Видео

اذا كان عدم هو ليس من( خلق) فرضية الهة او من صنعها جوابك مع نفسك س ترد من عدم علما ان الهة غير ملموسة مجرد اعتقاد لعدم تفسير للوجود اما كون انت تلمسه و نحن ايضا اذن عدم مع فرضية وجود دون الهة غير ملموسة اما وجودنا نفسه هي حقيقة ملموسة ندركها حتي لو وجودنا من عدم و شكرا

رائع احسنت و خصوصا اذا قرأت بطريقة سجع كهان تصبح سورة 115 و شكرا

@BadreBadre7 فقط عندما تغلبت على الخوف فقط عندما سمحت لذلك الطفل بداخلي ان يكتب

@@Jackbaron-y5e احسنت احببنا في كلامك قدرتك علي تعبير و صياغة الجمل علي نفس طريقة التي اعتمدت في كتابة كتاب معلوم و ايضا خوف كان منذ قديم عصور هو عامل الذي استعمله انسان في محاولته علي سيطرة علي للانسان و تحويله الي كيان يعتمد علي مخلص للتخليصه من مخاوفه مخفية و شكرا

​@@BadreBadre7 اعد ارسال التعليق لو سمحت انا لم استطع فتحه من عرض المزيد

@@Jackbaron-y5e شكرا على تفهمك ، بما اننا تكلمنا في فيديو سابق على أنه لايوجد عدم مطلق فزيائيا. بل هناك عدم بالمعنى الفلسفي. لذا وجب انتقاء المصطلحات 🌷❤️

من أجمل و أعظم ما قرأت هذا الشهر تحياتي الحارة 👏

بل يمكن النظر إلى العدمية من زاوية أخرى، حيث قد تكون انعكاسًا لوعي متأخر بحجم التحديات التي تواجهها الأمة، ولعجز طويل الأمد عن تحقيق التقدم في ظل ظروف ثقافية وسياسية معقدة. في هذه الحالة، العدمية قد لا تكون استسلامًا فحسب، بل رد فعل على تراكم الإخفاقات. بدلاً من إضفاء قيمة إيجابية على هذا الموقف، يمكن اعتباره أيضًا حالة من الصدمة الوجودية التي تحتاج إلى فهم أعمق للسبب وراء هذا الإحساس بالعجز واللاجدوى. من المهم أن نلاحظ أن الإيمان بالقدرة على التغيير والعمل على النهوض يتطلب أولًا مواجهة الواقع كما هو، بما يتضمن الاعتراف بالظروف التي شكلت هذا الواقع، وتحليل أسبابه بدقة.

@@Hasan_Housain إن المحاولة لتفسير العدمية باعتبارها استجابة لوعي متأخر بحجم التحديات التي تواجه الأمة إنما هي خطوة تُخفي وراءها نزعة استعطافية تسعى إلى تبرير العجز والتسليم بالواقع المرير. هذا الطرح ليس فقط تبريرًا للواقع، بل أيضًا استسلام ناعم أمام قوى الفوضى التي تعصف بالعقل العربي في الوقت الراهن. إن النظر إلى العدمية كحالة من رد الفعل على تراكم الإحباطات، إنما هو تهرب من المساءلة الحقيقية، تلك التي يجب أن تنصب على أصول الأزمة: لماذا أصبح العقل العربي أسيرًا لتصورات سطحية عن التقدم؟ لماذا يتحول الفكر إلى مجرد ردود فعل ثقافية وسياسية بدلًا من أن يكون فاعلًا في خلق آفاق جديدة؟ لا أرى في العدمية سوى تغذية للفراغ الفكري واحتفاء بمفهوم لا يعترف بالمسؤولية الفردية والجماعية في بناء المشروع الحضاري. وفي هذا السياق، يبدو أن الإيمان بالقدرة على التغيير والعمل والنهوض لا يقتصر فقط على مواجهة الواقع، بل يتطلب بالدرجة الأولى الخروج من دوامة الفكر الذي يرزح تحت وطأة النظريات الفلسفية الحديثة التي غالبًا ما تتعامل مع الذات الإنسانية بشكل انفصامي، كأنها كائن منفصل عن سياقه التاريخي والاجتماعي. وهنا تكمن الفجوة الكبرى: العدمية لا تفضي إلى التحرر الفكري، بل تغرق العقل في مستنقع من التجريد الذي لا ينتمي إلى واقعنا المعاش. إن الترويج للعدمية كحل للتحديات الحالية يشكل نوعًا من الركود الفكري الذي يتنافى مع الروح النقدية التي يجب أن تكون سمة الفكر العربي المعاصر. فإذا كان الواقع يحمل التحديات، فلن يكون الهروب إلى العدمية هو الحل، بل يجب أن يكون الطريق نحو إعادة تأسيس العقل على أسس جديدة تعيد للقيم الإنسانية وللوجود ذاته معنى حقيقيًا، بعيدًا عن الأنماط الفكرية التي تعزز من حالة العجز وتكريس اللامبالاة. إن الاعتراف بالواقع يجب ألا يكون محصورًا في التسليم به، بل في تفكيكه نقديًا، ومحاولة فهم جذور الأزمات الثقافية والسياسية التي ترسخ في الوعي العربي هكذا مفاهيم معاقة. الوعي الذي يسعى للخلاص لا يمكن أن يرضى بالتشدق بالعدمية أو التقوقع في منطق الفلسفات الحداثية التي تذبح الروح الإنسانية بحثًا عن معنى في العدم، بل ينبغي له أن يسعى إلى انعتاق حقيقي يتمثل في الفعل الواعي الذي يتجاوز الأزمات ولا يغرق فيها.

