كم نحن العرب بحاجه اشخصيات قديره وهادئه ومتواضعه ومفكره ومثقفه بل وصادقه ( والصفه الأخيره تحتها خط) مثل السيد مصطفى خليل . عرف السادات ثعلب السياسه والفكر من يختار ليكون بفريقه لقيادته البلاد وعرف كيف يفاوض بعد حرب التحرير عدوا شرسا متطرفا مثل بيغين وشاكلته بان يرسل لهم من يتقن فن التفاوض و من يعرف كيف يمسك هدوء نفسه ويعمل على تحريك الدفه بالمياه الراكده . ارفع لك قبعتي احتراما لك ولشخصك ولثقافتك ولحديثك الراقي سعاده الاستاذ مصطفى خليل .
هالة سرحان إمكانياتها ضعيفة جدا جدا بالنسبة لاحمد منصور لما عمل ٩ حلقات مع د. مصطفى خليل ،راجل وطنى بمعنى الكلمة ،كل شوية كان يكرر أنه اهم حاجة مصلحة بلادى ،و يقول إنه مش مهم عنده ديانة اللى قدامه المهم الوطن عكس الخمسين سنة اللى فاتت مبارك و السادات و الأسلمة اللى حصلت للبلد و جماعات التطرف الدينى الاسلامى بمسمياتها المختلفة
عندما نسمع مثل هؤلاء العمالقة نُدرك يقينا ان مصر فى حفظ الله بأن سخّرهم فى خدمتها تغمدك الله برحمته الواسعة د. خليل انتَ والهرم الرابع محمد انور السادات
تحليل و عرض رائع لجوانب من القضية الفلسطينية العربية و إسرائيل يتجنب الكثيرين ان يناقشوها او يتعرضوا لها و ملخصها ان الفلسطينين و على رأسهم عرفات و الجماعة بتوع المنظمات الفلسطينية و من خلفهم شوية اليساريين و العرب المغرضين ضيعوا القضية و رحم الله الرئيس السادات الذي وضع مصلحة مصر قبل شعبيته
فى اتفاقيات السلام المحادثات تكون ثنائية نعم و لكن فى حالة فلسطين هى محتلة و لابد من مساندتها و تعزيز موقفها اثناء المفاوضات لانها الحلقة الاضعف, لان اذا لم يتم التوصل لاتفاق بين اى دولتين ممكن يتجدد القتال بينهما لانهما ند للند كل منهما لديه اسلحته و اوراق ممكن ان يصعد و يلعب بها إلا فى حالة فلسطين , اذا لم يتم التوصل لاتفاق ليس لدى الفلسطينيين اى حول ولا قوة لأنها منزوعة السلاح و سيتم فرض الواقع عليهم بالقوة. يجب حل الشكلة الفلسطينية كجزء من كل, يعنى حل مشكلة المنطقة كلها بما فيها فلسطين و لا تترك وحدها يا سيد مصطفىز
مفيش بيع اراضى . لو حدث حالة استثنائية , لا يجب التعميم و لا يجب ترديد ان الفلسطينيين يبيعون ارضهم لان هذا لم يحدث الا فى نطاق ضيق جدا قبل 48 و لم تكن ظاهرة . و اذا حدثت حالة فردية فعلا تكون خيانة عظمى و يعدم صاحبها, مش نعمل صندوق.. ,,
الدكتور مصطفى خليل لا شك انه رجل وطني وادى دورا كبيرا في المفاوضات وهو سار بامانه من ضمن تعليمات وتوجيهات انور السادات ولا يستطيع ان يسير خارج السياسه المرسومه له من قبل السادات وهذا لا ينتقص من كفاءته بهذه الحدود...ولكن النقد يوجه لراسم السياسه العليا وهو السادات على القفز عن الدور المصري للامه العربيه والدور المصري المحوري في المنطقه العربيه والاسلاميه ومصر هي زعيمة هذه المنطقه والتي ادت سياسة السادات الى تنازل مصر عن مصالحها الحيويه في المشرق العربي ..