Видео

امين يارب يعجزهم لكي ما يلاقوش البقرة الحمراء ❤

سنستمر في نشر المحتوى باذن الله ولا تنسونا بدعمكم وعمل لايك والاشتراك في القناه وجزانا الله خيرا واياكم

حلو الكلام

انا اعتمد على مصادر مثل ويكيبيديا وانا اقول اراء المؤيدين والاعداء وانا شخص محايد جدا

@@QahwetTarikh ويكبيديا ليست مصدر اخي لأنها سهل التلاعب بها يجب أن تأتي للمصادر من كتب معتمدة مثل اتعاض الحناء بأخبار الائمة الفاطمين الخلفاء وهو مصدر محايد ومعاصر لتلك الفترة

لا احد يقدر على التلاعب بالتاريخ فان تلاعبه في التاريخ فسنكتشف والناس ستكتشف وهذه يوجد بها قضايا

الفاظميين من نسل ابليس كما أن معصومك ابن نرجوسة المسردب من نسل النخاس

رحم الله المعز بن باديس الذي قضى على الفاطمين في بلاد المغرب العربي الكبير

قصدك اسلام ابو بكر الزنديق وعمر بن الخراط و فاسد ابن الوليد وعثمان ابن خصيان 😅😅😅😅

سوسه الاسلام هم بني اميه الشجرة الملعونه ومن احبهم

غبي وحاقد الشيعة ائمتهم عرب وعلماءهم عرب انظر لعلمائكم النسائي والترمذي والبخاري من اي بلد

والسنة كذلك لافرق بينكم وبين الشيعة كلاكما مبتدعة وخاصة الصنة

@@UnitedStateofMesopotamia الف مبروك السيدة سندس الحفافة والدة حضرتك فازت بلقب ملكة المتعة من فندق شريفة

@@UnitedStateofMesopotamia اسم جديد من اسماء معصومك الصنة

@@EasyPc-yp5hu اقصد السنة على اي حال انت والشيعة كلاكما ضالان عن طريق الهدىٰ انت تتبع كعب الأحبار اليهودي وهو يتبع ابن سباء وخاصة السنة متأثرين كثيرا بليهود والشيعة متأثرين بلنصارى

سنستمر في نشر المحتوى باذن الله ولا تنسونا بدعمكم وعمل لايك والاشتراك في القناه وجزانا الله خيرا واياكم

شكرا لنصيحة لحضرتك ولشخصك الكريم

ربّنا يبارك فيك يا حبيب

البقره الحمراء تختلف عن البقره الصفراء

فاقعن لونها وليس فاقعون

فاقع​@@عامرمجدينور

نقاط للنقاش: دوافع السلطان سليم: من الصحيح أن توسيع الإمبراطورية العثمانية كان أحد دوافع سليم، لكن لا يمكن تجاهل العوامل الأخرى التي ذكرها التعليق. ضعف المماليك: كانت الدولة المملوكية تعاني من الضعف الداخلي في ذلك الوقت، مما جعلها عرضة للغزو. التحالفات: سعي المماليك للتحالف مع الصفويين، أعداء العثمانيين، زاد من مخاوف سليم. الخطر البرتغالي: كان البرتغاليون يشكلون تهديدًا خطيرًا على التجارة في المنطقة، وسيطرة العثمانيين على مصر والشام مكنتهم من التصدي لهذا الخطر بشكل أفضل. الخلاصة: لا يمكن حصر دوافع حرب المماليك والعثمانيين في عامل واحد فقط. فكانت مزيجًا من العوامل السياسية والعسكرية والاقتصادية والدينية. من المهم النظر إلى جميع هذه العوامل لفهم الصراع بشكل كامل. نقاط إضافية: يمكن البحث عن المزيد من المعلومات حول حرب المماليك والعثمانيين من مصادر موثوقة مثل الكتب والمقالات الأكاديمية. من المهم أيضًا مراعاة وجهات النظر المختلفة حول هذا الصراع، وتجنب الاعتماد على مصدر واحد فقط للمعلومات. يمكن مناقشة هذا الموضوع بشكل مفتوح مع أشخاص آخرين مهتمين بالتاريخ لتبادل الأفكار والوصول إلى فهم أفضل للأحداث.

أولاً، يجب أن نتذكر أن التاريخ مليء بالفرضيات، ونتائج أي حدث تاريخي لا يمكن الجزم بها بشكل قاطع. ثانياً، من المهم النظر إلى جميع جوانب معركة بلاط الشهداء، بما في ذلك: - الدوافع: لم تكن غزوة أوروبا هدفًا رئيسيًا للمسلمين في ذلك الوقت. بل كانت المعركة نتيجة صراعات داخلية بين الفرنجة أنفسهم، حيث طلب أحد الأطراف المساعدة من والي الأندلس. - النتائج: لم تكن المعركة حاسمة بشكل قاطع، ولم تؤدِ إلى غزو أوروبا من قبل المسلمين. بل أدت إلى توقف الفتوحات الإسلامية في أوروبا لفترة من الوقت. - التأثير: على الرغم من هزيمة المسلمين في المعركة، إلا أنهم تركوا تأثيرًا ثقافيًا وعلميًا كبيرًا على أوروبا. ثالثاً، من المهم تقييم تأثير الإسلام على أوروبا بشكل موضوعي. - العلوم: ساهم المسلمون بشكل كبير في تقدم العلوم والفلسفة في أوروبا خلال العصور الوسطى. - الحضارة: أدى تفاعل الحضارتين الإسلامية والمسيحية إلى تبادل الأفكار والثقافات، مما أدى إلى نهضة ثقافية وفنية في أوروبا. رابعاً، لا يمكننا الجزم بأن العالم سيكون في صراع دائم وتخلف علمي وتكنولوجي لو انتصر المسلمون في معركة بلاط الشهداء. - التاريخ: أثبت التاريخ أن الحضارات تتفاعل وتتعلم من بعضها البعض، بغض النظر عن الدين أو العرق. - التقدم: التقدم العلمي والتكنولوجي نتاج جهود بشرية مشتركة، ولا يقتصر على حضارة أو دين معين. خامساً، من المهم التركيز على التعايش والحوار بين الأديان والثقافات، بدلاً من التركيز على الصراعات والنزاعات. - الفهم: فهم الآخر واحترامه هو السبيل الوحيد لبناء عالم أفضل للأجيال القادمة. - التعاون: التعاون بين الحضارات هو مفتاح التقدم والازدهار للجميع. في الختام، من المهم النظر إلى معركة بلاط الشهداء في سياقها التاريخي، وتقييم تأثيرها على العالم بشكل موضوعي. لا يمكننا تغيير الماضي، ولكن يمكننا التعلم منه لبناء مستقبل أفضل.

​@@QahwetTarikh ردك رائع ينم عن شخصك الكريم لكن ده رائ عدد قليل يمثلون الخير .. لكن الشعوب اكثريتها وحكامهم تميل الي التوسع وفرض ارائهم الدينيه والصراع قائم ولن ينتهي