شكرًا على تعليقك وتفاعلك مع القناة! أقدر جدًا حرصك على نشر التفاؤل والسعادة في الحياة، وأتفهم تمامًا قلقك من تأثير الأفكار العدمية على النفسية. في القناة، الهدف ليس الترويج للتشاؤم أو الاكتئاب، بل البحث في الأسئلة العميقة ومحاولة فهم الحياة من منظور منطقي وعقلاني. العدمية ليست دعوة للفراغ أو الضياع، بل يمكن أن تكون دافعًا للبحث عن معنى شخصي للحياة، بدلًا من القبول بمعانٍ جاهزة أو مفروضة. أتفق معك أن الحياة مليئة بالفرص للاستمتاع بالحب، العمل، والعلاقات، وكل لحظة يمكن أن تكون ذات قيمة إذا أدركناها بعمق. رسالتك هذه تذكرنا بأهمية التوازن بين التأمل الفلسفي والاستمتاع بالحياة اليومية. شكرًا مجددًا على ملاحظتك، وسأحرص على أن تبقى الحوارات في القناة تفتح الآفاق دون أن تؤدي إلى التشاؤم. تقبل خالص تحياتي!

@@Hasan_Housain هو طموحو انو ينتحرو كل متابعيه 🤣🤣🤣

العدمية لا تعني بالضرورة إنهاء الحياة بل قد تكون بالنسبة للبعض وسيلة لفهم العالم والتصالح مع عبثيته. قد يجدون في مواجهة العبث قوة للاستمرار، حتى لو لم يكن هناك معنى شامل. بمعنى آخر، يمكن للعدمية أن تكون موقفًا فكريًا أكثر من كونها دعوة لإنهاء الحياة. وربما ما تسميه "رفاهية الحزن" يعكس رغبة في التعبير عن العبثية وليس بالضرورة التمرد الفعلي على الحياة. تعليقك يفتح مجالًا للنقاش حول الفرق بين التفكير العدمي والسلوك الناتج عنه.

