف او فهم اكثر من معنى . اذا انطلقنا من هنا وفرنا على المسلمين الاختلاف والانقسام وبالله التوفيق وهو السميع العليم .
الإمامية ليس لها ذكر في القرآن الكريم،الشيخَ المُفيد هوَ الذي أسّسَ مذهبَ الإماميّةِ بعقائدِها الموجودةِ اما الأئمة الذين ينتسب إليهم هؤلاء فانهم بريئون من هذا الإفك والباطل
على كلامك ان الاحزاب العراقية التي افرزت قيادات عن طريق الشورى واراء الناس صحيحة ؟؟؟ والنتيجة انت تراها بعد عشرون عاما تدمير المجتمع العراقي من كل النواحي الاجتماعية والاخلاقية والمادية والامنية وهل يعقل ان الله ترك اخر الاديان بهكذا اشخاص - حبيبي بدل عقلك
ليش قيادات الموجوده بالحكم اجتي وحدها لو امريكا جابتها وهذوله منو ينتخبهم غير الناس الي عدها مصالح وياهم وجايين كله بالتزوير حاليا تطبق كلام احمد الكاتب على زمن الرسول هذوله حاليا ليش يعرفون شنو الدين دينهم فلوسهم وبس ناس سوت كل المحرمات صدك عود تحجي انته مقتنع بكلامك
لا شك أن الحكم في الإسلام يكون باختيار الأمة، ولا خلاف في أن علي بن أبي طالب كان أولى وأحق بالأمر من الشيخين أبي بكر وعمر، إذ صرّح علي نفسه، كما هو وارد في الصحيح، بأن ما جرى بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله كان استبداداً. بل إن علياً اتهم أبا بكر صراحة بالاستبداد في الأمر على بني هاشم، حيث ورد عنه قوله في صحيح البخاري: “لقد استبددت علينا”. وفيما يتعلق بالإمامة، فإن الإمامة الدينية ثابتة لعلي وأهل البيت عليهم السلام بنصوص قطعية، بينما الإمامة السياسية تُناط باختيار الأمة. ومع ذلك، فإن نصرة أهل البيت واجبة إذا استنصروا الناس وقاموا على الحاكم، حتى لو كان الحاكم باختيار الأمة، لأن ولايتهم الدينية مقدمة على السياسة. ولن يطلبوا ذلك إلا إذا وقع انحراف كبير لا يصح السكوت عليه، كما كان الحال حين تولى يزيد بن معاوية الحكم. ولكن هذا الفرض نادر للغاية؛ فلو خلا الأمر من الاستبداد، لاختارت الأمة أهل البيت طواعية، كما حدث بعد مقتل عثمان. وعليه، فإن الإمامة الدينية لأهل البيت ثابتة يقيناً بحديث الثقلين، ونصرتهم إذا طلبوها واجبة قطعاً بحكم ولايتهم الإلهية. أما الإمامة السياسية، فهي مشروطة باختيار الأمة، وقد لا يرغب الإمام نفسه في تولي الحكم، كما رأينا في موقف علي عليه السلام بعد مقتل عثمان، حيث امتنع عن قبول البيعة حتى ألحّ الناس عليه. وبقية الأئمة عليهم السلام لم يكونوا يسعون إلى الإمامة السياسية بمعنى تولي الحكم، بل كانوا يركزون على ترسيخ مرجعيتهم الدينية، مع التأكيد على أن الحاكم يجب أن يكون باختيار الأمة بدون ضغط ولا استبداد. وأوضح دليل على ذلك هو النبي صلى الله عليه وآله؛ كونه رسولاً لا يعني أنه ملك إلا إذا قلده الناس الحكم والسيادة، وهو ما كان يدعوهم إليه صراحة. أخيراً، المشكلة الجوهرية التي أصابت الأمة هي الاستبداد في الحكم. ومن يرجع إلى صحيح البخاري يجد أن علياً اتهم أبا بكر بالاستبداد، وهذه النقطة تشكل جوهر التأمل في أسباب الانقسام الذي نشأ في الأمة. السلام على أهل البيت، ورضي الله عن المهاجرين والأنصار.
