العرب هم حالة خاصة جدا بين الشعوب. العرب يرون مستقبلهم في ماضيهم. هم لا يسعون إلى تطوير مجتمعاتهم. هدفهم هو العودة بمجتمعاتهم إلى الماضي "المجيد" فهم يسعون إلى القضاء على كل مقومات التطوير والتقدم في مجتمعاتهم بهدف العودة للماضي. اذا لم يتخلوا عن هذه العقلية فهم سيزدادون تخلفا في المستقبل.
العرب هم حالة خاصة جدا بين الشعوب. علمانيوهم أبغض الناس لقومهم ودينهم وثقافتهم. قارن علمانيي العرب بعلمانيي الترك والكرد والفرس، جيراننا، تجد أنفة وعزة واستعلاء عندهم. عندنا على النقيض لا تجد إلا نتن جلد الذات ولعن الأجداد والانبطاح لكل ما هو غير عربي. شي مثير للقرف.
كل احترامي لك دكتور،انا والله اليوم عمري ٤٢ سنة وكل ما بسمعك بحس حالي هديك الطالبة تبع البكالوريا بسورية ،مو معقول حضرتك شو هالنظرة الثاقبة للامور،ما شاء الله عليك ثقافة وعقل مفكر الله يديمك عليك الصحة.
الوحدة مستحيلة التحقق بالحالمية اللي أنت متخيلها. حتى النظم الديمقراطية قائمة على الانقسام والتعامل معه بعدين.الوحدة الكاملة ما بتكون إلا بالنظم الشمولية اللي على نمط دولة ستالين ههه.
انا عجوز لكن متفائل جدا وهذا الطرح الذي تقدمت به جنابك صحيح ويجب دائما البحث عن التطوير والتحديث في كافة مناحي الحياة وإبعاد فكرة أن الغرب يتقدموا ومن الصعب اللحاق بهم لأنها فكرة غلط علينا أن نتجاوزهم وخاصة في ظروفنا الحالي لأنه لا يوجد ما نخسره فإما تقدم باهر أو تقوقع مميت.
كلامك صحيح لا سيما في الدعوة للتعلم من الغرب وتطبيق ما يتم تعلمه في البلدان العربية - سوريا كما ذكرت - تركيا فعلت ذلك... اغلب من عملوا وما زالوا يعملوا مع اردوغان كانوا مقيمين في المانيا وطبقوا ما تعلموه منها في اخر ثلاثين سنة تقريبا والان تركيا في طليعة الدول المتقدمة...
أؤيد هذا الطرح،وأدعم أن قيم الإسلام ستكون ركيزة اساسية في تشكيل الحضارة القادمة.،وجميع النظم الحالية هي نظم حضارية مؤقتة لا تحقق سعادة الإنسانية بدون القيم الجوهرية للإسلام.
مرحبا دكتور كمال، بإعتبارك شخصية عامة وصوتك مسموع رح أعطيك كم نصيحة بخصوص تقدم وتخلف الأمم، أولا الأمم المتقددمة هي تلك الأمم التي تنتج معرفة، والمعرفة نوعان أو شقان، معرفة أداتية ومعرفة تأملية، بتعبير آخر المعرفة هي علم وفلسفة، علم ينتج الأداة وفلسفة تنتج المفهوم، الشعوب العربية والإسلامية شعوب متخلفة لأنها لا تنتج معرفة، لا تنتج لا علم ولا فلسفة، كل تلك الأدوات التي تستعملها أخي الكريم من كومبيوتر وسيارة وطائرة وصاروخ وحتى عود الثقاب وملابس داخلية وأدوية طبية وأسلحة هو من إنتاج الشعوب الأخرى وكل المفاهيم التي تتحدث بها من ديمقراطية وليبرالية وماركسية ومواطنة ومساواة و إشتراكية ودساتير وما الى ذلك هي مفاهيم هي من إنتاج الشعوب الأخرى أيضا، بإختصار نحن متخلفون لإننا لا ننتج. شيء للعالم، لا علم ولا فلسفة، والسؤال هو لماذا لم ننتج. لا علما ولا فلسفة منذ ثمانية قرون وحتى اليوم؟ الإجابة بإختصار هي بسبب الدين، والدين المقصود هنا هو دين واقع الحال، أو الدين كما يفهمه الإنسان في عصرنا الحالي، الدين بالصيغة التي يطرح بها أولا يقضي على الفلسفة. لأنه يقدم مفاهيم جاهزة نازلة من السماء بوحي الهي وذات طبيعة مقدسة ولها طبيعة مطلقة تقضي على العقل التأأملي المنتج للمفاهيم الوضعية وتكرسحه، فما معنى أن تبحث عن العدالة. مثلا إذا كان لديك مصدرا كاملا للعدالة في كتابك المقددس؟ والدين ثانيا يقضي على العلم لأنه يحدد العلم بغاية محددة، أو ما يصطلح على تسميته بالغائية، الدين يكرسح العلم ايضا وكما يكرسح الفلسفة لأنه يجبر العالم قبل دخوله للمختبر أن يلتزم بغائية معينة للبحث العلمي، الدين يجبر العقل على التسليم بعدم إمكانية التعارض بين الظواهر الطبيعية والفيزيائية وقوانين الدين حول وجود الله أو وجود غاية لهذه الظواهر الطبيعية ولهذا العالم ولهذا الكون بمجمله، بمعنى أأن الدين يفرض عليك النتيجة قبل أن تبدأ بحثك العلمي، تصور ان تدخل الى المختبر وأنت تفترض أن س زائد ص يجب أن يساوي ع قبل أن تبتدأ التجربة العلمية لأن إيمانك. يقول لك. ذلك؟ ، هل تعتقد أنه سيكون لبحثك العلمي معني؟ بالمناسبة الغائية عطلت العقل في الغرب لمدة الف سنة حيث كانت الكنيسة تفرض على العالم والفيلسوف الوصول الى مفاهيم ونتائج معينة لا تتعارض مع اللاهوت المسيحي لدرجة أنهم رفضوا ظاهرة.علمية واضحة ومدركة. بالحس و التجربة كفكرة دوران الأرض حول الشمس رغم رؤية ذلك بالتلسكوب، وهذه الغائية هي التي كرسحت العقل الغربي لأألف سنة في عصور الظلمات، تقدم الغرب بعد أن تحرر من الغائية التي يفرضها الدين على العقل وأصبحت دراسة الظواهر العلمية فضيلة بحد ذاتها والتأمل الفلسفي فضيلة بحد ذاته وللوصول الى درجة كمال أعلى في المنطق والأخلاق والسياسة والتنظيم الإجتماعي وبعيدا عن الدين ومفاهيم الدين، ستتقدم الشعوب العربية والإسلامية. عندما تتحرر من الدين، بتعبير أوضح عندما يتم تحرير العلم من الدين والفلسفة من الدين، أو عندما يتم تحرير العقل من الدين، بالمناسبة. يمكنك الرجوع الى توما الكويني فهو أول من فصل بين الحقيقة السماوية أو ما سماها بالنعمة والتي تقدمها لنا السماء و بين الحقائق العلمية التي يقدمها لنا العالم، الأولى لا تدرك سوى بالإيمان والتسليم الأعمى والثانية لا تدرك إلا بالتجربة الحسية والمشاهدة والملاحظة، تحيتي
@@matrexy_n5728 ،عندما تكتب عن شيء بأنه غير. دقيق عليك أن توضح ما هو الغير دقيق. فيه وعليك أن تقدم جوانب الدفة المطلوبة، أما غير ذلك فلا يمكن فهمه إلا ضمن ما كتبته أأنا ، إي بإحتقار المنهج العلمي في التفكير والذي يسببه الدين، بمعنى أنه بسبب الدين أنت لا تحب سماع إلا ما يتوافق مع الدين، ومن هنا تعتمد منهج. غير علمي وغير فلسفي وهو مجرد وصف لا قيمة له
"بالمناسبة الغائية عطلت العقل في الغرب لمدة الف سنة حيث كانت الكنيسة تفرض على العالم والفيلسوف الوصول الى مفاهيم ونتائج معينة لا تتعارض مع اللاهوت المسيحي لدرجة أنهم رفضوا ظاهرة.علمية واضحة ومدركة. بالحس و التجربة كفكرة دوران الأرض حول الشمس رغم رؤية ذلك بالتلسكوب" هراء. النظرية النسبية الآن تنفي وجود أي محور مطلق لأي حركة في الكون. للسخرية، نحن الآن نرى بالتلسكوب أن الأجرام السماوية كافة تبتعد عن الأرض! النظرية النسبية تأتي لتفسر هذا بأن كل راصد يمكن أن يعتبر مركزًا للكون، إذ لا مركز له. يمكن أن نقول أن الأرض تدور حول الشمس، ويمكن أيضًا أن نقول أن الشمس تدول حول الأرض، بل يمكن أن نزعم أن كليهما يدور حول القمر، إلخ.. النظرة الدينية التقليدية القائلة بمركزية الأرض -ركز، لم أقل بتسطحها- لا تعارض مرصودات العلم المستجد. ثانيًا، معارضة الكنيسة للنظرة الممركزة للشمس لم تكن مبنية على أسس دينية، هذا كذب مبسطي العلوم والذي تردده بكل سذاجة. الكنيسة لم تر حجج غاليليو مقنعة خاصة مع فقدان النموذج الذي أتى به للقابلية التفسيرية المتاحة للنموذج الفلكي القروسطي الممركز للأرض القادر آنذاك على التنبؤ بالخسوف والكسوف بدقة متناهية. نموذج غاليليو الممركز للشمس كان أبسط لكنه يجعل المدارات دائرية تمامًا -بدل أن تكون إهليلجية كما في النموذج الحالي- وهكذا فإنه يجعل التنبؤات من خلاله مستحيلة. وما حظرت الكنيسة كتبه إلا لأنه شتم الكنيسة وأهان البابا (الذي يحظى في الكثلكية بقداسة عالية). البكائيات والكربلائيات على اضطهاد الدين، خصوصًا الباباوية، للعلم الرصدي - التجريبي: هراء أكل عليه الدهر وشرب وملئ نقدًا عند المؤرخين المعاصرين. نقطتك بشكل عام فيها وجه صحة: أن المجتمعات الدينية تنزع غالبًا للارتياح لأقرب تفسيرات لديها. لكن أنت تتحدث عن تولد النظم والرؤى الكونية العلمية والمؤسسات التعليمية في هكذا بيئة بشكل طبيعي. نحن الآن بعد الانفتاح الشديد على العلوم الغربية بالطريقة الصعبة (كما يقال) وإنشاء الدول العربية لجامعات ومعاهد على النمط الغربي، قد تجاوزنا المرحلة التي أنت بصدد معالجتها. عندك الآن باحثون مسلمون متدينون في شتى العلوم الوضعية ولهم إنجازات وشغل جزئي مشكور، ويقدرون على الفصل بين تخصصاتهم وبين أديانهم. الأمر سيان بخصوص النصارى واليهود المتدينين (خاصة الأخيرين). لا تلبث كثيرًا عند هذه النقطة وتضيع وقتك وتخسر آخرتك من أجلها، واعتبر هذا من حكم الله تعالى لوجود أمم ملحدة تأتي بقدح الشرارة، ليمكنك لاحقًا أن تأخذ منها قبسًا لتصطلي منها على حسب ما تريد ووفق ما يناسبك كمسلم.