وإذا راجعنا التاريخ فنجد من عهد الفراعنه ان مصر لها دور في بلاد الشام وخصوصا المنطقه المحاذيه لمصر وهي فلسطين والاردن ومرورا بكل الحقب التاريخيه من بطالمه و رومان وخلافه اسلاميه ودوله فاطميه وايوبيه ومملوكيه وعثمانيه وفترة محمد علي الى الملك فاروق جميعهم حافظوا على الدور المصري في المشرق العربي واهم انتصارات مصر كمعركة حطين (صلاح الدين ) وعين جالوت(المماليك ) جميع معارك مصر ولحماية مصر كانت تجري في فلسطين وبلاد الشام وحتى عندما هزم الجيش المصري(المماليك ) هزم في معركة مرج دابق قرب حلب في اقصى شمال سوريا..بلاد الشام..اي ان عبد الناصر التزم في الدور المصري وكذلك الملك فاروق وحزب الوفد ولكن السادات ضرب بعرض الحائط بكل ذلك وانقلب على مصالح مصر العليا وانقطعت مصر بريا عن بلاد الشام والحجاز والعراق والخليج العربي.. و ايضا فان المفاوضات التي وضعت الاعلام فيها لبدء المفاوصات في فندق شبرد ومن ضمنها العلم الفلسطيني رفض الوفد الإسرائيلي الدخول الى الفندق ولكن الاعلام المصري في ذلك الوقت قام بالتلفيق في رفض إسرائيل لاي وفد فلسطيني.. نقطة اخيره قامت مصر بالقفز على الدور الاردني وهي صاحبة الولايه الشرعيه والدوليه وحسب قرارات مجلس الامن على الضفه الغربيه وقامت بالقبول بالحكم الذاتي لاراضي الضفه الغربيه وهذا طبعا طعن للدور الاردني وطعن للقضيه الفلسطينيه والاردن التي دخلت حرب 1967 بقيادة الجنرال المصري عبدالمنعم رياض لمصلحة مصر..وايضا فان واجب السادات استرجاع قطاع غزة اسوة بجميع الاراضي التي احتلت في تلك الحرب التي لم يبدأ بها الفلسطينين ..والان نجد ان السياسه الإسرائيليه لا زالت على حالها بالرغم من وجود قياده فلسطينيه متعاونه مع إسرائيل لابعد مدى..ادى السادات دورا سيء ومن اجل ذلك استقال افضل وزراء خارجية مصر وضيع السادات حرب اكتوبر والانتصار بها وأوصل المنطقه كلها الى التفكك بعد ان هدم أساسات الدور المصري
السياسات مش مرسومة هو اللي طلب يسافر معاه في رحلة القدس و هو كان بيشارك في المفاوضات اكتر من رئيس الجمهورية و زي ما في وزيري خارجية استقالا هو كمان يقدر يستقيل
الدكتور مصطفى خليل سياسي واقعي رصين له رؤية ثاقبة في مجريات الاوضاع العربية. اذكر برنامج مصري معارض للرئيس السادات كان يبث من اذاعة بغداد في اواخر السبعينات، يقوم به بعض المصريين المعارضين و المدعومين من البعث العراقي و كان من بين الذين يشتمونه هو الدكتور خليل و كيف هو ضعيف و عميل ..الخ.
ايه الغباء المستحكم ده شاوشيسكو والملك الحسن غطوا علي المفاوضات فقط المفاوضات استمرت من ١٩٧٥ وحتي ١٩٧٩ حتي توقيع الاتفاقيه بين مصر إسرائيل ف ي امريكا ومصر وإسرائيل ، الناس كلها مصرين واسرائليين وامريكان اي هندسه من شاوسيكو والملك الحسن ؟
