- Видео 147
- Просмотров 50 225
المزنة الغادية على مرابع البادية
Добавлен 18 ноя 2017
محمد عالي ولد عدود المباركي في مدح أبناء أبي السباع
محمد عالي ولد عدود المباركي في مدح أبناء أبي السباع
Просмотров: 517
Видео
محمدو ولد محمدي العلوي في مدح أبناء أبي السباع
Просмотров 9172 года назад
محمدو ولد محمدي العلوي في مدح أبناء أبي السباع
أحمدو ولد أسند الجكني في مدح أبناء أبي السباع
Просмотров 2382 года назад
أحمدو ولد أسند الجكني في مدح أبناء أبي السباع
قصيدة طنانية بديعة في وصف الخيمة العربية الأصيلة
Просмотров 3262 года назад
قصيدة طنانية بديعة في وصف الخيمة العربية الأصيلة، والتي ستظهر على شكل لوحة في نهاية القصيدة للشاعر محمدن بن محمذن حبيب الله الحسني المرجع كتاب المزنة الغادية على مرابع البادية خَلِيلَيَّ مُرَّا بِي عَلَى الرَّبْعِ مِن جُمْلِ ... فَإِنَّ لَهَا رَبْعًا عَزِيزًا عَلَى مِثْلِي
خطرات اليراع من مدحة ولد عبد الودود السباعي
Просмотров 5722 года назад
بقلم أحمدو ولد حبيب الله - الأستاذ بجامعة نواكشوط الأمين العام لرابطة الأدباء وكتاب الموريتانيين
أحمد بن أسْنَدْ بن محمد ناجح بن أَلَـمِينْ فَالْ الجَكَنِي.
Просмотров 1,3 тыс.2 года назад
أحمد بن أسند 1414-1353هـ 1993-1934م سيرة الشاعر: أحمد بن أسْنَدْ بن محمد ناجح بن أَلَـمِينْ فَالْ الجَكَنِي. ولد في (الْكَانْ) - ضواحي الركِيزْ (موريتانيا) وتوفي في نواكْشُوطْ. عاش في موريتانيا. درس على يد خيرة علماء منطقته، واشتغل بالتدريس المحضري. الإنتاج الشعري: - للشاعر ديوان لم يحقق بعد، وهو محفوظ لدى أسرته. طرق الموضوعات التقليدية المألوفة لدى الشعراء التقليديين، في شعره رصانة وجزالة، تست...
أحمد بن أسند
Просмотров 1472 года назад
أحمد بن أسند 1414-1353هـ 1993-1934م سيرة الشاعر: أحمد بن أسْنَدْ بن محمد ناجح بن أَلَـمِينْ فَالْ الجَكَنِي. ولد في (الْكَانْ) - ضواحي الركِيزْ (موريتانيا) وتوفي في نواكْشُوطْ. عاش في موريتانيا. درس على يد خيرة علماء منطقته، واشتغل بالتدريس المحضري. الإنتاج الشعري: - للشاعر ديوان لم يحقق بعد، وهو محفوظ لدى أسرته. طرق الموضوعات التقليدية المألوفة لدى الشعراء التقليديين، في شعره رصانة وجزالة، تست...
بشراك جمبت بمولود علت مضر
Просмотров 1,2 тыс.2 года назад
أحمد بن أسند 1414-1353هـ 1993-1934م سيرة الشاعر: أحمد بن أسْنَدْ بن محمد ناجح بن أَلَـمِينْ فَالْ الجَكَنِي. ولد في (الْكَانْ) - ضواحي الركِيزْ (موريتانيا) وتوفي في نواكْشُوطْ. عاش في موريتانيا. درس على يد خيرة علماء منطقته، واشتغل بالتدريس المحضري. الإنتاج الشعري: - للشاعر ديوان لم يحقق بعد، وهو محفوظ لدى أسرته. طرق الموضوعات التقليدية المألوفة لدى الشعراء التقليديين، في شعره رصانة وجزالة، تست...
أحمد بن أسْنَدْ بن محمد ناجح بن أَلَـمِينْ فَالْ الجَكَنِي.
Просмотров 1182 года назад
أحمد بن أسند 1414-1353هـ 1993-1934م سيرة الشاعر: أحمد بن أسْنَدْ بن محمد ناجح بن أَلَـمِينْ فَالْ الجَكَنِي. ولد في (الْكَانْ) - ضواحي الركِيزْ (موريتانيا) وتوفي في نواكْشُوطْ. عاش في موريتانيا. درس على يد خيرة علماء منطقته، واشتغل بالتدريس المحضري. الإنتاج الشعري: - للشاعر ديوان لم يحقق بعد، وهو محفوظ لدى أسرته. طرق الموضوعات التقليدية المألوفة لدى الشعراء التقليديين، في شعره رصانة وجزالة، تست...
أحمد بن أسْنَدْ بن محمد ناجح بن أَلَـمِينْ فَالْ الجَكَنِي.
Просмотров 3202 года назад
أحمد بن أسند 1414-1353هـ 1993-1934م سيرة الشاعر: أحمد بن أسْنَدْ بن محمد ناجح بن أَلَـمِينْ فَالْ الجَكَنِي. ولد في (الْكَانْ) - ضواحي الركِيزْ (موريتانيا) وتوفي في نواكْشُوطْ. عاش في موريتانيا. درس على يد خيرة علماء منطقته، واشتغل بالتدريس المحضري. الإنتاج الشعري: - للشاعر ديوان لم يحقق بعد، وهو محفوظ لدى أسرته. طرق الموضوعات التقليدية المألوفة لدى الشعراء التقليديين، في شعره رصانة وجزالة، تست...
