إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا). الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح. بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة. مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له. حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟ اخذوا منهم ايش بالظبط اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟ لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا). الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح. بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة. مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له. حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟ اخذوا منهم ايش بالظبط اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟ لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
الزاديشتية: - الصراط المستقيم حيث توزن الأعمال (جسر جينفات من الأرض إلى السماء). - الشهادتان: أشهد أني مؤمن بأهورمزدا الواحد وعابد له وأشهد أني تابع لزرادشت رسوله ومعاد للشيطان وأعوانه. - الصلاة: خمس صلوات وقبلة يقدسونها ولا يعبدونها. - الوضوء قبل الصلاة. - حركات الصلاة: تحريك اليدين ورفع الأصبع عند الشهادة. - صلاة الفجر أعلى مقاما من بقية الصلوات (مقاومة الشيطان الذي يحض الإنسان على النوم).
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا). الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح. بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة. مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له. حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟ اخذوا منهم ايش بالظبط اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟ لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا). الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح. بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة. مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له. حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟ اخذوا منهم ايش بالظبط اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟ لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا). الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح. بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة. مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له. حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟ اخذوا منهم ايش بالظبط اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟ لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
من فضلك ما هي المراجع و النصوص الزردشتية التي يمكن الإطلاع عليها من اجل التحقق من ان القصص التي أتى بها الإسلام تجد مصدرها في الزردشتية من قبيل رجم الجن بالشهب و النجوم في السماء.
سلمان الفارسي كان زرادشتيا وصديقا مقربا من محمد ، وهذا يفسر تأثير الزرادشتية في الاسلام ، بل ان الصلاة الاسلامية هي ذاتها الصلاة الزرادشتية بكل طقوسها. ومن المفيد قراءة كتاب اهورا مازدا الزرادشتي.
@@edwardqussisieh7204 هذا نسخ لصق الاسلام من الديانه الزرداشتيا يبقى محمد النبي الجاهل الرسول الاميه كان ما يعرف لا يقرء ولا يكتب وعاش ومات وهوا جاهل وكان يخلي عمر بن الخطاب هوا يكتب في القران وشكلو اخذ عقيدة وديانه الزرداششتيه نسخ لصق منها
تحياتي لكم أهلالبرنامج الجميل، الديانة الزرد اشتي مأخوذة من السومرية البابلية أكادي آشوريا وكان يعبدون الإله الاشور، وهو من سلسلة، أننو، إيها ، إنشر، أشور ، مردوخ، كذلك المسيحية مسلسلات هذه الآيبان التوحيدي بالله الواحد لهكذا الآشوريون اعتنق وهذا الإيمان لانه كان فيها تشابه الإله الاشور الذي هو منحوت على الجدران وعلى لوحات حجرية مرسومة تكون فوق الشجر الحياة ، ومرسومه على لوحة حجرية إله الشمس وفي كل مكان الرسم الإله الأشوري يشبه الإله الزردشت مختلف قليلا بالرسم الموجودة في النقوش الحجرية لصورة الإله أشور ، و الإيرانيين إقتبسو من بلاد مابين نهرين ،، لأنهم حكموا البلاد ما بين النهرين 500 سنة وتعلم الكثير منهم وحوله حياتهك حياة كشعب في بلاد ما بين النهرين، يوجد تشابه كثير ولكن في الاختلاف واليوم نرى الاختلاف تماما مكانة الحقيقة في عبادات ما بين النهرين وحواليها، و الله يخلي الناس الذين استسلموا للدين جديد بالسيف واحتلوا الدول واخذو منها عقائد والعادات والعلم والفهم حدف التاريخ الشعب الموجود في الدول التي احتلوا أراضيهم، و أنتم تعرفون الاكثر أنا آسفة من الإملاء والقواعد اللغة العربية ليست لغتي أشكركم على إعادة هذا الحلقة.
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا). الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح. بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة. مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له. حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟ اخذوا منهم ايش بالظبط اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟ لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
@@TalalAlEnazitc وهل هم اغبياء لهذا الدرجه ان ينقلو كل شيء ؟؟؟ لو نقلو كل شيء تماما لكشفوهم وقالو لهم مباشرةً ان الدين الذي اتيتو به هو دين منقول من الزرادشتيه يا ذكي يا ذكي يا ذكي يا بروفيسور فتح عقلك 😂😂😂😂😂
معلومات خاطئة انا مسلم (ولكن تركت الاسلام) لدي اقرباء زرادشتين فهم لا يقبلون باكثر من زوجة واحدة ويكرهون الزواج باكثر من واحدة. فعلى هذا الاساس ينتقدون الدين الاسلامي بتعدد الزوجات....ارجو تصحيح الخطأ
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا). الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح. بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة. مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له. حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟ اخذوا منهم ايش بالظبط اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟ لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا). الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح. بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة. مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له. حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟ اخذوا منهم ايش بالظبط اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟ لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
@@user-gs3lj9zv2h اهلا اخي العزيز ندعوك من كل قلوبنا لمعرفة نور الحقيقة وان يزيل الغشاوة عن قلبك وعيونك لتدخل في دين الهنا العظيم ( اهورماذدا ) وان تنهل من من علم ويقين كتابنا العظيم ( الافستا ) تحية وسلام لك
شكر. تحديد الزواج بأربعة زوجات الاسلامي مأخوذ من اليهودية قديما. الحاخام اليهودي (هناسى) بعد ذلك حوالي ٢٥٠م، حرم تعدد الزوجات في اليهودية. الاسلام أخذ كثيرا أيضا من ديانة الصابئة المندائية العراقية الأصل (لأنها مقتبسة من الديانات البابلية القديمة).
اقدم مخطوطة لكتاب الزرادشتيه بعد الرسول ب ٦٠٠ عام كتاب الزرادشتيه اتحرف وهما اللي نقلوا من الاسلام والله اتحداك انك تثبت كده الزرادشتيه عندهم أكثر من تلاتين صلاه ولا موعد محدد وصلاتهم عباره عن اتجاه للشمس
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا). الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح. بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة. مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له. حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟ اخذوا منهم ايش بالظبط اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟ لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
في کتیبة رجب قرب شیراز، یتکلم الکاهن الأعظم الزردشتي (موبذان موبذ البلاط الساساني) عن صعوده إلی السماء و یوصف ما رأه و یسمی بکرتیر. طبعا کان لهذا الشخص تیار فکري یتبعة و کان له بدع في الدین الزردشتي سبب بالإنهار العقیدة في إیران القدیم.
هل استطاع فرد واحد بدوي الالمام بكتابات من التوراه والتلمود والمدراش والمسيحيه واناجيلها الرسميه والمنحوله وديانات الفرس ..؟!! اعتقد هذا فكر مجموعه مثقفه لانعلم من هم وفي اي مكان تواجدوا .ولهم علم بالسريانيه والاراميه ..هل ممكن محمد بمفرده ؟!! اشك في ذلك
@@harbus3496 لايمكن ان تكون من نفس المصدر والاسلام يقوم بتكفير كل الديانات السابقة ويقول عن بعضها انهم حرفوا كتبهم وهنا استنقاص من قيمة الاله لأنه كيف يمكنه ان يرى عبادهُ يحرفون كلامه دون ان يتدخل ولو كانوا من نفس المصدر فما الحاجة لبعث رسول في كل مرة ليقوم بتكرير نفس الرسالة كوبي بيست ورغم ذلك الناس لايصدقونهم وهذا دليل على ركاكة تلك الرسالة وعدم مفعوليتها
للدقة العلمية بعيداً عن اللاهوت أنتم لم تدركوا التأويل الحقيقي ولا تفسير الكلمات اعتماداً على الكتاب الذي يضم بين دفتيه القرآن والفرقان وسير الأولين أكثر منه اعتماداً على التفاسير القديمة والسنن التي وصلتنا والتي لاتختلف كثيراً في عبثها عن أحبار موسى وحواريي عيسى تعاليم آدم متصلة إلى يومنا هذا وخلاصتها المصحف الشريف وما زاراديشت سوى حلقة في هذه السلسلة التي لانعلم منتهاها سوى بالواقع الذي إما أن يكون ربانياً أو أن يكون لجميع مخلوقات اللّه منتهى الشيطنة
عندما نضع الاسلام والقرآن في مقارنات مع باقي الديانات والكتب فنجد ان الاسلام هو الفائز لأنه جامع وشامل وفيه من كل الاحكام وكل الامثلة التي تصادفنا في الحياة وبمنطق يدخل العقل والقلب ملم بالجانب الشعائري والعقائدي وأيضا المعاملات وغير معقد سهل وسلس لمن أراد الاطلاع عليه
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا). الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح. بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة. مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له. حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟ اخذوا منهم ايش بالظبط اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟ لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
آدم كان مسلما. و ابراهيم كان مسلما حنيفا. الرسول محمد . لم يقل أنه اخترع الإسلام بل جاء بنفس الدين.اذا التشابه بما جاء به النبي محمد مع الديلنات التوحيدية دليل على صحة ما جاء به.
طيب و ده يدل على ايه ؟ او فهمتم من كده ايه ؟ هل يدل على ان الزراديشتية دين سماوي وتم تحريفه ؟ هل يدل على ان زراديشت نبي ؟ هل يدل على ان الاديان السماوية كلها تخرج من نفس المشكاة ؟
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا). الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح. بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة. مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له. حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟ اخذوا منهم ايش بالظبط اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟ لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
مساء الخير والعافية دكتورنا العزيز انت انسان مثقف وعميق بلا شك ولكن بالتقديم تقاطع ضيوفك بكثرة لتقول ماتؤمن به وأعتقد أن هذا خطأ كبير ارجو الانتباه لذلك تحياتي واعتزازي لك 🌷🌴🌷
الدين عند المسلمين دين واحد من إبراهيم وموسي والنبي الموحد عيسي وممكن زرادشت يكون نبي كلهم كانوا موحدين وعبدوا الله ولم يعبدوا الروح القدس بعد ٤٠٠ سنة من ارسال النبي عيسي كلام يدين المسيحين لا المسلمين لأنهم اخترعوا التثليث القائم علي الوثنية الكافرة
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا). الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح. بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة. مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له. حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟ اخذوا منهم ايش بالظبط اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟ لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
لا سيما النصرانية وهي غير المسيحية ، وكانت خديجة زوجة محمد الأولى نصرانية ، وكان ورقة بن نوفل ابن عمها وهو قس مكة النصراني في ذلك الوقت … والباقي عندك!!
