Видео

المحاور ضعيف وغير ملم بالموضوع ويخلط بين مواضيع متنافرة مثل قصة يوسف ونقد لوران بارت وموت المؤلف . الرجل أقرب لخطيب جامع .

صحفي دون المستوى ....لماذا تقاطع الضيف يا بهيمة ؟ اخرس و انصت و دع الضيف يسترسل في الشرح!

صحفي صراحة لم يترك الدكتور يناقش بشكل معمق للكاتب بارت. دائما يحاول يغير منحى الحوار.. للاسف كنت احب اسمع فقط لبارت و ليس لطه حسين..

لقاء رائع لكن المقدم يتكلم اكثر.

أسوأ مذيع في التاريخ

فلسفتنا.نقل الموروث المختلف عليه، مع توقيف عمل العقل

رائع يا دكتور ماهر في صراحتك وتواضعك وبساطة عرضك، وأشكر مضيفتك الكريمة التي حافظت على إيقاع الحلقة دون ان تضيع الخط الأساس فيها لتعطي لنا ومضة من حياتك العملية، على أن حياتك الفكرية وتطور نظرتك الكلية للأشياء وللعالم من حولنا ما زال ركنا معتما يحتاج إلى إلقاء الضوء. اتمنى لك كل التوفيق والسداد فيلسوفنا المبدع.

غاستون وليس جاستون

مدير الحوار مزعج في تداخلاته كثيراً، وجعل بارت يهرب من برنامجه هههههه

شكرا يا دكتور على هذه المحاضرة القيمة فعلا

رولان بارت (1915-1980). يجري كالهواء و يهبط عندما يبدأ الكلام، يخلق مصطلحات علمية لعالم وهمي يدور الجميع فبه على غير هدى ، بناء الفراغ و اصطياد عشوائي لطيور ما وراء اللغة ، الشكل خفي وواضح تهرب منه الدلالات في كل اتجاه ، بارت يستقيل ليمدح نفسه عبر مدحه الاخر الغائب المجهول ، هذا الاخر حجة و محطة و التعابير تهطل كما بهطل المطر من السماء كما الارض تتنفس قرب غدير و جدول ، مهنة جديدة ظهرت لبارت ، احياء الموتى بالاشارات و الايماءات ، ارسال الخيوط تتدلى كل يمسك خيطا لا الناقد يرى امامه و لا الكاتب يعرف الى اين ذهب؟ الى اين وصل؟ أم هو لم يغادر و لم يصل !! الاوراق اجنحة تحمل الجميع ، الجميع بهتف و كل ينادي بلسانه على الاخر ، الطعام قليل و المائدة تمتد دون نهاية ، متى الاستراحة؟ هذا هو عنوان المحاضرة، التلاميذ في الصف ينتظرون و الطلاب غادروا القاعات ، بارت لا بجيد فن الإنشاد و الكلمات تتجاوز أعضائها، يقسمها و يفتتها ، قلمه خائن و يحارب عدو وهمي اسمه اساطير ، اسمها بلاغة الواقع، لم يتقدم خطوة تراجع خطوات وقع عليه السحر فبقي يصلى كمن لم يفقد ابمانه رغم معجزات الاصنام ، هو يحارب الهواء النقي و لا يموت، يرفع أثقاله تحت سماء شفافة تنهادى كانها تسافر كانها لون المسافة ، قضى بارت امام الطريق لم ير الموت او هي الحباة لا تعرف طريقها نحو المصير وصل الى نفطة الصفر فجاة و غاب كالغريب ، اشترى الورق و استهلك الحبر تارة ازرق و تارة اسود و اخيرا اصغر او ابيض، سجن راسين فهرب منه غريب احب غرببا ، أشعل بارت حرائقا و اختفى بقي بجانبه لون النهار يكتب و يتكلم ، صوته تارة علامة و تارة دلالة، مد جسده في عالم المصطلحات فالغيم ضباب و الارض، كالمهرجان ، سوق الالفاظ باع المستهلك اسماء و كلمات، سرق من الالهة لغتها و استعار العلامة و جعل المعنى دلالة، طور الشكل و اسس علم العلامات و من الدال جعل شكلا و معنى، اخترع الاسطورة اما كاذبة او مستعارة و ابتكر نظرية للحب عند راسين و أسماها سلطة، اما بطله يهرب او ينتظر او يحيا و لم ينسى فاستعان بلاكان و شتراوس، اصبحت الكلمة الواحدة معجما و حقيقة و تحول الادب و معه اللغة الى علم اسماه علم الرموز المكتوبة و علم تعدد المعاني، وحدهم الانبباء لهم الحق في الكلام و شرعيتهم هي الناس يسمعون و يصغون ، فقد الاخرون شرعيتهم، مراكبهم فقدت اشرعتها و الريح علمهم القديم ، ام يعرفوه تاهوا و بقي الصوت ، الصوت النقي، الصدق و التلقائية اقوى الكلام، اقوى من التقطيع و اقوى من التركيب ، لا ينتظر الناس موت النبي حتى يعرفوه جيدا ، فعلم الادب الذى يقترحه بارت خاص بالموتى لا بالاحياء، و من لبس القناع فضح نفسه بنفسه ، الأدباء غير الكتبة، في كتابه نظام الموضة يشرح كيف الشىء بتحول الى كلام و على طريقة سوسير ، الزي لغة و الزى كلام و لينتهي الى نبؤة تشبه الخرافة : الموضة طاغية !! يتكلم عن العلاقة الجدلية بين الكلام و االغة و عن العلامة وحدة ذات وجهين دال و مدلول يناقش الشكل المادة و التعبير و ينتقل إلى التوزبع ( الكتابة )و الاستبدال (الاستعارة ) و يميز الاستعارة و الكتابة ، ما الادب ؟ الادب اعادة كتابته !! هذا هو ادب رولان بارت لكنه يفتقد البراعة ، فهو يشرح قصة بلزاك S/Z يفقدها بريقها يفقدها أحلامها دون ان يلامس فضيلة العلم الذي يتمناه او هو ينحة منحاه او اخيرا يستغله ، يشرح القصة بقتل سحر التيارات و لا يجيد اعادة كتابة الادب، و لا بجيد اعادة قراءة الإبداع الذي تتساقط من كلماتها ، هو هنا حاضر فقط في القصة حتى يشوه السحر الذي بقود القارىء و الكاتب الى باب من ابواب الدهشة و التساؤل و احيانا اخرى الحيرة ، لماذا هو كذلك ؟ ما الذي ينتظر هذا البطل ؟ هل هو حقا بطل ؟ كبف سيتصرف غدا يوم موعد اللقاء ؟ ما الذي ينتظره ؟ اسئلة يجيب عليها بلزاك في قصته ، بينما لا يجيب عليها بارت ، رولان بارت بعيد جدا ، يسرد السنة تلو السنة ، سنة سنة الالغاز ، سنة الثقافة ، سنة السلوك، سنة الرمز ، سنة المدلول ، يقطع اوصال المشهد و يندثر الاثر و تختفي رائحة البهجة و يترك الشلل يسيطر على كل حركة ممكنة عكس ما يدعيه و ما بتوخى قوله، فقر عام يزحف على كل المساحات و يستولي على بارت في مقابل نص خلاب بنتظر امامه القارئ، كل كلمة كل مشهد ، بارت لم يستوعب السرد العبارات عنده فقيرة و معدومة ، تتنقل كما تتنقل نقاط الظل على واجهة المكان دون اثر دون حيوية ، صمت خطي افقي شاحب بارد مصطنع يدعي العلم يدعي المعرفة ، بغرق في بحيرة صغيرة بعيدة، انتهى الكلام و غابت اللغة اخيرا ماتت متعة النص من الارسال من درجة صفر في الكتابة ... 14/09/21