دومآ وعلي مر العصور يوجد وسيوجد بين العرب ( والذين تعربوا ) نوعيات تتربي علي النمط الغربي إندفاعآ بأن هذا النمط هو الرقي والتحضر وهنا تكون الثقافة الغربية قد كسبت أكثر من نصف المعركة ضد الشرق ( والمسلم بالذات ) فهم لا يمكن أن ينسوا التاريخ أبدآ .... مصطفي خليل هذا من هذا النوع صادف هوي السادات وتيار عظمته ظروف إقتصادية في مصر نجمت عن الحروب وتصرف العربان وخاصة الحكام في البلاد اللا رئاسية وتآمرها سرآ وعلنآ علي عبدالناصر وكانت من أهم دوافع السادات وإذا دعموه تحت ضغط من الرأي العام فيدعمون بطريقة ( لا نموت فيها ولا نحيا ) وحتي سايروا المقاطعة لمصر بعدما قام السادات بخطوته .. المهم أن مصطفي خليل نموذج للموظف الذي تبوأ مكانآ أراد الحاكم أن يضع فيه ( الموااالي ) قبل الكفء ويمجد علي الدوام كل مايقوله الحاكم . باختصار ساعي مكتب وليس مشاركآ في منظومة حكم . وهذه آااافة الحكم في مصر خصوصآ بعدما أعلن السادات صراحة أن كل الأمور في يد أمريكا وتغافل عن أمريكا هي إسرائيل وإسرائيل هي أمريكا وأسقط طوعآ دور الدولة المصرية وشعبها وجيشها ودورها وآاااثر دور الإستسلام وصم أذنه وأغمض عينه عن نماذج شعوب كفيتنام وكوريا والصين .. فهذه الروح الإستسهالية تخلق شعبآ سلبيآ علي المدي الطويل
@@فاطمهمحمد-ت5ز8ض إذا كانت الصربعة علي أن يثني عليه الغرب وتتحدث عنه الصحافة لديهم والإدلاء بأحاديث لقنوات التليفزيون الغربية ومخاطبة الذات عنده التي يبحث عنها ولو بإفشاء سرآ عسكريآ في بداية حرب أكتوبر للأمريكان بأنه لا ينوي التوغل في سيناء ذكاءآ فعندك الحق كل الحق . وإذا كان إعطاء كل الأوراق بيد العدو وعدم الإحتفاظ بورقة واحدة حتي ذكاء فأنا طبعآ علي النقيض
كم نحن العرب بحاجه اشخصيات قديره وهادئه ومتواضعه ومفكره ومثقفه بل وصادقه ( والصفه الأخيره تحتها خط) مثل السيد مصطفى خليل . عرف السادات ثعلب السياسه والفكر من يختار ليكون بفريقه لقيادته البلاد وعرف كيف يفاوض بعد حرب التحرير عدوا شرسا متطرفا مثل بيغين وشاكلته بان يرسل لهم من يتقن فن التفاوض و من يعرف كيف يمسك هدوء نفسه ويعمل على تحريك الدفه بالمياه الراكده .
ارفع لك قبعتي احتراما لك ولشخصك ولثقافتك ولحديثك الراقي سعاده الاستاذ مصطفى خليل .
اتوكس أنت وهم
الاستاذ مصطفي خليل ممثل لجيل ذو علم واخلاق وثقافه خلت منه معظم افراد الاجيال اللاحقة بكل اسف.
رحمك الله يادكتور مصطفى ..كان ليك دايما حضور طاغى
رحمك الله يا دكتور مصطفي ، ساعدت في ايقاف نزيف دم المصريين
أنتي اخر شياكه. نشكرك دكتوره هاله سرحان تحيا مصر حقيقي مالكيش حل بجد تسضيفي شخصيات كان. نفسنا نسمع تاريخ مصر
هالة سرحان إمكانياتها ضعيفة جدا جدا بالنسبة لاحمد منصور لما عمل ٩ حلقات مع د. مصطفى خليل ،راجل وطنى بمعنى الكلمة ،كل شوية كان يكرر أنه اهم حاجة مصلحة بلادى ،و يقول إنه مش مهم عنده ديانة اللى قدامه المهم الوطن
عكس الخمسين سنة اللى فاتت مبارك و السادات و الأسلمة اللى حصلت للبلد و جماعات التطرف الدينى الاسلامى بمسمياتها المختلفة
عندما نسمع مثل هؤلاء العمالقة نُدرك يقينا ان مصر فى حفظ الله بأن سخّرهم فى خدمتها
تغمدك الله برحمته الواسعة د. خليل انتَ والهرم الرابع محمد انور السادات
الف رحمه عليك يا دكتور مصطفى خليل