انت لم تتجاوز شيء، لا المرحلة ولا غير المرحلة، أن تنشأ معهدا أو جامعة لتلقين الناس العلوم والفلسفة المستوردة من الشعوب الأخرى بشكل مشوه وبما يتناسب مع ترهاتك وخرافاتك الدينية شيء وأن تننتج النظريات العلمية والفلسفية شي آخر، أن تكون تابعا ومستهلكا لما ينتجه الآخرين شيء وأن يكون الآخرين تابعين لك ولما تنتجه من علوم وفلسفة شيء آخر، لا يوجد جامعة و معهد عربي يستطيع أن يدرس نظرية التطور بحيادية اليوم، إنتاجك في العلم والفلسفة يقارب الصفرمقارنة حتى بما تنتجه أمم ناشئة أخرى كلهند والصين واليابان ولا أقول فرنسا وبريطانيا وأمريكا، هذه حقيقة لا يمكنك الهروب منها ولا الإلتفاف حولها، أسبانيا اليوم أو الأندلس سابقا ولوحدها تطبع ا كتبا في السنة أكثر ما تطبعه كل الدول العربية مجتمعة،. راجع كل الإحصائيات لتعرف أن العربي والمسلم هو أقل الناس قراءة للكتب وإهتماما بالمعرفة.من بين كل شعوب الأرض، يبدو أن إهتمامك بآخرتي وحكم الله تعالى جعلك ترى العالم برأس الى أسفل وقدمين الى أعلى وهذا بالمناسبة هو جوهر الإنحطاط العقلي الذي. ينتجه الدين، وهذا لا سبب له سوى الغائية في التفكير التي تقود الى الإنسان الى حالة من إنعدام الرؤية لنفسه وللعالم من حوله، القدرة على رؤية العالم كما هو وبحيادية تامة هو في نهاية المطاف ما ينتج العلم والفلسفة، في العلم أأنت تبتدأ من الصفر وفي الفلسفةأنت تبتدأ من الصفر وليس من إهتمامك بحياتي الآخروية فيما بعد الموت، كمثال على الرؤية المشوهة أنت تعتقد أن الكنيسة رفضت فكرة جاليليو ليس لأنه يتعارض مع تراثها الديني. ولا هوتها المبني على الفكر الأرسطي الذي أيد رؤية بطليموس لمركزية ولكن من واقع تأيدها للنظرية النسبية لآنشتين،ببساطة راجع إنتاج وروبا من العلوم والفلسفة إبان سيطرة. الكنيسة على التعليم وراجع إنتاج اوروبا بعد إنحسار. سيطرة الكنيسة على التعليم، راجع تكفير المسلمين لابن سينا وابن رشد والفارابي وستفهم ما أقوله بسهولة بدلا من الكلام عن نسبية آنشتاين لتبرير حوادث حصلت في القرون الوسطى قبل ميلاد آنشتاين بمئات السنين
في عالم بتدرس وبتتعب وبتنجح وفي عالم بتغش بالامتحان وبتنجح وفي عالم حتى ما بتعرف تغش أو تنقل لأن ما عندهم أدنى مقومات المعرفة والعرب بالغرب هنن هيك متقوقعين سلبيين كارهين للحضارة بعيدين عنها
الشيخ بسام جرار بيقول انه الشعوب يللي بتتعرض للمشاكل والاختبارات هي لعندها القدرة الاكبر عالتأقلم والانتاج والابداع ..بالنسبة للطرق القديمة يللي نحن منعرفها ولادنا يللي عاشوا بهالحرب برات البلد مابيعرفوها وطبعاً هني يللي رح يرجعوا يعمروا هالبلد اذا الله راد ومنتأمل خير
جامعة الدول العربية بدلا من أن تكون الحارس والموجه للمسار الديمقراطى وللوحدة العربية أصبحت فى مكانٍ بعيد عن هذا الهدف ومع الأسف نتمنى كل الخير لامتنا العربية من اخوكم الدمشقي العربي
كم راس هم السبب اليس كذالك والسبب الغرب صدقني الغرب يموت عندما نتكلم على حضارتنا هم يتغنون بالحضارة الاغريقية ولما تقول لهم انها حضارة بلاد الشام لسوريا ذهبوا هناك المثقفون والاغنياء بعد زلازل واحتلال الفرس اللذين يحلمون بالسيطرة على العالم الاسلامي وهذا دورهم المخطط لهم 🌹🌺💕
في بعض من كلامك صحيح اما قولك ان العرب هم صناعه الحضرات هذا ليس صحيح يوم من ايام كان هناك مجلس بيت الحكمه وكان يجتمع جميع الثقفات في تلكه المجلس لكي يتبادلو المعرفه بين بعض يعني عبر التاريخ من الغريق الى اليونان حتى الى يومنا هذا ليس هناك شي اسمه العرب او الجانب صانع الحضاره كل المم تخذ المعرفه من الذي سبقه
تطور الشرق الأوسط القديم كانت حصيلة كل الحضارات بالمنطقة وعندما انتشر الإسلام باللغة العربية وسيطرة الطابع العربي عليها ادعوا العرب كل شيء لأنفسهم وهذا غلط كبير .
أنا لم أختر الحقبة الزمنية التي وجدت بها ولم أختر مجتمعي بالتالي يجب ألا نفكر بالتدبير الخفي الإلهي لنا وعليه فأنا كافر بمبدأ الصدفة وإلا كنا أمام عبث يتنزه من خلق الوجود عنه وحين نقوله الحل بالعودة للإسلام إنما نقصد الثوابت الخبرية والشعائرية وماعداه فلامانع من الاستفادة من تجارب الآخرين وفق ضوابط الإسلام الأخلاقية وإطلاق العنان لطلبة العلم البحت بلا قيود وهذا الأمر جزء لايتجزء من الإسلام أما علماء الدين للأمانة أشك كثيرا بوجود عالم شرعي شامل فنحن في زمن التخصصات والاجتهادات الفقهية لينفون عنه تحريف الغالين وتأويل الجاهلين والتشجيع على النقد الذاتي لمفاهيمنا للشريعة ولكن تكون داخل أروقة العلم دون العوام فكم من حداثي طعن ببعض الأحكام ويكون كلامه مقنع فأقوم بتحقيق المسألة فيظهر لدي الحق وكم من أمور نسيناها للشريعة والإسلام منها براء وبعضها حمل بعض الشباب الانصراف عن دينهم أنا أزعم اني سلفي بالبحث والاقتناع فلست مؤمنا بالوراثة وهذا مايجعلني منفتح على أراء الآخرين وأقبل مايستحق القبول ولو كنت ضده ولدي رأي آخر لكن الحق أحق أن يتبع والحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق بها نفع الله بعلمكم وغفر تقصيركم
لكن كدولة مدارية، تابعة لأمريكا بشكل مباشر، وبتواجد عسكري كثيف لها ضمن حدودها، ومهددة بالمسح النووي من جارتها الشمالية في أي وقت، عدا عن معدل خصوبتها الكارثي تمامًا بـ 0.92 مولود لكل امرأة؟ امم، لا شكرًا.
كمثال تطبيقي عما تقول ،فإن أمر يكا بمرحلة وضع دستورها قد شكلت لجنة درست الدساتير في العالم أجمع ونخبتها نخبا لتضع افضل ما فيها ،وقدكان أن اقتبست من عقد المدينة بعهد الرسول ( ص ) مفهوم أن البشر يولدون أحرارا فاعتمدته بنص دستورها. وهذا موثق تاريخيا.
لا يمكن أن يتخلف الغرب لأن نظامه قائم على تداول السلطة ( أي نفي النفي بشكل سلمي) وبالتالي تحديث المجتمع بشكل دائم، أي أن الديمقراطية هي الحل...بالنسبة لسوريا هل يمكن أن تصبح بعد دمارها دولة ديمقراطية وعصرية ، دون مناخ ديمقراطي في المنطقة كلها؟ وهل سيكون العامل الديني الإسلامي بشكله السائد اليوم عاملاً مساعداً أم معيقاً للتقدم والتغيير؟
الغرب لا يمكن يتخلف؟ الديمقراطية جابت النازية عالحكم بأوروبا، النازية اللي أبادت ٨ ملايين إنسان بالمحرقة وشعلت الحرب العالمية الثانية. تذكرلي بس كيف أن روما كانت جمهورية ديمقراطية انتكست بعدها لتصير مملكة. مافي نظام حكم ثابت بالشكل اللي متوهمه. "الديمقراطية هي الحل" شعار شعبوي سخيف آخر من جنس شعار الحركيين أن "الإسلام هو الحل" - دون تقديم منهم لأي سياسات اقتصادية/اجتماعية قابلة للتطبيق ضمن إطار الشريعة الإسلامية. اكتفوا بالشعارات لسهولتها. شو بدها تفيدك الديمقراطية لما تدرك أن البنى التحتية الزراعية - الصناعية بسوريا (والمنطقة ككل) عم تنهار سريعًا بشكل أساسي لتغير المناخ والاحتباس الحراري؟ هي الشعارات المسخرة ما بتطعمي خبز.
