إذا كانت تبيت مع نساء مثلها وتأمن على نفسها من دخول الرجال عليهن فلا حرج وإن كانت تخاف أن تتعرض لتحرش رجال فلا يجوز. وأما السفر فلابد له من وجود محرم معها وإن كان وقت السفر نهارا فكيف به إدا كان ليلا
إذا كانت كانت ستلتزم بزيها الإسلامي وكان الزوج سيراعي وجود أجنبية في البيت ستقيد حركة انتقالاته ولم توجد ريبة ولن يحدث تجاوز بين المرأة والزوج الأجنبي عنها أو خلوة بينهما فإنه يجوز ذلك، لا سيما إذا كانت هناك حاجة لمبيتها عند صديقتها
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ابنتي الكريمة الموفقة زادك الله حرصا على الخير ويسر لك إتمام الزواج إذا لم يكن هناك ريبة أو خوف فتنة تحدث بسبب مبيتك عند أختك بأن كنت تحافظين على ملبسك الشرعي أمام زوج أختك ولم يكن زوجها يغضب لتقييد حركته بالمنزل فلا حرج عليك
هذا الأمر فيه جهتان متعارضتان الأولى: أن الأصل فيه الإباحة الثانية: أن مبيتهما وحدهما سبب للريبة والفتنة لذلك فالفتوى تتوقف على طبيعة وضعهما الديني وحفظهما لحدود الله في حياتهما الشخصية، ومدى توفر الأمان عليهما في هذا السكن.
شيخنا أنا زوجي يفرض علي أني أترك ابنتي ذات السنتين تبيت في بيت جدها لأبيها بحجة أن عماتها يشتفن اليها وأنا لا أحبذ مبدأ ان تبيت ابنتي بعيدة عني. ماذا أفعل يا شيخ مع العلم اني على خلاف مع عمات ابنتي.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله ومصطفاه ابنتي الكريمة وفقك الله لما فيه رضاه أولا: نصيحتي في مثل هذه الموضوعات هو استشارة من يكون على علم بالأطراف اامعنية بالسؤال ليكون جوابه أقرب إلى الواقع ويحقق أكبر المصالح ويدفع أكثر المفاسد. ثانيا: بوجه عام مبيت البنت عند جدها وعماتها لا شيء فيه، فهم رحمها وسيحرصون على مصلحتها. لكن إذا كان سيقع عليها ضرر بسبب إهمالهم لها مثلا فلك الحق في الاعتراض والأفضل هو الحوار الهادئ بينك وبين زوجك بخصوص هذا الأمر. ثالثا: الأم الحكيمة هي التي تفرق بين علاقتعا هي بأقارب زوجها وبين علاقة أولادها برحمهم فهي تري أولادها على صلة الرحم وإن كانت علاقتها معهم غير جيدة وفقك الله للصواب وألهمك رشدك وسدد رأيك وبارك لك في زوجك وأولادك
لا حرج عليها في ذلك إلا إذا كان يوجد أبناء لأخوالها ممن يجب عليها الاحتجاب عنهم وكانت لا تأمن على نفسها من تعرضهم لها والدخول عليها بدون استئذان بحيث يمكن أن يروها بدون حجاب فلا تبيت هناك وإذا كانوا يراعون الضوابط والأحكام الشرعية فلا بأس عليها أن تبيت هناك.
العيرة في هذا الأمر بطبيعة سلوك وخلق زوج خالتها فإن كان ممن يعظم حدود الله ويجتهد في تهيئة الظروف الشرعية لمبيت ابنتكم عنده فلا حرج وإن كان لا يبالى بذلك ويعتبر الحجاب تشددا وغض البصر رجعية ويتعامل معها معاملة المحارم وليس الأجانب فلا يجوز
الغالب في سكن الطالبات أنه مهيأ للمحافظة على أمن الطالبات وبه حرس يحفظ المكان من دخول غير الطالبات، وأنصح بناتنا الفضليات أن تتحرى عند تبديل ملابسها ألا تطلع زميلاتها على ما بين السرة والركبة كما هو مذهب جمهور العلماء، جاء في الموسوعة الفقهية: ذهب الفقهاء إلى أن عورة المرأة بالنسبة للمرأة هي كعورة الرجل إلى الرجل، أي ما بين السرة والركبة، ولذا يجوز لها النظر إلى جميع بدنها عدا ما بين هذين العضوين ، وذلك لوجود المجانسة وانعدام الشهوة غالبا ، ولكن يحرم ذلك مع الشهوة وخوف الفتنة. انتهى. حفظ الله بناتنا ورزقهن العفة والعفاف.
@@اشهدانلاالهالااللهواشهدانم-ش4ث وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته رأيك هذا له وجاهة كبيرة لا سيما أن عادتهم تختلف عن عاداتنا وليس عندهم آداب الاستئذان عند الدخول ولا مراعاة غض البصر وغيرها من الأحكام فيغلب على الظن وقوع مفاسد ولو عن غير قصد وسد الذرائع أصل في مثل هذه الأمور وعليك بالحوار الهادئ المقنع مع ابنتك مع بيان محاسن التشريع الإسلامي في هذا الباب حفظ الله لكم أولادكم وبناتكم والله أعلم
حكم بيات المرأة في مستشفى بحكم شغلها كتمريض أو سفرها في وقت متأخر بحكم شغلها كتمريض أيضا؟؟؟
إذا كانت تبيت مع نساء مثلها وتأمن على نفسها من دخول الرجال عليهن فلا حرج وإن كانت تخاف أن تتعرض لتحرش رجال فلا يجوز.
وأما السفر فلابد له من وجود محرم معها وإن كان وقت السفر نهارا فكيف به إدا كان ليلا
هل يجوز انا تيبت المراه في بيت خالها لوحدهم
وهم في نفسة العمر
الأصل أنه محرم دائم لها فيجوز ذلك
لكن إذا كانت هناك ريبة سواء من جهة الفتاة أو من جهة الخال فعليه الامتناع لوجود الريبة عنده
والله أعلم
هل يجوز للمرأة المتزوجة ان تبيت عند امرأة متزوجة اخرى وزوج هذه الاخيرة موجود وهو اجنبي عليها.
إذا كانت كانت ستلتزم بزيها الإسلامي وكان الزوج سيراعي وجود أجنبية في البيت ستقيد حركة انتقالاته ولم توجد ريبة ولن يحدث تجاوز بين المرأة والزوج الأجنبي عنها أو خلوة بينهما فإنه يجوز ذلك، لا سيما إذا كانت هناك حاجة لمبيتها عند صديقتها
هل يجوز للفتاه البالغة بعمر ١٣ سنة الذهاب مع للكشافة
و هل يجوز للمرأة الخروج مع صديقاتها بموافقة أهلها مقها مثلا
يجوز ياحبيبتي بس انتبهي لنفسك لا تقعي في ذنوب❤
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا فتاة تم عقد قراني منذ سنة ولم أتزوج بعد هل لي أن أبيت عند اختي متزوجة علما أن زوج اختي هو ابن خالي حفظكم الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ابنتي الكريمة الموفقة
زادك الله حرصا على الخير ويسر لك إتمام الزواج
إذا لم يكن هناك ريبة أو خوف فتنة تحدث بسبب مبيتك عند أختك بأن كنت تحافظين على ملبسك الشرعي أمام زوج أختك ولم يكن زوجها يغضب لتقييد حركته بالمنزل فلا حرج عليك
لو سمحت يا شيخ انا بنت عندي ١١سنة لست بالغة و ابي يسافر هل يمكن أن ابات عند اقربائي هم لهم اولاد من نفس سني لاكن بالغين يمكن ام لا مع و امي
ابنتي الكريمة
إذا كان أقرباؤك يراعون الأحكام الشرعية ويحافظون عليها فلا حرج.
اختي مرة على مرة تبيت عند صديقتها و للعلم صديقتها تقيم لوحدها في البيت يتيمة الأبوين ما حكم الدين في مبيت اختي عندها؟
هذا الأمر فيه جهتان متعارضتان
الأولى: أن الأصل فيه الإباحة
الثانية: أن مبيتهما وحدهما سبب للريبة والفتنة
لذلك فالفتوى تتوقف على طبيعة وضعهما الديني وحفظهما لحدود الله في حياتهما الشخصية، ومدى توفر الأمان عليهما في هذا السكن.
شيخنا أنا زوجي يفرض علي أني أترك ابنتي ذات السنتين تبيت في بيت جدها لأبيها بحجة أن عماتها يشتفن اليها وأنا لا أحبذ مبدأ ان تبيت ابنتي بعيدة عني. ماذا أفعل يا شيخ مع العلم اني على خلاف مع عمات ابنتي.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله ومصطفاه
ابنتي الكريمة
وفقك الله لما فيه رضاه
أولا:
نصيحتي في مثل هذه الموضوعات هو استشارة من يكون على علم بالأطراف اامعنية بالسؤال ليكون جوابه أقرب إلى الواقع ويحقق أكبر المصالح ويدفع أكثر المفاسد.