احمد الكاتب خليفة الله في الأرض هو الإمام علي عليه الصلاة والسلام ومحمد رسول الله هو ملك يوم الدين اذن عطاء الله لهم ملك الدنيا والآخرة والدين القيم محمد وعلي فوق تصورات الناس سواءا شيعة او سنة هم نور الله في الوجود الوجود كله مقرون بالخمسة الأطهار الخلق الذي ليس كمثله خلق أنهم البيت المعمور أنهم مظهرية الله في الخلق والامكان
لا شك أن الحكم في الإسلام يكون باختيار الأمة، ولا خلاف في أن علي بن أبي طالب كان أولى وأحق بالأمر من الشيخين أبي بكر وعمر، لكن المشكلة هو وصول الشيخين إلى سدة الحكم عبر الاستبداد، وهذه حقيقة صرّح بها علي بن ابي طالب نفسه، كما هو وارد في الصحيح، بأن ما جرى بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله كان استبداداً. بل إن علياً اتهم أبا بكر صراحة بالاستبداد في الأمر على بني هاشم، حيث ورد عنه قوله في صحيح البخاري: “لقد استبددت علينا”. وفيما يتعلق بالإمامة، فإن الإمامة الدينية ثابتة لعلي وأهل البيت عليهم السلام بنصوص قطعية، بينما الإمامة السياسية تُناط باختيار الأمة. ومع ذلك، فإن نصرة أهل البيت واجبة إذا استنصروا الناس وقاموا على الحاكم، حتى لو كان الحاكم باختيار الأمة، لأن ولايتهم الدينية مقدمة على السياسة. ولن يطلبوا ذلك إلا إذا وقع انحراف كبير لا يصح السكوت عليه، كما كان الحال حين تولى يزيد بن معاوية الحكم. ولكن هذا الفرض نادر للغاية؛ فلو خلا الأمر من الاستبداد، لاختارت الأمة أهل البيت طواعية، كما حدث بعد مقتل عثمان. وعليه، فإن الإمامة الدينية لأهل البيت ثابتة يقيناً بحديث الثقلين، ونصرتهم إذا طلبوها واجبة قطعاً بحكم ولايتهم الإلهية. أما الإمامة السياسية، فهي مشروطة باختيار الأمة، وقد لا يرغب الإمام نفسه في تولي الحكم، كما رأينا في موقف علي عليه السلام بعد مقتل عثمان، حيث امتنع عن قبول البيعة حتى ألحّ الناس عليه. وبقية الأئمة عليهم السلام لم يكونوا يسعون إلى الإمامة السياسية بمعنى تولي الحكم، بل كانوا يركزون على ترسيخ مرجعيتهم الدينية، مع التأكيد على أن الحاكم يجب أن يكون باختيار الأمة بدون ضغط ولا استبداد. وأوضح دليل على ذلك هو النبي صلى الله عليه وآله؛ كونه رسولاً لا يعني أنه ملك إلا إذا قلده الناس الحكم والسيادة، وهو ما كان يدعوهم إليه صراحة. أخيراً، المشكلة الجوهرية التي أصابت الأمة هي الاستبداد في الحكم. ومن يرجع إلى صحيح البخاري يجد أن علياً اتهم أبا بكر بالاستبداد، وهذه النقطة تشكل جوهر التأمل في أسباب الانقسام الذي نشأ في الأمة. السلام على أهل البيت، ورضي الله عن المهاجرين والأنصار.
وماذا نصنع بالشهادات المذكورة في صحيح البخاري؟! علي صرّح انا ابا بكر استبد بالأمر ولم يشاور بني هاشم .. راجع صحيح البخاري حديث رقم ٤٢٤٠ … ايضاً شهادة عمر بن الخطاب ان علي والزبير ومن معهما لم يبايعوا وظل الامر لمدة ٦ شهور و تصريح عمر ان بيعة ابي بكر كانت فلتة .. راجع حديث رقم ٦٨٣٠ كل هذه شهادات معاصرة ومن اصح الكتب ان ابا بكر وصل الى الحكم فلتة واستبداد وبدون تشريك بني هاشم وجملة من الاصحاب في عملية الاختيار.
