Видео

❤❤شكرا استاد الكريم

بارك الله فيكم ❤

نحن لا نعرف من رتب السور هكذا ولم يحترم ترتيبها بزمن نزولها 🤔🤔🤔

نريد محاضرة الشيخ عدنان إبراهيم

القبوري الصوفي المرتد اسامة الازهري اصبح بوق لللامارات مع زنديقه الشيخ احمد الطيب صاحب البيت الابراهيمي

كلام منور

اي حضارة اي ثقافة اي تطور اي خرط ولك اقسم بالله رب العالمين ماراح يخلي حضارة تقوم في امة وهي عايشة على النفاق والخيانة وشرب دماء اخوانهم المسلمين ماتقوم لنا قائمة ولا تظهر لنا قوة ولا حضارة واحنا هيچ حالنا اخجلو تطلعون تحچون عن الحضارة والحياة واخواننا في فلسطين وفي غزة يموتون من الجوع والعطش والبرد والقتل والتهجير ولاحول ولا قوه الا بالله 💔💔💔 ولكم شراح نگول لهم باچر اذا وگفنا احنا وياهم گدام الله شراح نگول چنا ندور حضارة وازدهار وما يهمنا دين الله وعباد الله ؟

محاضره تعبانه جدا وبعدين ليه الهنود والصين وليه كلمه عاله 🎉كل الشعوب عندها طب وبعدين في عصر احمد ابن طولون كان قبله ابن سنا ويبدو الشيخ لم يعلم شئ عن الدوله العباسيه 🎉ولم يعلم عن علم الطب والمستشفيات الأندلس 🎉 تركيب كلام وكمان مش منسق

❤ شكرا

❤

الشيخ أسامة الازهر صناعة ازهرية فاخرة عقلية مفيش زيها ربنا يبارك في أم انجبتك ووالد رباك

كتاب طبقات الاطباء لابن جلجل

سبحان الله العظيم

كم أنت عبقري شيخي أسامة السيد

هل يوجد تكملة للمحاضرة ؟ اقصد اسئلة الجمهور للشيخ أسامة الأزهري

تعالجه بالكذب على لعقول مثلا😅؟

محاضرة ممتعه ومفيدة

جناب الدكتور البروفسور نضال قسّوم صاحب التأريخ العلمي المتميز والرائع في صروح علمية وأكاديمية من الطراز الأول ، سؤالي لَكَ سيدي ( من أكاديمي ملتزم بمتطلبات المنهج العلمي ومتقيد بصرامته المُنتجة إلى شخصك المحترم الأكاديمي قطعاً ) : هل بإمكانك ان تقدم طرحك الحالي في المحاضرة هذه نفسِهِ في صرحٍ اكاديمي متخصص ( كل في اختصاصه) وبنفسِ الإسلوب الخطابي الذي يكشفُ عن إنحيازِك التأكيدي لجهة الإيمان بوجود إله بنسخته الإسلامية . خصوصاً وانك في المحاضرة هذه في ملتقى أكاديمي داخل مبنى أكاديمي يُتوقّع منه جزماً ان يتقيّد بالصرامة والتراتبية العلمية كما قُرِّرَ في محلّه ؟. وما الضير في ان يصدر كتابٌ ما او دراسة او حتى بحث اكاديمي بدعم من جهة ( خصوصا وأنها مُعلنة ) ، اليس بين أيدينا ما لا حصر له من الكتب الدينية التي حصل معها الأمر نفسه الذي تنقده وتنتقده في محاضرتك ؟ ثم انت تعرف والجميع يعرف انك لن تُعدم الفرصة اطلاقاً في العثور على مليارات الكتب الدينية التي طبعت بعضها ( التي تحمل صفة المقدس منها تحديدا ) ليس آلاف المرات بل ربما مئات ملايين المرات ، فهل هذا - بحسب سرديتك - يشي بوجود مؤامرة خلف طبعها وتوزيعها ؟!. سيدي المحترم تعلم جيدا ان القرءان مثلا كان ولمّا يزال وسيبقى يُطبع الطبعة بعد الأخرى ، ويُوزع مجانا بالملايين كل سنة . فهل هذا سُبََة عليه وعلى صاحبه ؟ او هل سيكون هذا كاشفا عن ضعف حججه المودعة فيه ؟ . جناب الدكتور المحترم ، كان عليك ان تناقش الحجج المسطورة في الكتب والإصدارات تلك بطريقة علمية ( وانت لست بحاجة إلى التذكير بأن عنوانك الاكاديمي ودرجتك العلمية حصلت عليها بسلوكك جادة البحث العلمي وتمكنك من ناصية المنهج العلمي . شكراً لك على كل حال سيدي . وشكرا للجهة الموقرة المحترمة ناشرة الجهد النقدي في المحاضرة هذه . وعذرا لتطفلي السمج .