كلامك غلط يا امعة بالعكس كان في تطور نحن من علمناهم كانو غرقانين ببحر الجهل

أولاً، من المهم أن نتذكر أن التاريخ مليء بالتعقيدات، ولا يمكن تقييمه ببساطة من خلال عدسة "الظلام والفقر والجوع". ثانياً، يجب أن ننظر إلى جميع جوانب حكم العثمانيين في مصر، بما في ذلك: - الإيجابيات: الاستقرار: تمتع مصر بفترة من الاستقرار النسبي بعد الحرب العظيمة. الأمن: تمكن العثمانيون من تأمين مصر من الغزوات الخارجية. التجارة: ازدهرت التجارة في مصر خلال حكم العثمانيين. البناء: تم بناء العديد من المساجد والمدارس والمباني العامة خلال حكم العثمانيين. - السلبيات: الفساد: انتشر الفساد في الدولة العثمانية، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. الضرائب: فرض العثمانيون ضرائب باهظة على المصريين. الظلم: تعرض بعض المصريين للظلم من قبل الولاة العثمانيين. ثالثاً، من المهم تقييم حكم العثمانيين في مصر بشكل موضوعي، مع الأخذ بعين الاعتبار جميع جوانب هذه الفترة التاريخية. - المقارنة: يجب مقارنة حكم العثمانيين في مصر بحكم المماليك من قبلهم، وبحكم الدول الأخرى في ذلك الوقت. - السياق: يجب النظر إلى حكم العثمانيين في مصر في سياقه التاريخي، مع الأخذ بعين الاعتبار الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية في ذلك الوقت. رابعاً، من المهم التركيز على التعلم من الماضي لبناء مستقبل أفضل. - الفهم: فهم التاريخ بشكل موضوعي هو السبيل الوحيد لتجنب تكرار الأخطاء في المستقبل. - التعاون: العمل معًا لبناء مستقبل أفضل للجميع هو الهدف الذي يجب أن نسعى إليه. في الختام، حكم العثمانيين في مصر كان فترة تاريخية معقدة، لها إيجابياتها وسلبياتها. من المهم تقييم هذه الفترة بشكل موضوعي، مع الأخذ بعين الاعتبار جميع جوانبها، والتعلم من الماضي لبناء مستقبل أفضل.

أولاً، من المهم أن نتذكر أن التاريخ مليء بالتعقيدات، ولا يمكن تقييمه ببساطة من خلال عدسة "الظلام والفقر والجوع". ثانياً، يجب أن ننظر إلى جميع جوانب حكم العثمانيين في مصر، بما في ذلك: - الإيجابيات: الاستقرار: تمتع مصر بفترة من الاستقرار النسبي بعد الحرب العظيمة. الأمن: تمكن العثمانيون من تأمين مصر من الغزوات الخارجية. التجارة: ازدهرت التجارة في مصر خلال حكم العثمانيين. البناء: تم بناء العديد من المساجد والمدارس والمباني العامة خلال حكم العثمانيين. - السلبيات: الفساد: انتشر الفساد في الدولة العثمانية، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية. الضرائب: فرض العثمانيون ضرائب باهظة على المصريين. الظلم: تعرض بعض المصريين للظلم من قبل الولاة العثمانيين. ثالثاً، من المهم تقييم حكم العثمانيين في مصر بشكل موضوعي، مع الأخذ بعين الاعتبار جميع جوانب هذه الفترة التاريخية. - المقارنة: يجب مقارنة حكم العثمانيين في مصر بحكم المماليك من قبلهم، وبحكم الدول الأخرى في ذلك الوقت. - السياق: يجب النظر إلى حكم العثمانيين في مصر في سياقه التاريخي، مع الأخذ بعين الاعتبار الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية في ذلك الوقت. رابعاً، من المهم التركيز على التعلم من الماضي لبناء مستقبل أفضل. - الفهم: فهم التاريخ بشكل موضوعي هو السبيل الوحيد لتجنب تكرار الأخطاء في المستقبل. - التعاون: العمل معًا لبناء مستقبل أفضل للجميع هو الهدف الذي يجب أن نسعى إليه. في الختام، حكم العثمانيين في مصر كان فترة تاريخية معقدة، لها إيجابياتها وسلبياتها. من المهم تقييم هذه الفترة بشكل موضوعي، مع الأخذ بعين الاعتبار جميع جوانبها، والتعلم من الماضي لبناء مستقبل أفضل.