عمي ايها الكاتب الولاية تعني ان تنصت له وما يقوله على الاقل فهل ابو بكر وعمر وبقية المنافقين انصتوا لعلي واتبعوه؟ يعني لا يمكن ان تتبع علي وفي نفس الوقت تتبع عمر وابو بكر وعاءشة والا تكون مجنون هل تتبع علي ام تتبع عمر؟ إلا إذا كانت الروايات التاريخية كلها مكذوبة وعلي كان يحب عمر وابو بكر لكن الواضح انه لم يكن كذلك لان محمد بن ابي بكر لم يتبع أبوه وعاءشة حاربت علي. عاءلة ابو بكر كانت تحتوي على المنافقين والمومنين بنهاية المطاف من يتبع علي لا يتبع عثمان ومعاوية وعمر وعاءشة وبقية المنافقين وانتهت القصة
احسنت استاذ احمد وبارك الله فيك وجزاك الله خيرا
بارك الله بكم
بارك الله لكم … اللهم يحشرنا مع علي بن أبي طالب وكل صحابة الرسول الكريم
مهما قال الناس عن الخمسة الأطهار
لا يضرهم شئ فهم في كنف الخالق المبدع
وهو الذي أعطاهم حقهم اما الناس
فلا رأي لهم إمام عطاء الله لهؤلاء الخلق المبارك
هههههههه الخمسه الاطهار براء من الشيعه الان المشركيه امثالك براء عيسى ابن مريم من النصارى
احمد تشرق او تغرب كل ما في الائمة عليهم السلام من العلم ، والتقوى ، والخلق العظيم ،،وجميع الصفاة الطيبة لأيكون عند غيرهم ..
بسمالله الرحمان الرحيم ..وامرهم شورى بينهم.
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف
هل هم مساجين حتى تدعو لهم الله بإطلاق سراحهم الإفراج عنهم. الموتى ندعو لهم بالرحمة
المفكر الكبير أحمد الكاتب يقول أن المهدي خرافة ولا يوجد أي مستند تاريخي أو غيره على وجوده وإنما هي أوهام وذلك بعد أن بحث كل كتب الشيعة كتاب كتاب سطر سطر كما يقول فانتهوا عن هذه العجعجة وهذا الهراء خير لكم ان كنتم تعقلون
كل احد يعرف ان الاية نزلة بالمؤمنين . الحمد لله الكل يصلون ويركعون وياتون الزكاة والصدقات . . لكن اصحاب النفوس ........ يقولون ان الله يريد ان يختلف المسلمين ويوحون للناس ان الله لم يصرح بها خوفا من المسلمين ان يزعلون ولنه سمى العشرة المبشرين بالجنة للنبي صل الله عليه وسلم لماذا لم يختلفون . هذه تدخلات الزنادقة بهدف البلبلة .
جزاكم الله خير الجزاء وأحسن إليكم وحفظكم ورعاكم وسدد خطاكم
الايه نزلت في الامام ابو بكر رض والدليل ان اول ولي هو وعلي ترك الولايه بالرضا بالرضا ...اما الستة اشهر فهي كذبه لفقت في البخاري
وقيل إن هذه الآية نزلت في عبادة بن الصامت، في تبرُّئه من ولاية يهود بني قينقاع وحِلفهم، إلى رسول الله ﷺ والمؤمنين ذكر في تفسير الطبري.
الطبري يعلم بها و الامام علي لايعلم بها
كل اية او رواية او واقعة فيها فضيلة لأهل البيت هذا الرجل يختار الرأي المخالف لفضائل اهل البيت والغريب انه يكرر مئات بال الالاف المرات نفس الكلام وعد الحوار يعجز عن المحاوره.. فهو عدو حقا لأهل البيت وشيعتهم
استاذ احمد المحترم :
انت ذكرت احاديث كثيرة بخصوص هذه الاية الكريمة ومنهم الامام ابو جعفر على نبينا وعليه السلام الذي افاد جوابه انها منطبقة على حبيبنا علي بن ابي طالب ولكنها عامة في غيره . ما احب ان اؤكده استاذ احمد انً الآيات التي تنص على العقائد يجب قطعا ان تكون مبينة واضحة لا تحتمل التاويل ولا تحتمل اكثر من معنى لانها حجة الله على عباده ولانها بموجبها يتقرر مصير الناس الى جنة او نار وهذا مقتضى العدالة الالهية كالآية الكريمة (( محمًد رسول الله … ))والا كان ذلك قدحا في العدالة الالهية - حاشا لله - او ان الله يلبس على الناس دينهم او يوحي اليهم الغازا واحاجي ، ومرة اخرى حاشا لله من ذلك . واذا نظرت في جميع العقائد في القران الكريم وحتى الفرائض الاساسية لم تجد على اي منها اختلاف او فهم اكثر من معنى .
اذا انطلقنا من هنا وفرنا على المسلمين الاختلاف والانقسام وبالله التوفيق وهو السميع العليم .