و الموسيقى لما????

المرجو استضافة البروفيسور محمد باسل الطائي ❤❤❤

نضال قسوم عدنان ابراهيم جعلوني ارجع للدين الحمدالله❤ وجعلوني فضولي وابحث يوميا واتعلم

ما شاء الله تبارك الله وفقكم الله

نفع الله بكم و بعلمكم بروفيسور نضال، و جزاكم الله خيراً على جهودكم السابقة و إلى الآن لنشر العلوم النافعة في شتّى المجالات. أسأل الله تعالى أن يجعلكم و يجعلنا سبباً للهداية لسبيل الرشاد و للدلالة على ربنا تبارك و تعالى. 🌹

شكرا جدا

روعة❤❤❤

شكرا لك انا طالبة سنة اولى دعواتكم لي بالتوفيق شكرا ايها المخضرم❤

مديح العلم في الإسلام: نظرة شاملة من القرآن والسنة وأقوال آل البيت الخالق سبحانه والعلم قال الله تعالى: {شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ ۚ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ}. في هذه الآية مدح العلم والمتصفين به، ثم إن الحديث قرن شهادة العلماء بشهادة نفسه سبحانه. قال تعالى: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}، فهذه الآية تؤكد مكانة العلماء وفضلهم على غيرهم. كما قال تعالى: {وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا}، وهو دعاءٌ يدل على أهمية السعي لزيادة العلم. ومن الآيات الأخرى قوله تعالى: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ}. جعل الخشية المعتبَرَة، خشية العلماء لأنها نشأت عن معرفة قدر الربوبية، وعلى قدر علم العبد وقربه من ربه يشتد خوفه. قوله تعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ۗ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ}. فقد نفى الحق سبحانه المساواة بين العالم والجاهل على أبلغ وجهٍ لإظهار الشرف للعلم. الرسول عليه السلام والعلم ومن الأحاديث قوله عليه الصلاة والسلام: {كُنْ عالِمًا أو متعلمًا أو مستمِعا أو محبّا، ولا تكنِ الخامسَ فتهلكَ}، والخامسة كونُهُ مُبغِضًا للعلم. كما قال صلى الله عليه وسلم: {طلب العلم فريضة على كل مسلم}، مما يدل على أهمية العلم كواجب شرعي. وأيضا قوله عليه الصلاة والسلام: {مَن سَلَكَ طَريقًا يَلتمسُ به عِلمًا، سَلَكَ اللهُ به طَريقًا مِنْ طُرُقِ الجنَّةِ، وإنَّ المَلائكةَ لَتَضَعُ أجنِحَتَها رِضًى لطالِبِ العِلْمِ بما يَصنَعُ، وإنَّ العَالِمَ يستَغفِرُ له منْ في السماوات ومن في الأرض والحيتانُ في البَحرِ، وإنَّ فَضلَ العالِمِ على العابِدِ كفَضلِ القَمَرِ لَيلةَ البَدرِ على الكَواكِبِ، وإنَّ العُلَماءَ وَرَثةُ الأنبياءِ، إنَّ الأنبياءَ لم يُورثُوا دينارًا ولا دِرهَمًا، ولكِنَّهم وَرَّثوا العِلْمَ؛ فمَن أخَذَ به فقد أخَذَ بحَظٍّ وافِرٍ.} وقال أيضا عليه الصلاة والسلام: {منْ سَلَكَ طَريقًا يَبْتَغِي فِيهِ علْمًا سهَّل اللَّه لَه طَريقًا إِلَى الجنةِ}. المُراد بالعلم المعروف ثم العلم بالشيء الذي يُرضي الله على الوجه الذي يحبه الله ويرضاه ككثرة التفكر والتأمل وكثرة الذكر ودوام الفِكر والحب في الله والشوق إلى لقائه والأدب مع الله والتفويض والتسليم لله في جميع ما يفعله. آل البيت عليهم السلام والعلم قال الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه: { العلمُ خيرٌ من المالِ؛ العلمُ يَحرسُك وأنت تَحرُسُ المالَ، والعِلمُ يزكو بالإنفاقِ، والمالُ تَنقُصُه النفقةُ، ومَنفعَةُ المالِ تزولُ بزوالِه... ماتَ خُزَّانُ الأموالِ وهم أحياءٌ، والعلماءُ باقون ما بَقِيَ الدَّهرُ، أعيانُهم مفقودةٌ، وأمثالُهم في القلوبِ موجودة}. وقال أمير المؤمنين أيضا: {كفى بالعلم شرفا أن يدعيه من لا يحسنه ويفرح به إذا نسب إليه، وكفى بالجهل ذمًّا أن يتبرأ منه من هو فيه ويغضب إذا نسب إليه}. العلم لا يحتاج إلى أعوان ولا حفظة بخلاف المال، فالعلم يحرسك وأنت تحرس المال، والعلم يزيد بالانفاق والمال ينقص به. العلم يُكسب المال وهو لا يُكسِبُه، المال قد يوجد عند السفهاء والأرذال وعند الأغبياء والجهال، أما الحكمة والعلم فلا يوجدان إلا عند أهل الفضل والكمال. العلم حاكمٌ والمال محكومٌ عليه، العلم نافع في كل حال مطلقا وأبدا، والمال تارة يجذب إلى الرذيلة وتارة إلى الفضيلة. العلم قُنْيَةُ النفس كما أن المال قنيةٌ للجسد، لأن المال يُراد لصلاح أمر البدن، والعلم يُراد لصلاح أمر النفس، والنفس أشرف من البدن، فكذلك العلم أشرف من المال. العلم (المعلومة) أصل الوجود، يكشف الكنوز والأسرار ويُظهر الحقائق والآثار. المال فانٍ والعلم باقٍ، العلم شجرةٌ ثابتة والمال ظل زائلٌ وعاريةٌ مُسترجعة، والعلم يُراد لذاته ونفسه (غاية) والمال كالدراهم والدنانير يُراد لغيره (وسيلة)، فلولا الحاجات تنقضي بها لكانت هي وسائر الجواهر الخسيسة سواء، ومعلومٌ أن ما يُراد لذاته فلا محالة ولا مِرْية أنه أشرف وألطف مما يراد لغيره. الحكمة بنت العلم، ومن شرفها أنها لازمة لا تزول ودائمة لا تُمَلُّ، وباقية لذتها وثمرتها في الدار الآخرة ابدا إلى غير نهاية ولا غاية وهي التي لا يُعزل عنها صاحبها، ولا يُعرِّى من جمالها لابِسُها، أما كل ذي ولاية وإن جَلَّتْ وارتفعتْ، وحُرمَةٍ ومكانةٍ وإن عَظُمَتْ، فإذا خرج عن ولايته أو زال عن بلدته، أصبح من جاهه عاريا ومن حاله عاطلا إلا صاحب العلم، فإن جاهَهُ يصحبُهُ حيث سار، ويتقدمه إلى جميع الآفاق والأقطار، ويبقى بعزه في سائر الأعصار والأمصار، ولا يُخشى عليه فساد ولا يُدركه كساد ولا يُفقر صاحبه إسراف ولا يعتريه إتلاف ولا يسلبه سالب ولا ينهبه ناهب ولا يُبيدُه حرق ولا يُفنيه غرق، قد حاز من الدرجات أعلاها ومن المراتب أسناها. أقوال العلماء والحكماء قال الإمام الشافعي: "من أراد الدنيا فعليه بالعلم، ومن أراد الآخرة فعليه بالعلم". قال ابن القيم: "العلم حياة القلوب من الجهل". قال أحد الظرفاء: تعلموا العلم فإنه مثل الماء للزرع والدواء للعليل والهواء للقلب. قال أبو حامد الغزالي: العلم بلا عمل جنون والعمل بلا علم لا يكون. قال ابن عطاء الله السكندري: خَيْرُ العِلْمِ مَا كَانَتِ الخَشْيَةُ مَعَهُ. قال أحد الحكماء: إنه ليس يجهل فضل الحكمة والعلم إلا أهل الجهل، لأن فضل العلم إنما يُعرف بالعلم، وهذا أبلغ في فضله، لأن فضله لا يُعرف إلا به، فلما عُدِمَ الجهال العلمَ الذي به يتوصلون إلى فضل العلم، جهلوا فضله، واستصغروا أهله وتوهموا أن ما تميل إليه نفوسهم من الأموال المقتناة والطرائف المشتهاة، أولى أن يكون إقبالهم عليها وأحرى أن يكون اشتغالهم بها. قال حكيم لتلميذه: اعلم أن العلم له أبواب ولهذه الأبواب مفاتيح وللمفاتيح صناع وللصناع أسرار (سر المفتاح)، فالعامة تمسكوا بأبواب العلم، والخاصة تمسكوا بمفاتيحه، والحكماء تمسكوا بأسراره. هذه الأقوال تبرز أهمية العلم في كل من الجانبين الدنيوي والأخروي.

