اغلب الشباب العربي للأسف لا يعشق العلم والعنل الجاد ولا يريد إلا الربح السريع بأيي طريقة ولهذا نعاني من التخلف في كل شيئ وبلادنا كلها خراب في خراب وإقتصاداتنا زفت وحتى عندما نءهب إلى الدول المتقدمة التي يوجد فيها كل الفرص لكي نطور انغسنا لا نفعل با نبحث على الاوراق والجنسية والزواج والسكن الإجتماعي والمساعدات فقط
جميل، بس ممكن كان يقول هوا شايف المستقبل عامل ازاى؟ يعنى بعد تدنى مستوى الخدمات و سياسات الهجرة الغير محسوبة، هل فيه طريقة يتم بيها تدارك المشكلة دى بحيث الأمور ترجع تظبط تانى؟ ولا خلاص دخلنا فى مرحلة الا رجعة ؟ 🙂
الشكر موصول لكما. لكن بكل صدق فقد تم التغاضي عن الجانب السلبي بل المظلم حياة المهاجر داخل السويد. منها انتشار ثقافة الجندر و الم ث لية و العبور الج ن سي و موقف الدولة الداعم بشكل فاضح لهذه السياسات من داخل المدارس. و كما نقول بالمصري و يا ويلك تقول لابنك ان ما يدرسه غلط. فلكل من أراد العيش هناك اعلم انك ستعيش ميسورا ماديا لكن في فقر مدقع انسانيا و اجتماعياً و دينيا. و السلام
كلامك صحيح و لكني تحدثت عن تجربتي الشخصيه و ما وجدته في هذا البلد. ليس معني انتشار المثليه ان كل من يعيش علي ارض السويد مؤيد لذلك الاتجاه لكن البلد ديموقراطي و يسمح بالتعدد الفكري و الثقافي بل ان الأشخاص المختلفين يستطيعون ان يعملوا و يتعايشوا و ينتجوا علي الرغم من الاختلاف ده لان هناك ثقافه اختارتك الأخر
شاهد الجزء التاني (تحديات المهاجر فالسويد): ruclips.net/video/JzK8XXLmHf8/видео.html
أنا بكلمك من أوبسالا، وصدقني أنا بقالي سنين بدور على حاجة بهذا الشكل وهذا الشرح، شكراً جداً للأستاذ حسام والشكر موصول طبعاً لحضرتك.❤❤👌👌💐💐
ظيف جدا محترم وعاشت ايدك على هذا الحور
بارك الله فيكم حصه شقيقه مشبعه تحياتي مت الجزاءر
حلقة ممتازة جدا بارك الله فيكم
راجل جميل ومحترم .
هل تعلم اللغة السويدية سهلة ؟!
إشترك فالقناة عشان تشوف الحلقة الجاية :)
ماذا عن اختطاف الأطفال و حرق القرآن و التمييز في سوق العمل و المعاملة السيئة للمهاجرين من قبل الشرطة
اغلب الشباب العربي للأسف لا يعشق العلم والعنل الجاد ولا يريد إلا الربح السريع بأيي طريقة ولهذا نعاني من التخلف في كل شيئ وبلادنا كلها خراب في خراب وإقتصاداتنا زفت وحتى عندما نءهب إلى الدول المتقدمة التي يوجد فيها كل الفرص لكي نطور انغسنا لا نفعل با نبحث على الاوراق والجنسية والزواج والسكن الإجتماعي والمساعدات فقط
مع الآسف مع العلم ان الناس دي لو وجّهت جهدها للعمل و الإنتاج و تطوير إمكانيتها حتكسب أضعاف ما يكسبوه الآن و عن تجرّبه شخصيه
جميل، بس ممكن كان يقول هوا شايف المستقبل عامل ازاى؟ يعنى بعد تدنى مستوى الخدمات و سياسات الهجرة الغير محسوبة، هل فيه طريقة يتم بيها تدارك المشكلة دى بحيث الأمور ترجع تظبط تانى؟ ولا خلاص دخلنا فى مرحلة الا رجعة ؟ 🙂
الحقيقه البلد بدأت فعلا في الحد من الهجره و مجموعه من الاجراءات الصارمه لاعاده الانضباط
اشكر لطفك و اطرائك الجميل علي محاولتي المتواضعه لتعم الفايده
👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻
شكرا لحضرتك علي الإطراء
بحس انك بتتكلم ب لسان السويدين وهذه نظرتهم هم وانت بتنقل فيها أو انك عندك وهم انك سويدي
عندى اقامه دايمه ايطاليه ممكن اشتغل فى السويد وكيف اخصل على سكن
الشكر موصول لكما. لكن بكل صدق فقد تم التغاضي عن الجانب السلبي بل المظلم حياة المهاجر داخل السويد. منها انتشار ثقافة الجندر و الم ث لية و العبور الج ن سي و موقف الدولة الداعم بشكل فاضح لهذه السياسات من داخل المدارس. و كما نقول بالمصري و يا ويلك تقول لابنك ان ما يدرسه غلط. فلكل من أراد العيش هناك اعلم انك ستعيش ميسورا ماديا لكن في فقر مدقع انسانيا و اجتماعياً و دينيا. و السلام
كلامك صحيح و لكني تحدثت عن تجربتي الشخصيه و ما وجدته في هذا البلد. ليس معني انتشار المثليه ان كل من يعيش علي ارض السويد مؤيد لذلك الاتجاه لكن البلد ديموقراطي و يسمح بالتعدد الفكري و الثقافي بل ان الأشخاص المختلفين يستطيعون ان يعملوا و يتعايشوا و ينتجوا علي الرغم من الاختلاف ده لان هناك ثقافه اختارتك الأخر
ثقافه احترام الآخر اقصد
حسام من النماذج الهادفه والبنائه في الافكار الجيده والتطلع الصحيح للمستقبل
@@mayyoyaa8627 شكرا مي أخجلتم تواضعنا
بلجيكا والسويد اسوء بلد في أوربا
Mr. Hussam could you write to me your mail address