الإمامية ليس لها ذكر في القرآن الكريم،الشيخَ المُفيد هوَ الذي أسّسَ مذهبَ الإماميّةِ بعقائدِها الموجودةِ اما الأئمة الذين ينتسب إليهم هؤلاء فانهم بريئون من هذا الإفك والباطل
شيعة الامام علي قتلوا عثمان في ١٨ ذي الحجة نفس يوم عيد الغدير ،
و اذا ما في شورى اصلا ؟ تتبع الخواء
على كلامك ان الاحزاب العراقية التي افرزت قيادات عن طريق الشورى واراء الناس صحيحة ؟؟؟ والنتيجة انت تراها بعد عشرون عاما تدمير المجتمع العراقي من كل النواحي الاجتماعية والاخلاقية والمادية والامنية وهل يعقل ان الله ترك اخر الاديان بهكذا اشخاص - حبيبي بدل عقلك
ليش قيادات الموجوده بالحكم اجتي وحدها لو امريكا جابتها وهذوله منو ينتخبهم غير الناس الي عدها مصالح وياهم وجايين كله بالتزوير حاليا تطبق كلام احمد الكاتب على زمن الرسول هذوله حاليا ليش يعرفون شنو الدين دينهم فلوسهم وبس ناس سوت كل المحرمات صدك عود تحجي انته مقتنع بكلامك
انت مصدق الشورئ بالعراق
@ نعم صدكني نفس السيناريو
لا شك أن الحكم في الإسلام يكون باختيار الأمة، ولا خلاف في أن علي بن أبي طالب كان أولى وأحق بالأمر من الشيخين أبي بكر وعمر، إذ صرّح علي نفسه، كما هو وارد في الصحيح، بأن ما جرى بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله كان استبداداً. بل إن علياً اتهم أبا بكر صراحة بالاستبداد في الأمر على بني هاشم، حيث ورد عنه قوله في صحيح البخاري: “لقد استبددت علينا”.
وفيما يتعلق بالإمامة، فإن الإمامة الدينية ثابتة لعلي وأهل البيت عليهم السلام بنصوص قطعية، بينما الإمامة السياسية تُناط باختيار الأمة. ومع ذلك، فإن نصرة أهل البيت واجبة إذا استنصروا الناس وقاموا على الحاكم، حتى لو كان الحاكم باختيار الأمة، لأن ولايتهم الدينية مقدمة على السياسة. ولن يطلبوا ذلك إلا إذا وقع انحراف كبير لا يصح السكوت عليه، كما كان الحال حين تولى يزيد بن معاوية الحكم. ولكن هذا الفرض نادر للغاية؛ فلو خلا الأمر من الاستبداد، لاختارت الأمة أهل البيت طواعية، كما حدث بعد مقتل عثمان.
وعليه، فإن الإمامة الدينية لأهل البيت ثابتة يقيناً بحديث الثقلين، ونصرتهم إذا طلبوها واجبة قطعاً بحكم ولايتهم الإلهية. أما الإمامة السياسية، فهي مشروطة باختيار الأمة، وقد لا يرغب الإمام نفسه في تولي الحكم، كما رأينا في موقف علي عليه السلام بعد مقتل عثمان، حيث امتنع عن قبول البيعة حتى ألحّ الناس عليه. وبقية الأئمة عليهم السلام لم يكونوا يسعون إلى الإمامة السياسية بمعنى تولي الحكم، بل كانوا يركزون على ترسيخ مرجعيتهم الدينية، مع التأكيد على أن الحاكم يجب أن يكون باختيار الأمة بدون ضغط ولا استبداد. وأوضح دليل على ذلك هو النبي صلى الله عليه وآله؛ كونه رسولاً لا يعني أنه ملك إلا إذا قلده الناس الحكم والسيادة، وهو ما كان يدعوهم إليه صراحة.
أخيراً، المشكلة الجوهرية التي أصابت الأمة هي الاستبداد في الحكم. ومن يرجع إلى صحيح البخاري يجد أن علياً اتهم أبا بكر بالاستبداد، وهذه النقطة تشكل جوهر التأمل في أسباب الانقسام الذي نشأ في الأمة.
السلام على أهل البيت، ورضي الله عن المهاجرين والأنصار.
احمد الكاتب
خليفة الله في الأرض
هو الإمام علي عليه الصلاة والسلام
ومحمد رسول الله
هو ملك يوم الدين
اذن عطاء الله لهم ملك الدنيا والآخرة والدين القيم
محمد وعلي فوق تصورات الناس سواءا شيعة او سنة
هم نور الله في الوجود
الوجود كله مقرون بالخمسة الأطهار
الخلق الذي ليس كمثله خلق
أنهم البيت المعمور
أنهم مظهرية الله في الخلق والامكان
لا شك أن الحكم في الإسلام يكون باختيار الأمة، ولا خلاف في أن علي بن أبي طالب كان أولى وأحق بالأمر من الشيخين أبي بكر وعمر، لكن المشكلة هو وصول الشيخين إلى سدة الحكم عبر الاستبداد، وهذه حقيقة صرّح بها علي بن ابي طالب نفسه، كما هو وارد في الصحيح، بأن ما جرى بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله كان استبداداً. بل إن علياً اتهم أبا بكر صراحة بالاستبداد في الأمر على بني هاشم، حيث ورد عنه قوله في صحيح البخاري: “لقد استبددت علينا”.