الورد اليومي آيات السكينة سورة البَقَرَة وَقَالَ لَهُمۡ نَبِيُّهُمۡ إِنَّ ءَايَةَ مُلۡكِهِۦٓ أَن يَأۡتِيَكُمُ ٱلتَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٞ مِّن رَّبِّكُمۡ وَبَقِيَّةٞ مِّمَّا تَرَكَ ءَالُ مُوسَىٰ وَءَالُ هَٰرُونَ تَحۡمِلُهُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗ لَّكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ ﴿٢٤٨﴾ سورة الأنعَام ۞ وَلَهُۥ مَا سَكَنَ فِي ٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِۚ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ ﴿١٣﴾ سورة التوبَة ثُمَّ أَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُۥ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَعَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودٗا لَّمۡ تَرَوۡهَا وَعَذَّبَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۚ وَذَٰلِكَ جَزَآءُ ٱلۡكَٰفِرِينَ ﴿٢٦﴾ سورة التوبَة إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدۡ نَصَرَهُ ٱللَّهُ إِذۡ أَخۡرَجَهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ ٱثۡنَيۡنِ إِذۡ هُمَا فِي ٱلۡغَارِ إِذۡ يَقُولُ لِصَٰحِبِهِۦ لَا تَحۡزَنۡ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَنَاۖ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُۥ عَلَيۡهِ وَأَيَّدَهُۥ بِجُنُودٖ لَّمۡ تَرَوۡهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ٱلسُّفۡلَىٰۗ وَكَلِمَةُ ٱللَّهِ هِيَ ٱلۡعُلۡيَاۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴿٤٠﴾ سورة الشُّوري إِن يَشَأۡ يُسۡكِنِ ٱلرِّيحَ فَيَظۡلَلۡنَ رَوَاكِدَ عَلَىٰ ظَهۡرِهِۦٓۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّكُلِّ صَبَّارٖ شَكُورٍ ﴿٣٣﴾ سورة الفَتح هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ لِيَزۡدَادُوٓاْ إِيمَٰنٗا مَّعَ إِيمَٰنِهِمۡۗ وَلِلَّهِ جُنُودُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمٗا ﴿٤﴾ سورة الفَتح ۞ لَّقَدۡ رَضِيَ ٱللَّهُ عَنِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ إِذۡ يُبَايِعُونَكَ تَحۡتَ ٱلشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمۡ فَأَنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ عَلَيۡهِمۡ وَأَثَٰبَهُمۡ فَتۡحٗا قَرِيبٗا ﴿١٨﴾ سورة الفَتح إِذۡ جَعَلَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلۡحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُۥ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَعَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَأَلۡزَمَهُمۡ كَلِمَةَ ٱلتَّقۡوَىٰ وَكَانُوٓاْ أَحَقَّ بِهَا وَأَهۡلَهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٗا ﴿٢٦﴾ تكفل الله بالرزق.. والمجاعات الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالله تعالى كما أخبر في هذه الآية أن رزق الخلائق عليه، فقد أخبر في آيات أخرى أنه يبسط الرزق لمن يشاء، ويقدره ويضيقه على من يشاء، على ما يقتضيه علمه وحكمته سبحانه، كما قال تعالى: لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ. {الشورى:12}. وقال: إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيراً بَصِيراً. {الإسراء:30}. وقد جعل الله هذا البسط وضده من آياته التي ينتفع بها المؤمنون، فقال: أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ. {الروم:37}. حيث يستدلون بها على كمال القدرة والحكمة، ولله تعالى در من قال: كدر الأريب وطيب عيش الجاهل * قد أرشداك إلى حكيم كامل. وهذه الآية من آيات الله لا ينتفع بها إلا المؤمنون فأكثر الناس عنها غافلون، كما قال تعالى: قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ. {سـبأ:36}. والمقصود أن تكفل الله برزق الخلق موكول إلى مشيئته سبحانه، ولذلك نص القرآن على أن إغناء الله لأحد من خلقه متعلق بمشئيته سبحانه، كما في قوله: وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شَاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ. {التوبة: 28}. ولذلك قال البغوي في قوله تعالى: وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا. {هود: 6} قال: أي هو المتكفل بذلك فضلا، وهو إلى مشيئته إن شاء رزق وإن شاء لم يرزق. اهـ وليعلم أن الله تعالى هو الرازق بأن يسر أسباب الرزق وسهلها ثم أمر عباده بطلبه والسعي في تحصيله، فإذا لم يفعلوا ويبذلوا جهدهم وفكرهم في ذلك فهم الملومون. والله أعلم. كرامات الصلاة على النبي 🔹قال ابن الجوزي رحمه الله : « واعلموا رحمكم الله أن في الصلاة على سيدنا محمد صل الله عليه وسلم عشر كرامات ؛ • إحداهن: صلاة الملك الجبار، • والثانية: شفاعة النبي المختار، • والثالثة: الاقتداء بالملائكة الأبرار، • والرابعة: مخالفة المنافقين والكفار، • والخامسة: محو الخطايا والأوزار، • والسادسة: قضاء الحوائج والأوطار، • والسابعة: تنوير الظواهر والأسرار، • والثامنة: النجاة من عذاب دار البوار والنيران، • والتاسعة: دخول دار الراحة والقرار، • والعاشرة: سلام الملك الغفار ». 📘 بستان الواعظين ورياض السامعين: [١ /٢٨٧]