أحمد بن أسند
Просмотров 1602 года назад
أحمد بن أسند 1414-1353هـ 1993-1934م سيرة الشاعر: أحمد بن أسْنَدْ بن محمد ناجح بن أَلَـمِينْ فَالْ الجَكَنِي. ولد في (الْكَانْ) - ضواحي الركِيزْ (موريتانيا) وتوفي في نواكْشُوطْ. عاش في موريتانيا. درس على يد خيرة علماء منطقته، واشتغل بالتدريس المحضري. الإنتاج الشعري: - للشاعر ديوان لم يحقق بعد، وهو محفوظ لدى أسرته. طرق الموضوعات التقليدية المألوفة لدى الشعراء التقليديين، في شعره رصانة وجزالة، تست...
المقامة السمرية محمدن بن محمذن حبيب الله الحسني
Просмотров 1144 года назад
المقامة السمرية محمدن بن محمذن حبيب الله الحسني
المقامة الأمينية محمدن بن محمذن حبيب الله الحسني
Просмотров 1174 года назад
المقامة الأمينية محمدن بن محمذن حبيب الله الحسني
المقالة الثالثة اطفيل بن محمد عبد الله
Просмотров 84 года назад
المقالة الثالثة اطفيل بن محمد عبد الله
جميل جدا جدا جدا وراااااااائع
قصيدة جميلة وحكاية أجمل ❤
اسكي حت ❤
هو العلامة محمد عبد الله بن المختار بن محمد آسكر بن حيمدّ بن عبد الله بن حمدان ، أمه: الصغرى بنت محمد لكبير بن المختار بن حيمدّ يرجع نسب هذه الأسرة (أهل حمدان) إلى الشيخ عبد القادر الجيلاني ثم إلى الحسين بن علي (رضي الله عن الجميع) كما في موسوعة المختار بن حامدٌ ، وفيهم يقول العلامة الصالح الشهير محمذٍ فال بن متالي: لحمدان قدما علق مجد محمد ومن حيز بالمحمود حَيْمِدَّ يهتدى كما يقول فيهم ابن خلدون زمانه المختار بن حامدٌ: لا شك أنهم آل النبي ففي وجوههم شبه بأوجه الآل ينتمى صاحب الترجمة ـ إذن ـ في شقيه لأسرة أهل حَيْمِدّ التي هي محل العقد والحل في قومها ، علما وصلاحا وكرما تربي في أول عمره في أحضان جده لأمه القاضي محمد لكبير ، صاحب التآليف النافعة مثل: - نظم في الفرائض شرحه أحمدُ بن انجاك بزورق الحائض في علم الفرائض - موضح الشهادتين - نظم في حقوق الوالد والولد - وغير ذلك وقد كان أبو صاحب الترجمة فقيها ورعا ، حتى لقبه قومه بالفاروق لشدته في الحق ، كما كان جده محمد آسكر ذا خبرة فائقة في فقه النوازل. في هذا البستان المعرفي ذي الظلال الوارفة والثمار الطيبة ، والمياه العذبة ، والنسيم العليل .. نشأ وتربي وترعرع حتى بدت بصمات هذا الجو المعرفي واضحة المعالم في حياته. أشياخه: قرأ بعض القرآن على امرأة من إدابلحسن تربطها الخؤولة بقومه ، اسمها: فاطمة بنت حبيب الله ، ثم قرأ بعضا منه على جدته لأمه منت الطلبه بنت أحمد بن العتيق بن سيد الأمين بن حمدان ، ثم التحق بالقارئ المشهور الصالح عبد الله بن أحمد المجلسي ، فكان شيخه الأخير في القرآن العظيم. بعد ذلك انضم إلى أبيه المختار بن محمد آسكر الذي ظل يعارضه القرآن حتى يستقر في ذهنه فلا ينساه وهو صغير ، ثم لما تفوى أبوه ـ وهو في الخامسة عشرة من عمره ـ التحق بخاله أحمد بن محمد لكبير ، الذي كان قاضيا آن ذاك ، فلازمه في حله وترحاله ، يأخذ عنه بعض النصوص ، ثم ـ لما توفى خاله ت التحق بولي الله الشيخ محمد آسكر ابن محم ، الذي أكمل عليه دراسته ، وصاهره على بنته مامُ ولازمه حتى مات هذا الأخير ، وقد ارتبطا في مرحلة متوسطة من عمريهما بإجائجم ـ أخوالهما ـ من قبيلة إكمليلن سكنا ، مصاهرة ، حتى توفيا فيهم رحمهما الله . كان ـ رحمه الله ـ وقورا ، حليما ، حاد الذهن ، فطنا ، غزير المادة ، مما أهله للانضواء تحت راية المتبصرين في دين الله تعالى ، الذين ينبذون التقليد الأعمى ويرفضون الجمود والتعصب ، ويستضيئون بنور الدليل المعتبر شرعا ، وفق ما هو مسطور في أمهات أصول الفقه ، وطبقا لما كان عليه سلفنا الصالح من التحاكم إلى كتاب الله وسنة نبيه صلي الله عليه وسلم عند التنازع ، وله في ذلك صولات وجولات معروفة ، فقد وضع فيه أنظاما مفيدة سيأتي ذكرها.