تحليل و عرض رائع لجوانب من القضية الفلسطينية العربية و إسرائيل يتجنب الكثيرين ان يناقشوها او يتعرضوا لها و ملخصها ان الفلسطينين و على رأسهم عرفات و الجماعة بتوع المنظمات الفلسطينية و من خلفهم شوية اليساريين و العرب المغرضين ضيعوا القضية و رحم الله الرئيس السادات الذي وضع مصلحة مصر قبل شعبيته
فى اتفاقيات السلام المحادثات تكون ثنائية نعم و لكن فى حالة فلسطين هى محتلة و لابد من مساندتها و تعزيز موقفها اثناء المفاوضات لانها الحلقة الاضعف, لان اذا لم يتم التوصل لاتفاق بين اى دولتين ممكن يتجدد القتال بينهما لانهما ند للند كل منهما لديه اسلحته و اوراق ممكن ان يصعد و يلعب بها إلا فى حالة فلسطين , اذا لم يتم التوصل لاتفاق ليس لدى الفلسطينيين اى حول ولا قوة لأنها منزوعة السلاح و سيتم فرض الواقع عليهم بالقوة. يجب حل الشكلة الفلسطينية كجزء من كل, يعنى حل مشكلة المنطقة كلها بما فيها فلسطين و لا تترك وحدها يا سيد مصطفىز
مفيش بيع اراضى . لو حدث حالة استثنائية , لا يجب التعميم و لا يجب ترديد ان الفلسطينيين يبيعون ارضهم لان هذا لم يحدث الا فى نطاق ضيق جدا قبل 48 و لم تكن ظاهرة . و اذا حدثت حالة فردية فعلا تكون خيانة عظمى و يعدم صاحبها, مش نعمل صندوق.. ,,
حوارات مع شخصيات واقطاب سياسيه كبيره لكن للأسف هذه الحوارات اكبر بكثير من الاعلاميه هاله سرحان
السادات كان. دارس. سياسته الله يرحمه
مهندس الإتفاقية هو الفريق حسن التهامي
على أي أساس؟
يا ريت تذكروا تاريخ اللقاء يا art
الدكتور مصطفى خليل لا شك انه رجل وطني وادى دورا كبيرا في المفاوضات وهو سار بامانه من ضمن تعليمات وتوجيهات انور السادات ولا يستطيع ان يسير خارج السياسه المرسومه له من قبل السادات وهذا لا ينتقص من كفاءته بهذه الحدود...ولكن النقد يوجه لراسم السياسه العليا وهو السادات على القفز عن الدور المصري للامه العربيه والدور المصري المحوري في المنطقه العربيه والاسلاميه ومصر هي زعيمة هذه المنطقه والتي ادت سياسة السادات الى تنازل مصر عن مصالحها الحيويه في المشرق العربي ..وإذا راجعنا التاريخ فنجد من عهد الفراعنه ان مصر لها دور في بلاد الشام وخصوصا المنطقه المحاذيه لمصر وهي فلسطين والاردن ومرورا بكل الحقب التاريخيه من بطالمه و رومان وخلافه اسلاميه ودوله فاطميه وايوبيه ومملوكيه وعثمانيه وفترة محمد علي الى الملك فاروق جميعهم حافظوا على الدور المصري في المشرق العربي واهم انتصارات مصر كمعركة حطين (صلاح الدين ) وعين جالوت(المماليك ) جميع معارك مصر ولحماية مصر كانت تجري في فلسطين وبلاد الشام وحتى عندما هزم الجيش المصري(المماليك ) هزم في معركة مرج دابق قرب حلب في اقصى شمال سوريا..بلاد الشام..اي ان عبد الناصر التزم في الدور المصري وكذلك الملك فاروق وحزب الوفد ولكن السادات ضرب بعرض الحائط بكل ذلك وانقلب على مصالح مصر العليا وانقطعت مصر بريا عن بلاد الشام والحجاز والعراق والخليج العربي..
و ايضا فان المفاوضات التي وضعت الاعلام فيها لبدء المفاوصات في فندق شبرد ومن ضمنها العلم الفلسطيني رفض الوفد الإسرائيلي الدخول الى الفندق ولكن الاعلام المصري في ذلك الوقت قام بالتلفيق في رفض إسرائيل لاي وفد فلسطيني..