@@anonpsude281أولاً الديمقراطية في ألمانيا جلبت النازية التي دمرت أوروبا نعم ، لكن ألم تنتبه كيف تعلم الألمان من خطئهم وطوروا ديمقراطيتهم بحيث أن النظام الإنتخابي الحالي في ألمانيا ( حيث أعيش أنا منذ أكثر من عقدين من الزمن) وطريقة التصويت ونظام تجاوز عتبة ٥% لدخول مجلس النواب، كل ذلك يمنع أي حزب من أن يتمكن بمفرده من تشكيل الحكومة دون إئتلاف مع حزب آخر على الأقل. لاحظ أن الحكومة الألمانية الحالية تتشكل من إئتلاف مكون من ثلاثة أحزاب. وهذا هو المقصود بتحديث المجتمع والقوانين لتتلاءم مع العصر والإستفادة من أخطاء الماضي. ثانياً أين نجد نموذجاً إجتماعياً في عصرنا الحالي أكثر تطوراً وعدالة واحتراماً لكرامة الإنسان وزيادة رفاهيته و ضمان حريته..و...و...و.. أكثر من النموذج الديمقراطي الغربي؟ هل يمكن أن تدلنا عليه؟؟. الديمقراطية على الطريقة الغربية هي الحل وفيها الخلاص والسعادة للبشر
@@mazenkotrasch6805 طوروا ديمقراطيتهم؟ تقصد هزموا بالبسطار العسكري، وقتل منهم حوالي ٧ مليون بين مدني وعسكري وقسموا لدولتين تابعتين للمعسكرين الليبرالي والشيوعي سابقًا "بحد السيف" كما يقال، وخسرت بالكامل تقريبًا أراضي پروسيا الشرقية، مهد ألمانيا الحالية وموحدتها بعد أن سلخت وضمت لپولندا وروسيا. للآن، ألمانيا محتلة عسكريا بالمناسبة، ملأى بعشرات القواعد العسكرية المقطونة بأكثر من ٥٠ ألف جندي من حلف الناتو عديد الجنسيات من أمريكان وبريطان وفرنسيين بشكل أساسي. النظم المفروضة على ألمانيا حاليًا هي نظم معدة من دول الاحتلال بعد الحرب لمنع صعود حزب راديكالي مشابه للحزب النازي داعي للثأر من تبعات الحرب على البلاد، ولم تكن تطورًا طبيعيًا للديمقراطية الألمانية كما زعمت. الأمر أشبه بعلاج جراحي خارجي للشعب الألماني. الرفاه الذي تراه في أوروبا مبني على مجهودها الكولونيالي ومابعد-الكولونيالي بنهب ثروات القارات الأفقر كإفريقيا وجنوب شرق آسيا وأمريكا اللاتينية. عدا عن الشرق الأوسط بداهة. حطم النظام الرأسمالي العالمي ولتر ماذا سيبقى من وهم احترام الهراء الذي ذكرت. هه.
@@mazenkotrasch6805 "ثانياً أين نجد نموذجاً إجتماعياً في عصرنا الحالي أكثر تطوراً وعدالة واحتراماً لكرامة الإنسان وزيادة رفاهيته و ضمان حريته..و...و...و.. أكثر من النموذج الديمقراطي الغربي؟ هل يمكن أن تدلنا عليه؟؟" وضعك لمعايير لبرالية مثالية كمقياس لحسن النظام المقترح من عدمه مصادرة على المطلوب. كأنك تسأل: "أعطني نظامًا أكثر لبرالية من اللبراليةنفسها". هذا يسمى هذيان. لتجد بديل للنظام الحالي تستطيع أن تنجح فيه نجاحًا ملموسًا مسألة في منتهى الصعوبة في ظل النظام العالمي القائم وتحتاج مجهودًا نظريًا ومجهودًا عمليًا جبارًا. الأمر يتطلب قراءة وثقافة واطلاع وإلمام شامل بالتراث الشرعي بشكل خاص حتى يمكن الخروج بصورة نظرية أصيلة وفريدة تنهض بالمنطقة. أما استيراد حلول وأنصاف حلول تهدم فيها الأديان والأعراض فهذا عين الانسلاخ والاسترقاق الفكري والدياتْة حتى.
@@anonpsude281 وبعد كل هذا السرد التاريخي النظري لتطور الديمقراطية الألمانية ، لم تجب على السؤال الأهم ؟ أين يوجد في عالمنا الحالي نظام افضل من النظام الديمقراطي الغربي؟ دلنا عليه
مشكور دكتور على هذا الموضوع المهم . ولكن برايي المتواضع طريقة التفكير هي من تحدد التقدم والتخلف . الشعوب التي ترفض استخدام صنبور المياه حتى ياذن لها المفتي (حلال ام حرام ) صعب التطور والتقدم . اذا كان صنبور المياه حرام حتى حللوه ائمة الحنفية والمطبعة التي ظهرت في المانيا في القرن الخامس عشر منعتها وحرمتها الدولة العثمانية . هذا النوع من منهج التفكير لا يمكن التطور او التقدم .
هي كانت إسلامية بس بقت باسم العرب وهون المشكلة ،، مثلها مثل الانجازات بمرحلة العثمانين والان أصبحت تركية ،، أوروبا تطورت عندما تخلت عن السرقة وادعاء ان كل شيء لها .... كنتم أمة جاهلة فاعزكم الله بالاسلام وعندما تركوا العرب الجوهر وفضلوا القومية على الإسلام رجعوا إلى جاهليتهم.
انا معك في إعادة طرح جميع المسآئل الجدلية خصوصاً في الدين.. يوجد بعض المتوارثات انا اسميها "أصنام" يجب هدمها. وإعادة تجديد الدين.. مثل " المذاهب. الإجتهادات في الدين. كتب الفقه وكتب التفاسير. المسميات في الطوائف. الهالة المقدسة التي أخترعها الناس لعلمائهم ومشايخهم" جميعها يجب هدمها وإعادة إحياء جوهر الدين الأساسي المحمدي الذي يحمل القيم الأخلاقية التي ترتقي بالفرد وتبني الإنسان..
بسبب غياب فكرة الوطنية، و إدخال الشعوب في صراعات وهمية و هلامية و الركوب على ظهر الشعوب بفكرة العروبة التي لا مانع منها إن كانت براغماتية، أما عن صناعة الحضارة فالناس تصنع الحضارة وليس الأديان، وما يسمى بالحضارة الإسلامية هي نتاج حضارات الشعوب المحتلة التي تم تعريب علومها. يتبع...
مشكلتنا في كلمه واحده ان كلام النبي وحي اعطني شعب لا يؤمن بأن كلام النبي خلال 15 سنه اجعل من سوريا افضل من سويسرا ويابان واخلي بايدن 2 اوباما 3 جورج بوش يبعوا فجل وبصل بسوق الهال او عمال نظافه ورانب 8 الاف دولار وانا اراهن واوقع على ورقه خلال 15 سنه ان لم يحصل هذا اعدم حالي برصاصه في الرأس
بدك الناس تكفر بكلام النبي ﷺ، سيد الخلق، لتؤمن بكلامك ولا بكلام قرد من جماعتكم؟ ليكهم اليهود عندهم كتاب (التوراة) وتوراة شفوية (شي أقرب للفقه منه للسنة) معها، وبتلاقي علمانيينهم اللي أسسوا الحركة الصهيونية عملوا دولتهم دون اكتراث لداخليات الشريعة اليهودية. للآن المتدينين معارضين لسياسات ودستور إسرائيل بدون أي تأثير واقعي على مجراها. روحوا اعملوا دولتكم ما حدا كامشكم. اطلعوا بواب الشغل على تكفير الناس ومطالعتها من دينها بضرب الفقه والسنة والتفسير بكل سيرة. حطوا الدين على جنب واكفروا لحالكم. ل. الله عليكم أجمعين.
بكل بساطة لانهم شجعوا التفكير ونحن شجعنا التكفير. نحن من سلالة طويلة من الفاشلين اصحاب نظرية كل جديد بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار..... كيف يمكن ان يتطور مجتمع متشنج بهكذا عقلية ترفض الجديد والحديث وتسعى للتخلف والرجعية..... هم فكروا ونحن كفرنا بالتفكير وبكل من يفكر.
الإبداع بالدنيا مو بالشرع. البدع والهرطقات في الاعتقاد والشرائع هي اللي جابتلنا الطوائف الزندقية الباطنية هي كلها اللي عم تدبحنا حاليًا. بدونها كنا كلياتنا ملة وحدة؛ فلا تخلط الحابل بالنابل. مافي دين على وجه الأرض ما بيدين الهرطقات.
حضارة "الاسلام" كانت كلها اول ٢٤٠ سنة من التوسع العصاباتي قبل كتابة اي تفصيل في الدين وكتب الفقه والحديث و السيرة والتفاسير .. والفضل للأمم المسبية التي لم يتعلم افرادها الدين كما نعرفه اليوم كرسالة فاشية وكره وحقد ... ومع هذا لا داعي للمبالغة بها او بوضعها في تلك الأوقات ، او وضع حضارات اليوم في نفس خانة المقارنة . لا يمكن لمجتمع ان ينهض بفكر فاشي، انعزالي، يميني، معادي للعلم والحداثة، مكبوت جنسياً ، مؤمن بالغيبيات، يظن انه يملك كل الاجوبة على اسئلة وجودية ضروري يسألها كل شخص ، منطقها اعوج، اخلاقها شكلية ومعتمدة على المظاهر زالكذب والاستتار . عابد للأفراد والديكتاتوريين من محمد وسقيفة بني ساعدة لليوم .. يظن الانسان فيها انه آلة عبادة و عنصر جهادي في جيش لخدمة ديكتاتور .. يظن ان افعال باسم الله كالسبي وملك يمين هي اخلاق ... يطول الحديث لكن انظر افعال محمد وتبريريته ومنطق اخلاقه تعرف طبيعة كل فرد مسلم من قبول الهدية لتبرير السلب لتسخير الله لخدمته للكذب للتجبر والقرب من الاغنياء والاقوياء الخ.
الغرب كان مكبوت جنسيًا ومؤمن بالغييبيات حتى ستينات القرن الماضي. كل الوقت قبل هالتاريخ كان الغرب متفوق حضاريًا. بتعرف مدى محافظة المجتمع الأوروبي بالعصر الفكتوري مثلًا وتشديدهم آنذاك بالطلاق وقدسية الزواج والزنا؟ لا تظن أن الغرب اليوم هو نفسه من الأزل.
@@anonpsude281 حبيبي لا تعيش بأوهامك .. تشدد الغرب لحد اول القرن العشرين مالي ضدك ، الليبرالية والحرية نوعاً ما مصطلحات جديدة .بس بالمقارنة عمتحكي عن العصر الفيكتوري او حتى قبلو مهما بلغ التعصب فلا يقارن بتعصب مجتمعاتنا ..بدي اعرف كم وحدة دبحها ابوها او اخوها بالعصر الفيكتوري جريمة شرف .. والعصر الفيكتوري كانت إمبراطورية ما بتغيب الشمس ونحن كنا ندفع الضريبة للعصملي صفر مدارس ومشاريع وعلماء و ادباء ودين دين دين دين.
في مغالطة بكلامك دكتور ،، العرب بحياتهم ما كان عندهم نهضة ،، النهضة كانت اسلامية وللبشرية كاملة ،، ما في شي اسمه نهضة عربية وبحياتهم العرب ما كان عندهم كيان موحد اله شخصية .
حطيت ايدك على الجرح ... مهو الدكتور كمال قال في فيديوا سابق كل مشاريع جماعة الإخوان المسلمين اللي بيقلوللك الاسلام هو الحل هي مشاريع و معارك خاسرة وين في معركة و مشروع بيجوا الاخوان و بخسروك ... لانه بصراحة الاسلام مش الحل .. الاسلام خليه ببيتك و تعال ابني دولة مع المسلم و غير المسلم .. و الشعوب اللي ضلت في القوقعة الاسلامية مصيرها يتحدث عن فشل القوقعة .. مثل الشعب السوري .. اللي الدكتور كمال بفيديو من ٣ ايام قال فيه انه الميول الاسلامية عند غالبية الشعب السوري كان سبب اساسي بخسارة الثورة الشعبية السورية لانها انركبت من الاسلاميين اللي هم الوجه الاخر للاستبداد متل العسكر الوجه الاول لعملة الاستبداد ... اللي بده يسب .. هذا مو كلامي .. هدا كلام الدكتور كمال... روحوا احضروا الفيديو تبع العسكر و الحركات الاسلامية.. مشان هيك هو ليس الحل بل هو الوجه الاخر للاستبداد
الحل أن تروح تدرس شريعة وفقه، وبتشوف وين الخطوط الحمر اللي حطها رب العالمين، ولما بتشتغل بتتجنبها. غير هيك طلاع من بواب تحديث الإسلام، واتروك الإسلام من أصله، واشتغل بدون اعتباره نهائيًا. بتكون وفرت علينا وعليك وقت.
برأيي المتواضع يجب التمسك بالإسلام النقي وكثير من الفتاوى الخاصة والعامة هي خارجة عن الإسلام وللعلم مسائل الدنيا مسائل توفيقية أي لايمنع من الاستفادة من التاريخ وتسمى المصالح المرسلة أي المتروكة لاجتهاد البشر ومن هنا يجب تحديد الثوابت ولايجوز الاجتهاد كمسائل الإيمان بالغيب والعقيدة وأما العبادات الشعائرية فقد فرغ منها الفقهاء منذ مئات السنين وأما مسائل الدنيا نستفيد من تجارب الآخرين ونحتفظ بالضوابط الأخلاقية العامة والالتزام بمقاصد الشريعة العامة وهناك أمر لاحظته في كتاب الله عز وجل وهو أن الرب سبحانه يعامل كل مكلف لوحده وكل مجتمع لوحده لذلك حين نقول الرجوع لله ليست بالمعنى السطحي كالحدود فقط إنما الرجوع لله بسننه الشرعية كالتوبة والإنابة إليه وكذلك سننه الكونية الشاملة للوجود كله ولاتحابي لامسلم ولاكافر طبعا لدي كثير المسائل أرجو مراجعة كتاب فقه الابتلاء وأقداره المؤلمة باسم أبوفيصل البدراني
حضاراة الإسلامية الكل قام به في مجال علم وحتى الجهاد قامت على اعراق عدة وليس عربية فشارك به العرب وترك وبربر و الأمازيغ والفرس والكورد و روم و الحبش ... ويقول ابن خلدون من الغريب الواقع أن حملت العلم الإسلامية أغلبهم من العجم وليس في حملت العلم في العرب لا في علوم عقلية ولا علوم شرعية إلا القليل النادر وأن كان منهم عربي في نسبه فاهو أعجمي في لغته و مرضاه و مشيخته مع ان الملة عربية وصاحب شرعيته عربي
@@anonpsude281 شكلك ماقرأت تعليق إرجاع اقرأ انا ماقلت العرب لم يساهمو أنا قلت قامت على أساس ديني وليس عرقي فهيا اول حضارة قامت على الدين وليس عرق هذا ليس كلامي بل انه كلام شيوخ مسلمين وليس هراء شعبي
خليهم ينقردوا الدمقراطية كلمة سريانية سرقوها ولكن توظيفها غلط معناها سجل الانفس وعدة كلمات الفرنسية ستموت رغم انها تقريبا لغتنا الاولى انشاء لله اراها اقل من الهولانديين اللغة العجيبة الغريبة التي لا يحبها ا 🌹😂😂😂😂
دكتور حكمنا ما كان اسلامي لحتى العالم الاسلامي يحطم نفسه في عنا اديلوجيات متطرفة بالاسلام بتوقع فقدة شعبيتها وامرها خالص الناس ما بقا تشتري حكي الشيوخ تبع هاد الفكر بربع فرنك خصوصا بعد ما عملوه المعممين بالعراق وايران والاخونج بسوريا زرع لنا الغرب فكر دخيل قومي تقدمي على شمة ماركسي هو الي حول الانسان السوري والعراقي وغيره من العرب والمسلمين عامة الى رفيق فاسد خنوع كتيب تقارير يكتب بامو هلا بتوقع صارت الارضية جاهزة لبناء شي جديد بس يسقط الاسد باذن الله ستكون سوريا الشعلة التي ستنير العالم بالقيم الاسلامية النقية والفكر وعقل الانسان السوري عبقري الاقتصاد وملك التوازن بين القيم الاخلاقية والتحضر وبناء القانون والدولة
لن تقوم قائمة لهذه الأمة إلا بالعقيدة الربانية العظيمة التي كتبها وقدرها الله تعالى لكل الناس وهي كتاب الله تعالى وسنة الله وليست سنة الرسول لأن كلمة سنة هي باالمعنى قانون والقانون لا أحد يستطيع أن يغير فيه شيء وهذه الأمة تقول سنة الرسول يعني أن الرسول هو من وضع القانون وعدل قانون الله العظيم وهذه الأمة لا تدرس كتاب الله تعالى ولكنها تتغنى فيه ولا تعرف المعاني الحقيقية للايات العظيمة ولا تتدبر الكتاب المقدس ويقدسون القدس والأضرحة والقبور ولا يملكون أي شيء من المنطق والعقل والحكمة في دين الله الحنيف وللأسف الشديد يشركون ويكفرون ولا يدرون ويحسبون أنهم صالحين حتى أننا أعداء في العائلة والأسرة الصغيرة قبل الكبيرة فكيف سنبني الحضارة بالله عليك كل التحية والتقدير لك أخي الكريم دكتور كمال اللبواني
سيد قمني رحمه الله تكلم في هذا الصدد طويلا بالعقل والمنطق، فواجهوه بالتكفير والوعيد حتى صار اخيرا في مواجهتهم واصبح الكافر الزنديق العلماني الملحد. لا أعراف كيف سنستطيع مواجهة هؤلاء المتحجرين!
@@anonpsude281 ملحد او غير ملحد لا يهمني هذا ليس من شأني، ولكن تحدث كثيرا ان الشريعة التي طبقت منذ ألف وخمسمائة عام لا يمكن تطبيقها الآن، وان مقولة صالح لكل زمان ومكان مقولة خاطئة، وانا اؤيده في هذا. بالإضافة الى اظهار زيف الإسلام السياسي وان هدفه فقط السلطة والتسلط.
شو كانوا عم يستنوا قبل القرون الوسطى وقبل الفتح العربي؟ هههه. مافي ولا عالم فارسي قبل الإسلام. غالبية اللي بتفكرهم فرس أصلا بسبب النسبة للمدن الواقعة بفارس هم عرب إثنيًا وثقافيًا تمامًا.
عذرآ دكتور تحليل غير موفق ، العرب لم يصنعوا حضارة كما تتصور وتصدق نفسك ، تاريخنا مزور مليء بالكذب والتسطيح وهذه هي النتيجة اليوم ، ارجوك لا تقارن بين العقول المنتجة التي تقدمت بالبشرية والعقول التالفة همها الاول كروشهم وما اسفل البطون ، فقط لا غير .
كلامك صحيح بهذا الموضوع دكتور لو هناك وعي من شعوبنا العربية سنكون في مقدما الامم
الوعي موجود ولكن التباعيه المطلقة لا أنظمة فاسده وهي ايضآ تابعة إلى الغرب.
العرب هم حالة خاصة جدا بين الشعوب. العرب يرون مستقبلهم في ماضيهم. هم لا يسعون إلى تطوير مجتمعاتهم. هدفهم هو العودة بمجتمعاتهم إلى الماضي "المجيد" فهم يسعون إلى القضاء على كل مقومات التطوير والتقدم في مجتمعاتهم بهدف العودة للماضي. اذا لم يتخلوا عن هذه العقلية فهم سيزدادون تخلفا في المستقبل.
العرب هم حالة خاصة جدا بين الشعوب. علمانيوهم أبغض الناس لقومهم ودينهم وثقافتهم.
قارن علمانيي العرب بعلمانيي الترك والكرد والفرس، جيراننا، تجد أنفة وعزة واستعلاء عندهم. عندنا على النقيض لا تجد إلا نتن جلد الذات ولعن الأجداد والانبطاح لكل ما هو غير عربي.
شي مثير للقرف.
شنو هي مقومات التطور الي رافضينها العرب بنظرك
@@anonpsude281 فيه اتراك احسن من مليون عربي عنصري زيك
@@youssef-g8g هذا اللي فهمته من التعليق يا بليد؟
@@anonpsude281 ايه يابا
كل احترامي لك دكتور،انا والله اليوم عمري ٤٢ سنة وكل ما بسمعك بحس حالي هديك الطالبة تبع البكالوريا بسورية ،مو معقول حضرتك شو هالنظرة الثاقبة للامور،ما شاء الله عليك ثقافة وعقل مفكر الله يديمك عليك الصحة.
الحروب و التهجير تغير الشعوب و هذا ما يخطط له الغرب القوي
سبب تخلفنا هو التفرقة والشرذمه لو اننا متحدون لنكون من اوائل الامم نحن العرب من اعرق الامم
الوحدة مستحيلة التحقق بالحالمية اللي أنت متخيلها.
حتى النظم الديمقراطية قائمة على الانقسام والتعامل معه بعدين.الوحدة الكاملة ما بتكون إلا بالنظم الشمولية اللي على نمط دولة ستالين ههه.
@@anonpsude281 اخي بالعكس مو شرط نحن ك امة عربية اسهل شي وحدتنا لان الذي يجمع اكثر بكثير من الي فرق وتكون
طيب هي العراق ادمر ولم ينشأ أي شيء بعد الهدم !!؟؟
نحن العرب تخلفنا بسبب حكامنا لكن بعون الله وبمشيئة سننهض
@@sa3idsalem624 كافر انت؟
كلامك من ذهب لبناء سورية الحديثة ولكن ضعاف النفوس تكاثروا ومن الصعب جدا يعود مزاجهم للضمير وهنا قمة المشكلة.
انا عجوز لكن متفائل جدا وهذا الطرح الذي تقدمت به جنابك صحيح ويجب دائما البحث عن التطوير والتحديث في كافة مناحي الحياة وإبعاد فكرة أن الغرب يتقدموا ومن الصعب اللحاق بهم لأنها فكرة غلط علينا أن نتجاوزهم وخاصة في ظروفنا الحالي لأنه لا يوجد ما نخسره فإما تقدم باهر أو تقوقع مميت.
أسعدَ الله أوقاتك دكتور 🌹 كلُّ التحية والتقدير لشخصكم الكريم 🌹
دكتور كمال اني عمري 18 سنة و جيل لجديد الثوري عبيتعلم منك الله يديمك وتظل عبتفتحنا بلكي نقدر نعمر هالبلد
انت دكتور حياة دنيا واخرة وبناء مجتمعات راقية
طول الله بعمرك
لانو العرب لاحقين زدني ومؤامرة و نحن غير ونحن احسن..