🤍🤍

Proud of you my sister 🤍🤍

Proud of you sister reem🤍

السلام عليكم ممكن تفاصيل الانضمام بالجامعه

المرجو استضافة البروفيسور محمد باسل الطائي والبروفيسور عمرو شريف

شكرا للقائمين على على الجامعة وعلى هذه القناة، استمعت من فترة واستفدت كثيرا … الرجاء الاستمرار 🙏🏽🙏🏽🙏🏽

أحسنت. أداء جيد.

يرجى اختيار مخرج يبرز المحاضرة واللوحات الإرشادية كانت محاضرة رائعة ...

18:30 الكلام غير دقيق. الانحدار الاخلاقي في كتاب افلاطون عن المدينة/الدولة الفاضلة لا يستقيم مع اخلاق الاسلام او اي اخلاق المساواة يقبلها جميع البشر. اضافة الى ذلك: الخوض فى امور نظرية لا دليل ولا اشارة على صحتها من عدم صحتها لا يستقيم مع القران الكريم. مثلا ازلية الكون التى نادى وتغنى بها كثير من فلاسفة المسلمين رامين بعرض الحائط ما جاء في القران الكريم.

اقتباس الطريقة الرشدية في التأويل لا تنفع بين الدين والعلم.

الله يعطيك الصحة

جزاكم الله خيرا

شكرا جزيلا لك دكتور على هده المحاضرة التي اغنت من معارفي الفلسفية ❤

❤

مشكلة نضال قسوم انه يتكلم وكأن العلم الطبيعي قد وصل الى منتهاه. على حين اننا نرى كل يوم اكتشافا جديدا ونظرية جديدة. العلم الحديث نفسه اثبت ان ابن رشد الذي يلتزم به قسوم وقع في اخطاء علمية كثيرة. ولم يكن ابن رشد الا تابعا لارسطو. وكتاب فصل المقال يقول اذا تعارض القران وما يكتشفه العلم الطبيعي فاننا نلجأ الى تأويل القران. وهذا ما يجعل القران يصبح لعبة كل يوم نؤول القران بطريقة اخرى لكي يتوافق مع النظريات والمكتشفات.

كلام قسوم حين يقول لم نبني مرصدا قطره اكبر من متر واحد غير موصد القطامية. هذا الكلام غير صحيح فقد بنى العراق مرصد كورك بقطر خمسة امتار لكن ايران قصفت المرصد ودمرته بعد اكتماله للاسف عام ١٩٨٢.

من مهتم يتابع سلسلة العلم والدين للدكتور عدنان إبراهيم ❤❤❤

نرجو أن تستضيفوا عالم الفيزياء النظرية العراقي: محمد باسل الطائي ❤❤❤

تحية للدكتور الرائع نضال قسوم ❤❤❤

من أجمل القنوات الرائعة المفيدة ❤❤❤

جزاكم الله خيرا ❤❤❤

❤❤❤