شكرا على مشاركة الفيديو

مديعة لا علاقة لها بالفلسفة...المقدمة التي ابتدات بها لا معنى لها..اسئلتها ليست باسىلة

لا حول ولا قوة الا بالله الدكتور يتحدث عن طبيعة كتابتات بارت وفوكو ودريدا التي تخلت عن النمط الكتابة التاريخية الفلسفية يقوم حضرة المذيع يجيب مثال عن تحريم قتل القاتل لا حول ولا قوة الا بالله

مزعج جدا المذيع الي بيقاطع باستمرار هذا يظر المستمع لانك تقطع سيل الافكار يا اخي اذا كنت عايز تتكلم انت قم ببرنامج لوحدك ليش تستضيف استاذ ثم تستحوذ انت على الحصة الاكبر من الكلام

الاستاذفي واد وصاحب البرنامج ببغاوي لا معرفة له بالموضوع يترثر ويثرثر....المطلوب منك ان تسكت ما علاقة الايات القرانية بدريدا...توقف ابتعد انسحب ابحث عن شيء اخر

المذيع يغرد خارج السرب

رحىه الله كان شخصية قوية ومؤثرة ولايخشى في قول الحق لومة لائم ، نسأل الله أن يجعله من أهل الجنة . وقد قابلت زوجته المحترمة السيدة سلمى حيث كان مدعوة لزفاف في عائلتنا ، زرت المطعم الحلال الذي تملكه في قرطبة بأسبانيا مرتين وتناولت فيه طعاما شهيا. كما زرت المتحف الإسلامي الذي أسسه في قرطبة . الحمد الذي هداه للإسلام وربنا يثبتنا جميعا حتى نلقاه وهو راض عنا .

لو سكت المذيع لكان افضل

جزاكم الله خيرا

بعبارة أخرى: المذيع مزيج من الجهل والغباء.

للأسف المُحاوِر (المذيع) ضعيف جداً جداً جداً

المزيع دون مستوى فكر الضيف بكثير و ياخذ الحوار دائما بعيدا عن أهمية فكرة الضيق

روجي جارودي ...أسلم بسبب الموقف الذي تعرض له من قبل الجنديين الجزائريين اللذين رفضا قتله رمي بالرصاص رغم أمر الضابط الفرنسي فكانت نقطة تحوله الاولى

تعلمت الكثير من الامور بعد الاستماع. سأبدأ بقراءة باشلار. الأستاذ الدكتور ماهر أثرانا بمعارفه في أكثر من مجال على تقاطع مع موضوع الحلقة. الشكر الجزيل.