شكرًا لمشاركتك هذه الفكرة العميقة! يبدو أنك تعبر عن تصور فلسفي لعلاقة الوعي بالواقع، وكيف أن الدماغ يلعب دورًا كمستقبل حسي يُمكننا من فهم وتجربة هذا الكون. فكرتك تحمل أبعادًا مثيرة للتأمل، وسأحاول أن أعيد صياغتها لتوضيح ما أراه من مغزاها. أنت ترى أن الواقع موجود ككيان مستقل يمتد في الزمان والمكان إلى ما لا نهاية، وأن وعينا ما هو إلا انعكاس أو استجابة لهذا الواقع عبر الدماغ كأداة حسية. بمعنى آخر، نحن "نترجم" هذا الواقع من خلال حواسنا وتفكيرنا، وبالتالي فإن تجربتنا الحياتية هي جزء صغير من صورة أكبر قد تكون ممتدة عبر عدد لا يحصى من الأدمغة والمستقبلات الحسية. فكرة أن الواقع يضم "مستقبلات حسية" أخرى، سواء على الأرض أو في أماكن أخرى من الكون، تُظهر كيف يمكن أن يكون الكون غنيًا بالتجارب والوعي بطرق ربما لا يمكننا تصورها بالكامل. هذا يوحي بفكرة وحدة التجربة البشرية (أو ربما الكونية) في أنها كلها جزء من نسيج هذا الواقع الممتد. ما أثار إعجابي في فكرتك هو الإشارة إلى أن الجميع يعيش اللحظة من منظور فردي، ولكننا نشترك جميعًا في أننا أحياء، وأن هذه الحياة، مهما كانت قصيرة أو طويلة، تُثري هذا الواقع الكلي. لقد عبرت عن فكرتك بشكل جميل وعميق، حتى لو كنت ترى أنك لم تفعل ذلك. أحيانًا الأفكار الكبيرة لا تحتاج إلى ترتيب مثالي لتكون مفهومة. شكرًا لإلهامك، وسلام لك أيضًا!

لا تعبث بنكاح الغلمان المخلدون و حور العين في جنة الهكم البدوي القريشي المدعو الله 😂

ربما الاله لا يصل لمصداقة محددة تجعلنا نصدق به، او هل فعلا هو موجود حقاً سواء صدقنا بوجوده او لا ببساطة الاله لا يثبت نفسة

أظن أن الناس أصبحت تبحث عن إله مادي، إله يمكن لمسه، رؤيته، والإحساس به كما تُحَس الأشياء الملموسة، كأنها لم تعد تطيق فكرة التجريد، أو لم تعد تثق بأن اللامرئي يمكن أن يكون أكثر حضورًا من المرئي. لقد صار الإنسان الحديث - أو بالأحرى الإنسان المأزوم - يبحث عن يقين محسوب، قابل للقياس، خاضع للتجربة، وكأن الغيب لم يعد يكفيه، وكأن الفكرة المجردة فقدت قدرتها على الطمأنينة. إنها أزمة الحداثة، حيث تحولت الروحانية إلى نزعة مادية، وصار الإيمان مشروطًا بالمحسوس، بل ربما تحول إلى "سلعة"، إذ يُقاس بالإنتاجية والمنفعة، ويُستهلك كما تُستهلك الأشياء. لم يعد الناس يبحثون عن الله بوصفه جوهرًا متعالياً، بل يريدونه ماثلًا في معادلات الطاقة، أو مختزلًا في رموز الاقتصاد، أو مُسطحًا في أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تحاكي المعرفة المطلقة. يريدونه آلة تحسب، وتجيب، وتتحكم، كأنهم لم يعودوا يطيقون إلهًا يسمو فوق الإدراك. لكن هل حقًا يمكن للإله أن يكون ماديًا دون أن يفقد ماهيته؟ أليس جوهر الألوهية هو السمو على حدود المادة، والتحرر من قيود الزمان والمكان؟ إن البحث عن إله مادي هو في جوهره إعلان غير واعٍ عن الإفلاس الروحي، ومحاولة لملء فراغ الوجود بأوثان جديدة، لكنها أوثان من صنع التكنولوجيا، وأوثان من معادلات الفيزياء، وأوثان من هوس الإنسان ذاته بصناعة يقين يتوافق مع حدود حواسه المحدودة. المفارقة أن هذا البحث لا يقود إلا إلى مزيد من الحيرة، فكلما اقترب الإنسان من إله مادي، اكتشف أنه ليس إلهًا بل مجرد انعكاس لعجزه عن تجاوز الحسي إلى ما وراءه. إن جوهر الألوهية ليس أن تكون شيئًا بين الأشياء، بل أن تكون الحقيقة التي تستحيل إلى كل شيء دون أن تكون شيئًا بعينه. صدق العبقري كورت جودل حينما قال محاورا اينشتاين " هناك شيء يقبع وراء تخوم المنطق"

@@saidkhalid7730 أصبحت الناس تطلب من الإله الغير مادي كما تفضلت أن يثبت وجوده برسالة مادية تقنع عقولهم المادية ، الناس لاتريد أن يكون الإله مادي ولكن الناس اليوم لايريدون بناء معتقداتهم على الديانات المتوارثة من أجدادهم أو من الكتب المقدسة التي لايتضمنها شيئ غير حبر على ورق إذا صح القول ، الناس قادرة أن تصنع مثل هذه الكتب وبطريقة أكثر فلسفية عن السابقة والإعجاز العلمي والعددي يمكن تركيبه من قبل الكاتبون ويمكن ان يأتي أيضا من طريق الصدفة ....الخ ولكن الهدف الجوهري ليس في كتابة حبر على ورق ، الهدف أن الناس اليوم يفرض عليهم أن يؤمنو بما رآه أجدادهم لمعجزة موسى عندما شق البحر بإذن الله بعصاه الخشبية ، لكن هل يمكن لهذه المعجزة تحديدا أن تحدث في يومنا هذا ، بالطبع لا ، هذا هو الخلاف الجوهري ، شق البحر بإذن الله من أمريكا ا الى بريطانيا .

@@Flat_tomato لو شوفت ورقة الاجابة قبل الامتحان . . هل دا هيبق امتحان اصلا؟

شكرًا على كلماتك الطيبة والمشجعة التي تمثل دعمًا معنويًا كبيرًا. للأسف، المحتوى العربي على هذه المنصات يعاني من قلة الموارد، بحيث لا تكفي حتى لتوفير أدوات إنتاج محترمة . ، ناهيك عن الوقت الطويل الذي يستغرقه البحث في مواضيع عميقة كهذه. ما نطلبه حاليا هو البقاء رغم المعاناة من اجل المعرفة ، حتى وان كان مصيرنا العدم ههه شكرًا جزيلًا لك، وأتشرف بوجودك ودعمك!

@@IFlensr شكرًا لك على مشاركة هذه التجربة الشخصية العميقة. من الجميل أنك تمكنت من تجاوز الشعور بالعبثية من خلال التقبل الواقعي لحياة بدون أوهام أو آمال زائفة، وهذا بحد ذاته يمثل تطورًا فكريًا ونفسيًا كبيرًا. ما أضافته هذه القناة لك هو شعور بالقدرة على مساعدة الآخرين الذين قد يمرون بتجربة مشابهة، وهذا هو ما يجعل المحتوى ذا قيمة حقيقية. أن تجد المعنى في حياتك وتبحث عن طرق لإيصاله لمن فقدوا هذا المعنى هو أمر جدير بالاحترام، ويعكس عمق فكرك ونضجك. 🙏🌷

أتفق تمامًا معك في أن السعادة تكمن في البساطة، وفي أن نعيش حياتنا بأقل قدر من الألم وأكثر قدر من المحبة والفرح. سواء كان هناك حياة أخرى أم لا، فإن تركيزنا على الحاضر والعيش بسلام مع الآخرين ومع أنفسنا هو ما يمنح حياتنا معنى وقيمة. أقدر كلماتك اللطيفة عن القناة، وسعيد جدًا أنك تجد الفائدة والمتعة فيما يُقدَّم. تفاعلك الجميل يضيف الكثير من الإلهام. شكراً لك ولكل الحب والتقدير أيضًا!

@@Arthurjjjdjdkdkkd الواقع قاسي يا صديقي و مؤلم جدا و تبقی مسألة المحظوظ و غير المحظوظ بشكلها النسبي و شكرا

@@Hasan_Housain يمكنكم استاذ حسن أن تجعلوا كل من الأعمی و المعوق و فاقد الأحبة أن يتقبل العبثية و لكنكم لن تستطيعوا أن تجعلوهم يقتنعون بذلك و شكرا جزيلا لكم

نعم استاذ شوان. أرى أن ما ذكرته يشير إلى أن تجربة الألم والمعاناة قد تجعل من الصعب تقبل فكرة العبثية، لأن الواقع القاسي قد يكون أكثر تأثيرًا من أي نظرية فلسفية. بالفعل، يمكن أن يكون تقبل العبثية تحديًا أكبر لأولئك الذين يواجهون مصاعب حقيقية في حياتهم. لكن ربما تكون العبثية، بدلاً من كونها مجرد تقبل للحياة بلا معنى، دعوة لفهم الحياة كما هي، مع كل ما تحمله من تحديات وآلام. في هذا السياق، تقبل الواقع ربما لا يعني الاستسلام بل الفهم العميق لحدود الإنسان وقدرته على التأثير في مجرى حياته، حتى في أصعب الظروف.