للشاعر المفلق والأديب الأريب الشريف/ محمد الحافظ بن دياها بن المراكشي بن سيد عبد الله السباعي: أَ يَا غُـرَّةَ الْأَشْـرَافِ مِــنْ آلِ هَـاشِـــمِ *** بَنِى عَامِرٍ مَوْلَى الْأُسُودِ الضَّيَاغِمِ مَـنِ أْتَـزَرُوا بِالْمَـجْــدِ وَالْتَحَـفُــوا بِــهِ *** وَحَلُّوا ذُرَى الْجَوْزَاءِ فَوْقَ الْغَمَائِمِ قَـدِ اعْـتَـجَـرَتْ بِالْعِلْـمِ هَـامَـاتُهُـمْ فَـمَـا *** تَلَهَّوْا بِضَرْبِ الْمُرْهَفَاتِ الصَّوَارِمِ فَتَحْتَ عَجَاجِ الْحَرْبِ شَادُوا مَحَاظِرًا *** بِهَا الْعِلْمُ يَهْمِى كَالْغُيُـوثِ السَّوِاجِـمِ وَتِلْكَ الْمَذَاكِى الْقُود لِلْحَرْبِ أُسْرِجَتْ *** عَلَيْهَا مِنَ الْأَشْرَافِ مِثْـلُ الضَّرَاغِـمِ بِأَيْـمَـانِهِــمْ سُـمْــرُ الرِّقَــاقِ لَــوَامِـــعٌ *** كَـذَا كُـتُـبُ الْأًعْـلاَمِ مِـنْ كُـلِّ عَـالِـمٍ فَـمَـنْ يَـبْـتَـغِ الْعِـلْـمَ الْأَصِـيـلَ يَـنَـالُـهُ *** وَمَـنْ يَبْتَـغِ الْهَيْجَا فَضَـرْبُ الْجَمَاجِمِ فَـسَـادَ عَـلَى الْأَشْـرَافِ أَبْـنَاءُ عَـامِـرٍ *** بَـنُـو بِـضْـعَـةِ الْمُخْتَارِ أَهْلِ الْمَكَـارِمِ وَكُـنْـتُـمْ بَـنِى عَـبْـدِ الْـوَدُودِ بُـدُورَنَا *** حَـمَـاكُـمْ إِلَـهُ الْعَـرْشِ مِـنْ كُـلِّ ظَالِـمٍ فَـعَــبْـدُ الْـوَدُودِ الْغُـرِّ أَوْرَثَكُـمْ عُـلاً *** تَقَـاصَــرَ عَــنْ عَـلْيَـائِـهِ كُـلُّ حَــالِــمٍ كَـذَاكَ الْأَمِـيـنُ الْقِـرْمُ سَـيِّـدُ قَـوْمِـهِ *** إِلَـى دُرَّةِ الْأَشْـــرَافِ أَحْـمَــدُ سَــالِـــمٍ لَقَـدْ طَـالَ شَـوْقِي يَا شَـرِيفُ لِلُـؤْلُـؤٍ *** مُـشَــاعٍ بِـــهِ أَمْـــدَاحُ أَبْـنَـاءِ فَـا.طِــــمِ مَـتَى عِـطْـرُهُ الْفَـوَّاحُ يَمْـلُأُ دُورَنَا *** مَـتَـى غَـيْـثُــهُ يَـهْــمِى بِـمَـاءٍ غُــذَارِمٍ مَتَى شَمْسُهُ الْغَرَّاءُ تَجْلِى عَنِ الْوَرَى *** دَيَاجِـيــرَغِـرْبِـيـبٍ مِـنَ اللَّيْـلِ فَاحِـمٍ
أسكي أسكي
ماشاء الله تبارك الله من لا يطلب العلم و الادب في موريتانيا..فما وصل الى شيء
ورب الكعبة ويشهيدأ على انا اب لأسرة اصيبت بشلل واتبهتلت وحرمت اسرتى واولادى ٱطفال صغار بسبب علاجى وادينت وسحبت قرض ولاقادر اسد لأنى كنت اعمل عامل بالأجر اليومى ولاوظيفة ولاعندى اى دخل اناشد ذات القلوب الرحيمة لمن يقدر ان يسعادنى فى منحتى اللهم افرجها علية لأنى فى اشد الحاجة
ورب الكعبة ويشهيدأ على انا اب لأسرة اصيبت بشلل واتبهتلت وحرمت اسرتى واولادى ٱطفال صغار بسبب علاجى وادينت وسحبت قرض ولاقادر اسد لأنى كنت اعمل عامل بالأجر اليومى ولاوظيفة ولاعندى اى دخل اناشد ذات القلوب الرحيمة لمن يقدر ان يسعادنى فى منحتى اللهم افرجها علية لأنى فى اشد الحاجة