وفيما يتعلق بالإمامة، فإن الإمامة الدينية ثابتة لعلي وأهل البيت عليهم السلام بنصوص قطعية، بينما الإمامة السياسية تُناط باختيار الأمة. ومع ذلك، فإن نصرة أهل البيت واجبة إذا استنصروا الناس وقاموا على الحاكم، حتى لو كان الحاكم باختيار الأمة، لأن ولايتهم الدينية مقدمة على السياسة. ولن يطلبوا ذلك إلا إذا وقع انحراف كبير لا يصح السكوت عليه، كما كان الحال حين تولى يزيد بن معاوية الحكم. ولكن هذا الفرض نادر للغاية؛ فلو خلا الأمر من الاستبداد، لاختارت الأمة أهل البيت طواعية، كما حدث بعد مقتل عثمان.
وعليه، فإن الإمامة الدينية لأهل البيت ثابتة يقيناً بحديث الثقلين، ونصرتهم إذا طلبوها واجبة قطعاً بحكم ولايتهم الإلهية. أما الإمامة السياسية، فهي مشروطة باختيار الأمة، وقد لا يرغب الإمام نفسه في تولي الحكم، كما رأينا في موقف علي عليه السلام بعد مقتل عثمان، حيث امتنع عن قبول البيعة حتى ألحّ الناس عليه. وبقية الأئمة عليهم السلام لم يكونوا يسعون إلى الإمامة السياسية بمعنى تولي الحكم، بل كانوا يركزون على ترسيخ مرجعيتهم الدينية، مع التأكيد على أن الحاكم يجب أن يكون باختيار الأمة بدون ضغط ولا استبداد. وأوضح دليل على ذلك هو النبي صلى الله عليه وآله؛ كونه رسولاً لا يعني أنه ملك إلا إذا قلده الناس الحكم والسيادة، وهو ما كان يدعوهم إليه صراحة.
أخيراً، المشكلة الجوهرية التي أصابت الأمة هي الاستبداد في الحكم. ومن يرجع إلى صحيح البخاري يجد أن علياً اتهم أبا بكر بالاستبداد، وهذه النقطة تشكل جوهر التأمل في أسباب الانقسام الذي نشأ في الأمة.
السلام على أهل البيت، ورضي الله عن المهاجرين والأنصار.
وصل ابو بكر الى الحكم باختيار الصحابة الذين مارسوا حقهم في الشورى
وماذا نصنع بالشهادات المذكورة في صحيح البخاري؟! علي صرّح انا ابا بكر استبد بالأمر ولم يشاور بني هاشم .. راجع صحيح البخاري حديث رقم ٤٢٤٠ … ايضاً شهادة عمر بن الخطاب ان علي والزبير ومن معهما لم يبايعوا وظل الامر لمدة ٦ شهور و تصريح عمر ان بيعة ابي بكر كانت فلتة .. راجع حديث رقم ٦٨٣٠
كل هذه شهادات معاصرة ومن اصح الكتب ان ابا بكر وصل الى الحكم فلتة واستبداد وبدون تشريك بني هاشم وجملة من الاصحاب في عملية الاختيار.
عمي ايها الكاتب الولاية تعني ان تنصت له وما يقوله على الاقل
فهل ابو بكر وعمر وبقية المنافقين انصتوا لعلي واتبعوه؟ يعني لا يمكن ان تتبع علي وفي نفس الوقت تتبع عمر وابو بكر وعاءشة والا تكون مجنون
هل تتبع علي ام تتبع عمر؟
إلا إذا كانت الروايات التاريخية كلها مكذوبة وعلي كان يحب عمر وابو بكر لكن الواضح انه لم يكن كذلك لان محمد بن ابي بكر لم يتبع أبوه وعاءشة حاربت علي. عاءلة ابو بكر كانت تحتوي على المنافقين والمومنين
بنهاية المطاف من يتبع علي لا يتبع عثمان ومعاوية وعمر وعاءشة وبقية المنافقين وانتهت القصة
والله مافيه منافق الا انت وابوك واهلك ومراجعك الزنادقة
هذا أحمد الكاتب مخرف