أحسنت أعطاك الله من فضله
كلامك صحيح لا سيما في الدعوة للتعلم من الغرب وتطبيق ما يتم تعلمه في البلدان العربية - سوريا كما ذكرت -
تركيا فعلت ذلك... اغلب من عملوا وما زالوا يعملوا مع اردوغان كانوا مقيمين في المانيا وطبقوا ما تعلموه منها في اخر ثلاثين سنة تقريبا والان تركيا في طليعة الدول المتقدمة...
انشالله نلحق نشوف هالحضارة ماتروح جيلين تلاتة. شكرا حكيم
مع مراعاة أن الشعب السوري تم تهجير القسم الأكبر منه قتلا وقصرا وطوعا ،فلم يبقى للأسف ما ينشئ حضارة جديدة .
أؤيد هذا الطرح،وأدعم أن قيم الإسلام ستكون ركيزة اساسية في تشكيل الحضارة القادمة.،وجميع النظم الحالية هي نظم حضارية مؤقتة لا تحقق سعادة الإنسانية بدون القيم الجوهرية للإسلام.
حلقة رائعة . بارك الله فيكم حكيم
القول الفصل لمن يمتلك مصانع السلاح المتطور ولم يعد لكثرة الإنجاب أهمية كبيرة
بسبب وضع الرجل الغير المناسب في المكان المناسب
من أجمل ماسمعت تحياتي حكيم
Danke Ihnen
الظاهر انت من جماعة إنسلاخستان
مرحبا دكتور كمال، بإعتبارك شخصية عامة وصوتك مسموع رح أعطيك كم نصيحة بخصوص تقدم وتخلف الأمم، أولا الأمم المتقددمة هي تلك الأمم التي تنتج معرفة، والمعرفة نوعان أو شقان، معرفة أداتية ومعرفة تأملية، بتعبير آخر المعرفة هي علم وفلسفة، علم ينتج الأداة وفلسفة تنتج المفهوم، الشعوب العربية والإسلامية شعوب متخلفة لأنها لا تنتج معرفة، لا تنتج لا علم ولا فلسفة، كل تلك الأدوات التي تستعملها أخي الكريم من كومبيوتر وسيارة وطائرة وصاروخ وحتى عود الثقاب وملابس داخلية وأدوية طبية وأسلحة هو من إنتاج الشعوب الأخرى وكل المفاهيم التي تتحدث بها من ديمقراطية وليبرالية وماركسية ومواطنة ومساواة و إشتراكية ودساتير وما الى ذلك هي مفاهيم هي من إنتاج الشعوب الأخرى أيضا، بإختصار نحن متخلفون لإننا لا ننتج. شيء للعالم، لا علم ولا فلسفة، والسؤال هو لماذا لم ننتج. لا علما ولا فلسفة منذ ثمانية قرون وحتى اليوم؟ الإجابة بإختصار هي بسبب الدين، والدين المقصود هنا هو دين واقع الحال، أو الدين كما يفهمه الإنسان في عصرنا الحالي، الدين بالصيغة التي يطرح بها أولا يقضي على الفلسفة. لأنه يقدم مفاهيم جاهزة نازلة من السماء بوحي الهي وذات طبيعة مقدسة ولها طبيعة مطلقة تقضي على العقل التأأملي المنتج للمفاهيم الوضعية وتكرسحه، فما معنى أن تبحث عن العدالة. مثلا إذا كان لديك مصدرا كاملا للعدالة في كتابك المقددس؟ والدين ثانيا يقضي على العلم لأنه يحدد العلم بغاية محددة، أو ما يصطلح على تسميته بالغائية، الدين يكرسح العلم ايضا وكما يكرسح الفلسفة لأنه يجبر العالم قبل دخوله للمختبر أن يلتزم بغائية معينة للبحث العلمي، الدين يجبر العقل على التسليم بعدم إمكانية التعارض بين الظواهر الطبيعية والفيزيائية وقوانين الدين حول وجود الله أو وجود غاية لهذه الظواهر الطبيعية ولهذا العالم ولهذا الكون بمجمله، بمعنى أأن الدين يفرض عليك النتيجة قبل أن تبدأ بحثك العلمي، تصور ان تدخل الى المختبر وأنت تفترض أن س زائد ص يجب أن يساوي ع قبل أن تبتدأ التجربة العلمية لأن إيمانك. يقول لك. ذلك؟ ، هل تعتقد أنه سيكون لبحثك العلمي معني؟ بالمناسبة الغائية عطلت العقل في الغرب لمدة الف سنة حيث كانت الكنيسة تفرض على العالم والفيلسوف الوصول الى مفاهيم ونتائج معينة لا تتعارض مع اللاهوت المسيحي لدرجة أنهم رفضوا ظاهرة.علمية واضحة ومدركة. بالحس و التجربة كفكرة دوران الأرض حول الشمس رغم رؤية ذلك بالتلسكوب، وهذه الغائية هي التي كرسحت العقل الغربي لأألف سنة في عصور الظلمات، تقدم الغرب بعد أن تحرر من الغائية التي يفرضها الدين على العقل وأصبحت دراسة الظواهر العلمية فضيلة بحد ذاتها والتأمل الفلسفي فضيلة بحد ذاته وللوصول الى درجة كمال أعلى في المنطق والأخلاق والسياسة والتنظيم الإجتماعي وبعيدا عن الدين ومفاهيم الدين، ستتقدم الشعوب العربية والإسلامية. عندما تتحرر من الدين، بتعبير أوضح عندما يتم تحرير العلم من الدين والفلسفة من الدين، أو عندما يتم تحرير العقل من الدين، بالمناسبة. يمكنك الرجوع الى توما الكويني فهو أول من فصل بين الحقيقة السماوية أو ما سماها بالنعمة والتي تقدمها لنا السماء و بين الحقائق العلمية التي يقدمها لنا العالم، الأولى لا تدرك سوى بالإيمان والتسليم الأعمى والثانية لا تدرك إلا بالتجربة الحسية والمشاهدة والملاحظة، تحيتي
غير دقيق
مو كل واحد حفظ كلمتين صار فيلسوف وبيفهم
@@matrexy_n5728 ،عندما تكتب عن شيء بأنه غير. دقيق عليك أن توضح ما هو الغير دقيق. فيه وعليك أن تقدم جوانب الدفة المطلوبة، أما غير ذلك فلا يمكن فهمه إلا ضمن ما كتبته أأنا ، إي بإحتقار المنهج العلمي في التفكير والذي يسببه الدين، بمعنى أنه بسبب الدين أنت لا تحب سماع إلا ما يتوافق مع الدين، ومن هنا تعتمد منهج. غير علمي وغير فلسفي وهو مجرد وصف لا قيمة له
"بالمناسبة الغائية عطلت العقل في الغرب لمدة الف سنة حيث كانت الكنيسة تفرض على العالم والفيلسوف الوصول الى مفاهيم ونتائج معينة لا تتعارض مع اللاهوت المسيحي لدرجة أنهم رفضوا ظاهرة.علمية واضحة ومدركة. بالحس و التجربة كفكرة دوران الأرض حول الشمس رغم رؤية ذلك بالتلسكوب"
هراء. النظرية النسبية الآن تنفي وجود أي محور مطلق لأي حركة في الكون. للسخرية، نحن الآن نرى بالتلسكوب أن الأجرام السماوية كافة تبتعد عن الأرض! النظرية النسبية تأتي لتفسر هذا بأن كل راصد يمكن أن يعتبر مركزًا للكون، إذ لا مركز له. يمكن أن نقول أن الأرض تدور حول الشمس، ويمكن أيضًا أن نقول أن الشمس تدول حول الأرض، بل يمكن أن نزعم أن كليهما يدور حول القمر، إلخ..
النظرة الدينية التقليدية القائلة بمركزية الأرض -ركز، لم أقل بتسطحها- لا تعارض مرصودات العلم المستجد.
ثانيًا، معارضة الكنيسة للنظرة الممركزة للشمس لم تكن مبنية على أسس دينية، هذا كذب مبسطي العلوم والذي تردده بكل سذاجة.
الكنيسة لم تر حجج غاليليو مقنعة خاصة مع فقدان النموذج الذي أتى به للقابلية التفسيرية المتاحة للنموذج الفلكي القروسطي الممركز للأرض القادر آنذاك على التنبؤ بالخسوف والكسوف بدقة متناهية. نموذج غاليليو الممركز للشمس كان أبسط لكنه يجعل المدارات دائرية تمامًا -بدل أن تكون إهليلجية كما في النموذج الحالي- وهكذا فإنه يجعل التنبؤات من خلاله مستحيلة.
وما حظرت الكنيسة كتبه إلا لأنه شتم الكنيسة وأهان البابا (الذي يحظى في الكثلكية بقداسة عالية).
البكائيات والكربلائيات على اضطهاد الدين، خصوصًا الباباوية، للعلم الرصدي - التجريبي: هراء أكل عليه الدهر وشرب وملئ نقدًا عند المؤرخين المعاصرين.
نقطتك بشكل عام فيها وجه صحة: أن المجتمعات الدينية تنزع غالبًا للارتياح لأقرب تفسيرات لديها. لكن أنت تتحدث عن تولد النظم والرؤى الكونية العلمية والمؤسسات التعليمية في هكذا بيئة بشكل طبيعي. نحن الآن بعد الانفتاح الشديد على العلوم الغربية بالطريقة الصعبة (كما يقال) وإنشاء الدول العربية لجامعات ومعاهد على النمط الغربي، قد تجاوزنا المرحلة التي أنت بصدد معالجتها.
عندك الآن باحثون مسلمون متدينون في شتى العلوم الوضعية ولهم إنجازات وشغل جزئي مشكور، ويقدرون على الفصل بين تخصصاتهم وبين أديانهم. الأمر سيان بخصوص النصارى واليهود المتدينين (خاصة الأخيرين).
لا تلبث كثيرًا عند هذه النقطة وتضيع وقتك وتخسر آخرتك من أجلها، واعتبر هذا من حكم الله تعالى لوجود أمم ملحدة تأتي بقدح الشرارة، ليمكنك لاحقًا أن تأخذ منها قبسًا لتصطلي منها على حسب ما تريد ووفق ما يناسبك كمسلم.