❤❤❤

1. توسع الدولة العثمانية: لا يمكن إغفال رغبة الدولة العثمانية في التوسع على حساب جيرانها، بما في ذلك المماليك، كسبب رئيسي للحرب. سعى العثمانيون لبسط سيطرتهم على العالم الإسلامي وضمّ الحجاز تحت حكمهم، مما جعلهم في صراع مباشر مع المماليك. 2. الخطر الصفوي: صحيح أن المماليك لم يتعاونوا مع العثمانيين ضد الصفويين بشكل كامل، لكنهم لم يقفوا مكتوفي الأيدي. خاض المماليك معارك ضد الصفويين في بلاد الشام، وقدموا الدعم المالي للعثمانيين في حربهم ضد الصفويين. 3. ضعف المماليك: صحيح أن الدولة المملوكية واجهت بعض التحديات الداخلية، لكنها لم تكن ضعيفة لدرجة عجزها عن الدفاع عن نفسها. تمتع المماليك بجيش قوي وخبرة عسكرية واسعة، مما سمح لهم بمقاومة العثمانيين لفترة طويلة. 4. الخلافات القديمة: كانت هناك بالفعل بعض الخلافات بين العثمانيين والمماليك قبل عهد السلطان سليم الأول، لكنها لم تكن كافية لتبرير الحرب. لعبت العوامل السياسية والدينية دورًا أكبر في اندلاع الصراع. 5. أسباب أخرى: رغبة العثمانيين في السيطرة على الطرق التجارية الهامة في المنطقة. سعي المماليك للحفاظ على استقلالهم ومكانتهم في العالم الإسلامي. الخلاصة: كان الصراع العثماني المملوكي صراعًا معقدًا نتج عن مجموعة من العوامل، منها رغبة العثمانيين في التوسع، الخلافات حول مواجهة الخطر الصفوي، ضعف المماليك، الخلافات القديمة، ووجود الخطر البرتغالي.

السبب في الداخل كل دول العالم قامت بثوراة وتخلصت من الدكتاتوريات إلا العرب مستعبدين ومطبلين والشعوب تعيش تحت رحمة شركات خاصه ليست اوطان😂

أولاً: التعميم في مثل هذه الأحكام التاريخية أمر غير دقيق. فانهيار الدولة العباسية لا يعني نهاية دور العرب تماماً. فقد ظهرت بعدها دول وحضارات عربية قوية، مثل الدولة الفاطمية والمماليك، وازدهرت العلوم والآداب في تلك الحقب. ثانياً: تقييم الدولة العثمانية بهذه السلبية المطلقة لا يعكس الواقع بشكل كامل. ففي عهدها، تم تحقيق إنجازات عظيمة، مثل توسيع رقعة الدولة الإسلامية وبناء العديد من المؤسسات التعليمية والثقافية. ثالثاً: ربط فساد الدولة العثمانية بمجابهة العلوم والثقافة هو ربط خاطئ. ففي عهدها، برز العديد من العلماء والفلاسفة والشعراء، وتم إنشاء مكتبات ضخمة وترجمة العديد من الكتب من مختلف الحضارات. رابعاً: صفة "الطيبة" لا يمكن اعتبارها صفة سلبية دائماً. ففي بعض الأحيان، تُستخدم هذه الصفة لوصف سلوكيات سلبية مثل السذاجة والضعف. خامساً: العيش تحت ظل غيرهم لا يعني بالضرورة ضياع دور العرب. فالتاريخ مليء بأمثلة لشعوب تعايشت مع حضارات أخرى ونجحت في الحفاظ على هويتها وثقافتها.

لولا العثمانيين شمال افريقيا يتكلم الاسبانية و حوض البحر الاحمر لكان تحت البرتغال هو و الخليج العربي