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا). الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح. بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة. مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له. حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟ اخذوا منهم ايش بالظبط اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟ لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى. وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء. وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا). الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح. بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة. مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له. حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟ اخذوا منهم ايش بالظبط اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟ لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
You never read the Quran. Let me ask a question. In the past when a king issued an order how did he told people the new law. If the king sends a letter with one person to a state do you think each person should have different law or the same law he makes copies and send a copy to every region. Go read the Quran and if you don't understand I'll explain it for you. Then make your judgment. But to judge the book from the cover the dumpster there is
ياهلا بنجمك الساطع يااستاذ حامد والاستاذ المسييح الزرادشتة والاسلام مصدرهم واحد تجميعة من هنا وهناك لما جاء المسيح مسح كل الديانات المركبة من البشر ازف لكم رهيق الزهور والمحبة الصادقة يااعزاءي
اقدم مخطوطة عند الزرادشتيين هي من القرن العاشر والاسلام في القرن السابع وتغيرت الزرادشتية عشرات المرات في التاريخ يعني اوجه الاختلاف كلها اخذت من الاسلام بعد سقوط الفرس كي تقوى الديانات الفارسية ومنها الزرادشتية بعد دخول الكثير الى الاسلام وفي عصرنا الحديث بعض المشككين يدعون ان الاسلام اخذ منها لكن علماء الزرادشتيين انفسهم يقولون انا تم اضافة اشياء كثيرة من مختلف الديانات الاخرى بعد القضاء على الامبراطورية الفارسية المتعجرفة 😂😂😂 والله الاسلام ليس له مثيل وانا بحثت في هذا لسنوات وكل ما يقال عن اخذ الاسلام من الديانات الاخرى فهو كذب وتحريف للتاريخ والحقيقة ان هم اخذوها من الاسلام و واضفها الى ديانتهم بعد الاسلام كي يكتسبوا نفس القوى التي كانت عند الاسلام لكن الباطل فشل و الاسلام بات شامخًا ويغزو العالم في 2024 ويتحول اليه العشرات يوميا
هنالك 2800 خطأ لغوي في القران،هل انتم مغيبون الى هذه الدرجه؟لاترون اخطاءهم في لغتكم العربيه!!سورة الجن(وانه تعالى (جد)ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا!!!!!والصحيح"وانه تعالى(احد)ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا.
بسم اللاة الظرطان الرجيم سورة.الفاتحه فرجها للظراط إياك نهدم وإياك نهين (1) إهدنا الظراط المستديم (2) الظراط الذي انعمت به على الصلاعيم ( (3 ) المظروط عليهم و المفسين ( 4) و لا تحرمنا من الظراط على محمد و صحبه أجمعين (5 ) صدق اللاة العظيم
@@kknoors من هو.ربكم يا اتباع البيدوفيلي مدعي النبوه هل الله هو الضار الماكر المقيت المتكبر الضال المضل و خير الماكرين ؟؟ هل هو الذي سمح لمحمد با غ ت صاب طفله بعمر التسع ؟؟ هل هو الذي حلل لمحمد مجامعه زوجه ابنه و ارسل جبريل لمحمد مع ايه تحلل له ذلك ،،، لما قضا زيد ؟؟ هل الله هو الذي سمح لمحمد اغ ت صاب ،، صفيه بنت حيي في نفس اليوم الذي قتل اهلها وزوجها ؟؟ هل هو الله الذي ارسل صلعم ليقوم ب 28 غزوه يقطع الرووس و يسبي النساء و الاطفال ؟؟؟ هل هو الله الذي سمح لصلعم بالزواج من اكثر من 12امراه و ن ك ا ح الجواري مع العلم حلل لاتباع الزواج من اربع كالب ها ي م ؟؟؟ هل هو الذي كان لديه مشكل مع بدوي يدعى ابي لهب و يشتمه في القران ؟؟؟ هل الله هو الذي يقول لصلعم حرض المومنين على القتال و لا تدعون للسلم و انتم الاعلون ؟؟؟ هل هو الله الذي جعل جنته ماخور لل ف س ق ،،و ،، الع ر بد ه ،، ليكافئ الصلعمي الا ر ها بي المجاهد ؟؟ من هو ربكم يا اتباع صلعم ؟؟ ليشفع صلعمكم بالاول لاهله الوثنيين ههههه
@@kknoors بسم اللاة الظرطان الرجيم سورة.الكارثه الكارثة و.ما ادركاك.ما الكارثه (1) صلعم ركب عائشة في السادسة و إدعى انها سنة بارزة (2 ) وزينب ركبها صلعم بعدما طلقها زيد ابن الحارثة (3) و ام سلمى لدبرها نافثة (5) و سودا و هي تعدو وراء صلعم لاهثة (6) و إذكر صفيه التي ركبها صلعم بعدما قلت انها تائبة (6) صدق اللاة الرجيم
@@user-yi5df1xh4h معلوماتك خاطئه وما صلك خاطيء ربنا ارحم الراحمين والرسول الكريم بريء مما نسبوه اليه لديك عقل ربنا وهبك اياه تغكر ووهبك الله البصر ابصر بالحقيقه ووهبك اليدين والاصابع لتكتب بها تخيل ان تفقدها هل مال الدنيا كله بعوضك عن اي نعمه وهبك الله اياها بصر سمع ايدي ارجل تمشي بها تب الى الله واحمده واشكره على نعمه
النجم الذي هوى هو الشيطان الرجيم الموجود في التوراة وكان ملاكا اسمه نجمة الصبح وكان رئيس ملائكة أراد أن ياخذ كرسي اعلى من كرسي الله فضربه الله وهوى اي نزل الى الأرض واخذ صورة شيطان فهذه ايضا مسروقة من اليهودية
الافيستا كتبت بالخط الافيستي اي خط الكتاب المقدس كالقول الخط القراني او الخط التوراتي وعمر هذا الخط اقدم من الخط العربي بالاضافة ان هناك عملة ساسانية تعود الى فترة ما قبل الإسلام عليها صورة كاهن يرفع يديه الاثنان بالدعاء امام المشعل والمسلمين اخذو هذه الطريقة في الدعاء من الزرادشتيين وهناك نقش للكاهن كارتير مكتوب بالخط البهلوي وهو الاخر خط اقدم من الخط العربي يقول فيها الكاهن كارتير بنا الملك داريوس هذا المكعب لحفظ الكتاب المقدس من الشياطين والنجاسات يقصد الكعبة الموجودة في محافظة فارس والملك داريوس ولد في القرن السادس قبل الميلاد اي قبل الاسلام ب 1300 عام اما الكاهن كارتير فولد قبل الاسلام بحوالي 500 عام اي ان الافيستا عمرها اقدم من الاسلام والمسيحية بكثير فلا يعقل ان ياخذ الاقدم من الاحدث لان هذا يخالف الادلة العقلية والمنطقية واللغوية ولا يوجد خلاف بين العلماء بما في ذلك العلماء الاسرائيليين ان الزرادشتية اثرت في اليهودية والمسيحية والاسلام
الاسلام منقول ومزيج من الزرادشتية وبعض من اليهوديه وبعض من افكار الشعر الجاهلي وبعض من النصرانية ( وهي غير المسيحية واغلب الناس لا يفرقون بينهما ) وبعض أساطير القدماء ، وهذا الخليط جعله غير منسجم حتى مع نفسه ، فليس اكثر من الفرق الإسلامية التي تجاوزت السبعين ، وخلافات المسلمين كثيرة في تفسير الكثير من الايات ، مما انتج العديد من المذاهب والشيع ، وقد بلغ النقل مبلغه لدرجة ان العديد من كلمات القران هي سريانية وليست لها علاقة بالعربية ، فلا مصدر لها في العربية ، اي ان فعل الاشتقاق الماضي فيها غير موجود ، ومن امثلتها كلمة ( ديباج ) و ( استبرق ) ، وكذلك فواتح السور من الحروف المقطعة ، والتي يجهل المسلمون معناها ، فهي ليست حروفًا عربية كما تبدو للقارىء ، ولكنها كلمات سريانية وليست عربية ، فهي فقط قد جرى إدراج لفظها بحروف عربية ، فمثلا الحرفين ( ط ه) هما لفظين لكلمتين سريانيتين تكتبان باحرف سريانية ، والسريانية اقدم من العربية ، والكلمة السريانية التي يعبر عنها القرآن بلفظة الحرف العربي ( ط ) تعني في السريانية ( يا ) وهي اداة نداء ، اما الحرف ( ه ) فهو لفظ لكلمة في السريانية وتعني ( رجل ) ، وبالتالي فان لفظي الحرفين بالعربية ( ط ه ) تعنيان بالسريانية ( يا رجل ) ، وعندما تم جمع القران لم يدرك كاتبه ذلك لجهله بالسريانية ، فاعتقد انه امام كلمة مكونة من حرفين فجمعهما معًا وكتبهما ( طه ) ، واستمر الجهل الى يومنا هذا ، وكذلك الاحرف العربية المقطعة التي ادمجها كاتب القرآن ببعضها في فاتحة احدى السور وهي ( كهيعص) ، فهذه خمس كلمات في السريانية , فكل حرف فيها هو لفظ لكلمة في السريانية وهكذا . بل حتى ان لفظة ( قرآن) ليست عربية ، والذين يعتقدون أنها مشتقة من الفعل الماضي ( قرأ) مخطؤون ، لانها لو كانت كذلك لكان اسم المفعول منها ( مقروء) وليس ( قرآن) ، وان مراجعة معجم في اللغة السريانية مفيد فيما تقدم ، والمفيد اكثر ان يفكر المسلم ولا يكرر .