@@Hasan_Housain 💐🙏

@Joussepho لا تدافع عن الله هو اعترف بنفسه في القرآن انه يخلق الوجوه كيف يشاء عموما انا لم أريده أن يخلقني جميلا ولكن مقبول ليس مشوه انت لو رأيتني لشعرت بالغثيان والرغبه في التقيؤ اما بالنسبة لأبي انا اتفق معك فيما قلته هو مشوه وقام بانجاب خمسة عشر طفلا وجعلنا مادة للسخرية والتنمر انا اكرهه من طفولتي لا أعلم أن كان يملك عقلا قبل أن يرتكب جريمه الإنجاب

مع الإسف الشدید هنالك ملایین البشر علی مر التأریخ عانوا مما تعاني منه أنت،ولا أدري أنا ولا أنت ولا غیرنا ما الحکمة من ذلك؟؟!! الحیاة ‌هي عبث ،سواءا کان هنالك إله أم لم یکن. فإن کان هنالك خالق،فأكید خلقنا لیلعب ویلهي بنا !!ویتلذذ بعذابنا وما نعانیه في الدنیا، وهو یتلذذ کذلك بتعذیبنا في الآخرة!! فإن لم یکن هنالك خالق وإله ،فهذا هو العبث بعینه ،الظالم والمظلوم سواء!!

@@وليد-و7ز1ح حسنا يا وليد ومن قال لك أن الجمال جمال الوجه الجمال جمال الروح الغلط ليس فيك بل فيمن تنمر عليك كل الدلائل تؤكد وجود خالق للكون أما أن يكون ظالما فليس هو بذلك كل ما في الأمر أنها دار ابتلاء و ليست للخلود

@Joussepho لعلم جنابك الکریم قلت ما قلته عن تجربة ،عمري ٧٠ عاما،حاصل علی شهادة جامعیة في علم الإجتماع،وکنتُ أُحسب من زمرة من یسمون(مسلم مؤمن ملتزم) لعشرین عاما.وخرجت من (الملة)منذ٤٠ عاما. ولا أأمن بأي دین أو فکر أو فلسفة أخری. ورأیت الویلات والمآسي بأم عیني،وأری وأعي ما یدور حولي في کل زاویة علی الأرض. ما قلته هو قناعتي وفهمي للحیاة.

@Joussepho إستمعت للتو لأحد الناجین من غزة،فقد زوجته وأولاده الأربعة ووالدیه!! تفطر قلبي ،وأقول أین هو هذا الإله الرحمن الرحیم؟؟ وأهل غزة کانوا ولازالوا یصیحون لیل نهار: الحمد لله علی نعمة الإسلام!! وحسبنا الله ونعم الوکیل!! أنا لا أشتري هکذا إله برأس بصل!!

شكرًا لتعليقك العميق والمليء بالتأملات الفلسفية صديقي "شوان " وصفك للحياة كرحلة تحت "سيف ديموقليس" يعكس بصدق قلق الإنسان أمام عبثية الزمن والموت. صحيح أن كل ما نبنيه هشّ وزائل، لكن ربما في مواجهة هذه العبثية يكمن التحدي، حيث نسعى لصنع معنى شخصي وعيش لحظات تملؤها التجارب. قد لا يكون الحل القضاء على العبثية، بل تقبّلها والعيش معها بوعي، مع إدراك أننا نحن من نصنع المعنى رغم هشاشة الوجود. تعليقك يفتح مجالًا غنيًا للنقاش حول صيرورة الحياة. شكرًا لك، ودمتم بخير!