نقطة اخيره قامت مصر بالقفز على الدور الاردني وهي صاحبة الولايه الشرعيه والدوليه وحسب قرارات مجلس الامن على الضفه الغربيه وقامت بالقبول بالحكم الذاتي لاراضي الضفه الغربيه وهذا طبعا طعن للدور الاردني وطعن للقضيه الفلسطينيه والاردن التي دخلت حرب 1967 بقيادة الجنرال المصري عبدالمنعم رياض لمصلحة مصر..وايضا فان واجب السادات استرجاع قطاع غزة اسوة بجميع الاراضي التي احتلت في تلك الحرب التي لم يبدأ بها الفلسطينين ..والان نجد ان السياسه الإسرائيليه لا زالت على حالها بالرغم من وجود قياده فلسطينيه متعاونه مع إسرائيل لابعد مدى..ادى السادات دورا سيء ومن اجل ذلك استقال افضل وزراء خارجية مصر وضيع السادات حرب اكتوبر والانتصار بها وأوصل المنطقه كلها الى التفكك بعد ان هدم أساسات الدور المصري
مين اللي قال على محمد إبراهيم كامل أفضل وزير خارجية؟
السياسات مش مرسومة هو اللي طلب يسافر معاه في رحلة القدس و هو كان بيشارك في المفاوضات اكتر من رئيس الجمهورية و زي ما في وزيري خارجية استقالا هو كمان يقدر يستقيل
إزالة اعلام الدول التي لم تحضر و ليس علم فلسطين
و الأردن اللي طعنت في سلامها أخذت أراضي ؟
الدكتور مصطفى خليل سياسي واقعي رصين له رؤية ثاقبة في مجريات الاوضاع العربية. اذكر برنامج مصري معارض للرئيس السادات كان يبث من اذاعة بغداد في اواخر السبعينات، يقوم به بعض المصريين المعارضين و المدعومين من البعث العراقي و كان من بين الذين يشتمونه هو الدكتور خليل و كيف هو ضعيف و عميل ..الخ.
هو ليه خسر ياسر عرفات كان بيتكلم مصري
مهندس كامب دافيد كان شاوشيسكو والملك الحسن .
ايه الغباء المستحكم ده
شاوشيسكو والملك الحسن غطوا علي المفاوضات فقط
المفاوضات استمرت من ١٩٧٥ وحتي ١٩٧٩ حتي توقيع الاتفاقيه بين مصر إسرائيل ف ي امريكا ومصر وإسرائيل ، الناس كلها مصرين واسرائليين وامريكان
اي هندسه من شاوسيكو والملك الحسن ؟
مهندس الاستسلام والعمالة
دومآ وعلي مر العصور يوجد وسيوجد بين العرب ( والذين تعربوا ) نوعيات تتربي علي النمط الغربي إندفاعآ بأن هذا النمط هو الرقي والتحضر وهنا تكون الثقافة الغربية قد كسبت أكثر من نصف المعركة ضد الشرق ( والمسلم بالذات ) فهم لا يمكن أن ينسوا التاريخ أبدآ ....
مصطفي خليل هذا من هذا النوع صادف هوي السادات وتيار عظمته ظروف إقتصادية في مصر نجمت عن الحروب وتصرف العربان وخاصة الحكام في البلاد اللا رئاسية وتآمرها سرآ وعلنآ علي عبدالناصر وكانت من أهم دوافع السادات وإذا دعموه تحت ضغط من الرأي العام فيدعمون بطريقة ( لا نموت فيها ولا نحيا ) وحتي سايروا المقاطعة لمصر بعدما قام السادات بخطوته .. المهم أن مصطفي خليل نموذج للموظف الذي تبوأ مكانآ أراد الحاكم أن يضع فيه ( الموااالي ) قبل الكفء ويمجد علي الدوام كل مايقوله الحاكم . باختصار ساعي مكتب وليس مشاركآ في منظومة حكم . وهذه آااافة الحكم في مصر خصوصآ بعدما أعلن السادات صراحة أن كل الأمور في يد أمريكا وتغافل عن أمريكا هي إسرائيل وإسرائيل هي أمريكا وأسقط طوعآ دور الدولة المصرية وشعبها وجيشها ودورها وآاااثر دور الإستسلام وصم أذنه وأغمض عينه عن نماذج شعوب كفيتنام وكوريا والصين .. فهذه الروح الإستسهالية تخلق شعبآ سلبيآ علي المدي الطويل
تعبت نفسك بالكتابه على الفاضي ليتك في نصف ذكاء للسادات رحمه الله عليه
@@فاطمهمحمد-ت5ز8ض إذا كانت الصربعة علي أن يثني عليه الغرب وتتحدث عنه الصحافة لديهم والإدلاء بأحاديث لقنوات التليفزيون الغربية ومخاطبة الذات عنده التي يبحث عنها ولو بإفشاء سرآ عسكريآ في بداية حرب أكتوبر للأمريكان بأنه لا ينوي التوغل في سيناء ذكاءآ فعندك الحق كل الحق . وإذا كان إعطاء كل الأوراق بيد العدو وعدم الإحتفاظ بورقة واحدة حتي ذكاء فأنا طبعآ علي النقيض
ايه وجه المهانة فى موضوع السفير بسيونى ..الراجل كان رافع راس الرجالة فى اسرائيل 😜