أنا من الجيل القديم ومن جيل فايسبوك "حسب وصفك السطحي" ولا أعرفك ولا أتابع رشيد شو هذا أصلاً لانه لا يرقى إلى المبالغ الخيالية التي صرفت وما زالت على برنامج لا يقدم اي اضافة إلى المغاربة دافعي الضرائب والذي يعتبر جيلنا هو الذي بنى هذا المغرب الذي نشأت فيه لتنتقدينا بكل قلة أدب . اعلمي يا صغيرة نحن الذين ناضلنا أيام سنين الرصاص من اجل حرية التعبير في هذا المغرب الذي يعرف نماءً مضطرداً، فحرية التعبير يا بنيّة حق يكفله الدستور "دون تجريح" وما استرعى انتباهي في تعليقك بلهجة عامية لا ترقى إلى لغة ، متهمة بشكل مباشر جيل أبويك أو اجدادك وانت لا تدركين ما تقولين، لأن جيلنا هو جيل المعجزات " جيل المسيرة الخضراء" وجيل "التحدي" وجيل "المغرب الجديد" بكتابه وشعرائه وفنانيه وملكه العظيم مبدع المسيرة الخضراء، جيل المغرب الذي لا تعترفين بما قدمه لك على طبق من ذهب.
الدارجة المغربية لغتنا و خصنا نفتاخرو بها و ماشي عامية. أنا قصدت الناس ديال الجيل القديم لي ما كايتقبلوش الجيل الجديد هما لي خصهوم يراجعو نفوسهوم . كل جيل عندو عيوبو و مزاياه و انجازاته. معترفة بانجازات الجيل القديم و لكن حتى هو خصو يعترف بأخطاءو و يشجع الجيل الجديد ماشي يعايرو.
@@nouaramag اما عن الدارجة التي كنا نتكلم بها فتبقى لهجة شأنها شأن باقي اللهجات المغربية ولن ترق بأي حال من الأحوال إلى مستوى اللغة ، وفي جيلنا نحن كان التعبير (عن المواضيع ذات صلة بالمجتمع) بالعامية دليل واضح على عدم تمكن المحاور باللغة العربية. ، إلى ان ظهر عيوش وانصاره وطالب بإحلال الدارجة محل اللغة العربية، بل وطالب بجعلها لغةً للتدريس، والسؤال الذي يطرح نفسه ما هي الجدوى من تعلم لغة كلغة القرآن الكريم دون استعمالها والتحدث بها بغية انتقاء المصطلحات التي نفوه بها. وبالنهاية نحن مغاربة تربينا على احترام الكبير وتقبيل يده، وتقدير الصغير والأخذ بيده.
ونحمد الله تعالى على وجود بناتنا يفزن بجائزة الإمارات للغة العربية كالصغيرة "امجون" وغيرها كثير في اللغة وحفظ القرآن الكريم ، ناهيك عن المنشدات والمنشدين ولن يتأت ذلك إلا بالتمكن من اللغة العربية. طاب يومك بنيتي
ويكفيناً فخرا ان لنا أطفالاً في عمر الزهور يحصدون الجوائز الأولى في اللغة العربية الفصحى "امجون مثالاً" وكذا الحافظين والحافظات لكتاب الله والمنشدات والمنشدين واحتلالهم المراتب الأولى. أنعمت مساءً يا بنيتي.
أنا من الجيل القديم ومن جيل فايسبوك "حسب وصفك السطحي" ولا أعرفك ولا أتابع رشيد شو هذا أصلاً لانه لا يرقى إلى المبالغ الخيالية التي صرفت وما زالت على برنامج لا يقدم اي اضافة إلى المغاربة دافعي الضرائب والذي يعتبر جيلنا هو الذي بنى هذا المغرب الذي نشأت فيه لتنتقدينا بكل قلة أدب . اعلمي يا صغيرة نحن الذين ناضلنا أيام سنين الرصاص من اجل حرية التعبير في هذا المغرب الذي يعرف نماءً مضطرداً، فحرية التعبير يا بنيّة حق يكفله الدستور "دون تجريح" وما استرعى انتباهي في تعليقك بلهجة عامية لا ترقى إلى لغة ، متهمة بشكل مباشر جيل أبويك أو اجدادك وانت لا تدركين ما تقولين، لأن جيلنا هو جيل المعجزات " جيل المسيرة الخضراء" وجيل "التحدي" وجيل "المغرب الجديد" بكتابه وشعرائه وفنانيه وملكه العظيم مبدع المسيرة الخضراء، جيل المغرب الذي لا تعترفين بما قدمه لك على طبق من ذهب.
الدارجة المغربية لغتنا و خصنا نفتاخرو بها و ماشي عامية. أنا قصدت الناس ديال الجيل القديم لي ما كايتقبلوش الجيل الجديد هما لي خصهوم يراجعو نفوسهوم
. كل جيل عندو عيوبو و مزاياه و انجازاته. معترفة بانجازات الجيل القديم و لكن حتى هو خصو يعترف بأخطاءو و يشجع الجيل الجديد ماشي يعايرو.
@@nouaramag اما عن الدارجة التي كنا نتكلم بها فتبقى لهجة شأنها شأن باقي اللهجات المغربية ولن ترق بأي حال من الأحوال إلى مستوى اللغة ، وفي جيلنا نحن كان التعبير (عن المواضيع ذات صلة بالمجتمع) بالعامية دليل واضح على عدم تمكن المحاور باللغة العربية. ، إلى ان ظهر عيوش وانصاره وطالب بإحلال الدارجة محل اللغة العربية، بل وطالب بجعلها لغةً للتدريس، والسؤال الذي يطرح نفسه ما هي الجدوى من تعلم لغة كلغة القرآن الكريم دون استعمالها والتحدث بها بغية انتقاء المصطلحات التي نفوه بها. وبالنهاية نحن مغاربة تربينا على احترام الكبير وتقبيل يده، وتقدير الصغير والأخذ بيده.
ونحمد الله تعالى على وجود بناتنا يفزن بجائزة الإمارات للغة العربية كالصغيرة "امجون" وغيرها كثير في اللغة وحفظ القرآن الكريم ، ناهيك عن المنشدات والمنشدين ولن يتأت ذلك إلا بالتمكن من اللغة العربية. طاب يومك بنيتي
ويكفيناً فخرا ان لنا أطفالاً في عمر الزهور يحصدون الجوائز الأولى في اللغة العربية الفصحى "امجون مثالاً" وكذا الحافظين والحافظات لكتاب الله والمنشدات والمنشدين واحتلالهم المراتب الأولى. أنعمت مساءً يا بنيتي.