@@Hasan_Housain شكرا جزيلا لكم لتحليلاتكم الواقعية الثمينة 🙏💐

بما ان كلمة (معنى) في جملتك تعني (الغاية) فسوف إثبت عكس كلامك هل (الغاية) ممكنة ام مستحيلة ام واجبة؟ الغاية ممكنة فيمكن تصور كثير من الأشياء ليس لها غاية على سبيل مثال كتابة حروف غير مفهومة فسؤالي لك ماهو الوجب او الضرورة من وجود غاية لنا؟ او بالاصح ماهو المانع من تصور وجودنا من دون غاية؟ بما أنك جزمت تفضل أجب.

@AbassS-y3y صراحة الصدفة صعب من السبب بمعنى انو وجود منطقي اكثر ألف مرة من تواجدنا عن طريق الصدفة لكن كل شي مجهول فقط ممكن

@Joussepho اول شيء انا اتكلم عن غاية ثاني شيء ليس هناك علاقة بين هذه حالة والحالة الذي تتكلم عنها

الصدفة 😂😂 لاتنسى انا كل شي عشوائي للغاية في هذه الحياة وبما انه توجد عشوائية فهنالك صدفة

@Joussepho اي ويعني

البشر لا يعرف ماهو العدم . الانسان يعرف فقط الوجود لكن في نفس الوقت مقدار جهله بلعدم = مقدار جهله عن ماهية الاله. اذن المؤمن بلعدم والمؤمن بلاله هم واحد

@@ايمنبكشة العدم هو نفيض الوجود او هو ارتفاع الوجود فلا بأس بتعريف الشيء من نقيضة أما شخص يقول نحن اتينا من عدم فهو يقع في تناقض

​@@AKk-uc3bg المؤمن يعرف اعراض الأله لايعرف ماهيته

@@AbassS-y3y لا تستطيع اثبات العدم لان لا يوجد شخص استطاع تحسس العدم او الاطلاع على العدم وفي نفس الوقت لا تستطيع انكار العدم وانما وصف العدم هو ردة فعل على الوجود بدون دليل واضح بمعنى لايمكن الجزم بوجود العدم

@@AKk-uc3bg لا، هناك دليل على عدم هو الوجود لانحتاج لدليل او مصداق لعدم وفلاسفة ليس عندهم مشكلة بتعريف الشيء من خلال نقيضة فأستطيع تعريف القصير عن طريق نقيضة الطويل واستطيع تعريف الكبير عن طريق نقيضة صغير وهذه كافي في محاججة

لماذا لايقبلها عقل سليم؟ وماهي شروط تحقق العقل سليم؟ وماهي دليلك على عدم تقبلها عقل سليم؟،،، ماهو العلاقة او لزوم فكرة كره النساء من فكرة عدمية؟ فهي افكار منفصلة ونحن نحكم بصدق او كذب قضية عن طريقة ذاتها لا عن طريق قائلها

ناخذها حبه حبه ياعسل لماذا لا يقبلها عقل سليم ببساطه العدم لا يخلق شي فقط شروط تحقق العقل السليم بأنني لا أؤمن بفكره ليست مثبته علميا ولى دينيا فقط فيما يخص فكره العلاقه بين العدميه وكرهه النساء لا يوجد علاقه نهائيا ولم أقل أن هناك علاقه ياعزيزي العلاقه بأن نيتشه رجل ويكره النساء فكيف آخذ منه فكره سليمه وهو يكرهه غريزه فيه كرجل وأفكاره مبنيه على عقد نفسيه أعتقد وصلت الفكره أخيرا عش حياتك وأؤمن بما تحب وتكره ولكن دعك من الافكار التي تجعلك تجلس في زاويه وتندب حظك انا عدمي انا فوضوي الحياه فيها وفيها خذ الجميل منها واترك السيئ فكره العدميه ماهي إلى هدم للمبادئ وهدم للعقل وافكار لا طائل منها تدخلك في نفق مظلم وكئيب فلماذا أفعل بنفسي هذا بسبب نيتشه وأفكار متخلفه ومن على شاكلته الذين نشروا أمراضعهم وعقدهم النفسيه على البشريه هل تعتقد بأن كل من طرح فكره بأنها صحيحه وتربط حياتك بهكذا أفكار عش واستمتع بحياتك فهي قصيره واترك نيتشه وطقته إلى مزبله التاريخ دمت بود 🌹