كل الديانات أصلها الإسلام الذي بلغ به جميع الأقوام . ببساطة وبوضوح في عقيدة مسلم :الله خلق الإنسان ليعمر الأرض وهداه إلى معرفة الخير والشر بطريقة من طرق الوحي ،وعبر التاريخ تتعرض الرسالات التي تلقاها الإنسان للتحريف في إطار صراع الخير والشر ،وبهذا خان الإنسان الأمانة التي تلقاها ولم يحافظ عليها في شكل الرسالات السابقة فبعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم رسولا برسالة آخرة تكلف الله بحفظها من عبث الإنسان الخائن للأمانة ،هذه الرسالة تحتوي على ما سبق ولكن بالتصحيح ،فمًا تجدونه أو وجده غيركم قبله في الديانات التي تسمى السماوية أو الديانات الأخرى من تشابه في مواضيع ليس من باب نقل ونسخ كما تريدون تصويره لأن محمدا لم يكن يملك من الوسائل ما يجعله يطلع على الزرادشتية والبوذية والتوراة والاناجيل بالعشرات ويستخلص منها رسالته المنسجمة والمحافظة على نفس المبدأ ونفس الخط من بداية ظهورها إلى نهايتها
كفى من الخزعبلات و التفهات لا يجد الا دين واحد اوحد وهو الأسلام فوق الأرض ان الدين عند الله الأسلام و من يبتغى غير الأسلام دينا فلن يقبل منه و هو فى الأخيرة من الخسرييييييييييييين و العياذ بالله 🇩🇿
الذين هودو والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الاخر فاجرهم عند ربهم على عنادك يا خرائري ناكوكم فرنسا ١٣٠ سنه 😂😂😂😂😂😂😂😂😂 اللهم احفظ فرنسا واحفظ السيد الرئيس ماكرون ناكح المسلمين
@العقول الحرة كلام صحيح نحن نخاف من التفكير الذي يقود لجهنم وللكفر بالله . ولعلك تعرف قصة ابو المعالي الجويني أمام الحرمين من كبار علماء الشافعية المتوفى سنة ٤٧٨ هجري اي قبل قرابت ١٠٠٠ سنة . حينما وجد العجوز تعرف الإسلام اكثر منه فقال كلمته المشهورة : ( اشَهِدُوا عَليَّ أَنِّي قَدْ رَجَعْتُ عَنْ كُلِّ مَقَالَةٍ تُخَالف السُّنَّة، وَأَنِّي أَمُوْتُ عَلَى مَا يَموتُ عَلَيْهِ عجَائِز نَيْسَابُوْر ) .
@العقول الحرة كثير ممن استعمل التفكير بطريقة غلط صار لعبة للشياطين كابو المعالي الجويني الذي ذكرته لك وغيره ايضاً .. فالرسول محمد أمر المسلمين ان يتمسكوا بالقرآن والسنة النبوية ويعضوا عليها بالنواجذ يعني ( الاضراس ) وحذر ايضاً من امثالك الذين هم دعاة على أبواب جهنم من اجابهم قذفوه فيها . يعني انت من شياطين البشر موظف بدون راتب عند شياطين الجن لمحاربة الإسلام .. هذا كل ما في الأمر باختصار .
الإسلام ليس دين منفصل عن بقية الديانات السماويه ولكنه مكمل لها ولذلك تجد بعض التطابق في الكنب السماويه الحمدلله على نعمة العقل ولتي لا تدع مجال للشك إن مجال الآلحاد سهل وبسيط اما مجال الهدايه والثبات صعب وشاق انك تنفي وجود بشر واقوام وقبائل متناتره في تلك الصحراء والتي مازال احفادها موجودون الى يومنا هذا إنما هذه مغالطه وعدم درايه بتلك البقعه من العالم لأنكم لستم من هناك ولا تنتمون اليها ولا تعلمون الا الجزء اليسير عن تلك البقاع والاسقاع أعيدوا حساباتكم وانطقو بالحق هذانا وهذاكم الله
المسيحيين لم يجدوا اي ثغره في القران ولم يستطيعوا ان يواجهوا علماء الاسلام فانشغلوا بالاكاذيب وصاروا يؤلفون وينشرون القصص ويدافعون عن الاديان التي صنعتها البشر وابتعدوا عن الدفاع عن دينهم الاساسي لان دينهم كله جنس واكاذيب وطعن في الله و طعن في مريم وفي الحواريين وفي الانجيل الذي انزل على عيسى فقالوا دعونا من ديننا ونقضي حياتنا في نشر الاباطيل عن الاسلام وندافع عن الزرداشتيه واليهوديه واديان الامم السابقه
كتير لقو كوارث مش بس ثغرات وانت عارفها كويس بس بتقنع نفسك لسه ان مش صح ولو كلامك صح ايه الاكذايب الي بيقولها وبناء علي ايه! ودينك الي مفهوش جنس!! ده كله عن الجنس
كشف حقيقة الإسلام أسرار يجهلها المسلم عن إسلامه رسول الجنس والقذارة: * عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله أن يباشرها أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها قالت وأيكم يملك إربه كما كان النبي يملك إربه (عضوه الجنسي ينكح صفية وهي حائض في يوم النحر أمام الناس. * عن عائشة كان النبي يتكئ في حجري وأنا حائض ثم يقرا القرآن! كنت اغتسل أنا والنبي من إناء واحد كلانا جنب وكان يأمرني فاتزر فيباشرنى. محمد يشرب من نفس كوب عائشة - كنت اشرب وأنا حائض ثم أناوله النبي فيضع فاه على موضع في و يشرب. * اعتكفت مع محمد امرأة من أزواجه فكانت ترى الدم والصفرة والطست تحتها وهي تصلي. عائشة تقول أن زوجات النبي كن يعتكفن معه في المسجد على استحاضة ويضعن الــطـشــت تحتهن في المسجد حتى يقطر الدم فيه. * كان محمد يصلي وأنا حائض وربما أصابني ثوبه إذا سجد قالت وكان يصلي على الخمرة. فوالله ما تنخم محمد نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم فدلك بها وجهه وجلده. هل تعلم أن مثل العرب جرب اتضح انه حديث شريف؟هل تعلم أن كلمة عرب تحمل كل المعاني القذرة القبيحة * حديث الذبابة - إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كل ثم يطرحه فان في احد جناحيه شفاء وفى الأخر داء. خرافه الدواء في جناح الذباب. فغسل فرجه ثم دلك يده بالأرض أو بالحائط ثم تمضمض واستنشق وغسل وجهه ويديه وغسل رأسه ثم صب على جسده. وضعت لمحمد غسلا وسترته فصب على يده فغسلها مره أو مرتين قال سليمان لا ادري اذكر الثالثة أم لا ثم افرغ بيمينه على شماله فغسل فرجه ثم دلك يده بالأرض أو بالحائط ثم تمضمض واستنشق وغسل وجهه ويديه وغسل رأسه ثم صب على جسده ثم تنحى فغسل قدميه فناولته خرقه فقال بيده هكذا ولم يردها.
محمدا لم يحصل على وحي إلهي أن كثيرا من أعماله وتعاليمه كانت شريرة لا تتفق إطلاقا مع قدسية ومحبة الإله الحي الحقيقي. حذرنا السيد المسيح قائلا: "ﭐحْتَرِزُوا مِنَ الأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ الَّذِينَ يَأْتُونَكُمْ بِثِيَابِ الْحُمْلاَنِ وَلَكِنَّهُمْ مِنْ دَاخِلٍ ذِئَابٌ خَاطِفَةٌ! مِنْ ثِمَارِهِمْ تَعْرِفُونَهُمْ. هَلْ يَجْتَنُونَ مِنَ الشَّوْكِ عِنَباً أَوْ مِنَ الْحَسَكِ تِيناً؟ هَكَذَا كُلُّ شَجَرَةٍ جَيِّدَةٍ تَصْنَعُ أَثْمَاراً جَيِّدَةً وَأَمَّا الشَّجَرَةُ الرَّدِيَّةُ فَتَصْنَعُ أَثْمَاراً رَدِيَّةً" (مَتَّى 7: 15-17).كان محمد زير نساء، وقد مارس تعدد الزوجات. كان لديه 13 زوجة بالإضافة إلى محظيات وإماء وأسرى حرب ونساء مسلمات سلمن أجسادهن له (الأحزاب 33: 50). إرتكب محمد فحشاء الزنا بالمحارم عندما تزوج بزينب بنت جحش زوجة ابنه بالتبني زيد بعدما طلقها زيد (الأحزاب 33: 37). إنتهك محمد حرمة الطفلة عائشة بنت أبي بكر بحجة الزواج عندما تزوجها وكانت طفلة تبلغ من العمر ست سنوات، ثم دخل عليها وهي طفلة تبلغ من العمر تسع سنوات. كان محمد مسئولا عن أول مذبحة إسلامية في التاريخ الإسلامي الدموي الطويل وهي مذبحة قبيلة بني قريظة، آخر قبيلة يهودية في المدينة، في عام 627 حيث تم قتل كل رجال القبيلة (800-900 رجلا) بحد السيف (بخاري، الجهاد والسير 280.52.4). نُهبت ثروتها وبيعت نساءها وأطفالها في سوق الرقيق. حث محمد أتباعه المسلمين على قتل معارضيه، ثم مدحهم لارتكاب الجريمة. أدى هذا إلى قتل عصماء بنت مروان وهي ترضع طفلها في بيتها، وقتل أبي عفق وكان شيخا يبلغ من العمر مئة وعشرون سنة، وقتل كعب ابن الأشرف (بخاري، المغازي 369.59.5)، وقتل أبي رافي سلام، إلخ. على فراش موته، طلب من أنصاره أن يُخرجوا الذين لم يقبلوا الإسلام من الجزيرة العربية (البخاري، الجهاد والسير المغازي فرض الخمس.كانت زوجة محمد الأولى خديجة (امرأة) هي التي أقنعته أنه لاقى ملاكًا، وليس شيطانًا. رغم ذلك، علّم محمد أن مستوى المرأة أقل من الرجل (النساء 4: 34). نصيب المرآة من الميراث هو نصف نصيب أخيها. شهادة المرأة في القضاء تعادل شهادة نصف رجل (البقرة 2: 282). علم محمد ضرب الزوجة (النساء 4: 34)؛ رضاعة الكبار؛ الزواج العرفي؛ تعدد الزوجات (النساء 4: 3)؛ وانتهاك حرمات الطفلات القاصرات بحجة الزواج. كما علم محمد واسترقاق الأطفال الغير مسلمين لنشر الإسلام بحروب عدوانية (الجهاد الإسلامي)؛ الكذب والخداع للدفاع عن المسلم ولنشر الإسلام (التقية)؛ الفردوس الإسلامي الوهمي المادي الشهواني المليء بتعدد الزوجات وشراهة الطعام والشراب (الطور 52: 17-24)؛ العقوبات الوحشية من الرجم وقطع أعضاء الجسد البشري والجلد؛ إلخ من سلبيات وشرور. أوصى أيضا محمد بقتل المسلمين المرتدين الذين تركوا الإسلام ورفضوا العودة إليه. هذا انتهاك صارخ لأحد حقوق الإنسان الرئيسية-حقه في اختيار دينه
الله عليكم اخ حامد والأخ محمد المسيح كم انتما رائعون ابدعتم ونورتمونا
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي
حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا).
الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح.
بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة.
مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له.
حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء
والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟
اخذوا منهم ايش بالظبط
اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟
لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
Magnifique comme Dima 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
✋👍🌷 استاذ حامد
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي
حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا).
الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح.
بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة.
مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له.
حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء
والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟
اخذوا منهم ايش بالظبط
اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟
لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
رائع
الز رادشتي هو دين حقيقي وقران محمد مقتبس ومنقول من كتاب المقدس افيستا
الزاديشتية:
- الصراط المستقيم حيث توزن الأعمال (جسر جينفات من الأرض إلى السماء).
- الشهادتان: أشهد أني مؤمن بأهورمزدا الواحد وعابد له وأشهد أني تابع لزرادشت رسوله ومعاد للشيطان وأعوانه.
- الصلاة: خمس صلوات وقبلة يقدسونها ولا يعبدونها.
- الوضوء قبل الصلاة.
- حركات الصلاة: تحريك اليدين ورفع الأصبع عند الشهادة.
- صلاة الفجر أعلى مقاما من بقية الصلوات (مقاومة الشيطان الذي يحض الإنسان على النوم).
كلام سليم ، ليت المسلم يبدأ في البحث والتفكير.
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي
حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا).
الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح.
بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة.
مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له.
حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء
والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟
اخذوا منهم ايش بالظبط
اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟
لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
@@edwardqussisieh7204 صعب جدًا للاسف
الإسلام مشتق من الزردشتية بالكامل
wonderful episode
الروح هو الاوكسجين الذي يدخل للانسان....اول ولادته . ويخرج الاوكسجين اخر حياته ف يموت الجسم ..وخلاص ...الاهم العيش ب اخلاص ل ضميرنا الحي ..
كلام منطقي وممتاز جدا لك التحية والتقدير
@@abdalahadm3096 شكرا
الإسلام من اختراع العباسيين مأخوذ من كل أديان العالم في النهايه الاديان صناعه بشريه
الحمد لله على نعمة العقل . وهذا ما يثبت قولهم ما هي إلا اساطير الأولين لقلولهم هذا اضطر لاستخدام السيف 👍
والعقل بدون تعقل تعاليم الشرع الحكيم هو وبال على صاحبه ،يجره الى الهاوية (وما أدراك ماهية نار حامية …)القارعة
أعجبني ردك تحياتي
تمامًا ، فالمنطق لا ينجح في نشر الاسلام ، ولا بد من استخدام السيف.
@@edwardqussisieh7204
استخدم الدياتة السيف في الحروب الصليبية ولم يفلحوا ،الاسلام دين الله تعالى الذي ارتضاه لمخلوقاته
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
لك التحية والتقدير بالتوفيق
اتشکر منکم،استاذ عبدالصمد واستاذ مسیح
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي
حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا).
الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح.
بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة.
مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له.
حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء
والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟
اخذوا منهم ايش بالظبط
اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟
لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
وهل رضى الاسلام على مابعده ليرضى لماقبله
نياله الانسان
الخلصان
حتى الصابئة المندائيين لديهم تعدد زوجاة حيث يمكن للرجل الصابئي الزواج من أربعة.
انتم اخذتم من التورات
الصوبه ليست لديهم تعدد الزوجات
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي
حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا).
الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح.
بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة.
مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له.
حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء
والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟
اخذوا منهم ايش بالظبط
اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟
لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
الصلاة الاسلامية هي ذاتها الصلاة الزرادشتية
روح ضرط علي صليبك
اقدم مخطوطة لكتاب الزرادشتيه بعد الرسول ب ٦٠٠ عام
كتاب الزرادشتيه اتحرف وهما اللي نقلوا من الاسلام
والله اتحداك انك تثبت كده
الزرادشتيه عندهم أكثر من تلاتين صلاه ولا موعد محدد وصلاتهم عباره عن اتجاه للشمس
@@xxoxxxox-wm1qu بارك الله فيك
@@xxoxxxox-wm1qu الزرادشتية عندهم خمس صلوات في اليوم
من فضلك ما هي المراجع و النصوص الزردشتية التي يمكن الإطلاع عليها من اجل التحقق من ان القصص التي أتى بها الإسلام تجد مصدرها في الزردشتية من قبيل رجم الجن بالشهب و النجوم في السماء.
سلمان الفارسي كان زرادشتيا وصديقا مقربا من محمد ، وهذا يفسر تأثير الزرادشتية في الاسلام ، بل ان الصلاة الاسلامية هي ذاتها الصلاة الزرادشتية بكل طقوسها. ومن المفيد قراءة كتاب اهورا مازدا الزرادشتي.
لاتحتاج الى مراجع اقراء عن الزرادشتيه وستجد ان كل شي في الاسلام قد نسخ منها
@@edwardqussisieh7204 يفسر جهلك يا جاهل،،، روح ضرط علي صليبك
كتاب Avesta
@@edwardqussisieh7204 هذا نسخ لصق الاسلام من الديانه الزرداشتيا يبقى محمد النبي الجاهل الرسول الاميه كان ما يعرف لا يقرء ولا يكتب وعاش ومات وهوا جاهل وكان يخلي عمر بن الخطاب هوا يكتب في القران وشكلو اخذ عقيدة وديانه الزرداششتيه نسخ لصق منها
تحياتي لكم أهلالبرنامج الجميل، الديانة الزرد اشتي مأخوذة من السومرية البابلية أكادي آشوريا وكان يعبدون الإله الاشور، وهو من سلسلة، أننو، إيها ، إنشر، أشور ، مردوخ، كذلك المسيحية مسلسلات هذه الآيبان التوحيدي بالله الواحد لهكذا الآشوريون اعتنق وهذا الإيمان لانه كان فيها تشابه الإله الاشور الذي هو منحوت على الجدران وعلى لوحات حجرية مرسومة تكون فوق الشجر الحياة ، ومرسومه على لوحة حجرية إله الشمس وفي كل مكان الرسم الإله الأشوري يشبه الإله الزردشت مختلف قليلا بالرسم الموجودة في النقوش الحجرية لصورة الإله أشور ، و الإيرانيين إقتبسو من بلاد مابين نهرين ،، لأنهم حكموا البلاد ما بين النهرين 500 سنة وتعلم الكثير منهم وحوله حياتهك حياة كشعب في بلاد ما بين النهرين، يوجد تشابه كثير ولكن في الاختلاف واليوم نرى الاختلاف تماما مكانة الحقيقة في عبادات ما بين النهرين وحواليها، و الله يخلي الناس الذين استسلموا للدين جديد بالسيف واحتلوا الدول واخذو منها عقائد والعادات والعلم والفهم حدف التاريخ الشعب الموجود في الدول التي احتلوا أراضيهم، و أنتم تعرفون الاكثر أنا آسفة من الإملاء والقواعد اللغة العربية ليست لغتي أشكركم على إعادة هذا الحلقة.
اقدم مخطوطة لكتاب الزرادشتيه بعد الرسول ب ٦٠٠ عام
كتاب الزرادشتيه اتحرف وهما اللي نقلوا من الاسلام
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي
حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا).
الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح.
بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة.
مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له.
حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء
والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟
اخذوا منهم ايش بالظبط
اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟
لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
((الديانة الزرد اشتي مأخوذة من السومرية البابلية أكادي آشوريا وكان يعبدون الإله الاشور)) ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
@@TalalAlEnazitc وهل هم اغبياء لهذا الدرجه ان ينقلو كل شيء ؟؟؟ لو نقلو كل شيء تماما لكشفوهم وقالو لهم مباشرةً ان الدين الذي اتيتو به هو دين منقول من الزرادشتيه يا ذكي يا ذكي يا ذكي يا بروفيسور فتح عقلك 😂😂😂😂😂
مافيش جن ولا شياطين ..كلها اساطير ..الجن والشياطين اكتر البشر ..الانس ..وبس ...
الديانات كلها صناعة بشرية ، السخيف و الغبي يؤمن بهذه الخرافات و الاساطير
معلومات خاطئة انا مسلم (ولكن تركت الاسلام) لدي اقرباء زرادشتين فهم لا يقبلون باكثر من زوجة واحدة ويكرهون الزواج باكثر من واحدة. فعلى هذا الاساس ينتقدون الدين الاسلامي بتعدد الزوجات....ارجو تصحيح الخطأ
أجل، تعدد زوجات إلى الأربع هي عادة يهودية
الزردشتية أقوى من الإسلام والفرق بينهما الزردشتية لم تستخدم السيف بخلاف الإسلام استخدم السيف والإرهاب لاجبار الناس لدخول الاسلام
سيدي حامد عبد الصمد اود التواصل معكم هل من رقم .احتراماتي سيدي الفاضل .
الزردشية اقدم من الإسلام ب٣٠٠٠ عام
👍👍💯
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي
حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا).
الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح.
بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة.
مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له.
حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء
والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟
اخذوا منهم ايش بالظبط
اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟
لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي
حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا).
الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح.
بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة.
مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له.
حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء
والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟
اخذوا منهم ايش بالظبط
اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟
لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
لا يوجد صلاة الظهر و لا صلاة العصر في القرآن! الفرق بين الإسلام و القرآن كثير.
ما هو مصدر حوار الرسول وابن أبي لهب؟
يبقي كده التوراة سرقوها من المصريين القدماء وخصوصا تعاليم الاله ست بل ان تعاليم المصريين كانت ارقي بكتير
نشهد أن( اهورماذدا ) الهنا الواحد الاحد ونشهد بان ( زاردشت ) رسولنا الاعظم ونشهد ان ( الافستا ) كتابنا وطريقنا ...
قلبك عامر بالايمان... واصل على هذا المنوال...
@@user-gs3lj9zv2h اهلا اخي العزيز ندعوك من كل قلوبنا لمعرفة نور الحقيقة وان يزيل الغشاوة عن قلبك وعيونك لتدخل في دين الهنا العظيم ( اهورماذدا ) وان تنهل من من علم ويقين كتابنا العظيم ( الافستا ) تحية وسلام لك
@@khaledaazzab5090😂😂😂😂
نفس شهادة الزور الاسلامية, مع شديد احترامي لحضرتك
@@user-bn8lc5ik9b بل هي شهادة الحق وندعوك الي أنور الحقيقة وترك الخزعبلات والشعوذات التي انت عليها
شكر. تحديد الزواج بأربعة زوجات الاسلامي مأخوذ من اليهودية قديما.
الحاخام اليهودي (هناسى) بعد ذلك حوالي ٢٥٠م، حرم تعدد الزوجات في اليهودية.
الاسلام أخذ كثيرا أيضا من ديانة الصابئة المندائية العراقية الأصل (لأنها مقتبسة من الديانات البابلية القديمة).
اقدم مخطوطة لكتاب الزرادشتيه بعد الرسول ب ٦٠٠ عام
كتاب الزرادشتيه اتحرف وهما اللي نقلوا من الاسلام
والله اتحداك انك تثبت كده
الزرادشتيه عندهم أكثر من تلاتين صلاه ولا موعد محدد وصلاتهم عباره عن اتجاه للشمس
@@xxoxxxox-wm1qu يشككون في دين الله
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي
حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا).
الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح.
بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة.
مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له.
حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء
والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟
اخذوا منهم ايش بالظبط
اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟
لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
في کتیبة رجب قرب شیراز، یتکلم الکاهن الأعظم الزردشتي (موبذان موبذ البلاط الساساني) عن صعوده إلی السماء و یوصف ما رأه و یسمی بکرتیر. طبعا کان لهذا الشخص تیار فکري یتبعة و کان له بدع في الدین الزردشتي سبب بالإنهار العقیدة في إیران القدیم.
هل استطاع فرد واحد بدوي الالمام بكتابات من التوراه والتلمود والمدراش والمسيحيه واناجيلها الرسميه والمنحوله وديانات الفرس ..؟!! اعتقد هذا فكر مجموعه مثقفه لانعلم من هم وفي اي مكان تواجدوا .ولهم علم بالسريانيه والاراميه ..هل ممكن محمد بمفرده ؟!! اشك في ذلك
كل هذه الديانات من مصدر واحد وهو اللة بصبغات انبياء من متعددين من انفس كل قوم هدفها الايمان باللة بغض النضر عن التفرعات
اوافقك الراي تمامآ
ابدعت
@@harbus3496 كتب المدراش والتلمود كتب بشريه وهي تفسير للتوراه بها خرافات واساطير كثيره
@@harbus3496 لايمكن ان تكون من نفس المصدر والاسلام يقوم بتكفير كل الديانات السابقة ويقول عن بعضها انهم حرفوا كتبهم وهنا استنقاص من قيمة الاله لأنه كيف يمكنه ان يرى عبادهُ يحرفون كلامه دون ان يتدخل ولو كانوا من نفس المصدر فما الحاجة لبعث رسول في كل مرة ليقوم بتكرير نفس الرسالة كوبي بيست ورغم ذلك الناس لايصدقونهم وهذا دليل على ركاكة تلك الرسالة وعدم مفعوليتها
@@harbus3496ض11ص ص١ يصد يصدقصيصدق2 سش٢ ش 2شصار شص ص١2 صصصفي ٢ش
اصل عقيده ديني الإسلام وضعها وعلماء اصلهم زردشتي الار
حامد عبد الصمد طلع اتكهرب وهو صغير ودخل مستشفى المجانين في ألمانيا
زرادتش هو النبي ابراهيم عليه السلام
دائرة الضوء المشعة غير مريحة للنظر.
للدقة العلمية بعيداً عن اللاهوت أنتم لم تدركوا التأويل الحقيقي ولا تفسير الكلمات اعتماداً على الكتاب الذي يضم بين دفتيه القرآن والفرقان وسير الأولين أكثر منه اعتماداً على التفاسير القديمة والسنن التي وصلتنا والتي لاتختلف كثيراً في عبثها عن أحبار موسى وحواريي عيسى
تعاليم آدم متصلة إلى يومنا هذا وخلاصتها المصحف الشريف وما زاراديشت سوى حلقة في هذه السلسلة التي لانعلم منتهاها سوى بالواقع الذي إما أن يكون ربانياً
أو أن يكون لجميع مخلوقات اللّه
منتهى الشيطنة
ليش حاتط ع الوصف متل وميض قرن الشيطان
عندما نضع الاسلام والقرآن في مقارنات مع باقي الديانات والكتب فنجد ان الاسلام هو الفائز لأنه جامع وشامل وفيه من كل الاحكام وكل الامثلة التي تصادفنا في الحياة وبمنطق يدخل العقل والقلب ملم بالجانب الشعائري والعقائدي وأيضا المعاملات وغير معقد سهل وسلس لمن أراد الاطلاع عليه
محمد من الأنبياء الكذبه 👿 والقران كتاب وثني فاشل وعقيم
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي
حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا).
الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح.
بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة.
مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له.
حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء
والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟
اخذوا منهم ايش بالظبط
اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟
لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
@@suhamgorgees7362كلامك صحيح جدا محمد كان واحد كذاب وشهواني
آدم كان مسلما. و ابراهيم كان مسلما حنيفا. الرسول محمد . لم يقل أنه اخترع الإسلام بل جاء بنفس الدين.اذا التشابه بما جاء به النبي محمد مع الديلنات التوحيدية دليل على صحة ما جاء به.
يعني الزرادشتيه دين صحيح حسب كلامك لان دين توحيد و البوذيه دين توحيد و اليهوديه دين توحيد و المسيحيه دين توحيد لان يعتبرون عيسى الله فكلها اديان صحيحه
@@user-ib9qf9if6y
الإسلام جاء مكملا و مصححا لما جاء به من قبله من الرسل و الأنبياء. و من قال لك بأن الزرادشتية لم تأخد أفكارها و عاداتها من الدين.
کما سمعت في الإسلام کمان هناک فرس یسمی ببراق و یحمل النبي إلی بیت المقدس
Le coran s ouvre avec des clés que Dieu les donnes a selui qui veut.
طيب و ده يدل على ايه ؟ او فهمتم من كده ايه ؟
هل يدل على ان الزراديشتية دين سماوي وتم تحريفه ؟
هل يدل على ان زراديشت نبي ؟
هل يدل على ان الاديان السماوية كلها تخرج من نفس المشكاة ؟
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي
حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا).
الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح.
بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة.
مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له.
حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء
والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟
اخذوا منهم ايش بالظبط
اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟
لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
مساء الخير والعافية
دكتورنا العزيز
انت انسان مثقف وعميق بلا شك ولكن بالتقديم تقاطع ضيوفك بكثرة لتقول ماتؤمن به وأعتقد أن هذا خطأ كبير ارجو الانتباه لذلك
تحياتي واعتزازي لك 🌷🌴🌷
اتونا بكتاب أهدى من القرآن الكريم نتبعه إن كنتم صادقين
لماذا هذا الحقد على الإسلام
الدين عند المسلمين دين واحد من إبراهيم وموسي والنبي الموحد عيسي وممكن زرادشت يكون نبي كلهم كانوا موحدين وعبدوا الله ولم يعبدوا الروح القدس بعد ٤٠٠ سنة من ارسال النبي عيسي كلام يدين المسيحين لا المسلمين لأنهم اخترعوا التثليث القائم علي الوثنية الكافرة
!!
ان الدين عند الله الاسلام
الاسلام دين الشيطان
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي
حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا).
الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح.
بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة.
مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له.
حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء
والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟
اخذوا منهم ايش بالظبط
اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟
لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
بالارهاب والاكراه
@@user-ws2hc3in4o لا اكراه في الدين
الاسلام هي استنساخ لما قبلها من الديانات
اقدم مخطوطة لكتاب الزرادشتيه بعد الرسول ب ٦٠٠ عام
كتاب الزرادشتيه اتحرف وهما اللي نقلوا من الاسلام
@@xxoxxxox-wm1qu هذه في اي سينما عرضث لك أو هي؟من وحي خيالك؟ الزادشتية هي اقدم ديانة....وأقدم ديانة تاخذ من الاسلام....هذا ولا في أفلام الهندية
لا سيما النصرانية وهي غير المسيحية ، وكانت خديجة زوجة محمد الأولى نصرانية ، وكان ورقة بن نوفل ابن عمها وهو قس مكة النصراني في ذلك الوقت … والباقي عندك!!
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي
حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا).
الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح.
بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة.
مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له.
حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء
والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟
اخذوا منهم ايش بالظبط
اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟
لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
أبي أوربي وأمي افريقيا وأنا عربي مسلم الحمد لله
This great similarity between these two religions show clearly that Islam is not unique in the issues that the Quran has dealt with
Shows us that mohammad has stolen parts from different religions around him to create his islam
طبعا تبدوا نسخة طبق الأصل
إعتراف الدكتور الملحد خزعل الماجدي بنفسه وموثق في كتابه
ان السومريين اخذوا القصص وحرفوها من المندائيين الموحدين
يقول في كتابه “أصول الناصورائية المندائية في آريدو وسومر” إن الناصورائيين (المندائيين) أسّسوا أول مدينة في التاريخ وهي إريدو (تل أبو شهرين حالياً)، وهناك ظهر أول معبد في التاريخ (أي بعد العصر الحجري)، وكان لعبادة الإله (إيا)، ونجد في كتاب المندائيين المقدس “الكتاب العظيم” أن صفاته لا تكاد تختلف عن صفات الله المذكور في القرآن، ومنها على سبيل المثال العظيم، القديم، ملك النور، رب العوالم قاطبة، ذو الحول الشامل، الرؤوف التواب، الغفور الرحيم، العزيز الحكيم، البصير، الذي على كل شيء قدير. لكن السومريين الذين ورثوا مدينة إريدو لاحقاً حوّلوا هذا الإله إلى “إنكي”، والذي يجسد إبليس نفسه كما سنرى.
وإذا كان السومريون هم ورثة المندائيين -كما يقول خزعل الماجدي- فقد أجروا تعديلاً آخر، إذ يبدو أن الذي وضع أسطورة الخلق السومرية أراد تحريف رواية الوحي فدمج الإله الخالق بالماء وجعله بداية الوجود، ثم افترض أن المخلوقات انبثقت منه مباشرة عبر مراحل متتالية. وقد أثرت أسطورة الخلق هذه على معظم الأساطير اللاحقة حول العالم، لا سيما من حيث ابتكار مفهوم تعدد الآلهة، حيث لم تعد الوثنية هنا مقتصرة على تقديس أرواح الموتى كما كان في الأقوام السابقة، بل تغلغلت الوثنية إلى قصة الخلق نفسها وجعلت للإله شركاء في كل شيء.
وكذلك فعل الزرادشتيه نقلوا من الدين الاسلامي الذي بدأ بآدم مرورا بجميع الانبياء والرسل وحرفوا ما نقوه ليتماشى مع فكرهم
وهذا بعض مما رواه السومريين نقلا عن الهتهم شياطين الجن الانوناكي
حكي القصة بوجود الإلهين أبزو و تيامات ممتزجين ببعض ومن دون أن يتواجد أي إله معهم. تمازج أبزو وتيامات أنتج الإلهة لخمو و لخامو وثم أولدوا كل من أنشار و كيشار. وأنشار أولد الإله أنو وأنو أولد الإله نوديمود (وألذي عرف أيضاً بإسم إيا).
الآلهة الجديدة أزعجت تيامات وأبزو لم يستطع أن يهدئها. أبزو نادى مومو كي يأتي ويهدأ تيامات، فإقترح تدمير هذه الآلهة الجديدة، لكن تيامات لم تقبل بتدمير ما قاموا بخلقه. مومو إقترح على أبزو أن يقوم بتدميرهم فوافق وإحتضن مومو. الآلهة الجديدة عرفت بخطة أبزو ومومو فخافت. إيا جعل أبزو ينام. عندما جاء مومو ليوقظ أبزو لم يستطع، إيا أخذ الهالة المقدسة لأبزو ولبسها، وأخذ أبزو وقيد مومو. أخذ أبزو إلى قصر إيا هو وزوجته دامكينا. ومن خلال قلب أبزو خلق إيا ودامكينا مردوخ. مردوخ خلف إيا برئاسة الآلهة، إيا ناداه إبني الشمس. في حين خلق أنو 4 رياح.
بقية الآلهة ذهبوا إلى تيامات وأخبروها أن قرينها أبزو ذبح وأنت لم تفعلي شئ. واشتكوا من الرياح التي تزعجهم. تيامات فكرت في خلق وحوش لتحارب الآلهة. فخلقت 11 وحش وزودتهم بالأسلحة، وجعلت من الإله كينغو قائدهم وزوجها الجديد. لوح الأقدار يجعل من كينغو غير قابل على الهزيمة.
مردوخ بعدها تكلم إلى آيا وقال له أنه من خلال دمه سيخلق الإنسان وأن هذا الإنسان سيخدم الآلهة، إيا نصحه باختيار إله لتقديم كتضحية لأجل خلق الإنسان، إختار إغيغي أن يكون كينغو، فأختير دمه لخلق البشر. مردوخ قسم الآلهة إلى فوقية وسفلية، 300 وضعهم في السماء و600 وضعهم في الأرض، الآلهة إقترحت بأن يتم بناء عرض وضريح لمردوخ، ، فقال لهم مردوخ بأنه سيبني بابل، فأخذت سنة كاملة لأجل صنع الطوب وقاموا ببناء معبد إيساكيلا (معبد مردوخ) وجعلوه بارتفاع ليكون مسكن مردوخ وآيا وإنليل. تم إقامة مأدبة كبرى للآلهة الكبار بهذه المناسبة، أنو مدح رمح إنليل وثم مدح مردوخ. والألقاب التسعة لمردوخ تم إعطائها له.
حكموا عقولكم - هل هؤلاء المهفوفين عقليا يؤخذ منهم شيء
والناس تردد الاديان اخذوا منهم ؟
اخذوا منهم ايش بالظبط
اخذوا منهم الاله مومو أو الاله تيامت ؟
لم اجد لديهم شيء يتطابق مع ماذكرته الكتب السماويه بل تحريف واستخفافا لعقول البشر
You never read the Quran.
Let me ask a question.
In the past when a king issued an order how did he told people the new law.
If the king sends a letter with one person to a state do you think each person should have different law or the same law he makes copies and send a copy to every region.
Go read the Quran and if you don't understand I'll explain it for you.
Then make your judgment. But to judge the book from the cover the dumpster there is
أشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمد رسول الله
🖕🏻allah🖕🏻
🖕🏻mohammad🖕🏻
🖕🏻islam🖕🏻
هذه شهادة زور لأنك لم تر الله ولا حتى محمد الصعلوك
اشهد ان زردشت نبي الله ورسوله
ياهلا بنجمك الساطع يااستاذ حامد والاستاذ المسييح الزرادشتة والاسلام مصدرهم واحد تجميعة من هنا وهناك لما جاء المسيح مسح كل الديانات المركبة من البشر ازف لكم رهيق الزهور والمحبة الصادقة يااعزاءي
اقدم مخطوطة لكتاب الزرادشتيه بعد الرسول ب ٦٠٠ عام
كتاب الزرادشتيه اتحرف وهما اللي نقلوا من الاسلام
@@xxoxxxox-wm1qu ان كان قبل او بعد اعطيني جوهرهم كلهم خزعبلات بشرية وليس الاهية المخلص الوحيد هو السيد المسيح ديان العالم
اقدم مخطوطة عند الزرادشتيين هي من القرن العاشر والاسلام في القرن السابع وتغيرت الزرادشتية عشرات المرات في التاريخ يعني اوجه الاختلاف كلها اخذت من الاسلام بعد سقوط الفرس كي تقوى الديانات الفارسية ومنها الزرادشتية بعد دخول الكثير الى الاسلام وفي عصرنا الحديث بعض المشككين يدعون ان الاسلام اخذ منها لكن علماء الزرادشتيين انفسهم يقولون انا تم اضافة اشياء كثيرة من مختلف الديانات الاخرى بعد القضاء على الامبراطورية الفارسية المتعجرفة 😂😂😂 والله الاسلام ليس له مثيل وانا بحثت في هذا لسنوات وكل ما يقال عن اخذ الاسلام من الديانات الاخرى فهو كذب وتحريف للتاريخ والحقيقة ان هم اخذوها من الاسلام و واضفها الى ديانتهم بعد الاسلام كي يكتسبوا نفس القوى التي كانت عند الاسلام لكن الباطل فشل و الاسلام بات شامخًا ويغزو العالم في 2024 ويتحول اليه العشرات يوميا
جبرئیل= سروش
ان كان المصدر واحد فمالمانع من التشابه ،،،
اما اذا أنتم تريدون التشكيك في رسالة النبي محمد، ، قدامكم حسر وجبال لن تتجاوزوها بترهاتكم هذه ،،،،
قد يكون زرادشت نبي من الانبياء....هذا لا يعني أن الاسلام اخد من هذه الديانة.. و الله اعلى و اعلم.
اهورامزدا من اسماء الله الحسنى ولا ناخدو احسن فهم هي الله كاين و سيفط زراديشت
خويا حيد غا داك تقديس و فكر مع رااسك
hhhhhhhhhhhh
اقدم مخطوطة لكتاب الزرادشتيه بعد الرسول ب ٦٠٠ عام
كتاب الزرادشتيه اتحرف وهما اللي نقلوا من الاسلام
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
الزرادشتية دين المجوس الاصلي بما يسمى اليوم بالتشيع وجماعة الشيعة دين فاسد لاعلاقة له بالاسلام نهائيا
لماذا لم يذكر الخرآن النبي زرادشت مع أنه ذكر المجوس
تهرطقون فقط
لماذا كل هذا الحقد على الحضارة العربية الإسلامية.. والتي أصبحت تراث إنساني عظيم ومصدر مرجعية للمناهج الاخلاقية....
" الحضارة العربية الإسلامية ... مصدر ومرجعية للمناهج الأخلاقية". ماذا عن أخلاق العرب المسلمين؟
الإلحاد جريمة في حق الوجود والإنسانية؟؟؟
حامد عبد الصمد يعترف في الأخير أن القرآن كتاب رائع...فينطبق عليه قول المولى : جحدوها و استيقنتها انفسهم. صدق الله العظيم...
هنالك 2800 خطأ لغوي في القران،هل انتم مغيبون الى هذه الدرجه؟لاترون اخطاءهم في لغتكم العربيه!!سورة الجن(وانه تعالى (جد)ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا!!!!!والصحيح"وانه تعالى(احد)ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا.
@@Timberoak اعطيني خطا واحد
In which way.