الصفحة الأولى قصيدة طنانية بديعة في وصف الخيمة العربية الأصيلة، والتي ستظهر على شكل لوحة في نهاية القصيدة للشاعر محمدن بن محمذن حبيب الله الحسني المرجع كتاب المزنة الغادية على مرابع البادية خَلِيلَيَّ مُرَّا بِي عَلَى الرَّبْعِ مِن جُمْلِ ... فَإِنَّ لَهَا رَبْعًا عَزِيزًا عَلَى مِثْلِي وَلا تَعْذُلاَنِي فِي الْوُقُوفِ بِدِمْنَةٍ ... قَضَيْتُ بِهَا عَصْرَ التَّصَابِي عَلَى مَهْلِ وَجُودَا مَعِي بِالدَّمْعِ فِي عَرَصَاتِهَا ... وَمَرْبَعِهَا الْخَالِي الْبَعِيدِ عَنِ الأهْلِ عَفَتْهُ السَّوَارِي وَالْغَوَادِي بِمُسْبِلٍ ... يَصُبُّ عَلَيْهِ مِنْ دَوَالِحِهَا الْهُطْلِ ومَرُّ السَّوَافِي مِنْ جَنُوبٍ وَشَمْأَلٍ ... لِتَرْمُسَ مِنْهُ مَا سِوَى شَامِخِ الأَثْلِ فَلَمْ تُبْـقِ لِلْعَيْنَيْنِ إِلا أَثَافِيًا ... جَوَاثِمَ سُفْعًا قَدْ تَعَفَّرْنَ بِالرَّمْلِ وَإِلاَّ رَمَادًا دَارِسًا لَعِبَتْ بِهِ ... أَعَاصِيرُ يَسْتحْصِدْنَ بَاقِيَّةَ الْبَقْلِ بِهِ الْعِينُ وَالآرَامُ تَلْهُو وَتَرْتَعِي ... وَتَعْلُو عَلَى كُثْبَانِهِ حِينَ تَسْتَجْلِي فَلا حَيَّ بِالْوَادِي تَرَاهُ مُخَيِّمًا ... وَلا قَرْيَةً إِنْ لَمْ تَكُنْ مِنْ قُرَى النَّمْلِ وَقَدْ كَانَ مَلْهَى الْعِينِ مِنْ كُلِّ بَضَّةٍ ... عَرُوبٍ عَزُوفٍ عَنْ مُكَالَمَةِ الْعَلِّ بِأَلْحَاظِهَا تَرْنُو فَتُصْمِي رَمِيَّهَا ... بِسَهْمٍ مُصِيبٍ مِنْ لَوَاحِظِهَا النُّجْلِ تَمِيسُ إِذَا سَارَتْ عَلَى جَنَبَاتِهَا ... كَمَا مَاسَ غُصْنُ الْبَانِ بُلِّلَ بِالْهَطْلِ يُعِدْنَ إِلَى عَصْرِ الصِّبَا كُلَّ قَانِت ... مُنِيبٍ إِلَى مَوْلاهُ ذِي نُهْيَةٍ كَهْلِ بِأَرْدَافِهَا وَالْجِيدِ وَالْفَرْعِ وَاللَّمَى ... فَتَحْسِبُهُ فِي حِلْمِهِ عَادَ كَالطِّفْلِ مَغَانٍ غَنِينَا بِالْمَسَرَّةِ بَيْنَهَا ... وَسِرْبُ صِبَانَا آمِنٌ مِنْ ذَوِي الْخَتْلِ ...تابع...
الصفحة الثانية ... يتبع... عَهِدْتُ بِهَا جُمْلاً إِذِ الْحَيُّ جِيرَةٌ ... وَإِذْ أَنَا لاَ أَخْشَى الْقَطِيعَةَ مِنْ جُمْلِ وَإِذْ نَحْتَسِي كَأْسَ الْوِصَالِ رَوِيَّةً ... وَلاَ نَخْتَشِي الْوَاشِي وَلاَ لَوْمَ ذِي عَذْلِ سَقَى ذَلِكَ الرَّبْعَ الْحَبِيبَ وَأَهْلَهُ ... وَآثَارَهُمْ مِنْ صَوْبِهِ صَيِّبُ الْوَبْلِ أَلاَ لَيْتَ شِعْرِي هَلْ لِذَا الْعَصْرِ عَوْدَةٌ ... وَهَلْ لِلَّذِي بَتَّ الْجَدِيدَانِ مِنْ وَصْلِ بِلاَدٌ بِهَا كَانَ الزَّمَانُ مُسَاعِدِي ... لَدُنْ مَجْمَعُ الأَْحْبَابِ مُنْتَظِمُ الشَّمْلِ لإنْ أَنْأَ عَنْ تِلْكَ الْبِلاَدِ وَلَمْ أَعُدْ ... أُمَيِّزُ فِيهَا مَا أَلِفْتُ مِنَ السُّبْلِ فَيَا رُبَّ قَفْرٍ بِالنَّشِيرِ قَطَعْتُهُ ... إِلَى تِيرِسَ الْغَرَّا عَلَى بَازِلٍ فَحْلِ وَمِنْهَا لآمَسَّاكَ أَغْدُو مُشَمِّرًا ... إِلَى تِيجِرِيتَ حَيْثُ أَخْتَارُ لِلْحَلِّ أَجُوبُ الْفَيَافِي مَهْمَهًا بَعْدَ مَهْمَهٍ ... عَلَى كُورِ مِجْوَالٍ بِأَذْرُعِهَا الْجُدْلِ لِتُوصِلَنِي الْوَجْنَاءُ مُنْتَجَعَ الأُلىَ ... عَلَى النَّاسِ فَازُوا بِالْكَرَامَةِ وَالْعَدْلِ بَنِي عَامِرٍ ذِي الأُسْدِ مَنْ عِدُّ فَضْلِهِمْ ... تَضَلَّعَ مِنْهُ النَّاسُ بِالْعَلِّ وَالنَّهْلِ فَبَيْنَا أَنَا أَفْرِي بِهَا الْبِيدَ طَالِبًا ... أَنِيسًا أَرَاهُ فِي مَجَاهِلِهَا الْغُفْلِ تَرَاءَتْ لِعَيْنِي خَيْمَةٌ فِي سَوَادِهَا ... كَقِطْعَةِ لَيْلٍ قَدْ أُقِيمَتْ عَلَى تَلِّ بَعِيدَةُ مَا بَيْنَ الَجَنَاحَيْنِ فَخْمَةٌ ... مُمَدَّدَةُ الأَطْنَابِ وَارِفَةُ الظِّلِّ مُزَيَّنَةٌ بِالْوَشْيِ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ ... أُجِيدَتْ لَدَى الإِبْرَامِ وَاللَّفِّ وَالْغَزْلِ فَبَادَرَنِي مِنْهَا كَرِيمٌ مُهَذَّبٌ ... عَلَى وَجْهِهِ سِيمَى مِنَ الْعِزِّ وَالْفَضْلِ بِوَجْهٍ يَلُوحُ الْبِشْرُ فِي قَسَمَاتِهِ ... يُخَبِّرُ عَنْ مَجْدٍ تَلِيدٍ وَعَنْ نُبْلِ فَسَاعَدَنِي حَتَّى أَنَخْتُ مَطِيَّتِي ... وَأَنْزَلَ عَنْهَا مِنْ تَوَاضُعِهِ رَحْلِي وَقَالَ أَلاَ فَانْزِلْ حَلَلْتَ بِمَنْ هُمُ ... كَأَهْلِكَ فِي رَحْبٍ فَسِيحٍ وَفِي سَهْلِ فَأَجْلَسَنِي فِيهَا بِأَحْسَنِ مَجْلِسٍ ... وَأَكْرَمَنِي مِنْهُ بِأَحْسَنِ مَا نُزْلِ ...تابع...
الصفخة الثالثة ... يتبع... بِخَيْمَةِ عِزٍّ مَا تَزَالُ مُعَدَّةً ... لإِكْرَامِ ضَيْفٍ فِي الْيَسَارِ وَفِي الْقُلِّ وَقَدْ بُسِطَتْ فِيهَا حَصَائِرُ زُيِّنَتْ ... بِأَلْوَانِ حِبْرٍ رَائِقِ الْخَطِّ وَالشَّكْلِ عَلَيْهَا زَرَابِي تَمَّ فِي الْحَوْزِ صُنْعُهَا ... بِمَرَّاكِشَ الْحَمْرَاءِ مَوْطِنِهَا الأَصْلِي وَكُلُّ وِسَادٍ مِنْ جُلُودٍ عَتِيقَةٍ ... مُنَمَّقَةٍ تَزْهُو بِأَهْدَابِهَا الْهُدْلِ بِهَا هَوْدَجٌ كَالْقَصْرِ يَبْدُو مُزَيَّنًا ... أُعِدَّ لِيَوْمِ الظَّعْنِ حَمْلاً عَلَى الْبُزْلِ وَرَحْلٌ عُبَيْدِيٌّ وَلِبْدٌ مُوَافِقٌ ... بِأَلْوَانِهِ وَالْوَشْيِ وَالشَّكْلِ لِلرَّحْلِ تَرَى حَوْلَهَا النُّوقَ الْكَرَائِمَ تَرْتَعِي ... هَجَائِنَ لَمْ تُصْرَفْ إِلَى الْبَلَدِ الْمَحْلِ وَقَدْ وُسِمَتْ وَسْمًا تَبَيَّنَ أَنَّهُ ... بِـ مَـكَّ وَفِيهَا الْفَصْلُ بِالشَّاهِدِ الْعَدْلِ(1) فَقُلْتُ لَعَمْرِي إِنَّ هَذِي لَخَيْمَةٌ ... لِذِي الأُسْدِ تُنْمَى حَبَّذَا ذَاكَ مِنْ نَسْلِ وَلاِدْمَيْسَ مِنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ تَنْتَمِي ... وَلِلْحَاجِ أَحْمَدْ بَعْدُ ذِي النَّائِلِ الْجَزْلِ فَقُلْتُ لَهُ بِاللهِ مَنْ أَنْتَ قَالَ لِي ... لِعَبْدِ الْوَدُودِ الْجَدِّ أَرْجِعُ فِي جِذْلِي فَلَمَّا تَعَارَفْنَا تَبَيَّنْتُ أَنَّهُ ... مُحَمَّدْ لَمِينُ الْمُرْتَضَى حَامِلُ الْكَلِّ تُؤَازِرُهُ فِي الْبَيْتِ خَيْرُ عَقِيلَةٍ ... لَهَا فِي مَيَادِينِ الْعُلَى أَوْفَرُ الْكِفْلِ كَرِيمَةُ أَصْلٍ مِنْ بَنِي عَمِّهِ الأُلَى ... لَهُمْ شَرَفٌ عَالٍ عَلَى غَيْرِهِمْ يُعْلِي لَهَا خَدَمٌ مَهْمَا أَشَارَتْ تَبَادَرُوا ... لِتَنْفِيذِ مَا تَبْغِي مِنَ الْقَوْلِ وَالْفِعْلِ فَجَاءُوا إِلَيْنَا بِالشَّرَابِ بِسُرْعَةٍ ... وَمِنْ بَعْدِهِ بِالأَكْلِ يَا لَكَ مِنْ أَكْلِ أَطَايِبَُِ لَحْمٍ مُشْتَوًى قَدْ أَعَدَّهُ ... عَلَى الْفَوْرِ شَهْمٌ مَا يُؤَبَّنُ بِالْبُخْلِ تَقَدَّمَهُ مِنْ جَيِّدِ التَّمْرِ مَا بِهِ ... يَجُودُ لَدَى وَاحَاتِهِ أَكْرَمُ النَّخْلِ وَنَادَى بِمِغْرَاجٍ كَبِيرٍ فَأُجِّجَتْ ... لَهُ فِرْنَةٌ بِالنَّارِ وَالْحَطَبِ الْجَزْلِ فَصَوَّتَ يَحْكِي صَوْتُهُ عِنْدَ مَا غَلَى ... عَلَى حَرِّهَا شِرْبَ الصَّوَادِي مِنَ الإِبْلِ وَجَاءَ مُقِيمُ الشَّايِ يَسْعَى مُشَمِّرًا ... بِآنِيَةٍ لِلشَّايِ جَيِّدَةِ الصَّقْلِ ... تابع...
الصفحة الرابعة ...يتبع... وَكِيلٍ مِنَ الْمَفْتُولِ صِينَ لِمَاجِدٍ ... إِذَا جَاءَ لَمْ يَبْرُزْ لِوَغْدٍ وٍلاَ نَذْلِ وَسَاقٍ مِنَ التَّلْجِ الأَصِيلِ بِهَا سَلاَ ... ذَوُوهَا عَنِ السَّاقَيْنِ وَالْمِعْصَمِ الْخَدْلِ وَطَابِلَةٍ جَادَتْ بِهَا كَفُّ صَانِعٍ ... يُزَيِّنُهَا بِالْوَشْيِ فِي الْوَصْلِ وَالْفَصْلِ وَجَاءَ بِقِنْدِيلٍ عَلَيْهَا وَحَسْكَةٍ ... تُنِيرُ الدُّجَى مِنْهَا الذُّبَالَةُ كَالصِّلِّ تَرَى فَوْقَهَا شَمَّاسَةً مِثْلَ رَاحَةٍ ... أُضِيفَتْ لأُخْرَى فِي انقِبَاضٍ وَفيِ سَدْلِ وَمِنْ فَوْقِهَا الْبَرَّادُ بَدْراً تَحُفُّهُ ... كُؤُوسٌ عَنِ الأَحْبَابِ مَنْظَرُهَا مُسْلِ وَقَدْ لُفَّ فِي زِيفٍ نَظِيفٍ مُزَيَّنٍ ... كَمِثْلِ كَبِيرِ الْقَوْمِ زُمِّلَ فِي حَفْلِ يُسَاعِدُهُ سَخَّارُهُ وَهْوَ طَائِعٌ ... إِذَا مَا دَعَاهُ جَاءَ يَعْدُو عَلَى رِجْلِ فَصَبَّ مِنَ الْمَفْتُولِ قَدْرًا مُنَاسِبًا ... وشَلَّلَهُ كَيْمَا يُصَفِّيهِ مِنْ دَخْلِ وَكَسَّر سَاقَ التَّلْجِ حَتَّى تَفَرَّقَتْ ... جُذَاذًا بِمِطْرَاقٍ تُخُيِّرَ ذِي نُصْلِ فَحَلَّى وَأَعْطَاهَا مِنَ الْوَقْتِ بُرْهَةً ... وَجَرَّبَهَا حَتَّى بَدَا وَهْوَ يَسْتَحْلِي وَصَبَّ عَلَى قَدْرِ الْجَمَاعَةِ أَكْؤُسًا ... مَذَاقَتُهَا تُنْسِي الْفَتَى ضَرَبَ النَّحْلِ وَدَوَّرَهَا كَالرَّاحِ يَعْبَقُ نَشْرُهَا ... كَنَشْرِ الْخُزَامَى عَرْفُهَا عِنْدَمَا تَغْلِي فَدَارَتْ ثَلاَثًا ثُمَّ دَارَتْ بِأَرْبَعٍ ... فَلَمْ تُبْقِ فِينَا مِنْ غَلِيلٍ وَلاَ غِلِّ فَأَدْبَرَ جُنْدُ الْهَمِّ وَالْحُزْنِ هَارِبًا ... يُجَرِّرُ أَثْوَابَ الْكَآبَةِ وَالذُّلِّ أَتَايٌ بِهِ قَدْ جَاءَنَا خَيْرُ قَادَةٍ ... كِرَامٍ مِنَ الأَقْوَامِ فِي الْجِدِّ وَالْهَزْلِ وَكَانَ بِأَرْضِ الصِّينِ قَبْلاً وَقَدْ دَنَا ... إِلَيْنَا بِهِمْ إِذْ مَهَّدُوا السُّبْلَ لِلْكُلِّ فَيَالَكَ مِنْ شَهْمٍ مُضِيفٍ عَرَفْتُهُ ... بِلَيْلَةِ أُنْسٍ لَمْ يُنَلْ مِثْلُهَا قَبْلِي يُحَدِّثُنِي وَاللَّيْلُ مُرْخٍ سُدُولَهُ ... حَدِيثًا يُسَلِّينِي وَعَنْ وَطَنِي يُسْلِي حَدِيثَ شَرِيفٍ طَيِّبِ الأَصْلِ مَاجِدٍ ... كَرِيمِ السَّجَايَا بَيِّنِ الْفَضْلِ وَالنُّبْلِ فَيَا نِعْمَهُ مِنْ سَيِّدٍ طَابَ مَحْتِدًا ... وَلاَ غَرْوَ إِنْ طَابَ امْرُؤٌ طَيِّبُ الأَصْلِ مُظَاهِرُ دِرْعَيْ سُؤْدَدٍ وَسَمَاحَةٍ ... تَرَدَّاهُمَا فَوْقَ الشَّهَامَةِ وَالْعَقْلِ شُجَاعٌ بِيَوْمِ الْحَرْبِ لَيْثٌ تَهَابُهُ ... عِدَاهُ كَمَا تَخْشَى الْقَطَا مَنْظَرَ الْجُدْلِ لَهُ عُدَّةٌ لِلْحَرْبِ لَمْ يُرَ مِثْلُهَا ... يَعِزُّ بِهَا مَنْ كَانَ فِي الْقَوْمِ ذَا ذُلِّ لَهُ مِدْفَعٌ يُصْمِي الظَّلُومَ مُعَرَّفٌ ... أُعِدَّ لأَيَّامِ الْكَرِيهَةِ وَالْقَتْلِ وَجَعْبَتُهُ وَالْخِنْجَرُ اعْتَقَبَا عَلَى ... حَمَائِلِهِ كَاللَّيْثِ يَرْنُو إِلَى الشِّبْلِ فَلَيْسَ بِنَاسٍ مِنْ دُنَاهُ نَصِيبَهُ ... وَلاَ هُوَ عَنْ أُخْرَاهُ مِنْ ذَاكَ فِي شُغْلِ مِنَ الْقَوْمِ مَنْ يُنْمَوْنَ لِلْبَضْعَةِ التِي ... سَمَتْ بِأَبِيهَا وَالْبَنِينَ وَبِالْبَعْلِ وَقَدْ صَحَّ هَذَا عَنْ عُدُولٍ كَثِيرِةٍ ... كَمَا صَحَّحُوهُ بِالْكَرَامَةِ وَالْبَذْلِ وَمَنْ يَكُ لِلْمُخْتَارِ صَحَّ انْتِسَابُهُ ... كَفَاهُ فَخَارًا ذَاكَ حِينَ بِهِ يُدْلِي مِنَ الْمُكْرِمِينَ الضَّيْفَ حُمَّالِ كَلِّهِ ... إِذَا عُدِمَ الأَقْوَاتُ فِي الْمَحْلِ وَالأَزْلِ وَمَنْ يَامَنُ الْجَارُ الْمُضَافُ لَدَيْهِمُ ... إِذَا ضِيمَ جِيرَانٌ لَدَى مَعْشَرٍ عُزْلِ وَمَنْ يَشْهَدُ الأَقْتَالُ بِالصَّبْرِ مِنْهُمُ ... إِذَا الْحَرْبُ أَبْدَتْ عَنْ نَوَاجِذِهَا الْعُصْلِ وَمَنْ لَمْ يَزَالُوا الدَّهْرَ مَأْوَى صَدِيقِهِمْ ... وَكَهْفًا لَهُ حَتْفًا عَلَى الضِّدِّ وَالْقِتلِ وَمَا زَالَتِ الأَقْحَاحُ مِنْ كُلِّ مَعْشَرٍ ... بِمَا جَادَ مِنْ أَشْعَارِهَا مَدْحَهُمْ تُمْلِي وَمَا وَجَدَ الْمُثْنُونَ كُفْؤًا لِشِعْرِهِمْ ... سِوَاهُمْ إِذَا أَدْلَى بِأَمْدَاحِهِمْ مُدْلِ وَمَا فَازَ ذُو حَوْجَا تَوَخَّى سِوَاهُمُ ... وَمَا وَرَدَتْ عَذْبًا دِلاَءٌ لَهَا يُدْلِي وَمَا قُلْتُ إِلاَّ مَا عَلِمْتُ وَإِنَّنِي ... لأَدْرَى بِهِمْ وَالْعَقْلُ يَشْهَدُ كَالنَّقْلِ فَسَلْ عَنْهُمُ التَّارِيخَ يُخْبِرْ بِسَبْقِهِمْ ... بِأَشْوَاطِ كُلِّ الْفَضلِ مِنْ دُونِمَا عِدْلِ وَسَلْ عَنْهُمُ مَرَّاكِشًا وَرِحَابَهَا ... فَشِيشَاوَ تَاغَسْرِيتَ إِنْ كُنْتَ ذَا جَهْلِ وَزَاوِيَّةَ الْمُخْتَارِ سِيدِ فَكَمْ غَدَتْ ... مَحَطَّ عُلُومِ الشَّرْعِ وَالْفَصْلِ وَالْوَصْلِ وَبُجْمَادَ سَلْ عَنْهُمْ وَسَائِرَ مَغْرِبٍ ... فَكَمْ كَانَ لِلأَشْرَافِ بِالْغَرْبِ مِنْ ثَمْلِ وَتِيرِسَ سَلْ عَنْهُمْ وَسَلْ تِجِرِيتَ وَالنْـ ... ـنَشِيرَ تَجِدْ أَنْبَا بَنِي الْهَامِلِ الْوَعْلِ عَنِيتُ الْوَلِيَّ الْقُطْبَ ذَا الأُسْدِ عَامِرًا ... تَوَسَّلْتُ لِلْمَوْلَى بِهِ لِزَجَا سُؤْلِي