انت لم تتجاوز شيء، لا المرحلة ولا غير المرحلة، أن تنشأ معهدا أو جامعة لتلقين الناس العلوم والفلسفة المستوردة من الشعوب الأخرى بشكل مشوه وبما يتناسب مع ترهاتك وخرافاتك الدينية شيء وأن تننتج النظريات العلمية والفلسفية شي آخر، أن تكون تابعا ومستهلكا لما ينتجه الآخرين شيء وأن يكون الآخرين تابعين لك ولما تنتجه من علوم وفلسفة شيء آخر، لا يوجد جامعة و معهد عربي يستطيع أن يدرس نظرية التطور بحيادية اليوم، إنتاجك في العلم والفلسفة يقارب الصفرمقارنة حتى بما تنتجه أمم ناشئة أخرى كلهند والصين واليابان ولا أقول فرنسا وبريطانيا وأمريكا، هذه حقيقة لا يمكنك الهروب منها ولا الإلتفاف حولها، أسبانيا اليوم أو الأندلس سابقا ولوحدها تطبع ا كتبا في السنة أكثر ما تطبعه كل الدول العربية مجتمعة،. راجع كل الإحصائيات لتعرف أن العربي والمسلم هو أقل الناس قراءة للكتب وإهتماما بالمعرفة.من بين كل شعوب الأرض، يبدو أن إهتمامك بآخرتي وحكم الله تعالى جعلك ترى العالم برأس الى أسفل وقدمين الى أعلى وهذا بالمناسبة هو جوهر الإنحطاط العقلي الذي. ينتجه الدين، وهذا لا سبب له سوى الغائية في التفكير التي تقود الى الإنسان الى حالة من إنعدام الرؤية لنفسه وللعالم من حوله، القدرة على رؤية العالم كما هو وبحيادية تامة هو في نهاية المطاف ما ينتج العلم والفلسفة، في العلم أأنت تبتدأ من الصفر وفي الفلسفةأنت تبتدأ من الصفر وليس من إهتمامك بحياتي الآخروية فيما بعد الموت، كمثال على الرؤية المشوهة أنت تعتقد أن الكنيسة رفضت فكرة جاليليو ليس لأنه يتعارض مع تراثها الديني. ولا هوتها المبني على الفكر الأرسطي الذي أيد رؤية بطليموس لمركزية ولكن من واقع تأيدها للنظرية النسبية لآنشتين،ببساطة راجع إنتاج وروبا من العلوم والفلسفة إبان سيطرة. الكنيسة على التعليم وراجع إنتاج اوروبا بعد إنحسار. سيطرة الكنيسة على التعليم، راجع تكفير المسلمين لابن سينا وابن رشد والفارابي وستفهم ما أقوله بسهولة بدلا من الكلام عن نسبية آنشتاين لتبرير حوادث حصلت في القرون الوسطى قبل ميلاد آنشتاين بمئات السنين
في عالم بتدرس وبتتعب وبتنجح وفي عالم بتغش بالامتحان وبتنجح وفي عالم حتى ما بتعرف تغش أو تنقل لأن ما عندهم أدنى مقومات المعرفة والعرب بالغرب هنن هيك متقوقعين سلبيين كارهين للحضارة بعيدين عنها
حضرتك متنور دكتور.
الشيخ بسام جرار بيقول انه الشعوب يللي بتتعرض للمشاكل والاختبارات هي لعندها القدرة الاكبر عالتأقلم والانتاج والابداع ..بالنسبة للطرق القديمة يللي نحن منعرفها ولادنا يللي عاشوا بهالحرب برات البلد مابيعرفوها وطبعاً هني يللي رح يرجعوا يعمروا هالبلد اذا الله راد ومنتأمل خير
بسام جرار واحد كاهن وخرافي وبياع دجل. هو نقيض شخصية مثل كمال اللبواني اللي آخذ منزع مغالي في "العقلانية".
العلماء المسلمين والعرب انشؤوا حضارة مستفيدن من الحضارتين الاغريقية والرومانية وغيرهما
جامعة الدول العربية بدلا من أن تكون الحارس والموجه للمسار الديمقراطى وللوحدة العربية أصبحت فى مكانٍ بعيد عن هذا الهدف ومع الأسف نتمنى كل الخير لامتنا العربية من اخوكم الدمشقي العربي
صحيح 👍
جامعة السيسي العربية
مع إحترامي لك دكتور. لايوجد تقدم ولا تطور في أي بلد طالما المحيط العربي فاسد من الانظمة والحكومات.
مرحبتين 👋🏻👋🏻👋🏻
يسعد مساك حكيم
كم راس هم السبب اليس كذالك والسبب الغرب صدقني الغرب يموت عندما نتكلم على حضارتنا هم يتغنون بالحضارة الاغريقية ولما تقول لهم انها حضارة بلاد الشام لسوريا ذهبوا هناك المثقفون والاغنياء بعد زلازل واحتلال الفرس اللذين يحلمون بالسيطرة على العالم الاسلامي وهذا دورهم المخطط لهم 🌹🌺💕
في بعض من كلامك صحيح اما قولك ان العرب هم صناعه الحضرات هذا ليس صحيح يوم من ايام كان هناك مجلس بيت الحكمه وكان يجتمع جميع الثقفات في تلكه المجلس لكي يتبادلو المعرفه بين بعض يعني عبر التاريخ من الغريق الى اليونان حتى الى يومنا هذا ليس هناك شي اسمه العرب او الجانب صانع الحضاره كل المم تخذ المعرفه من الذي سبقه
دكتور هاد بينطبق على موضوع الفوضى الخلاقة انه في النهاية تنتج تطور ما . او التطور الحضاري نتيجة ردة فعل بعد التخلص من هذه الفوضى
تطور الشرق الأوسط القديم كانت حصيلة كل الحضارات بالمنطقة وعندما انتشر الإسلام باللغة العربية وسيطرة الطابع العربي عليها ادعوا العرب كل شيء لأنفسهم وهذا غلط كبير .
لانهم مكبلون لا ينقصهم شيء 🙏🙏🙏
💐
أنا لم أختر الحقبة الزمنية التي وجدت بها ولم أختر مجتمعي بالتالي يجب ألا نفكر بالتدبير الخفي الإلهي لنا وعليه فأنا كافر بمبدأ الصدفة وإلا كنا أمام عبث يتنزه من خلق الوجود عنه وحين نقوله الحل بالعودة للإسلام إنما نقصد الثوابت الخبرية والشعائرية وماعداه فلامانع من الاستفادة من تجارب الآخرين وفق ضوابط الإسلام الأخلاقية وإطلاق العنان لطلبة العلم البحت بلا قيود وهذا الأمر جزء لايتجزء من الإسلام أما علماء الدين للأمانة أشك كثيرا بوجود عالم شرعي شامل فنحن في زمن التخصصات والاجتهادات الفقهية لينفون عنه تحريف الغالين وتأويل الجاهلين والتشجيع على النقد الذاتي لمفاهيمنا للشريعة ولكن تكون داخل أروقة العلم دون العوام فكم من حداثي طعن ببعض الأحكام ويكون كلامه مقنع فأقوم بتحقيق المسألة فيظهر لدي الحق وكم من أمور نسيناها للشريعة والإسلام منها براء وبعضها حمل بعض الشباب الانصراف عن دينهم أنا أزعم اني سلفي بالبحث والاقتناع فلست مؤمنا بالوراثة وهذا مايجعلني منفتح على أراء الآخرين وأقبل مايستحق القبول ولو كنت ضده ولدي رأي آخر لكن الحق أحق أن يتبع والحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق بها نفع الله بعلمكم وغفر تقصيركم
شو رايك بكوريا الجنوبية كنموذج حضاري اسيوي صاعد
لكن كدولة مدارية، تابعة لأمريكا بشكل مباشر، وبتواجد عسكري كثيف لها ضمن حدودها، ومهددة بالمسح النووي من جارتها الشمالية في أي وقت، عدا عن معدل خصوبتها الكارثي تمامًا بـ 0.92 مولود لكل امرأة؟ امم، لا شكرًا.
حلو يا كمال باشا والله حكي عالي المستوى
كمثال تطبيقي عما تقول ،فإن أمر يكا بمرحلة وضع دستورها قد شكلت لجنة درست الدساتير في العالم أجمع ونخبتها نخبا لتضع افضل ما فيها ،وقدكان أن اقتبست من عقد المدينة بعهد الرسول ( ص ) مفهوم أن البشر يولدون أحرارا فاعتمدته بنص دستورها. وهذا موثق تاريخيا.
لا يمكن أن يتخلف الغرب لأن نظامه قائم على تداول السلطة ( أي نفي النفي بشكل سلمي) وبالتالي تحديث المجتمع بشكل دائم، أي أن الديمقراطية هي الحل...بالنسبة لسوريا هل يمكن أن تصبح بعد دمارها دولة ديمقراطية وعصرية ، دون مناخ ديمقراطي في المنطقة كلها؟ وهل سيكون العامل الديني الإسلامي بشكله السائد اليوم عاملاً مساعداً أم معيقاً للتقدم والتغيير؟
الغرب لا يمكن يتخلف؟ الديمقراطية جابت النازية عالحكم بأوروبا، النازية اللي أبادت ٨ ملايين إنسان بالمحرقة وشعلت الحرب العالمية الثانية.
تذكرلي بس كيف أن روما كانت جمهورية ديمقراطية انتكست بعدها لتصير مملكة. مافي نظام حكم ثابت بالشكل اللي متوهمه.
"الديمقراطية هي الحل" شعار شعبوي سخيف آخر من جنس شعار الحركيين أن "الإسلام هو الحل" - دون تقديم منهم لأي سياسات اقتصادية/اجتماعية قابلة للتطبيق ضمن إطار الشريعة الإسلامية. اكتفوا بالشعارات لسهولتها.
شو بدها تفيدك الديمقراطية لما تدرك أن البنى التحتية الزراعية - الصناعية بسوريا (والمنطقة ككل) عم تنهار سريعًا بشكل أساسي لتغير المناخ والاحتباس الحراري؟
هي الشعارات المسخرة ما بتطعمي خبز.
@@anonpsude281أولاً الديمقراطية في ألمانيا جلبت النازية التي دمرت أوروبا نعم ، لكن ألم تنتبه كيف تعلم الألمان من خطئهم وطوروا ديمقراطيتهم بحيث أن النظام الإنتخابي الحالي في ألمانيا ( حيث أعيش أنا منذ أكثر من عقدين من الزمن) وطريقة التصويت ونظام تجاوز عتبة ٥% لدخول مجلس النواب، كل ذلك يمنع أي حزب من أن يتمكن بمفرده من تشكيل الحكومة دون إئتلاف مع حزب آخر على الأقل. لاحظ أن الحكومة الألمانية الحالية تتشكل من إئتلاف مكون من ثلاثة أحزاب. وهذا هو المقصود بتحديث المجتمع والقوانين لتتلاءم مع العصر والإستفادة من أخطاء الماضي.
ثانياً أين نجد نموذجاً إجتماعياً في عصرنا الحالي أكثر تطوراً وعدالة واحتراماً لكرامة الإنسان وزيادة رفاهيته و ضمان حريته..و...و...و.. أكثر من النموذج الديمقراطي الغربي؟ هل يمكن أن تدلنا عليه؟؟.