ما قولك عنما قاله قبل القرآن كتاب رائع ام لا جحاد في كلامه
@@Timberoakالقران ظهر قبل ان يكون سباويا موجود اي قبل ظهور قواعد النحو و االغة فعن اي خطا تتكلم,,,,
بسم اللاة الظرطان الرجيم
سورة.الفاتحه فرجها للظراط
إياك نهدم وإياك نهين (1) إهدنا الظراط المستديم (2) الظراط الذي انعمت به على الصلاعيم ( (3 ) المظروط عليهم و المفسين ( 4) و لا تحرمنا من الظراط على محمد و صحبه أجمعين (5 )
صدق اللاة العظيم
ياويلك من الله اين ستهرب منه تب وارجع وامح ماكتبت
@@kknoors من هو.ربكم يا اتباع البيدوفيلي مدعي النبوه
هل الله هو الضار الماكر المقيت المتكبر الضال المضل و خير الماكرين ؟؟
هل هو الذي سمح لمحمد با غ ت صاب طفله بعمر التسع ؟؟
هل هو الذي حلل لمحمد مجامعه زوجه ابنه و ارسل جبريل لمحمد مع ايه تحلل له ذلك ،،، لما قضا زيد ؟؟
هل الله هو الذي سمح لمحمد اغ ت صاب ،، صفيه بنت حيي في نفس اليوم الذي قتل اهلها وزوجها ؟؟
هل هو الله الذي ارسل صلعم ليقوم ب 28 غزوه يقطع الرووس و يسبي النساء و الاطفال ؟؟؟
هل هو الله الذي سمح لصلعم بالزواج من اكثر من 12امراه و ن ك ا ح الجواري مع العلم حلل لاتباع الزواج من اربع كالب ها ي م ؟؟؟
هل هو الذي كان لديه مشكل مع بدوي يدعى ابي لهب و يشتمه في القران ؟؟؟
هل الله هو الذي يقول لصلعم حرض المومنين على القتال و لا تدعون للسلم و انتم الاعلون ؟؟؟
هل هو الله الذي جعل جنته ماخور لل ف س ق ،،و ،، الع ر بد ه ،، ليكافئ الصلعمي الا ر ها بي المجاهد ؟؟
من هو ربكم يا اتباع صلعم ؟؟
ليشفع صلعمكم بالاول لاهله الوثنيين ههههه
@@kknoors بسم اللاة الظرطان الرجيم
سورة.الكارثه
الكارثة و.ما ادركاك.ما الكارثه (1) صلعم ركب عائشة في السادسة و إدعى انها سنة بارزة (2 ) وزينب ركبها صلعم بعدما طلقها زيد ابن الحارثة (3) و ام سلمى لدبرها نافثة (5) و سودا و هي تعدو وراء صلعم لاهثة (6) و إذكر صفيه التي ركبها صلعم بعدما قلت انها تائبة (6)
صدق اللاة الرجيم
@@user-yi5df1xh4h معلوماتك خاطئه وما صلك خاطيء ربنا ارحم الراحمين والرسول الكريم بريء مما نسبوه اليه لديك عقل ربنا وهبك اياه تغكر ووهبك الله البصر ابصر بالحقيقه ووهبك اليدين والاصابع لتكتب بها تخيل ان تفقدها هل مال الدنيا كله بعوضك عن اي نعمه وهبك الله اياها بصر سمع ايدي ارجل تمشي بها تب الى الله واحمده واشكره على نعمه
النجم الذي هوى هو الشيطان الرجيم الموجود في التوراة وكان ملاكا اسمه نجمة الصبح وكان رئيس ملائكة أراد أن ياخذ كرسي اعلى من كرسي الله فضربه الله وهوى اي نزل الى الأرض واخذ صورة شيطان فهذه ايضا مسروقة من اليهودية
ماثم الا دين واحد منذ خلق الله تعالى السماوات والارض وهو الاسلام (إن الدين عند الله الاسلام )ال عمران
الالحاد والعلمانية وماشابههما في النار
انقعوه واشرب ميته على معدة فارغه
محمد من الأنبياء الكذبه والقران كتاب الشيطان
وعقيدة وهم التوحيد الباطل الوثني
التخربيق
الزرادشتيه ليست توحيديه تؤمن بالثنويه الخير والشر والنور والظلام وهذا الادعاء كاذب ومشبوه وحضراتكو ماسونيين
اقدم مخطوطة لكتاب الزرادشتيه بعد الرسول ب ٦٠٠ عام
كتاب الزرادشتيه اتحرف وهما اللي نقلوا من الاسلام
الافيستا كتبت بالخط الافيستي اي خط الكتاب المقدس كالقول الخط القراني او الخط التوراتي وعمر هذا الخط اقدم من الخط العربي بالاضافة ان هناك عملة ساسانية تعود الى فترة ما قبل الإسلام عليها صورة كاهن يرفع يديه الاثنان بالدعاء امام المشعل والمسلمين اخذو هذه الطريقة في الدعاء من الزرادشتيين وهناك نقش للكاهن كارتير مكتوب بالخط البهلوي وهو الاخر خط اقدم من الخط العربي يقول فيها الكاهن كارتير بنا الملك داريوس هذا المكعب لحفظ الكتاب المقدس من الشياطين والنجاسات يقصد الكعبة الموجودة في محافظة فارس والملك داريوس ولد في القرن السادس قبل الميلاد اي قبل الاسلام ب 1300 عام اما الكاهن كارتير فولد قبل الاسلام بحوالي 500 عام اي ان الافيستا عمرها اقدم من الاسلام والمسيحية بكثير فلا يعقل ان ياخذ الاقدم من الاحدث لان هذا يخالف الادلة العقلية والمنطقية واللغوية ولا يوجد خلاف بين العلماء بما في ذلك العلماء الاسرائيليين ان الزرادشتية اثرت في اليهودية والمسيحية والاسلام
الاسلام منقول ومزيج من الزرادشتية وبعض من اليهوديه وبعض من افكار الشعر الجاهلي وبعض من النصرانية ( وهي غير المسيحية واغلب الناس لا يفرقون بينهما ) وبعض أساطير القدماء ، وهذا الخليط جعله غير منسجم حتى مع نفسه ، فليس اكثر من الفرق الإسلامية التي تجاوزت السبعين ، وخلافات المسلمين كثيرة في تفسير الكثير من الايات ، مما انتج العديد من المذاهب والشيع ، وقد بلغ النقل مبلغه لدرجة ان العديد من كلمات القران هي سريانية وليست لها علاقة بالعربية ، فلا مصدر لها في العربية ، اي ان فعل الاشتقاق الماضي فيها غير موجود ، ومن امثلتها كلمة ( ديباج ) و ( استبرق ) ، وكذلك فواتح السور من الحروف المقطعة ، والتي يجهل المسلمون معناها ، فهي ليست حروفًا عربية كما تبدو للقارىء ، ولكنها كلمات سريانية وليست عربية ، فهي فقط قد جرى إدراج لفظها بحروف عربية ، فمثلا الحرفين ( ط ه) هما لفظين لكلمتين سريانيتين تكتبان باحرف سريانية ، والسريانية اقدم من العربية ، والكلمة السريانية التي يعبر عنها القرآن بلفظة الحرف العربي ( ط ) تعني في السريانية ( يا ) وهي اداة نداء ، اما الحرف ( ه ) فهو لفظ لكلمة في السريانية وتعني ( رجل ) ، وبالتالي فان لفظي الحرفين بالعربية ( ط ه ) تعنيان بالسريانية ( يا رجل ) ، وعندما تم جمع القران لم يدرك كاتبه ذلك لجهله بالسريانية ، فاعتقد انه امام كلمة مكونة من حرفين فجمعهما معًا وكتبهما ( طه ) ، واستمر الجهل الى يومنا هذا ، وكذلك الاحرف العربية المقطعة التي ادمجها كاتب القرآن ببعضها في فاتحة احدى السور وهي ( كهيعص) ، فهذه خمس كلمات في السريانية , فكل حرف فيها هو لفظ لكلمة في السريانية وهكذا . بل حتى ان لفظة ( قرآن) ليست عربية ، والذين يعتقدون أنها مشتقة من الفعل الماضي ( قرأ) مخطؤون ، لانها لو كانت كذلك لكان اسم المفعول منها ( مقروء) وليس ( قرآن) ، وان مراجعة معجم في اللغة السريانية مفيد فيما تقدم ، والمفيد اكثر ان يفكر المسلم ولا يكرر .
كل الديانات أصلها الإسلام الذي بلغ به جميع الأقوام .
ببساطة وبوضوح في عقيدة مسلم :الله خلق الإنسان ليعمر الأرض وهداه إلى معرفة الخير والشر بطريقة من طرق الوحي ،وعبر التاريخ تتعرض الرسالات التي تلقاها الإنسان للتحريف في إطار صراع الخير والشر ،وبهذا خان الإنسان الأمانة التي تلقاها ولم يحافظ عليها في شكل الرسالات السابقة فبعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم رسولا برسالة آخرة تكلف الله بحفظها من عبث الإنسان الخائن للأمانة ،هذه الرسالة تحتوي على ما سبق ولكن بالتصحيح ،فمًا تجدونه أو وجده غيركم قبله في الديانات التي تسمى السماوية أو الديانات الأخرى من تشابه في مواضيع ليس من باب نقل ونسخ كما تريدون تصويره لأن محمدا لم يكن يملك من الوسائل ما يجعله يطلع على الزرادشتية والبوذية والتوراة والاناجيل بالعشرات ويستخلص منها رسالته المنسجمة والمحافظة على نفس المبدأ ونفس الخط من بداية ظهورها إلى نهايتها
صدقت أخي ❤
C'est ça qui prouve que l'islam a toujours été la premiere religion et que zaradichtia c'est l'islam faux...
كفى من الخزعبلات و التفهات لا يجد الا دين واحد اوحد وهو الأسلام فوق الأرض ان الدين عند الله الأسلام و من يبتغى غير الأسلام دينا فلن يقبل منه و هو فى الأخيرة من الخسرييييييييييييين و العياذ بالله 🇩🇿
الذين هودو والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الاخر فاجرهم عند ربهم
على عنادك يا خرائري ناكوكم فرنسا ١٣٠ سنه 😂😂😂😂😂😂😂😂😂 اللهم احفظ فرنسا واحفظ السيد الرئيس ماكرون ناكح المسلمين
يا مسلمين يا عباد الله ..