مصر انذاك تحت المماليك كانت تمتد الى سوريا

قصة الحرب العظيمة بين العثمانيين والمماليك: بين التاريخ والسياسة: 1. ملخص الحرب: نشبت الحرب العظيمة بين العثمانيين والمماليك بين عامي 1516 و 1517. بدأت الحرب بصراع على السيطرة على سوريا، وسرعان ما تحولت إلى صراع على النفوذ في العالم الإسلامي. انتهت الحرب بانتصار العثمانيين وهزيمة المماليك، مما أدى إلى ضم مصر والشام والحجاز إلى الإمبراطورية العثمانية. 2. تحليل دوافع الحرب: التوسع العثماني: كان العثمانيون يسعون إلى توسيع إمبراطوريتهم على حساب الدول الإسلامية الأخرى. اعتبروا سيطرتهم على مصر والشام ضرورية لضمان أمنهم وازدهارهم. الضعف المملوكي: كانت الدولة المملوكية تعاني من ضعف داخلي بسبب الصراعات الداخلية والفساد. أدى ذلك إلى عدم قدرتها على مواجهة التهديد العثماني. 3. أهم معارك الحرب: معركة مرج دابق (1516): انتصر فيها العثمانيون بقيادة سليم الأول على المماليك بقيادة طومان باي. معركة الريدانية (1517): انتصر فيها العثمانيون بقيادة سليم الأول على المماليك بقيادة قنصوه الغوري. 4. نتائج الحرب: ضم مصر والشام والحجاز إلى الإمبراطورية العثمانية. نهاية الدولة المملوكية. سيطرة العثمانيين على العالم الإسلامي. من المهم التأكيد على أن التاريخ ليس أبيض وأسود، بل هو مزيج من الحقائق والتفسيرات المختلفة. صحيح أن العثمانيين اتخذوا من الإسلام رايةً لتوحيد المناطق الإسلامية، لكن ذلك لا ينفي وجود دوافع توسعية وسياسية وراء حروبهم. التاريخ البريطاني والفرنسي ليس خالياً من التحيز، لكن ذلك لا يعني أن كل ما كتبوه عن التاريخ الإسلامي كذب. من المهم قراءة التاريخ من مصادر متنوعة وتحليل المعلومات بعقلانية قبل تكوين الرأي. 5 . ختاماً: الحرب العثمانية المملوكية حدث تاريخي هام أثر على مسار العالم الإسلامي بشكل كبير. من المهم فهم هذه الحرب من جميع جوانبها لتكوين فهم شامل للتاريخ الإسلامي.

أفهم شعورك عند وصف تاريخ الحرب العظيمة بين العثمانيين والمماليك بـ "تاريخ دموي عفن". فالحروب بشكل عام تُسبب مآسي إنسانية وخسائر فادحة في الأرواح والممتلكات، ناهيك عن لكن، من المهم أن ننظر إلى التاريخ من منظور شامل، ونُدرك أن الحروب كانت جزءًا لا يتجزأ من العلاقات بين الدول في تلك الحقبة. فما هي بعض النقاط التي يجب أخذها بعين الاعتبار؟ الحرب كانت نتاجًا لصراع إقليمي وديني: كانت الدولة العثمانية تسعى للتوسع على حساب المماليك، بينما كان المماليك يقاومون هذا التوسع. الحرب لم تكن صراعًا بين الخير والشر: كان كلا الطرفين يقاتلان من أجل مصالحهما الخاصة. الحرب أدت إلى تغييرات تاريخية مهمة: أدت هزيمة المماليك إلى سيطرة الدولة العثمانية على مصر والشام، مما غيّر مسار التاريخ في المنطقة. أُقّر بأنّ الحرب كانت مُروعة، لكنّني أعتقد أنّ من المهم أن نتعلم من التاريخ، وأن نفهم الأسباب التي أدت إلى هذه الحرب، ونتائجها. فمن خلال فهم التاريخ، يمكننا تجنب تكرار الأخطاء نفسها في المستقبل. أُضيف إلى ذلك أنّ التاريخ ليس "دمويًا عفنًا" فقط. ففيه أيضًا قصص عن البطولة والشجاعة والإبداع. وأخيرًا، أُذكّر بأنّ التاريخ يُكتَب من قبل المنتصرين، لذلك من المهم أن نبحث عن وجهات نظر مختلفة لفهم التاريخ بشكل كامل. إليك بعض المراجع التي قد تساعدك على فهم التاريخ بشكل أفضل: كتاب "تاريخ الدولة العثمانية" للكاتب أحمد المقريزي كتاب "تاريخ المماليك" للكاتب جمال الدين الشيال موقع "تاريخ مصر" على الإنترنت

تقصد اسبانيا و للعجب خرجوا منها و عادت اسبانيا بلغتها و دينها و ثقافتها

@@محبين-س8ك إسبانية كانت متخلفة اشد التخلف من وراء تعليمكم الدينية المحصورة فقط بطبقلت الكهنوت على من تضحك يا مجرم

@@Mimi66mini امعة مو طبيعي انت