الديمقراطية على الطريقة الغربية هي الحل وفيها الخلاص والسعادة للبشر
@@mazenkotrasch6805
طوروا ديمقراطيتهم؟ تقصد هزموا بالبسطار العسكري، وقتل منهم حوالي ٧ مليون بين مدني وعسكري وقسموا لدولتين تابعتين للمعسكرين الليبرالي والشيوعي سابقًا "بحد السيف" كما يقال، وخسرت بالكامل تقريبًا أراضي پروسيا الشرقية، مهد ألمانيا الحالية وموحدتها بعد أن سلخت وضمت لپولندا وروسيا.
للآن، ألمانيا محتلة عسكريا بالمناسبة، ملأى بعشرات القواعد العسكرية المقطونة بأكثر من ٥٠ ألف جندي من حلف الناتو عديد الجنسيات من أمريكان وبريطان وفرنسيين بشكل أساسي.
النظم المفروضة على ألمانيا حاليًا هي نظم معدة من دول الاحتلال بعد الحرب لمنع صعود حزب راديكالي مشابه للحزب النازي داعي للثأر من تبعات الحرب على البلاد، ولم تكن تطورًا طبيعيًا للديمقراطية الألمانية كما زعمت. الأمر أشبه بعلاج جراحي خارجي للشعب الألماني.
الرفاه الذي تراه في أوروبا مبني على مجهودها الكولونيالي ومابعد-الكولونيالي بنهب ثروات القارات الأفقر كإفريقيا وجنوب شرق آسيا وأمريكا اللاتينية. عدا عن الشرق الأوسط بداهة.
حطم النظام الرأسمالي العالمي ولتر ماذا سيبقى من وهم احترام الهراء الذي ذكرت. هه.
@@mazenkotrasch6805
"ثانياً أين نجد نموذجاً إجتماعياً في عصرنا الحالي أكثر تطوراً وعدالة واحتراماً لكرامة الإنسان وزيادة رفاهيته و ضمان حريته..و...و...و.. أكثر من النموذج الديمقراطي الغربي؟ هل يمكن أن تدلنا عليه؟؟"
وضعك لمعايير لبرالية مثالية كمقياس لحسن النظام المقترح من عدمه مصادرة على المطلوب.
كأنك تسأل:
"أعطني نظامًا أكثر لبرالية من اللبراليةنفسها". هذا يسمى هذيان.
لتجد بديل للنظام الحالي تستطيع أن تنجح فيه نجاحًا ملموسًا مسألة في منتهى الصعوبة في ظل النظام العالمي القائم وتحتاج مجهودًا نظريًا ومجهودًا عمليًا جبارًا.
الأمر يتطلب قراءة وثقافة واطلاع وإلمام شامل بالتراث الشرعي بشكل خاص حتى يمكن الخروج بصورة نظرية أصيلة وفريدة تنهض بالمنطقة. أما استيراد حلول وأنصاف حلول تهدم فيها الأديان والأعراض فهذا عين الانسلاخ والاسترقاق الفكري والدياتْة حتى.
@@anonpsude281 وبعد كل هذا السرد التاريخي النظري لتطور الديمقراطية الألمانية ، لم تجب على السؤال الأهم ؟ أين يوجد في عالمنا الحالي نظام افضل من النظام الديمقراطي الغربي؟ دلنا عليه
تم
من جمل الحل. آت لا اعرف بماذا أسميها ،،من أهميتها ،،تحياتي.
السرقة حرام ، وهي ضمن المقدسات ، لاتقتل لا تسرق...الخ بالتالي لا يمكن البناء الديمقراطي عليه
الاسلام كدين يحتقر العمل والعمران لكون العمل الحقيقي في الاسلام هو عبادة الله للفوز بالاخرة
لا تقل بما لا تفقه
@@aeadaead6459 انظر الى حال المسلمين
@@salimegypt6277انظر الى حال المسلمين قديما قبل الاحتلال العثماني والاوروبي
مشكور دكتور على هذا الموضوع المهم .
ولكن برايي المتواضع طريقة التفكير هي من تحدد التقدم والتخلف .
الشعوب التي ترفض استخدام صنبور المياه حتى ياذن لها المفتي (حلال ام حرام ) صعب التطور والتقدم .
اذا كان صنبور المياه حرام حتى حللوه ائمة الحنفية والمطبعة التي ظهرت في المانيا في القرن الخامس عشر منعتها وحرمتها الدولة العثمانية . هذا النوع من منهج التفكير لا يمكن التطور او التقدم .
صحيح لا أتفق معك بكثير من أفكارك لكن ماشالله الحق يقال موسوعة متنقلة من المنطق والتحليل والحكمة. الله يطول بعمرك دكتور
عمي بابل لما كانت ما كان في شي اسمو امريكا و بريطانيا كانت بيوتها من الطين و وين كانت دمشق بدورها بيما يخص التجارة ؟؟!!!
هي كانت إسلامية بس بقت باسم العرب وهون المشكلة ،، مثلها مثل الانجازات بمرحلة العثمانين والان أصبحت تركية ،، أوروبا تطورت عندما تخلت عن السرقة وادعاء ان كل شيء لها .... كنتم أمة جاهلة فاعزكم الله بالاسلام وعندما تركوا العرب الجوهر وفضلوا القومية على الإسلام رجعوا إلى جاهليتهم.
انت عايش في حلم جميل
😉
انا معك في إعادة طرح جميع المسآئل الجدلية خصوصاً في الدين..
يوجد بعض المتوارثات انا اسميها "أصنام"
يجب هدمها. وإعادة تجديد الدين..
مثل " المذاهب. الإجتهادات في الدين. كتب الفقه وكتب التفاسير. المسميات في الطوائف. الهالة المقدسة التي أخترعها الناس لعلمائهم ومشايخهم"
جميعها يجب هدمها وإعادة إحياء جوهر الدين الأساسي المحمدي الذي يحمل القيم الأخلاقية التي ترتقي بالفرد وتبني الإنسان..
هل تستطيع ان تعمل حضاره ببلد يقدس الماضي ويقدس الفقه الاسلامي
مساء الورد 🌹 🌹 🌹
والله يا استاذ من بعد النفط حاله العرب صارت زفت ههههههه
الجواب بسيط
العرب لا يمتلكون القيم الجيده التي يملكها الغرب .
هو قال عكس ما قلتَ، للسخرية.
مثل يلي صار باليابان بعد حرب العالميه
معناتو عهالحكي رح ينهض الوطن العربي بس أكيد موعزماننا عالأجيال القادمة
بسبب غياب فكرة الوطنية، و إدخال الشعوب في صراعات وهمية و هلامية و الركوب على ظهر الشعوب بفكرة العروبة التي لا مانع منها إن كانت براغماتية، أما عن صناعة الحضارة فالناس تصنع الحضارة وليس الأديان، وما يسمى بالحضارة الإسلامية هي نتاج حضارات الشعوب المحتلة التي تم تعريب علومها. يتبع...
وين علومها المزعومة اللي مو معربة هي؟ خصوصًا عند الشعوب اللي ما تعربت مثل الترك والفرس والأمازيغ؟
لا تخترع من كيسك.
في زمان جهلهم وضلامهم قدنا العالم بالمعروفة والعلم نحن العرب لكن الان كل الامم تكالبت علينا وحتى حكامنا وحولو الربيع العربي إلى حروب أهلية وإرهاب وجهل
👍
ان شاءالله ما تتكلم فيه يتحقق يا دكتور
السلام عليكم
مشكلتنا في كلمه واحده ان كلام النبي وحي
اعطني شعب لا يؤمن بأن كلام النبي
خلال 15 سنه اجعل من سوريا افضل من سويسرا ويابان واخلي
بايدن 2 اوباما 3 جورج بوش يبعوا فجل وبصل بسوق الهال او عمال نظافه ورانب 8 الاف دولار
وانا اراهن واوقع على ورقه خلال 15 سنه ان لم يحصل هذا اعدم حالي برصاصه في الرأس
بدك الناس تكفر بكلام النبي ﷺ، سيد الخلق، لتؤمن بكلامك ولا بكلام قرد من جماعتكم؟
ليكهم اليهود عندهم كتاب (التوراة) وتوراة شفوية (شي أقرب للفقه منه للسنة) معها، وبتلاقي علمانيينهم اللي أسسوا الحركة الصهيونية عملوا دولتهم دون اكتراث لداخليات الشريعة اليهودية. للآن المتدينين معارضين لسياسات ودستور إسرائيل بدون أي تأثير واقعي على مجراها.
روحوا اعملوا دولتكم ما حدا كامشكم. اطلعوا بواب الشغل على تكفير الناس ومطالعتها من دينها بضرب الفقه والسنة والتفسير بكل سيرة. حطوا الدين على جنب واكفروا لحالكم.
ل. الله عليكم أجمعين.
بكل بساطة لانهم شجعوا التفكير ونحن شجعنا التكفير.
نحن من سلالة طويلة من الفاشلين اصحاب نظرية كل جديد بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار..... كيف يمكن ان يتطور مجتمع متشنج بهكذا عقلية ترفض الجديد والحديث وتسعى للتخلف والرجعية..... هم فكروا ونحن كفرنا بالتفكير وبكل من يفكر.
الإبداع بالدنيا مو بالشرع. البدع والهرطقات في الاعتقاد والشرائع هي اللي جابتلنا الطوائف الزندقية الباطنية هي كلها اللي عم تدبحنا حاليًا. بدونها كنا كلياتنا ملة وحدة؛ فلا تخلط الحابل بالنابل.
مافي دين على وجه الأرض ما بيدين الهرطقات.
حضارة "الاسلام" كانت كلها اول ٢٤٠ سنة من التوسع العصاباتي قبل كتابة اي تفصيل في الدين وكتب الفقه والحديث و السيرة والتفاسير .. والفضل للأمم المسبية التي لم يتعلم افرادها الدين كما نعرفه اليوم كرسالة فاشية وكره وحقد ...
ومع هذا لا داعي للمبالغة بها او بوضعها في تلك الأوقات ، او وضع حضارات اليوم في نفس خانة المقارنة .
لا يمكن لمجتمع ان ينهض بفكر فاشي، انعزالي، يميني، معادي للعلم والحداثة، مكبوت جنسياً ، مؤمن بالغيبيات، يظن انه يملك كل الاجوبة على اسئلة وجودية ضروري يسألها كل شخص ، منطقها اعوج، اخلاقها شكلية ومعتمدة على المظاهر زالكذب والاستتار .
عابد للأفراد والديكتاتوريين من محمد وسقيفة بني ساعدة لليوم .. يظن الانسان فيها انه آلة عبادة و عنصر جهادي في جيش لخدمة ديكتاتور .. يظن ان افعال باسم الله كالسبي وملك يمين هي اخلاق ... يطول الحديث لكن انظر افعال محمد وتبريريته ومنطق اخلاقه تعرف طبيعة كل فرد مسلم من قبول الهدية لتبرير السلب لتسخير الله لخدمته للكذب للتجبر والقرب من الاغنياء والاقوياء الخ.