الحذر الحذر من هؤلاء الكفرة الذين يشككون في الإسلام ويبثون وساوس كفرهم بين الناس 🚫🚷🚷🚷🚫
اقدم مخطوطة لكتاب الزرادشتيه بعد الرسول ب ٦٠٠ عام
كتاب الزرادشتيه اتحرف وهما اللي نقلوا من الاسلام
@العقول الحرة
كلام صحيح نحن نخاف من التفكير الذي يقود لجهنم وللكفر بالله . ولعلك تعرف قصة ابو المعالي الجويني أمام الحرمين من كبار علماء الشافعية المتوفى سنة ٤٧٨ هجري اي قبل قرابت ١٠٠٠ سنة .
حينما وجد العجوز تعرف الإسلام اكثر منه فقال كلمته المشهورة : ( اشَهِدُوا عَليَّ أَنِّي قَدْ رَجَعْتُ عَنْ كُلِّ مَقَالَةٍ تُخَالف السُّنَّة، وَأَنِّي أَمُوْتُ عَلَى مَا يَموتُ عَلَيْهِ عجَائِز نَيْسَابُوْر ) .
@العقول الحرة
كثير ممن استعمل التفكير بطريقة غلط صار لعبة للشياطين كابو المعالي الجويني الذي ذكرته لك وغيره ايضاً ..
فالرسول محمد أمر المسلمين ان يتمسكوا بالقرآن والسنة النبوية ويعضوا عليها بالنواجذ يعني ( الاضراس ) وحذر ايضاً من امثالك الذين هم دعاة على أبواب جهنم من اجابهم قذفوه فيها .
يعني انت من شياطين البشر موظف بدون راتب عند شياطين الجن لمحاربة الإسلام .. هذا كل ما في الأمر باختصار .
🖕🏻mohammad🖕🏻
🖕🏻quran🖕🏻
🖕🏻islam🖕🏻
الإسلام ليس دين منفصل عن بقية الديانات السماويه ولكنه مكمل لها
ولذلك تجد بعض التطابق في الكنب السماويه
الحمدلله على نعمة العقل ولتي لا تدع مجال للشك إن مجال الآلحاد سهل وبسيط اما مجال الهدايه والثبات صعب وشاق
انك تنفي وجود بشر واقوام وقبائل متناتره في تلك الصحراء والتي مازال احفادها موجودون الى يومنا هذا إنما هذه مغالطه وعدم درايه بتلك البقعه من العالم لأنكم لستم من هناك ولا تنتمون اليها ولا تعلمون الا الجزء اليسير عن تلك البقاع والاسقاع
أعيدوا حساباتكم وانطقو بالحق هذانا وهذاكم الله
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
المسيحيين لم يجدوا اي ثغره في القران ولم يستطيعوا ان يواجهوا علماء الاسلام فانشغلوا بالاكاذيب وصاروا يؤلفون وينشرون القصص ويدافعون عن الاديان التي صنعتها البشر وابتعدوا عن الدفاع عن دينهم الاساسي لان دينهم كله جنس واكاذيب وطعن في الله و طعن في مريم وفي الحواريين وفي الانجيل الذي انزل على عيسى
فقالوا دعونا من ديننا ونقضي حياتنا في نشر الاباطيل عن الاسلام وندافع عن الزرداشتيه واليهوديه واديان الامم السابقه
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
Here is your pedophile, rapist and killer mohammad and his quran =🖕🏻🖕🏻
كتير لقو كوارث مش بس ثغرات وانت عارفها كويس بس بتقنع نفسك لسه ان مش صح ولو كلامك صح ايه الاكذايب الي بيقولها وبناء علي ايه! ودينك الي مفهوش جنس!! ده كله عن الجنس
العكس هم يرون أن به ثغرات كثيرة. أنظر رشيد هذا في "سؤال جريئ" وعرب مسيحيين آخرين.
كشف حقيقة الإسلام
أسرار يجهلها المسلم عن إسلامه
رسول الجنس والقذارة:
* عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله أن يباشرها أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها قالت وأيكم يملك إربه كما كان النبي يملك إربه (عضوه الجنسي
ينكح صفية وهي حائض في يوم النحر أمام الناس.
* عن عائشة كان النبي يتكئ في حجري وأنا حائض ثم يقرا القرآن!
كنت اغتسل أنا والنبي من إناء واحد كلانا جنب وكان يأمرني فاتزر فيباشرنى.
محمد يشرب من نفس كوب عائشة - كنت اشرب وأنا حائض ثم أناوله النبي فيضع فاه على موضع في و يشرب.
* اعتكفت مع محمد امرأة من أزواجه فكانت ترى الدم والصفرة والطست تحتها وهي تصلي.
عائشة تقول أن زوجات النبي كن يعتكفن معه في المسجد على استحاضة ويضعن الــطـشــت تحتهن في المسجد حتى يقطر الدم فيه.
* كان محمد يصلي وأنا حائض وربما أصابني ثوبه إذا سجد قالت وكان يصلي على الخمرة. فوالله ما تنخم محمد نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم فدلك بها وجهه وجلده. هل تعلم أن مثل العرب جرب اتضح انه حديث شريف؟هل تعلم أن كلمة عرب تحمل كل المعاني القذرة القبيحة
* حديث الذبابة - إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كل ثم يطرحه فان في احد جناحيه شفاء وفى الأخر داء.
خرافه الدواء في جناح الذباب.
فغسل فرجه ثم دلك يده بالأرض أو بالحائط ثم تمضمض واستنشق وغسل وجهه ويديه وغسل رأسه ثم صب على جسده. وضعت لمحمد غسلا وسترته فصب على يده فغسلها مره أو مرتين قال سليمان لا ادري اذكر الثالثة أم لا ثم افرغ بيمينه على شماله فغسل فرجه ثم دلك يده بالأرض أو بالحائط ثم تمضمض واستنشق وغسل وجهه ويديه وغسل رأسه ثم صب على جسده ثم تنحى فغسل قدميه فناولته خرقه فقال بيده هكذا ولم يردها.
محمدا لم يحصل على وحي إلهي أن كثيرا من أعماله وتعاليمه كانت شريرة لا تتفق إطلاقا مع قدسية ومحبة الإله الحي الحقيقي. حذرنا السيد المسيح قائلا: "ﭐحْتَرِزُوا مِنَ الأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ الَّذِينَ يَأْتُونَكُمْ بِثِيَابِ الْحُمْلاَنِ وَلَكِنَّهُمْ مِنْ دَاخِلٍ ذِئَابٌ خَاطِفَةٌ! مِنْ ثِمَارِهِمْ تَعْرِفُونَهُمْ. هَلْ يَجْتَنُونَ مِنَ الشَّوْكِ عِنَباً أَوْ مِنَ الْحَسَكِ تِيناً؟ هَكَذَا كُلُّ شَجَرَةٍ جَيِّدَةٍ تَصْنَعُ أَثْمَاراً جَيِّدَةً وَأَمَّا الشَّجَرَةُ الرَّدِيَّةُ فَتَصْنَعُ أَثْمَاراً رَدِيَّةً" (مَتَّى 7: 15-17).كان محمد زير نساء، وقد مارس تعدد الزوجات. كان لديه 13 زوجة بالإضافة إلى محظيات وإماء وأسرى حرب ونساء مسلمات سلمن أجسادهن له (الأحزاب 33: 50). إرتكب محمد فحشاء الزنا بالمحارم عندما تزوج بزينب بنت جحش زوجة ابنه بالتبني زيد بعدما طلقها زيد (الأحزاب 33: 37). إنتهك محمد حرمة الطفلة عائشة بنت أبي بكر بحجة الزواج عندما تزوجها وكانت طفلة تبلغ من العمر ست سنوات، ثم دخل عليها وهي طفلة تبلغ من العمر تسع سنوات. كان محمد مسئولا عن أول مذبحة إسلامية في التاريخ الإسلامي الدموي الطويل
وهي مذبحة قبيلة بني قريظة، آخر قبيلة يهودية في المدينة، في عام 627 حيث تم قتل كل رجال القبيلة (800-900 رجلا) بحد السيف (بخاري، الجهاد والسير 280.52.4). نُهبت ثروتها وبيعت نساءها وأطفالها في سوق الرقيق. حث محمد أتباعه المسلمين على قتل معارضيه، ثم مدحهم لارتكاب الجريمة. أدى هذا إلى قتل عصماء بنت مروان وهي ترضع طفلها في بيتها، وقتل أبي عفق وكان شيخا يبلغ من العمر مئة وعشرون سنة، وقتل كعب ابن الأشرف (بخاري، المغازي 369.59.5)، وقتل أبي رافي سلام، إلخ. على فراش موته، طلب من أنصاره أن يُخرجوا الذين لم يقبلوا الإسلام من الجزيرة العربية (البخاري، الجهاد والسير المغازي فرض الخمس.كانت زوجة محمد الأولى خديجة (امرأة) هي التي أقنعته أنه لاقى ملاكًا، وليس شيطانًا. رغم ذلك، علّم محمد أن مستوى المرأة أقل من الرجل (النساء 4: 34). نصيب المرآة من الميراث هو نصف نصيب أخيها. شهادة المرأة في القضاء تعادل شهادة نصف رجل (البقرة 2: 282). علم محمد ضرب الزوجة (النساء 4: 34)؛ رضاعة الكبار؛ الزواج العرفي؛ تعدد الزوجات (النساء 4: 3)؛ وانتهاك حرمات الطفلات القاصرات بحجة الزواج. كما علم محمد واسترقاق الأطفال الغير مسلمين
لنشر الإسلام بحروب عدوانية (الجهاد الإسلامي)؛ الكذب والخداع للدفاع عن المسلم ولنشر الإسلام (التقية)؛ الفردوس الإسلامي الوهمي المادي الشهواني المليء بتعدد الزوجات وشراهة الطعام والشراب (الطور 52: 17-24)؛ العقوبات الوحشية من الرجم وقطع أعضاء الجسد البشري والجلد؛ إلخ من سلبيات وشرور. أوصى أيضا محمد بقتل المسلمين المرتدين الذين تركوا الإسلام ورفضوا العودة إليه. هذا انتهاك صارخ لأحد حقوق الإنسان الرئيسية-حقه في اختيار دينه