هههههه من قال لك ان نيتشه يكره أنساء

عدمية هي مقتضيات ل تحكم للبشر فيها مثل سقطة يتعثر شخص فيها دون إدراك او احتمال يتعلق بتدخل اي بشر فينا و شكر ا

انت جبان لا أكثر

فاللاشيء وليس فالاشيء

@@azzizbendahmane8921 كلام إنسان عاقل واسع الفهم ومطلع أحييك على هكذا رد متزن نابع من عقل سليم

@Joussepho أين قله الإحترام في ردي نعم من يخشى الموت والعدم فهو جبان لذلك يدعي وجود الله لكي يطمئن قلبه لذلك لا داعي للخوف فلقد كنا عدما قبل الولادة آلاف السنين اوملايين السنين عموما انا لا أصدق العلم ولا الأديان في النهاية هم مجرد كلام الحياه بالنسبة لي لغز كبير لا احد يعلم حقيقتها

@@وليد-و7ز1ح اخ وليد ومن قال لك بأننا لا نخاف من الموت نعم كلنا نخاف من الموت إذا كنت لا تخاف من الموت فلما لا تنهي حياتك إذا جميع البشر والحيوانات والحشرات وكافه المخلوقات تخاف من الموت وإلى لما تدافع عن نفسها وتهرب إذا كانت ضحيه تحياتي لك

الله ميت

ايش دخل الشيعه بالسنه بصدام بالاحاد بالهبل ؟ صدام بعمره ما ظلم انسان لاجل معتقداته الدينيه ..وبفتره حكمه كان بقدر يبيد الشيعه اباده بس هو ليس طائفي ولا يريد قتل الشيعه ..هو كان لا يرحم من يعتدي ويشكل خطر على الحزب وعلى استقرار العراق قتل عملاء وجواسيس وناس حاولت تعمل انقلاب ضده ايه اما انك تقول قتل انسان فقط لانه شيعي بسمحلي اقول لك انت لست صادق .ابحث عن الحقيقه ولا تبحث من السني ومن الشيعي ...انا كنت سني في السابق وانا فلسطيني بحب الشيعه وبحب كل الاديان والمعتقدات بس انا ضد كلامك ...وبالنسبه الى اين الله ولماذى نحن هنا ؟ بنصحك عيش حياتك تمنا الخير للغير وساعد الناس وتمتع بحياتك قدر الامكان قبل وفاتك فالحياه مره واحده ..ولا احد يعلم ما يوجد بعد الموت ولا احد يمتلك اجابه على وجود الله او عدم وجوده ...وسر نشأة الكون ليس له اجابه لا عند رجال الدين ولا عند العلماء ...اسمه سر نشأة الكون وسيبقا سر حتى موت كل البشريه عن وجه الارض ...تحياتي 👋🏼

​@@mimo_sghirجاوب جواب عقلاني بدون جهل

اكيد لا في الدول العربية الزفت

@@8see لأ حياتي قاسية

لا اعتقد ان هنالك من عاش حياة جيدة او سيئة هنالك من عاش حياة يتمناها وهنالك من لم يعيش الحياة التي تمناها 🎟️

حياة هي مجرد صدف متنوعة كلنا نعيش لحظات متشابهة فيه فرح و حزن و غضب و احيانا لا مبالات سؤال اخ يتطلب تلخيص كل سنوات حياة في جواب واحد حياة هي فرصة امتلكناها جميعنا محاولين قدر جهدنا للتوجيهها الي افضل مهما كانت الظروف افضل شيء فهي ممكن في لحظة ان يتحول الي كوابيس صادمة ثم نستفيق لتغير مجريات مؤلمة الاشياء تسعدنا حياة دوامة ابسط امر فيها يغير سلوكنا الي امور قد لا نعرف عواقبها هل هي خير يعود لنا او مؤساة تجعلها كبوس في واقع مليء بالمتغيرات و شكرا

شكرا على كلماتك المشجعة 👍🌷

🙏🌷

على حساب نفسه

غير معروف لكن هناك تفسير عن وجود طاقة مظلمة تقوم بتوسيعه