الغرب كان مكبوت جنسيًا ومؤمن بالغييبيات حتى ستينات القرن الماضي. كل الوقت قبل هالتاريخ كان الغرب متفوق حضاريًا. بتعرف مدى محافظة المجتمع الأوروبي بالعصر الفكتوري مثلًا وتشديدهم آنذاك بالطلاق وقدسية الزواج والزنا؟
لا تظن أن الغرب اليوم هو نفسه من الأزل.
@@anonpsude281 حبيبي لا تعيش بأوهامك .. تشدد الغرب لحد اول القرن العشرين مالي ضدك ، الليبرالية والحرية نوعاً ما مصطلحات جديدة .بس بالمقارنة عمتحكي عن العصر الفيكتوري او حتى قبلو مهما بلغ التعصب فلا يقارن بتعصب مجتمعاتنا ..بدي اعرف كم وحدة دبحها ابوها او اخوها بالعصر الفيكتوري جريمة شرف .. والعصر الفيكتوري كانت إمبراطورية ما بتغيب الشمس ونحن كنا ندفع الضريبة للعصملي صفر مدارس ومشاريع وعلماء و ادباء ودين دين دين دين.
في مغالطة بكلامك دكتور ،، العرب بحياتهم ما كان عندهم نهضة ،، النهضة كانت اسلامية وللبشرية كاملة ،، ما في شي اسمه نهضة عربية وبحياتهم العرب ما كان عندهم كيان موحد اله شخصية .
يرحم اجدادنا العرب عند ما خلو أجدادك تتكلم اللغة يا ابو نهضة
يسعد مساك حكيم 🌹
مرحبا
بتطلع شريحة كبيرة بتقلك الإسلام هو الحل شو بتعمل معهون هدول !؟
المشكلة ليس بالإسلام المشكله بنا نحن وانت وتعليقك دليل
حطيت ايدك على الجرح ... مهو الدكتور كمال قال في فيديوا سابق كل مشاريع جماعة الإخوان المسلمين اللي بيقلوللك الاسلام هو الحل هي مشاريع و معارك خاسرة وين في معركة و مشروع بيجوا الاخوان و بخسروك ... لانه بصراحة الاسلام مش الحل .. الاسلام خليه ببيتك و تعال ابني دولة مع المسلم و غير المسلم .. و الشعوب اللي ضلت في القوقعة الاسلامية مصيرها يتحدث عن فشل القوقعة .. مثل الشعب السوري .. اللي الدكتور كمال بفيديو من ٣ ايام قال فيه انه الميول الاسلامية عند غالبية الشعب السوري كان سبب اساسي بخسارة الثورة الشعبية السورية لانها انركبت من الاسلاميين اللي هم الوجه الاخر للاستبداد متل العسكر الوجه الاول لعملة الاستبداد ... اللي بده يسب .. هذا مو كلامي .. هدا كلام الدكتور كمال... روحوا احضروا الفيديو تبع العسكر و الحركات الاسلامية.. مشان هيك هو ليس الحل بل هو الوجه الاخر للاستبداد
الحل أن تروح تدرس شريعة وفقه، وبتشوف وين الخطوط الحمر اللي حطها رب العالمين، ولما بتشتغل بتتجنبها.
غير هيك طلاع من بواب تحديث الإسلام، واتروك الإسلام من أصله، واشتغل بدون اعتباره نهائيًا. بتكون وفرت علينا وعليك وقت.
صحيح هالكلام
برأيي المتواضع يجب التمسك بالإسلام النقي وكثير من الفتاوى الخاصة والعامة هي خارجة عن الإسلام وللعلم مسائل الدنيا مسائل توفيقية أي لايمنع من الاستفادة من التاريخ وتسمى المصالح المرسلة أي المتروكة لاجتهاد البشر ومن هنا يجب تحديد الثوابت ولايجوز الاجتهاد كمسائل الإيمان بالغيب والعقيدة وأما العبادات الشعائرية فقد فرغ منها الفقهاء منذ مئات السنين وأما مسائل الدنيا نستفيد من تجارب الآخرين ونحتفظ بالضوابط الأخلاقية العامة والالتزام بمقاصد الشريعة العامة وهناك أمر لاحظته في كتاب الله عز وجل وهو أن الرب سبحانه يعامل كل مكلف لوحده وكل مجتمع لوحده لذلك حين نقول الرجوع لله ليست بالمعنى السطحي كالحدود فقط إنما الرجوع لله بسننه الشرعية كالتوبة والإنابة إليه وكذلك سننه الكونية الشاملة للوجود كله ولاتحابي لامسلم ولاكافر طبعا لدي كثير المسائل أرجو مراجعة كتاب فقه الابتلاء وأقداره المؤلمة باسم أبوفيصل البدراني
حضاراة الإسلامية الكل قام به في مجال علم وحتى الجهاد قامت على اعراق عدة وليس عربية فشارك به العرب وترك وبربر و الأمازيغ والفرس والكورد و روم و الحبش ...
ويقول ابن خلدون من الغريب الواقع أن حملت العلم الإسلامية أغلبهم من العجم وليس في حملت العلم في العرب لا في علوم عقلية ولا علوم شرعية إلا القليل النادر وأن كان منهم عربي في نسبه فاهو أعجمي في لغته و مرضاه و مشيخته مع ان الملة عربية وصاحب شرعيته عربي
هراء شعوبي يكذبه أدنى اطلاع على التراث ومدى غلبة إسهامات العرب الإثنيين فيه.
@@anonpsude281 شكلك ماقرأت تعليق إرجاع اقرأ انا ماقلت العرب لم يساهمو أنا قلت قامت على أساس ديني وليس عرقي فهيا اول حضارة قامت على الدين وليس عرق هذا ليس كلامي بل انه كلام شيوخ مسلمين وليس هراء شعبي
خليهم ينقردوا الدمقراطية كلمة سريانية سرقوها ولكن توظيفها غلط معناها سجل الانفس وعدة كلمات الفرنسية ستموت رغم انها تقريبا لغتنا الاولى انشاء لله اراها اقل من الهولانديين اللغة العجيبة الغريبة التي لا يحبها ا 🌹😂😂😂😂
دكتور حكمنا ما كان اسلامي
لحتى العالم الاسلامي يحطم نفسه في عنا اديلوجيات متطرفة بالاسلام بتوقع فقدة شعبيتها وامرها خالص الناس ما بقا تشتري حكي الشيوخ تبع هاد الفكر بربع فرنك خصوصا بعد ما عملوه المعممين بالعراق وايران
والاخونج بسوريا
زرع لنا الغرب فكر دخيل قومي تقدمي على شمة ماركسي
هو الي حول الانسان السوري والعراقي وغيره من العرب والمسلمين عامة الى رفيق فاسد خنوع كتيب تقارير يكتب بامو
هلا بتوقع صارت الارضية جاهزة لبناء شي جديد بس يسقط الاسد باذن الله
ستكون سوريا الشعلة التي ستنير العالم بالقيم الاسلامية
النقية والفكر وعقل الانسان السوري عبقري الاقتصاد
وملك التوازن بين القيم الاخلاقية والتحضر وبناء القانون والدولة
لن تقوم قائمة لهذه الأمة إلا بالعقيدة الربانية العظيمة التي كتبها وقدرها الله تعالى لكل الناس وهي كتاب الله تعالى وسنة الله وليست سنة الرسول لأن كلمة سنة هي باالمعنى قانون والقانون لا أحد يستطيع أن يغير فيه شيء وهذه الأمة تقول سنة الرسول يعني أن الرسول هو من وضع القانون وعدل قانون الله العظيم وهذه الأمة لا تدرس كتاب الله تعالى ولكنها تتغنى فيه ولا تعرف المعاني الحقيقية للايات العظيمة ولا تتدبر الكتاب المقدس ويقدسون القدس والأضرحة والقبور ولا يملكون أي شيء من المنطق والعقل والحكمة في دين الله الحنيف وللأسف الشديد يشركون ويكفرون ولا يدرون ويحسبون أنهم صالحين حتى أننا أعداء في العائلة والأسرة الصغيرة قبل الكبيرة فكيف سنبني الحضارة بالله عليك كل التحية والتقدير لك أخي الكريم دكتور كمال اللبواني
كلامه صح حاليا استحاله تقنعني بهل كلام فكيف بدك تقنعني انضم لاهل سنه واستقم كما امرت وتحارب طوائف غيرها او فرض جزيه
انت تنظر للمستقبل عن طريق الماضي
سيد قمني رحمه الله تكلم في هذا الصدد طويلا بالعقل والمنطق، فواجهوه بالتكفير والوعيد حتى صار اخيرا في مواجهتهم واصبح الكافر الزنديق العلماني الملحد. لا أعراف كيف سنستطيع مواجهة هؤلاء المتحجرين!
سيد قمني لعنه الله نفسه قايل أنه ملحد يكلم الناس على عقولهم ههه
@@anonpsude281 ملحد او غير ملحد لا يهمني هذا ليس من شأني، ولكن تحدث كثيرا ان الشريعة التي طبقت منذ ألف وخمسمائة عام لا يمكن تطبيقها الآن، وان مقولة صالح لكل زمان ومكان مقولة خاطئة، وانا اؤيده في هذا. بالإضافة الى اظهار زيف الإسلام السياسي وان هدفه فقط السلطة والتسلط.
@@firasm9333 الشريعة مصلحة، لا صالحة وحسب، لكل زمان ومكان.
@@anonpsude281 شعاراتك رنانة تدغدغ شعور الانتماء الديني كما هي شعارات البعث في الوحدة والحرية والاشتراكية.
الشخصية العربية ضعيفة
إذ كنت غير عربي فحقك
اما از كنت عربي وتقول هيدا حكي فهذا عار وشكرا
@@عمرالجليلي-ي4ي حال الأمة العربية يوثق كلامي
@@nadjetvaccin457 الشخصية العربية من أشجع الشخصيات لاكن بثو روح الانهزامية فينا
العرب من يوم يومهم همج بس الحضارة الفارسية قدمت كل هل تقدم في العصور الوسطى
شو كانوا عم يستنوا قبل القرون الوسطى وقبل الفتح العربي؟ هههه. مافي ولا عالم فارسي قبل الإسلام.
غالبية اللي بتفكرهم فرس أصلا بسبب النسبة للمدن الواقعة بفارس هم عرب إثنيًا وثقافيًا تمامًا.
فارس نطحة ثم لا فارس
عذرآ دكتور تحليل غير موفق ، العرب لم يصنعوا حضارة كما تتصور وتصدق نفسك ، تاريخنا مزور مليء بالكذب والتسطيح وهذه هي النتيجة اليوم ، ارجوك لا تقارن بين العقول المنتجة التي تقدمت بالبشرية والعقول التالفة همها الاول كروشهم وما اسفل البطون ، فقط لا غير .
عندما كنا اهل التاريخ وين كنت انت يا جاهل