ثانيا: بوجه عام
مبيت البنت عند جدها وعماتها لا شيء فيه، فهم رحمها وسيحرصون على مصلحتها.
لكن إذا كان سيقع عليها ضرر بسبب إهمالهم لها مثلا فلك الحق في الاعتراض
والأفضل هو الحوار الهادئ بينك وبين زوجك بخصوص هذا الأمر.
ثالثا:
الأم الحكيمة هي التي تفرق بين علاقتعا هي بأقارب زوجها وبين علاقة أولادها برحمهم فهي تري أولادها على صلة الرحم وإن كانت علاقتها معهم غير جيدة
وفقك الله للصواب وألهمك رشدك وسدد رأيك وبارك لك في زوجك وأولادك
ممكن اسكن انا واخي في لوحدنا بغرض الدراسة بعيدا عن العائلة؟
لا حرج عليكما إذا أمنت على نفسك أثناء إقامتك بشرط أن يكون ذلك موافقة ولي أمرك.
هل يجوز للفتاة أن تسكن مع امها عند اخوالها
لا حرج عليها في ذلك
إلا إذا كان يوجد أبناء لأخوالها ممن يجب عليها الاحتجاب عنهم وكانت لا تأمن على نفسها من تعرضهم لها والدخول عليها بدون استئذان بحيث يمكن أن يروها بدون حجاب فلا تبيت هناك
وإذا كانوا يراعون الضوابط والأحكام الشرعية فلا بأس عليها أن تبيت هناك.
هل لهذا مده محدده يعني ينفع ابات مثلا عند اختي المجوزه اسبوع او اسبوعين او تلاته
ليس له مدة معينة ، إلا إذا وجدت ريبة أو كان سينشأ عنها مفسدة معينة بسبب طول الإقامة.
هل يجوز للبنت المبيت عند خالتها مع زوج خالتها؟
العيرة في هذا الأمر بطبيعة سلوك وخلق زوج خالتها فإن كان ممن يعظم حدود الله ويجتهد في تهيئة الظروف الشرعية لمبيت ابنتكم عنده فلا حرج
وإن كان لا يبالى بذلك ويعتبر الحجاب تشددا وغض البصر رجعية ويتعامل معها معاملة المحارم وليس الأجانب فلا يجوز
هل يجوز السفر البنات في مدينة قريبة داخل البلد و المبيت فيها ؟
إذا كان سفرا فلا بد من وجود محرم
وإلا فإنه يجوز لهن السفر إذا لم يكن هناك خطر عليهن
بالنسبة لسكن الطالبات؟
الغالب في سكن الطالبات أنه مهيأ للمحافظة على أمن الطالبات وبه حرس يحفظ المكان من دخول غير الطالبات،
وأنصح بناتنا الفضليات أن تتحرى عند تبديل ملابسها ألا تطلع زميلاتها على ما بين السرة والركبة كما هو مذهب جمهور العلماء،
جاء في الموسوعة الفقهية: ذهب الفقهاء إلى أن عورة المرأة بالنسبة للمرأة هي كعورة الرجل إلى الرجل، أي ما بين السرة والركبة، ولذا يجوز لها النظر إلى جميع بدنها عدا ما بين هذين العضوين ، وذلك لوجود المجانسة وانعدام الشهوة غالبا ، ولكن يحرم ذلك مع الشهوة وخوف الفتنة. انتهى.
حفظ الله بناتنا ورزقهن العفة والعفاف.
@@اشهدانلاالهالااللهواشهدانم-ش4ث وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
رأيك هذا له وجاهة كبيرة لا سيما أن عادتهم تختلف عن عاداتنا وليس عندهم آداب الاستئذان عند الدخول ولا مراعاة غض البصر وغيرها من الأحكام فيغلب على الظن وقوع مفاسد ولو عن غير قصد
وسد الذرائع أصل في مثل هذه الأمور
وعليك بالحوار الهادئ المقنع مع ابنتك مع بيان محاسن التشريع الإسلامي في هذا الباب
حفظ الله لكم أولادكم وبناتكم
والله أعلم
د