بِمَدْفَنِهِ تَاهَتْ إِضَاضِنُ مِدِّنٍ ... وَلِكْصَابَ بِابْنَيْهِ عَلَى الأَرْضِ تَسْتَعْلِي وَسَاقِيَّةٌ حَمْرَا بِسَبْعَتِهِ الأُولَى ... بِهَا اسْتُشْهِدُوا أَمِّنْ إِلَهِيَّ مِنْ خَذْلِي وَهَبْ لِي بِمَنْ حَلَّ الْحِجَازَ ضَرِيحُهُ ... مِنَ الشُّرَفَا عُمْرِي مَسَاءَةَ ذِي التَّبْلِ وَبِالْقُطْبِ مَنْ بِاللُّوكَ أَصْبَحَ رَمْسُهُ ... أُدَافِعُ ضَرَّاءَ الْحَسُودِ وَذِي الذَّحْلِ فَذَلِكَ مَنْ أَحْيَا الْجُدُودَ وَزَانَهَا ... شَبِيهُ أَبِيهِ حَذْوَكَ النَّعْلَ بِالنَّعْلِ وَصَلَّى إِلَهُ الْعَرْشِ بَدْءًا وَمَخْتَمًا ... عَلَى جَدِّهِمْ خَيرِ الْوَرَى خَاتمِ الرُّسْلِ النهاية
SUBHANALLAHHHHHHHHHHHHHH MASHALLAHHHHHHHHHHHHHHHH
أحمدو ولد أسند ولد سيد أحمد فال ولد محمد ناجم المحضري الإبراهيمي الجكني
أحمدو ولد أسند ولد سيد أحمد فال ولد محمد ناجم المحضري الإبراهيمي الجكني
أحمدو ولد أسند ولد سيد أحمد فال ولد محمد ناجم المحضري الإبراهيمي الجكني
صوت جميل
ياوني حتته
حفظكم ربي شيخنا
لستم من العرب اصلا ..فكيف من مضر
هم من بني السباع وهم عرب
اقسم بالله ماهكذا كانت العرب تنشد اشعارها ..هاذي اهازيج بربريه متطوره من اغاني والحان اثيوبيه..افريقيه
الذي نعرفه ان المورتانين بربر. وليسو عربا..وفيه روايه ضعيفه لايعتدا بها انم من حمير..اما القول انه من نسل الحسن بن علي فلايصح البته..هاذا في عمومهم كشعب ام اشخاص معينين فالله اعلم ..ولايثبت نسبهم حتي يثبت باستفاظه عرفيه شرعيه
من الذي قال أنهم بربر هم عرب يتكلمون اللهجة الحسانية وهي قريبة جدا من الفصحى
@@mohamedkarim562 بل انا من اسللك ..من الذي انه عربا..ان كان تقصد الان فصحيح هم مستعربين دخلو في العرب بعد الفتوحات الاسلاميه..وليس كلامي هاذا ذم لهم بل هم مسلمون سنه واخوه لنا في الدين ..انما الاقوال العلميه تحتاح للدليل ..وان يكون الدليل راجحا وليس مرجوحا
ومن اين تعلموا لهجتهم الفصيحة لا بد أن بعضهم على الأقل عرب ثم مادليل عروبتك انت يجب أن تعلم أن جزيرة العرب نفسها فيها الكثير من المستعربة
فقلتُ أُسائلهم باللَّه ربهم**إن كان عندهم في اللَّه معتقدُ من أين ذالهم أنَّا برابرةٌ؟**أما سلاقَتنا في اللفظِ تَتقدُ سَلِ الخصال التي للكلِ قد جمعتْ**علماً عَفافاً وجوداً هل لها أحدُ وسل حروبَ العدى هل نحنُ بربرُها؟**أم عربُها كلنا في الحرب يَتقدُ في عامِ تاءٍ ونونٍ ثم دالٍ أتتْ**بنا جيوشٌ عِظامٌ مالها عَددُ للكفرِ خافضةً للدينِ رافعةً**(لَلَانَ)ما صدروا من بعدِ ما وَرَدُ
@@abufadlshankiti3920 انا لم اشتمكم وكلنا لادم..وملنا مسلمون لكن هكذا اجمعت كل كتب الانساب..العرب كلهم اما معديه واما يمانيه
رحمه الله تعالى رحمات ورحمات وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنات بفضل رب الأرض والسموات
رحمك ربي أيها المبارك
وخيرت بأولاد العم
هل هناك رقم لهذا المنشد المبدع